نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تحت عنوان الصحافة الورقية.. رؤية استشرافية، نظمت إدارة الاتصال والعلاقات الخارجية في معهد الدوحة للدراسات العليا، الثلاثاء 26 يناير 2021، محاضرة عبر تقنية الاتصال المرئي، قدّمها الأستاذ خالد القضاة، مدير مركز الرأي للتدريب الإعلامي، وعضو مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين. وناقشت المحاضرة الأزمات العميقة والتحديات التي تتعرض لها الصحافة الورقية في الوقت الحالي، وتأثيرات الشبكة العنكبوتية عليها، علاوة على تزايد تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، وآليات تجاوز الصحف لهذه الأزمات الهيكلية. في بداية المحاضرة، أكّد الأستاذ خالد القضاة، أن الصحافة وجدت لتستمر، لأنها قوة حقيقية وفاعلة في المجتمع، وتعمل على بناء الرأي العام، وأن متطلبات استمرارها تتمثل في التنوع، ومراعاة احتياجات الجمهور، ومواكبة التقنيات الحديثة والثورة الرقمية، والتدريب والتأهيل المستمر للعاملين في المجال الصحفي بمختلف مستوياتهم، إضافة إلى تحصين المهنة والمحافظة على مكتسبات العاملين فيها، وتوفير بيئة تشريعية صديقة للحريات، مشددًا على أهمية الثقة بوعي الصحفيين والمؤسسات الإعلامية، والتدفق الحر للمعلومات، وإنشاء صندوق وطني لدعم الإعلام. وأوضح القضاة، أن الخلط بين حرية التعبير وحرية الصحافة، ومقاومة الثورة الرقمية، وتعدد منصات تدفق المعلومات، والانحياز لوسيلة إعلامية معينة، والتدخل في سوق الإعلان، تعد من أبرز معيقات الصحافة الورقية، مشيرًا في هذا السياق إلى آليات نهوض الصحافة، وكيفية إدارة الأزمات إعلاميًا، والأخطاء التي تقع فيها المؤسسات الإعلامية. كما تطرق خبير المطبوعات والنشر، إلى الأخطاء التي يقع فيها بعض الصحفيين، والتي من بينها إهمال التحديث المستمر لمهاراتهم، وعدم تثقيف أنفسهم، إضافة إلى مهاجمة مؤسساتهم الإعلامية في حال حدوث خلاف مهني، وتعمد خلق الأعداء والتوجه نحو الاستعراض وغيرها من الأخطاء، لافتًا إلى ضرورة تحول الصحف الورقية إلى مؤسسات إعلامية شاملة، والتباين والتنوع في إنتاج المحتوى الوطني بلغات مختلفة، وكذلك إنشاء مراكز للتدريب، ودور نشر رقمية، ووكالات إعلان خاصة. وشهدت المحاضرة، التي أدارها السيّد علي الكعبي، مدير إدارة الاتصال والعلاقات الخارجية بالمعهد، مداخلات مهمّة حول التحولات الرقمية، وتغير عادات القراءة لدى الأجيال الجديدة، وإمكانية انقراض الصحف الورقية مع التطورات المتسارعة في عالم اليوم.
1759
| 27 يناير 2021
وظائف للصحفيين في فيسبوك.. تعرف على دورهم وهل ستتأثر تحديثات المستخدمين؟ تتواصل مفاجأت موقع فيسبوك الذي استحوذ على اهتمامات وسائل الإعلام مؤخراً بقرارات تتعلق بسياسة الخصوصية، إلا أن الخطوة الجديدة تتعلق بتوفير وظائف للصحفيينن فما دورهم وما تأثير ذلك على خاصية مشاركة المستخدمين للمنشورات الإخبارية أو غيرها؟ وسيكون قسم الأخبار أول خدمة إخبارية للموقع تستخدم مشرفين بشر بعد إغلاق قسم الموضوعات الشائعة في العام الماضي بعد فضيحة سببتها معلومات أفادت أن موظفي القسم حجبوا قصصاً متعلقة بقضايا لا تثير الاهتمام. وستظل المقالات التي لا تعتبر من أهم الأخبار موجودة باستخدام خوارزميات تستند إلى تاريخ المستخدمين، مثل الصفحات التي يتبعونها والنشرات التي اشتركوا فيها والأخبار التي تفاعلوا معها بالفعل. وقالت وكالة الأنباء الفرنسية، اليوم الخميس، إن فيسبوك يعتزم توظيف صحفيين مهنيين عوضاً عن الاعتماد على خوارزميات لنقل الأخبار وهي خطوة إيجابية لكنّها لن تؤدي إلى تغيير أوضاع صناعة الإعلام التي تمر بأوقات صعبة، حسب ما قال محللون. وأعلن فيسبوك، الثلاثاء، أنه سيشكّل فريقاً صغيراً من الصحفيين لاختيار أبرز الأخبار الوطنية لضمان أننا نبرز الحوادث الصحيحة. وستظهر القصص في قسم شريط الأخبار (نيوز تاب) الذي سيكون منفصلاً عن القسم التقليدي الذي تظهر فيه تحديثات المستخدمين الآخرين من أصدقاء وأقارب. وسيقوم صحفيو فيسبوك باختيار قصص من المواقع الإخبارية ولن يقوموا بإدخال تعديلات تحريرية على العناوين أو يعيدوا كتابة المحتوى. وأكدت الشركة التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً لها مراراً إنها لا تريد أن يتم اعتبارها مؤسسة إعلامية تقوم بقرارات تحريرية، والإعلان الأخير لا يغير من هذا التوجه، بحسب خبراء. وقالت أستاذة الاتصالات في جامعة ديلاوير دانا يونغ لوكالة فرانس برس: نظرياً أرى ذلك تطوراً إيجابياً حقاً. إنه شيء واعد جداً. وأضافت: هذا ليس تحولاً لأنه لن يغير بالضرورة سلوك الأفراد الذين يشيرون إلى القصص على صفحاتهم، مضيفة هذا هو مصدر القوة. الأفراد الذين تعرفهم وتثق بهم يضعون ختم الموافقة الضمني على القصص من خلال مشاركتها على فيسبوك. ويأتي تخطيط فيسبوك للاستعانة بصحفيين، في وقت يمر قطاع الإعلام الأمريكي بأزمات فقدان وظائف وإغلاق صحف ومحاولة المؤسسات الإعلامية إيجاد وسائل لتحقيق أرباح في عصر الأخبار المجانية. وقال رئيس الشراكات الجديدة في فيسبوك كامبل براون لوكالة فرانس برس في سان فرانسيسكو الثلاثاء هدفنا من وضع علامة الأخبار هو توفير تجربة شخصية وثيقة للناس. ويأتي إطلاق قسم الأخبار المتخصص فيما يقوم فيسبوك بسلسلة مبادرات لتعزيز الصحافة، إذ تتهمه المؤسسات الإعلامية التقليدية بالاستفادة مالياً من عملها الشاق. وتهيمن منصات التواصل الاجتماعي على مساحات الإعلان على الإنترنت، ما يجعل من الصعب على المؤسسات الإخبارية نقل الإعلانات المطبوعة التي كانت مربحة للغاية لصفحاتها على الإنترنت. وفي يناير الماضي، أعلن فيسبوك أنه سيستثمر 300 مليون دولار على مدى 3 سنوات لدعم الصحافة وخاصة المؤسسات الإخبارية المحلية. وأفادت التقارير أن فيسبوك سيدفع أموالاً لبعض الناشرين لقاء نشر المحتوى الإخباري لهم في قسم الأخبار. لكن ماثيو إنغرام الذي يكتب عن الإعلام الرقميّ لمجلة كولومبيا جورناليزم ريفيو قال إنه لا يتوقع أن توظف هذه الأموال لمؤسسات بحاجة ملحة إلى دعم مادي. تأثير مدمر تشهد الصحافة المطبوعة في الولايات المتحدة تراجعاً كبيراً أخيراً إذ تفوقت وسائل التواصل الاجتماعي على الصحف كمصدر رئيسي للأخبار للأمريكيين. وأغلقت قرابة 2000 صحيفة أمريكية خلال السنوات الـ15 الماضية، وفقاً لجامعة نورث كارولينا، تاركة ملايين السكان من دون مراسلين يتابعون ما تقوم به سلطاتهم المحلية، كما أن القطاع الرقميّ يمر أيضاً بورطة، وعلى سبيل المثال ألغى موقع بازفيد الأمريكي 200 وظيفة في يناير الماضي. وقالت يونغ إن موت الأخبار المحلية له آثار مدمرة للديموقراطية. إنها قضية معقدة لا يمكن لفيسبوك حلها بمفرده. وانخفض عدد الصحفيين العاملين في الصحف الأمريكية بنسبة 47% من العام 2008 إلى العام 2018، وفقاً لاستطلاع أجراه مركز بيو للأبحاث العام الماضي. ووجدت المجموعة أن إجمالي عدد الصحفيين في غرف الأخبار انخفض بنسبة 25%، فيما قالت شركة الاستشارات تشالنجر غراي آند كريسماس إن العام الجاري سيكون الأسوأ في تسريح الموظفين منذ 2009.
1115
| 22 أغسطس 2019
الاعتماد على أخبار مواقع التواصل الاجتماعي يضرب المصداقية في مقتل زمن انتظار الصحف لمعرفة الأخبار انتهى والصحافة الإلكترونية جذبت الشباب المهتمون بالصحافة الإلكترونية يمتلكون القدرة على رسم رؤية مستقبلية لصحافتهم يجب أن تحتل الصحف الإلكترونية مساحة أكبر لمواكبة تكنولوجيا العصر بعض الصحف الورقية دعمت وجودها بمواقع إلكترونية للاحتفاظ بالقراء أدار الندوة صالح غريب أكد الإعلامي صالح الكواري، أن الصحافة الإلكترونية أصبحت "غول" يهدد عرش بقاء الصحافة المقروءة كما كانت في السابق، مشيراً إلى أن الصحف الإلكترونية تملك السرعة في الوصول بمختلف أشكال الصحافة إلى القراء حول العالم في ثانية واحدة، موضحاً أن المهتمين بالصحافة الإلكترونية هم من بيدهم رسم رؤية مستقبلية لصحافتهم، تأخذ بها نحو تعزيز مكانتها وسط الأشكال الأخرى من الصحافة، سواء كانت مرئية أو مسموعة أو مقروءة، متمنياً أن تحتل الصحف الإلكترونية مساحة أكبر لمواكبة تكنولوجيا العصر، حيث اعتماد الشباب على قراءة الأخبار من خلال الصحف الالكترونية أو المواقع الإخبارية، في ظل انتشار الأدوات اللازمة من هواتف وأجهزة وحواسيب وغيرها. وأشار الكواري خلال ندوة عقدتها "الشرق" تحت عنوان "مستقبل وتحديات الصحافة الإلكترونية" إلى أن الصحافة الالكترونية سحبت البساط من أسفل أقدام الصحافة المقروءة، كما أن بعض الصحف المطبوعة_العالمية والعربية_ تحولت إلى صحف إلكترونية فقط، وذلك في إطار رغبتها في الاحتفاظ بقرائها وخاصة من الشباب، موضحاً أن زمن انتظار الصحف المطبوعة في الصباح لمعرفة الأخبار انتهى، وذلك في ظل تفوق الإلكترونية وسرعتها في نشر الأخبار والوصول إلى مختلف قرائها حول العالم. مواقع التواصل وحذر الكواري من اعتماد بعض المواقع الإخبارية أو الصحف_ ورقية وإلكترونية_ على معلومات يكون مصدرها الرئيسي لديهم هو مواقع التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أن تويتر وفيس بوك وسناب شات وإنستجرام وواتس وفايبر وغيرها من صفحات ومواقع التواصل، أصبحت تمثل لشريحة ليست بقليلة من الأفراد، مصدر أخبار على مدار الساعة، مطالباً بتحري الدقة في نقل وتداول مثل هذه الأخبار، والتأكد من تلك المعلومات والأخبار قبل إعادة نشرها بصورة قد تضر أكثر مما تنفع، وخاصة حال كانت تلك المعلومات مغلوطة أو روجها من يتلاعبون بالغير، ويضربون المصداقية في مقتل. مدير التحرير خلال الندوة خريطة المنافسة وأضاف الكواري: استطاع التطور الكبير الذي لحق بوسائل الاتصال وتكنولوجيا المعلومات في الفترة الأخيرة، استطاع تغيير خريطة المنافسة في عالم الصحافة الورقية، التي تقتصر على المنافسة بين بعضها البعض، ليظهر بعد ذلك ما يسمى بالصحافة الإلكترونية، التي اكتسبت أهمية بالغة منذ ظهورها أوائل التسعينات، وتزايدت هذه الأهمية مع توالي الأعوام وانتشار الإنترنت وتضاعف أعداد مستخدميه بصورة أكبر، فأصبحت غالبية المؤسسات الصحفية على الصعيدين العالمي والعربي، تمتلك مواقع إلكترونية لمطبوعاتها الورقية، كما أن العديد من الصحف العالمية استغنت عن نسخها الورقية مكتفية بالإلكترونية منها. منافس قوي وقال الكواري: لا يمكننا القول إن الصحافة الورقية مكملة للإلكترونية، بل إن الصحافة الإلكترونية باتت تعتبر منافساً قوياً للورقية، منوهاً إلى أنه في المستقبل القريب يتوقع أن تصبح الصحافة الإلكترونية بديلا عن الورقية، وذلك نظراً للميزات العديدة التي تختص بها مقارنة بالصحف الورقية، موضحا أن الصحف الإلكترونية تستطيع بفضل شبكة الإنترنت تحقيق الكثير من المكتسبات كتجاوز الحدود الجغرافية، والسياسية، والوصول إلى قراء جدد خارج الدولة التي تصدر فيها. المشاركة الفورية وأوضح الكواري أنه يمكن للصحف الإلكترونية أيضاً أن تقدم تغطية مباشرة وشاملة للأحداث بشكل فوري خلال 24 ساعة، كما أنها توفر قدراً كبيراً من التفاعل بينها وبين مستخدميها، حيث تتيح للقارئ المشاركة الفورية بالتعليق، وإبداء رأيه فيما ينشر فيها من مواد تحريرية، من خلال تعليقات القراء أو من خلال مراسلة مقدمي الخدمات الإخبارية بالموقع، مشيراً إلى أن أدوات ممارسة الصحافة الإلكترونية تعتمد بالأساس على التعامل مع المحتوى المخزن رقميا، الذي يتم فيه جمع وتخزين وبث جميع أشكال المعلومات. حلقة اتصال ونوه الكواري إلى أن الصحف المطبوعة لا يمكنها أن تقدم شيئا خارج سطور الحبر المصفوفة على الورق، وإذا كانت هناك خدمة ما فعلى الجمهور الاتصال بالصحيفة والانتظار للعدد التالي ليبحث عن تلك الخدمة، لكن بيئة عمل الصحافة الإلكترونية تقدم للجمهور سلسلة من خدمات القيمة المضافة القائمة على فكرة السرعة أو الآنية، فالصحيفة الإلكترونية بإمكانها أن تلعب دور حلقة الاتصال اللحظية أو الآنية بين جمهورها عبر حلقات النقاش وغرف المحادثة ومنتديات الحوار وقوائم البريد وغيرها، وتستطيع مضاعفة القدرة على التحقق من الوقائع بشكل فوري عبر المصادر المتعددة المتاحة، كما تستطيع القيام بخدمة التحديث الفوري للمعلومات تبعا لتطور الأحداث. تحديات عديدة وعن التحديات التي تواجه الصحافة الإلكترونية قال الكواري: بالرغم من المؤشرات الإيجابية الكثيرة التي تصب في صالح الصحافة الإلكترونية، فإن كثيراً من الصعوبات والتحديات والسلبيات ما تزال تقف في طريق تفوقها، مما يوجِب على المهتمين بهذه الصناعة العمل على تلافيها في المستقبل، وتتلخص تلك التحديات في أن أغلب هذه الصحف تعاني من صعوبات مالية تتعلق بالتمويل، بالإضافة إلى غياب التخطيط وعدم وضوح الرؤية المتعلقة بمستقبل هذا النوع من الإعلام، ناهيك عن عدم وجود عائد مادي لدى أغلب هذه الصحف كما هو الحال في الصحف الورقية، إذ إن المعلن ما يزال يشعر بعدم الثقة في الصحافة الإلكترونية، بل ويعتبر الورقية أكثر جدية من الإلكترونية.
2430
| 21 مايو 2017
مع نهاية هذا العام تفقد الصحف اللبنانية أبرز منابرها الإعلامية وهي جريدة السفير، التي أعلن ناشرها طلال سلمان عن التوقف عن الصدور ورقياً والكترونياً بشكل رسمي ونهائي، وذلك بسبب أزمة مالية ضاغطة جراء تراجع عائدات الإعلانات والاشتراكات والمبيعات. وكانت هذه الصحيفة صدرت في 26 مارس 1974 تحت شعار "صوت الذين لاصوت لهم".. "وصحيفة الوطن العربي في لبنان".ولعبت هذه الصحيفة رغم التباين مع خطها السياسي دورا مهما في المشهد الاعلامي العربي وساهمت في اثراء التنوع الفكري والسياسي للصحافة اللبنانية. وقد خرج منها كوادر إعلامية بارزة عملت في صحف خليجية وعربية، كما إستقطبت الصحيفة أسماء لامعة من مفكرين وسياسيين ومبدعين عرب أبرزهم رسام الكاريكاتير ناجي العلي وميشال كيلو وسليم الحص وسعدالله ونوس وعبد الرحمن منيف.ومن المرجح أن يكون غياب صحيفة السفير مؤشراً على مرحلة جديدة في المشهد الإعلامي اللبناني، حيث تتجه عدة صحف بيروتية نحو قرار التوقف عن الصدور وفي طليعتها صحيفة النهار التي تُعتبر الأعرق في لبنان، وكذلك الحال بالنسبة لصحيفة اللواء التي تأسست عام 1963وفتحت ابواب الإستقالة امام الموظفين.وتعتبر هذه الصحف وجه لبنان وذاكرته حيث لعبت دورا مفصليا في محطات مهمة من تاريخ لبنان الحديث فالسفير كانت صحيفة المد القومي العربي والنهار صوت الإنحياز للبنان الوطن والموضوعية الإعلامية والحرفية في الكتابة الصحافية فيما مثلت جريدة اللواء صوت الاعتدال الاسلامي العربي..وعلى مدى عقود ارتبط مزاج اللبنانيين الصباحي بقراءة صحيفتي النهار والسفير مع فنجان قهوة مما يعني أن فراغاً كبيراً سيطرأ على حياة اللبنانيين وعلى سلوكهم اليومي مما يزيد من حجم التساؤلات عن الشكل الذي سيتم فيه ملء الفراغ ومستقبل المشهد الإعلامي اللبناني.وهي تساؤلات تبدو مطروحة في العواصم العربية حيث يتزامن اقفال السفير اللبنانية مع اقفال صحف عربية أخرى منها صحيفة المجد الأردنية حيث أعلن ناشر ورئيس تحرير صحيفة المجد الأسبوعية فهد الريماوي امس عن توقف الصحيفة عن الصدور مع نهاية العام الحالي لأسباب مالية ضاغطة، جرّاء تراجع الوضع الإقتصادي.
2299
| 28 ديسمبر 2016
أصدرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية اليوم السبت، آخر نسخة لعددها الورقي بعد 30 عاما على بدء إصدارها في (1986)، لتتحول بدءا من الغد لصحيفة "ديجيتال" تصدر فقط على الإنترنت، وذلك بعد أقل من أسبوع على تحول "إندبندنت أون صنداى" النسخة الأسبوعية للإلكتروني. وكانت المجموعة الإعلامية التي تمتلك صحيفة "إندبندنت" البريطانية وإصدارها الأسبوعي "إندبندنت أون صنداي" وقف الإصدار الورقي للصحيفة الشهر الماضي. وأكدت الصحيفة، أن حركة الصحافة الورقية لم تواكب نظيرتها الإلكترونية، كما أنها سوف تبيع حصتها إلى "جونستون برس" بما يقرب من 35 مليون دولار أمريكي.
406
| 26 مارس 2016
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
21634
| 11 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
18996
| 09 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
16234
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
9756
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
8044
| 10 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6874
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6158
| 10 سبتمبر 2025