أكد سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة أن الحكومة القطرية تسخر كل الإمكانيات الممكنة لتشجيع الصناعيين القطريين ودعم المنتج القطري خاصة هذه الأيام وأنها تسعى، بمتابعة حثيثة من معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، إلى حل جميع الصعوبات وتذليل العقبات التي قد تعترض الصناعة والاستثمار في دولة قطر. وأضاف سعادته، في تصريح صحفي على هامش افتتاح معرض ومؤتمر قطر لريادة الأعمال 2017، الذي بدأ أعماله اليوم بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات ويستمر ثلاثة أيام، أن الحكومة اتخذت عدة خطوات في سبيل تحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات الحيوية، مشيرا إلى أن الاستثمارات والمصانع والإنتاج زادت بصورة ملحوظة في الفترة الأخيرة. وأشاد الدكتور السادة بالدور الكبير الذي يلعبه الصناعيون القطريون الذين أبدوا مسؤولية كبيرة ودورا حيويا في دعم اقتصاد بلادهم من خلال زيادة عدد المصانع الصغيرة والمتوسطة وتضاعف كمية الإنتاج لعدة مرات في بعض المصانع. وأوضح أن مؤتمر ومعرض قطر لريادة الأعمال في نسخته الثالثة تطور بشكل كبير عن الأعوام السابقة حيث يشهد هذا العام تنظيم مسابقة تضم ما يقارب 300 شخص يشاركون في هذه الجائزة المعنية بريادة الأعمال من مختلف القطاعات وأعرب وزير الطاقة والصناعة عن سعادته بالمشاركين في هذا الحدث السنوي، الذي يقام بشكل سنوي تزامنا مع الأسبوع العالمي لريادة الأعمال، والأفكار المعروضة في مراحلها المختلفة من التطبيق والتي تعكس التجديد والتنوع والتطور الذي يتمتع به الشباب والشابات القطريين كما تعكس سباقهم مع الزمن بالأفكار الحديثة والتعاون البناء مع جهات الدولة المختلفة، مشيرا إلى أن رؤية قطر الوطنية 2030 تدعم هذا التوجه من التطوير واستخدام التكنولوجيا وبناء الشراكات والتنمية الشاملة.

تنظم وزارة الطاقة والصناعة بعد غد الأربعاء منتدى دعم المنتج المحلي وذلك بالتعاون مع وزارة المالية. وفي هذا الإطار، قال المهندس يوسف العمادي مدير إدارة المناطق الصناعية بوزارة الطاقة والصناعة ،في مؤتمر صحفي عقده اليوم للكشف عن تفاصيل المنتدى، أن الوزارة خططت لعقد هذا المنتدى في إطار سياسة الدولة باستخدام وشراء المنتجات المحلية إذا كانت مطابقة للمواصفات المعتمدة وإعطائها الأولوية. وأضاف أن هذه الخطوة توفر على المصانع وتعطي دعما للمنتجات المحلية للمنافسة، مطالبا الجهات المحلية بالسعي نحو تحسين جودة منتجاتهم للتماشي مع المواصفات والمقاييس المعتمدة.. معتبرا أن هذا الأمر سيسهم في تلبية احتياجات السوق المحلية وأيضا التوجه نحو التصدير خارج الدولة. ومن جهته، قال السيد عبدالعزيز زيد آل طالب مدير إدارة تنظيم المشتريات الحكومية بوزارة المالية إن دعم الدولة المستمر للمنتجات المحلية لم يكن وليد اللحظة وإنما سعت الدولة من خلال تشريعاتها المختلفة لتقديم الوسائل الداعمة للصناعات الوطنية والمنتجات المحلية ومن بينها قانون تنظيم المناقصات والمزايدات الذي أجاز إعفاء الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة من تقديم التأمين المؤقت والنهائي، وضمان الدفعة المقدمة وفق ضوابط محددة وبالتنسيق مع بنك قطر للتنمية. وأضاف أن القانون ألزم الشركات غير القطرية التي تتعاقد معها الدولة بالاعتماد على السوق المحلية بنسبة لا تقل عن 30 بالمئة من القيمة الإجمالية للعقد، حيث وضع قانون تنظيم المناقصات والمزايدات أحكاما توجب تصنيف كافة الشركات الراغبة في التعامل مع الجهات الحكومية والبالغ عددها 57 جهة، وتحديد مقدرة تلك الشركات المالية والفنية والإدارية، ووضعها في فئات مختلفة حسب مقدرة كل منها. وأوضح أن أهمية تنظيم منتدى دعم المنتج المحلي تأتي كفرصة للتعرف على المنتجات التي تقدمها المصانع المحلية والموردين المتعاملين معها، وكذلك للخروج بمقترحات تضمن تشجيع كل من القطاعين الحكومي والخاص، وكذلك التجار والموردين على استخدام وشراء المنتجات المحلية بما يسهم في تطوير تلك المنتجات وتعزيز تنافسيتها والإسهام بشكل فاعل في زيادة مساهمتها في المناقصات الحكومية بالدولة. كما دعا جميع مكونات السوق الوطنية لدعم الصناعة القطرية الوطنية والمنتج المحلي وضمان استمراره وتطويره وتحديثه ونقل التكنولوجيا ما أمكن، حتى تتمكن الصناعة الوطنية المنافسة محليا وإقليميا ودوليا. أما خليفة محمد البوعينين مدير إدارة الخدمات المشتركة في وزارة الطاقة والصناعة فأوضح أن الوزارة أرسلت دعوات للمشاركة لنحو 735 مصنعا تعمل في دولة قطر إلى جانب 57 جهة حكومية في هذا المنتدى الذي يقام بعد غد الأربعاء، حيث يستهدف المنتدى اجتذاب نحو ألف من الحضور من بين المصنعين والموردين والجهات الحكومية والمناقصات والمشتريات. وأشار إلى أن وزارة الطاقة والصناعة دشنت مؤخرا موقعها الجديد الذي يتواجد فيه جميع المصانع الموجودة في قطر بكافة قطاعاتها، حيث يتواجد معلومات عن كل مصنع ورأس ماله ومنتجاته وطاقته الانتاجية وموقعه في قطر، كما تتوافر جميع المعلومات عن أي قطاع صناعي، حيث يمكن للراغب في الحصول على تلك المعلومات الوصول إليها بسهولة من خلال الموقع.

نشرت وزارة الطاقة والصناعة، اليوم الإثنين، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بياناً بأسعار الوقود في قطر لشهر يونيو 2017، موضحة أن سعر لتر الديزل انخفض من 1.60 إلى 1.55 ريال، كما انخفض سعر الجازولين سوبر (95) من 1.70 إلى 1.65 ريال للتر، بينما حافظ سعر الجازولين ممتار (91) على سعر شهر مايو وهو 1.60 ريال للتر.

نشرت وزارة الطاقة والصناعة، اليوم الخميس، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بياناً بأسعار الوقود في قطر لشهر مايو 2017، موضحة أن سعر لتر الديزل هو 1.60 ريال، وسعر الجازولين سوبر (95) هو 1.70 ريال، أما سعر الجازولين ممتار (91) هو 1.60 ريال.

يفتتح سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة القطري، دورة هذا العام من المنتدى السنوي للإتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات "جيبكا" الذي يقام في شهر نوفمبر المقبل في دبي.وقال الدكتور عبد الوهاب السعدون، الأمين العام للاتحاد: "بعد الإعلان عن إطلاق مجموعة من المشاريع بمليارات الدولارات، رسّخ قطاع الصناعات التحويلية في قطر مكانته وأداءه الديناميكي. ولا شك أن مشاركة سعادة الدكتور السادة ستمدّنا برؤى فريدة وثاقبة حول وضع الأسس الراسخة لبيئة اقتصادية تحفّز على نمو قطاع البتروكيماويات". قطر تنتج 19 مليون طن سنوياً من المنتجات البتروكيماوية المتنوعة بعوائد 11.5 مليار دولاروتشغّل قطر في الوقت الحاضر محفظة بسعة 19 مليون طن من البتروكيماويات، تحقق عوائد تصل قيمتها إلى 11.5 مليار دولار، وتنتج طيفاً متنوعاً من المنتجات التي تتضمن الأسمدة والمواد البلاستيكية والكيماويات المتخصصة.ومن المخطط كذلك أن يلقي المهندس خالد الفالح، الرئيس التنفيذي لشركة "أرامكو السعودية"، الكلمة الافتتاحية، ليعود مرة أخرى للمشاركة في منتدى "جيبكا" السنوي. وتضم قائمة المتحدثين الرئيسيين في المنتدى السنوي للعام 2014، الذي وصل إلى دورته التاسعة، كلاً من: باتريك بويانيه، رئيس التكرير والمواد الكيماوية في "توتال"؛ د. جان لو شاموه، رئيس جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في المملكة العربية السعودية، وباتريك توماس، الرئيس التنفيذي لشركة باير لعلوم المواد إيه جي؛ نكيل ميسواني، المدير التنفيذي في مجلس إدارة "ريلاينس للصناعات المحدودة".وأشار الدكتور السعدون بقوله: "تعتبر مشاركة قادة قطاع الكيماويات من مختلف الوجهات والمجالات شهادة حية على الأهمية المتنامية التي يحظى بها منتدى جيبكا السنوي الذي أضحى الملتقى المثالي الذي نستعرض من خلاله الرؤى والأفكار حول المكانة التي يحتلها القطاع في يومنا هذا، وما يحمله المستقبل لقطاع الصناعات التحويلية في منطقة الخليج".وفي منطقة الخليج بالمجمل، نما قطاع البتروكيماويات بنسبة 2% في العام 2013 مقارنة بالعام الذي سبقه، وحققت المبيعات فيه عوائد بلغت نحو 82 مليار دولار. وقد توقّع المحللون أن إنتاج الهيدروكربونات منخفضة التكلفة في الولايات المتّحدة سيعزز من المنافسة بين الشركات المنتجة للكيماويات في أمريكا الشمالية ومنطقة الخليج، في أسواق أوروبا وآسيا.واختتم الدكتور السعدون حديثه بالقول: "يتوجب علينا في القطاع أن نستجيب بشكل سريع للمتغيرات في الأسواق العالمية التي تتسم بالديناميكية، وضمن هذا التوجّه ستلعب سياسة تطوير المنتجات والعمليات لتصبح أكثر مرونة وأسرع استجابة لظروف السوق العالمية دوراً بالغ الأهمية في تحقيق التنمية المستدامة". نمو قطاع البتروكيماويات في منطقة الخليج بنسبة 2% في 2013 مقارنة بـ 2012 وحققت المبيعات عوائد بلغت نحو 82 مليار دولاروضمت قائمة المتحدثين الرئيسيين في الدورات السابقة من منتدى "جيبكا" السنوي كلاً من: صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، مساعد وزير البترول والثروة المعدنية لشؤون البترول؛ ومعالي الدكتور راشد أحمد بن فهد، وزير البيئة والمياه الإماراتي؛ ومعالي المهندس علي النعيمي، وزير البترول والثروة المعدنية السعودي.تمّ إطلاق المنتدى السنوي في العام 2006، وهو الحدث الأبرز في قائمة فعاليات ومنتديات "جيبكا"، وكان قد استضاف المنتدى في دورته للعام الماضي 1900 مسؤول تنفيذي وخبير دولي من 40 دولة.يُقام منتدى "جيبكا" السنوي التاسع تحت شعار "الابتكار: التوجه الإستراتيجي لقطاع الكيماويات – ماذا بعد؟"، وذلك خلال الفترة بين 23 و25 نوفمبر في دبي.

قال سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة أن اهتمام قطاع الطاقة والصناعة يجب أن يتركز حول تنسيق إستراتيجية للتنمية البشرية بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل لتحقيق التوازن المطلوب الذي تفرضه مرتكزات رؤية قطر الوطنية وإستراتيجية التنمية الوطنية للدولة لافتا الى أهمية استقطاب وتدريب وتأهيل الكوادر القطرية لمواكبة التحديات التي يشهدها سوق العمل العالمي.وأكد خلال افتتاح مؤتمر قطر للبترول الأول للموارد البشرية 2014 أن المؤتمر يأتي متناسقا مع إستراتيجية التنمية الوطنية وضمن أهداف رؤية قطر 2030 التي أطلقها ويرعاها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. د. السادة: المؤتمر فرصة هامة لمناقشة التحديات التي تواجه قطاع الطاقة والصناعة ولفت سعادته أن المؤتمر يمثل فرصة هامة للتعامل مع بعض التحديات التي تواجه قطاع الطاقة والصناعة والتي تتضمن استقطاب الكفاءات الفنية والتشغيلية المتخصصة والمحافظة عليها معتبرا أن ذلك يمثل قضية هامة تبرز للسطح بسبب ندرة بعض التخصصات وحجم التنافس عليها من جانب الشركات العاملة في قطاع النفط والغاز. السادة يلقي كلمته في المؤتمر تطوير الأنظمة وأكد سعادته على أهمية تطوير أنظمة وسياسات إدارات الموارد البشرية بمعايير ومقاييس محددة تعمل على تحفيز بيئة العمل في القطاع من خلال استقطاب العمالة المؤهلة ورعاية حقوقها وتأمين سلامتها والحفاظ على أصحاب المهارات المتميزة منها. وأضاف سعادته في تصريحات صحفية أن المؤتمر يأتي متماشيا مع رؤية قطر الوطنية التي أرسى دعائمها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى ، لافتا أن قطر للبترول تعمل على مواجهة التحديات المستقبلية في مجال الموارد البشرية في ظل التوسع الكبير الذي يشهده الاقتصاد القطري ملمحا أن ذلك يضع مسؤوليات جسيمة على الموارد البشرية في قطاع الطاقة. وأكد وزير الطاقة والصناعة على أهمية الاهتمام بالكوادر وخاصة الكوادر القطرية لافتا إلى أهمية استقطاب وتدريب وتأهيل الكوادر لمواكبة التحديات التي يشهدها سوق العمل العالمي. ولفت أن المؤتمر يجمع 200 خبيرا من الموارد البشرية الذي يمثلون قطاع الطاقة والشركاء الاستراتيجيين حيث سيناقشون ضمن المجموعات المختلفة كل ما يتعلق بقطاع الموارد البشرية مشيرا في الوقت نفسه إلى أن المؤتمر يعمل على الخروج بتوصيات تخدم القطاع وتضع الأسس لمواجهة التحديات المستقبلية في مجال الموارد البشرية. المؤتمر يعمل على رفع كفاءة العاملين وتوفير عوامل التشجيع اللازمة وتطوير العناصر القيادية 6 جلسات من جانبه أكد عبدالله عمر الدفع مدير الموارد البشرية في قطر للبترول أن المؤتمر سيعقد 6 جلسات للحوار لافتا أن الجلسات ستناقش السبل الكفيلة بتطوير عمل إدارة الموارد البشرية والتغلب على العقبات التي تعترض العمل منوها في الوقت نفسه إلى أن الجلسات ستشهد نقاشات ثرية لفرق العمل للتوصل لأنجع السبل في ما يتعلق بعمل الموارد البشرية.وحيا الدفع سعادة السيد محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة وسعادة الدكتور عيسى بن سعد النعيمي وزير التنمية الإدارية على المشاركة في المؤتمر . محمد بن صالح السادة و عيسى بن سعد النعيمي وسيناقش المؤتمر في يومه الأول موضوع "إدارة المواهب والكفاءات" حيث سيتحدث حول الموضوع خلال جلسات اليوم الدكتور ريتشارد ليت والسيدة بدرية الحرمي من إدارة التنمية الاجتماعية في وزارة التخطيط التنموي والإحصاء. كما ستستضيف جلسات اليوم السيد شبير حسين مدير إدارة المواهب وتوطين الوظائف والتوظيف في شركة تطوير نفط عمان ويستضيف المؤتمر أيضا السيد غراهام سباركس نائب الرئيس لشؤون التنوع والاندماج والمواهب في شركة "شل". على صعيد متصل سيتطرق المؤتمر في يومه الثاني والأخير غدا الأربعاء إلى "إدارة رأس المال البشري". المشاركون في المؤتمر يقترحون الحلول الممكنة للمشاكل والتحديات التي تواجه الموارد البشرية بقطر للبترول حفل الافتتاح وافتتح سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة، رئيس مجلس إدارة قطر للبترول، صباح اليوم الثلاثاء، بفندق "الفورسيزون" الدوحة مؤتمر قطر للبترول الاول للموارد البشرية 2014 تحت شعار "بناء وتطوير القدرات البشرية" حيث حضر حفل الافتتاح سعادة الدكتور عيسى بن سعد النعيمي وزير التنمية الادارية وعدد من كبار المسؤولين في قطر للبترول وشركاتها التابعة والمشتركة. حضور كثيف شهده المؤتمر ويتناول المؤتمر عدداً من المواضيع الهامة في مجال الموارد البشرية والتحديات التي تواجهها، ومن بينها رفع كفاءة العاملين وتوفير عوامل التشجيع اللازمة، وتحديد وتطوير العناصر القيادية، واستقطاب الكوادر البشرية والمحافظة عليها، وإدارة توقعات المواهب والكفاءات، والعمل على تنميتها. يستمر المؤتمر الذي تنظمه ادارة الموارد البشرية في قطر للبترول لمدة يومين يناقش خلالها القضايا الرئيسية التي تتعلق بالموارد البشرية في قطاع الطاقة والصناعة والتحديات التي تواجهها والسبل الكفيلة للتغلب عليها بجانب تطوير آليات مناسبة لادارة رأس المال البشري في القطاع. وتهدف قطر للبترول من خلال تنظيم المؤتمر الى ايجاد الحلول العملية لقضايا الموارد البشرية الملحة من خلال اوراق العمل التي سيتم استعراضها خلال المؤتمر في ورش العمل الصباحية والمسائية حيث يتبارى المشاركون في اقتراح الحلول الممكنة للمشاكل والتحديات التي تواجه الموارد البشرية و التي سيتم تحديدها خلال الجلسات الصباحية وتناقشها فرق العمل الخاصة في الجلسات المسائية.