أصيب عسكريان تونسيان، اليوم الثلاثاء، جراء انفجار لغم أرضي في مرتفعات القصرين غربي البلاد. وقال العقيد بلحسن الوسلاتي الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع التونسية، في تصريح له: "إن الانفجار وقع إثر عمليات تمشيط تنفذها الوحدات العسكرية التونسية بجبال القصرين لتعقب تحركات العناصر الإرهابية المتحصنة بها". وأوضح الوسلاتي أنه تم نقل العسكريين إلى المستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة من الإصابات التي لحقت بهما أثناء أداء مهامهما بالمنطقة المذكورة. وكان لغم أرضي مماثل قد انفجر بأحد مرتفعات القصرين مساء أمس الإثنين، مما أسفر عن إصابة عسكري وجرى نقله إلى المستشفى.

أعلنت وزارة الداخلية التونسية، فجر اليوم الإثنين، عن القضاء على عنصر إرهابي خطير وجرح آخر في منطقة حاسي الفريد، بمحافظة القصرين "غرب". وقال بيان نشرته على موقعها الالكتروني، إن وحدة مختصة من الحرس الوطني (فرقة أمنية تتبع الداخلية)، نجحت ليلة الأحد/ الإثنين، قرب منطقة حاسي الفريد، في القضاء على عنصر إرهابي خطير "يشتبه في كونه قيادي بتنظيم داعش متحصن بجبل السلوم (محافظة القصرين) منذ 2014" دون ذكر اسمه. وأضاف "كما تمّ تحقيق إصابات مؤكدة ومباشرة لعنصر إرهابي ثاني كان برفقته.. وتم أيضا خلال العملية إيقاف عنصر إسناد على علاقة بالجماعة الإرهابية المذكورة". وبحسب بيان الداخلية التونسية "تم حجز خلال العملية سلاح كلاشنكوف، ومواد وأدوات الكترونية معدة لصنع العبوات الناسفة للتفجير عن بعد، والأحزمة الناسفة التي كان سيتم استعمالها في عمليات إرهابية خلال شهر رمضان". يشار أنه في 30 أبريل الماضي، أعلن رئيس الحكومة يوسف الشاهد، في تصريحات لإذاعة محلية، عن مقتل عنصرين إرهابيين في مدينة سيدي بوزيد، أحدهما فجّر نفسه، مؤكدا أن الوضع تحت السيطرة.

أصيب عسكريان تونسيان، أحدهما برتبة ضابط بجروح، اليوم السبت، جراء انفجار لغم أرضي بأحد مرتفعات ولاية "القصرين"، وسط غربي البلاد. ونقلت وكالة الأنباء التونسية عن الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع العقيد بلحس الوسلاتي، قوله إن الحادث وقع أثناء عمليات التمشيط التي تقوم بها الوحدات العسكرية في مرتفعات ولاية "القصرين" لتعقب العناصر الإرهابية. كما نسبت الوكالة لمصادر عسكرية أخرى القول إن الحادث وقع في منطقة بـ"جبل الشعانبي" وأن أحد العسكريين الاثنين ضابط وإصابته حرجة، أما الثاني فإصابته متوسطة.

قتل ما لا يقل عن أربعة مسلحين وأصيب آخرون في عملية عسكرية شنها الجيش التونسي بمرتفعات جبل "سمامة" بمحافظة القصرين وسط غربي تونس. وذكرت مصادر عسكرية تونسية في تصريح لها بهذا الخصوص أن قوات الجيش التونسي أطلقت هذه العملية بهدف ملاحقة مجموعة "إرهابية" متمركزة بمرتفعات جبل "سمامة"، مشيرة إلى أن العملية لاتزال مستمرة. وكانت مصادر طبية بمحافظة القصرين قد أفادت في وقت سابق اليوم بإصابة جندي على مستوى الساق خلال هذه العملية العسكرية. ويقوم الجيش التونسي بين الحين والآخر بشن عمليات عسكرية في جبال "سمامة"، الذي يتحصن فيه مسلحون، وقد كان آخرها تمكنه من القضاء على عنصرين اثنين وإصابة عدد آخر من المسلحين.

أعلنت وزارة الدفاع التونسية، أن إحدى تشكيلاتها العسكرية تمكنت من قتل مسلحين اثنين وإصابة عدد آخر بجبل "سمامة" من ولاية القصرين وسط غربي البلاد. وأفاد بيان لوزارة الدفاع بأنه عثر بحوزة المسلحين على بنادق وكمية من الذخائر.

أصيب 9 جنود بالجيش التونسي، اليوم الإثنين، جراء انفجار لغمين في جبل سمامة بمحافظة القصرين، غربي تونس، حسبما قال الناطق باسم وزارة الدفاع التونسية بلحسن الوسلاتي. وبحسب وكالة أنباء الأناضول، أضاف الوسلاتي، أنه "خلال عمليات تمشيط بجبل سمامة، على الحدود الجزائرية، انفجر لغمان مما أسفر عن جرح 9 جنود بالجيش، حيث أصيب اثنان بجروح بالغة في الأرجل، فيما كانت جراح السبعة الآخرين طفيفة". وتابع الوسلاتي أنه "تم خلال عميلات التمشيط الكشف عن مواضع تحصنت بها مجموعة إرهابية وبقايا أكل (طعام)"، دون مزيد من التفاصيل عن تلك المجموعة الإرهابية. والإثنين الماضي قتل 3 جنود تونسيون وجرح 7 آخرون في جبل سمامة، إثر انفجار ألغام مضادة للدروع في هجوم تنبته كتيبة عقبة بن نافع التابعة لتنظيم "قاعدة الجهاد بالمغرب الإسلامي".

اشتبكت قوات الجيش التونسي، مع عناصر إرهابية في منطقة جبلية غرب تونس، وكشف عن مخيم كانوا يتحصنون به، حسبما أفاد متحدث باسم وزارة الدفاع التونسية، اليوم الأربعاء. وبحسب وكالة الأنباء التونسية، قال المتحدث بلحسن الوسلاتي، إن الجيش كشف عن مخيم لعناصر إرهابية خلال عمليات تمشيط في جبال ورغة والطويرف بالكاف على مقربة من الحدود الجزائرية، مضيفا: "أن وحدات عسكرية اشتبكت مع المجموعة الإرهابية ما أدى إلى إصابة عسكري في ساقه تم إجلاؤه بواسطة مروحية عسكرية". الجدير بالذكر، أن الجبال الغربية على الحدود الجزائرية في الكاف والقصرين وجندوبة، تمثل ملاذا للمسلحين الذين يتحصنون داخل مناطق وعرة ويقومون بتفخيخ مسالك وسط الجبال ونصب كمائن لدوريات عسكرية أدت منذ تصاعد عمليات مكافحة الإرهاب إلى سقوط العشرات من الجنود.

حذّر الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد مدني، الأطراف التونسية من إعطاء الفرصة لمن سماهم "الإجراميين والخارجين عن القانون" للمس بمكتسبات البلاد وأمن ومصلحة شعبها، ودعت المنظمة الأطراف التونسية "الفاعلة والمسؤولة إلى الحوار والاحتكام إلى لغة العقل من أجل اتخاذ الخطوات اللازمة لتجاوز أزمة الاحتجاجات التي تشهدها البلاد". وأكدت المنظمة، في بيان، اليوم السبت، أنها تتابع باهتمام ما تشهده العديد من المناطق في الجمهورية التونسية من موجة احتجاجات اجتماعية وصفتها بالـ"مشروعة"، مثمنة ما قالت إنه "حرص الحكومة التونسية وجديتها في دراستها والاستجابة لها حسب الإمكانات المتاحة". وأعربت المنظمة عن "ارتياحها لما حققته تونس في مسار الانتقال الديمقراطي في فترة وجيزة وقياسية، وعن تطلعها إلى أن يتم الالتزام بالهدوء وعدم اللجوء إلى العنف والتخريب في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ البلاد"، وفقاً للبيان. الجدير بالذكر أن تونس تشهد احتجاجات انطلقت في محافظة القصرين الأحد الماضي، إثر وفاة شاب متأثرًا بإصابات نتجت عن صعق كهربائي، بعد تسلقه لأحد أعمدة الإنارة احتجاجًا على خلو قائمة كشوف المعينين بالوظائف من اسمه، متهمًا مسؤولين بالولاية بـ"التلاعب في القائمة".

قررت وزارة الداخلية التونسية، اليوم الجمعة، فرض حظر التجول الليلي في كامل البلاد، بعد موجة احتجاجات عنيفة مستمرة تجتاح عدن مدة تونسية منذ 4 أيام للمطالبة بالوظائف. وقال بيان الوزراة، إن بعد الاعتداءات على الممتلكات العامة والخاصة تقرر فرض حظر التجول الذي يبدأ من الساعة الثامنة ليلا ويستمر حتى الخامسة صباحا اعتبارا من اليوم.

قال متحدث عسكري تونسي، اليوم الأربعاء: "إن قوة خاصة من الجيش قتلت أمس الثلاثاء 2 من المتطرفين في منطقة القصرين قرب الحدود مع الجزائر". وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع بلحسن الوسلاتي أنه "خلال عملية تمشيط بدأتها قبل 3 أيام وحدة خاصة من الجيش في منطقة القصرين الجبلية، قتل الإرهابيان حازم عورتاني وفتحي خليفي في تبادل لإطلاق النار مع العسكريين". وأكد المتحدث عدم إصابة أحد من العسكريين في العملية. ويُذكر أن تونس أعلنت مقتل 4 من عناصر الحرس الوطني "الدرك" في هجوم شنه في 17 فبراير مسلحون مرتبطون بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، على دورية أمن بولاية القصرين.

أعلن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، اليوم الجمعة، مسؤوليته عن هجوم استهدف في 28 مايو الماضي منزل وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدّو وأسفر عن مقتل أربعة من رجال الأمن، وذلك في أول تبن له لعمليات في تونس. وأقر التنظيم للمرة الأولى أيضا بأن المسلحين المتحصنين منذ نهاية 2012 في جبل الشعانبي في ولاية القصرين على الحدود مع الجزائر والذين لم تتمكن قوات الأمن والجيش من السيطرة عليهم حتى الآن، ينتمون إلى القاعدة. كما اعترف بأنه وراء قتل عناصر من الجيش التونسي في جبل الشعانبي. وقال التنظيم في بيان نشره على منتدى يستخدمه لبث إعلاناته إن "سرية من أسود (مدينة) القيروان (التونسية التي بُنيَ فيها أول جامع في إفريقيا) انطلقوا لقطف رأس المجرم لطفي بن جدو في عقر داره بمدينة القصرين، فمكنهم الله من القضاء على عدد من حرسه الخاص وإصابة آخرين وغنم أسلحتهم". وأضاف "إنْ نجا المجرم هذه المرة فلن ينجو بإذن الله من القادمة".

أعلنت وزارة الداخلية التونسية، عن إيقاف 11 عنصرا "إرهابيا" بمحافظتي "جندوبة" شمال غربي تونس و"القصرين" وسط البلاد. وأفادت الوزارة في بيان، اليوم الإثنين، بأن عملية الاعتقالات جرت خلال الأسبوع الماضي، موضحة أن "الإرهابيين" الموقوفين متخصصون في عمليات الدعم والإسناد اللوجستي للعناصر الإرهابية المتحصنة في المحافظتين. وجددت وزارة الداخلية التونسية في بيانها اليوم، دعوة المواطنين إلى مزيد من التعاون مع الوحدات الأمنية، والإعلام عن أي تحركات يرونها "مشبوهة". وتأتي هذه الاعتقالات بعد أسبوع من العملية المسلحة التي نفذتها مجموعة متنكرة في لباس عسكري في محافظة جندوبة والتي أسفرت عن مقتل 4 أشخاص، من بينهم 3 أمنيين.

اقتحم محتجون تونسيون، اليوم الأربعاء، مقر محافظة القصرين غرب البلاد، للمطالبة بتأمين الوظائف ومشاريع تنموية لمحافظتهم. وقالت مصارد محلية، إن أكثر من 2000 شخص من الرجال والنساء والشباب عمدوا إلى تحطيم الباب الحديدي لمقر محافظة القصرين، "200 كيلومتر غرب تونس العاصمة"، ثم احتلوا حديقة المحافظة للمطالبة بتأمين الشغل. واضطر المحافظ إلى مغادرة المحافظة، تحت حماية أمنية مُشددة، فيما تسود حالياً حالة من الفوضى والاضطراب ساحة المحافظة التي تعيش مدنها منذ أكثر من أسبوع حالة من الاحتقان الشديد، تفجرت على شكل أعمال عنف ومواجهات تصدّت لها قوات الأمن بالقنابل المسيلة للدموع. وكانت أخطر المواجهات، تلك التي حصلت بمدينة تالة المحاذية لمدينة القصرين، والتي أعادت إلى الأذهان الاحتجاجات الاجتماعية والشعبية، التي شهدتها تونس في العام 2011، والتي انتهت بسقوط نظام الرئيس السابق، زين العابدين بن علي في 14 يناير2011. وشهدت مدينة تالة خلال الأسبوع الماضي مسيرات غاضبة تخللتها أعمال عنف، وحرق أحد المراكز الأمنية، وسيارة شرطة وسط المدينة.

قتل شاب وجرح عدد من الأشخاص في مواجهات مساء اليوم الجمعة بين قوات الأمن ومحتجين حاولوا اقتحام مركزبوشبكة الحدودي مع الجزائر التابع لمحافظة القصرين بغرب تونس. وقال محمد علي العروي الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية في تصريح بثته ليل اليوم قناة التونسية التلفزيونية الخاصة، إن مجموعات مجهولة حاولت اقتحام المركز الحدودي "بوشبكة" مستخدمة الزجاجات الحارقة وبنادق الصيد. وأشار إلى أنه أثناء التصدي لأفراد المجموعات التي وصفها بـ"الإرهابية" سقط قتيل برصاص لم يُحدد مصدره بعد، حيث تم فتح تحقيق لمعرفة مصدر الرصاصة التي تسببت في مقتل الشاب الذي قال إنه يبلغ من العمر 20 عاما. وأضاف العروي أن عددا من الجرحى سقطوا أيضا خلال المواجهات،منهم رجل أمن أصيب بجروح خطيرة تم على إثرها نقله إلى الجزائر لتلقي العلاج. ويتبع مركز بوشبكة الحدودي التونسي لمدينة فريانة التابعة لمحافظة القصرين التي تشهد حالة احتقان وغضب منذ مدة تفجرت خلال الأيام الماضية على شكل مواجهات تم خلالها حرق العديد من المراكز الأمنية والمؤسسات الحكومية.

قامت وحدات من الجيش التونسي بحماية المنشآت والمرافق العامة بمحافظة "القصرين" بوسط تونس، وذلك على إثر الاحتجاجات التي تشهدها، والمواجهات القائمة حاليا بين عدد من المحتجين وعناصر من الأمن. وقد تمركزت وحدات الجيش مساء اليوم الأربعاء، بحسب مصادر عسكرية تونسية، أمام هذه مؤسسات ومنشآت حيوية لحمايتها. وتأتي هذه المواجهات بعد مواجهات مماثلة شهدتها الليلة الماضية مدينة "تالة" التابعة لمحافظة "القصرين" وأسفرت عن إصابة اثنين من رجال الأمن بجروح متفاوتة الخطورة . وأصيب في مواجهات "تالة" رجل أمن بجروح متفاوتة الخطورة خلال المواجهات التي شهدتها الليلة الماضية بين عدد من الشباب المشارك في مظاهرة وقوات الأمن. على صعيد آخر تواصلت اليوم في العديد من المحافظات التونسية "جندوبة، قابس، نابل ، صفاقس، باجة، أريانة" موجة الاحتجاجات التي انطلقت منذ مطلع هذا الأسبوع للتعبير عن رفض أصحاب مختلف أصناف وسائل النقل وخاصة السيارات والشاحنات المخصصة لنقل البضائع والنقل الفلاحي للإتاوات الموظفة على جولان السيارات التي نص عليها قانون المالية لهذا العام الجديد.

تجددت، اليوم الأربعاء، أعمال العنف والمواجهات بين المحتجين وقوات الأمن في غالبية المدن التونسية، على خلفية فرض ضرائب جديدة فرضتها الحكومة برئاسة، علي لعريض، القيادي البارز في حركة النهضة الإسلامية. وشهدت محافظة القصرين، "200 كيلومتر غرب تونس العاصمة" اليوم، مواجهات عنيفة بين قوات الأمن والمحتجين الذين خرجوا في مسيرات احتجاجية، للتنديد باستمرار تهميش المحافظة وحرمانها من مشاريع التنمية والتشغيل، وللتعبير عن رفض الضريبة الجديدة التي فرضتها الحكومة على سيارات وآليات صغار المزارعين. ورفع المشاركون في المسيرات، شعارات مناهضة للحكومة الحالية، ولحركة النهضة الإسلامية، حيث عمد البعض منهم إلى محاولة اقتحام مقر المحافظة، ومكتب حركة النهضة الإسلامية وسط المدينة. وتصدت قوات الأمن، التي انتشرت بكثافة وسط مدينة القصرين للمتظاهرين مستخدمة القنابل المسيلة للدموع، وسط أجواء مشحونة بالتوتر مرشحة لأن تتسع رقعتها أكثر فأكثر. وفي مدينة تالة، المجاورة لمدينة القصرين، خرج المئات من المتظاهرين إلى الشوارع في مسيرات غاضبة تخللتها أعمال عنف، حيث عمد البعض منهم إلى حرق أحد المراكز الأمنية ،وسيارة شرطة وسط المدينة.

قالت تونس، اليوم الخميس، أنها القت القبض على 4 متشددين وضبطت أسلحة ومواد متفجرة في بلدة، سيدي بوزيد، بجنوب البلاد وذلك بعد تشديد إجراءات الأمن بسبب مخاوف من شن "إسلاميين" هجمات أثناء الاحتفالات بالعام الميلادي الجديد. وجاءت الاعتقالات بعد القبض على 7 سلفيين يوم الأحد، في بلدة القصرين بغرب البلاد. وقالت وزارة الداخلية التونسية، في بيان، "تمكن أعوان الأمن الوطني بسيدي بوزيد مساء، أمس الأربعاء، من إيقاف 4 عناصر إرهابية تنتمي إلى تنظيم محظور وحجز بندقية كلاشنيكوف وأعيرة نارية". وأضاف البيان، أنه "إثر مداهمة أحد المحلات بالمدينة حجز مواد متفجرة وتجهيزات تستعمل للتفجير ومبالغ مالية، إضافة إلى كمية من المواد الغذائية". وذكرت تقارير إعلامية محلية، إن الشرطة تبادلت إطلاق النار مع المتشددين في سيدي بوزيد مساء أمس أمس، وأن ضابطا من الشرطة أصيب، ورفضت الوزارة تأكيد ما جاء بهذه التقارير.