رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الصحف البريطانية مهددة بالإغلاق..ما علاقة الأمير هاري؟!

لم تغب صورة الأميرة البريطانية الراحلة ديانا عن أذهان ابنها الأمير هاري دوق ساسكس،وها هو اليوم يواجه قطاعات من الصحافة البريطانية كي لا يعيد التاريخ نفسه وتسقط زوجته الأميركية ميجان ضحية الصحافة وملاحقتها ولذلك يشن الأمير البريطاني وزوجته حملة دعاوى قضائية ضد عدد من ناشري الصحف البريطانية بسبب ادعاءات باختراق هاتفه. وطالت الدعاوى صحيفتي صن وديلي ميرور وهو ما أكدته المتحدثة باسم مجموعة صحف نيوز جروب وهي ناشرة صحيفة صن في الوقت الذي صعد فيه هاري وزوجته معركتهما ضد صحف التابلويد. وتأتي خطوة دوق ساسكس وزوجته بعد أيام من اتخاذهما إجراء قانونيا ضد صحيفة مختلفة ردا على ما وصفه هاري بـ تنمر بعض قطاعات وسائل الإعلام البريطانية. وكان الأمير هاري قد تعرض لعملية تنصت على هاتفه في فضيحة هزت إمبراطورية صحف قطب الإعلام روبرت مردوخ وأدت إلى إغلاق صحيفته نيوز أوف ذا وورلد في 2011. وقالت المتحدثة باسم الأمير هاري رفعت دعاوى باسم دوق ساكس في المحكمة العليا فيما يتعلق بالتقاط رسائل بريد صوتي بشكل غير قانوني. دون أن تقدم مزيدا من التفاصيل بشأن الدعوى. وكان الامير البريطاني أكد يوم الثلاثاء وفع دعوى قضائية منفصلة ضد صحيفة ذا ميل أون صنداي بسبب نشر رسالة خاصة وهو ما يعد غير قانوني وفقا لمحامي ميجان وأضاف في بيان مشبوب بالعواطف إن أسلوب معاملة قطاعات من الصحافة البريطانية لميجان أعاد إلى الأذهان أسلوبها في التعامل مع أمه ديانا التي لقيت حتفها في حادث تحطم سيارة في 1997 بعد أن طاردها مصورون صحفيون عبر شوارع باريس. وأضاف أكثر ما يخيفني هو أن يعيد التاريخ نفسه. لقد رأيت ماذا يحدث عندما يجري تحويل شخص أحبه إلى سلعة إلى الحد الذي لم يعد يُعامل أو ينظر إليه كشخص حقيقي. فقدت والدتي والآن أرى زوجتي تسقط ضحية لنفس القوى العاتية يذكر أن والدة هاري الأميرة ديانا كانت من أكثرنساء المملكة البريطانية ملاحقة من قبل الصحف بعد ارتباطها بألأمير تشارلز من العائلة الملكية، وقد لاحقتها عدسات الكاميرات والصحف حتى آخر لحظات حباتها ،ففي 31 أغسطس/آب 1997تابعها مصورون على دراجات نارية في محاولة لالتقاط مزيد من الصورللأميرةفانتهت الملاحقة إلى مأساة ولقيت الاميرة ديانا مصرعها بحادث سير .

2152

| 05 أكتوبر 2019

عربي ودولي alsharq
الملكة إليزابيث تأمر باجتماع عاجل للعائلة الملكية وموظفي القصور

دعت الملكة إليزابيث الثانية، بشكل مفاجئ وغير عادي، اليوم الخميس، جميع أفراد العائلة المالكة البريطانية وجميع الموظفين، للحضور فوراً للقصر الملكي، دون الإعلان عن السبب الصريح لذلك. وقطعت الملكة إجازتها التي كانت تقضيها في قلعة وندسور بمناسبة عيد الفصح، ووجهت الإخطار بشكل عاجل، وهو ما أثار التكهنات بشأن هذه الدعوة المفاجئة وغير المألوفة، حسبما نقلت صحيفة الإندبندنت البريطانية، عن كبير مساعديها. وقالت صحيفة ميرور إن كبار مساعدي الملكة أمروا جميع الموظفين من المساكن الملكية في جميع أنحاء البلاد بالتوجه إلى لندن. وحسبما أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية"، سيحضر الاجتماع، كبير ضباط العائلة المالكة، والسكرتير الخاص بالملكة، والمسؤول عن حلف اليمين الملكي. وانتشرت بعض الأخبار على الشبكات الاجتماعية تفيد بأن الاجتماع قد يتعلق بشيء خاص بالملكة إليزابيث أو زوجها الأمير فيليب، دوق أدنبرة، البالغ من العمر 95 عاماً. وزنوهت صحيفة الديلي ميل، في خبرها بأن هناك قلقاً كبيراً على صحة الملكة وزوجها فيليب، خاصة عندما أصيبا بنزلات برد حادة خلال عيد الميلاد، مما اضطر الملك فيليب للتغيب عن المراسم لأول مرة. وأشارت الصحيفة إلى أنه من غير المرجح أن يتضمن هذا الاجتماع أي أخبار عن تنازل من الملكة عن العرش لولي عهدها، حيث تعهدت إليزابيث دائماً بخدمة بلدها طيلة حياتها. تأتي هذه الخطوة بعد اجتماع بدا أنه ليس جيداً، جرى أمس الأربعاء، بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي والملكة إليزابيث الثانية، خرجت منه ماي تكيل الاتهامات لقادة ومسؤولين أوروبيين، بالرغبة في التدخل في الانتخابات التشريعية البريطانية، معتبرة أنهم لا يريدون نجاح بريكست. وقالت في تصريح بعد اجتماعها بالملكة إليزابيث الثانية؛ لإبلاغها بحل البرلمان تمهيداً للانتخابات التشريعية المقررة في 8 يونيو: "البعض في بروكسل لا يريدون نجاح المفاوضات ولا يرغبون في نجاح المملكة المتحدة".

439

| 04 مايو 2017

تقارير وحوارات alsharq
الأمير هاري يتفوق في سباق العائلة المالكة

شهدت لندن سباقا فريدا من نوعه، حيث اقتصرت المشاركة فيه على أفراد العائلة الملكية في البلاد. وجرى السباق في حديقة الملكة إليزابيث الأولمبية، وامتد لمسافة 50 مترا، وشارك في السباق كل من الأمير هاري والأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون، وتأتي مشاركتهم فيه للترويج لحملة للصحة العقلية، واستطاع الأمير هاري اجتياز خط النهاية أولا وحل ثانيا الأمير وليام، وجاءت الأميرة كيت في المرتبة الأخيرة. من جهة أخرى حققت ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية اليوم رقما قياسيا، إذ باتت أول ملكة تستمر على عرش المملكة طيلة 65 عاما، ونادرا ما تحتفل الملكة بمناسبة جلوسها على العرش، وفضلت هذا العام أن تقتضي احتفال اليوبيل الياقوتي بعيدا عن الأضواء في مقرها الشتوي في ساندرينغهام شرق إنجلترا. وبهذه المناسبة نشر قصر بكنغهام تغريدة قال فيها: "اليوم يصادف الذكرى الـ 65 لجلوس جلالتها على العرش"، وأرفق التغريدة بصورة للملكة وقد ارتدت فستانا أزرق وقلادة مرصعة بالياقوت والألماس، التقطها عام 2014 المصور ديفيد بايلي.

427

| 06 فبراير 2017

عربي ودولي alsharq
بريطانيا: العائلة المالكة تنتظر المولود الثاني

تنتظر العائلة المالكة في بريطانيا قدوم المولود الثاني الذي يعد وريث العرش الملكي الـ4 من الأمير "وليام"، وعقيلته الأميرة "كيت ميدلتون"، في النصف الثاني من أبريل الجاري، وذلك في مستشفى "سانت ماري" في العاصمة لندن التي ولد فيها المولود الأول الأمير "جورج". وأشارت الصحف البريطانية، إلى أن الأمير وليام الذي كان يتلقى تدريبا حول قيادة الهليكوبتر، سيستمر بتلقيه في الأسابيع المقبلة بالقرب من العاصمة بسبب اقتراب موعد الولادة التي ستجري في لندن. ومن المنتظر أن يتم الإعلان عن الولادة عبر موقع "تويتر" الرسمي لقصر "كنسينجتون" مقر العائلة المالكة الذي يقع في حدائق كنسينجتون في لندن، وحسب العادات التقليدية سيتم بعدها تعليق إعلان عن الولادة أمام قصر "بكنجام". يشار إلى أن المولود الأول للثنائي الملكي "وليام، و"كيت" اللذين تزوجا في عام 2011، هو الأمير "جورج ألكسندر لويس"، الذي ولد في يوم 22 يوليو 2013، في لندن.

356

| 10 أبريل 2015

صحافة عالمية alsharq
صحف بريطانية تلمح إلى تهديدات إرهابية ضد الحرس الملكي

تحدثت الصحف البريطانية الصادرة، اليوم الأحد، عن تهديدات إرهابية محتملة، قد يواجهها الحرس الملكي البريطاني، أسفرت عن إجراء بعض التغييرات، في طريقة أدائهم لعملهم. وووفقا لما نشرته صحيفتا "ميل أون صاندي" و"صاندي ميرور" اليوم فإن تلك التغييرات تأتي بسبب مخاوف من إمكانية اختطاف أو قتل عناصر من الحرس الملكي البريطاني. وتشمل تلك التغييرات تمركز عناصر الحرس في أماكن أبعد داخل ساحات المباني الملكية التي يناوبون أمامها، ووقوفهم خلف القضبان الحديدية في قصر سانت جيمس الملكي، ومقر كلارنس هاوس الملكي في لندن، ومرافقة عناصر مسلحة من شرطة مكافحة الإرهاب لهم أثناء تمركزهم في الأماكن المفتوحة أمام الجمهور. ونقلت "صاندي ميرور" عن مصدر رفيع المستوى لم تذكر اسمه، قوله إن معلومات استخباراتية أظهرت أن داعش يمكن أن تستهدف عناصر الحرس الملكي، لعلمها بصعوبة استهداف أفراد العائلة المالكة، وهو ما أدى إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية عناصر الحرس الملكي دون الاضطرار إلى إلغاء مناوباتهم بشكل كامل، أو ظهورهم كما لو كانوا يخافون من السياح. وأشار المصدر إلى أن الإجراءات الجديدة لن تشمل أفراد الحرس الملكي الذين يناوبون في قصر باكنجهام، المقر الرسمي للعائلة المالكة، الذين يناوبون بالفعل في منطقة مؤمنة خلف القضبان الحديدية للقصر. ولم تنشر الصحف البريطانية تصريحات حول الأمر من مسؤولين في الشرطة أو العائلة المالكة.

872

| 28 ديسمبر 2014

عربي ودولي alsharq
فضائح الفساد تلطخ سمعة العائلة الملكية الإسبانية

بين قصر ميرافنت الأنيق المطل على البحر المتوسط إلى المرسى السياحي، اعتادت بالما دي مايوركا على استقبال العائلة المالكة الإسبانية بسرور عندما تأتي لقضاء إجازاتها، حتى أثارت الفضائح الاستنكار في هذه المدينة الهادئة. وقالت طبيبة القدم ماريا دي يوتش (34 سنة) "إنها خيبة أمل كبيرة"، مشيرة إلى التحقيق القضائي الذي يستهدف صهر الملك خوان كارلوس وزوجته الانفانتي كريستينا التي ستمثل، غدا السبت، أمام القاضي للاشتباه في تورطها في عملية احتيال ضريبي. وأضافت المرأة التي تسكن مدينة ماناكور، وتقول إنها من "أنصار النظام الملكي"، أن "الناس يقدرون الملكية لكن مع كل ما جرى تبدو العائلة المالكة وكأنها سقطت في الحضيض". وقد تبدو جزر الباليار بشواطئها الخلابة وحفلاتها الصاخبة بعيدة كل البعد عن الأزمة العميقة التي تجتاح اسبانيا. وقالت آينا كالفو الرئيسة الاشتراكية السابقة لبلدية بالما "صحيح أن لدينا الكثير من الأثرياء هنا، لكن 18% من سكان الباليار فقراء". وأضافت "الناس يشعرون بالغضب"، حتى وإن لم تخرج تظاهرات احتجاج في الشوارع الصغيرة التي تحيط بالقصور القوطية الجميلة ذات الحجارة المذهبة. وأضافت آينا كالفو أن "الناس يتوقعون أن يتصرف من يتحملون مسؤولية عامة مثلنا، بصورة مثالية، وفجأة يكتشفون وجود اختلاس للمال العام، بما فيه مال الأكثر فقرا. يصعب استيعاب ذلك".

538

| 07 فبراير 2014