رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
تساؤلات عن صحة الملكة.. ولي عهد بريطانيا ينهي العزل الصحي من كورونا

أنهى الأمير تشارلز، ولي عهد بريطانيا، اليوم الاثنين، فترة العزل الذاتي بعدما أثبت فحص للكشف عن فيروس كورونا المستجد إصابته بـ كوفيد-19. وقالت دارة كلارنس هاوس الملكية، بحسب موقع الحرة، تؤكد كلارنس هاوس اليوم أن، أمير ويلز، بعد استشارة طبيبه، الآن خارج العزل الذاتي. وأضافت أن دوقة كورنوال كاميلا، زوجة تشارلز، ستواصل فترة الحجر إلى حين أن تتم فترة 14 يوما التي ينصح بها. وكانت دارة كلارنس قد أعلنت، الثلاثاء الماضي، أن تشارلز البالغ من العمر 71 عاما، مصاب بالفيروس فيما أظهرت نتائج الفحص أن زوجته غير مصابة. في غضون ذلك، أفادت وسائل إعلام بريطانية بأن أحد خدم إليزابيث الثانية مصاب بكوفيد-19، ما يثير مخاوف على صحة الملكة البالغة من العمر 93 عاما. لكن قصر باكنغهام يؤكد أن الملكة في صحة جيدة وأن جميع الاحتياطات يجري اتخاذها. وبحسب التقارير الإعلامية، فإن مهام الخادم المذكور تشمل جلب الطعام إليها، ما يجعله يعمل بشكل قريب منها. وليس معروفا متى تأكدت إصابة الخادم، وفق التقارير. وذكرت صحيفة ذا صن أن الخادم يخضع للعزل الذاتي الآن. وكانت الملكة قد انتقلت مع زوجها الأمير فيليب (98 عاما) إلى قصر ويندزور خارج لندن في 19 مارس، حيث باشرا عطلة الفصح قبل أسبوع من الموعد الأساسي بسبب تفشي كورونا المستجد. ولم ير الأمير تشارلز والدته منذ 12 مارس عندما عقدا اجتماعا في قصر بكنغهام. ويقول الأطباء إن تشارلز قد يكون أصبح معديا في اليوم التالي. وبحسب إرشادات الحكومة البريطانية، فإن على الذين تظهر عليهم أعراض لفيروس كورونا والتي تشمل الحمى وسعال جديد وجاف وفقدان للقدرة على التذوق أو الشم في بعض الحالات، أن يخضعوا للعزل الذاتي لسبعة أيام. وتشير الإرشادات أيضا إلى أن جميع الأفراد الذين يسكنون في منزل واحد أن يخضعوا للعزل الذاتي لـ14 يوما إذا ظهرت أعراض المرض على أحدهم. وعلى غرار دول أوروبية عديدة، تشهد بريطانيا انتشارا متسارعا للفيروس ووصل عدد الإصابات إلى 19788 فيما سجلت 1228 وفاة حتى صباح 30 مارس، وفق موقع تابع لجامعة جونز وبكنز يرصد انتشار المرض في العالم.

1924

| 30 مارس 2020

تقارير وحوارات alsharq
الملكة اليزابيث تفتتح مركزاً وطنياً للأمن السيبراني في قلب لندن

إلى جانب اتهامات القرصنة الموجهة إلى الحكومة الروسية في فرنسا؛ يهتز الرأي العام البريطاني أيضا أمام اتهامات مماثلة تتداولها الصحافة الانجليزية ويؤكدها سياسيون واختصاصيو مخابرات. فحسب صحيفة "ذي اندبندنت" اليوم ، لا يحوم اي شك بعد الآن بشأن الاختراقات السيبرانية التي ارتكبتها المخابرات الروسية خلال الحملة الانتخابية في 2015 في بريطانيا. وأكدت الصحيفة أنه منذ ذلك الوقت هناك طلب ملحٌ ومتكرر من طرف الاحزاب السياسية في بريطانيا من أجل حماية انظمتها الرقمية من القرصنة الروسية، مما جعل افتتاح "مركز المملكة المتحدة للأمن السيبراني" أمرا ضروريا مؤخرا. تقول الصحيفة في هذا السياق "كشف رئيس هذا المركز الجديد، سيارن مارتن ان محادثات "غير رسمية" عقدت مؤخرا مع الأحزاب السياسية بهدف تصميم برنامج لحماية معلوماتها الحساسة على الإنترنت في المستقبل القريب". وأضاف في نفس الحوار للصحيفة "تبين أن هناك أدلة على الهجمات السيبرانية في الفترة التي سبقت الانتخابات العامة البريطانية، مع ارتفاع في النشاط السري على الانترنت من قبل الروس في المملكة المتحدة منذ ذلك الوقت.. ولكن حاليا هناك "قفزة نوعية" في العدوان السيبراني الروسي. ومادمنا قد قمنا بعمل هائل في البرلمان السابق عندما كان هناك تحرك لتسجيل الناخبين عبر الإنترنت وكذلك الأحزاب السياسية، فنحن سوف ننظر الآن في حماية الدوائر الحكومية، ووسائل الإعلام ومراكز الابحاث، والشخصيات البارزة التي قد تكون عرضة لخطر القرصنة". أما إيان ليفي، رئيس القسم الفني في المركز، فقد أكد للصحيفة "هناك تشابه بين التهديد الذي يواجهه كبار رجال الأعمال والأحزاب السياسية، لذلك يمكننا الاستلهام من طرق حماية الأنظمة الرقمية للمنشآت. في نظري يمكننا اعتبار الأحزاب السياسية منشآت متوسطة الحجم وأحزاب الدوائر الانتخابية مثل المنشآت الصغيرة، لذلك يمكن أن نقدم نفس النصائح للأحزاب السياسية انطلاقا من أنظمة الشركات المتوسطة والصغيرة. نحن نبحث في كل هذا حاليا.." وتضيف الصحيفة "هناك تقارير مستمرة على ارتفاع تدخل الكرملين في النظام السياسي للغرب باستخدام الهجمات السيبرانية، وهناك تهديدات حقيقية على الانتخابات القادمة في هولندا وفرنسا وألمانيا، مع دعم ذي درجات متفاوتة للأحزاب اليمينية الشعبوية في هذه الدول الاوروبية" وأضاف مارتن للصحيفة "في جميع الدول الغربية نحن في حالة تأهب، لأنه من الواضح أن هذا الأمر يعد مصدر قلق كبير".

507

| 15 فبراير 2017

منوعات alsharq
رقم قياسي للملكة اليزابيث على العرش

ضربت ملكة بريطانيا اليزابيث الثانية اليوم رقماً قياسياً باكمالها 65 عاماً على عرش المملكة المتحدة. لكنها قررت بدل الاحتفال بيوبيل «الياقوتة الزرقاء» البقاء في قصرها الريفي لتتأمل في هدوء ذكرى وفاة والدها الملك جورج السادس عن 56 عاماً في مثل هذا اليوم قبل 65 عاماً. وارتدت الملكة اليزابيث معطفاً أحمر ورافقت زوجها دوق أدنبرة إلى الكنيسة المحلية لحضور قداس صباحي شارك فيه معظم أفراد عائلتها. وكانت اليزابيث احتفلت في 2012 بيوبيلها الماسي في العرش. لكنها لم تحطم بعد الرقم القياسي لملوك آخرين فاقوها بقاء على العرش، إذ حكم لويس الرابع عشر فرنسا 72 عاماً، فيما بقي ملك تايلند الذي توفى العام الماضي 70 عاماً على العرش.

520

| 30 يناير 2017

منوعات alsharq
الملكة إليزابيث تحتفل بعيد ميلادها الـ90

تحتفل الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، اليوم الخميس، بعامها الـ90 وسيتم إطلاق المدفعية وإضاءة المنائر احتفالا بعيد ميلاد الملكة الأقدم بين ملوك العالم والتي تؤدي مئات المهام سنويا دون أي دلالة على فتور همتها. وستقوم الملكة اليوم بتحية المهنئين لها قرب مقر إقامتها في قلعة ويندسور غربي لندن، ثم تنير أول منارة من بين ألف منارة سيتم إنارتها في أنحاء البلاد والعالم احتفالا بهذه المناسبة. وستدوي أصوات المدفعية في العاصمة البريطانية في حديقة هايد بارك وبرج لندن كما سيتم إضاءة البرلمان بالألوان الأحمر والأبيض والأزرق. ومن المقرر أن يلقي رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون كلمة بهذه المناسبة في البرلمان. الجدير بالذكر، أن الملكة اليزابيث الثانية، ولدت في 21 أبريل 1926، ولم تبد أي دلالة على أنها ستتقاعد وأظهر استطلاعان للرأي الأسبوع الماضي أن المواطنين يرغبون أيضا في بقائها على عرش بريطانيا.

542

| 21 أبريل 2016

منوعات alsharq
النحل يسهم في الاقتصاد البريطاني أكثر من "الملكة إليزابيث"

دلت أرقام حديثة على أن النحل يسهم بما إجمالي قيمته 651 مليون جنيه إسترليني في الاقتصاد البريطاني سنويا، بزيادة قدرها 150 مليون جنيه إسترليني عن إسهامات الأسرة الملكية، وفقا لما نشرته صحيفة " تليجراف" البريطانية. وقدر الباحثون في جامعة " ريدينج" القيمة الإجمالية التي تسهم بها الملقحات النحل من خلال فحص المدى الذي تعتمد خلاله المحاصيل الغذائية على النحل في النمو، وإلى أي مدى تسهم فيه عمليات بيع تلك المحاصيل في اقتصاد المملكة المتحدة. ووجد الباحثون أن النحل يسهم بما قيمته 651 ملايين إسترليني في الاقتصاد البريطاني سنويا، بأكثر من 150 ملايين إسترليني عما تسهم به الأسرة الملكية في قطاع السياحة. وتظهر الأرقام أن القيمة الاقتصادية التي يسهم بها النحل قد زادت من 220 ملايين إسترليني في العام 1996 إلى 651 ملايين إسترليني في العام 2012، بزيادة نسبتها 191%. ووجدت الدراسة أيضا أن ما نسبته 85% من محصول التفاح في المملكة المتحدة، و45% من محصول الفراولة تعتمد على النحل في النمو، مشيرة إلى أن هذين المحصولين قد أسهما بما قيمته 200 ملايين إسترليني في الاقتصاد البريطاني في العام 2012.

936

| 17 يونيو 2015

عربي ودولي alsharq
الملكة اليزابيث: إقرار قانون للاستفتاء على عضوية الاتحاد الأوروبي

قالت ملكة بريطانيا، الملكة اليزابيث، اليوم الأربعاء، إن الحكومة ستقر قانونا يمهد الطريق أمام إجراء استفتاء على عضوية البلاد في الاتحاد الأوروبي. وأضافت اليزابيث، في كلمة أمام البرلمان تحدد خطة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، التشريعية خلال العام المقبل، "سيجري تقديم قانون مبكر يمهد الطريق أمام استفتاء على عضوية البلاد للاتحاد الأوروبي قبل انتهاء عام 2017". وتابعت ملكة بريطانيا، "حكومتي ستعيد التفاوض على علاقة المملكة المتحدة بالاتحاد الأوروبي وستواصل إصلاح الاتحاد لصالح كل الدول الأعضاء".

390

| 27 مايو 2015