احتفلت الإدارة العامة لأمن السواحل والحدود اليوم الخميس بختام دورتي الغطس التأسيسية والاستثنائية للضباط حيث استمرت مدة الدورتين خمسة أسابيع بقسم التدريب والتأهيل بالإدارة. حضر حفل التخريج العقيد ناصر درمان المفقاعي مساعد مدير عام المرور، والمقدم عبد العزيز علي المهندي مساعد مدير عام أمن السواحل والحدود، وعدد من مديري ورؤساء الأقسام والضباط والأفراد بالإدارة العامة لأمن السواحل والحدود. شارك في دورة الغطس الاستثنائية الثانية 15 دارسا من كلية رأس لفان للسلامة والطوارئ من الضباط والمرشحين وشارك في دورة الغطس التأسيسية التاسعة 13 ضابطا من مختلف إدارات وزارة الداخلية، وهدفت الدورتان لتأهيل منسوبيهما في الجانب النظري والعملي على المبادئ والقواعد الأساسية للغطس نهارا وليلا. في بداية الحفل القى الرائد فهد عبد الله المسلماني رئيس قسم التأهيل والتدريب بالإدارة العامة لأمن السواحل والحدود كلمة أكد فيها على أهمية الدورتين لمنسوبي الإدارة والإدارات المساندة بوزارة الداخلية حيث تم التدريب على فيزياء الغوص، وأمراض الغوص، ومعدات الغوص، وإجراءات السلامة، والتدريب العملي في المسبح والبحر، وطرق البحث تحت الماء والغوص على أعماق مختلفة. وأضاف أن دورة الغطس الاستثنائية للضباط رقم 2 تم تنفيذها لمدة خمسة أسابيع، وكذلك دورة الغطس التأسيسية رقم 9 للضباط تم تنفيذها لمدة خمسة أسابيع وشارك فيها 13 من منتسبي الإدارة العامة لأمن السواحل، والإدارة العامة للمرور، والإدارة العامة للدفاع المدني، وإدارة شرطة النجدة (الفزعة). ومن جانبه هنأ المقدم عبد العزيز علي المهندي الضباط الذين اجتازوا دورتي الغطس على تخرجهم وعلى إرادتهم وتصميمهم على اجتياز التدريبات، والمنافسة القوية بينهم التي شهدتها مواقع التدريب العملي، مشيدا بحرصهم على الالتزام، متمنيا لهم التوفيق في حياتهم العملية. وحول أهمية مشاركة ضباط من غير منتسبي أمن السواحل والحدود في دورة الغطس أكد مساعد مدير عام أمن السواحل والحدود على أهمية جاهزية ضباط وزارة الداخلية في كافة مواقعهم من خلال مختلف التدريبات، ليكونوا على أتم الاستعداد للوفاء بكافة المهام والتكليفات الموكلة إليهم وأكد على أن أمن السواحل والحدود لا تدخر أي جهد في الارتقاء بكفاءة منسوبيها وتقديم الدعم والمساهمة في تدريب كوادر وزارة الداخلية من مختلف الإدارات.

احتفلت القوات المسلحة ممثلة في القوات الخاصة المشتركة بتخريج دورتي "الغطس التأسيسيتن للرتب الأخرى الـ35 والـ36" واللتين استمرتا كل منهما ستة أسابيع. أقيم الحفل تحت رعاية سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع وبحضور العميد الركن حمد بن عبدالله الفطيس المري قائد القوات الخاصة المشتركة. ووفق بيان صحفي صادر عن مديرية التوجيه المعنوي تضمنت الدورتان اللتان شارك فيهما "ضباط ومرشح ضابط وصف ضابط وأفراد"، عددا من الموضوعات الرئيسية، منها كسح قاع البحر وقاع السفن، واستخدام جهاز التخلص من الألغام اللاصقة "LMDE"، ومهارات الغوص حتى عمق 21 مترا ومهارات البحث والإنقاذ، إضافة إلى الإشراف على أعمال الغوص حتى عمق 21 مترا. وفي نهاية الحفل قام العميد الركن حمد بن عبدالله الفطيس المري قائد القوات الخاصة المشتركة بتوزيع الشهادات على أوائل الخريجين، كما قام العقيد بحري عبدالعزيز محمد الغفاري قائد القوات الخاصة البحرية بتسليم الشهادات لباقي الخريجين.

انتقد عدد من المواطنين الإجراءات التي إتخذها أحد الفنادق الشهيرة بالدوحة والتي طالبت نزلاء الفندق بعدم الغطس بحوض السباحة نسبة لعدم وجود منقذ. وقالوا إن هذه الخطوة تعتبر مخالفة للشروط التي حددتها إدارة الدفاع المدني وعلى رأسها وجود منقذين أو مدربين متفرغين للتدخل السريع من أجل إنقاذ الأطفال الصغار، وطالبوا الإدارة المختصة بالكشف الدوري على البرك المتواجدة بالفنادق والأماكن العامة والتأكد من التزامها بكافة الاشتراطات كما طالبوا إدارات الفنادق والأندية والمنتجعات وغيرها من الأماكن التي تتوافر فيها برك السباحة الحرص على توفير كافة إجراءات الأمن والسلامة من أدوات ومدربين ومنقذين وغيرها وعلى الجهات المختصة التعامل بكل صرامة مع من يتهاونون في تعريض الأطفال والكبار للخطر.

في يوم أمس الموافق 14 من أغسطس وخلال فعاليات ومنافسات أولمبياد ريو دي جانيرو، تمت خطبة بطلة الغطس الصينية "زي هي" صاحبة الـ 25 ربيعاً من صديقها الذي رافقها إلى ريو دي جانيرو من أجل دعمها و تشجيعها بعد علاقة أستمرت لأكثر من 6 سنوات، وارتدت زي خاتم خطوبتها مباشرة بعد تتويجها بالميدالية الفضية وسط تصفيقات الجماهير والرياضيين المتواجدين .و قد حلت "زي هي" ثانية في منافسات الغطس من منصة مرنة، من على ارتفاع 3 أمتار مكتفية بالميدالية الفضية فيما ذهبت الذهبية لمواطنتها "ماو شي" والبرونزية للإيطالية "تانيا كانيوتو".

ألغى منظمو أولمبياد ريو دي جانيرو تدريبات الغطس صباح اليوم الجمعة، وأغلقوا المسبح في محاولة لاستعادة اللون الأزرق للمياه بعد ثلاثة أيام من تحوله إلى الأخضر. وتغير لون مسبح الغطس يوم الثلاثاء الماضي، وأصبح محل سخرية وصداعا في رأس المنظمين. وبدأ لون حوض سباحة مجاور يستضيف منافسات كرة الماء والسباحة التوقيعية يتغير. ورغم وعود بإعادة لون المسبح إلى طبيعتها بحلول مساء يوم الأربعاء، قال متحدث باسم منظمي الأولمبياد في مؤتمر صحفي إن العمل لا يزال جاريا لتعديل مستويات المواد الكيماوية في المسبح الموجود بمركز ماريا لينك للألعاب المائية. وقال ماريو اندرادا "نعرف أن الكيمياء ليست علما يمكن حسم النتائج فيه بدقة، بعض الأمور - كما ترى - استغرقت وقتا أطول من المتوقع". وتدرب المتنافسون اليوم الجمعة، دون أحواض سباحة في ملعب يمكنهم التدريب باستخدام أجهزة الترامبولين والمنصات. وقال المنظمون إن حوض السباحة سيعاد فتحه في وقت لاحق اليوم الجمعة للتدريب أمام المتنافسات، إضافة إلى انه سيشهد تصفيات منافسات القفز من المنصة المتحركة للسيدات من ارتفاع ثلاثة أمتار.

تمكن علماء من السويد، من تصميم نظام للتنفس، فريداً من نوعه لقبوه بـ"أول خياشيم اصطناعية" في العالم تغني عن استخدام أنابيب الأكسجين تحت الماء، يستهدفون بها الغواصين. ويتيح الجهاز الجديد الذي يحمل اسم "تريتون-Triton"، للغواصين الغطس بين الأسماك دون الحاجة إلى اصطحاب أدوات ثقيلة ومعقدة تحتاج إلى تدريبات للتعود على استخدامها، ويتميز الجهاز بسهولة استعماله، إذ يتم إدخال جزء من الخياشيم داخل الفم لتمرير الأكسجين، وإطلاق الذراعين الآخرين أو بالأحرى الخياشيم، ثم التنفس بطريقة طبيعية كما على الشاطئ. ويمنح الجهاز الجديد الغواص شعوراً بالحرية بدلاً من تثبيت أجهزة التنفس الاصطناعية التقليدية المستخدمة حالياً، وأيضاً الاستمتاع بالكائنات البحرية المحيطة. ويعتمد الجهاز على بطاريات تدوم حتى 45 دقيقة تحت الماء، ولعمق 15 قدم كحد أقصى، وتستند الخياشيم على ألياف صغيرة جوفاء تعيق دخول الماء، وتخزن الأكسجين في صورته السائلة لتحوله إلى غاز يتمكن الشخص من استنشاقه، وبالتالي تتيح عملية التنفس بشكل طبيعي تحت سطح الماء، بحسب موقع "أنديجوجو" لتمويل المشروعات الإبداعية.

يسعى المغامر السعودي الكابتن محمد الصميلي، لتحقيق رقم قياسي جديد للسعودية ودخول موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية، من خلال البقاء تحت الماء أطول مدة في تاريخ البشرية. ويهدف المغامر السعودي للبقاء تحت الماء قرابة 7 أيام موضحاً أن "الرقم القياسي السابق كان لمدة 72 ساعة لغواص من الجنسية التركية، وقد قمت بعمل تمارين تحمُّل على نحو 10 ساعات متواصلة، ثم 24 ساعة متواصلة ثم سيتم التمرين المقبل خلال شهر من الآن لمدة 48 ساعة، ثم يليه تمرين تحمل مدته 72 ساعة". وقال الصميلي: إنني "أسعى لتوجيه الإعلام والأنظار إلى هواية أحبَّها الكثير، ولكنها تعرضت إلى التهميش كونها رياضة غير تنافسية، فهي مغامرة تحدي الذات وقوة إرادة الإنسان في التكيف مع أصعب الظروف حتى لو كانت في بيئة ليست ملائمة له". بحسب تصريحه لـ"هافينغتون بوست عربي". وأضاف "إنني أسعى لتسجيل إنجاز على مستوى العالم، في هذه الهواية الوحيدة التي تدخلنا الفضاء المائي واستكشاف أسرار البحر وحمايته بيئيا وتنظيف أعماقه، إضافة إلى استخراج الأعمال السحرية من أعماقه". وعن برنامجه الغذائي، يقول الصميلي: "أخضع حالياً لبرنامج غذائي ونظام لياقة قاسٍ بإشراف أطباء مختصين ومدربين لياقة وتمارين سباحة لتقوية عضلة القلب، ولأنني من منطقة مغمورة إعلامياً نوعاً ما وهي منطقة تبوك شمال السعودية، كان هذا الأمر عائقاً كبيراً بالنسبة لي، ولكنني أسعى بقوة للوصول إلى هدفي، والوصول إلى وسائل الإعلام للوقوف على هذه المغامرة". وعن الجهات الداعمة لفكرته قال المغامر السعودي: "لا يوجد أي دعم حتى وقتي الحاضر، وما زال الاتحاد السعودي للرياضات البحرية، ينتظر انتهاء بعض الإجراءات من الجهات المسؤولة في المنطقة، حتى يبدأ دعم مسيرتي لهذا الإنجاز، إلّا أنه لم يتأخر في تقديم النصائح التي تخدم الفكرة".

يبدأ حفيد عالم البحار والمحيطات جاك إيف كوستو، غدا الأحد، مغامرة للبقاء لمدة 31 يوما داخل مختبر تحت الماء قبالة سلسلة جزر فلوريدا كيز في محاولة لتحطيم الرقم القياسي الذي سجله جده منذ نصف قرن. وبعد سنوات من التخطيط والتأجيل، سيقوم فابين كوستو بالغطس لعمق 18 مترا في محاولة لقضاء 31 يوما في مختبر إكواريوس، حيث سيراقب سلوك الأسماك ويدرس تأثير تلوث المحيطات وسخونة مياه البحار على الشعاب المرجانية وقياس تأثير البقاء لفترة طويلة تحت الماء على جسم الإنسان. وقال كوستو والذي ولد في باريس وتربى على سفينتين كان جده يملكهما "هناك الكثير من التحديات جسديا ونفسيا." وإذا نجح في قضاء الفترة بأكملها فسيحطم بذلك الرقم القياسي الذي سجله جده قبل 50 عاما بالبقاء لمدة 30 يوما تحت مياه البحر الأحمر.

إحتفلت القوات البحرية بتخريج دورة الغطس التاسيسية للضباط رقم "24" بالقوات البحرية الأميرية القطرية، تحت رعاية وحضور العميد الركن "بحري" إبراهيم بن سعد الكبيسي قائد القوات البحرية الاميرية القطرية بالوكالة، والتي عقدت خلال القتره من 2 مارس وحتى 10 إبريل الجاري، واشترك في هذه الدوره 7 ضباط من القوات البحرية الأميرية القطرية والقوات الجوية الأميرية القطرية وكلية محمد بن أحمد العسكرية.وإشتملت الدوره على كسح قاع البحر وإستخدام جهاز التخلص من الألغام اللاصقة ومهارات الغوص حتى عمق "21" متر ومهارات البحث والإنقاذ والإشراف على أعمال الغوص حتى عمق "21" متر. العميد الركن ابراهيم الكبيسي يكرم احد الضباط المشاركين بالدورةوفي نهاية الحفل قام راعي الحفل بتوزيع الشهادات والجوائز على الخريجين وبهذه المناسبة هنأ العميد الركن "بحري" ابراهيم بن سعد الكبيسي الخريجين وحثهم على بذل المزيد من الجهد والعمل المتواصل ثم شكر سعادته القائمين على الدوره لظهورها بهذا المستوى المشرف .كما توجه بالشكر لسعادة اللواء الركن حمد بن علي العطية وزير الدوله لشئون الدفاع ولسعادة اللواء الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة القطرية على دعمهما المتواصل للقوات البحريه الأميرية القطرية.سيارات إطفاء ومن ناحية اخرى وتحت رعاية وحضور سعادة قائد القوات البحرية الأميرية القطرية بالوكالة العميد الركن "بحري" إبراهيم بن سعد الكبيسي، ومدراء المديريات وقادة الأفرع، أقيم حفل تدشين سيارات الإطفاء والانقاذ الجديده، التي ستعزز من القدرات والإمكانيات لدي الوحدة لمكافحة الحرائق والتي تعد إضافة نوعية في مجال الإطفاء. صورة جماعية للضباط المشاركين بدورة الغطس التأسيسيةولقد سعت وحدة الاطفائية منذ انشائها في سنة "1979" الى بذل أقصى جهد لتطوير نفسها تنفيذا لتعليمات القيادة العامةوقيادة القوات البحرية الذين يولون مجال الإطفاء اهمية قصوى.وبدأ التدشين بايات من الذكر الحكيم وكلمة من قائد وحدة الاطفائية المقدم فني "بحري" علي محمد المري، حيث رحب براعي الحفل واعطى نبذه عن وحدة الإطفائية ومواصفات السيارات التي يتم تدشينها في الخدمة ومميزاتها وتقدم بالشكر لراعي الحفل على حضوره لتدشين سيارات الإطفاء الجديده وتوجيهاته السديده لضباط وضباط صف وحدة الإطفائية. صورة جماعية لـ"وحدة الإطفاء" بالبحرية الأميرية مع العميد الكبيسىوبهذه المناسبة حث العميد الركن "بحري" إبراهيم بن سعد الكبيسي قائد القوات البحرية الاميرية القطرية بالوكالة ضباط وضباط صف وحدة الإطفائية على بذل المزيد من الجهد والعمل المتواصل حيث أنه يقع على كاهلهم مسؤولية كبيره في مجال عملهم. كما توجهه بالشكر لسعادة اللواء الركن حمد بن علي العطية وزير الدوله لشؤون الدفاع ولسعادة اللواء الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة القطرية على دعمهما المتواصل للقوات البحرية الأميرية القطرية.