رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
العثور على نباتات مصاصة دماء بالغابات!

يعيش نبات مصاص دماء غريب يختبئ في الغابات حول العالم، ويمتص العناصر الغذائية من النباتات الأخرى من خلال ربط نفسه بجذور المضيف. ويُعرف لانغسدورفيا بأنه نبات مزهر متقشر أحمر ناري، يخرج من الأرض خلال موسم الجفاف ليتغذى على الشجيرات والتين وحتى الصبار. وتمتص النباتات الطفيلية جذور المضيف، وتبتلع جميع العناصر الغذائية التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. ويفرز كل من الذكور والإناث رحيقا حلو الرائحة يجذب مخلوقات التلقيح لنشر بذوره، بالإضافة إلى النمل والطيور التي تتغذى على لانغسدورفيا. وقال كريس ثوروغود، اختصاصي النباتات الطفيلية، في حديقة النباتات والمشتل بجامعة أكسفورد، لموقع ScienceNews: إنها نباتات مصاصة للدماء. وهناك 4 أنواع معروفة من هذا النبات الطفيلي: L. hypogaea Mart، المنتشر في جميع أنحاء أمريكا الوسطى والجنوبية. L. malagasica، في مدغشقر؛ L. papuana Geesink في بابوا غينيا الجديدة؛ وL. heterotepala الموصوفة مؤخرا، والتي تقتصر على حفنة فقط من الغابات في جنوب وجنوب شرق البرازيل. وكتب الباحثون في الدراسة المنشورة في NPH: إن الأجزاء المتقشرة التي غالبا ما تكون زاهية الألوان، تنبثق من الفروع الصخرية الجوفية على أرضية الغابة القذرة، وتشبه بشكل سطحي مخلوقات أعماق البحار، بدلا من النباتات المزهرة. وتفتقر هذه النباتات الطفيلية، التي تنتمي إلى عائلة Balanopharaceae، إلى البنية الجذعية التقليدية. وتطلق رحيقا ذا رائحة حلوة لجذب الملقحات. وتجذب النباتات عددا من المخلوقات، بما في ذلك الخنافس والنمل وحتى الطيور التي تتغذى على النباتات الملونة.

2422

| 05 أغسطس 2020

عربي ودولي alsharq
علماء يحذرون: تدمير الحياة البرية سيؤدي لظهور مزيد من الأوبئة الفتاكة

حذر علماء وباحثون عالميون، اليوم، من أن تدهور البيئة الطبيعية وتدمير الحياة البرية وفقدان التنوع البيولوجي سوف يؤدي على الأرجح لظهور مزيد من الأوبئة الفتاكة على غرار جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، في وقت يساهم فيه التغير المناخي بالفعل في زيادة تفشي الأمراض حول العالم. ويقول العلماء، بحسب تقرير نشرته شبكة سي إن بي سي الأمريكية، إن العدد الإجمالي لتفشي الأمراض تضاعف أكثر من ثلاث مرات تقريبا كل عقد منذ ثمانينات القرن الماضي.. مشيرين إلى أن أكثر من ثلثي هذه الأمراض نشأت في حيوانات وأغلبها انتقل مباشرة من الحيوانات إلى البشر. ومن هنا، يحذر العلماء من أن تدمير البيئة البرية، مثل إزالة الغابات والتنمية الزراعية على حساب الأراضي البرية، يدفع الحيوانات البرية على نحو متزايد للاقتراب من البشر، مما يسمح بازدهار سلاسل جديدة من الأمراض المعدية. وقال السيد روجر فروتوس، الباحث في الأمراض المعدية بجامعة مونبلييه في فرنسا، عندما تقوم بقطع الأشجار وإزالة الغابات، فأنت بذلك تقضي على البيئة الطبيعية لبعض الأنواع من الحيوانات. وهذه الأنواع لا تختفي ببساطة، بل إننا ننشئ لهم خليطا من بيئتهم أقرب لبيئتنا، بها منازل تجذب الحشرات أو حظائر يمكن للخفافيش أن تستريح فيها وتجد المأوى. وأضاف فروتوس إن الخفافيش من غير المحتمل أن تنقل الفيروسات للبشر حين تكون في بيئتها البرية، لكن تحويل الأراضي زاد من تعرضهم للبشر وزاد من فرص نقل الفيروسات.. مشيرا إلى أن هناك الان كثافة أعلى في الفيروسات ومسببات الأمراض التي تنتقل عبر الخفافيش بالقرب من مساكن البشر في جميع أنحاء العالم. ويتوافق رأي فروتوس مع النظريات العلمية المتداولة عن أصل فيروس كورونا المستجد الذي يعاني منه حاليا العالم بأسره، حيث وجدت أبحاث أن الفيروس نشأ على الأرجح في خفاش ثم انتقل إلى حيوان أخر وإلى البشر. ويقول علماء إن جائحة كورونا هي أحدث مثال على كيفية ارتباط تدهور الحياة البرية الذي تسبب فيها البشر بانتشار الأمراض المعدية. ويقدر بعض الباحثين بأن هناك أكثر من ثلاثة ألاف سلسلة من فيروس كورونا قد تكون متواجدة بالفعل في الخفافيش وقد تنتقل إلى البشر. ومن جانبها، قالت السيدة تييرا سمايلي إيفانز، عالمة الأوبئة في معهد وان هيلث بجامعة كاليفورنيا، عندما نقوم ببناء مساكن بشرية على حواف الغابات، فنحن ندمر بذلك حياة برية ونضغط البيئة الطبيعية الحيوانية في مناطق أصغر نطاقا، مما يؤدي إلى زيادة احتمال انتقال الأمراض إلى البشر. وأضافت إيفانز إن الحفاظ على البيئة الطبيعية للحياة البرية والحفاظ على عالمنا هو قضية صحة إنسانية، وليست مجرد قضية حياة برية أو قضية بيئية. ووفق معهد الموارد العالمية، فإن حوالي 15 بالمئة فقط من غابات العالم -التي تعد أساسا للحفاظ على التنوع البيولوجي- لاتزال سليمة بعد تدهورها جراء قطع الأشجار والحرائق والتوسع الزراعي.. ونتيجة لذلك، فإن ملايين الأنواع من الحيوانات والنباتات تواجه حاليا خطر الانقراض بسبب تدمير الحياة البرية. وتعد أمريكا الجنوبية من المناطق الرئيسية المثيرة للقلق حول العالم بشأن انتشار الأمراض المعدية بسبب سرعة انتشار إزالة الغابات وخاصة في غابات الأمازون المطيرة من قطع الأشجار وأنشطة التعدين، والتي يقول الباحثون إنها ستؤدي إلى تفاقم حرائق الغابات وانتشار فيروس كورونا المستجد في المنطقة. وبدوره، قال السيد سكوت ويفر، مدير معهد العدوى البشرية والمناعة في الفرع الطبي لجامعة تكساس في مدينة غالفستون، إن إزالة الغابات سيزيد من خطر انتشار الكثير من الفيروسات التي ينقلها البعوض في مناطق مثل المناطق الاستوائية وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا. وأضاف ويفر إن الدول الأكثر فقرا ستعاني أكثر من الأمراض التي تفاقمت بفعل التغير المناخي، حيث أن ارتفاع درجات الحرارة سيزيد من انتشار فيروسات مثل حمى الضنك في الأماكن التي لا يستطيع الناس فيها تحمل تكاليف تكييف الهواء وأماكن الوقاية العامة ضد التعرض للأمراض. وعلى سبيل المثال، فإن فيروس غرب النيل -وهو فيروس حيواني المنشأ ينقله البعوض- يتكاثر بصورة أسرع في المناطق ذات المناخات الحارة.. ويعتقد باحثون أن الاحترار العالمي يسمح للفيروس بالانتشار بفعالية أكبر في الطيور البرية، والتي من خلالها يمكن أن تنتقل العدوى للبشر.

2203

| 10 مايو 2020

عربي ودولي alsharq
الحرائق في لبنان هل هي مفتعلة؟ وكيف استغلت إسرائيل الكارثة؟

تحوَّلت حرائق الغابات في لبنان إلى أزمة قومية خطيرة، وسط تساؤلات حول سبب اندلاع الحرائق ووصولها إلى هذا الحجم الهائل. وبينما تُعزى الحرائق إلى موجة الحَر التي تشهدها البلاد، أثارت الظروف المحيطة باندلاع الحرائق ومداها الكبير تساؤلات من قِبل مسؤوليين سياسيين ورجال الدفاع المدني، عن احتمال وجود تعمُّد لإشعال الحرائق. كما بدا نقص الإمكانيات والظروف المناخية والجغرافية والعسكرية سبباً إضافياً لتوسع الحرائق بشكل يهدد حياة المدنيين وثروة البلاد من الغابات التي تعد نادرة في المشرق العربي. ويقبع لبنان من شماله إلى جنوبه هذه الأيام تحت تأثير موجة حارة، بدأت الأحد ومازالت مستمرة حتى اليوم، بسبب ارتفاع درجات الحرارة إلى معدلات فوق الموسمية، وصلت ظهر الإثنين إلى ما يقارب الـ40 درجة، بحسب ما أورد موقع weather of lebanon، عبر حسابه على موقع «فيسبوك». الحرارة العالية أدّت إلى اندلاع حرائق في مناطق مختلفة من البلاد، كذلك لعبت الرياح دوراً كبيراً في امتداد النيران والقضاء على مساحات واسعة من الأراضي. وتحت هاشتاغ #لبنان_يحترق انتشرت الفيديوهات التي تُظهر حجم النيران على مواقع التواصل. وفيات وخسائر هائلة في الغابات مشاهد مرعبة نشرتها وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي للحرائق، وفي بعض المناطق اضطر السكان الذين اقتربت النيران من منازلهم إلى الاستعانة بصهاريج المياه الخاصّة، بسبب تأخُّر تدخل الجهات المعنيّة. لماذا انتشرت الحرائق بهذا الشكل؟ الطقس وضعف الإمكانيات يتآمران على لبنان «سرعة الرياح تساعد على انتشار الحريق، وفي هذا الوقت من السنة تكون الأشجار والأعشاب يابسة، ما يجعل سرعة انتشار النار قوية»، حسب رئيس قسم التدريب في الدفاع المدني (إطفاء) نبيل صلحان. وذكر رئيس مصلحة الأرصاد الجوية مارك وهيبة، في تصريحات إعلامية، أن درجات الحرارة وصلت الإثنين إلى 38، لافتاً أنَّ الحرارة المرتفعة تؤدي إلى تأجيج الحرائق في لبنان. وأعلن أن الرياح الجافة ستخفّ حدّتها بدءاً من يوم غدٍ الأربعاء، معتبراً أن الحرارة تخطَّت معدلاتها بكثير في مثل هذا الوقت من السنة. مدير عام الدفاع المدني، العميد ​ريمون خطار​ قال في تصريح لموقع «النشرة اللبنانية«، من داخل غرفة العمليّات المتنقلة، العمل قائم بكافة الإمكانات للسيطرة على الحريق بشكل كامل، وفي أسرع وقت ممكن. وأوضح العميد خطار أن ما يقارب 25 آلية تعمل على إخماد النيران، بعد أن تمت الاستعانة بالعديد من المراكز، مشيراً إلى وصول طائرتين من قبرص خلال وقت قصير للمساعدة في السيطرة على الحريق. ولفت خطار إلى بعض العوائق الناتجة عن الواقعَيْن الجغرافي والجوّي، خصوصاً وجود حقل ألغام في محيط جامعة الحريري.كما منعت ​خطوط الكهرباء ​ طوافات ​الجيش اللبناني​ من العمل بسهولة. والأسوأ أنه قد تبيّن أنّ طوافتي الدفاع المدني اللبناني خارج نطاق الخدمة بسبب ارتفاع تكلفة صيانتهما. وقال وزير الدفاع اللبناني إلياس بوصعب إن «طائرات الهليكوبتر الموجودة لدى الجيش لم تتم صيانتها، وقيادة الجيش قدَّمت لي تقريراً حولها، وهي موديل 58، وصيانتها صعبة وكلفتها عالية». وأضاف: «يجب أن يكون لدينا مركز لمكافحة الحرائق، وألّا نتّكل فقط على طائرات الجيش اللبناني». هل هي مفتعلة؟ «منذ عشرات السنين لم نشهد حرائق بهذا الحجم»، حسب رئيس قسم التدريب في الدفاع المدني (إطفاء) نبيل صلحان، مؤكداً أنَّ «الحريق الذي يندلع عند الساعة الواحدة بعد منتصف الليل يطرح علامات استفهام»، دون أن يتطرق لتفاصيل أخرى. مدير عام الدفاع المدني العميد ريمون خطار لمّح إلى إمكانيّة أن يكون الحريق مفتعلاً، نظراً إلى توقيت اندلاع النيران عند الساعة الواحدة والنصف فجراً، إلا أنه ترك الحسم في هذه المسألة التي التحقيقات التي ستكشف حقيقة ما حصل. بدوره، أوضح رئيس بلدية المشرف زاهر عون، لموقع «النشرة اللبنانية«، أن الحريق بدأ من خراج بلدة كفرمتى، لافتاً إلى أنه في هذا الوقت من العام تحصل عادة حرائق، لكن منذ نحو 40 عاماً لم تشهد المنطقة حريقاً بهذا الحجم، الأمر الذي تُطرح حوله الكثير من علامات الاستفهام. وكشف عون أنه تبلغ بالحريق عند الساعة الرابعة فجراً، وبدأ بالاتصالات مباشرة، لكن سيّارات الدفاع المدني لم تصل إلا صباحاً، ثم بدأت التعزيزات من مختلف المراكز بالوصول، في حين أن النيران كانت قد وصلت إلى محيط المنازل. إسرائيل تستغل الكارثة نبّه وزير الدفاع إلياس بوصعب عبر الـLBCI إلى أن إسرائيل استغلت الانشغال بالحرائق في لبنان، وبدأت ببناء حائط إسمنتي في منطقة متنازع عليها في الوزاني. وأشار بوصعب إلى أن هذا عمل خطير واستفزازي، لافتاً إلى أنه سيتواصل مع المعنيين لاتخاذ الإجراءات اللازمة من هذا الأمر وتقديم شكوى. وشدّد بوصعب على أن «هذا عمل خطير واستفزازي»، وقال: «سنتواصل مع ​رئيس الجمهورية​ ​ميشال عون​، ووزير الخارجية ​جبران باسيل​، لنقدم شكوى جدية بهذا الموضوع». الدفاع المدني: الحرائق لن تُخمد سريعاً أعلن الدفاع المدني أنه استطاع إخماد قرابة 70% من الحريق، إلا أن العوامل المناخية من ارتفاع درجة الحرارة وسرعة الرياح أجَّجت النيران». وقال رئيس الدفاع المدني إن عناصر الدفاع المدني عملت على إخلاء منازل عديدة في منطقة المشرف، كي لا تصلها النيران، مشيراً إلى أنه لا يمكن توقّع موعد إخماد الحرائق، لأن العوامل المناخية لا تساعد في ذلك. ويقول الدفاع المدني إن 4 من رجاله أصيبوا خلال محاولتهم إخماد الحرائق. وهذا ما قالته شركة الكهرباء عن الاتهام الموجَّه لها أعلنت شركة كهرباء لبنان (حكومية)، في بيانٍ، خفض الإمدادات في مختلف المناطق بسبب الحرائق. وردَّ المكتب الاعلامي لمؤسسة ​كهرباء لبنان​ على المعلومات المتداولة في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول تسبب خطوط ​الكهرباء​ ببعض ​الحرائق​ المندلعة في مختلف المناطق اللبنانية، موضحاً أن «جميع مخارج التوتر المتوسط في ​مناطق الحرائق سليمة ولم يطرأ عليها أي عطل، ولم يقع عليها أي جسم كأشجار أوغيرها، وبالتالي لم تتسبب بالحريق الذي اندلع في المنطقة. سنحاسب المتسبب.. ولا بديل عن اللجوء لدول الجوار وتأكيداً على وجود شكوك بأن الحرائق مفتعلة، توعَّد رئيس الحكومة سعد الحريري أنه إذا «كان الحريق مفتعلاً، فهناك من سيدفع الثمن». وقال الحريري في مؤتمر صحفي عقب انتهاء اجتماع لجنة إدارة الكوارث بمقر الحكومة في بيروت، مشيراً أنه «لا أضرار جسدية حتى الساعة والأضرار المادية سنعوضها». وأكد أن «كل الأجهزة تعمل من دون استثناء، ولا بد من فتح تحقيق في ملابسات الحرائق وأسبابها». وتابع: «اتصلنا بالأوروبيين، ومن المفترض أن تصلنا وسائل للمساعدة خلال 4 ساعات، ونشكر كل الأجهزة على جهودها». أما وزيرة الداخلية ريا الحسن، فأكدت بعد اجتماع لجنة إدارة الكوارث في مقر الحكومة، أنها وقّعت على «طلب للاستعانة من البلدان المجاورة».

5834

| 15 أكتوبر 2019

منوعات alsharq
إندونيسي يسير 700 كيلومتر بظهره.. تعرف على السبب

يخوض الإندونيسي ميدي باستوني مهمة شاقة تتمثل في السير بظهره من مسقط رأسه إلى العاصمة جاكرتا لمسافة تمتد لأكثر من 700 كيلومتر. ويأمل خلال رحلته أن يرفع الوعي حول التدمير الذي تسببت فيه عمليات إزالة الغابات والحصول على بذرة شجرة كلفتة رمزية من رئيس البلاد جوكو ويدودو. ويريد الرجل البالغ من العمر 43 عاما أن يزرع تلك البذرة على سفح جبل ويليس، وهو بركان يقع في شرق إقليم جاوة حيث يوجد مسقط رأسه. وبدأ باستوني رحلته، وفق وكالة رويترز، في 18 يوليو الماضي ومنذ ذلك الحين قطع حوالي 200 كيلومتر. ويحمل حقيبة ظهر بها وجبات خفيفة ومياه فقط، ويراقب طريقه عبر مرآة تعكس الطريق خلفه. وقال إنه تأثر بكرم أخلاق الغرباء الذين زودوه بالطعام ووفروا له المأوى ودعموه أحيانا بتبرعات نقدية قال إنه سيحتفظ بها من أجل حركته الصديقة للبيئة. ويسير من 20 إلى 30 كيلومترا على الأقل يوميا ويأمل في الوصول إلى جاكرتا في عيد الاستقلال الذي يحل في 17 من الشهر الجاري. ولم يتلق بعد أي دعوة للقاء الرئيس لكنه متفائل بأن الوضع سيتغير بمجرد انتشار الأخبار عن رحلته. وبركان جبل ويليس يقع على ارتفاع أكثر من 2.5 كيلومتر واجتاحته عمليات إزالة الغابات بسبب التطور العمراني في السنوات الأخيرة. وإندونيسيا بها ثالث أكبر منطقة للغابات الاستوائية في العالم لكنها خامس أكبر منتج للغازات المسببة للاحتباس الحراري ويعود ذلك بشكل أساسي لإزالة الغابات.

775

| 05 أغسطس 2019

صحة وأسرة alsharq
بالصور.. مشاهد لافتة للحياة البرية في غابات قارص التركية

رصدت كاميرات مراقبة في غابات ولاية قارص شرقي تركيا، الحيوانات البرية المتنوعة التي تعيش في غابات المنطقة. ووضعت جمعية كوزاي دوغا لحماية الطبيعة، 35 كاميرة مراقبة في المنطقة، بالتعاون مع وزارة الغابات والمياه، منذ عام 2006. غابات قارص التركية وأظهرت الصور والمشاهد التي حصلت عليها الأناضول، لقطات لافتة لحيوانات مثل الوشق القوقازي، والدببة الرمادية، وقطعان الذئاب، والخنازير، والوعول. كما رصدت الكاميرات أهالي المنطقة الذي يتجولون في الغابات على ظهور حميرهم وخيولهم. غابات قارص التركية وفي تصريح للأناضول، قال رئيس الجمعية، جاغان شكرجي أوغلو، إن الصور التي رصدتها الكاميرات تظهر تنوع الثروة الحيوانية في غابات قارص. ونوه بأن الأبحاث العلمية للجمعية، وثقت لأول مرة، معيشة الوشق القوقازي وتكاثره في المنطقة. غابات قارص التركية

1926

| 30 أكتوبر 2017

منوعات alsharq
إصابة 45 شخصا جراء حرائق غابات وسط البرتغال

أصيب 45 شخصا جراء حرائق الغابات المستمرة في منطقة "فيلا دي ري" بمحافظة "كويمبرا" وسط البرتغال. وقالت المتحدثة باسم وكالة الدفاع المدني البرتغالي "باتريكيا جاسبار" في بيان إن السلطات أجلت 120 شخصا جراء الحرائق في المنطقة المذكورة. وأشارت إلى أن 3 آلاف و700 عامل إطفاء يكافحون الحرائق المستمرة في 10 مناطق تقع بين محافظات "كويمبرا" و"كاستيلو" و"غاسبار" وسط البلاد. وتعاني البرتغال من صعوبات في إخماد الحرائق المشتعلة وسط البلاد بسبب الجفاف وارتفاع درجات الحرارة وازدياد سرعة الرياح. يشار إلى أن 64 شخصا لقوا مصرعهم جراء حرائق اندلعت خلال يونيو/ حزيران الماضي، في منطقة "بيدروجاو غراندي" الجبلية بمحافظة "ليريا" غربي البرتغال.

560

| 14 أغسطس 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
مخاوف من تسونامي سيدمر شمال إفريقيا وأوروبا

يتوقع عالما الجيولوجيا ستيفن وورد، وسايمون ديل، حدوث تسونامي هائل جراء انهيار جزء من بركان "كومبري بييخا"، الذي يقع في الثلث الجنوبي من جزيرة "لابالما"، إحدى جزر الكناري الإسبانية. ويتوقع العالمان سقوط هذا الجزء من البركان في المحيط الأطلسي بسرعة هائلة تصل إلى نحو 50 — 100 متر في الثانية، وفقا لما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية. وقال العالمان، إنه ستكون هناك مؤشرات على قرب انهيار البركان، من بينها انبعاث الكثير من الغبار البركاني من فوهة البركان وتدفق حمم بركانية من الشقوق، وستحترق الغابات بسبب النار الحارقة التي ستلتهمها وستظلم السماء أيضا، كما ستحدث زلازل تحرك الأرض الصلبة وتدمر بعض القرى. ويعتقد وورد وديل، أن موجة ضخمة يصل طولها إلى 900 متراً وتقارب سرعتها، سرعة الطائرة النفاثة سترتفع في يوم من الأيام، ويشيران إلى أن هذا الحدث سيؤثر على التاريخ والحضارة، لأن هذا التسونامي سيدمر أجزاء من أفريقيا الشمالية وأوروبا، كما ستواجه أمريكا الشمالية والجنوبية وجزر الكاريبي أمواجاً عالية. وكان العالم قد شهد في عام 2004 الكارثة الطبيعية المعروفة باسم "تسونامي سومطرة"، الذي ضرب سواحل آسيا الجنوبية الشرقية، وتسبب في مقتل نحو 300 ألف شخص في 4 دول. وكان مصدر التسونامي في تلك المرة كون صفيحة من الصفائح المكونة للقشرة الأرضية علقت بصفيحة أخرى، وهو وضع غير طبيعي للصفائح المكونة للقشرة الأرضية، والتي من المفترض أن يندفع وينزلق بعضها بجوار بعض باستمرار. فعندما علقت الصفيحتان إحداهما بالأخرى حدث تراكم للضغط بسبب احتكاكهما الشديد، وبعد 1200 سنة انزلقت إحدى الصفيحتين العالقتين وارتفعت إلى الأعلى، فنتج عن ذلك ضغط رهيب وكانت الطاقة المنبعثة أقوى من قنبلتي ناغازاكي وهيروشيما بـ 23 ألف مرة. وتفجرت الطاقة من المحيط متسببة بموجات عملاقة تقدمت بسرعة جنونية جارفة معها اليابسة بمن وما عليها، وكان الناس يموتون ضرباً أكثر مما كانوا يموتون غرقاً.

2574

| 20 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
وزير البيئة السوداني: طرحنا على قطر الإستثمار في الصمغ العربي

دعا وزير البيئة والتنمية العمرانية والموارد الطبيعية د. حسن عبد القادر هلال لضرورة الإستفادة من إمكانيات دولة قطر للدخول والإستثمار في مجال الصمغ العربي للتوسع في تجارة الكربون حيث سيكون السودان مقر لبنك الكربون الأفريقي، مشيداً بالدور القطري الداعم للسودان في قضية دارفور فضلا عن الدعم الكبير إقتصادياً وإستثمارياً. د. عبد القادر يشيد بدور دولة قطر الداعم للسودان إقتصادياً وإستثمارياً وأكد هلال في حديثه لـ"الشرق" أن تجارة الكربون سيكون له سوق كبير ورائج عالميا ونامل ان تكون دولة قطر من الدول السباقة في هذا المجال وسنفتح لهم المجال للإستثمار في قطاع الصمغ العربي وسيتم منحهم الأراضي اللازمة للإستثمار لتنفيذ أي مشاريع استثمارية في مجال الزراعة والغابات والتنوع الشجري والإحيائي وتقديم كافة التسهيلات المطلوبة لانجاح مثل هذه النوعية من الاستثمارات في مجال تجارة وحصاد الكربون. منوهاً أن هذه النوعية من الإستثمارات ستحظي باولوية خاصة داعياً لضرورة ادخال التكنولوجيا الحديثه في مجال التدريب ورفع القدرات للإستفادة من قطاع الصمغ العربي.وأشار إلى أن السودان يتطلع للتعاون والإستفادة من مؤسسة قطر للإستثمار في تجارة الكربون و التوسع في زراعة الغابات والأشجار وحصاد المياه، لافتاً أنه طرح علي وفد قطر الذي شارك في المؤتمر الأول للبيئة الذي انعقد بالخرطوم مؤخرا هذه المشروعات.واكد أن هناك تعاون وتنسيق لازالة كافة المعوقات في توفير الأراضي الإستثمارية في مجال الصمغ العربي، مبيناً أن العمل في هذا المجال تم بإقناع المجتمعات المحلية والسكان بالفوائد الكبيرة التي ستعود عليهم بتنفيذ مثل هذه المشروعات ذات العائد الاقتصادي.وأشار إلى أن المساحة المتوفرة للاستثمار لزراعة الغابات والاشجار تقدر بحوالي 100 مليون فدان 50 مليون هكتار، وأضاف ان التغيرات المناخية التي تؤثر علي البيئة لابد من السيطرة عليها لانها أصبحت مهدد خطير للإنسانية.ومن أهم العوامل لمواجهة تلك التحديات لابد من التوسع في زراعة الغابات والأشجار و الإهتمام بمشروعات الطاقات المتجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح والمياه يمكن أن تقود للسيطرة علي التغير المناخي والسودان يعمل وفق المنظومة الدولية وهناك صندوق المناخ الاخضر والذي رصدت له مبالغ كبيرة عالميا تقدر بـ 100 مليار دولار سنويا لمدة اربع اعوام بمجموع 400 مليار دولار، وسيكون للسودان نصيب ونامل الاستفادة منه ،لان السودان بلد مساحته كبيرة وشاسعة فاننا نحتاج في المرحلة الاولي حوالي 3 مليار دولار وسوف نبدأ ونعمل بما هو متاح من خلال الصندوق الدولي الذي تم تكوينة وفق مقرارات مؤتمر باريس الذي عقد مؤخرا في 2016. نتباحث مع قطر للإستثمار في تجارة الكربون والتوسع في زراعة الغابات وقال أن المبالغ التي رصدت لتنفيذ مشاريع البيئة في السودان من الجهات المانحة لا تقل عن 100 مليون دولار ، تشمل مجالات حصاد المياه والسلامة الاحيائية ، الاستزراع الغابي والتشجير، والصرف الصحي ، وتنمية المراعي ، مكافحة التصحر وتدهور الأراضي (الهدام) والتخلص من النفايات الصلبة والسائلة والطبية ومشروع الصرف الصحي وعدد من المشاريع الأخرى.واضاف أن تنفيذ الخطة الوطنية لمشاريع حصاد المياه في السودان تبدأ في 14 ولاية في يونيو القادم ، مبينا أن مشروع تنمية المراعي في السودان رصد لها مبلغ 9 مليون دولار كما قدرت تكلفة تنفيذ مشروع الخطة الوطنية للتنوع الاحيائي في السودان بـ 67 مليون دولار .وقال ان حزام الاخضر حول ولاية الخرطوم بداية لعمل كبير في السودان وسوف يتسع ليشمل باقي الولايات ويحتاج لدعومات كبيرة لانه سيكون نظام حياة متكامل وليس اشجار متراصة سيكون قري نموذجية ومراكز صحية ومدارس وتنوع حيائي وحيوان ويسهم في تثبيت التربة.

1324

| 17 أبريل 2016

منوعات alsharq
بالصور.. تعرف على الغزالة التي أحبت أمريكي

الحب بدون مصالح وأهداف مع قليل من الانتماء والإخلاص وحمل الجميل فوق الرأس، تعد هذه هي الخلطة السرية لعلاقة الحب الصادقة والحقيقية بين الغزالة الصغيرة والرجل الأمريكي الذي أنقذ حياتها، فبعيدا عن زيف ونفاق البشر استطاعت الغزالة أن تضرب مثلا للمعنى الحقيقي للحب المجرد. الرجل الأمريكي أنقذ حياة الغزالة فوفقا لما ورد بموقع "بورد باندا" أنقذ الرجل الخمسيني، تلك الغزالة الصغيرة التي تمت ولادتها بالقرب من إحدى الغابات القريبة من منزله، بعدما أن وقعت أمها فريسة للوحوش الضارية بالغابة، وتركتها وحيدة هي وشقيقتها التي ماتت بعد ساعات قليلة من موت أمها. لذلك قرر الرجل أن يتدخل في الوقت المناسب ويحضر الغزالة إلى منزله ويعتبرها واحدة من أفراد أسرته، حتى تعافت تماما واستعادت صحتها، وحينما قرر إعادتها مرة أخرى للغابة لتستعيد حياتها الطبيعية، رفضت تماما تركه وبقيت بالقرب من المنزل يومين دون طعام حتى استعادها مرة أخرى.

2535

| 26 أكتوبر 2015

منوعات alsharq
قطع الغابات بالصين يهدد مواطن الباندا

أصبحت الغابات الواقعة جنوب غرب منطقة "سيشوان" الصينية، والتي تعد موطن مالا يقل عن 30% من مجموع عدد الباندا في العالم، تحت الخطر جراء القطع غير الشرعي لأشجار الغابات، وذلك حسبما أفادت منظمة السلام الأخضر "Greenpeace"، في تقرير نشرته اليوم الأربعاء. وتشكل إزالة الغابات خطراً على حياة دبب الباندا، وأنواع أخرى من الحيوانات والنباتات في المنطقة، وفقا لتقرير المنظمة. وتقوم المنظمة بأبحاث منذ عامين في مناطق الصين التي تعيش فيها الباندا, المدرجة تحت لائحة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونيسكو"، لافتةً إلى تدمير مساحات من الغابات تعادل مساحة 1800 ملعب كرة قدم.

1271

| 21 أكتوبر 2015

منوعات alsharq
إندونيسيا تنشر 25 طائرة لمكافحة حرائق الغابات

نشرت إندونيسيا اليوم الإثنين، 25 طائرة لمكافحة حرائق الغابات، وذكر رئيس الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، سوتوبو نوجروهو، أنه تم تشغيل 19 مروحية و6 طائرات في أجواء جزيرتي سومطرة وبورنيو، لإسقاط المياه وعمل أمطار اصطناعية. وقال: "إنها أكبر عملية إطفاء جوية".وأضاف بالقول إن :"الطقس الجاف وعدم كفاية المياه والمعدات واتساع المناطق التي تحتاج لتغطيتها هي عوامل تجعل من الصعب إخماد الحرائق". وأشار سوتوبو، إلى أن أكثر من 20 ألف شخص، من بينهم جنود ورجال شرطة، يشاركون في جهود الإطفاء على الأرض. ويعزى انبعاث الدخان من حرائق الغابات في سومطرة والجزء الإندونيسي من جزيرة بورنيو، إلى لجوء صغار المزارعين وشركات الزراعة إلى حرق المخلفات الزراعية بصورة غير مشروعة في أماكن مفتوحة.

483

| 28 سبتمبر 2015

منوعات alsharq
إندونيسيا تنشر نحو ألف جندي لمكافحة حرائق الغابات

نشرت إندونيسيا، اليوم الجمعة، أكثر من ألف جندي في جزيرة سومطرة لمكافحة حرائق الغابات. وقال سوتوبو نوجروهو، المتحدث باسم الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث إن الضباب الدخاني الكثيف جراء حرائق الغابات عاد إلى إقليم رياو في سومطرة بعدما تسببت الأمطار في وقفه مؤقتا. ويجري نشر 1050 جنديا على الأقل في سومطرة الجنوبية وجامبي، وهما المنطقتان الأكثر تضررا من الضباب الدخاني، بحسب سوتوبو. وقال سوتوبو: "لقد أفرزت هذه المشكلة مشكلات واسعة ما بين خسائر صحية ومالية"، مشيرا إلى أن أكثر من 22 ألف شخص تعرضوا لمشكلات تنفسية في سومطرة الجنوبية وحدها. وأعلنت ست مناطق في سومطرة والجزء الإندونيسي من جزيرة بورنيو الطوارئ بسبب الضباب الدخاني. وقالت الحكومة إنها تبذل كل ما بوسعها لوقف الحرائق بما في ذلك استخدام طائرات للاستمطار الاصطناعي وإلقاء المياه على الحرائق. يذكر أن الضباب الدخاني في إندونيسيا انتقل إلى ماليزيا وجنوب تايلاند وسنغافورة.

396

| 11 سبتمبر 2015

صحافة عالمية alsharq
رئيس إندونيسيا يشارك في إخماد حرائق الغابات

نشرت وسائل إعلام إندونيسية، اليوم الأحد، صورة لرئيس البلاد جوكو ويدودو، أثناء مشاركته لقوات الحماية المدنية الإندونيسية، خلال إطفاء الحرائق المنتشرة في الغابات غرب إندونيسيا. واندلعت الحرائق في المحميات والمزارع والغابات، بمنطقة سومطرة الواقعة في أقصى غربي الجزر الإندونيسية الرئيسية، الأسبوع الماضي، ما تسبب في تصاعد كثيف للدخان، ومشكلات في التنفس بالمدينة. وتحاول السلطات الإندونيسية إخماد ألسنة اللهب التي تنتشر في المناطق المجاورة للحرائق، وأثارت تلك الأدخنة مخاوف صحية وزادت من التوترات الدبلوماسية في سنغافورة وماليزيا وإندونيسيا.

356

| 06 سبتمبر 2015

منوعات alsharq
الحرائق تلتهم 5 آلاف فدان بغابات غرب إسبانيا

أعلنت الناطقة باسم إدارة البيئة في المنطقة جسيكا لوبيز، اليوم الإثنين، أن الحرائق دمرت نحو 5 آلاف فدان من الأشجار والحقول شمال غربي إسبانيا. وأضافت إن 500 من عناصر الإطفاء والجنود عملوا طوال الليل، وذلك في محاولة لإخماد النيران التي اندلعت منذ نحو 24 ساعة حول مدينة كوالدرو، كما ذكرت لوبيز أنه لا يوجد تهديد حالي على المنازل، مضيفة أنه تم نشر تسع طائرات محملة بالمياه وثلاثين عربة إطفاء في المنطقة.

326

| 31 أغسطس 2015

منوعات alsharq
مقتل 3 من رجال الإطفاء بحرائق الغابات في واشنطن

أعلن حاكم ولاية واشنطن الأمريكية، إن ثلاثة من رجال الإطفاء قتلوا وأصيب أربعة بينما كانوا يحاولون إخماد حريق غابات يهدد بلدة تويسب في شمال وسط الولاية، في الوقت الذي يستعر فيه أكثر من 12 حريقا كبيرا في أنحاء الولايات الأمريكية الغربية. وذكرت إدارة الطوارئ في مقاطعة أوكانوجان على فيسبوك، اليوم الخميس، أن الوفيات حدثت في الوقت الذي أجبرت فيه الحرائق التي تنتشر سريعا السلطات في وقت متأخر الليلة الماضية، على المطالبة بإجلاء السكان من بلدتي تويسب ووينثروب اللتين تقعان على سفوح جبال كاسكيد. وقال جاي إنسلي حاكم واشنطن في بيان "أبلغت للتو بأن ثلاثة من رجال الإطفاء لاقوا حتفهم، بينما كانوا يكافحون النيران في تويسب وأصيب أربعة آخرون". وأتت الحرائق على أكثر من 400 ألف فدان في المنطقة الغربية القاحلة، مما دفع المسؤولين في إدارة الإطفاء إلى طلب المساعدة من الجيش الأمريكي.

444

| 20 أغسطس 2015

منوعات alsharq
اختيارك لأماكن قضاء العطلة.. صورة تكشف شخصيتك

وجدت دراسة أعدها خبراء نفسيون بجامعة فيرجينيا الأمريكية، أن الأشخاص الانطوائيين والمنفتحين يفضلون أماكن مختلفة لقضاء العطلة، وربما أيضا بيئة معيشية مختلفة. وبحسب الدراسة يفضل المنفتحون المناطق الواسعة والمفتوحة كالشواطئ مثلا، بينما يفضل الانطوائيون أماكن كالغابات أو الجبال، ذلك لأنها تناسب العزلة والتأمل، بينما غالبا ما يكون الشاطئ صاخبا، ومكتظا بالرواد الذين يمكن لفت انتباههم، والتفاعل معهم. كذلك وجد الباحثون اعتمادا على عينة من 613 ألف شخص في أنحاء الولايات المتحدة، أن البيئة المعيشية تساهم أحيانا في رسم السمات الشخصية، فالأشخاص الذين يعيشون في دول جبلية هم أكثر ميلا للانطواء، مقارنة بسكان السهول. كذلك أرسل الباحثون مجموعة من الطلاب للأماكن المفتوحة، وكذلك للغابات والمناطق المنعزلة في إطار معسكر الجامعة، للوقوف على مدى سعادتهم بعد الرحلة، ووجدوا أن للمكان أثرا كبيرا على السعادة سواء لدى المنفتحين أو الانطوائيين، لكنه يؤثر بشكل ضئيل للغاية على شخصيتهم. مع ذلك، أشارت الدراسة إلى أن هذه التجربة استغرقت وقتا قصيرا، لكن حال قضت العينة وقتا طويلا في هذه المناطق، فإن ذلك من شأنه أن يؤثر على سماتهم الشخصية.

345

| 10 أغسطس 2015

منوعات alsharq
إجلاء آلاف الأشخاص بإسبانيا بسبب حرائق الغابات

قالت سلطات من منطقة اكستريمادورا في جنوب غرب إسبانيا اليوم السبت، إنه تم إجلاء 2400 شخص منذ اندلاع حرائق غابات يوم الخميس الماضي، في نطاق جبل سيرا دي جاتا في إسبانيا. ودمرت الحرائق بالفعل 6500 هيكتار من الغابات، وتقول الحكومة أن الحريق أضرم عمدا على الأرجح، وأدت قوة الرياح وارتفاع درجات الحرارة في واحد من أكثر فصول الصيف حرارة منذ عقود إلى اتساع رقعة الحرائق. وتم الاستعانة برجال إطفاء وطائرات من مناطق مجاورة، وأيضا من البرتغال للمساعدة في إخماد الحرائق.

254

| 08 أغسطس 2015

منوعات alsharq
حرائق الغابات تهدد آلاف المنازل في كاليفورنيا

قال مسؤولون، إن حريقين من حرائق الغابات المشتعلة في الغابات الجافة في شرق لوس أنجلوس، هددا ألاف المباني أمس الجمعة، فيما ناضلت الأطقم لاحتواء الحرائق قبل أن تدفعها الرياح إلى أراضي جديدة. وظلت أوامر الإخلاء الإجباري لنحو 6 مجتمعات في جبال سان برناردينو سارية، وفقا لإدارة الغابات الأمريكية، ويمكن إصدار أوامر إخلاء جديدة إذا استمر اتساع الحرائق. ويعد هذان الحريقان من بين مئات الحرائق المنفصلة المشتعلة من ألاسكا إلى أريزونا، حيث دخل الغرب الأمريكي موسم الحرائق الذي يخشى الخبراء من أن يكون مدمرا بشكل خاص بسبب الجفاف القاسي في كاليفورنيا، وأجزاء من الجنوب الغربي وانخفاض كثافة الثلوج في شمال غرب المحيط الهادي. وقالت إدارة الغابات الأمريكية، أن فرصة حدوث عواصف رعدية في المنطقة يومي الأحد والإثنين، يمكن أن تساعد في إخماد بعض البؤر الساخنة، بينما قد يؤدي حدوث صواعق إلى حرائق جديدة وقد يؤدي هبوب الرياح إلى توسيع الحرائق القائمة.

291

| 27 يونيو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
"الفاو": تراجع انبعاثات الكربون من الغابات

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "فاو" أن مجموع انبعاثات الكربون من الغابات تراجع 25% خلال 14 عاما بين 2001 و2015، بفضل تباطؤ معدلات إزالة الغابات على سطح الكوكب. وقالت الفاو في تقرير، اليوم السبت، إن انبعاث العوادم الكربونية العالمية الناتجة عن إزالة الغابات تراجع من 3.9 إلى 2.9 شيجا طن "ألف مليون طن"، من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً خلال الفترة 2001-2015. وأصدرت "الفاو" هذه الأرقام لأول مرة بمناسبة اليوم الدولي للغابات، الذي يصادف اليوم. وصرح المدير العام لمنظمة "الفاو" جوزيه جرازيانو دا سيلفا، "من المشجع مشاهدة اتجاه إزالة الغابات يتراجع ككل، وأن بعض البلدان في مختلف المناطق أحرزت تقدماً ملحوظاً مثل كوستاريكا، وتشيلي، وأوروجواي، والبرازيل، وكاب فيردي، وفيتنام، والصين، والفلبين، وجمهورية كوريا الجنوبية، وتركيا وغيرها". وأضاف جرازيانو، "بودي أن أحث جميع تلك البلدان على تبادل الخبرات الناجحة مع غيرها، ومن خلال برنامج التعاون فيما بين بلدان الجنوب، تقف منظمتنا على أهبة الاستعداد لتسهيل هذا التعاون وتبادل المعارف المتاحة". مشددا على أن الإدارة الأكثر استدامة للغابات ستقود إلى خفض انبعاثات الكربون منها، بما لذلك من دور حاسم في التصدي لآثار تغيّر المناخ.

475

| 21 مارس 2015

منوعات alsharq
القطط تحب الصناديق بسبب الحيوانات المفترسة

قال علماء إنهم لم ينجحوا في الفهم الكامل لأسباب تعلق القطط بالصناديق، ولكن لديهم عددًا من النظريات، أشهرها أن القطط تميل غريزيًا إلى الصناديق لأنها تمنحهم الأمان والمأوى من الحيوانات المفترسة، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ووفقًا لتقرير في موقع Wired، درست "كلوديا فينكي" الطبيبة البيطرية من جامعة "أوتريخت" الهولندية، مستويات الضغط في القطط التي تعيش في المأوى، واكتشفت أن القطط التي كان لديها صناديق اعتادت على البيئة المحيطة أسرع من أولئك الذين حُرموا من الصناديق؛ لأن الصناديق شكلت آلية للتكيف. وأشارت "ديلي ميل" إلى أن الصناديق توفر أيضًا أماكن آمنة للقطط التي ترغب في الحصول على قيلولة، فبإمكان القطط النوم من 18 إلى 20 ساعة يوميًا، من ثم فإن الأماكن المختبئة تساعدهم على البقاء في الغابة. وقال "ستيفن زاويستوسكي"، المستشار العلمي للجمعية الأمريكية لمنع القسوة على الحيوانات، إن القطط تحب الصناديق لأنها حيوانات خفية تحب الاختباء، مضيفًا لموقع "بيزنيس انسايدر" الأمريكي "ويمنحهم الصندوق مكان للسلامة والأمن". إحدى النظريات تميل إلى أن القطط ربما ترغب في الهرب من الاهتمام غير المرغوب فيه، فوفقًا لكتاب The Domestic Cat: The Biology of its Behaviour، لا تمتلك القطط استراتيجيات حل النزاع، ويمثل الركض والاختباء آلية للتكيف مع النزاع. ولكن لا تهتم القطط بالصناديق فقط، فهي تحاول الجلوس في أي مكان مغلق مثل الأدراج، وأكياس التسوق، وحتى الغلايات.

1288

| 06 فبراير 2015