رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات alsharq
شكاوى من إهمال موظفي الاستقبال ببعض المراكز الصحية

رغم التوسع الواضح في المجال الصحي وافتتاح عدد من المراكز الصحية الجديدة في عدد من المناطق، والتأهب لافتتاح المزيد في الفترة القادمة، فإن الشكاوى لا تزال تتواصل من المواطنين من عدم قدرة موظفي استقبال هذه المراكز على التعامل الجيد مع الجمهور، حيث يضيع الكثير من الوقت بسبب عدم تواجد بعضهم في أماكنهم وهو ما يجعل فترات الانتظار تطول على المرضى الذين يأتون لهذه المراكز لمقابلة الأطباء، ولكن للأسف فان هؤلاء الموظفين يزيدون من تعبهم ويضيفون إليه المزيد بسبب عدم قدرتهم على التفاعل بالصورة المطلوبة مع المرضى الموجودين في المركز وهو ما يشددون على ضرورة علاجه في الوقت المناسب وبالسرعة المطلوبة من جانب المسؤولين في هذه المراكز والعمل على مراقبة هؤلاء الموظفين وإلزامهم بالبقاء في أماكنهم طيلة فترة عملهم حتى يسير العمل بالصورة المطلوبة وبالسرعة اللازمة.

1174

| 11 فبراير 2017

محليات alsharq
"الرعاية الصحية" ترد على شكوى مواطنة: أدوية الحساسية ممنوع إستخدامها في المدارس

أكدت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، في ردها على شكوى نشرت بـ"الشرق" بشأن رفض ممرضة بإحدى المدارس تحويل طالبة للمركز الصحي، أنه قد تبين أن إدارة المدرسة المعنية، لم يردها أية شكوى بشأن ما تم ذكره، كما أن الممرضة المذكورة أفادت بأنها لم تستقبل أية طالبة تعاني من الحساسية أو الحكة خلال شهر مايو 2016، كما أنه لا يوجد في المدرسة أي نوع من أدوية الحساسية (حبوب أو شراب أو كريم)، باعتبارها من الأدوية الممنوع استعمالها في المدارس، وفقًا للسياسات المتبعة في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وأكدت المؤسسة حرصها الدائم على تقديم أفضل الخدمات بأعلى المعايير، وفق ما تمليه عليها مسؤوليتها تجاه الفرد والمجتمع.

764

| 08 يونيو 2016

محليات alsharq
"الرعاية الأولية" تفتتح مركزي الثمامة وروضة الخيل الشهر المقبل

أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عن اكتمال الاستعدادات والتجهيزات اللازمة لافتتاح مركزي الثمامة وروضة الخيل وذلك خلال شهر يونيو القادم . وأوضحت المؤسسة في بيان صحفي أن المركزين يتميزان بمساحتهما الكبيرة وبالتجهيزات الطبية الحديثة وفق النظم العالمية، ويقدمان خدمات صحية متكاملة بأعلى المعايير الطبية والإدارية. ولفتت المؤسسة إلى أنه قد تم مراعاة جميع المعايير الخاصة بالأمن والسلامة وأنظمة إطفاء الحريق وكشف الدخان، ومخارج الطوارئ وأنظمة المراقبة، والتحكم عبر شبكات ذكية، موضحة أن جميع المراكز الصحية التي سيتم افتتاحها قريبا، وتصممها وتنفذها هيئة الأشغال العامة، مبنية على أساس نظام المباني المستدامة أو المباني الخضراء لتكون أقل استهلاكا للطاقة والتحكم في المياه وصديقة للبيئة، وفق رؤية قطر الوطنية 2030. وأشارت مؤسسة الرعاية الصحة الأولية إلى أن هذين المركزين هما من بين ثلاثة مراكز سيتم افتتاحها خلال هذا العام ، وتوقعت أن يتم افتتاح مركز أم صلال للصحة والمعافاة قبل نهاية عام 2016 . وأوضحت أن مركز روضة الخيل ، مركز بديل عن مركز المنتزه الحالي، وسيقدم خدماته لنفس مراجعي مركز المنتزه وأنه من مراكز الفئة (أ) التي تقدم خدمات الصحة والمعافاة على غرار مركز لعبيب.

248

| 15 مايو 2016

محليات alsharq
"الرعاية الأولية": عدم إرجاع أي مريض حضر للمركز الصحي دون موعد

كشفت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أنها تقوم بمراجعة نظام التصنيف الطبي للمرضى داخل المراكز الصحية وتقييمه وتطويره ليتلاءم واحتياجات المراجعين والمرضى.وأعلنت المؤسسة في هذا الصدد عن قرارها بعدم إرجاع أي مريض حضر فعلا إلى المركز الصحي بدون تلقي الخدمات على أن تكون الأولوية للحالات العاجلة والاشخاص الذين لديهم مواعيد مسبقة.وكان نظام التصنيف الطبي يعتمد على فحص المرضى الذين يحضرون للمركز الصحي بدون موعد مسبق وتقييم حالتهم الصحية من قبل طاقم طبي لتصنيفهم على حسب احتياجاتهم الطبية، حيث يتم ادخال المراجعين الذين تبين نتيجة التقييم لهم أنهم يمثلون أولوية ويحتاجون للعلاج فورا، أما بالنسبة للمرضى الباقين الذين لديهم احتياجات روتينية يتم تحديد موعد لهم في نفس اليوم أو في يوم لاحق.وقالت الدكتورة سامية العبدالله نائبة المدير التنفيذي لشؤون التشغيل بمؤسسة الرعاية الاولية في تصريح صحفي إن نظام التصنيف تم تطبيقه بنجاح في جميع مراكز مؤسسة الرعاية الصحية الأولية باستثناء مركزي أم صلال والمنتزه، حيث سيتم تطبيقه فيهما عند انتقالهما للمبنيين الجديدين مع عدم تطبيقه في مراكز الكرعانة والجميلية والغويرية؛ نظرا لكونها مراكز صغيرة، وعدد المراجعين فيها بسيط ولا يتم تأخير أي مراجع.وحول مزايا التصنيف أكدت الدكتورة سامية العبدالله أن النظام له مزايا عديدة حيث يسهم في تحسين وسرعة الوصول إلى الخدمات والحد من الزيارات غير الضرورية لقسم الطوارئ في المستشفيات بالنسبة للمرضى الذين لا تعد حالتهم طارئة، وتوجيه العناية اللازمة في الوقت المناسب للحالات التي تستدعي تدخلا طبيا سريعا واكتشاف وسرعة الاستجابة للحالات العاجلة مع توفير وقت كاف للاستشارة الطبية للحصول على خدمة ذات جودة عالية.كما ان نظام التصنيف يساعد في تشجيع المرضى ذوي الحالات غير العاجلة لأخذ مواعيد في اليوم نفسه، إضافة إلى تنظيم دخول المراجعين وبالتالي تقليل الزحام في المركز الى جانب تعزيز مفهوم الرعاية الذاتية والوقائية، حيث يتم تقديم خدمة التصنيف الطبي للمرضى من خلال طاقم مدرب من الأطباء والممرضين وطواقم أخرى من العاملين لتقديم الدعم لكل المرضى الذين يأتون دون مواعيد مسبقة للمراكز الصحية.وأشارت نائبة المدير التنفيذي لشؤون التشغيل بمؤسسة الرعاية الاولية إلى أنه يتم تصنيف المرضى في النظام بناء على أولويات وأسس ومعايير تم تقسيمها الى ثلاثة مستويات، الاول الحالات الطارئة التي لا يمكن علاجها في المركز ويتم التدخل السريع بمجرد دخول المريض للمركز الصحي حيث يقوم الفريق الطبي بالحفاظ على استقرار الحالة لحين استدعاء الإسعاف ونقلها الى مستشفى حمد العام.وأوضحت أن المستوى الثاني يخص الحالات العاجلة التي يمكن علاجها في المراكز الصحية ويتم إدخالها للطبيب في الوقت نفسه، اما المستوى الثالث فيشمل الحالات الروتينية التي يتم تحديد مواعيد لها في نفس اليوم، بينما يتم استثناء كبار السن والأطفال دون سن الخامسة وذوي الاحتياجات الخاصة والحوامل حيث يتلقون العلاج في اسرع وقت ممكن.وقالت الدكتورة سامية العبدالله إن نظام التصنيف الطبي يواجه بعض الانتقادات من بعض المراجعين ويتم التعامل مع ذلك من قبل فريق مختص يقوم بالتواصل مع المراجعين والتحقق من فحوى هذه الانتقادات ومن ثم توفير الحلول وتقديم المساعدة اللازمة، موضحة أن معظم الانتقادات ناتجة عن سوء فهم لطبيعة التصنيف كالمراجعين الذين يأتون إلى المراكز الصحية لطلب تحويل للمستشفى بغرض القيام بعمليات اختيارية مثل عمليات التجميل أو لطلب تلقي علاج لحالات يمكنها الانتظار أو لأخذ إجازة مرضية أو صرف دواء.وأشارت إلى أن الجمهور يمكنه الاتصال على خط المساعدة "حياك 107" لتقديم اقتراحاتهم واستفساراتهم ولحجز المواعيد في المراكز الصحية.

387

| 15 فبراير 2016

محليات alsharq
"راف" تسعى لإنشاء مركز صحي بالسودان

ضمن مشاريعها التنموية في السودان، تبنت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية " راف " إنشاء مركز صحي بمنطقة عديد البشاقرة بولاية الجزيرة وسط السودان بتكلفة تبلغ 865.774 ريالا قطريا، يتضمن عيادات في مختلف التخصصات كالباطنة والنساء والولادة والعيون والأسنان، ومعملا وصيدلية ومكاتب إدارية، وغيرها من المرافق التي تخدم المركز الذي سيقام على مساحة تبلغ 570 مترا. ودعت مؤسسة "راف" المحسنين والمحسنات من أبناء وبنات قطر للمساهمة في هذا المشروع الذي يوفر الخدمات الطبية لـنحو 29 ألف شخص بالمنطقة المعنية التي تتكون من 12 قرية صغيرة يتراوح عدد السكان فيها بين 1500 شخص إلى 7 آلاف شخص للقرية الواحدة، معظمهم يعمل في الزراعة والقليل منهم يعملون في مؤسسات حكومية. ويأتي تبني مؤسسة "راف" لهذا المشروع في إطار الجهود التي تبذلها "راف" من أجل توفير الخدمات الطبية الأساسية في المناطق المحتاجة لهذه الخدمات في العديد من دول العالم، ونظرا للحاجة الماسة لأهالي منطقة عديد البشاقرة لمثل هذا المركز الصحي، خاصة وأن المركز الحالي مبني من الطوب اللبن ومتهالك، وأصبح لا يصلح لتقديم أي خدمة طبية للمرضى سواء من الرجال أو الأطفال أو النساء في منطقة عديد البشاقرة التي يبلغ عدد سكانها حوالي 29 آلف شخص وتبعد عن الخرطوم العاصمة نحو 75 كيلو مترا وتقع في منطقة زراعية في ولاية الجزيرة في المناطق الحدودية مع ولاية الخرطوم وهي منطقة معروفة في السودان بأنها موبوءة بمرض الملاريا والبلهارسيا ومضاعفاتهما نتيجة المياه المتراكمة في قنوات الري طوال شهور العام. كما أن السكان ليس لهم مدخول شهري سوى عائدات الزراعة التي لا توفر لهم إلا الجزء اليسير من الاحتياجات وفوق هذا وذاك فإن القرية وما يجاورها من القرى تقع في منطقة وعرة خاصة في وقت الخريف والأمطار ويترتب على ذلك صعوبة الوصول إلى أقرب مدينة للحصول على الخدمات الصحية لأنه لا يوجد مركز صحي مماثل في المنطقة يمكن أن يغني عن الذهاب إلى المدينة طلبا للعلاج . مركز متهالك وحسب الدراسة التي أعدها مكتب " راف " في الخرطوم فإن منطقة عديد البشاقرة التي سيقام فيها المشروع يوجد فيها مركز صحي قديم أنشئ قبل نحو 30 عاما بناه الأهالي بالجهود الذاتية على الرغم من حالة الفقر التي تسود وهو- أي المركز الصحي - مبني بالطوب اللبن والطين وسقفه من الأخشاب وسيقان الأشجار وصار متهالكا للغاية ولا يصلح البتة لأن يكون مرفقا صحيا وهو في الأساس لا يقدم خدمات صحية تذكر الأمر الذي يؤكد أهمية إنشاء هذا المشروع العلاجي في أسرع وقت ممكن. وقد قامت مؤسسة "راف" بعمل مخطط هندسي للمركز الصحي الجديد راعت فيه توفير الخدمات الطبية الأساسية التي يحتاجها سكان المنطقة لذلك يتضمن المركز الصحي غرفا للولادة والأطباء ومعمل وصيدلية وغرف لعلاج العيون والأسنان وطاقم التمريض وعنابر للمرضى الداخليين وصالتين لانتظار المراجعين بجانب مكتب إداري وآخر للحسابات والإحصاء الصحي .. وتصل مساحة المركز المبنية أكثر من 570 مترا. وأعرب الأهالي المستفيدين في وسط السودان عن استعدادهم لتقديم مساحات أرض بديلة واسعة لبناء المركز الجديد بحيث تتضمن هذه المساحات كامل المبنى وملحقاته الذي تخطط مؤسسة راف لبنائه لتقديم الخدمات الصحية الأساسية للسكان في قرية عديد البشاقرة والقرى القريبة منها المستفيدة من الخدمات الصحية المقدمة. مشروع إنساني وتأمل مؤسسة "راف" من المحسنين وأهل الخير التفاعل مع هذا المشروع الصحي الإنساني الذي تحرص المؤسسة على تنفيذه من أجل تقديم الخدمات الصحية الأساسية في هذه المنطقة سعيا لتقليل نسبة الإصابات بالأمراض والكوارث الصحية الناجمة عن تراكم المياه الزراعية ومياه الأمطار خلال فترة الخريف البالغة أكثر من ثلاثة شهور . وتزداد حاجة السكان أكثر لهذا المشروع ليقدم خدمات الأمومة والطفولة المنعدمة تمام في المنطقة إذ أن وفيات كثيرة حدثت للأمهات الحوامل خلال الولادة نتيجة عدم توفر سيارة إسعاف لنقل الأمهات إلى أقرب مستشفى أو قسم للولادة سواء داخل مدن ولاية الجزيرة أو ولاية الخرطوم القريبة من قرية عديد البشاقرة .

2926

| 25 أبريل 2015

محليات alsharq
إنتظار 7 ساعات لتطعيم الأطفال بمركز الشحانية الصحي

انتقد عدد من المواطنين غياب التنظيم وعشوائية العمل في مركز الشحانية الصحي الذي خصص ثلاثة أيام اسبوعيا لتطعيم الاطفال، لافتين إلى ان مدة انتظار تطعيم الاطفال في مركز الشحانية الصحي تصل إلى 7 ساعات متواصلة نتيجة الزحام في أيام التطعيم التي يتوافد فيها المئات لتطعيم اطفالهم، يتم توزيع أرقام محددة في أيام التطعيم ولا يوجد سوى دكتور واحد وغير معقول ان ساعات الانتظار الطويلة تنتهي بتطعيم بعض الاطفال ويبقى آخرون ينتظرون موعد تطعيم في يوم آخر، تلك هي المعاناة التي يتعرض لها سكان الشحانية من مواطنين ومقيمين يوم الاحد والاثنين والأربعاء.ويرون ان أسباب طول الانتظار تعود إلى عدم وجود سوى دكتور واحد يقوم بإجراء الفحوصات اللازمة على الاطفال وفحصهم بشكل عام، وتستغرق مدة الفحص قرابة نصف ساعة لكل طفل، مطالبين زيادة الكادر الطبي بمركز الشحانية الصحية في أيام التطعيم حتى يتم تطعيم اكبر عدد ممكن من الاطفال.وقالوا عن عشوائية العمل المستمرة في المركز الصحي المذكور انه يعتمد على توزيع أرقام محددة على الأطفال الذين يحتاجون للتطعيم، وفي حال نفاد الأرقام لا يتم اعطاء موعد للطفل ولا يسمح له بأخذ التطعيم في نفس اليوم بل ينبغي له المجيء مرة أخرى في يوم آخر والانتظار حتى الحصول على رقم ليحصل على التطعيم اللازم. ولي أمر: أطفالي تأخروا عن موعد التطعيم لمدة شهرين بسبب الزحامواكد ولي امر ان طفله تأخر عن موعد التطعيم لأكثر من شهرين بسبب الزحام في أيام التطعيم بمركز الشحانية الصحي، حيث انه كلما ذهب إلى هذا المركز يجده مزدحما وأرقام التطعيم قد نفدت بسرعة لأنها محددة وقليلة جدا ولا تتناسب مع اعداد المراجعين والاطفال الذين يحتاجون إلى التطعيم، فضلا عن عدم وجود غير طبيب فقط يقوم بإعطاء التطعيمات اللازمة للأطفال يؤخر الأطفال الآخرين في الحصول على حقهم من التطعيم.

1940

| 09 يوليو 2014

محليات alsharq
مبنى جديد لمركز أم صلال الصحي العام المقبل

أكد المجلس الأعلى للصحة في رده على ما نشر بـ "الشرق" حول أوضاع مركز أم صلال الصحي، أن مبنى الرعاية الصحية الأولية في منطقة أم صلال، مبنى مستأجر وتتوافر فيه كافة الأجهزة الطبية والكوادر، ويوفر خدمات صحية للمراجعين على الوجه الأكمل. مشيرين إلى أن الخطة الاستراتيجية للرعاية الصحية الأولية تشمل مزيداً من التوسع فى المراكز الصحية الجديدة، لتتناسب مع التوسع العمراني، ولتتمكن من استيعاب الزيادة السكانية فى دولة قطر. وأوضح الأعلى للصحة أنه سيتم تسلم المركز الجديد لمركز أم صلال الصحي العام المقبل، وأن المركز سيكون بمواصفات فريدة من نوعها ومساحتها، وهو عبارة عن مركز صحي ورياضي فى ذات الوقت، وتتوافر فيه عيادات لكافة التخصصات الطبية. وقد تم تطبيق العديد من السياسات التي ساهمت بشكل كبير فى التخفيف من الزحام وطول الانتظار، حيث طبقت نظام المواعيد للعيادات التخصصية الذي يوفر الوقت والمكان للمراجعين، كما لم يعد يعطى للمريض ورقة القياسات الحيوية باليد، إنما يتم تسجيلها فى ملف المريض قبل وصوله إلى الطبيب، كما توجد ممرضات لخدمة المرضى أثناء وجودهم بغرف الفحص مع الأطباء، لتقديم خدمة متكاملة ورعاية فائقة. وقد تلقت "الشرق" العديد من الشكاوى على مدار الايام الماضية بخصوص مركز أم صلال الصحي الذي انتقل إلى مبنى ثان، بعد أن نقل من مكانه نتيجة لتوسعة الطرق، وهذا المكان الذي هو عبارة عن مبنى من فيلتين سكنيتين إحداهما للرجال وأخرى للنساء، وان هناك معاناه للمراجعين من الزحام الشديد بسبب ان المكان لا يستوعب هذا الكم من المراجعين، وحيث إنه مسؤول عن مناطق عدة منها أم قرن، دحيل، أم صلال علي، أم صلال محمد، الخيسة, مما يؤدي إلى عطل في أجهزة الكمبيوتر من زيادة الضغط، ومساحة غرف انتظار المرضى لا تتجاوز المتر والنصف.

319

| 24 مارس 2014