رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
القوات اليمنية تسيطر على ساحل تعز

استعادت القوات الحكومية والمقاومة الموالية للرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، اليوم الأحد، سيطرتها على منطقة "الزهاري" شمال مدينة المخا، على ساحل البحر الأحمر، لتكتمل بذلك سيطرتها على الشريط الساحلي لمحافظة تعز (جنوب غرب)، حسب مصدر محلي. وقال محمد الحلبي، وهو أحد المسؤولين المحليين في المنطقة، للأناضول، إن "مسلحي جماعة أنصار الله (الحوثيين) وحلفائهم من القوات الموالية للرئيس السابق، علي عبد الله صالح، انسحبوا من منطقة الزهاري إلى منطقة موشج، أولى المناطق التابعة لمحافظة الحديدة (غرب)". وأضاف الحلبي أن "المعارك تدور حاليا في المناطق الواقعة بين منطقتي الفجرة وبئر سالم (نحو 20 كم شمال المخا) على مشارف الحديدة، فيما تشن مقاتلات التحالف العربي، بقيادة السعودية، غارات مكثفة على مواقع الحوثيين وآلياتهم في المنطقة". وكانت القوات الحكومية سيطرت الأربعاء الماضي على منطقة "يختل" (10 كم شمال المخا) بعد معارك ضارية استمرت أياما. ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من الحوثيين بشأن ما ذكره المصدر المحلي. وبسيطرتها اليوم على منطقة "الزهاري" تكون القوات الحكومية قد سيطرت على الشريط الساحلي لمحافظة تعز بالكامل. وقبل نحو أسبوعين، سيطرت قوات هادي على مدينة المخا، بمساندة من قوات التحالف العربي، في حين واصلت التقدم لتحرير كامل المديرية من الحوثيين المسيطرين عليها منذ قرابة عامين، وذلك ضمن عملية أطلق عليها اسم "الرمح الذهبي"، بدأت 7 يناير الماضي، وتستهدف مواقع الحوثيين وقوات صالح على طول الساحل الغربي الممتد من عدن (جنوبا) إلى المخا في تعز. ومنذ 26 مارس 2015، تدور حرب في اليمن بين القوات الحكومية والمقاومة، مدعومة من التحالف العربي، من جهة، وقوات الحوثي وصالح، المدعومة من إيران، من جهة أخرى؛ وذلك ردا على سيطرة تحالف الحوثي وصالح على محافظات يمنية، بينها صنعاء في 14 سبتمبر 2014.

241

| 26 فبراير 2017

عربي ودولي alsharq
القوات اليمنية تقترب من معقل الانقلابيين في صعدة

اقتربت قوات الشرعية من طريق رئيسي يؤدي إلى محافظة صعدة، المعقل الرئيسي للانقلابيين، وذلك بعدما تمكنت من تحرير مناطق جديدة في محافظة الجوف. وأكد الجيش اليمني في بيان، إن "القوات المدعومة من المقاومة الشعبية وطيران التحالف العربي انتزعت السيطرة على جبال خليف جليط، وتلال اكتنة والكتمان، بعد اشتباكات عنيفة"، في ثالث أيام العملية العسكرية الواسعة التي تهدف إلى تحرير خب والشعف التي تشكل مساحتها 82 % من مساحة الجوف المتاخمة لحدود السعودية، وذلك حسبما ذكر موقع "يمن برس" الإخباري، اليوم الأحد. وأكدت مصادر في المقاومة، إن "قوات الشرعية تقدمت 10 كيلومترات باتجاه الخط الدولي المؤدي إلى صعدة شمال الجوف بعد أن حررت في اليومين الماضيين جبال خليف جليط، جبل المعراش، البرشا، تلة المعترضة، تلال الضعة الصغرى والكبرى، وخشم الغمير". ولفتت إلى أن الاشتباكات أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى معظمهم من المتمردين. وقتل مسلحون حوثيون أمس السبت بغارات للتحالف دمرت تعزيزات عسكرية للميليشيات في منطقة صبرين وسط بلدة خب والشعف.

599

| 13 نوفمبر 2016

عربي ودولي alsharq
القوات اليمنية تستعيد منفذا حدوديا مع السعودية

استعادت القوات اليمنية المدعومة من التحالف العربي بقيادة السعودية، منفذا حدوديا في محافظة صعدة "شمال"، معقل المتمردين الحوثيين، في عملية انطلقت من داخل السعودية، حسبما أفادت مصادر موالية. وقالت مصادر عسكرية وأخرى من "المقاومة الشعبية" الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، اليوم الأربعاء، أن القوات الموالية استعادت الثلاثاء "السيطرة على منفذ البقع الحدودي مع السعودية بمساندة من طيران التحالف"، بحسب وكالة "فرانس برس". وأشارت هذه المصادر إلى أن القوات "تقدمت من الأراضي السعودية". وأكدت وكالة "سبأ" الحكومية أن المنفذ المغلق "تم تحريره بالكامل"، وان القوات تقدمت "عشرات الكيلومترات باتجاه مدينة صعدة" مركز المحافظة التي تحمل الاسم نفسه، والواقعة إلى الغرب من المنفذ الحدودي.

210

| 12 أكتوبر 2016

عربي ودولي alsharq
القوات اليمنية تصد هجمات للحوثيين.. والتحالف يجدد قصفه بتعز

صدت القوات الشرعية في اليمن، اليوم الأربعاء، هجمات للمتمردين الحوثيين، وميليشيات علي عبد الله صالح، على مناطق في مدينة تعز جنوبي البلاد، في وقت جددت قوات التحالف العربي بقيادة السعودية، قصفها على معاقل للمتمردين في المدينة. وتمكنت القوات الموالية للشرعية، من التصدي لهجوم شنه مسلحو الحوثي وصالح على منطقة الزنوج وموقع الدفاع الجوي شمالي مدينة تعز، التي تخضع لحصار المتمردين منذ أشهر. وفي نفس السياق، أحبطت القوات الشرعية محاولات تسلل للمتمردين في منطقة أذرف، ومنطقة العنين في بلاد الوافي بجبل حبشي غرب تعز، وسط تدفق تعزيزات عسكرية إلى المنطقة، بحسب "سكاي نيوز عربية". ومن جانب آخر،شنت طائرات التحالف العربي هجمات على مواقع وأهداف تابعة لميليشيات الحوثي وصالح في مديرية مقبنة وفي الضباب غربي مدينة تعز.

190

| 06 أبريل 2016

عربي ودولي alsharq
القوات اليمنية الشرعية تتقدم باتجاه سد مأرب

تقدمت القوات الشرعية مدعومة بقوات التحالف العربي باتجاه سد مأرب وسيطرت على مناطق في محيطه، اليوم الإثنين، تمهيدا لإتمام السيطرة على السد الإستراتيجي. وتتواجد عشرات المدرعات العسكرية التابعة للتحالف العربي في محيط السد التاريخي، تمهيدا لاقتحامه. ونفذت القوات الشرعية هجوما واسعا من الجهة الشرقية للسد وسيطرت على تلة السد وتلة المصارية، فيما قامت مروحيات الأباتشي التابعة للتحالف العربي بقصف تجمعات الحوثيين في المنطقة. وتراجع الحوثيون في المحور الشمالي تحت ضربات المدفعية وطيران التحالف. ولا تتعدى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في كامل محافظة مأرب 15% من مساحتها، وهي بالتحديد مناطق صرواح وجدعان والجوف. وتمهد السيطرة على سد مأرب، لتحرير المحافظة بالكامل، حيث تقع منطقة السد على طريق الإمدادات الرئيسي للمتمردين، مما سيدفعهم للانسحاب من باقي المناطق.

476

| 28 سبتمبر 2015

عربي ودولي alsharq
التحالف العربي والقوات اليمنية تحقق تقدما بمأرب

دحرت القوات اليمنية، بدعم بري من التحالف العربي، اليوم الإثنين، ميليشيات الحوثي وصالح المتمردة من مناطق واسعة في مأرب، وذلك بعد ساعات قليلة على إطلاق معركة تحرير المحافظة الواقعة على الحدود الإدارية لصنعاء. وشنت قوات إماراتية "عمليات ناجحة حققت من خلالها تقدما على الأرض في مأرب ودحرت ميليشيات الحوثيين الانقلابية في نطاق العمليات العسكرية التي تقوم بها قوات التحالف" بقيادة السعودية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية. وعقب إطلاق العملية الواسعة في مأرب، تحدثت مصادر عسكرية، عن "فرار جماعي" للميليشيات المتمردة من المحورين الشمالي والغربي للمحافظة تحت ضغط الهجوم الواسع للجيش الوطني وقوات التحالف. وعلق الخبير العسكري، العقيد سعيد الذيابي، على العملية بمأرب بالقول، إن "حسم المعركة في المحافظة ضروري لتجهيز مسرح العمليات لأي تحرك باتجاه باقي المناطق"، مشيرا إلى أن البدء في معركة صنعاء تحدده المعلومات الاستخباراتية. وتزامن إطلاق العمليات العسكرية في مأرب مع تأكيد الرئاسة اليمنية على عدم المشاركة في أي مفاوضات مع "الانقلابيين قبل الاعتراف بالقرار الدولي 2216"، الذي يدعم شرعية الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، ويدعو المتمردين إلى تسليم أسلحتهم.

224

| 14 سبتمبر 2015