وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
اكتشف علماء أن الرائحة المميزة للموز تصيب ذكور الفئران بالرعب والتوتر، وذلك نتيجة لبعض المركبات الكيميائية للموز التي تؤدي إلى استجابة مرهقة تضغط عليها. ووفق ما نقله موقع الجزيرة عن الباحثين من جامعة مكغيل في مونتريال فإنه وجدوا نفوراً غير العادي للفاكهة أثناء تحليل هرمونات التوتر في ذكور الفئران عندما كانت قريبة من الإناث الحوامل أو المرضعات. يقول جيفري موغيل، كبير مؤلفي الدراسة وأستاذ في قسم علم النفس جامعة مكغيل، في التقرير الذي نشره موقع لايف ساينس كان الأمر برمته مفاجأة، لأننا لم نكن نبحث عن هذا على وجه الخصوص ووجدناه بالصدفة. ويوضح قائلا كانت الإناث الحوامل في مختبرنا من أجل إجراء تجربة أخرى، وأدرك أحد طلابنا الخريجين أن الذكور بدأت تتصرف بشكل غريب.
1748
| 14 يونيو 2022
توصل علماء أمريكيون إلى خطر جديد جراء تناول السكر، حيث يمنع السكر نشاط البروتين المحفز على استنساخ البكتيريا المعوية المفيدة في الأمعاء الغليظة. وقام الباحثون في من جامعة ييل الأمريكية بإجراء مجموعة من الاختبارات على الفئران، وذلك من خلال تقديم الأغذية التي تحتوي على نسب عالية من الغلوكوز والفركتوز لدراسة مدى تأثير هذه المواد على البكتيريا المعوية المفيدة، فوجدوا أن السكر يمنع إنتاج بروتين يعرف باسم Roc، وهو المسؤول عن انتاج هذه البكتيريا، مما قد يؤدي لحدوث مشاكل صحية، ولا يهم بذلك نوعية السكر الفركتوز أو الجلوكوز. وخلصت الدراسة إلى أن الدراسات والتجارب الحديثة أثبتت أن السكر قادر على الوصول إلى الأمعاء الغليظة والتأثير على الميكروفلورا، وهي البكتيريا والميكروبات أو الكائنات الأولية الدقيقة سواء النافعة او الضارة التي تعيش داخل بعض مناطق أجسام اغلب الكائنات الحيه خصوصا الجهاز الهضمي والتنفسي. يذكر أنه كان يعتقد في السابق بأن الأمعاء الدقيقة وحدها فقط هي التي تقوم بمهمة امتصاص السكر من الجسم.
784
| 19 ديسمبر 2018
كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن فيروس زيكا يسبب تلفا دائما في خلايا مهمة بالجهاز التناسلي لدى الذكور، يؤدي إلى انكماش الخصيتين وتراجع مستويات الهرمونات الجنسية وضعف الخصوبة. وأوضح الباحثون بجامعة واشنطن، أن آثار فيروس زيكا لا تقتصر على الحوامل والأجنة فقط، بل تمتد إلي الذكور، ونشروا نتائج دراستهم اليوم الثلاثاء، في دورية "نيتشر" العلمية. وللوصول إلي نتائج الدراسة، حقن فريق البحث ذكور الفئران بفيروس زيكا، وبعد أسبوع عثر الباحثون على فيروس معدي في الخصيتين والسائل المنوي للذكور، ووجدوا أدلة على وجود جينات فيروسية في خلايا معينة بالخصيتين. ولا يوجد حاليا لقاح معتمد ضد زيكا، فالطريق الوحيد لتجنب الإصابة به هو تجنب لسعات البعوض الذي ينقل الإصابة بالمرض.
424
| 01 نوفمبر 2016
تمكن علماء من جامعة "ديكين" في مدينة ملبورن الأسترالية، من تطوير دواء جديدا يحاكي بعض أهم الآثار الصحية التي نحصل عليها من ممارسة الرياضة. وأجرى فريق البحث تجربة للدواء الجديد على الفئران، حيث تبين أن الفئران التي تعاني من زيادة في الوزن، وأعطيت هذا الدواء، لم تعد تظهر عليها علامات أمراض القلب والشرايين. وبدأ الباحثون دراستهم منذ 10 سنوات تقريبا، من خلال فحص استجابة العضلات جزئياً في أثناء ممارسة الرياضة، حيث تتحكم الجينات في استقلاب الشحوم في هذه الأثناء مما يؤدي إلى حرق الدهون التي تساهم في الإصابة بأمراض القلب. ووجد فريق العمل البروتين المساعد على تحول هذه الجينات، كما كانوا قادرين على التلاعب وراثيا به من أجل تفعيل عمل جينات حرق الدهون، وأظهرت التجارب التي أجريت على الفئران، أن الدواء الجديد يمنع إصابة الفئران السمينة بأمراض القلب وذلك من خلال حرق الدهون. ويعمل الباحثون الآن على إعادة تصميم هيكل الدواء ليكون أكثر فعالية بالنسبة للبشر، كما يأمل العلماء بأن يكون متاحا للاستخدام البشري في غضون العشر سنوات القادمة. ويشير فريق العمل إلى أن الدواء لا يعوض كل الفوائد المحققة من ممارسة الرياضة، على الرغم من الفوائد الصحية الكبيرة التي يقدمها للأشخاص الذين يعانون من السمنة ومرض السكري من النوع الثاني.
550
| 27 سبتمبر 2016
حذرت دراسة بريطانية حديثة، من أن عقارا يستخدم في علاج الأورام السرطانية، يمكن أن يؤثر على خصوبة المواليد في المستقبل، إذا تناولته السيدات أثناء الحمل. ونشر نتائج الدراسة، اليوم السبت، في دورية "BMC Cancer" العلمية، وأوضح باحثون بجامعة أدنبرة الإسكتلندية، أن عقار "إيتوبوسيد"، قد يعجل بإصابة الحوامل بانقطاع الطمث المبكر. وأضاف الباحثون، أن عقار "إيتوبوسيد" يستخدم في الأساس لعلاج أورام الرئة والمبيض والخصيتين وسرطان الغدد الليمفاوية، لكن إذا تم تناوله أثناء الحمل قد يشكل خطرًا على المواليد والحوامل. وأجرى فريق البحث دراسته على الفئران، لرصد تأثيرات عقار "إيتوبوسيد" على الحوامل، ووجدوا أن العقار يلعب دورا في عملية نقل خلايا جرثومية من الحوامل إلى الأجنة، تؤثر على خصوبتهم في المستقبل، ووجد الباحثون أيضا أن هذا العقار، يمكن أن يعجّل بإصابة الحوامل بانقطاع الطمث المبكر. وقال الباحثون إن "نتائج هذه الدراسة تدعوا للقلق، خاصة أن هذا العقار من المحتمل أن يؤدي إلى نتائج مماثلة عند البشر، كما حدث لدى الفئران". وكانت دراسات سابقة كشفت أن انقطاع الطمث المبكر لدى السيدات يرتبط على الأرجح بزيادة أعداد ومخاطر الإصابة بأمراض ما بعد انقطاع الطمث، ومنها هشاشة العظام وأمراض القلب والسكري والبدانية والزهايمر وغيرها.
256
| 13 أغسطس 2016
بعد عدة دراسات على كائنات مختلفة، يرى العلماء أنه من الممكن أن تنمو أسنان جديدة لدى الإنسان البالغ عوضا عن تلك التي فقدها. وجاء في مقال نشرته مجلة PNAS أن مجموعة من العلماء الأمريكيين درست آلية تجدد الأسنان لدى أسماك البُلْطيّ أو السيكليد Cichlidae التي تتكاثر في بحيرة ملاوي في جمهورية ملاوي، فتبين أن هذه الأسماك تفقد بشكل دوري أسنانها وبعد ذلك تنمو لديها أسنان جديدة، وهكذا تنمو لدى السمكة طوال حياتها عدة مئات من الأسنان. واكتشف العلماء أن أسنان هذه الأسماك ومستقبِلات التذوق لديها تنمو من النسيج الطلائي epithelium نفسه. ومن المعروف أن السمكة بخلاف الإنسان ليس لها لسان ولذلك تتمركز مستقبلات الذوق لديها في منطقة الأسنان. وتمكن الباحثون من تحديد القسم من الجينوم المسؤول عن آليات تجديد الأسنان، وتمكنوا من إدارة عملية تطوير الأنسجة. ونتيجة لذلك أخذت تنمو أسنان جديدة لدى هذه الأسماك أو زاد عدد مستقبلات الذوق عندها. وقد تم تحقيق ذلك عن طريق تغطيس مضغة (embryo) السمك في بعض المحاليل الكيميائية، وتبين من التجارب على الفئران، وجود جينات لديها مسؤولة عن تطور الأسنان ومستقبلات الذوق. وفي حال توفر هذا الارتباط كذلك لدى الإنسان من الممكن تفعيل وتنشيط نمو الأسنان لديه عن طريق التأثير الصحيح على الجينات ذات العلاقة. ولو تم تحقيق ذلك فعلا فستصبح حياة الناس أكثر سهولة – لأن المعطيات تفيد بان 60% من الناس تبدأ تفقد أسنانها بسرعة عند بلوغها الستين عاما.
947
| 21 أكتوبر 2015
أظهرت دراسة حديثة أن تغيير النظام المناعي في المخ باستخدام عقار حال دون إصابة الفئران بمرض الخرف.. وأكد فريق الباحثين بجامعة ديوك الأمريكية أن خلايا الجهاز المناعي التي تبدأ في مهاجمة العناصر الغذائية في الدماغ ربما تكون سببا في المرض. ويرى الخبراء أن نتائج الدراسة تمنح أملا جديدا لوجود علاج لمرض الخرف. وحدد الفريق الخلايا الصمغية أو الدبقية في المخ "المايكروجيلا"، والتي تمثل خط الدفاع الأول ضد العدوى داخل الدماغ، باعتبارها مسؤولا رئيسيا عن تطور المرض.. ووجد أن بعض هذه الخلايا تتغير لتصبح ذات قدرات استثنائية في تفتيت مكون من البروتين - هو عبارة عن حمض أميني يسمى أرجينين - في المراحل المبكرة للإصابة بالمرض. وعندما تنخفض مستويات أرجينين، بدا أن الخلايا المناعية تعمل على إضعاف النظام المناعي في الدماغ. وفي التجارب التي أجريت على الفئران، استخدم الباحثون مواد كيميائية لمنع الإنزيم الذي يفتت الحمض الأميني "أرجينين". وظهر لدى الفئران عدد أقل من أعراض مرض الخرف، مثل تلف البروتينات المتجمعة في الدماغ، كما حققت الفئران نتائج أفضل في اختبارات الذاكرة. وقال ماثيو أحد الباحثين المشاركين في الدراسة: "كل هذا يرجح لنا أنه إذا كان بالإمكان منع هذه العملية الداخلية من خفض مستوى الحمض الأميني، فإنه يمكن حماية الفأر على الأقل من الإصابة بمرض الزهايمر.. مضيفا أن هذه الدراسة تفتح الأبواب للتفكير في الزهايمر بطريقة مختلفة تماما، وكسر الجمود الفكري بشأن هذا المرض.
740
| 16 أبريل 2015
نجح باحثون من "المعهد الاتحادي للتكنولوجيا" بسويسرا في ابتكار شريحة إلكترونية، ساعدت فئران عانت من الشلل على العودة للسير مجددا. ويمكن توصيل الشريحة الإلكترونية المرنة بالنخاع الشوكي، بحيث يمكن استغلالها في تمرير جرعات دوائية أو إعطاء إشارات كهربائية إلى المخ، عبر الأعصاب المحيطة. ومن خلالها يمكن العمل على علاج الخلايا العصبية أسفل النسيج المتضرر، وتحفيزها لتحريك العضلات المرتبطة بها مجددا. وعانى الباحثون لسنوات من صعوبة توصيل أي أجهزة إلكترونية بالنخاع الشوكي، نظرا لصلابة المواد التي يتم تصنيع الإلكترونيات منها، ما كان يسبب تضرر النسيج والالتهاب، ورفض الجسم لتلك الأجهزة. ولذلك عمل الباحثون في المعهد السويسري لتصنيع نوعية جديدة من الإلكترونيات أشبه بما يعرف بـ "الأم الجافية الدماغية"، وهي أحد الأغشية المحيطة بالمخ. ونجحوا بالفعل في إنتاج الشريحة الإلكترونية "e-Dura"، التي تتسم بالنعومة والمرونة، والمُصنعة من السليكون وتغطيها أنابيب ذهبية موصلة، وتتضمن أقطابا كهربية مصنعة من البلاتينيوم والسيليكون. وجرى اختبار الشريحة الإلكترونية على فئران تعاني الشلل، تمكنت من استعادة قدرتها على المشي في ظل وجود مساعدة طبية، بحسب الدراسة التي نشرها الباحثون في الدورية العلمية "ساينس". ويأمل الباحثون في بدء التجارب المعملية على البشر خلال الأعوام القليلة المقبلة، حيث إن هذه الشريحة من شأنها أن تفتح آفاقا جديدة لعلاج الشلل وأمراض أخرى مثل الصرع والشلل الرعاش.
342
| 10 يناير 2015
انتشرت الفئران بكثرة في مدينة الشمال، مقتحمة للمنازل والمحلات التجارية يوميا، فيما عبر مواطنون عن استهجانهم لغياب البلدية. مواطنة اتصلت غاضبة بـ"الشرق"، مؤكدة إهمال البلدية لانتشارها، لافتة إلى أن عدم التدخل والصمت، هو الواقف وراء استمرار انتشار الفئران في مدينة الشمال. وطالبت البلدية بالتدخل العاجل للقضاء على الفئران التي اصبحت تشكل ذعرا وازعاجا للسكان. وقالت المواطنة انها انتقلت للسكن منذ قرابة 7 أشهر في منطقة الشمال وفوجئت بانتشار الفئران الكثيف في مثل هذه المنطقة التي يسكنها عدد كبير من المواطنين منذ سنوات طويلة. واوضحت تقدمها بشكاوى عدة إلى بلدية المنطقة لعمل اللازم، ولم تأخذ الشكوى، بعين الاعتبار، مبينة أن الفئران تشكل خطرا على سكان المنطقة وتهدد انتشار الامراض فيما بينهم ان استمر الوضع كما هو. مطالبة إيجاد حلول ناجعة للقضاء على الفئران التي باتت تقتحم المنازل وتنتشر فيها بكل وقت حتى أصبح السكان يخشون النوم بسبب تلك الفئران المزعجة. ورغم أن اغلب السكان انتقلوا الى منازل حديثة إلا أن الوضع لم يختلف عن غيرهم من خلال دخول الفئران إلى منازلهم في كل وقت، واصبحوا عاجزين عن التصرف لمكافحة تلك الفئران ومنعها من الوصول إلى المنازل أو الانتشار في المنطقة، خاصة خلال الفترة المسائية التي تزيد بها حركة الفئران وظهورها أمام الجميع لتنتقل هنا وهناك .
524
| 03 ديسمبر 2014
اكتشف العلماء طريقة جديدة، يمكن بواسطتها إعادة جسم الإنسان إلى حالته التي كان عليها قبل إصابته بالجلطة الدماغية. وأجرى علماء جامعة البحوث العلمية الطبية في ستانفورد الأمريكية اختبارات على الفئران المخبرية، واستنتجوا أن تأثير الضوء الصحيح في خلايا معينة من الدماغ يمكن أن تكون له نتائج ايجابية في شفاء المصاب. وبينت نتائج الاختبارات التي أجروها على الفئران المخبرية، أنها (الفئران) أبدت نشاطا بدنيا بعد الاختبار. بعد عدة جلسات لتوجيه شعاع ضوئي نابض ازداد نشاط هذه الفئران، اعتمادا على هذا استنتج العلماء أنه من الضروري توجيه شعاع الضوء النابض إلى مناطق الدماغ المسؤولة عن الحركة. تكمن فائدة هذا الاكتشاف في مساعدة الأطباء لتوضيح عمليات استعادة خلايا الدماغ بعد إصابة الشخص بالجلطة الدماغية، أي يمكن التوصل إلى طرق حديثة في العلاج.
600
| 30 أغسطس 2014
أخلت مدرسة ابتدائية بريطانية 40 تلميذًا من 3 فصول دراسية بسبب الفئران، وقامت باستدعاء خبراء مكافحة الآفات للقضاء عليها. وقالت صحيفة "ديلي ستار"، اليوم الجمعة، إن مدرسة القديس يوسف في بلدة والاسي، أغلقت الصفوف الدراسية بعد إبلاغ البلدية بمشكلة انتشار الفئران، وقامت بإخلاء التلاميذ منها كإجراء احترازي ونقلهم إلى مركز قريب للتعليم المبكر. وأضافت أن إدارة المدرسة أكدت بأنها تبذل كل جهد ممكن للحد من تعطيل تعليم التلاميذ المتضررين بسبب مشكلة الفئران، وقررت إرسال معلميهم إلى مركز التعليم لتدريسهم هناك إلى أن يتم حل الوضع في صفوفهم. وأشارت الصحيفة إلى أن بلدية المدينة أرسلت فريقًا من خبراء مكافحة الآفات إلى المدرسة لتنظيف الفصول الدراسية المتضررة، واتخاذ تدابير وقائية لضمان عدم عودة الفئران إليها. ونقلت عن والدة أحد التلاميذ أنها تخشى من احتمال قيام الفئران بعض التلاميذ والتسبب في نقل أمراض معدية لهم. وقالت الصحيفة، إن التلاميذ المتضررين لن يكون بمقدورهم العودة إلى فصولهم الدراسية حتى نهاية الأسبوع المقبل. وكانت دراسة كشفت أن هناك ما يصل إلى 120 مليون فأر وجرذ في بريطانيا، أي ضعف عدد سكانها تقريباً، ويمكن أن تنشر عدوى قاتلة مثل مرض السالمونيلا.
1924
| 09 مايو 2014
رجح علماء من الولايات المتحدة، أن ارتفاع درجة حرارة الغرفة يمكن أن يساعد فئران المختبر على مكافحة السرطان، وأوضح الباحثون في دراستهم التي نشرت نتائجها أمس الإثنين، أن ارتفاع درجة حرارة الغرفة يجعل السرطانات تنمو متأخرا وبشكل أبطأ ويقلل من البؤر السرطانية الجديدة أو ما يعرف بالنقيلات السرطانية. غير أن الباحثين أشاروا في نفس الوقت، إلى أنهم عادة ما يربون الفئران في درجات حرارة أقل بكثير من الدرجات التي رصدوا خلالها تراجعا في النمو السرطاني لديها وأوضحوا أن ذلك ربما أثر على نتائج دراستهم. ومن المعروف أن الفئران تفضل درجات الحرارة الأقرب للدفء بشكل عام وأنها إذا خيرت، فستختار العيش في وسط تبلغ درجة حرارته 30 إلى 31 درجة مئوية. ولمعرفة إلى أي مدى يؤثر ذلك على قدرة الفئران على مواجهة السرطان، قام الباحثون بتربية فئران المختبر، إما تحت درجة حرارة أقل، أي 22 إلى 23 درجة مئوية، أو درجة حرارة أعلى، أي 30 إلى 31 درجة مئوية. وبعد فترة تعود بلغت أسبوعين حقن الباحثون الفئران بخلايا سرطانية فوجدوا أن السرطانات كانت تنمو بشكل أكثر بطأ عندما كانت الفئران تعيش في درجة حرارة مرتفعة، كما تبين للباحثين أنه عند حقن الفئران بمواد مسببة للسرطان فإن الفئران التي تعيش في درجة حرارة أعلى كانت تكون السرطان بعد مدة أطول من نظيراتها التي تعيش في درجة حرارة أقل.
1989
| 19 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
22826
| 02 ديسمبر 2025
يقع فندق سوق الوكرة في قلب سوق الوكرة القديم التاريخي على ضفاف الخليج العربي، ويُعد الملاذ المثالي للضيوف الباحثين عن إقامة هادئة ومريحة...
19512
| 02 ديسمبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم: العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96300...
19308
| 02 ديسمبر 2025
انخفضت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط عمليات جني...
19152
| 02 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ناقشت لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة قطر، خلال اجتماع عقدته بمقر الغرفة، تسهيلات استيراد المعادن الثمينية. وعقد الاجتماع برئاسة السيد ناصر بن سليمان آل...
18998
| 02 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 52.87 نقطة، أي بنسبة 0.50 في المئة، ليصل إلى مستوى 10674.06 نقطة. وتم خلال الجلسة...
18826
| 02 ديسمبر 2025
تراجع مؤشر بورصة قطر هامشيا بنسبة 0.01 في المئة في مستهل تعاملات اليوم، ليخسر 0.66 نقطة وينزل بالتالي إلى مستوى 10620 نقطة مقارنة...
18684
| 02 ديسمبر 2025