رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
العملات المعدنية توشك على الانقراض

حملت العملات المعدنية عبر الزمن إرثا كشف الكثير من الأسرار عن تاريخ الشعوب، لكن هذه العملات توشك أن تختفي في عالمنا اليوم، ومعها إرث ثقافي كبير. وفي تقريره الذي نشره موقع ذي كونفرسايشن الأسترالي، قال الكاتب مايكل ثيوفيلوس إن العملات النقدية تعتبر في عصرنا الحالي ثقيلة ومكلفة وناقلة للأمراض، لكنها عكست على مدى أكثر من 2600 عام صورا مختلفة عن المجتمعات البشرية والسياسات والأفكار التي عمل الحكام والساسة على ترويجها بين رعاياهم. ولطالما نقلت العملات المعدنية رسائل متنوعة تناولها المؤرخون من منظور الزمان والمكان. ووصف المؤرخ هارولد ماتينغلي العملات النقدية الرومانية بأنها مثل الصحف في عالمنا المعاصر، إذ كشفت عن أسماء الأباطرة الجدد وورثة عروشهم، ووثقت الانتصارات والاحتفالات والمناسبات المهمة. ذكر الكاتب أن العملات المعدنية يمكن أن تقدم تفاصيل تاريخية تفتقر إليها المصادر الأدبية. على سبيل المثال، فإن عملة سيسترتيوس البرونزية التي سكها الإمبراطور تيتوس بين 80 و81 ميلادية، تظهر بوضوح الشكل الخارجي لمدرج الكولوسيوم، وأيضا تقدّم صورة دقيقة للمدارج والمبنى من الداخل. وأكد الكاتب أن بعض الصور المنقوشة على العملات المعدنية منذ القدم ما زالت متداولة حتى أيامنا هذه، ومنها بومة أثينا التي نقشت على عملة تترادراخما منذ القرن الخامس قبل الميلاد، وقد ظهرت على العملة من فئة 1 يورو،ختم الكاتب بأن القطع المعدنية حافظت عبر الزمن على تفاصيل دقيقة عن تاريخ الشعوب وهوياتها وحياتها الثقافية والسياسية والدينية، وأن المؤرخين وعلماء الآثار في المستقبل قد يجدون أيضا طرقا مبتكرة ليقتفوا آثارنا عبر فهم معاملاتنا المالية الرقمية.

1563

| 18 يونيو 2020

اقتصاد alsharq
في إجراء تقشفي.. بلجيكا تعلن وقف سك العملات المعدنية

أعلنت الحكومة الفيدرالية البلجيكية، اليوم الإثنين، وقف سك العملات المعدنية اعتبارا من اليوم، في إطار تدابير تقشف. وأوضح بيان صادر عن الحكومة البلجيكية، أنها ستوظف 43 من عمال دار سك العملات في عموم البلاد، ضمن دوائر تابعة لوزارة المالية. ومنذ العام 1832، و"دار سك العملات الملكية البلجيكية"، كانت مسؤولة عن سك النقود في البلاد. غير أن الدار اكتفت بسك النقود المعدنية فقط، بعد انتقال البلاد من استخدام الفرنك البلجيكي إلى اليورو.

1940

| 23 أكتوبر 2017

منوعات alsharq
بيع دولار أمريكي بـ 3.3 مليون دولار !

بيع دولار أمريكي من الفضة من عام 1804 بمبلغ 3.3 مليون دولار في واحد من سلسلة مزادات حققت مبلغا قياسيا تجاوز 100 مليون دولار لمجموعة خاصة شهيرة لجمع العملات المعدنية. وبيع الدولار الفضي وهو أحد ثمانية دولارات من نوعه في مزاد الجمعة في بالتيمور. وكان الدولار ضمن أكثر من 200 عملة معدنية بيعت في المزاد.وحققت سلسلة المزادات التي بدأت في 2015 مبيعات بلغ مجمل حجمها107 ملايين دولار حسبما قالت ستاكس بورز جالاريز التي أجرت المزادات مع سوذبي. ويملك هذه المجموعة ماك بوجو مطور العقارات في دالاس وابنه برنت الذي يقوم بجمع العملات المعدنية منذ السبعينات. ويظهر على هذا الدولار تمثال نصفي لامرأة بشعرها المتطايرتمثل الحرية.وقامت الحكومة الأمريكية بسك هذا الدولار بهدف أن يكون هدية لرؤساء الدول الأجنبية.

3667

| 02 أبريل 2017

اقتصاد alsharq
بدء تداول العملات المعدنية الجديدة في السوق المحلي

بدأت الأسواق في قطر تداول العملات المعدنية الجديدة التي طرحها مصرف قطر المركزي من فئات إصدار سنة (1437- 2016)، بعد التعديلات التي أدخلت عليها في الإصدار الجديد الذي يغطي كافة هذه العملات، مع زيادة طرح العملات من فئة 50 درهما، باعتبارها الأكثر تداولا في السوق التي يتم التعامل بها خاصة في أسواق السلع الغذائية والسلع البسيطة. مصادر مصرفية: الإصدار الجديد يهدف إلى تسهيل التعاملات المالية بين الأفراد وقالت مصادر مصرفية مسؤولة إن الإصدار الجديد من المسكوكات النقدية -العملات- يأتي في إطار الإصدار الدوري من هذه العملات، بهدف تسهيل التعاملات المالية، بين الأفراد في الأسواق، خاصة السلع التي يتم تداولها بأسعار كسرية تتضمن جزءا من الريال. ويضيف المسؤول أن العملات النقدية الجديدة عليها طلب في السوق خاصة فئة الـ50 والـ25 درهما، باعتبارها الأقرب إلى الريال، موضحا أن طرح العملات بالسوق تم بسهولة ويسر، حيث حرصت أعداد كبيرة من الأفراد على التعرف على شكل العملات الجديدة بعد التعديلات التي أدخلت عليها.وأوضح المسؤول أن التعديلات شملت (وجه العملة)، حيث تم تغيير سنة السك في أعلى العمل. وتغيير الخط باللغة العربية (دولة قطر).كما شملت الوجه الخلفي للعملة، وهي كتابة العملة بالحروف الإنجليزية بدلا من الأرقام في أعلى العملة. وتغيير خط كتابة قيمة العملة بالأرقام، وتغيير الخط باللغة الإنجليزية (state of Qatar)، على أن يتم تداول هذه المسكوكات جنبا إلى جنب مع المسكوكات النقدية المتداولة حاليا.من جانبه يؤكد الخبير الاقتصادي عبدالله الخاطر أن الهدف من طرح أي عملة ورقية أو نقدية هو تسهيل التعاملات المالية في الأسواق، ما يتطلب دراسة وافية عن احتياجات السوق من العملات وفئاتها، والطلب عليها، والعملات الأكثر تداولا.ويضيف أنه من المفترض سحب العملات الصغيرة من الأسواق مثل الـ5 دراهم والـ1 درهم، حيث لا يوجد عليها أي نوع من الطلب على الإطلاق، في ظل ارتفاع الأسعار لكافة السلع والخدمات، بحيث أصبحت غير ذات جدوى في الأسواق، لأن التعاملات تتم بدونها في الأساس، والدليل على ذلك أن عددا كبيرا من المتعاملين في الأسواق يتجاهلونها، إذا كانت متبقية لهم من سعر السلعة، كما أن بعض المحلات والسوبر ماركت تلجأ إلى إعطاء المستهلك سلعة صغيرة تتعادل قيمتها مع العملة المتبقية (الفكة). ويضيف أنه حتى في حالة الأسعار الكسرية للسلع مثل 99.5 ريال، فإن المستهلك دائما ما يتغاضى عن الباقي.ويوضح الخاطر أن محلات السوبر ماركت الكبرى دائما ما تقرب السلعة إلى الرقم الصحيح عند سداد النقدية، فإذا كان ثمن السلعة يتضمن ربع ريال أو 20 درهما فإنها تتغاضى عن هذه القيمة لصالح المستهلك، والعكس أحيانا حيث تقرب السعر إلى الواحد الصحيح.ويؤكد الخاطر أنه قبل طرح العملة يجب وجود دراسات عن مدى استيعاب السوق لها وتكلفة الإصدار، لأن هناك تكاليف مباشرة وغير مباشرة تتم خلال عملية طرح العملات في الأسواق، في مقدمتها تكاليف تصاميم العملات وإصدارها وطرحها في السوق وجمعها مرة أخرى، وكلها تكاليف تضاف إلى قيمة العملة، لذلك فإن العملات الصغيرة مثل الـ1 درهم والـ5 دراهم وحتى 25 درهما لا يتم تداولها بشكل واسع في الأسواق، ولكن بشكل محدود حتى إن أغلبية الأفراد لا يحتفظون بالعملات المعدنية في جيوبهم ويتركونها في البيوت، باعتبارها لا تمثل قيمة في ظل الأسعار المرتفعة للسلع والخدمات.ويؤكد الخاطر أن هذه التكاليف يجب أن تراعى قبل إصدار العملة حتى لا تكون تكلفة العملة المعدنية أعلى من قيمتها في السوق، لذلك على مصرف قطر المركزي أن يوضح أسباب طرح العملات الصغيرة في ظل غياب الطلب عليها وضعف التعاملات المالية بها. الخاطر: العملات الصغيرة لا تتناسب مع الأسعار ويجب سحبها من السوق ويوضح مصرف قطر المركزي أنه خلال النصف الثاني من عقد السبعينيات، قامت مؤسسة النقد القطري بإعادة تقييم سعر صرف الريال القطري مقابل الدولار الأمريكي مرات عديدة من أجل الحفاظ على استقرار قيمة الريال مقابل العملات الرئيسية لشركاء قطر التجاريين، وللحد من ضغوط التضخم المستورد. وفي الفترة ما بين مارس 1976 إلى يونيو 1980 تم رفع سعر صرف الريال القطري 12 مرة مقابل الدولار بما مجموعه 8.5%. وقد عوض ذلك جزئياً عن تدهور سعر صرف الدولار في نفس الفترة بما نسبته 13.4% مقابل وحدات حقوق السحب الخاصة.وعندما بدأ سعر صرف الدولار بالارتفاع مقابل العملات الأخرى ابتداءً من يوليو 1980، اختارت مؤسسة النقد القطري الإبقاء على سعر صرف الريال مقابل الدولار عند مستوى 3.64 ريال لكل دولار بدون تغيير. وكان من نتيجة هذا التثبيت أن ارتفعت أسعار صرف الريال القطري مقابل العملات الأخرى بنفس درجة ارتفاع سعر صرف الدولار.وبتأسيس مصرف قطر المركزي في أغسطس 1993، تبنى المصرف استراتيجية مؤسسة النقد القطري بالإبقاء على سياسة سعر صرف ثابت مقابل الدولار الأمريكي بقيمة 3،64 ريال لكل دولار أمريكي.

2002

| 15 فبراير 2016

منوعات alsharq
سعودي يدخل "جينيس" بأكبر جدارية في العالم

يتطلع سعودي إلى دخول موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية، برسم أكبر لوحة فنية في العالم بأكثر من 50 ألف عملة معدنية، دعماً لهوايته التي بدأها منذ أكثر من 20 عاماً باقتناء العملات المعدنية المحلية والعالمية، وجمع منها حتى الآن أكثر من 45 ألف عملة معدنية معظمها من النواد. حرص هشام النجار "45 عاماً" على جمع العملات المعدنية من داخل المملكة وخارجها، وشراء بعضها من مزادات التحف والعملات النادرة، لتنشأ لديه خزانة من العملات المحلية والعالمية، استثمرها فيما بعد في رسم لوحات فنية احترافية بطريقة لوحية وجدارية، استهلها برسم ملوك المملكة. وقال النجار إنه بصدد عمل لوحة جدارية فنية لدخول موسوعة جينيس باستخدام أكثر من 50 ألف عملة معدنية، وتضم صورة للملك سلمان بن عبد العزيز والحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة. وأوضح النجار أن الهدف من رسم اللوحات بالعملات المعدنية ليس ترفاً، بل من أجل الحفاظ عليها بشكل جميل عبر لوحات فنية تجذب عين المشاهد لها. وأشار إلى أنه رسم صورة لوحة فنية لخادم الحرمين الشريفين تتكون من 1600 عملة معدنية بطول 1.10 أمتار في 70 سنتيمتراً، كما رسم صور أخرى لولي العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد وزير الدفاع .

494

| 05 يوليو 2015

ثقافة وفنون alsharq
الملكة إليزابيث تظهر بصورة جديدة على العملات المعدنية

كشفت بريطانيا اليوم الاثنين، عن صورة جديدة للملكة إليزابيث الثانية ستنقش خلال العام الجاري على العملات المعدنية وتصبح في جيب وحافظات نقود المواطنين. والصورة الشخصية الجديدة للملكة البالغة من العمر 88 عاما هي الخامسة لها على العملات المعدنية البريطانية منذ توليها العرش في 1952 والأولى منذ 1998. وسيصبح عهدها هو الأطول في تاريخ الملكية البريطانية في سبتمبر القادم متجاوزة بذلك الملكة فيكتوريا. والصورة الجديدة التي تظهر فيها إليزابيث الثانية وهي تضع فوق رأسها التاج الملكي المرصع بالألماس من تصميم الفنان جودي كلارك "33 عاما"، واختير التصميم من بين عدد لم يكشف عنه من الأعمال المرشحة.

5457

| 02 مارس 2015