رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
بالصور.. المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة يطرح مبادرات لتعزيز العمل الإنساني

المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة يختتم اجتماعه الثاني بالدوحة الشيخ د.عبدالعزيز بن عبدالرحمن: المانحون يشكلون قوة تمثيلية أمام الأمم المتحدة والمنظمات الدولية د. عبدالله المعتوق : المبالغ التي منحت لخدمة العمل الإنساني تعادل ميزانيات دول التوصية بإنشاء كيانات لإدارة الأزمات والكوارث وإجراء بحوث عن العمل الإنساني تمثيل المؤسسات التنفيذية في المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة خطة استراتيجية خمسية تشمل مبادرات مالية لعدد من المشاريع الإنسانية استضافت الدوحة اليوم السبت فعاليات الاجتماع الثاني للمجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة بمنظمة التعاون الإسلامي والذي ترأسه سعادة الشيخ الدكتور عبد العزيز بن الرحمن حسن آل ثاني، رئيس مجلس الأمناء بالصناديق الإنسانية بمنظمة التعاون الإسلامي . وجرى مناقشة مجموعة من القضايا بدءاً من الاطلاع على إنجازات المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة وعرض مجموعة من المشاريع المقترحة من قبل الصناديق الإنسانية لمنظمة التعاون الإسلامي والمجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة وصندوق التضامن الإسلامي والبنك الإسلامي للتنمية، وذلك بهدف خدمة مجالات العمل الإنساني في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي. شارك في الاجتماع أعضاء مجلسي الأمناء والإدارة للمجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة ، بالإضافة إلى ممثلين عن مؤسسات وقفية ومانحة من مختلف دول العالم الإسلامي . في بداية الاجتماع ألقى سعادة الشيخ الدكتور عبد العزيز بن الرحمن حسن آل ثاني، رئيس مجلس الأمناء بالصناديق الإنسانية لمنظمة التعاون الإسلامي كلمة افتتاحية رحب فيها بالسادة الحضور وأكد أن الصناديق الإنسانية لمنظمة التعاون الإسلامي بدأت العمل بقوة لإنجاح هذا الكيان المتميز والمتمثل في المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة ، مشيراً إلى أن وجود المانحين على طاولة واحدة هي فرصة لا تتكرر ، وأنه مع الوقت بالإمكان تقوية هذا المجلس حتى يكون كيان قوي ومتكامل ومن خلاله من يمكن الانطلاق لما هو أبعد في سبيل إطلاق البرامج والمشاريع الكبرى لخدمة مجالات العمل الإنساني في الدول . وأضاف أن هناك الكثير من الإيجابيات لوجود هذا المجلس من أهمها التعارف والتواصل المستمر بين المانحين على مستوى العالم الإسلامي وهو شيء غاية في الأهمية لأننا وجدنا أن المؤسسات المانحة وحتى المؤسسات والجمعيات التنفيذية لا تلتقي إلا في بعد الملتقيات والمحافل الدولية وعادة ما تكون جلسات قصيرة يتم خلالها تعهدات واتفاقات على تكملة المشوار ثم ننقطع ولا نلتقى إلا في العام الذي يليه ولعل هذا الاجتماع الدوري بين المانحين يحقق الكثير من التكامل بين المؤسسات . وأضاف أنه من النقاط المهمة أن يكون للمجلس تمثيل دولي وأن وجود المانحين معاً سوف يشكلون قوة تمثيلية أمام الأمم المتحدة والمنظمات الدولية ، مشيراً الى أنه هناك مساعي لإنشاء مجلس ملحق بالمجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة يكون مجلس للمؤسسات والجمعيات المنفذة ، موضحاً أن الهدف الأول لهذا المجلس هو جمع المانحين في العالم الإسلامي على طاولة واحدة من خلالها يستطيعون خدمة المجالات الإنسانية في العالم الإسلامي . الدكتور عبدالله المعتوق متحدثاً وفي كلمته وجه الدكتور عبدالله المعتوق مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة ومستشار صاحب السمو أمير دولة الكويت ورئيس مجلس إدارة الهيئة الإسلامية الخيرية الشكر الى سعادة الشيخ الدكتور عبدالعزيز بن عبدالرحمن أل ثاني رئيس مجلس الامناء بالصناديق الإنسانية لمنظمة التعاون الإسلامي على جهود الصناديق الإنسانية في سبيل الإعداد لهذا الاجتماع وجدول الأعمال الزاخر بالكثير من المواضيع في صميم مجالات العمل الإنساني . وأوضح الدكتور المعتوق أن المطلوب من المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة هو تحقيق مفهوم الشراكة الفعلية سواء أكانت شراكة للمانحين أو حتى للتنفيذيين ، مشيراً إلى أن اجتماع المانحين هو قوة سواء أكان تحت مظلة منظمة التعاون الإسلامي أو الأمم المتحدة ، مؤكداً انه في أخر اجتماع مع السيد بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة أشاد بالمؤتمرات الإنسانية الإسلامية ، خاصة وان المبالغ التي منحت لهذه المنظمات لخدمة مجالات العمل الإنساني تعادل ميزانيات دول ، وبالتالي لا يجب أن نستهين بأنفسنا، فقط علينا الاجتماع والتنسيق فيما بيننا لإعطاء عملنا وشراكتنا قوة . إطلاق مبادرات وشهد الاجتماع الثاني للمجلس عرض لمجموعة من المبادرات والمشاريع الإنسانية المقترحة والتي تضمنت انشاء عدة كيانات تخدم مجالات العمل الإنساني ومنها وكالة عون الإنسانية لإدارة الأزمات والكوارث ، جامعة إنسان ، الأكاديمية الإسلامية للعمل الإنساني ، المؤسسة الإسلامية للتطوع الإنساني ، مركز ومعلومات وأبحاث العمل الإنساني . وخرج الاجتماع الثاني للمجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة بعدة توصيات لخدمة مجالات العمل الإنساني وزيادة التنسيق والتعاون فيما بين المؤسسات والجهات المانحة ، حيث وجه أعضاء مجلس الإدارة والأمناء الشكر لدولة قطر ممثلة في أميرها صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد أل ثاني ، وأشادوا بالجهود المبذولة من طرف المجلس الإسلامي للمانحين خلال الفترة السابقة . جانب من الاجتماع الثاني للمجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة كما أوصى المجتمعون بتكليف لجنة مشروعات منبثقة من المجلس ، لوضع آلية مقترحة لتقديم المشاريع ورفعها للمجلس من أجل اعتمادها ، ووضع معايير من قبل هذه اللجنة لنوعية ومواصفات المشاريع التي يمكن أن يدعمها المجلس ، على أن تحرص هذه اللجنة على تحقيق ما يتطلع إليه المجلس في المشاريع من قابلية التتبع والتنسيق دولي وقضايا الإفصاح ، وتوجيه قدرات المجلس نحو تطوير آليات المنح وتكليف لجنة خاصة بذلك، والتأكيد على دور المجلس الأساسي في تطوير المنح وآلياته وتعظيم أثره وتطوير مشاريع متعلقة بتحقيق هذا الهدف وتحسين صورة المنح الإسلامي. وكذا وضع آليات ومواصفات للشراكات التي يمكن أن تعرض على المجلس، وتكليف هذه اللجنة بتقديم مقترح بشأن مشروع منصة المنح ، والحرص على تحقيق الدعم والمساندة للمؤسسات المانحة وكذا المؤسسات المنفذة عبر تشكيل مجلس تابع للمجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة يمثل المؤسسات التنفيذية. بالإضافة إلى التأكيد على سعي المجلس عبر آليات عملية لتحقيق أثر في المنظومة العالمية للعمل الإنساني والسعي للحصول على مقعد للمجلس في الأمم المتحدة بما يحقق أهداف المجالس في التأثير في القوانين والأنظمة العالمية وتكليف لجنة معنية بذلك. كما أوصى المشاركون بتغيير اسم المجلس من المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة إلى المجلس الإسلامي للجهات المانحة وسيتم دراسة الفكرة وتلقي آراء المشاركين خلال شهر من تاريخه ، إطلاق مبادرة نمذجة المعايير الإنسانية في التنفيذ وتكليف الأستاذ المنصور بن فتى بتقديم ورقة في الموضوع . واقتراح وضع هدف استراتيجي من خمس سنوات يشمل مبادرات مالية محددة لمشاريع وبلدان محددة ، التأكيد على أولوية مشاركة المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة في المؤتمرات والمحافل الدولية المتعلقة بالعمل الإنساني . صورة جماعية لأعضاء المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة

635

| 01 أكتوبر 2016

عربي ودولي alsharq
قطر تستضيف الاجتماع الثاني للمجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة

* تنظمه الصناديق الإنسانية لمنظمة التعاون الإٍسلامي السبت المقبل * مؤسسات دولية وعالمية تشارك في الاجتماع منها صندوق قطر للتنمية و التعليم فوق الجميع و صلتك * توقيع عدداً من اتفاقيات الشراكة في مجالات العمل الإنساني والتنموي * تعزيز الشراكات في مجالات بناء القدرات البشرية والمؤسسية بالمجال الإنساني والتنموي * مناقشة تقرير أداء المجلس عن الفترة السابقة وخطته التشغيلية للأعوام 2016 - 2018 أعلن سعادة الشيخ الدكتور عبد العزيز بن عبد الرحمن حسن آل ثاني رئيس مجلس أمناء الصناديق الإنسانية لمنظمة التعاون الإسلامي بالدوحة، عن استضافة دولة قطر للاجتماع الثاني لأعضاء مجلسي الأمناء والإدارة للمجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة التابع للصناديق الإنسانية، والذي يضم في عضويته شخصيات عربية وإسلامية ودولية رفيعة المستوى يمثلون المؤسسات المانحة. ويأتي هذا الاجتماع والذي سيقام يوم السبت القادم الاول من شهر أكتوبر بفندق شيراتون الدوحة، ليستكمل مسيرة الاجتماع الأول والذي تم عقده في شهر مايو الماضي ، وتم بموجبه إشهار المجلس الإسلامي للمؤسسات المانحة، كأول مجلس مهني معني برعاية شؤون المؤسسات المانحة في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي. وسيناقش المجلس في اجتماعه الثاني تقرير أداء المجلس عن الفترة السابقة، وخطته التشغيلية للأعوام 2016-2018م، وكذلك آليات تعزيز الشراكات في مجالات بناء القدرات البشرية والمؤسسية، إضافة إلى الشراكة في المشروعات الاستراتيجية في المجال الإنساني والتنموي. شخصيات عالمية ويضم المجلس الحالي ممثلين عن ثلاثين مؤسسة مانحة حكومية وخاصة، وكذلك مجتمعية. كما يضم المجلس شخصيات عالمية في الشأن الإنساني وفي مجالات المنح أبرزها، معالي الدكتور عبدالله المعتوق ممثل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إضافة إلى رجل الأعمال الدكتور طلال أبو غزالة، وسعادة الأستاذ خليفة جاسم الكواري مدير عام صندوق قطر للتنمية، ومعالي الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة رئيس مجلس أمناء المؤسسة الوطنية لخدمات المعوقين في مملكة البحرين، هذا بالإضافة إلى سعادة السفير ناصر الزعابي رئيس صندوق التضامن الإسلامي بمنظمة التعاون الإسلامي، وسعادة الدكتور وليد الوهيب مدير عام صندوق التضامن الإسلامي للتنمية بالبنك الإسلامي للتنمية، إضافة إلى رجل الأعمال اللبناني الدكتور فؤاد مخزومي رئيس مؤسسة مخزومي، كذلك الوجيه رجل الأعمال الفلسطيني سعادة الدكتور منيب رشيد المصري رئيس مجلس أمناء وقفية القدس الدولية. كما يضم المجلس ممثلين عن العديد من المؤسسات القطرية رفيعة المستوى مثل صندوق قطر للتنمية و مؤسسة التعليم فوق الجميع ومؤسسة صلتك ومؤسسة الفيصل بلا حدود وأوقاف الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني، كذلك يضم المجلس ممثلين عن المؤسسات السعودية المانحة، إضافة إلى مدير عام صندوق الزكاة الكويتي الأستاذ إبراهيم الصالح، وممثلين عن مؤسسات مانحة ماليزية وتركية وعربية. إضافة إلى ذلك سيتم عقد اجتماعات ثنائية، وجمعية مع المشاركين في المجلس، كما سيتم على هامش الاجتماع توقيع عدداً من اتفاقيات الشراكة في مجالات العمل الإنساني والتنموي. أهداف المجلس وكان الاجتماع التأسيسي للمجلس الإسلامي للمؤسسـات المـانحــة قد حدد أهداف المجلس في تشجيع الشراكة بين المؤسسات المانحة، والجمعيات الخيرية والمجتمعية، والمؤسسات الحكومية لتصميم وإدارة مبادرات مجتمعية ذات أثر إيجابي مستدام، والتعرف على أفضل الممارسات في مجال إدارة المؤسسات المانحة عالميا وإسلاميا وعربيا، وذلك لتعزيز القدرات التنموية لبنية العمل الخيري والمجتمعي في الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي، وتكريم المؤسسات المانحة الفاعلة في دعم المبادرات المجتمعية التي تساهم بناء منظومات مؤسسية خيرية ومجتمعية في الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي. أدوار متعددة وسلط الاجتماع التأسيسي الضوء على أدوار المجلس والمتمثلة في إصدار التقارير المعنية بإنجازات المؤسسات المانحة في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، وإطلاق برنامج بناء القدرات في المؤسسات المانحة، وتدشين وتطبيق المعيار المهني لقياس جودة أداء المؤسسات المانحة في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، والشراكة مع المؤسسات المانحة الحكومية والخاصة في الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي وفي خارجها بهدف دعم المبادرات والمشروعات الخيرية والمجتمعية، وبناء قاعدة بيانات عن واقع المؤسسات المانحة في الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي. رسالة المجلس وأضح الاجتماع التأسيسي أن رسالة المجلس قائمه على رفع المعاناة وتحسين الحياة البشرية من خلال تبني مشاريع إنسانية تنموية ومستدامة في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، وكذلك الدول المنتشرة في شتى أنحاء العالم على أسس الأخلاق والشفافية والاحترام المتبادل ونبذ العنف إذ من حق كافة البشر العيش في أمان وباحترام وعلى أساس الشراكة لتحقيق المصالح العادلة وعدم التمييز. وحظيت استراتيجية ومبادئ وأهداف المجلس بتأييد مطلق من قبل المشاركين، حيث أكد المشاركون على أهمية العمل المشترك الفاعل لخدمة الإنسانية وبناء القدرات البشرية. ولفت المشاركون إلى أن ولادة هذا المجلس إنجاز قطري كبير ومتميز وهو تكتل لخدمة الأهداف السامية للإنسانية جمعاء. ودعا المشاركون إلى تعزيز دور المرأة والشباب في هذا السياق وتعزيز التعاون والتنسيق بين مختلف المؤسسات الخيرية الإسلامية والعالمية لتحقيق هذه الغاية الإنسانية وشددوا على أهمية تعزيز الواقع التعليمي في مختلف الدول الإسلامية عبر بناء الجامعات في الدول الفقيرة. تعزيز مكانة قطر واقترح المشاركون في الاجتماع التأسيسي للمجلس وضع نظام حاكمية للمجلس كي تكون الصورة ناصعة البياض إضافة إلى زيادة تعزيز مكانة قطر صاحبة هذا الإنجاز الكبير والإنساني وللتمكن من بناء القدرات الإنسانية عبر تحقيق شراكة عالمية. وشددوا على أهمية العمل الفعال والشراكة من أجل إيصال الصوت الإنساني الذي يمثله المجلس إلى المؤسسات الدولية والتأثير فيها ليس بصفة مانحين فحسب بل مؤثرين في القرار. وقالوا أن هناك عدداً من القضايا باتت تؤثر سلباً على العالم الإسلامي منها الجهل والفقر والخلافات داعين إلى تبني استراتيجية فعالة للتخلص منها والعمل على معالجة جذورها لإيجاد بيئة آمنة للمجتمعات الإنسانية وأكدوا أن الكوارث التي حلت بالعالم الإسلامي بحاجة إلى صوت قوي على المستوى الدولي لنقل المسلمين من مائدة يأكلون عليها إلى أدوات فاعلة ومؤثرة في تلك المائدة.

436

| 27 سبتمبر 2016

عربي ودولي alsharq
المجلس الإسلامي بفرنسا يطالب الدولة بالتحرك لحماية غزة

أعرب المجلس الإسلامي في فرنسا عن غضبه من استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، خلال فترة العيد. وأفاد بيان صادر عن مفتي باريس، ورئيس المجلس، الذي يضم تحت سقفه الجمعيات الإسلامية في البلاد، أنه من غير المقبول، اتهام المسلمين، الذين يرفعون صوتهم، من أجل غزة بمعاداة اليهود، لافتاً إلى أن استمرار العدوان في العيد، وتدمير دور العبادة، لا يمكن وصفه إلا بـ"الوحشية". وطالب البيان فرنسا بأن تضع ثقلها الدبلوماسي، والسياسي في هذا الموضوع، والعمل على حفظ أرواح المدنيين، من خلال الضغط باتجاه وقف العدوان الإسرائيلي، ورفع الحصار عن غزة، داعياً جميع المساجد في فرنسا وعددها نحو (3000) مسجدا لإقامة صلاة الغائب بعد صلاة الجمعة المقبل، على أرواح ضحايا غزة.

192

| 30 يوليو 2014