رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الرائد عضيبة: تواجد على مدار الساعة للدوريات لتنظيم وتسيير الحركة المرورية

أكد العمل على نشر التوعية خلال الصيف والأخطاء الشائعة .. ـ ترك الأبناء داخل السيارة في فترة الصيف لفترات يعرضهم لخطر الاختناق ــ استعدادات مكثفة من الإدارة لعودة الدوام بالوزارات والجهات الحكومية أكد الرائد جابر محمد عضيبة، مساعد مدير إدارة الإعلام والتوعية المرورية بالإدارة العامة للمرور، على التواجد الدائم والمستمر للأفراد والدوريات المرورية على مدار الساعة بمختلف الأماكن والمناطق بالدولة؛ من أجل تنظيم وتسهيل وتيسير الحركة المرورية، مشيرا إلى أنه خلال فترة الصيف تكون هناك تحديات أخرى بالنسبة للتوعية ومثلث الطريق الذي يتكون من السائق والمركبة والشارع، حيث تكون أغلب التحديدات بالنسبة للمركبة؛ نظرا لأنه يكون عليها عبء ثقيل خلال هذه الفترة ويكون هناك عدد من الأخطاء الشائعة بهذا الخصوص مثل الإطارات والصيانة الدورية للمركبات، مما يؤثر عليها خلال فترة الصيف. وأضاف خلال لقاء مع برنامج حياتنا على تلفزيون قطر، لهذا فإننا نعمل على نشر التوعية المختلفة عن المركبة خلال فترة الصيف مثال الإطارات، حيث تقوم بالتوعية بخصوصها وكيفية استخدامها بشكل سليم خلال هذه الفترة من العام، وكذلك توجيه النصائح للسائقين حول استخدام المركبة نفسها والابتعاد عن الشمس والانتباه إلى وجود الأطفال في المركبة خلال فترة الصيف، حيث إن بعض الآباء يتركون أبنائهم في السيارة خوفا عليهم وقد يمر فترة من الوقت قبل العودة إليهم والجو في مثل هذا الوقت يكون متعب ومؤلم وهناك حوادث وقعت بالنسبة للاختناقات التي حدثت في حالات مماثلة في مثل هذه الفترة من العام. ومن جانب آخر، استعدت الإدارة العامة للمرور بشكل مكثف لعودة المواطنين والمقيمين إلى الدوام الرسمي بالوزارات والأجهزة الحكومية عقب انتهاء أجارة العيد، وذلك من خلال انتشار الدوريات المرورية بالطرق والتقاطعات الرئيسية والهامة خلال فترة الذروة الصباحية، وذلك بهدف الحرص على سهولة ويسر الحركة المرورية وفك أي اختناقات أو ازدحامات خلال فترة الذروة الصباحية. وسيكون هناك تواجد للدوريات المرورية عند النقاط التي يوجد بها ازدحام أو عرقلة لسير السيارات، خاصة بالقرب من التقاطعات التي تم افتتاحها خلال الفترة الماضية، والتي قد يتفاجأ بها بعض قائدي السيارات، مع التركيزعلى متابعة مداخل ومخارج المناطق التي تتواجد جهات حكومية ومتابعة أي أمر طارئ عند وقوع أي حوادث أو أعطال والمساعدة، لأن حدوث مثل هذا الأمر في من جهات العمل سيكون هناك ازدحام يمتد لمسافات كبيرة.

1219

| 24 يونيو 2018

محليات alsharq
مواطنون: هدوء الصيف فرصة لإنجاز مشروعات الطرق والبنى التحتية

مع انسيابية الحركة وخلو شوارع الدوحة من الزحام المروري.. العبيدلي: يتعين على الشركات المنفذة للمشاريع زيادة الطاقة الإنتاجية الشمري: بالامكان الانتهاء من كافة المشاريع المتعطلة في فترة الصيف المحاسنة: عطلة الصيف كافية جدا للانتهاء من المشروعات القائمة حاكم: سكان الدوحة صاروا خبراء في الهروب من الزحام حمزة: انخفاض واضح في الحوادث المرورية بسبب انسيابية المرور تغير واضح وكبير يعم الدوحة بأسرها هذه الايام حيث باتت شوارعها خالية من المارة ولم يعد هناك مكانا للزحام المرورى الامر الذي افرح الكثيرين رغم انها حالة مؤقتة وستنقضي قريبا بعد عودة الطلاب للمدارس من جديد وانتظام العمل في كل الدوائر الحكومية والشركات الخاصة، حيث تعتبر فترة الصيف هي فترة الاجازة المتعارف عليها لدى شريحة كبيرة من المواطنين والمقيمين الذين يستغلونها في تنظيم الرحلات الأسرية وهو الأمر الذي تخطط له الاسرة قبل وقت مبكر للغاية، بينما يتجه غالبية المقيمين إلى بلدانهم لقضاء فترة الصيف. والذي يسير في شوارع الدوحة في وقت الذروة يرى بأم عينيه كيف أن الطرقات باتت خالية ولم يعد للزحام مكانا فيها رغم أن أغلب الصيحات فى الأيام العادية تأتي من ازدحام الشوارع في كل وسائل الاعلام التقليدية والحديثة والجميع يبحث عن حل لهذه المعضلة التي لن تحل إلا بعد الانتهاء من مشاريع الطرق والبنى التحتية التي تقوم بها الدولة وتنتظم معظم أرجاء البلاد. واقترح مواطنون أن تنتهز "اشغال" والشركات المتعاقدة معها فرصة قلة الزحام لتكثيف العمل فى مشروعات صيانة الشوارع والأرصفة وتركيب اللوحات الإرشادية، فضلًا عن تشجير الجزر فى الشوارع الجديدة لأن قلة الحركة المرورية يتيح زيادة عدد العمال والآليات فى الشوارع والمناطق. تحرك رغم درجات الحرارة بداية يرى محمد حاكم أن فترة الصيف ورغم ارتفاع درجات الحرارة إلا أن التحرك يكون دوما سهلا للغاية وهذا يرجع إلى سفر عدد كبير من المقيمين إلى بلادهم وكذلك المواطنون الذين يقومون باستغلال إجازة الصيف في زيارة الدول الأوروبية أو الآسيوية وهو ما يفسح المجال للراغبين في البقاء الفرصة للتحرك بكل أريحية في الشوارع دون النظر إلى الوقت مثل السابق، فهناك أوقات ذروة كان التحرك فيها يكون صعبا للغاية ولكن الآن كل الطرق مفتوحة صباحا ومساء وأصبح التحرك ميسرا للغاية وهناك العديد من الأشخاص الذين يستغلون هذه الفترة في الخروج بصحبة أسرهم والذهاب إلى الأماكن المغلقة مثل المولات. وواصل حاكم حديثه قائلا: فترة الصيف تمتد منذ نهاية العام الدراسي وحتى أوائل شهر سبتمبر حيث سيعود الزحام من جديد بعد عودة المقيمين والمواطنين استباقا لدخول أبنائهم في المدارس والآن صار الجميع معتادا على الزحام وأصبحوا خبراء في تحديد الوقت الذي يمكنهم من الوصول الى الأماكن التي يريدونها بكل دقة، ولكن بعد انتهاء العمل في مشاريع الطرق الكبرى التي تعم البلاد ستعود الأمور الى نصابها وتشهد الدوحة والمدن الكبرى انفراجا خاصة بعد فتح جسر مسيمير وكذلك الطريق الممتد من الدائري السادس الى مدينة بروة في الوكرة وهناك جسر الدحيل الذي تم افتتاحه وكل هذا يصب في راحة المواطن والمقيم فكل هذه الطرق ستكون معبرا للكثيرين ولتخفيف العبء عن بعض الطرق التي يرتادها الأغلبية الآن. قيادة بلا عصبية من جانبه أوضح حمزة طالب أن انسيابية المرور جعلت الحالة المزاجية لمعظم السائقين جيدة للغاية وهو ما أسهم في انخفاض الحوادث المرورية، وواصل قائلا: الزحام سبب رئيسي لعدد كبير من الحوادث خاصة حينما يكون الشخص يريد أن يصل إلى موعد معين فهذا يجعله يقود بسرعة ولكن في فترة الصيف الوضع مختلف، فالشوارع شبه خالية والقيادة تكون بلا توتر وهذا في رأيي أسهم في انخفاض الحوادث المرورية، وبالتأكيد الجميع يريد أن يقود في طرقات خالية مثل الذي يحدث الآن ولكن هذا الأمر صعب التحقق في القريب العاجل ولكنه سيحدث رويدا رويدا وستعود الأمور الى مكانها الصحيح قريبا، معربا عن اعتقاده بان فترة الصيف تكون مميزة للذين يقررون البقاء في الدوحة فهناك العديد من البرامج وان كان لحرارة الأجواء تأثير سلبي، ولكن هناك عددا من الأماكن المغلقة التي تقدم برامج جاذبة للجميع فهناك السينمات في المولات الكبرى التي تشهد اقبالا كبيرا من الجميع وهناك المطاعم الكبرى. استغلال العطلة ومن جانبه أكد أحمد العبيدلي على أهمية استغلال شهور الصيف، أفضل استغلال من قِبل الجهات القائمة على المشروعات المختلفة في جميع الطرق والشوارع على حد سواء، حيث أصبحت الشوارع، من شهر يونيو الماضي شبه خالية، حتى إن الشوارع التي تُصنف ضمن الشوارع الأكثر حيوية في البلاد، أصبحت السيارات تمر من خلالها بشكل يسير وسلسل، مستشهدًا بشارع الكورنيش، الذي لم يعد يشهد ازدحامًا حتى في أيام نهاية الأسبوع. وقال: يتعين على الشركات المنفذة للمشاريع، زيادة الطاقة الإنتاجية، للانتهاء من تنفيذ وانجاز هذه المشاريع، فالشوارع المغلقة يجب أن يتم الانتهاء من إمداد ما ينقصها من أساسيات البنية التحتية، وإعادةً افتتاحها وكذلك ينطبق الأمر على الشوارع المغلقة بشكل جزئي، وانتقد العبيدلي قيام العديد من الشركات البدء في العمل، مع بداية الموسم الدراسي وعودة الموظفين، الأمر الذي يفاقم من الازدحام في الشوارع، وتطرق العبيدلي إلى صيانة وتنظيف المدارس قبل بداية الموسم الدراسي، لافتًا إلى أن المدارس لا تبدأ بالتجهيز للموسم الدراسي إلا بعد بدايته، مطالبًا وزارة التعليم والتعليم العالى، إجبار المدارس على الاستعداد للموسم الدراسى الجديد قبل بدايته بشكل كافي. التخطيط والتنسيق من ناحيته رأى عبد الله الشمري أنه بالامكان الانتهاء من كافة المشاريع المتعطلة، في فترة الصيف، والتي تنخفض معدلات الاختناقات المرورية فيها، إلى أدنى مستوياتها، وهذا بالتخطيط والتنسيق بين جميع الجهات القائمة على المشاريع في مختلف الطرق والميادين، حيث يصعب التنسيق بعد دخول فصل الصيف، مشيرًا إلى انه يستلزم رصد جميع المشروعات القائمة على أرض الواقع، ووضع جدول زمني خلال فترة الصيف، للعمل والبدء في المشاريع التي أوشكت على الانتهاء، لتخفيف الضغط القائم على الطرق التي تقع عليها تلك المشروعات، وأكد الشمري على أهمية عمل البلديات في الصيف، من خلال العمل على صيانة الأرصفة المتهالكة، وتجديد وإضافة اللوحات الإرشادية، خاصةً أن الفرصة لا زالت قائمة، فهذه الأعمال لا تحتاج إلى وقت أو الجهد لانجازها، فضلًا عن إعادة صبغ المطبات والأرصفة، بالألوان الملائمة لها، لسهولة رؤيتها واكتشافها ليلًا. أربعة شهور من جهته شدد خليفة المحاسنة على أهمية متابعة المشروعات القائمة على الأرض، من قبل الجهات المعنية بها، وأكد المحاسنة أن أمر استغلال عطلة الصيف لا يقف على الجهات المسؤولة عن متابعة المشاريع الكبرى، بل ينطبق على جميع الوزارات والهيئات الحكومية، وهذا من خلال عمل دراسة شاملة ومتكاملة عن الموسم بالكامل، لوضع أيديهم على القصور الذي كان موجودا، والعمل على تفاديه في الموسم الجديد وعدم الوقوع في الأخطاء السابقة مرة أخرى، وأخذ العبر والمعاني منها، بغية تطوير العمل والارتقاء بأدائه، ورأى المحاسنة أن مدة عطلة الصيف والمقدرة بأربعة شهور، والتي تبدأ من شهر 6 وتنتهي في شهر 9، هي فترة كافية جدًا للانتهاء من عدد من المشروعات القائمة، وصيانة المشاريع التي تحتاج للصيانة، واقترح المحاسنة على الشركات العاملة في المشاريع الحالية، زيادة أعداد عمالها في هذه الفترة، لانجاز مراحل متقدمة من تلك المشاريع، إن لم يتم الانتهاء منها جميعها.

1009

| 22 يوليو 2016

محليات alsharq
تجمع مياه في شارع مسيمير بنعيجة

اشتكى عدد من سكان شارع مسيمير بمنطقة النعيجة من الانخفاض الواضح في الطريق، الذي يتسبب في تجمع كبير لمياه الأمطار، مما يعوق حركة السير بصورة واضحة وخاصة أن المنازل أعلى من الطريق، وهذا يحتاج أولا لعمل صيانة نسبة لوجود طبقة اسفلت خشنة عليه ومن ثم تعليته وعمل ميلان فيه بحيث لا تتجمع المياه في وسط الطريق مرة أخرى بصورة تؤثر على سير المركبات . وأكد أحد المواطنين أن ما يحدث في هذا الطريق أثناء هطول الأمطار أمر يجب أن يجد المتابعة والمراجعة، ففي الأمطار السابقة وحتى التي هطلت بالأمس تعرض عدد من السيارات للتوقف بسبب علو مستوى المياه في الطريق، وهو ما جعل المرور فيه للسيارات العالية فقط وهذا الطريق يحتاج للمراجعة الفورية. وتابع قائلا: طبقة الإسفلت الموجودة في هذا الطريق يجب أن تزال وان تكون هناك طبقة بديلة نسبة لخشونتها وهو ما تسبب في وجود تشققات في الطريق وبالتأكيد تساعد كثيرا في تجمع مياه الأمطار نسبة لانخفاض الطريق مقارنة بالمباني الموجودة قربه التي تسيل منها مياه الأمطار لتستقر على الطريق.

495

| 07 مارس 2016

محليات alsharq
الشاحنات والمقطورات.. قنابل موقوتة على الطرقات

حوادث مؤسفة نسمع عنها بين الفينة والأخرى؛ تخص سيارات النقل الكبيرة التي تحمل مختلف الأشياء ذات الأوزان الكبيرة، والتي يمكنها أن تصنع كوارث اذا لم يتم التأكد من اجراءات السلامة الخاصة بها، والتي تجعل هذه المقطورات تصل الى وجهتها بسلام وأمان. هذه المقطورات دوما ما تحمل حمولات ثقيلة الوزن مثل الطابوق أو المعدات والآليات التي يراد ترحيلها من مكان لآخر، وهو ما يجعل مرورها في الطريق العام أمراً صعباً للغاية، يجب أن يقابل بالكثير من إجراءات السلامة والأمان، من أجل سلامة وأمن الطرقات العامة.. فقبل فترة بسيطة رُوعت الدوحة بحادث انقلاب كونتينر على سيارة تحمل أسرة، وهذا الحادث أثار الكثير من اللغط والجدل وجعل الجميع يتحدث عن مدى أمان الشارع العام. العديد من الاسئلة أثارها مواطنون عن هذه الظاهرة، ولكنهم أجمعوا على ان مثل هذه الحوادث تكون ناتجة من عدم التزام قائدي هذه السيارات الثقيلة بإجراءات السلامة وتأمين الشحنة التي يحملونها، حفاظا على السيارات الاخرى؛ فهذه السيارات تكون معرضة للانقلاب عند المنحنيات او المنعطفات اذا كانت تسير بسرعة، وهي بالتالي تشكل خطراً كبيراً يمكن أن يوصل الى حد الموت. تعويق حركة السير وحينما تتعرض مثل هذه السيارات الثقيلة لأي حادث في الطريق العام يكون الضرر شاملا لكل السيارات التي تمر في ذلك الطريق في نفس الوقت؛ فالحركة تتوقف تماماً ولا يكون هناك اي مجال لإصلاحها في دقائق قليلة، بل يمكن ان يستمر هذا الزحام لساعات طويلة مما يدخل الجميع في أزمات التأخر عن مقاصدهم كالعمل والمستشفيات أو أي مشوار آخر.. وقال المواطن محمد العبيدلي: يجب أن يخصص وقتا معينا لمثل هذه السيارات الثقيلة، لاستغلال الطريق العام، معرباً عن اعتقاده بأن ساعات الصباح الاولى هي الأجدى، حيث تكون الحركة في الشوارع خفيفة، وبهذا نمنع حدوث الاختناقات المرورية، وكذلك في حال ـ لا قدر الله تعرضت السيارة لحادث ـ فإن الخسائر لا تكون كبيرة، وهذا الحل يجب ان يطبق بشدة، فمثل هذه المقطورات يمكنها أن تصنع العديد من المشاكل المرورية في حال استغلالها للطريق العام في ساعات الذروة، فهي تحمل حمولات ثقيلة، ويكون طول السيارة غير مناسب، مما يجعل السيارات تعاني من المرور بجانبها، أو الاستمرار في السير خلفها. عقوبات مشددة وواصل العبيدلي حديثه قائلاً: يجب ان تكون هناك عقوبات مشددة للغاية، على كل من يقود مثل هذه السيارات، ويهمل في إجراءات السلامة، ويجب عدم التساهل أبدا في العقوبة، لنحد كثيرا من الحوادث المميتة، التي يمكن ان تحدث، كما يجب التأكد من حمولة العربة، فهناك العديد من السائقين لا يلتزمون بالحمولة المسموح بها بل يتعدونها كثيراً، من أجل عدم القيام بأكثر من رحلة في اليوم، وطالب أيضا بوجود سيارات دورية في مداخل المنطقة الصناعية، تقوم بالتأكد من إجراءات السلامة ووزن الحمولة، ويقرر بعدها السماح لها بالوصول الى الطريق العام، أو منعها من ذلك، وأيضا يجب التعميم على كل المصانع والشركات بضرورة التأكد من إجراءات السلامة قبل مغادرة السيارة، وفرض غرامة على كل من لا يلتزم بهذه القرارات.

431

| 23 أكتوبر 2015