رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
إطلاق برنامج "الأم الزائرة" بمركز عبد الله عبدالغني للعلوم القرآنية

أطلق مركز عبدالله عبدالغني للعلوم القرآنية مؤخراً برنامج "الأم الزائرة" الخاص بطلاب "رياحين" بحضور السيدة أسماء بنت عبدالله آل عبدالغني مدير المركز، وإنعام الكنعاني نائب مدير المركز . وتقوم فكرة البرنامج حول استضافة إحدى أمهات أطفال طلاب "رياحين" في يوم يتم الاتفاق عليه مسبقًا بين الأم وإدارة المركز، ويتم من خلال زيارة الأم تقديم برنامج إسلامي تربوي هادف للرياحين، من خلال القصة المشوقة، والمهارات المفيدة، والمسابقات الحركية والعلمية الجذابة. ويهدف برنامج الأم الزائرة إلى توثيق العلاقة بين الأم وطفلها وتعزيزها بما يعود بالنفع عليهما معًا كما يهدف لتبادل الخبرات بين المعلمات والأم و تنمية جانب التواصل الاجتماعي لدى الطفل علاوة على إشراك الأم في العملية التعليمية والتربوية للطفل، وتعزيز دورها كمربٍ أول. و اشتمل البرنامج الذي قدمته صاحبة هذه الزيارة والدة الريحانة عبدالرحمن صالح اليافعي على العديد من الأنشطة الهادفة والتي لاقت قبولًا واستحسانًا وتفاعلًا من الرياحين، مثل "قصة أصحاب الفيل" التي عرضتها ضيفتنا بأسلوب جميل يتناسب وقدرات الطفل وخياله، عن طريق عرض "مُجّسَّم للكعبة وآخر للفيل"، وقد صاحب عرض القصة أيضًا فعاليات أخرى عزَّزت لدى الرياحين قيمًا تربوية ومعلومات هادفة، إضافةً إلى ورشة "الطعام الصحي" التي تم من خلالها تقطيع الفاكهة وتوزيعها على الرياحين لتناولها، مع التركيز على آداب الطعام والشراب. وتوجهت الضيفة بالشكر الجزيل للقائمين على المركز، على جهودهم المبذولة للارتقاء بمستوى الأطفال، وأعربت عن سعادتها بإعطائها فرصة المشاركة في هذا البرنامج التربوي الرائع الذي يعمل على تعزيز قيم الأبناء، وتوسعة مداركهم، واكتشاف مواهبهم. و احتفت إدارة المركز بالأم الزائرة، وأشادت بمشاركتها الفعَّالة والمتميزة .

2457

| 03 نوفمبر 2016

ثقافة وفنون alsharq
اكتشاف أحفور فيل بدائي في الصين

أعلن علماء آثار في الصين عن اكتشاف بقايا متحجرة لنوع قريب من الفيل الحديث عاش قبل التاريخ، في مقاطعة "يوننان" بجنوب غربي الصين. وأوضح فريق العلماء أنه تم اكتشاف أحفور "الإستجودون"، نوع من الأفيال البدائية الذي كان يعيش قبل 6 ملايين سنة، في موقع حفر "تشويتانجبا"، في مدينة تشاوتونج. وقال باحث في معهد المقاطعة لعلم الآثار، جي شيويه بينج، لقد اكتشفنا معظم أجزاء البقايا باستثناء الجمجمة وعظم الفك الأسفل، وما زالت عملية الحفر جارية. ونشأت بعض أقدم الأفيال في العالم في مقاطعة يوننان، ومن المحتمل أن يوفر الاكتشاف الجديد دليلاً على أصل "الإستجودون" وتطوره، بالإضافة إلى عملية التغير المناخي. يذكر أنه تم اكتشاف هيكل عظمي متحجر لفيل في المنطقة في عام 2007.

4244

| 13 مايو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
دراسة تكشف عن نهاية مأسوية لحيوان الماموث

كشف تجميع للمعلومات الجينية للماموث، وهو حيوان ثديي شبيه بالفيل عن الأسباب التي أدت إلى انقراضه، وأظهرت أنه تعرض لنقص شديد في أعداده مرتين قبل أن يلقى الحيوان نهايته المأسوية الأخيرة في جزيرة في المحيط القطبي الشمالي. وكشف العلماء، أمس الخميس، عن أول خريطتين جينيتين كاملتين لحيوان الماموث الضخم المرتبط بالعصر الجليدي وأظهرتا أن هذا الحيوان الشبيه بالفيل فقد بدرجة كبيرة التنوع الجيني قبل أن يفنى قبل نحو 4000 عام. وحصل العلماء على حمض نووي "دي.إن.ايه" لاثنين من حيوان الماموث واحد من عظمة ساق عمرها 45 ألف عام من سيبيريا والآخر من ضرس ماموث كان من بين آخر الأعداد التي حوصرت في جزيرة ورانجل النائية قبالة سواحل روسيا. وقال لاف دالين، الخبير الجيني في متحف التاريخ الطبيعي السويدي: "الذي كان في جزيرة ورانجل وكان من آخر حيوانات الماموث في العالم كان لديه تنوع جيني أقل كثيرا من الآخر الأقدم". والماموث المشعر هو في حجم الفيل الحالي وظهر لأول مرة في سيبيريا قبل 700 ألف عام وتوسع إلى شمال أوراسيا وأمريكا الشمالية ولا يزال الجدل دائر حول سبب انقراضه وما إذا كان بسبب الصيد الجائر أم ارتفاع درجة حرارة الجو.

5124

| 24 أبريل 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
العلماء يحلون لغز "الجمل الفيل"

بالنسبة إلى عالم الطبيعيات البريطاني تشارلز داروين، كانت هذه الحيوانات من بين أغرب ما اكتشف منها، أحدها يجمع بين الخرتيت ووحيد القرن والقوارض، اسمه العلمي "توكسودون"، والثاني يجمع بين فيل وجمل، واسمه العلمي "ماكراوتشينيا". ومنذ أن جمع داروين أحافيرها قبل نحو 180 عاماً، حاول العلماء جاهدين معرفة في أي موقع من شجرة الحيوانات الثديية توجد هذه الحيوانات التي كانت تعيش في أميركا الجنوبية، وانقرضت قبل 10 آلاف سنة. ويجمع "ماكراوتشينيا"، المنقرض، بين الفيل، من حيث أن له خرطوم قصير، كما أنه طويل وله أقدام طويلة ورقبة مثل رقبة الجمل، لكنه من دون سنام، في حين أن "توكسودون" طوله 2.75 متر، ويجمع بين جسد وحيد القرن ورأس الخرتيت، وله أسنان مثل القوارض. وكشف العلماء من التحليل البيوكيماوي للعظام التي تم جمعها من أحافير "توكسودون" و"ماكراوتشينيا" أنهما يتبعان الفصيلة التي تضم، الخيليات والتابير "مفردات الأصابع" والكركدنيات. وكان بعض العلماء اعتقدوا سابقاً أن الثديين، آكلي الأعشاب، هما آخر مجموعة ناجحة من فصيلة ذوات الحوافر في أميركا اللاتينية المرتبطة بثدييات من أصل إفريقي، مثل الفيل وآكل النمل أو ثدييات أميركا اللاتينية، مثل الحيوان المدرع والدب الكسلان. وقال عالم الأحياء الجزيئية في متحف التاريخ الطبيعي بلندن، إيان بارنز "لقد حللنا واحدة من بين آخر المشكلات الرئيسية غير المحلولة في تطور الثدييات: ألا وهي أصول ذوات الحوافر الأصلية في أميركا اللاتينية". وقال عالم أحافير الثدييات في متحف التاريخ الطبيعي الأميركي بنيويورك روس ماكفي "بعض أفكار داروين الأولى بشأن التطور بواسطة الانتخاب الطبيعي نشأت أصلاً من دراسة بقايا توكسودون وااكراوتشينيا، التي تشبه على نحو مثير للإرباك مزايا عدد من الفصائل الأخرى، لكنها نفقت سابقاً". وحاول الباحثون الحصول على الحمض النووي من الأحافير، إلا أنهم أخفقوا، لكنهم كانوا قادرين على الحصول على ألياف الكولاجين من بقايا تلك الحيوانات الثديية المنقرضة. وقارن العلماء ألياف الكولاجين التي تم الحصول عليها من الحيوانين بعدد كبير من نظيرها في ثدييات حالية وأخرى منقرضة، لوضعها في موقعها الصحيح في شجرة عائلة الثدييات. وقال ماكفي، إن هذه المجموعة من الثدييات وصلت إلى أميركا الجنوبية قادمة من أميركا الشمالية بعدما انقرضت الديناصورات قبل 65 مليون سنة، الأمر الذي أتاح للثدييات أن تسود عالم الحيوانات البرية.

4813

| 21 مارس 2015

منوعات alsharq
فيل يقتل مدربه ويفر بسائحين في تايلاند

أفادت تقارير، اليوم الإثنين، بأن فيلا قتل مدربه في تايلاند وفر إلى الغابة حاملا على ظهره سائحين اثنين. وأفاد التليفزيون المحلي بأن الفيل الضخم كان في جولة روتينية في إقليم فانج نجا السياحي (500 كيلومتر جنوب بانكوك)، عندما دهس الفيل مدربه حتى الموت قبل أن يركض إلى الغابة حاملا على ظهره سائحين روسيين. وعثر المسؤولون بعد ذلك على الفيل على بعد 3 كيلومترات وعلى ظهره السائحين. وتمكن السائحان في النهاية من القفز من فوق ظهر الفيل بعد إطلاق سهم به مخدر عليه لتهدئته. وقال إدوين ويكس إن السائحين يمتطون ظهور الفيلة على مسؤوليتهم الشخصية، مما يعنى أنه نادرا ما يتم معاقبة المنتجعات السياحية على مثل هذه الحوادث .

858

| 17 نوفمبر 2014

اقتصاد alsharq
إغلاق حقل الفيل النفطي الليبي مجددا

قال مسؤول بالمؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا اليوم الجمعة، إن المحتجين أغلقوا حقل الفيل مجددا، ولا يزال حقل الشرارة مغلقا، ما أسفر عن انخفاض إنتاج البلاد إلى نحو 200 ألف برميل يوميا. وكانت الحكومة قالت يوم الاثنين الماضي، إنها أعادت تشغيل حقول وأنابيب النفط في غرب البلاد، بعد التوصل إلى اتفاق مع المحتجين، لكن تأخر استئناف التشغيل قلص إنتاج البلاد كثيرا عن مستواه العام الماضي، الذي بلغ 1.4 مليون برميل يوميا. وبلغ إنتاج حقل الفيل قبل إغلاقه 85 ألف برميل يوميا، بينما ينتج حقل الشرارة عادة 340 ألف برميل يوميا.

392

| 16 مايو 2014