رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
إسرائيل تكشف عن "منظومة صاروخية" ضد أهداف "حزب الله"

كشفت مصادر إعلامية عبرية النقاب عن أن الصناعات العسكرية الإسرائيلية (شركة حكومية)، تمكّنت من صنع منظومة صاروخية "قادرة على ضرب أي هدف في أي مكان داخل الأراضي اللبنانية"، وفق قولها. وقال موقع "واللا" الإخباري العبري، اليوم السبت، إن المنظومة التي أطلق عليها "الصقور الجارحة"، وتتضمّن مجموعة صواريخ قادرة على ضرب أي هدف داخل لبنان على بعد 300 ميل عن الدولة العبرية. وأوضح أن الحديث يدور حول صواريخ يبلغ قطر الواحد منها 370 مليمترا، وطولها خمسة أمتار، وتحتوي على رؤوس حربية قادرة على حمل 200 كيلوجراما من المتفجرات. وأضاف الموقع "يمكن نصب قاذفات هذه الصواريخ على متن شاحنات لضرب أهداف وتدميرها، ويمكن إطلاقها من الأرض باتجاه السفن"، مشيرا إلى أنه من المقرّر نصب الصواريخ على متن السفن بهدف تكثيف إطلاق النار، وإطلاقها باتجاه أهداف على الأرض. ويدّعي أن الهدف من صنع هذه المنظومة هو "شلّ القدر الصاروخية لحزب الله في أي حرب مستقبلية"، مشيرا إلى أن حزب الله أطلق في الحرب الأخيرة عددا كبيرا من الصواريخ والقذائف. وذكر أن "الصناعات العسكرية" صنّعت في الآونة الأخيرة مجموعة من الصواريخ متعددة الأغراض ورخيصة وتعمل في مختلف الظروف الجوية، ولديها قدرة على التدمير بشكل كبير وسهلة التشغيل، وتتضمّن صاروخا يبلغ مداه 150 كيلومترا وقادر على حمل رأس حربي وزنه 120 كيلوجراما، وصاروخا آخر يبلغ مداه 40 كيلومترا ويحمل رأسا حربيا يبلغ وزنه 35 كيلوجراما.

229

| 11 يونيو 2016

صحافة عالمية alsharq
حرب غزة تنعش مبيعات الأسلحة الإسرائيلية

قال مسؤولون في الصناعات العسكرية الإسرائيلية الحكومية والخاصة، إن الحرب على غزة "تنعش مبيعات الأسلحة الإسرائيلية في العالم"، بحسب ما نشرت صحيفة "هآرتس" في تقرير اليوم الاثنين. ونقلت عن إيلي جولد، رئيس مجلس إدارة شركة Meprolight الخاصة التي تصنع مناظير لبنادق القنص ومعدات الرؤية الليلية، قوله إن "بعد كل حملة (حرب) من التي تجري الآن في غزة، فإننا نرى زيادة في عدد العملاء من الخارج". وبحسب الصحيفة نفسها، فإن الجيش الإسرائيلي يعتبر "أحد أهم زبائن هذه الشركة (Meprolight )على الرغم من أن 90% من مبيعات الشركة تذهب إلى دول أجنبية". وبحسب "هآرتس" فإن "نحو 300 عامل في شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية في الناصرة (شمالي إسرائيل) لم يغادروا خطوط التجميع لدقيقة واحدة في الأسابيع الأربعة الماضية (خلال فترة الحرب)".

528

| 11 أغسطس 2014