رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مختصون لـ الشرق: تداول المضاد الحيوي خطر غير محسوب العواقب

حذر مختصون من تداول أدوية المضادات الحيوية في ظل زيادة نسبة الإصابات بالعدوى البكتيرية والفيروسية المتزامنة مع فصل الشتاء، مؤكدين خطورة هذا التصرف غير محسوب العواقب من بعض الأهالي لاسيما مع الأطفال. وأوضح عدد من المختصين في تصريحات لـ»الشرق»، أنَّ مع زيادة عدد الإصابات بنزلات البرد والانفلونزا الموسمية تتجه بعض الأسر إلى علاج أحد الأبناء واستخدام ذات الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب المختص للأبناء الآخرين، الذين قد يعانون من ذات الأعراض إلا أنَّ الأسباب مختلفة، لاسيما في حالات العدوى الفيروسية التي لا يستدعي علاجها للمضادات الحيوية والعدوى البكتيرية التي تتطلب مضادا حيويا، فبالتالي تكون الأسرة قد أضرت بصحة الطفلين عن غير قصد، لذا على على أولياء الأمور أن لا يقدموا على هذه السلوك غير محمود العواقب، سيما وأنَّ عدم الاكتراث يؤدي إلى عواقب صحية قد تزيد مدة التعافي». وعرج المختصون خلال حديثهم على أنَّ هذه الفترة من العام تشهد طلبا على الأدوية الخاصة بنزلات البرد، وخافضات الحرارة فضلا عن المضادات الحيوية، مشيرين إلى أنَّ لا شح في هذه الأدوية مع توفر البدائل الخليجية والعربية، داعين إلى الاستعانة بالبدائل الطبيعية للحالات البسيطة. - د. محمد سامي: مقاومة البكتيريا للعلاج قال الدكتور محمد سامي- صيدلاني-، « إنَّ جميع الأدوية اللازمة لعلاج نزلات البرد والإنفلونزا الموسمية متوفرة في الصيدليات، ولم يتم تسجيل أي عجز في توفيرها، وفي الوقت نفسه، حذر من خطورة تهاون بعض الأسر في إعطاء أبنائهم الدواء نفسه لمجرد ظهور أعراض مشابهة للعدوى الفيروسية والعدوى البكتيرية، مشددًا على أهمية عرض المصابين على الطبيب المختص لتحديد خطة علاجية دقيقة تناسب كل حالة.» وأشار الدكتور محمد سامي إلى أن الاستخدام غير المبرر للمضادات الحيوية، خصوصا في الحالات التي لا تستدعي ذلك، قد يؤدي إلى عواقب وخيمة، أبرزها مقاومة البكتيريا للعلاج، مما يهدد فعالية هذه الأدوية في المستقبل، ودعا إلى أهمية التزام الأسر بالإرشادات الطبية، مؤكدًا كذلك على ضرورة الحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية كوسيلة فعالة للوقاية من العدوى الموسمية وتعزيز المناعة. - د.أحمد سعيد: أم كادت أن تودي بحياة ابنها حذر الدكتور أحمد سعيد-طبيب طوارئ-، من تداول الأدوية لاسيما المضادات الحيوية منها، مستشهداً بحادثة قامت بها إحدى الأمهات التي قدمت إلى قسم الطوارئ لعلاج ابنها البالغ من العمر 19 عاماً، حيث اتضح إصابته بعدوى بكتيرية مما يتطلب وصفه مضادا حيويا إلى جانب العلاجات الأخرى، هذا وقد أصيب ابنها البالغ من العمر 13 عاما لتقرر من تلقاء نفسها إخضاعه لنفس العلاج والسبب أنه يعاني من الأعراض ذاتها التي أصابت شقيقه الأكبر، حيث عندما قدمت مجددا لقسم الطوارئ بالمستشفى التي يعمل بها الطبيب، طالبة منه تكرار الدواء، ليتضح أنَّ المضاد الحيوي المصروف للابن الأكبر يمنع استخدامه لمن هم أقل من 18 عاما، كما أنَّه الابن الأصغر مصاب بعدوى فيروسية وليست بكتيرية، أي أنَّ الأمر لا يتطلب صرف مضاد حيوي لحالته، فبهذه الحالة تكون الأم قد ارتكبت خطأً فادحا كان بالإمكان أن يلحق بابنها ضررا والسبب التهاون في علاجه دون استشارة الطبيب.وأضاف الدكتور أحمد سعيد قائلا « إنَّ الخطورة أيضا في أنَّ بعض الأدوية قد يكون ضررها أكثر من نفعها خاصة عندما نكتشف أن البعض لديه حساسية من دواء بعينه، أو أن المضاد الحيوي هذا يتعارض مع إصابة المريض بأمراض مزمنة، لذا على أولياء الأمور عدم التهاون في هذا الأمر». ودعا الدكتور أحمد سعيد في ختام حديثه إلى أخذ الاحتياطات اللازمة، واتباع إرشادات السلامة، لاسيما من القادمين من السفر فعليهم تجنب كبار السن أو مرضى الأمراض المزمنة. - د. كيرلس نوار: تصرف يلحق الضرر بالمرضى شدد الدكتور كيرلس نوار-صيدلاني-، على الأسر في عدم الاستهانة بحالات أبنائهم المرضية خلال فصل الشتاء، مؤكدا أن علاج أحد الأبناء ليس بديلا عن علاج المرضى في المنزل، سيما وأنَّ الأعراض غالبا تكون متشابهة إلا أنَّ الأسباب المؤدية للإصابة قد تختلف، أي أنَّ من كانت أعراضه ناتجة عن عدوى بكتيرية تتطلب حالته مضادا حيويا، أما من عدواه نتيجة لعدوى فيروسية فهي لا تحتاج سوى لعلاج للأعراض، فكيف للأسر أن تتأكد إلا من خلال استشارة الطبيب، فإن أخضعت الأم –على سبيل المثال لا الحصر- الطفلين لذات العلاج مع اختلاف أسباب العدوى فهي تكون قد أضرت بحالة طفليها، فالمصاب بالعدوى البكتيرية يكون قد حصل على نصف كمية العلاج وبالتالي ستزول الأعراض إلا أنها تعود أكثر شراسة وفي هذه الحالة تكون حالة الطفل قد باتت أكثر تعقيداً، لذا من المهم إخضاع المرضى للعلاج وإن كانت الأعراض واحدة. ونصح الدكتور كيرلس نوار الأسر أيضا اللجوء إلى البدائل الطبيعية كالعسل لمن هم أكبر من سنة، والعصائر الطبيعية الغنية بفيتامين «C»، والزنك لزيادة المناعة، سيما وأنَّ هذه الفترة تشهد طلبا متزايدا على أدوية نزلات البرد، وخافضات الحرارة وبخاخات الأنف والاستحلاب للحلق وبخاخات الحلق أيضا، وجميعها تم توفيرها قبل بداية موسم الشتاء تحسبا لأي عجز. - د. المعتز بالله السيد: إقبال ملحوظ على أدوية نزلات البرد أكد الدكتور المعتز بالله السيد –صيدلاني-، بأن الفترة الحالية تشهد زيادة ملحوظة في الطلب على أدوية نزلات البرد والإنفلونزا الموسمية، مشيرًا إلى أن الصيدليات تعمل على توفير جميع الأدوية اللازمة دون انقطاع، مع الحرص على توفير البدائل المناسبة لضمان تلبية احتياجات المرضى بكفاءة. وحذر الدكتور المعتز بالله السيد من الاستخدام غير المبرر للمضادات الحيوية دون استشارة طبية يشكل خطرا كبيرا على الصحة العامة،كما أنها تعد من العلاجات التي تصرف للاستخدام الشخصي، حيث يؤدي الاستخدام الخاطئ إلى مقاومة البكتيريا لهذه الأدوية، مما يقلل من فعاليتها في علاج العدوى مستقبلاً، داعياً إلى اتباع الإرشادات الطبية والاعتماد على التوجيهات الصحيحة عند استخدام الأدوية للحفاظ على الصحة والسلامة العامة، مستشهدا بمثال لطفلين يعانيان من الأعراض ذاتها إلا أنَّ الأسباب مختلفة، فعند استخدام الأم أو ولي الأمر قرار إعطاء الطفلين من العبوة ذاتها فالأم أو ولي الأمر قد أضر بالطفلين، فالطفل المصاب بعدوى بكتيرية بهذه الحالة ألحق الضرر به، فالميكروب كمن أُعطي الفرصة حتى يكون أكثر شراسة، وبالتالي خلقت مشكلة أكثر تعقيداً، لذا يجب عدم التهاون باستخدام المضادات الحيوية، وعلى ولي الأمر أو الأم عدم التهاون بصحة الأبناء وإخضاع الطفل لمضاد حيوي وحالته لا تستدعي ذلك.

728

| 12 يناير 2025

محليات alsharq
أطباء مختصون لـ الشرق: توقعات بزيادة مراجعي الطوارئ 25 % خلال العيد

كشف عدد من الأطباء على اختلاف تخصصاتهم عن زيادة في عدد المراجعين لأقسام الطوارئ والحوادث خلال الأعياد بنسبة قد تصل بالمتوسط إلى 25%، لافتين إلى أن أغلب حالات المراجعين تتباين ما بين نزلات معوية، إجهاد حراري، إصابات أطفال وآلام الصدر والجلطات. وحذر الأطباء في تصريحات لـ»الشرق» من الإجهاد الحراري نتيجة التعرض لأشعة الشمس خلال فترات الذروة بصورة مباشرة، سيما وأن الكثير من الأسر تفضل قضاء العيد في حال تزامنه مع الصيف على الشواطئ والمسابح، مشددين على أهمية تجنب ساعات الذروة من العاشرة صباحا وحتى الرابعة عصرا، مع الالتزام باستخدام الكريمات الواقية من أشعة الشمس، داعين أولياء الأمور لمراقبة أبنائهم خلال تواجدهم على الشواطئ أو في المسابح لتجنيبهم الغرق، وعدم إيكال المهمة للمربيات وعاملات المنازل. ونصح الأطباء في معرض حديثهم الجميع بالتوازن في تناول السكريات واللحوم خلال العيد على وجه الخصوص، لاسيما مرضى الأمراض المزمنة، مع أهمية الالتزام بمواعيد الأدوية. تجنب العدوى الفيروسية نصحت الدكتورة حكمت بوقرين-رئيسة إدارة طبية في أحد المستشفيات-، مرضى ضعف المناعة كمرضى السرطان الخاضعين للعلاج الكيميائي أو العلاج المناعي أو الإشعاع، أو مستخدمي أدوية مثبطات المناعة مثل مرضى زراعه أعضاء، والذين يعالجون بالكورتيزون مثل مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي المزمن أومن يعانون من سوء التغذية المزمن وسوء الامتصاص بأهمية تجنب أي عدوى فيروسية لاسيما خلال الزيارات العائلية والاختلاط مع الأهل والأصدقاء التي تزداد خلال فترة العيد، داعية إياهم لاستخدام أقنعة الوجه الواقية لتوخي انتقال أي عدوى فيروسية حتى مع رفع القيود، إلا أن العدوى الفيروسية بفيروس كورونا أو الانفلونزا الموسمية يعد خطرا على مرضى ضعف المناعة، إلى جانب الحصول على التطعيمات الدورية، تجنب الأماكن المزدحمة، وتجنب المصافحة المباشرة خاصة للمصابين بالانفلونزا أو أي أمراض منتقلة، مع تجنب الأطعمة غير الصحية أو التي قد تعرضت لحفظ أو تخزين غير سليم، مع أهمية تجنب الإجهاد الحراري وشرب السوائل بانتظام. ودعت الدكتورة حكمت بوقرين مرضى الأمراض المناعية باتباع نظام أكل صحي يقوي المناعة والابتعاد عن السكريات، وفي حالة الاصابة بأي جروح يجب المتابعة مع طبيب مختص لوصف المضادات الحيوية اللازمة. زيادة مراجعي القلب أكد الدكتور خالد يوسف-استشاري أمراض قلب-، الزيادة في عدد المراجعين خلال فترة الأعياد، لافتا إلى أن أعداد مراجعي الجلطات ترتفع من 20%-30%، فيما ترتفع نسبة مراجعي قصور القلب من 20%-25%، موضحاً أن زيادة النسبة منطقية في حال عدم التزام هذه الفئة بالنصائح الطبية على اعتبارهم مرضى أمراض مزمنة. وأضاف «إن مرضى الأمراض القلبية هم مرضى أمراض مزمنة بصورة عامة، إما لديهم قصور في عضلة القلب، أو يعانون من أمراض صمامية، فهذه الفئة عليها الالتزام بقاعدة التوازن وعدم الحرمان، أي تناول وجبات متوازنة، مع تجنب السكريات بكثرة واللحوم أيضا وإنما العمل بقاعدة نأكل لنعيش وليس نعيش لنأكل، مع أهمية الالتزام بمواعيد الأدوية، وعدم التهاون بها، لقضاء إجازة عيد سعيدة مع الأسرة». توقع حالات الأطفال كشف الدكتور محمد محفوظ-أخصائي مشارك طب الأطفال-، النقاب عن زيادة في عدد المراجعين من الأطفال خلال إجازة الأعياد، إذ يتم استقبال 100 حالة يومياً على اختلاف الحالات، التي تتباين ما نزلات معوية، وإجهاد حراري وصولا إلى حوادث السقوط من أعلى، مشددا على أهمية دور أولياء الأمور في عدم إغفال مراقبة الأطفال خاصة خلال اللعب أو وجودهم عند الشواطئ والمسابح، والتأكد من أن هناك شخصا بالغا من أفراد الأسرة يقوم بمراقبتهم خشية من الغرق. ودعا الدكتور محمد محفوظ أولياء الأمور الى عدم إغفال أدوية أبنائهم لاسيما الأطفال المصابين بأمراض مزمنة وتستدعي تناول أدوية في مواعيد محددة، مع التأكيد على عدم مكافأتهم في العيد بإطعامهم كميات كبيرة من الحلويات أو الوجبات السريعة، سيما وأن العيادة تشهد زيادة في نسبة الأطفال المصابين بالسمنة، الأمر الذي يستدعي مراقبة الأهل وتنظيم الوجبات لأطفالهم. ومن ناحيته أعلن الدكتور طارق فودة-طبيب طوارئ، استعداد وحدات الطوارئ والأطفال والحوادث التام في المستشفى التي يعمل بها لاسيما خلال إجازة الأعياد، مع زيادة في وحدات المحاليل خاصة أن هناك حالات تصاب بما يعرف بالإجهاد الحراري بسبب التعرض لأشعة الشمس، لافتا إلى أهمية أخذ الحيطة والحذر وتجنب الخروج خلال العيد للاماكن المفتوحة خلال ساعات الذروة، والتوجه للمجمعات التجارية وقضاء وقت ممتع، إذ إن من المتوقع استقبال من ألف إلى 1200 حالة طوارئ في أول أيام عيد الأضحى. وحذر الدكتور طارق فودة من من تناول كميات غير مدروسة من اللحوم لإسهامها في زيادة أملاح النقرص –اليوريك أسيد- خاصة للمصابين بمرض زيادة الأملاح، لذا من المهم تناول كميات محسوبة منعا لتدهور الحالة. وأضاف «إنَّ أغلب الحالات التي يستقبلها قسم الطوارئ لدينا لنزلات معوية بالدرجة الأولى، التهاب الجهاز التنفسي، والإجهاد الحراري فضلا عن إصابات الأطفال خلال اللعب، ولابد من الأسر أن لا تهمل أطفالها خلال اللعب، أي من المهم أن يلعبوا في أماكن مغلقة خلال ساعات الذروة واشتداد درجة الحرارة، كما لابد من مراقبتهم في حال كان الأطفال على الشواطئ أو المسابح لتجنيبهم الغرق». دعت السيدة غنوة الزبير -أخصائية تغذية علاجية-، إلى ضرورة تناول كميات من السوائل وخاصة الماء على دفعات متفرقة خلال فترة الصيف، وتعويض الأملاح النفقودة بالتعرق بشرب الماء مع بضع قطرات من الليمون، أو شرب ماء جوز الهند لاحتوائه على أملاح طبيعية، أو شرب العصير الأخضر المعتمد على الخضراوات لتعويض ما يفقده الجسم من أملاح بسبب ارتفاع درجات الحراة، محذرة من التعرض للشمس خاصة وأن الأسر تفضل قضاء العيد خارج المنازل، لذا من المهم تجنب ساعات الذروة، وتجنب الأماكن المفتوحة خلالها لحماية الجسم من الإجهاد الحراري. وحذرت السيدة غنوة الزبير من الإفراط في السكريات التي تشتهر بها المائدة العربية خلال الأعياد، مؤكدة أن التوازن أمر مهم في نمط الغذاء، كما شددت على أهمية عدم الإكثار من تناول كبد الخروف لمن يعانون أو لديهم أعراض مرض النقرص إذ لايتناسب مع وضعهم الصحي. وناشدت السيدة غنوة الزبير الأهالي بأهمية الانتباه لما يأكل أطفالهم.

634

| 26 يونيو 2023

صحة وأسرة alsharq
غسل اليدين.. درع وقاية الأطفال من العدوى

قالت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين، إن غسل اليدين يعد بمثابة درع وقاية الأطفال من العدوى؛ حيث أن 80% من الأمراض المعدية تنتقل إلى الطفل عبر لمس الأسطح والكتب والمكاتب ومقابض الأبواب والصنابير، والتي تنتشر عليها الجراثيم المسببة للأمراض، مثل البكتيريا والفيروسات. وأكدت الرابطة أن غسل اليدين يعد أسهل الطرق الوقائية وأحد أهم وسائل تجنب انتشار العدوى البكتيرية والفيروسية، ناصحة الوالدين بتذكير أطفالهم بأهمية غسل اليدين بعد استعمال المرحاض والعطس والرشح والسعال وقبل الأكل، خاصةً مع بدء العام الدراسي الجديد. ومن المهم أن يشكل الوالدان قدوة للطفل، وذلك بالحرص على غسل أيديهم بانتظام في المنزل. كما ينبغي تدريب الطفل قبل سن المدرسة على الكيفية الصحيحة لغسل اليدين؛ حيث ينبغي غسل اليدين بالمياه الدافئة والصابون وشطف اليدين جيداً وتجفيفهما بمنشفة نظيفة. وينبغي أن يغسل الطفل يديه لمدة كافية لا تقل عن 20 ثانية، ويمكن تحديد هذه المدة للطفل من خلال غناء أغنية قصيرة أثناء غسل اليدين، مع مراعاة وصول الرغوة إلى الفراغات بين الأصابع وتحت الأظافر والمعصم أيضاً.

3814

| 07 سبتمبر 2015