رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
المخابرات الأمريكية تكشف عن 470 ألف وثيقة من ملفات بن لادن

كشفت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي آي أيه"، اليوم الأربعاء، عن 470 ألف ملف لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، كانت قد حصلت عليها أثناء الإنزال، الذي نفذته قوات استخبارات البحرية الأمريكية (سيل تيم 6) العام 2011، وأدى لمقتله. وقال بيان للوكالة، نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم، "وكالة المخابرات المركزية تكشف للجمهور قرابة 470 ألف ملف إضافي تم الحصول عليها خلال إنزال مايو 2011، على مجمع أسامة بن لادن في آبوت أباد بباكستان". وأضاف أن مدير الجهاز الاستخباري مايك بومبيو قد أمر بالكشف عن هذه الوثائق "رغبة منه بالشفافية، ولكي يعزز فهم الجمهور للقاعدة وقائدها السابق". وأصدر الكونجرس الأمريكي قانون التفويض الاستخباري العام 2014، والذي يوجه مكتب مدير الاستخبارات الوطنية بإجراء مراجعة مستمرة لوثائق بن لادن بهدف الكشف عنها تدريجيًا، شريطة أن لا يعرض هذا الأمر الأمن الوطني للبلاد، أو مجرى العمليات الاستخبارية للخطر. ومنذ 20 مايو 2015 بدأ مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكي بالكشف عن حزم مختلفة من الوثائق، كان آخرها مطلع يناير من العام الجاري. وضمت الوثائق الجديدة ملفات متنوعة، بينها تسجيلات مرئية وصوتية وصور وبرامج كومبيوتر، بينها وثائق مستنسخة مكتوبة بالعربية. وطبقًا للبيان فقد اشتملت الوثائق على تسجيلات تحتوي تسجيلات لنجل الزعيم السابق للقاعدة حمزة بن لادن، و79 ألف ملف صوتي، 10 آلاف تسجيل مرئي، و18 ألف وثيقة تخص أسامة بن لادن بينها يومياته. كما احتوت حزمة الوثائق، على استعدادات القاعدة للاحتفاء بالذكرى العاشرة لعملية 11 سبتمبر 2001، ومحاولات التنظيم لاستغلال "الصحوة العربية لصالح الجهاد العالمي"، في إشارة إلى الربيع العربي، من دون تحديد عدد تلك الوثائق. وكذلك كشفت الوثائق "محاولات بن لادن المحافظة على وحدة الجماعة بين أنصارها برغم الخلافات حول التكتيك والطريقة".

1055

| 01 نوفمبر 2017

عربي ودولي alsharq
المخابرات الأمريكية تنشئ فرقة خاصة لتقييم التهديد الكوري الشمالي

أعلنت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي آي إيه"، أمس الأربعاء، أنها أنشأت وحدة خاصة مخصصة لتقييم التهديد النووي الكوري الشمالي. وهي أول مهمة تركّز فيها الوكالة على بلد واحد، وستجمع خلالها المعطيات من وحدات عدة وتحلل معلومات عن البرنامجين النووي والصاروخي لبيونج يانج. يأتي إنشاء هذه الوحدة الخاصة في وقت قد تجري كوريا الشمالية قريباً تجربة نووية سادسة من شأنها زيادة التوتر في شرقي آسيا. ولم تستبعد الولايات المتحدة شنَّ ضربة وقائية لمنع بيونج يانج من تطوير صاروخ نووي. وقال جوناثان ليو، المتحدث باسم الوكالة إن "التهديدات التي تواجه بلدنا تتطور، ويجب على وكالة المخابرات المركزية أيضاً أن تتطور استجابةً لهذا الوضع". وأوضح مدير الوكالة مايك بومبيو في بيان أن "إنشاء مركز مهمات حول كوريا يُمكّننا من دمج وتوجيه جهود وكالة الاستخبارات المركزية بشكل أكثر فاعلية في مواجهة التهديدات الخطيرة الصادرة عن كوريا الشمالية ضد الولايات المتحدة وحلفائها".

363

| 11 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
المخابرات الأمريكية: "داعش" سيعتمد على أساليب حرب العصابات

أكد مدير المخابرات المركزية الأمريكية، جون برينان، اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة وحلفاءها حققوا مكاسب على حساب تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" لكنه يتوقع أن يغير التنظيم أساليبه لتعويض الأراضي التي خسرها. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قال برينان خلال شهادة أمام لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ: "لتعويض خسائر الأرض سيعتمد تنظيم الدولة الإسلامية أكثر على الأرجح على أساليب حرب العصابات بما في ذلك الهجمات الكبيرة خارج الأراضي التي يسيطر عليها".

548

| 16 يونيو 2016

عربي ودولي alsharq
حساب على تويتر منسوب لخامنئي يهاجم فيه أمريكا

قال حساب على موقع تويتر منسوب للزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، اليوم الأربعاء، إن تقريرا صادرا عن مجلس الشيوخ الأمريكي بشأن وقائع تعذيب قامت بها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أظهر الحكومة الأمريكية "كرمز للطغيان ضد الإنسانية". وقالت تغريدة: "الحكومة الأمريكية اليوم رمز للطغيان ضد الإنسانية". وجاء في تغريدة أخرى: "انظروا إلى الطريقة التي تعامل بها الإنسانية من قبل القوى المهيمنة بالدعاية البراقة وباسم حقوق الإنسان والديمقراطية والحرية".

352

| 10 ديسمبر 2014

عربي ودولي alsharq
سنودن يؤكد تلقيه تدريبا بالتجسس

أعلن، إدوارد سنودن، الذي كان وراء كشف التجسس الأمريكي، لمحطة تلفزيون أمريكية، أنه تلقى "تدريبا في التجسس"، وأنه عمل "تحت غطاء" في الخارج لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية. وقال في مقابلة مع محطة "إن بي سي نيوز"، نشرت مقاطع منها الثلاثاء: "تلقيت تأهيلا في التجسس بالمعنى التقليدي للكلمة، عشت وعملت تحت تغطية في الخارج وكنت أتظاهر بأني أعمل وأنا بالواقع لم أكن أعمل، حتى أعطوني اسما ليس اسمي". وخلال هذه المقابلة التي أجريت معه في موسكو، حيث حصل في أغسطس على صفة لاجئ لمدة عام، دحض سنودن الفكرة التي روجتها عنه واشنطن بأنه "محلل أساسي". وقال إن الحكومة الأمريكية "تسعى إلى التركيز على منصب لم يكن من عملي من أجل إخفاء سيرتي كليا". وأضاف: "عملت من أجل سي آي إيه تحت تغطية في الخارج، عملت مع وكالة الأمن القومي الأمريكية تحت تغطية في الخارج، عملت مع المخابرات العسكرية بصفتي أستاذا في الأكاديمية ضد التجسس، حيث طورت مصادر ووسائل لحماية معلوماتنا ومواطنينا في المناخات الأكثر عدائية في الكرة الأرضية". وتابع: "عندما يقولون أني أداري أنظمة أساسية، وأني لا أعلم ماذا أقول، أعتقد أنه شيء مخادع". ووجهت إلى سنودن في بلاده تهمة التجسس وسرقة وثائق تعود للدولة.

288

| 28 مايو 2014