رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
جدارية تميم المجد في ختام فعاليات رؤى الصيفي

تعزيزا لروح التضامن والانتماء وبمشاركة 300 طالبة بعيد النسائي دشن مركز عيد النسائي بمؤسسة الشيخ عيد الخيرية جدارية تميم المجد في ختام فعاليات نادي رؤى الصيفي في نسخته الثانية التي شارك فيها نحو 300 طالبة في فروع المركز الثلاثة بالوكرة والدفنة والخور. وقد تسابقت الأفرع الثلاثة لمركز عيد النسائي خلال الحفل الختامي في تقديم عمل مسرحي متقن من حيث الأداء والنص والديكور يخدم هدف النادي في توصيل قيمه وأفكاره وفاز فرع الوكرة الذي شارك بمسرحية خذوا دميتي ولا تأخذوا أبي وأمي والتي تناولت فيها الفتيات مأساة اللاجئين السوريين على الحدود. جاء الحفل الختامي لرؤى الصيفي بعد ثلاثة أسابيع من الفعاليات المتنوعة التي اشتملت على البرامج التثقيفية والتربوية والورش الفنية وإقامة الرحلات والفقرات المسرحية والأنشطة الترفيهية، حيث استهدف النادي الفتيات من جميع الفئات العمرية بدءاً من سن الروضة الذي قدم لهن النادي ورشات عن الصدق والأمانة وحب الخير بجانب الأعمال الفنية والرحلات الترفيهية التي شملت مركز الاسعافات ومركز الإطفاء بإدارة الدفاع المدني ومدينة ألعاب الدوحة الترفيهية بالإضافة إلى مهارات تعلم الطبخ والرسم مرورا بالمرحلة الابتدائية التي قدم لها المركز العديد من الأنشطة منها الورش الفنية والفعاليات الثقافية والرحلات الترفيهية التي كان منها ألعاب فلاجيو وفندق لاسيجال ومتحف الفن الإسلامي. أما طالبات المرحلة الثانوية فكان لهن النصيب الأكبر من اهتمام برامج وأنشطة النادي نظرا لأهمية هذه المرحلة العمرية في حياة الفتيات وتأثرهن بالبرامج التي تقدم لهن، فقدم لهن المركز ورشا فنية تعلمن فيها الطباعة على الشمع وديكوباج وتزيين غطاء الجوالات كما نظم لهن معسكرا ترفيهيا في إحدى استراحات الدوحة تعلمن خلاله الاعتماد على النفس من خلال بعض الأنشطة الترفيهية والمسابقات الثقافية والفعاليات التأهيلية التي تنمي القدرات وتعزز الثقة بالذات. من جانبها عبرت السيدة أمينة معرفية مديرة مركز عيد النسائي عن سعادتها بالمخرجات الثقافية والمهارية التي قدمتها المشاركات في النادي اللاتي بلغ عددهن نحو ثلاثمائة مشاركة بجميع الأفرع والتي تجسدت من خلال الأعمال المسرحية المتميزة التي قدمتها الفتيات بالإضافة إلى الأفكار المبتكرة خلال المعرض المصاحب للحفل الختامي والذي قدم فيه كل فريق جزءا من عمله. وأضافت معرفية أن مركز عيد النسائي يسعى لتعزيز الشراكات المجتمعية التي تدعم تنشئة الأجيال من الفتيات والنساء على العقيدة الصحيحة والمنهج العلمي السليم.

746

| 16 أغسطس 2017

محليات alsharq
عيد الخيرية تدشن المرحلة الثانية لإعادة إعمار 90 بيتا بالعراق

بدعم كريم من أهل قطر تواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تنفيذ المرحلة الثانية لإعادة إعمار وترميم وبناء 90 بيتا مهدما للأسر الفقيرة وأسر الأرامل والمتضررين من أهالي مدينة الرمادي بمحافظة الأنبار، في عدد من الأحياء منها حي البكر والشرطة والضباط والعادل والتاميم وحي الأرامل، حيث يعد أحد مشاريعها الإغاثية لدعم ومساعدة الشعب العراقي الشقيق لتوفير المأوى. وأوضحت المؤسسة أن المشروع يستغرق تنفيذه عدة أشهر ويهدف إلى تأهيل وترميم الأجزاء المهدمة لهذه البيوت جراء القصف وعمليات التفجير والمعارك العنيفة التي تسببت في دمار أكثر من 80% من أحياء الفلوجة والرمادي ومن ثم نزوح أهلها إلى أماكن أكثر أمنا وسط تدني في جميع الخدمات ونقص شديد في الغذاء والكساء والدواء والإيواء، حيث تعيش مئات الأسر بلا مأوى يفترشون الارض ويلتحفون السماء في ظل معاناة شديدة يعيشها أهل العراق. وبينت عيد الخيرية أنها انتهت خلال الفترة الماضية من تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع إعادة تأهيل وترميم وبناء 123 بيتا استفادت منها أسر الفقراء والمتضررين في محافظة الأنبار، والذي كان ضمن حملة أهل الخليج لدعم الشعب العراقي، ليصل العدد الإجمالي للبيوت 213 بيتا. 5 مليون يتيم و 2 مليون أسرة بلا عائل وأكدت عيد الخيرية أن معاناة الشعب العراقي تتفاقم في ظل وجود نحو 5 مليون طفل يتيم و 2 مليون أسرة بلا عائل. ودعت عيد الخيرية أهل الخير لمواصلة تقديم الدعم والمساعدة لإغاثة أهل العراق وإنقاذ الأطفال والنساء والشيوخ من الهلاك بسبب نقص الغذاء والدواء والكساء والإيواء وتردي الأوضاع. طرق التبرع ويمكنك التبرع من خلال محصلي المؤسسة بالمجمعات والمولات التجارية، أو عبر الجوال بحميل تطبيق Eid Donation أو من خلال موقع المؤسسة، أو التواصل عبر الخط الساخن لخدمة المتبرعين (40405555).

414

| 08 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
عيد الخيرية: اختتام ناجح لأعمال المؤتمر الدولي لتعليم السوريين

مناشدات بضرورة تجنيب أطفال سوريا ويلات الحربالمؤتمر يتبنى خمسة أهداف أهمها الحفاظ على هوية الطالب السوريالاهتمام بالتعليم المهني ليكون للطلاب دور في إعمار سورياتزويد المدارس بالمرافق اللازمة لمصابي الحرب وذوي الاحتياجات الخاصةتمكين المرأة من صنع القرار التربوي والإدارة التعليميةإنشاء قنوات إعلامية متخصصة في التعليم في دول اللجوء اختتمت في العاصمة التركية اسطنبول أعمال المؤتمر الدولي لتعليم السوريين، الذي تنظمه مؤسسة الشيخ عيد الخيرية وسط مشاركة أكثر من 84 منظمة سورية ودولية، حيث ناقش المؤتمر مشكلات تسرب الأطفال السوريين والمناهج الدراسية ومشكلات التمويل والحلول المقترحة لتجنيب العملية التعليمية ويلات الحرب في سوريا. وخرج المؤتمر بعدة توصيات في بيان المؤتمر الختامي، ألقاها السيد علي بن عبدالله السويدي مدير عام مؤسسة الشيخ عيد الخيرية.الواجب الأخلاقي وجاء في البيان انه انطلاقا من الواجب الأخلاقي أمام الكارثة الإنسانية الحاصلة في سوريا التي دخلت عامها السادس بآثارها المدمرة على كافة الأصعدة، والتي خلفت كثيرا من الأضرار على كافة الأصعدة، وبالأخص على جانب التعليم، حيث تشرد ملايين الأطفال السوريين، فقد تداعت الجهات الراعية ممثلة في وزارة التعليم الوطني التركية ومؤسسة الشيخ عيد الخيرية والصناديق الإنسانية ومنظمة إيهاها (IHH) والمجلس الإسلامي للمانحين وهيئة المعرفة للتعليم والثقافة، لإنجاز مؤتمر دولي تجتمع فيه الخبرات التربوية والجهات الرسمية والمدنية العاملة في القطاع التعليمي داخل سوريا ودول الجوار التي تستقبل مئات الآلاف من الأطفال السوريين. وأشار البيان إلى أن المؤتمر تضمن سبعة محاور رئيسية تتناول كافة جوانب العملية التعليمية في سوريا، وأنجزت فيها ورشات عمل مركزة وقيمة وقدمت فيها أبحاث أكاديمية محكمة تناولت تشخيص المشكلات التعليمية والاستفادة من التجارب الدولية في التعليم وقت الأزمات. حضور كبير في ختام المؤتمر 5 أهداف استراتيجية ونوه البيان بأن الخبراء التربويين واصلوا مشاوراتهم وتحليل الأبحاث العلمية ومخرجات العمل وتوصلوا إلى تحديد خمسة أهداف رئيسية ومجموعة من التوصيات. وذكر البيان الأهداف الخمسة الاستراتيجية التي تتمثل في: ضمان حصول جميع الأطفال السوريين على حقهم في التعليم، دعم التعليم الوطني والحفاظ على هوية الطالب السوري الوطنية، دعم التعليم المهني ضمن رؤية استراتيجية تسهم في مرحلة إعادة الإعمار، مكافحة ظاهرة التسرب للطلاب بما يضمن دمجهم في النظام التعليمي، ضمان حقوق المعلمين المادية والمعنوية وإعطائهم المكانة اللائقة بهم. كما أشار البيان إلى توصيات أهمها تعزيز التعليم الوطني من خلال دعم المؤسسات التربوية الرسمية وبناء قدراتها والاستفادة من خبرات منظمات المجتمع المدني العاملة في التعليم، وتمكين المرأة في صنع القرار التربوي والإدارة التعليمية وتحقيق التوازن الإيجابي بين الحفاظ على الهوية السورية وبرامج الدمج في دول اللجوء. وأوصى المؤتمر بدمج المعلمين السوريين والاستفادة منهم في دول اللجوء ودمجهم في سوق العمل.إنشاء مراكز تأهيل وعن احتياجات الطالب السوري، أوصى المؤتمر بإنشاء مراكز لتأهيل المتأخرين دراسيا بسبب الانقطاع عن التعليم في ظروف الحرب، وتأسيس نظام أرشفة إلكتروني مركز لحفظ البيانات والوثائق التعليمية. هذا بالإضافة لدعم الجهود المبذولة لتوسيع الاعتراف بالشهادة السورية والوثائق التعليمية وتوفير البدائل الممكنة، وإدماج برامج الدعم النفسي في برامج التعليم وتوسيع دور المنظمات الاختصاصية غير الحكومية، والاهتمام بمشاريع تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة وذوي الإعاقة ومصابي الحرب وتضمين المناهج التعليمية مفاهيم حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين والتطوير المستمر للمناهج لمواكبة الاحتياجات الخاصة، ودعم تأسيس هيئات طلابية للسوريين في دول اللجوء وإنشاء قنوات إعلامية متخصصة في التعليم وشؤون الطلاب والمعلمين في دول اللجوء. تكريم المشاركين في ختام المؤتمر مراكز التعليم المؤقتة أوصى المؤتمر بإنشاء مراكز التعليم المؤقتة والآمنة في سوريا كبديل عن المدارس المثالية التي بات العمل فيها شديد الخطورة، وضرورة إنشاء نظام لحماية الطلاب في ظل فرق تقنية مختصة وبإشراف منظمات دولية والعمل على تعزيز مراكز تعليمية تهتم بآثار الحرب على التعليم وتأسيس مركز متخصص بالإحصاء التربوي، وإنشاء مراكز التعليم والتدريب المهني وتزويد المدارس بالمرافق اللازمة لمصابي الحرب وذوي الاحتياجات الخاصة. أكد المؤتمر أن التقرير النهائي سيصدر خلال ثلاثة أشهر متضمنا تفصيلات عن هذه التوصيات، كما يؤكد المؤتمر أهمية نتائج المؤتمرات التعليمية السابقة وبالأخص مؤتمر لندن ومؤتمر عمان. وشكر المؤتمر الجمهورية التركية ممثلة في وزارة التعليم الوطني على الرعاية الكريمة للمؤتمر، والشكر موصول للجهات المنظمة وبالأخص مؤسسة الشيخ عيد الخيرية والصناديق الإنسانية ومنظمة الإيهاها.

351

| 21 فبراير 2017

محليات alsharq
عيد الخيرية:انطلاق الاختبارات التربوية للأيتام في 25 دولة

أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، اليوم، انطلاق الاختبارات الإلكترونية للأيتام في 25 دولة خارج قطر، حيث بدأت في باختبارات 1000 يتيم في القرآن والعلوم الشرعية واللغة العربية، وذلك عبر غرفة متابعة بمقر المؤسسة في الدوحة، حيث تتم الاختبارات عن طريق الإنترنت وبإشراف شركائها في الجمعيات المحلية. ومن المقرر أن تستمر هذه البرامج التربوية لمدة ثلاثة أعوام تجرى خلالها اختبارات تقييمية متعددة تقيس مستوى الطالب وقدرة المعلم على الرقي به. وأوضحت عيد الخيرية أنها اختارت 1000 يتيم من كل دولة من الدول المستفيدة لتطبيق هذه التجربة الجديدة، وهي في الأعوام الثلاثة من عمر المشروع تقيم النتائج بهدف تطوير التجربة واختبار الفكرة قبل أن تتوسع وتضيف إليها أيتاما جددا. وأضافت أنها بدأت في هذا التحكم المركزي لهذه العملية التعليمية هذا العام، حيث حصرت كل الأيتام الذين هم في عمر الدراسة وقامت بتصنيفهم حسب أعمارهم ومستوى تحصيلهم، وعقدت لهم برامج تربوية مكثفة لها ساعات محددة، ويقوم على تدريسهم معلمون يتم متابعتهم دوريا أثناء الجدول التدريسي الذي تزود به المؤسسة بصفة مستمرة عبر شركائها في هذه الدول؛ لضمان سير العملية التعليمية والاطمئنان على حضور الأيتام واستفادتهم من الأنشطة الموجودة. وتقوم المؤسسة بتقييم الأيتام ومعلميهم، بنظام النقاط حسب معايير جودة محددة؛ لتكون هناك حوافز تشجع الأيتام والمعلمين على زيادة التحصيل والدراسة. كما تقوم بإقامة برامج تدريبية ودورات تأهيلية للمعلمين وأمهات الأيتام للارتقاء بالعملية التعليمية.ومن المبادرات الخاصة بتعليم الأيتام وتأهيلهم لسوق العمل مبادرة عمل الأيتام التي أطلقتها عيد الخيرية قبل نحو عام؛ حيث دعت الشركات المحلية للتعاون معها في تأهيل الأيتام لسوق العمل، لأن الأيتام ينبغي ألا يمثلوا عبئا، وإنما هم ثروة بشرية تمت رعايتها جيدا ببرامج تربوية وأخلاقية ودورات شرعية وتم تعليمها وتأهيل من يرغب منها لسوق العمل. وأثمر ذلك وجود نحو 50 ألف يتيم وأسرة، كان منهم الأطباء والمهندسون والمدرسون، ومنهم من حصل على الدكتوراة. وجاءت المبادرة من السيد علي بن عبد الله السويدي المدير العام لمؤسسة عيد الخيرية في ملتقى التجارة في رمضان قبل الماضي، الذي حضره معالي رئيس مجلس الوزراء الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني وسعادة وزير الاقتصاد. و قال السويدي: "إن لدينا مبادرة تقوم على توفير فرص العمل للأيتام من خلال تدريبهم وتأهيلهم وتنمية قدراتهم والثقة في ذواتهم وإكسابهم القدرة على العمل والإنتاج، ومن ثم إشراكهم في العمل المناسب، وهذا يتم من خلال قواعد بيانات الأيتام في الجمعيات الخيرية التي تدرس حالاتهم بعناية وتتابعها وتعرف تفاصيلها، فمثلاً عيد الخيرية تكفل نحو خمسين ألف يتيم على مستوى العالم، ومنهم القادرون على العمل، ويمكن أن يمثلوا طاقة متميزة يستفيد منها سوق العمل". ومنذ ذلك الحين والعمل مستمر ومتواصل مع شركائها في الجمعيات الخيرية لمتابعة الأيتام الذين تجاوزوا سن الكفالة، لمعرفة قدراتهم وإمكاناتهم ومدى التزامهم بالمناهج التربوية والأخلاقية الحميدة، وبناء على هذه التقارير تبدأ المؤسسة في إعداد هؤلاء الأيتام لسوق العمل، فمنهم من يكمل تعليمه الجامعي ومنهم من تدربه على مهنة أو حرفة يستطيع من خلالها الاعتماد على نفسه. وبعد دراسة متأنية لهذه الشريحة من الأيتام الذين تجاوزوا خمسة عشر عاما أسفرت القائمة عن ثلاثة آلاف حتى الآن، ويجري تقييم أوضاعهم لمواصلة رعايتهم حتى يجني المجتمع منهم ثمرة طيبة إن شاء الله. جدير بالذكر أن المؤسسة تكفل حتى الآن 50 ألف يتيم، وكانت أطلقت لهم عدة مبادرات منهم مبادرة الأيتام المتميزين ومبادرة علاج الأيتام ومبادرة تعليم طفل يتيم، وغيرها من المبادرات النافعة للأيتام.

362

| 12 أكتوبر 2016

محليات alsharq
أهل قطر يتبرعون بمليون ريال في حملة "حلب تحت الأنقاض"

استجابة للحملة الإغاثية التي أطلقتها مؤسسة الشيخ عيد الخيرية "حلب تحت الأنقاض"، لدعم ومساعدة أهلنا في سوريا، لإنقاذ آلاف المنكوبين والمصابين الناجين من القصف ومن تحت الأنقاض، تفاعل أهل قطر بالتبرع بمبلغ مليون ريال خلال 24 ساعة فقط، للمساهمة في إغاثة أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضرراً.وصرحت عيد الخيرية بأن سرعة استجابة أهل قطر الذين لا يألون جهدا في دعم وإغاثة المنكوبين في شتى بقاع العالم بشكل عام وأهلنا في سوريا بشكل خاص، تساهم في إنقاذ المئات من الجرحى والمصابين وتقديم الدواء والغذاء والإيواء للناجين من آثار القصف وتهدم البيوت والمباني وجميع المنشآت على ساكنيها.تنفيذ مباشر على الأرض وأضافت المؤسسة أن هذه المبالغ تم توجيهها بشكل مباشر لتنفيذ الإغاثات المطلوبة حسب حاجة كل منطقة وظروفها على الأرض سواء توفير الإسعافات الأولية وإنقاذ الجرحى والمصابين أو توفير الدواء والعمليات الجراحية والرعاية الصحية للمرضى، أو توفير الغذاء من الطحين والخبز والسلال الغذائية للمحاصرين والنازحين، أو توفير الكساء والإيواء من الكرفانات والخيام للنازحين والناجين من جحيم القصف الجوي المتواصل والصواريخ والقنابل الفسفورية.وأوضحت المؤسسة أنه من بين الإغاثات العاجلة لعيد الخيرية تقديم التدخلات الطبية من خلال إقامة ثلاثة مشافي طبية محصنة في حلب والمناطق القريبة منها ينتهي العمل بها وتجهيزها خلال عدة أشهر، المستشفى الأولى بتكلفة تزيد على 1.8 مليون ريال، على مساحة 1000م2 وتتكون من طابقين ويمكن أن يستفيد منها قرابة ثلاثمائة ألف شخص، بينما تقام المستشفى الثانية على مساحة 900 م2 بتكلفة مليوني ريال مع تشغيلها لمدة ثمانية أشهر، ويمكن أن يستفيد منها قرابة 700 ألف شخص، وتتكون المستشفى من طابق واحد، أما المستشفى الثالثة فتبلغ تكلفتها 1.6 مليون ريال، وتقام على طابقين بمساحة صافية 665م2، ويمكن أن يستفيد منها حوالي 450 ألف شخص. وتضم كل منها عدة أقسام للإسعاف والعيادات والعمليات والاستشفاء والعناية المركزة والأشعة والمختبر والأقسام المساندة فضلا عن مكان لإقامة الكادر الطبي.مشاريع طبية أخرىوبينت عيد الخيرية أن المشروع يتضمن كذلك توفير الدواء والرعاية الصحية من خلال كفالة طاقم طبي بتكلفة 2000 ريال، وسيارة إسعاف مجهزة بالمعدات الطبية بقيمة 50000 ريال، وتوفير أدوية ومستلزمات طبية تكفي احتياجات مستشفى كامل لمدة شهر بـتكلفة 150 ألف ريال، وتجهيز غرفة عمليات جراحية لإنقاذ المصابين بقيمة 250 ألف ريال.ودعت المؤسسة أهل قطر المسارعة في تقديم الدعم والمساعدة لتنفيذ هذه المشاريع الطبية، حيث يمكن لكل فرد من المواطنين والمقيمين إغاثة أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضررا في سوريا من خلال سهم الإغاثة الطبية بقيمة 10.000 ريال، والمساهمات مفتوحة لدعم السوريين بأية مبالغ.كما يمكن التبرع عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات من خلال إرسال رسالة نصية sms إلى الرقم (920309)، كما يمكن التبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92024)، أو التبرع بـ 500 ريال على الرقم (92860)، كما يمكن التبرع بـ 1000 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92861)

229

| 02 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية: تنفيذ مشاريع إغاثية وتنموية للأسر الفقيرة بالصومال

نفذت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية خلال الأيام الماضية عددا من المشاريع الإغاثية في محافظة بنادر بدولة الصومال استهدفت الأسر المتضررة في بعض المناطق التي يعاني أهلها الحاجة والفقر وعدم وجود عائل لها، حيث اشتملت المشاريع الإغاثية على تقديم السلال الغذائية والكسوة لأسر الأرامل والأيتام من الفقراء في منطقتي طركينلي ودجر بالعاصمة مقديشيو. كما أقامت المؤسسة عددا من المشاريع التنموية بمنطقة عيشلة في بنادر لتوفير فرص العمل ومصدر الدخل للأرامل اللاتي يستطعن العمل والإنتاج فكانت هذه المشاريع الصغيرة لتوفر لهم فرص العمل والدخل الذي يكفي لتلبية احتياجات أفراد الأسرة ويغنيهم عن الحاجة للدعم والمساعدة. وقد تم تنفيذ هذه المشاريع الإغاثية والتنموية بالتعاون مع شركاء المؤسسة المحليين الذين قاموا بحصر لعدد الأسر الأكثر حاجة لمساعدتها ودعمها بما يوفر لها العيش الكريم. السلال الغذائية احتوت السلال على المواد الغذائية الرئيسية التي تحتاجها أغلب الأسر الصومالية وتكفيها لمدة ثلاثة أشهر تقريبا وهي عبارة عن (50 كيلو من الأرز، 50 كيلو من الدقيق، 50 كيلو من السكر، كرتون زيت يحتوي عدة عبوات، 2.5 كيلو حليب مجفف، و 8 كيلو تمر)، وتوفر هذه المواد الغذاء الأساسي لهذه الأسر. كسوة أسرة فقيرة وهي عبارة عن كسوة لأسر الأرامل التي فقدت عائلها وتعاني وأبنائها من الفقر والحاجة وعدم توفر المال الذي تشتري به الملابس التي تستر أجساد الأم والأبناء من الذكور والإناث وتتكون من (جلباب للنساء والبنات وحجاب شرعي، وثوب وبنطال وقميص للأبناء الذكور) فضلا عن الأحذية وتقيهم ظروف الطقس من الحر والبرد وتدفع عنهم جانبا من معاناة الحياة ومتطلباتها، وتدخل عليهم ا لفرح والسرور، وتحقق التكافل الاجتماعي بين المسلمين. بسطة خضار وهي عبارة عن مشروع يوفر الخضراوات والفواكه المتنوعة التي يحتاجها أغلب السكان في غذائهم اليومي، حيث يقمن الأرامل المستفيدات من المشروع من القادرات على العمل من بيع هذه الأصناف المختلفة وتنمية المشروع وتوسعته لدعم أسرهن وتوفير حاجات الأبناء المعيشية، حيث تساهم المشاريع التنموية الصغيرة بشكل رئيس في تغيير حياتهن من البطالة والحاجة وتراكم الأعباء والديون إلى أسر منتجة داعمة لمجتمعاتهم، انطلاقا من حرص المؤسسة على النهوض بالمجتمعات الفقيرة وتشجيعها على العمل والإنتاج.

570

| 27 يوليو 2016

محليات alsharq
أصداء واسعة لمبادرة عيد الخيرية باكتساء فندق الشعلة بالأحمر

تضامناً مع حملة المؤسسة لإغاثة أهلنا في حلب نواف الحمادي: نثمن تجاوب فندق الشعلة وندعو أهل قطر ومؤسساتها إلى مواصلة الدعم لإغاثة أهلنا في حلب شريف صبري: ما تقوم به عيد الخيرية نموذج مشرف للعمل الخيري والإنساني ومثال يحتذى عيد الخيرية: محسنو قطر تسابقوا لإغاثة أهل حلب وقدموا 8 ملايين ريال نشكر هيئة تنظيم الأعمال الخيرية وإذاعة القرآن الكريم لاقت مبادرة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية باكتساء فندق الشعلة باللون الأحمر مساء الأربعاء الماضي تضامنا مع حملة المؤسسة لإغاثة أهلنا في حلب عبر أثير إذاعة القرآن الكريم، لاقت زخما إعلاميا من وسائل الإعلام العالمية والوسائط الإعلامية المختلفة، حيث حققت مواقع التواصل الاجتماعي مشاهدات عالية تجاوبا مع هذا الحدث الإنساني. وجاء تضامن فندق الشعلة ومساهمته الفاعلة التي تناولتها وسائل الإعلام المحلية والعالمية بشكل كبير بعد زيارة السيد نواف الحمادي، مدير قطاع تنمية الموارد والإعلام بمؤسسة الشيخ عيد الخيرية ولقائه مدير فندق الشعلة السيد شريف صبري، الذي رحب بمبادرة المؤسسة والمشاركة في دعم حملة #أغيثوا _ حلب، من خلال اكتساء الفندق باللون الأحمر. وقال مدير فندق الشعلة، إن ما تقوم به عيد الخيرية من جهود إغاثية وأعمال خيرية وإنسانية داخل قطر وخارجها نموذج مشرف للعمل الخيري والإنساني ومثال يحتذى للعالم بأسره. وأضاف شريف صبري أن إدارة فندق الشعلة تشكر مؤسسة عيد الخيرية التي أعطتنا هذه الفرصة لدعم ومساعدة الشعب السوري في هذه المحنة التي يمر بها والمشاركة في إغاثة أهلنا في حلب، آملين أن نكون قد ساهمنا بما نملك في دعم وإغاثة النازحين والمتضررين السوريين. إغاثة أهل حلب من جهته ثمن السيد نواف الحمادي مبادرة فندق الشعلة، الذي اكستى اللون الأحمر في دلالة على احتراق حلب، وتوجيه نداء إنساني لكل فرد داخل قطر وخارجها لدعم أهل حلب وإغاثتهم، مشيرا إلى أن أهل قطر ومؤسسات المجتمع المدني لا تألو جهدا في دعم العمل الإنساني، داعيا الجميع إلى مواصلة الدعم والتبرع لأهل حلب. الشرق وقناة الجزيرة وحول هذا الحدث المهم، علقت قناة الجزيرة قائلة: برج الشعلة في الدوحة يكتسي باللون الأحمر تعبيرا عن تضامن أهل قطر مع مدينة حلب السورية. وقال الزميل جابر سالم الحرمي، رئيس تحريرالشرق في تغريدة له: لأول مرة معلم عربي في دولة عربية ينحاز إلى قضايانا. 8 ملايين ريال ومن جانب آخر تبرع محسنو قطر بثمانية ملايين ريال خلال حملة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية لإغاثة أهلنا في حلب. ولاقت حملة المؤسسة "أغيثوا حلب" عبر برنامج نسائم الخير الذي بثته إذاعة القرآن الكريم مساء الأربعاء الماضي على مدى أكثر من ساعتين تجاوبا كبيرا من أهل الخير في قطر أفرادا ومؤسسات، حيث تسابق محسنو قطر في التبرع المادي والعيني لإغاثة أهلنا في حلب. وفي بيان صادر عن المؤسسة قدمت الشكر والتقدير للشعب القطري الكريم الذي لا يألو جهدا في إغاثة الملهوفين ودعم المنكوبين وتفريج الكربات للمحتاجين، وهم يسيرون على نهج سمو أمير دولة قطر وحكومته الرشيدة في دعم ومساعدة كل محتاج، في رسالة مفادها "ستظل قطر كعبة المضيوم". كما تتوجه المؤسسة بالشكر لهيئة تنظيم الأعمال الخيرية التي تعمل على دعم ومساندة المؤسسات والجمعيات الخيرية القطرية، وتذلل لها الصعاب في سبيل القيام بدورها المنوط بها في العمل الخيري والإنساني داخل قطر وخارجها. وقدمت الشكر لإذاعة القرآن الكريم والقائمين عليها وعلى رأسها سعادة الشيخ خالد بن عبدالعزيز آل ثاني، وجميع القائمين عليها، لدعمها العمل الخيري والإنساني وإتاحة الفرصة للجمعيات والمؤسسات الخيرية القطرية بجمع التبرعات ومساعدة المنكوبين عبر أثير إذاعة القرآن الكريم. 6 احتياجات أساسية واشتملت حصيلة التبرعات بثمانية ملايين ريال، حصيلة حملة "أغيثوا حلب" على ستة احتياجات إغاثية أساسية تم تسويقها هي: 25 سيارة إسعاف: وهي عبارة عن سيارات مجهزة بالمعدات والأجهزة الطبية اللازمة لنقل وإغاثة الجرحى والمصابين إلى المشافي الميدانية لتقديم العلاج اللازم أو إجراء العمليات الجراحية، وتبلغ قيمة السيارة الواحدة 50 ألف ريال، بإجمالي 1.250.000 ريال قطري. 181 طاقما طبيا: من خلال كفالة طاقم طبي مكون من 4 أفراد بقيمة 2000 ريال للطاقم الواحد، بمبلغ إجمالي 362.000 ريال، حيث تعمل طواقم الإسعاف بشكل مكثف لإنقاذ الجرحى والمصابين من تحت الأنقاض ومن تعرضوا للقصف. 364 خيمة للإيواء: قيمة الخيمة الواحدة 3500 ريال تؤوي أسرة مكونة من 5 أفراد، وتبلغ قيمة الخيام 1.274.000 ريال قطري. 5000 سلة غذائية: قيمة السلة الواحدة 150 ريالا بمبلغ إجمالي 750.000 الف ريال، وتشمل عدة أصناف غذائية رئيسية "أرز، سكر، برغل، عدس، شاي، سمنة، زيت، طحينة، جبنة مثلثات، زعتر، تونة، ملح، معكرونة، صلصة طماطم" وتكفي السلة الواحدة إطعام الأسرة قرابة شهر. 639 طن طحين: قيمة الطن الواحد 1000 ريال، ويكفي الطن الواحد لإطعام 600 أسرة ليوم واحد، وتبلغ قيمة الطحين الإجمالي 639.000 ريال قطري، حيث يكفي الطن لإنتاج ستمائة كيس خبز يحوي كل كيس 8 أرغفة، يتم توزيعها بالتعاون مع شركاء المؤسسة المحليين على الأسر والأفراد المتضررين؛ ليسدوا بها جوعهم وتوفر لهم جزءا من الغذاء الضروري. 745.000 وجبة غذائية: قيمة الوجبة الغذائية 5 ريالات تكفي الوجبة لإطعام شخص واحد، وتبلغ القيمة الإجمالية للوجبات الغذائية 3.745.000 ألف ريال. وتتواصل حملة عيد الخيرية "أغيثوا حلب" لتقديم المساعدات والإغاثات لعشرات الآلاف من النازحين في عدد من المحافظات والمناطق السورية، بعد أن تعرضوا للقصف الجوي وإلقاء البراميل المتفجرة وتهدمت عليهم البيوت والأسواق والمشافي، فخرجوا من قراهم ومدنهم تاركين خلفهم كل شيء بحثا عن الحياة في مناطق أكثر أمنا. استقطاع يومي بـ 5 ريالات وأوضحت عيد الخيرية أنه يمكن لكل فرد من أهل قطر من المواطنين والمقيمين على أرضها أن يطعم نازحا كل يوم من خلال استقطاع يومي بقيمة 5 ريالات عبر رسائل SMS على الرقم 920309. وبينت المؤسسة أن التبرع بـ 50 ر.ق يطعم 10 نازحين، والمساهمة بـ 500 ريال تطعم 100 نازحا وتسد جوعهم، وقيمة إطعام 1500 نازح 8300 ريال.

908

| 07 مايو 2016

محليات alsharq
12 مليون ريال مشاريع إغاثية لعيد الخيرية في العراق

أكدت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بأنها أنفقت 3 ملايين ريال لإغاثة النازحين والمتضررين في العراق خلال الربع الأول من العام الجاري، وبهذا يصل مجموع المساعدات المقدمة إلى نحو 12.378.000 ريال.وأوضحت المؤسسة أن فريقها الإغاثي قدر الأوضاع الإنسانية المأساوية للنازحين في العراق، وقدم خطة إغاثية للعام الجاري 2016، تبلغ كلفتها 34 مليون ريال، ويستفيد منها عشرات الآلاف من النازحين في عشرات المحافظات والمناطق المتضررة منها: الأنبار، بابل، بغداد، دهوك، ديالا، أربيل، كربلاء، كركوك، ميسان، مثنى، النجف، نينوى، القادسية، صلاح الدين، السليمانية، ذي قار، واسط، البصرة، وتتوزع هذه الإغاثات على ستة مشاريع رئيسية هي:دعم الأسر العراقية النازحة بتوفير الاحتياجات الأساسية العاجلة من المواد الغذائية والأدوية والإسعافات الأولية والاحتياجات الأخرى من الفرش والأغطية وغيرها، يستفيد منها آلاف الأسر في الأنبار وبابل وبغداد وأربيل وكركوك ونينوى والبصرة وغيرها من المناطق، بتكلفة تبلغ 3.5 مليون ريال، يستفيد منها ما يزيد على 73 ألف شخص من الأسر النازحة، حيث يتم توفير المواد الغذائية الضرورية لهم من خلال السلال الغذائية التي حوت الأصناف الأساسية من سكر، أرز،شاي، زيت نباتي، مربى، تمر، حمص، فول، تونة، دبس، بندورة، زعتر، طحين.بالإضافة إلى مشاريع المطابخ لتأمين الوجبات الساخنة، وكذلك تأمين حليب الأطفال واحتياجاتهم الغذائية، فضلا عن توفير الغذاء الصحي للمرضى والمصابين، وتبلغ تكلفة مشاريع التغذية قرابة 11 مليون ريال. ويستفيد من مشاريع الإيواء 12 ألف شخص بتكلفة تبلغ 2.4 ميلون ريال، من خلال تأمين إيواء آمن للنازحين والأسر المتضررة التي تهدمت مساكنها نتيجة الحرب أو اضطرت للخروج بحثا عن مناطق أكثر أمنا وأصبحت في العراء، حيث يتم استئجار بيوت لإيواء النازحين والمشردين، ومساعدة المتضررين على إيجاد مسكن يحفظ كرامتهم الإنسانية ويقيهم حر الصيف وبرد الشتاء والمخاطر الأخرى.وتبلغ تكلفة مشاريع الرعاية الصحية 4 ملايين ريال، تشتمل على إنشاء مراكز علاجية وتوفير الأدوية اللازمة للمرضى خاصة النساء والأطفال وكبار السن وتأمين الكراسي المتحركة للمعاقين، وإجراء الفحوصات الطبية والعمليات الجراحية اللازمة للمرضى.ويستفيد مشاريع الشتاء 100 ألف شخص بتكلفة خمسة ملايين ريال، وهي عبارة عن تأمين الملابس الشتوية الأساسية للأسر النازحة والفقيرة والمتضررة التي شملت: كنزة وبنطلونا، ملابس داخلية، معطفا شتويا، جوارب، قفازات وقبعة، بالإضافة إلى وسائل التدفئة المختلفة، حيث تسهم في تخفيف مأساة النازحين والحفاظ على حياة الأطفال والنساء والشيوخ من البرد الذي قد يودي بحياتهم.يتم تنفيذ المشاريع في عشرات المناطق المتصررة بتكلفة ثلاثة ملايين ريال، لتوفير مياه صالحة للشرب من خلال توزيعها بالتناكر على الأسر، أو توفير خزانات المياه، بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع إصحاح البيئة عبر توفير معدات وأدوات النظافة للنازحين لمحاربة الأمراض الناتجة عن تلوث البيئة.

364

| 25 أبريل 2016

محليات alsharq
محمد بن عيد: الابتكار في تعليم النشء ضرورة حياتية

افتتح سعادة الشيخ الدكتور محمد بن عيد آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية معرض (فادعوه بها)، الذي نظمه الفرع النسائي بعيد الخيرية بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي.حضر الافتتاح ثلة من الدعاة في قطر منهم د. موافي عزب ود. إبراهيم بو بشيت ومن قيادات المؤسسة السيد علي بن خالد الهاجري، مدير قطاع المشاريع الخارجية وعبد الرحمن المالكي، مدير مركز الشيخ عيد الثقافي وغيرهم من الدعاة.وبهذه المناسبة صرح سعادة الشيخ د. محمد بن عيد بأن الابتكار في تعليم النشء ضرورة حياتية، وما يقدمه عيد النسائي من خلال المعرض يعد عملا متميزا في هذه الناحية.وأشار سعادته إلى أن هذا المعرض يأتي في إطار ما تقوم به المؤسسة من أنشطة دعوية وتثقيفية، ويأتي تناغما مع ما تشهده المؤسسة من تطوير في الأداء يواكب روح العصر.من جهتها قالت السيدة أمينة معرفية، مديرة عيد النسائي: إن معرض (فادعوه بها) هو وسيلة لتعليم الكبار والصغار وغرس آثار الإيمان بأسماء الله الحسنى وتجلياتها في النفوس وآثارها الأخلاقية في تعاملات الناس اليومية.*فعاليات توعويةوبينت معرفية أن المعرض به أفلام توعوية ومجسمات توضيحية، تمزج بين العلم والتاريخ، والواقع والفضاء؛ حيث إن هناك مجسمات للمجموعة الشمسية والكواكب مصحوبة بفيلم تعريفي عنها، وما يناسبها من أسماء الله الحسنى، التي تدل على بديع خلق الله والتأمل في الأنفس والآفاق، كما أن هناك ركنا خاصا بما حدث مع الأمم السابقة، وخاصة قوم عاد، الذين كانوا ينحتون من الجبال بيوتا، وكانت صورهم فخمة ضخمة، وصفها القرآن بأنها ذات العماد، ثم ركن للجبال والبراكين وغيرها من لوحات إبداعية عن أسماء الله الحسنى.وأضافت معرفية أن المعرض به أيضا كتاب (فادعوه بها) يلخص ما يدور حول أسماء الله الحسنى، من حيث التعريف بها، وعددها ومعانيها وما يثار حول إحصائها، وآثارها في حياة المسلم، مع الإشارة للمراجع التي تتحدث عن أسماء الله الحسنى لمن أراد أن يستزيد في هذا المجال.ولفتت معرفية إلى أنه من المقرر أن يزور المعرض أكثر من 30 مدرسة بمعدل 500 طالب وطالبة يوميا.كما يتضمن المعرض إقامة محاضرات يومية صباحية للطلبة، وفي المساء هناك محاضرات جماهيرية، بالإضافة إلى مفاجآت للجمهور.

303

| 12 أبريل 2016

محليات alsharq
"عيد الخيرية" تدعم مستشفيات قطاع غزة بالخبز

نفذت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية مشروع دعم مستشفيات محافظات قطاع غزة بالخبز بتكلفة 225 ألف ريالا، لمساعدة القطاع الصحي والمستشفيات التابعة له على أداء رسالتها وتقديم الغذاء الضروري والرعاية الصحية المتكاملة للمرضى.وأوضحت قطاع المشاريع الخارجية بالمؤسسة أن المشروع يتم تنفيذه لمدة 6 أشهر، ويستفيد منه آلاف المرضى الفلسطينيين من خلال توفير الخبز اللازم لغذاء المرضى ونزلائها من المصابين والمنومين للعلاج والفحص الطبي أو العمليات الجراحية، فضلا عن العمال والممرضين المناوبين على خدمة المرضى، والمساهمة في التخفيف من معاناة المرضى بتوفير أحد مكونات الوجبات الصحية المتكاملة، ومن ثم دعم المنظومة الصحية في القيام بدورها المنوط في خدمة المرضى وعلاجهم.وحول محتويات المشروع أشارت عيد الخيرية إلى أن المشروع يستفيد منه المرضى في 12 مستشفى تستهلك يوميا 170 ربطة خبز كل منها تحوي 24 رغيفا، أي بإجمالي 4.080 رغيف يوميا، وتبلغ حاجة تلك المستشفيات شهريا 5.100 ربطة خبر، حسب الوضح الحالي لحاجة المرضى.وتأتي أهمية المشروع من خلال توفير الخبز لأهم القطاعات وأكثرها حساسية في قطاع غزة ألا وهي المستشفيات لتعلقها بأرواح المرضى وإنقاذ حياتهم في ظل حصار خانق وتضييق متواصل على جميع القطاعات ومناحي الحياة ومنها الصحية.وتكمن قيمة المشروع بصورة أكبر مع توقف برنامج الغذاء الصحي العالمي عن دعمه لمستشفيات القطاع ومنع إمدادها بالخبر، في وقت تضم تلك المشافي آلاف المرضى والجرحى الذين يخضعون للعلاج أو لإجراء الفحوصات الطبية أو العمليات الجراحية، فضلا عن بعض العاملين المناوبين لخدمة المرضى والسهر على راحتهم وتطبيبهم.وأشارت المؤسسة أن توقف برنامج الغذاء العالمي عن تزويد مستشفيات القطاع بالخبز اللازم لغذاء المرضى كان يؤثر بشكل سلبي على حالة المرضى ويؤخر تماثلهم للشفاء بسبب عدم تلقيهم الوجبة الغذائية المتكاملة، إضافة لما يعانيه أهل القطاع من أزمات معيشية خانقة مع زيادة البطالة والفقر وارتفاع الأسعار.وجاء تدخل عيد الخيرية بمثابة شريان حياة لهؤلاء المرضي بالمستشفيات المتضررة في محافظات القطاع الخمس، حيث تستفيد مشافي محافظة الشمال شهريا بـ 13.680 ربطة خبز، ومحافظة غزة 29.520 ربطة، ومحافظة الوسطى 14.400، ومحافظة خان يونس 46.800 ربطة، بينما تستفيد مستشفيات محافظة رفح بـ 18.000 ربطة خبز شهريا.

269

| 06 أبريل 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية: 100 دورة شرعية بمشروع "رياض الجنة" بخمس قارات

تشهد الأيام القادمة إطلاق مؤسسة الشيخ عيد الخيرية واحدا من أكبر مشاريعها الدعوية والأوسع على مستوى الدول، وهو مشروع "رياض الجنة" لتأهيل 10.000 من الأئمة والدعاة وطلبة العلم في خمس قارات حول العالم بدول إفريقيا وآسيا وأوروبا والأمريكتين بتكلفة تقدر بـ 4 ملايين ريال، وذلك من خلال إقامة دورات تأهيلية شاملة ومكثفة شرعية وعلمية وإدارية ودورات حول التقنيات الحديثة فضلا عن فن الخطابة وصياغة الخطاب الدعوي الوسطي. وصرح راشد الهاجري مدير إدارة الدعوة بقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أن مشروع رياض الجنة يهدف لتأهيل 10 آلاف من الدعاة والأئمة والخطباء وطلاب العلم. وأوضح الهاجري أن فكرة "رياض الجنة" ترتكز على إقامة دورات شرعية مكثفة وشاملة لتأهيل الدعاة والأئمة والخطباء وطلبة العلم في تلك الدول، يقدمها كوكبة من العلماء ودعاة العالم الإسلامي ونخبة من الدعاة القطريين بالإضافة إلى بعض الدعاة المحليين في الدول المستفيدة، في إطار العناية ببناء الدعاة وتأهيلهم في كافة الجوانب التي يتطلبها العمل الدعوي الراشد، وجعل البناء الشامل للدعاة أولوية في أعمال الجمعيات والمؤسسات الدعوية المحلية، ودعم برامج التأهيل الدعوي، ومراكز البحوث والدراسات الدعوية، والمراكز التعليمية بما يمكِّنها من أداء أدوارها في بناء الدعاة وتطويرهم بفاعلية. وبين الهاجري أن الدورات التأهيلية تشتمل على جميع الجوانب التي يحتاجها الدعاة، منها دورات شرعية في الحديث والتفسير والفقه والعقيدة وغيرها من الجوانب الهامة. وأخرى علمية في حفظ المتون العلمية وشرحها وبيانها بشكل مفصل، ودورات عن التقنيات الحديثة والاستفادة منها في المجال الدعوي، بالإضافة لتأهيل الدعاة في فن الخطابة وصياغة الخطاب الدعوي الوسطي. وقال الهاجري إن المشروع يستهدف إقامة 100 دورة في 39 دولة في القارات الخمس، تتوزع على 17 دولة في قارة إفريقيا و 9 دول في آسيا و9 دول في أوروبا و 4 دول في الأمريكتين. وتضم دول القارة الإفريقية السودان وجزر القمر وكينيا وغانا ونيجيريا، تنزانيا ورواندا وبورندي وملاوي والنيجر وتشاد وتوغو وبنين وموريتانيا وساحل والسنغال ومالي. وفي آسيا تقام الدورة في تسع دول هي سريلانكا وتايلاند وكمبوديا وإندونيسيا والهند ونيبال والفلبين وباكستان وماليزيا. كما تقام أيضا في تسع دول هي ألمانيا والسويد والدنمارك وهولندا وبريطانيا ومقدونيا والبانيا وكوسوفا والبوسنة والهرسك. ويستهدف المشروع أربع دول في الأمريكتين هي كندا ونيوزيلاندا والبرازيل والمكسيك. ولفت الهاجري إلى أن تكلفة الدورة الواحدة تبلغ 40000 ريال، بتكلفة إجمالية أربعة ملايين ريال قطري. وبين مدير إدارة الدعوة أن المشروع يهدف في مجمله إلى الارتقاء بمستوى الكفاءات الدعوية المحلية وجعلها نخب دعوية معدة إعدادا صحيحا ثقافيا وعلميا وخطابيا وشرعيا وإداريا لتكون قادرة على تحمل الخطاب الدعوي الوسطي بشكل سليم بعيدا عن الغلو والتطرف، ومناقشة القضايا الدعوية الهامة التي يحتاجها كل فرد مسلم ذكرا كان أو أنثى، وتعليم عوام الناس شرائع الدين وأحكامه الأساسية وما لا يسع المسلم جهله. بالإضافة إلى تفعيل دورهم الإيجابي دعويا وتوعويا في مجتمعاتهم، وتوطيد روابط الأخوة، وتوسيع نطاق الدعاة وزيادة أعدادهم على النطاق الجغرافي المحيط بشكل منظم، وقيامهم بدعوة غير المسلمين في بلدانهم إلى الإسلام، ومن ثم تعليم المسلمين الجدد مبادئ الإسلام وتثبيتهم على الدين. ولفت الهاجري إلى أن العمل الدعوي لا يقل أهمية عن بناء المساجد وحفر الآبار وكفالة الأيتام، لما له من أهمية في الحفاظ على ثوابت الدين وتعليم الناس الحق والشرع الحنيف على وجه صحيح، فيما يخدم الدعاة ويثري ثقافاتهم ودعوتهم، ورفع كفاءتهم، فيما يساعدهم على مجابهة التحديات التي تستهدف العقيدة الإسلامية. وحث مدير إدارة الدعوة أهل الخير المسارعة في دعم مشروع رياض الجنة بتغطية قيمة الدورات، ابتغاء الأجر المتحصل من تأهيل الدعاة، ومن ثم قيامهم بدعوة الناس إلى الدين الصحيح على هدي الكتاب والسنة.

398

| 07 ديسمبر 2015

محليات alsharq
بدء تسجيل الطلاب المستجدين بروض القرآن بـ"عيد الخيرية"

أعلنت روض القرآن لبراعم النور التابعة لوحدة تحفيظ القرآن الكريم بمؤسسة الشيخ عيد الخيرية، عن بدء التسجيل للطلاب المستجدين للعام الدراسي الجديد 2015- 2016م، حيث الانطلاق نحو خطة تربوية ناجحة في تربية النشء على حسن اتباع القرآن الكريم ونهج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك بحلة جديدة وبرامج مفيدة لطلابها من البنين والبنات في صفوف الروضة والتمهيدي، حيث تستقبل روض القرآن الكائنة بمنطقة الدفنة الطلاب من جميع الجنسيات للأعمار من 3 إلى 5 سنوات ونصف، وذلك بعد أن تم تجهيزها بشكل كامل لتسير وفق معايير منضبطة في بيئة علمية وشرعية آمنه لتطوير قدرات الأطفال واكتشافها وتنميتها بما يتناسب مع نمط النمو الخاص بكل طفل. وصرحت أمينة معرفيه المدير العام للفرع النسائي بـ"عيد الخيرية" أن الروض تنتهج القرآن الكريم أساساً لبناء جميع مناهجها، وتقديم باقة متنوعة من العلوم النافعة والمعارف المفيدة التي تساهم في توسيع مدارك الأطفال وبناء الشخصية المسلمة الصحيحة فكراً وتوجيهاً وسلوكاً، من خلال نخبة من المدرسات التربويات المتخصصات على درجة عالية من العلم والثقافة واتباع الوسائل العلمية والمناهج الحديثة في توصيل المعلومات والتدريب العملي عليها واعتماد المشاركة الفاعلة من الأولاد من خلال الورش العملية والدروس التدريبية. وأوضحت أن الروض شهدت استعدادات مكثفة لإعداد خطة سنوية جديدة واستقبال أعداد كبيرة من الطلاب خلال مرحلة التسجيل، مشيرةً إلى أن الإدارة تسعى لخلق جو حافل بالعطاء والإنجازات، وذلك بتقديم خبرة تربوية متكاملة عن طريق تكريس كافة الجهود والإمكانات الكفيلة بالارتقاء بمستوى الأطفال وإعدادهم تربوياً واجتماعياً واعياً ومفيداَ، حيث تعتمد الروض على منهج القرآن الكريم كمرجع أساسي في تعليم طلابها وفق أساليب متطورة وخبرات متنوعة تهدف إلى تنمية جيل معرفي قادر على حمل رسالة القرآن الكريم. وحول التجهيزات، قالت معرفيه إن المبنى يضم فصولا دراسية تستوعب عددا كبيرا من المنتسبين ومجهزة بأفضل التجهيزات على حسب الفئات العمرية، ويحتوي كل فصل على أركان ووسائل تعليمية متنوعة وممتعة تنمي تفكير وإبداع الأطفال، يتم فيها تدريس باقة مميزة من المعارف والعلوم منها: قيمي أخلاقي، في رحاب أسماء الله الحسنى، الخبرة الدينية، القاعدة النورانية، القرآن الكريم، اللغة الإنجليزية، مهارات حسابية، الخبرات الحياتية)، تطرح خلال الفترة الصباحية من تمام الساعة السابعة صباحاً وحتى الحادية عشرة والنصف ظهراً، على أيدي معلمات تربويات متخصصات في جميع المجالات ذوات خبرة ومؤهلات علمية عالية. وأضافت أن الروض تحرص على الاهتمام بالجانب الترفيهي لتحبيب الأطفال في العلم، وذلك من خلال حديقة الألعاب التي وفرتها الروض وعبر الرحلات الترفيهية والثقافية التي تنظمها إلى معالم سياحية وترفيهية وعلمية في الدولة.

1141

| 27 أبريل 2015

محليات alsharq
نسائي عيد الخيرية يطلق مسابقة "الخطيب الصغير"

تنطق غداّ الأحد المرحلة الأولى التمهيدية لمسابقة "الخطيب الصغير" الثقافية لطلاب عدد من مدارس المرحلة الابتدائية النموذجية، التي ينظمها الفرع النسائي بعيد الخيرية، بهدف إتاحة المجال أمام الطلاب المتفوقين في الخطابة والإلقاء لعرض ما لديهم من إمكانيات وطاقات في هذا المجال، وإحياء فن الخطابة في المدارس وحثهم على الاهتمام بهذا الفن، وتعويد الطلبة على مواجهة الجمهور ومخاطبته بطلاقة وبدون خوف وتردد، ومواجهة مواقف الحياة المختلفة التي تقتضي التعبير بالكلام. وأوضحت إدارة الفرع النسائي بعيد الخيرية أنه سيتم طرح دورات تأهيلية لتدريب 18 طالبا من 6 مدارس تم اختيارها على أداء الخطابة، ثم ينتقى الطالب الأفضل المتميز من كل مدرسة ليمثلها في المرحلة النهائية، ويتنافس الطلاب المؤهلون للتصفيات النهائية للحصول على لقب "خطيب الأمة" . ويشرف على المسابقة لجنة تحكيم متخصصة تقوم بمناقشة المتسابق وتقييمه، ومن ثم اعتماد الدرجة النهائية. ويشترط في المسابقة ألا يزيد عمر الطالب المشارك عن 11 سنة، وأن يعد كل طالب خطبتين ليشارك بواحدة في التصفيات التمهيدية، والأخرى في التصفيات النهائية في حالة تأهله، وللطالب حرية اختيار موضوع الخطبة، و طريقة إلقائها بالاعتماد على الخطبة المكتوبة أو الحفظ. وقد اعتمدت إدارة الفرع النسائي بعيد الخيرية جوائز مالية للمراكز الأولى في المسابقة، حيث تم تخصيص جائزة المركز الأول: 3000 ريال، المركز الثاني: 2000 ريال، المركز الثالث: 1000 ريال، والمراكز الثلاثة من الرابع إلى السادس: 300 ريال لكل متسابق.

723

| 01 نوفمبر 2014