رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
مجمعات إستهلاكية تصدر كوبونات خيرية بـ 300 ألف ريال

قدرت مصادر مطلعة لـ"الشرق" قيمة المساعدات التي تقدمها المجمعات الإستهلاكية للجمعيات الخيرية خلال شهر رمضان بنحو 300 ألف ريال.ويتم تقديم هذه المساعدات على شكل كوبونات غذائية للفقراء والمحتاجين من خلال إشراف مباشرة من قبل الجمعيات الخيرية.ويبادر العديد من المجمعات الاستهلاكية الكبرى كل عام إلى تصميم كوبونات تتضمن الحصول على خصومات أو مكافآت حال تكرار الشراء، إلى جانب التنافس الكبير فيما بينها على طرح أكثر من 1000 سلعة غذائية وغير غذائية بسعر التكلفة، وهو الأمر الذي يصب في مصلحة المستهلكين في نهاية المطاف، خاصة أن هنالك مصاريف لاحقة تتعلق بالعيد والموسم الدراسي. المساعدات قدمتها المجمعات الإستهلاكية لمساعدة الفقراء والمحتاجين وأشار مصدر إلى أن الجمعيات الخيرية بالتعاون مع جهات حكومية ومجمعات تجارية، يتم التنسيق فيما بينها، من أجل إعداد قائمة للأسر المتعففة والمحتاجين، والتعرف على متطلباتهم خلال شهر رمضان، إلى جانب الخيام الرمضانية ووجبات الطعام المجانية التي تعين المستهلكين من ذوي الدخول المتدنية، مؤكدًا أن مبادرة الكوبونات سوف تدعم المستهلكين غير القادرين على الشراء، من خلال توفير متطلباتهم الرئيسية.ورصدت "الشرق" كمية كبيرة من العروض التجارية على السلع الغذائية هذا العام، في عدد من المجمعات، وهو ما دفع بالمستهلكين نحو الشراء منذ الإعلان عن رؤية هلال شهر رمضان أمس أول، وهو ما يفسر تمديد المجمعات التجارية عملها إلى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، مع استمرار تدفق المستهلكين للشراء، خاصة على المواد التموينية المخفضة حكوميا والتي تضم 400 سلعة غذائية، وكذلك الإقبال على السلع التي تباع بسعر التكلفة والعروض والتخفيضات الخاصة، مع توقعات أن يرتفع الطلب الاستهلاكي في رمضان بشكل كبير، لزيادة عدد السكان وكذلك استقرار المقيمين بالدوحة وتأجيل إجازاتهم لعيد الفطر.

589

| 10 يونيو 2016

محليات alsharq
94 مليون ريال تكلفة مشاريع عيد الخيرية في باكستان

بلغت تكلفة المشاريع الإنشائية التي نفذتها مؤسسة الشيخ عيد الخيرية في باكستان 94 مليون ريال، خلال السنوات العشر الماضية والتي استفاد منها آلاف السكان في عدد من المدن والمحافظات والمناطق النائية. وأفاد تقرير للمؤسسة بأن المشاريع الإنشائية المنفذة موزعة على عدة مجالات، شملت المساجد والمراكز الإسلامية ومشاريع المياه وبيوت الفقراء والمباني الوقفية والمدارس والمعاهد ومراكز تحفيظ القرآن وغيرها. وتصدرت المساجد تلك المشاريع المشيدة حيث بلغ عددها 520 مسجدا خلال تلك الفترة بتكلفة 37.5 مليون ريال، فيما تأتي مشاريع المياه في المرتبة الثانية بتكلفة 24 مليون ريال متضمنة 5.348 مشروعا لحفر الآبار و406 لبرادات المياه، تليها مشاريع بناء المراكز الإسلامية التي وصل عددها إلى 90 مركزا بقيمة 15.2 مليون ريال. وبلغت تكلفة مشاريع بيوت للفقراء التي نفذتها المؤسسة 7.6 مليون ريال وهي تزيد عن الألف بيت، فيما شيدت 65 مدرسة ومعهدا تعليميا بكلفة 3.6 مليون ريال، و12 دارا للأيتام بقيمة قاربت 3 ملايين ريال، إضافة إلى 38 مركزا لتحفيظ القرآن الكريم بتكلفة 2.2 مليون ريال. كما اشتملت المشاريع الإنشائية للمؤسسة على مباني وقفية يعود ريعها لرعاية بعض المشاريع المنفذة، وبناء مراكز صحية لعلاج المرضى من الفقراء والمحتاجين.

323

| 10 فبراير 2016

تقارير وحوارات alsharq
"أسباير زون" تتبرع بأكثر من 4000 قطعة ملابس للمحتاجين

استمراراً للشراكة الاستراتيجية بين مؤسسة "أسباير زون" ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني للخدمات الإنسانية "راف"، تبرعت مؤسسة "أسباير زون" بأكثر من 4000 قطعة ملابس لتقوم مؤسسة راف بتوزيعها على المحتاجين في مختلف أنحاء العالم. وفي تعليقه على هذه المبادرة، قال السيد علي يوسف الكواري، مدير إدارة تنمية الموارد المالية والتسويق ومدير العلاقات العامة والإعلام بمؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني للخدمات الإنسانية "راف": "نشكر مؤسسة "أسباير زون" على هذه المبادرة الطيبة، والتي كعادتها سبّاقة دائماً في مثل هذه المبادرات الخيّرة التي تساهم في دعم المحتاجين. وأضاف: تأتي هذه المبادرات الطيبة في وقت يكون فيه اشقائنا المحتاجين في مختلف أنحاء المنطقة في أمس الحاجة لها، ونحن سعداء بتعاوننا المستمر وشراكتنا الاستراتيجية مع مؤسسة "أسباير زون" والدور الذي تلعبه المؤسسة في دعم نشاطاتنا ومبادراتنا المختلفة". من جهته، قال السيد ناصر عبدالله الهاجري، مدير التسويق في مؤسسة "أسباير زون": "إن هذه المبادرة هي جزء من مسؤوليتنا المجتمعية، وإيماناً من المؤسسة بأهمية مد يد العون للمحتاجين في مختلف انحاء العالم وتماشياً مع تعاليم ديننا الحنيف الذي يحض على التكافل وتقديم المساعدة. نشكر مؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني للخدمات الإنسانية "راف" على جهودها المستمرة ونثمن للوصول إلى المحتاجين في جميع بقاع العالم". جدير بالذكر أن هذه ليست المبادرة الأولى لمؤسسة "أسباير زون"، في سبيل خدمة المجتمع، فقد سبق لموظفي المؤسسة تقديم تبرعات للمحتاجين في الصومال والفلبين، وحملات للتبرع بالدم، وغيرها من المبادرات تجاه المحتاجين.

305

| 13 سبتمبر 2015

اقتصاد alsharq
متاجر بالدوحة تعرض سلعاً غذائية مجاناً للفقراء والمحتاجين

بعد أن أنهى أحد المستهلكين شراء إحتياجاته من المواد والسلع الإستهلاكية والغذائية من أحد المتاجر الكبرى في الدوحة، وبينما يهم بالمغادرة تنبه الى نسيانه شراء الخبز، فلاحظ وجود ركن عند البوابة الرئيسية يحتوي على بعض أصناف الخبز والألبان والمعلبات والطحين.. فذهب ليأخذ حاجته من الخبز، لكن موظف الأمن فاجأه بقوله: سيدي عليك بأخذ قطعة واحدة فقط من كل نوع، فتفاجأ المستهلك وقال له: وما شأنك أنت؟ أنا أشتري ما أشاء! فرد عليه موظف الأمن: سيدي هذه السلع مخصصة للفقراء فقط والذين لا يملكون المال لشراء حاجاتهم الغذائية الأساسية!!عند ذلك، شعر المستهلك بنوع من الخجل لأنه لم ينتبه لما كان مكتوباً بأكثر من لغة فوق ركن السلع، فاعتذر لرجل الأمن وذهب الى المخبز داخل المتجر وإشترى ما احتاجه من الخبز وغادر..وتشمل قائمة السلع المعروضة في هذا الركن قوارير مياه، معكرونة، سكرا، أرزا، ألبانا، طحينا، ومعلبات فول وبازلاء وتونة.كم هي جميلة مثل هذه الأفكار، خصوصاً ونحن نتفيأ بظلال الشهر الفضيل، وهذا إن دل على شيء، فإنما يدل على مدى تماسك وتعاضد المجتمع القطري مع بعضه البعض، غير المحتاج مع المحتاج، والتاجر مع المستهلك، والمواطنين الأغنياء مع محدودي الدخل.ما زال السوق القطري، وما زال التجار القطريون يبدعون أفكارا خلاقة مبتكرة تعكس معدنهم الأصيل، وإحساسهم العالي بالمسؤولية الاجتماعية تجاه مجتمعهم، وتجاه مواطنيهم ومستهلكيهم وخصوصا المحتاجين منهم.و "الشرق" إذا تعرض لهذه الفكرة الجميلة والجديدة على السوق القطري، لتأمل من متاجر أخرى وهي كثيرة أن تقوم بتكرارها بما يعزز حالة الانسجام في المجتمع الواحد، والشعور المشترك بين أفراده تجاه بعضهم البعض.

388

| 22 يونيو 2015

تقارير وحوارات alsharq
مجمعات تجارية تعرض مواد غذائية مجاناً للمحتاجين

أشاد عدد من المواطنين والمقيمين، بالخطوة التي بادر بها أحد مراكز التسوق الشهيرة بمدينة الخور، والذي تمثلت في وضع ثلاجة لعرض المواد الغذائية في البهو الرئيسي عند الخروج من المتجر، وقد حملت عبارة "من كان محتاجاً ولا يستطيع دفع الثمن فليأخذ مجاناً"، وتنوعت محتويات ثلاجة العرض بالمواد الغذائية والمعلبات والخبز والروب، ووضعت لافتة إرشادية باللغتين العربية والإنجليزية تنصح الشخص المحتاج بأن يأخذ قطعة واحدة فقط من كل نوع، بحيث يمنح الفرصة للآخرين ممن دفعتهم الحاجة، ليكون لهم نصيب من تلك المبادرة. وطالبوا بتعميم هذه التجربة، في كافة المطاعم والمقاهي والفنادق والمولات والمجمعات التجارية في قطر كلها، منوهين إلى أن هذه المبادرة تترجم قيم التراحم والتكافل الاجتماعي التي أرسى قواعدها ديننا الحنيف، كما تقي المحتاجين "ذل السؤال"، وتتيح لهم الفرصة في اختيار ما يحتاجونه من مواد غذائية وضعت في ثلاجة عرض مكشوفة ليتقدموا إليها، حال اقتضت ظروفهم ذلك، دون أي رقيب أو سؤال أحد، وبالتالي الحصول على احتياجاتهم مجاناً. وأشار البعض من المواطنين أن هذه البادرة موجودة وبكثرة في بعض الدول العربية والأجنبية، معبرين عن ارتياحهم لتطبيقها على أرض الدوحة التي يعرف عن أهلها حب الخير ومساعدة الناس، وسعيهم الدائم إلي المبادرات والأعمال الإنسانية، وطالبوا الجمعيات الخيرية بضرورة المساهمة لانتشار مثل هذه الفكرة الرائدة في جميع أنحاء الدوحة، فضلا عن ضرورة الإعلان عن أماكن تواجد هذه الثلاجات، حتى يتسنى لكافة المحتاجين الذهاب إليها وأخذ كل ما يحتاجونه دون الحاجة للسؤال. وأضافوا أن هذه البادرة الطيبة تساهم في مكافحة ظاهرة التسول، والتي تشوه المظهر الحضاري للدولة، حيث يوجد أشخاص يمرون بأزمات اقتصادية ما ولا يجدون قوت يومهم، وقد يكون لديهم عائلة وأطفال جائعين، ومثل هذه الثلاجات التي تحتوي على بعض المواد الغذائية تقيهم الحاجة إلى سؤال الناس أو المارة وتحفظ كرامتهم، بل إن كل ما عليه هو الذهاب إلى أماكن تواجدها وأخذ ما يحتاجه من قوت يومه.

1393

| 04 أغسطس 2014

محليات alsharq
"عيد الاجتماعي" ينفق 770 ألف ريال للمحتاجين خلال فبراير

أعلن مركز الشيخ عيد الاجتماعي أن 298 من الأسر المتعففة والمرضى والغارمين وذوي الدخل المحدود داخل قطر استفادوا من مساعدات المركز المختلفة خلال شهر فبراير الماضي، التي بلغت قيمتها (770.479) ريالا قطريا. وأوضح المركز المساعدات المالية المختلفة توزعت جميعها على الأسر المتعففة داخل قطر من المواطنين والمقيمين من الجنسيات المختلفة، والتي بلغت قيمتها 434.234 ريال، اشتملت مساعدات للفقراء والمحتاجين وأسر الأرامل والأيتام وطلاب العلم والغارمين وذوي الدخل المحدود، ومساعدات مؤقتة لبعض الأسر التي تمر بظروف وأوضاع مادية صعبة وتحتاج من يمد لها يد العون ويفرج عنها كربتها ويزيل ما ألم بها من أزمات لتعود لحياتها الطبيعية بشكل جيد وتتمكن من كفالة أسرتها وتوفير متطلباتها. واستفاد من علاج المرضى 26 حالة مرضية بتكلفة 212.595 ريالا من إجمالي المبلغ، حيث أنفقت في علاجهم والمساهمة في إجراء بعض العمليات الجراحية، وتوفير الأدوية والعلاجات اللازمة لهم. وأنفقت هذه المبالغ عبر الآلية التي يتخذها المركز في مساعدة المرضى، حيث التعاون والتنسيق مع مؤسسة حمد الطبية والمستشفيات التابعة لها "مستشفى القلب، مستشفى الرميلة، النساء والولادة، مستشفى الأمل، ومستشفتي الخور والوكرة، عن طريق تقديم تقارير طبية معتمدة من المؤسسة بالحالات المرضية الحرجة والمزمنة، ومن ثم رفع تقارير معتمدة من الأطباء بالمستشفى بإمكانية إجراء تلك العمليات داخل المستشفى أو في إحدى مستشفيات الدوحة إذا توفرت الإمكانات والمعدات والأجهزة الطبية وغيره. علاج المرضى وتضع لجنة المساعدات في اجتماعها الأسبوعي على رأس أولوياتها وفي المقام الأول الحالات المرضية والعمليات الجراحية العاجلة، مساهمة في إنقاذ حياة المرضى، بالإضافة إلى متابعة توصيات وتقارير مستشفى حمد الطبية بخصوص حاجة بعض المرضى لشراء أجهزة ومعدات وتجهيزات طبية أو أسرّة وكراسي طبية وسماعات للأذن وغيرها مما يحتاجه المرضى. 160 أسرة مكفولة واستفادت 28 أسرة من الكفالات الشهرية بمبلغ 54.250 ريالا، و132 أسرة من مساعدات كوبونات التموين الشهري بقيمة 69.400 ريالاً، وتخضع حالات الكفالات الشهرية والتموين الشهري لضوابط محددة حرصا على صرفها للمستحقين من الأسر المتعففة وذوي الدخل المحدود، ومن هذه الضوابط أنها تقدم فقط للأسر المتعففة داخل قطر، حيث يتم النظر إلى الدخل الكلي للأسرة والمصاريف الشهرية الأساسية من إيجار المسكن ومصاريف المعيشة مع مراعاة عدد أفراد الأسرة، حيث يتم توزيع الدخل المتبقي على عدد أفراد الأسرة للتأكد من استحقاق تلك الأسر للكفالات الشهرية أو كوبون التموين الشهري. زيارات ميدانية بالإضافة إلى قيام الباحثين الاجتماعيين بالمركز بزيارات ميدانية للحالات للاطلاع على أوضاعهم وظروفهم المعيشية وغيره، كما تحدد الأولية في الكفالات لفئات كبار السن والغير قادرين على العمل وذوي الاحتياجات الخاصة والأرامل والمطلقات وذوي الدخل المحدود. وتقر فترة الكفالة للأسر المستحقة لمدة ستة أشهر قابلة لتمديدها في حالة عدم تحسن أوضاع المستفيد، في حين تلغى الكفالات للأسر التي تحسنت أوضاعها المعيشية أو التحق أحد أفرادها الأساسيين بعمل يكفي الأسرة، كما يتم التنسيق مع المؤسسات الخيرية الأخرى لضمان كفالات أكبر عدد ممكن.

406

| 08 مارس 2014