رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
تاريخ قطر وتراثها ضمن فعاليات المنتدى العربي الأوروبي للقادة الشباب

شهد المنتدى العربي الأوروبي للقادة الشباب اليوم محاضرة لتعريف المشاركين بتاريخ دولة قطر وتراثها ومعالمها الأثرية. وتنظم المنتدى وزارة الثقافة والرياضة بالتعاون بين جامعة الدول العربية ووزارة الخارجية النمساوية، بمشاركة واسعة من وفود الدول العربية والأوربية. وحرصت اللجنة المنظمة على تعريف المشاركين العرب والأوروبيين على تاريخ وتراث دولة قطر حيث قدم السيد محمد سعيد البلوشي استشاري تراث في إدارة المكتبات والتراث بوزارة الثقافة والرياضة عرضاً بعنوان "قطر .. والمكتشفات الأثرية" تناول خلاله تاريخ قطر باستعراض مجموعة كبيرة من الصور سواء الخرائط أو الصور القديمة للعديد من مناطق الدولة قديماً وقام بالتعليق عليها للحضور، وألقى الضوء على تاريخ التنقيب عن الآثار في شبه جزيرة قطر والذي بدأ منذ العام 1956 مع البعثة الدنماركية، لافتا إلى أنه من خلال مراحل المسح الأثري الأول تم الكشف عن عدد من المواقع والحقب الزمنية التي ظهرت في شبه جزيرة قطر وأظهرتها مجموعة كبيرة من الأحجار والصخور القديمة للعصور الحجرية وما بعدها. وأضاف المحاضر أنه من خلال أعمال التنقيب عن الآثار في شبه الجزيرة القطرية فقد أكدت المكتشفات الأثرية أن قطر مأهولة منذ 4000 سنة قبل الميلاد، حيث دلت اللقي (الأدوات) الفخارية والخرز والأدوات النحاسية وغيرها في شبه الجزيرة القطرية على وجود تبادل وعلاقات مع حضارة بلاد السند وماجان وفارس، موضحاً أن الاعتماد الأساسي لأهالي شبه الجزيرة القطرية في معيشتهم كان على صيد الأسماك والتجارة البحرية. وشهد العرض تفاعلاً من المشاركين العرب والأوروبيين وقاموا بطرح مجموعة من التساؤلات حول الحياة قديماً في قطر وطبيعتها، مؤكدين أنهم ومن خلال هذه الجلسة علموا الكثير عن تاريخ وتراث دولة قطر. وتتواصل أعمال المؤتمر الذي انطلق أمس حتى التاسع من ديسمبر الجاري، حيث يبحث المشاركون العديد من القضايا أهمها حول حوار الثقافات، والتمكين الاقتصادي ومساهمة الشباب في التنمية المستدامة والبيئية.

577

| 06 ديسمبر 2016

عربي ودولي alsharq
بمشاركة 65 دولة .. السعودية تحتضن منتدى "مسك العالمي"

تحت رعاية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء تحتضن العاصمة السعودية الرياض خلال الفترة 15 و16 نوفمبر 2016م، منتدى مسك العالمي في دورته الأولى تحت شعار "القادة الشباب معاً"، وسط مشاركات دولية من 65 دولة حول العالم، تتقدمها شخصيات قيادية من وزراء ومسؤولين رفيعي المستوى في منظمات دولية وأكاديميين وخبراء ورياديي أعمال، فيما ستتركز موضوعات المنتدى حول تمكين الشباب وتوسيع دورهم في قيادة محركات التنمية، وكيفية اعداد أجيال من القادة الشباب في مجالات متنوعة. وتهدف مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز "مسك الخيرية" من إطلاق هذه المبادرة الشبابية، التي تجمع 1500 شاب وشابة نصفهم من السعودية والنصف الآخر من دول عدة حول العالم، إلى إيجاد منصة دولية شبابية لتبادل المعرفة واستعراض تجاربهم الناجحة عن قرب للوصول إلى نتائج وتوصيات ومبادرات تصب في تنمية وتطوير الطاقات الشبابية، بما ينعكس إيجاباً على الأوساط الشبابية في المملكة العربية السعودية من جانب، وإثراء الجهود الدولية الساعية إلى تطوير وتمكين الشباب على المستوى العالمي من جانب آخر. وستتوزع فعاليات المنتدى بين ورش عمل سيحضرها شباب من مختلف دول العالم، وجلسات سيتحدث بها قيادات وخبراء وأكاديميين محليين وعالميين، وحلقات نقاش تتمحور موضوعاتها حول عوامل نجاح القيادات الشابة مثل دورالمعرفة في تنمية رأس المال البشري، وتغييرالتكنولوجيا لأفق التبادل المعرفي، ودورالتفكير الابتكاري وآراء المستهلكين في تطوير الأفكار، ودعم الإبداع الفطري في المؤسسات، ودورالذكاء الإصطناعي واعتماده المحتم لفي الحياة اليومية، وأهمية تسويق الذات في التعبير وبناء التصور. وقال الأمين العام لمؤسسة مسك الخيرية رئيس اللجنة المنظمة للمنتدى بدر بن محمد العساكر، أن إنعقاد منتدى مسك الدولي يأتي إستجابة للحراك الشبابي المتنامي في المملكة العربية السعودية، ويعكس رؤية الشباب للمستقبل في مجالات الحياة المختلفة ثقافية وإجتماعية كانت أو علمية وتقنية، فيما سيشكل المنتدى فرصة كبيرة لتبادل الخبرات والمعارف والمساهمة في تحسين مستويات الإبتكار وريادة الأعمال، في وقت تشهد فيه دول عدة حول العالم تطورات ملموسة في مختلف المجالات يقودها الشباب. وأشار بدر العساكر إلى أن أهداف منتدى مسك الدولي تتكامل مع توجهات المملكة نحو تحقيق رؤية 2030م، فيما يتصل بتمكين الشباب وتطوير قدراتهم، والذين يشكلون نحو 65% من التركيبة السكانية في المملكة، مبيناً أن مؤسسة مسك الخيرية تسعى إلى أن ينعكس المنتدى وما يتضمنه من موضوعات، إيجاباً على تعزيز مفاهيم القيادة الناجحة والجهود الرامية إلى إيجاد اقتصاد قائم على المعرفة وتحفيز المواهب الشابة، واكسابها الخبرات العالمية. يذكر أن مسك الخيرية مؤسسة غير ربحية أنشأها الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في العام 2011م، وأطلقت على مدار الخمس السنوات الماضية عشرات المبادرات بهدف تحسين مستويات إكتساب المعرفة وإطلاق طاقات الشباب وتمكينهم من التعلم والتطور والتقدّم في مجالات الأعمال والمجالات الأدبية والثقافية والعلوم الاجتماعية والتكنولوجية ، إلى جانب رعاية وتشجيع التعلم وتنمية مهارات القيادة من أجل مستقبل أفضل للمملكة العربية السعودية.

485

| 07 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
الكواري: أولوية للتنمية البشرية لارتباطها بالعملية الإنتاجية

إعتبر سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث، التنمية البشرية واحدة من القضايا المهمة والأساسية، وذلك من كونها أهم عناصر العملية الإنتاجية.وأشار في كلمته التي خاطب بها المشاركين في "مؤتمر توتال الريادة.. تواصل القادة الشباب»، إلى ضرورة توفير الكفاءات الجيدة القادرة على الأداء والعطاء المتميز، مشيراً إلى أن توسع الإنتاج لا يكون بالتوسع الأفقي فقط - كزيادة أعداد الموظفين أو التقنية العالية في المعدات والآلات".وشدد على أهمية التعاون الكامل بين كافة أجهزة الدولة في الداخل وتوسيع هذا التعاون عالمياً بين كافة الدول في الخارج، بما يضمن تحقيق التنمية البشرية.وأثنى الكواري على اختيار شركة توتال لموضوع هذه الندوة، الذي يلقي الضوء على أهم التحديات التي تواجه قطاع الطاقة في المنطقة، وذلك من خلال البحث عن حلول للموارد البشرية والنظر في السياسات الخاصة بالتعليم والتدريب والتنمية الموارد البشرية. ضرورة توفير الكفاءات الجيدة القادرة على الأداء والعطاء المتميز والشباب يمكن أن يصبحوا من الركائز الأساسية للتغيير في قطاع الطاقةكما ثمن هذه البادرة التي قامت بها شركة توتال في استضافة مجموعة مختارة من الرواد الشباب لطرح أفكارهم ورؤاهم الإبداعية وتقويم هذه الأفكار وصقلها من جانب الخبراء المدعوين لإيجاد الحلول المناسبة للتحديات التي تواجه قطاع الطاقة، الأمر الذي سيسهم في تأسيس دعائم شبكة إقليمية من صناع قرار الغد، ويمكن هؤلاء الشباب من أن يصبحوا إحدى الركائز الأساسية للتغيير في قطاع الطاقة.تحديات الطاقةوأعرب سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث عن تطلعاته في أن تسفر مناقشات ومداولات المؤتمر في التعرف على التحديات التي تواجه الطاقة ووضع الخطط اللازمة للتنمية البشرية التي تستطيع مجابهة هذه التحديات وتؤدي إلى الارتقاء بالعملية التنموية في جوانبها المختلفة.وأضاف أن التوسع الرأسي للإنتاج هو مكمل للتوسع الأفقي، وذلك برفع مستوى الكفاءة الإنتاجية عن طريق توفير الموارد البشرية المتحفزة والقابلة لعمليات التشكيل والتأهيل والتدريب.وأعرب الكواري عن فخر دولة قطر بأن القيادة الرشيدة قد أدركت منذ وقت مبكر أن الاستثمار في الإنسان يمثل القيمة الأساسية للتنمية، قائلاً: "من هنا يأتي الدور الفاعل للثقافة، فالتنمية الثقافية هي العصب الأساسي لعملية التنمية البشرية عموماً، هذه التنمية البشرية التي تفترض وتتطلب استثمار العناصر البشرية وتنمية العلوم والمعارف العملية والنظرية والقدرات والمهارات التقنية والتطبيقية وصولاً إلى الإبداع في كل مجال من مجالات التنمية الثقافية".البعد الثقافيوأشار إلى أن البعد الثقافي أصبح يشكل عصب التنمية الشاملة التي تستهدفها قطر، بحيث يصعب تحقيق أهداف هذه التنمية ما لم يصاحبها تغير ثقافي مواز لها يهيئ المناخ المناسب لتحقيق ثمارها المرجوة، مؤكداً أن الثقافة بكل مفرداتها ومؤسساتها لها مكانة هامة في رؤية قطر الوطني2030.وقال وزير الثقافة والفنون والتراث: "إننا في دولة قطر نعي تماماً الدور الفاعل للثقافة في تحسين جودة الحياة وتعزيز الشعور بالهوية، وفي تنمية الإبداع والابتكار وإنتاج المعرفة الجديدة، ومن ثم كان توجهنا لترجمة هذه الحقيقة على أرض الواقع".واستعرض سعادته الإنجازات الثقافية الكبيرة التي تحققت في ظل القيادة الرشيدة، ومنها إنشاء بنية ثقافية تحتية متميزة، إذ شهدت الفترة الماضية ومن خلال التفاعل والتعاون والتنسيق بين المؤسسات الثقافية قيام صروح ثقافية متعددة أبرزها متحف الفن الإسلامي، متحف الفن الحديث، ومتحف قطر الوطني الذي يجري العمل على بناؤه حالياً، إضافة إلى الحي الثقافي "كتارا" الذي أصبح مركز إشعاع للثقافة القطرية والعربية والتفاعل مع الثقافات الأخرى، وأيضاً سوق واقف بتراثه المعماري، ذلك التراث الذي يمثل الماضي وتمازجه مع الحداثة، بالإضافة إلى المدينة التعليمية في مؤسسة قطر، التي تمثل أحد المواقع ذات التأثير الثقافي الكبير.القطاع الخاصوأكد الكواري على دور القطاع الخاص والأفراد في هذا الإطار، وكذلك في الاهتمام بالثقافة والتراث والقيام بمبادرات عامة تعضد من جهود الدولة مثل إنشاء المتاحف الخاصة، وصالات العرض الخاصة وكلها مؤشرات تدل على مدى إدراك القطاع الخاص لأهمية دور الثقافة.وتابع: "لقد كانت الدوحة عاصمة للثقافة العربية عام 2010 وقد شهد لها الجميع بأداء جعل منها أبرز العواصم العربية وأنجحها، إن هذا النجاح لم يجعل الدوحة عاصمة ثقافية معترف بها فقط بل جعل منها مركزاً عالمياً لفعاليات ثرية ومتواصلة وجذابة".وأعرب عن طموحه بعد هذا النجاح في أن تبقى الدوحة عاصمة دائمة للثقافة العربية وعاصمة لتلاقي الثقافات وتفاعلها، مؤكدا أن الحراك الثقافي لم يتوقف بعد هذه المناسبة، بل ازداد سرعة في كل مجالات الثقافة بما يحقق الهدف المنشود.وأوضح سعادته أن الثقافة في دولة قطر أصبحت في ظل القيادة الرشيدة خياراً استراتيجياً إلى جانب الخيارات الأخرى في مجال التحديث السياسي والاجتماعي والاقتصادي للعمل على بناء دولة عصرية تحتل مكانها اللائق بها بين سائر الدول المتقدمة في عالمنا المعاصر. رفع مستوى الكفاءة الإنتاجية عن طريق توفير الموارد البشرية المتحفزة والقابلة لعمليات التشكيل والتأهيل والتدريبوقال: "إننا في وزارة الثقافة والفنون والتراث نتحمل المسؤولية في تحويل تطلعاتنا وخططنا إلى واقع، يداً بيد مع المؤسسات الثقافية القطرية الأخرى".وأشاد وزير الثقافة والفنون والتراث بمؤتمر توتال الريادة المهم، الذي يهدف إلى تعزيز عملية التنمية المتوازنة في منطقة الشرق الأوسط من خلال تعليم وتطوير رأس المال البشري.ولفت إلى أن هذا المؤتمر يأتي كترجمة واقعية لدور القطاع الخاص في التنمية، ذلك أن القطاع الخاص بما يمثله من مبادرات خلاقة وقدرة تنافسية وسرعة في الإنجاز أصبح يمثل رديفاً للقطاع العام في إحداث التنمية في معظم اقتصادات العالم.المهنيين الشبابوالتقى عشرات الطلاب والمهنيين الشباب، ممن سيشكلون الجيل الجديد من الخبراء التقنيين وأصحاب القرار، الذين سيرسمون تنمية قطاع النفط والغاز في الشرق الأوسط، وذلك لأربعة أيام من المحاضرات وورش العمل وإنشاء فرق العمل في الدوحة، من 16 إلى 19 أبريل الجاري.وجمع «مؤتمر توتال الريادة.. تواصل القادة الشباب»، في ندوته الثانية، حوالي 50 طالباً ومهندساً شاباً من دول محيطة بالخليج -العراق ولبنان والأردن واليمن- لمناقشة مسألة التنمية المستدامة لصناعة النفط والغاز في المنطقة والاستفادة من وجهات نظر خبراء محليين ودوليين.وكانت الندوة الأولى للريادة، التي نُظّمت في أبو ظبي العام الماضي، قد استقبلت عدداً مماثلاً من الشباب المتخصصين من النفط والغاز من ثمانية بلدان في الشرق الأوسط.وقد سميت المبادرة أفضل مبادرة للمسؤولية الاجتماعية للشركات في الشرق الأوسط خلال حفل توزيع جوائز أديبك 2013، واحدة من الجوائز الرائدة في المنطقة لقطاع النفط والغاز.الشباب والطاقةوقال ستيفان ميشيل رئيس الاستكشاف والإنتاج للشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى "توتال": "إن الأمر الذي يجعل مبادرة الريادة مميزة كونها حدثاً يخص الشباب في مجال الطاقة في الشرق الأوسط، للحصول على الأفكار والخبرات من خبراء الصناعة الرائدة في هذه المنطقة".وأضاف ميشيل أن تثقيف وتحفيز رواد المستقبل في قطاع الطاقة مسؤولية تتولاها "توتال" وشركاؤها، أي شركات النفط الوطنية، الأمر يشكل أمراً بالغ الأهمية والجدية.وأكد أن مؤتمر الريادة الثاني كان منبراً مشوقاً لمشاطرة المعارف والخبرات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مشيراً إلى أنها منطقة شديدة التنوع وتعمل "توتال" فيها منذ عقود عديدة.واستضافت "الريادة 2014" في الدوحة عروضاً تقنية وصناعية حول صناعة النفط الغاز، قدمها كبار قادة "توتال" في مختلف مجالات أعمالها، في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، المشتملة على نشاطات المنبع والتكرير والكيمياء والطاقات الجديدة أيضاً، وكذلك كبار الكوادر في شركات النفط الوطنية الشريكة - قطر للبترول، قطر غاز، قابكو، دولفين للطاقة، الكويت للطاقة وشركة تنمية نفط عمان. ميشيل: تحفيز رواد المستقبل في قطاع الطاقة مسؤولية تتولاها "توتال" وشركاؤهاوخلال اليوم الأول من المناقشات، طرح الشيخ خالد عبدالله آل ثاني مدير عام شركة قطر غاز، التطورات التي طرأت على الطاقة في الشرق الأوسط والتحديات الراهنة والمستقبلية التي تواجه منتجي النفط والغاز.وكانت تنمية المواهب والقيادة والابتكار والتنمية المستدامة من المواضيع الأخرى التي طرحت للنقاش خلال المؤتمر.ورش عملكما شارك الحضور في ورش العمل وتمارين بناء فريق العمل ومشاهدة معالم المدينة، وقاموا بزيارة لواحة العلوم والتكنولوجيا في الدوحة، التي تعتبر "توتال" أحد مؤسسيها، كما أنها تضطلع فيها منذ 2009 بمنشأة للبحث والتطوير، وكذلك متحف الفن الإسلامي الشهير في الدوحة.من جانبه، استعرض غيوم شالمين مدير عام "توتال" للاستكشاف والإنتاج في قطر وممثل مجموعة "توتال" في قطر، نشاط شركته غير المنقطع في قطر منذ عدة عقود وشبكتها الواسعة في مجمل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.وقال شالمين: "لدينا منجم من المعارف والخبرات نشاطرها، تماماً كأصدقائنا وشركائنا في شركات النفط الوطنية، مع الجيل الجديد من اختصاصيي النفط والغاز في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا".وأضاف أن مؤتمر "الريادة.. تواصل القادة الشباب" فرصة تربوية فريدة لجمع عقول شابة لامعة وبناء علاقات مستديمة.

431

| 19 أبريل 2014