رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
خبراء الصحة: الشيخوخة تبدأ من عمر الخامسة والعشرين 

قال خبراء الصحة أن شيخوخة الجلد عند الإنسان تبدأ في عمر الخامسة والعشرين، وليس الخمسين أو الستين كما هو شائع. وبشكل تدريجي وببطء تبدأ شيخوخة الجلد في الخامسة والعشرين حيث يتوقف الجسم عن إنتاج مادة الكولاجين التي كان ينتجها في أعمار أصغر، حسب موقع الجزيرة مباشر. ويؤثر انخفاض إنتاج الكولاجين بالجسم في نضارة الجلد لدى البشر، وبشكل عام تبدأ الشيخوخة في سنّ الثلاثين، حيث يبدأ الجسم بفقدان كتلة العضلات في هذا العمر، وفقاً لموقع موقع ميديسين نت المعني بشؤون الصحة. ومن المعلوم أن الجسم يتكون من 4 عناصر هي الدهون والعضلات والعظام والماء، وعند بلوغ سن الثلاثين، تبدأ أعضاء مهمة مثل الكبد والكلى في فقدان بعض خلاياها، كما تفقد العظام عدداً من المعادن وتصبح أقل كثافة. ويؤدي انخفاض الأنسجة العضلية في الجسم إلى انخفاض مستوى الماء لدى الشخص، في حين تزداد نسبة الدهون بشكل كبير، ويمكن أن ترتفع بمقدار الثلث مقارنة بمستوى سنوات الشباب. ويوصي خبراء الصحة باتباع خطوات بسيطة لتجنب أعراض الشيخوخة في سنّ مبكرة أهمها: • ممارسة الرياضة بانتظام • تجنب الكسل والخمول • اتباع نظام غذائي صحي غني بالخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة والدهون الصحية • تجنب المشروبات الكحولية المضرة بالصحة • تجنب التدخين بجميع أنواعه

2548

| 04 فبراير 2023

تكنولوجيا alsharq
علماء روس يطورون تكنولوجيا حديثة لإنتاج الكولاجين من قناديل البحر

طور علماء روس تكنولوجيا حديثة لإنتاج مادة (الكولاجين) من قناديل البحر، حيث تمثل تلك المادة ثلث كل البروتينات في أجسامنا، وتستخدم في العديد من المجالات الطبية وصناعة مستحضرات التجميل. وقام الخبراء في جامعة /الدون التقنية الروسية/ للحصول على الكولاجين، أولا بفصل قبة قنديل البحر عن المجسات، وقياس نسبة الكولاجين في أجزائه المختلفة، وبعد ذلك علاجها بكاشف، ثم وضع القبة والمخالب في جهاز طرد مركزي لفصل الكولاجين عن الماء وبروتينات أخرى، ثم تضاف مواد مساعدة إلى المستخلص لتحسين خصائصه الفيزيائية. ووفقا للباحثين في الجامعة يعد البروتين المستخرج من قناديل البحر أقل إثارة للحساسية إذ أن البروتين المستخدم على نطاق واسع من الأسماك البحرية والماشية ليس متاحا للجميع، بل لا يمكن تناوله من قبل الجميع بسبب الحساسية التي قد يحدثها، في حين أنه خلال الدراسة الجديدة وجد أن البروتين في قنديل البحر يتكون من الماء والبروتينات فقط على عكس الأسماك والماشية، لا توجد مركبات معقدة في أجسامه. وقال أليكسي إرماكوف، الباحث الرئيسي في الدراسة وعميد كلية الهندسة الحيوية في الجامعة: إنه يمكن استخدام الكولاجين في التجميل، وعلى سبيل المثال، كمكون لحقن مواد التجميل والأمصال وفي الأقنعة والكريمات والمواد الهلامية، سيكون المنتج الجديد مفيدا للأطباء كذلك. وأضاف: أن الطب التجديدي ، يستخدم الكولاجين في زراعة الجلد في حال إصابته بحروق وكذلك للحقن في المفاصل التي تستعيد وظيفتها، ففي نتيجة الدراسات الأولى يخطط الباحثون لتلقي 15 ميليغراما من الكولاجين النقي، ومستقبلا من المتوقع جلب المواد الناتجة إلى السوق من خلال عرضها على شركات الأدوية ومستحضرات التجميل. الجدير بالذكر أن (الكولاجين) هو بروتين خيطي يشكل أساسا للنسيج الضام، وهو أحد المكونات الرئيسية للمفاصل والعظام والشعر والجلد والأظافر والأسنان،إلى جانب أنه يشكل جدران الأوردة والشرايين والشعيرات الدموية، ويأتي اسمه من الكلمة اليونانية (kolla )، والتي تترجم على أنه صمغ.

6529

| 01 فبراير 2022

منوعات alsharq
البصل يمنع تساقط الشعر ويقاوم الشيب!.. تعرّف على الطريقة

تساقط الشعر من المشاكل التي تؤرق الكثيرين، ومع أنّ المعدّل الطبيعي هو تساقط 50 إلى 100 شعرة يومياً، إلا أنّ هذا الأمر بحدّ ذاته يشكِّل هاجساً لدى البعض ويزعزع ثقتهم بأنفسهم. ويعد البصل حل أمن وطبيعي لمنع تساقط الشعر، والمساعدة على نموه من جديد بدون القلق من الأعراض الجانبية. ويحتوي البصل على مادة الكبريت الكيميائية بكثرة لذا يحسن وصول الدمّ إلى فروة الرأس، بالإضافة إلى إنتاج أنسجة الكولاجين الضرورية لنمو الشعر. كما يمنع البصل أيضاً قشرة الرأس بالإضافة إلى تأخير ظهور الشعر الأبيض. ويُنصح باستخلاص عصارة البصر، ووضعها مباشرة على فروة الرأس بالتساوي لمدّة 30 دقيقة، ثمّ غسل الشعر بالماء والشامبو، للحصول على أفضل نتائج. ويجب تكرار هذه الخطوة 3 مرّات أسبوعياً لمدّة شهرين لحصول على نتائج أفضل.

1050

| 22 سبتمبر 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
فك شفرة لغز ثدييات اكتشفها داروين بأمريكا الجنوبية

اكتشف عالم التاريخ الطبيعي البريطاني تشارلز داروين، الذي عاش خلال القرن 19 الميلادي، أغرب المخلوقات التي اكتشفت وقتئذ، فإحداها يشبه هجينا من فرس النهر ووحيد القرن والقوارض، فيما يشبه الآخر جملا دون سنام له خرطوم مثل الفيل. ومنذ أن جمع داروين حفريات هذه الكائنات قبل نحو 180 عاما لا يزال العلماء في حيرة من أمرهم بشأن أين يمكن أن توضع هذه المخلوقات العجيبة المتوحشة - التي اكتشفت في أمريكا الجنوبية والتي انقرضت منذ 10 آلاف عام - على شجرة عائلة الثدييات. أما الآن فقد تم حل اللغز، حيث قال الباحثون، أمس الأربعاء، إن تحليلا متطورا - لمادة الكولاجين المستخلصة من حفريات الكائنين "توكسودون" و"ماكروشينيا" بالاستعانة بالكيمياء الحيوية - أوضح أنهما يمتان بصلة قرابة لمجموعة الحيوانات التي تضم أيضا الحصان والتابير ووحيد القرن. وقام العلماء بمقارنة الكولاجين بطائفة واسعة من الكائنات الحية وقلة من الثدييات المندثرة حتى يتسنى لهم أن يضعوا هذه الكائنات على موقعها الذي تستحقه على شجرة العائلة. كان بعض العلماء يعتقدون من قبل أن هذين الكائنين الثديين، وهما آخر أفراد مجموعة من ذوات الظلف، من أقارب ثدييات من أصل إفريقي مثل الفيلة وخنازير الأرض أو ثدييات أخرى في أمريكا الجنوبية. وقال أيان بارنس عالم أحياء التطور الجزيئي بمتحف التاريخ الطبيعي بلندن، الذي نشر بحثه في دورية "نيشتر": "نجحنا في حل واحد من الألغاز الكبيرة الغامضة في ميدان تطور الثدييات ألا وهو أصل الثدييات ذات الظلف التي استوطنت أمريكا الجنوبية".

2715

| 19 مارس 2015