أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تمثل عودة الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم الأسبق إلى بلاده اليوم، بوادر انفراجة جديدة لأزمة الإيقاف الرياضي، التي بدأت في أكتوبر 2015 ولا تزال قائمة حتى الآن. وسيحظى الشيخ طلال الفهد باستقبال حافل اليوم من الأسرة الرياضية، بعد اجتيازه المرحلة الأولى من برنامجه العلاجي بنجاح، حيث مكث في لندن أربعة أشهر متصلة من أجل العلاج. ويضع الكثيرون آمالا عريضة على عودة الشيخ طلال الفهد من أجل رفع الإيقاف، خاصة أن كل طرق الحل تقود إليه، باعتباره الرئيس الشرعي المعترف به دوليا سواء من الفيفا أو الاتحاد الآسيوي، وكذلك اللجنة الأولمبية الدولية، باعتباره الرئيس الأسبق للأولمبية الكويتية. ورسم الكثيرون عدة سيناريوهات لحل الأزمة، حيث يتمثل السيناريو الأول في تقدم الشيخ طلال الفهد باستقالة رسمية من منصبيه كرئيس لاتحاد الكرة واللجنة الأولمبية من أجل إقناع الفيفا والأولمبية الدولية برفع الإيقاف، بعد رفض الجهتين الإجراءات التي اتخذتها الهيئة العامة للرياضة (جهة حكومية) لحل الاتحاد والأولمبية برئاسة طلال الفهد لأسباب مالية وإدارية. وستمهد استقالة طلال الفهد الطريق أمام إجراء الانتخابات في شهر مايو أو يونيو المقبلين، بداية من الأندية المحلية ثم الاتحادات الرياضية، وفقا للقوانين المحلية. أما السيناريو الثاني، فيتعلق بإلغاء قرار الحل، أو إعادة إصداره من قبل الجمعيات العمومية وهو إجراء مقبول من جانب الهيئات الدولية التي تعارض فقط التدخل الحكومي في شؤون الحركة الرياضية، بحيث تقرر الجمعيات العمومية وحدها مصير الأندية والاتحادات. وفي حال التراجع عن قرار الحل فإن طلال الفهد سيعود على رأس إداراتي الاتحاد والأولمبية الكويتية لفترة مؤقتة لحين إجراء الانتخابات، وهي كلها أمور تعكس تقارب وجهات النظر بين مختلف التيارات داخل الحركة الرياضية. في سياق متصل، وجه القادسية والعربي رسالة صريحة إلى الأسرة الرياضية لحث المسؤولين على ضرورة التحرك لرفع الإيقاف، من خلال امتناع اللاعبين عن اللعب لمدة دقيقة واحدة بعد إطلاق صافرة البداية للمباراة التي جمعتهما أول أمس في مواجهة الديربي التي انتهت بفوز القادسية بهدفين دون رد، ضمن الجولة الـ17 من الدوري.
1215
| 21 مارس 2017
قررت "الهيئة العامة للرياضة" في الكويت اليوم الخميس حل مجلس إدارة "اللجنة الأولمبية الكويتية" ومجلس إدارة "اتحاد الكرة"، الذي يترأسه الشيخ طلال الفهد. وشكلت الهيئة لجنة انتقالية تدير اتحاد كرة القدم مكونة من: فواز الحساوي رئيسا وأسد تقي نائبا. وذكرت صحيفة "الوطن" الكويتية أنه تم إسناد رئاسة اللجنة الاولمبية الكويتية للشيخ فهد جابر العلي. وتمثل هذه الخطوة برأي المراقبين تصاعدا في الخلافات بين الفاعلين الرياضيين في الكويت، وتحديا للمنظمات الرياضية الدولية. وكان اتحاد كرة القدم الدولي "الفيفا" قد أكد في وقت سابق دعمه موقف "اللجنة الأولمبية الدولية" القاضي برفض القانون الكويتي الرياضي الجديد الصادر مؤخراً، والذي يعطي بموجبه الهيئة العامة للرياضة الحق في حل الاتحادات الرياضية بشروط معينة. يذكر أن مجلس الأمة الكويتي كان قد أصدر قبل أسابيع قليلة قانونا جديدا للرياضة، اعتبرته المنظمات الدولية الرياضية يسمح بتدخل الحكومة في هيكلة الهيئات الرياضية.
1239
| 25 أغسطس 2016
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم أنه يعترف بالاتحاد الكويتي برئاسة الشيخ طلال الفهد كممثل شرعي للكرة الكويتية. وقال الفيفا في كتاب موجه للمحامي دجان كلاينر المكلف من قبل الأندية الكويتية في القضية المرفوعة ضد الفيفا بشأن الإيقاف، أن الوضع القائم حاليا في الكويت يتمثل بأن الفيفا يعترف بالشيخ طلال الفهد رئيسا للاتحاد وسهو السهو سكرتيرا عاما للاتحاد وفقا للانتخابات التي جرت في الاتحاد، إضافة إلى انه يعترف بالأندية القائمة حاليا وكافة المنتسبين للاتحاد. وأشار الفيفا في كتابه إلى حكم محكمة كاس الأخير في القضية التي خسرها نادي الكويت لمصلحة الفيفا والاتحاد الكويتي، بشأن الإيقاف المفروض على الكويت من قبل الاتحاد الدولي، مشددا على أن الإيقاف لا يزال ساريا. ويقطع كتاب الفيفا كل الطرق أمام المحاولات والمطالب التي لم تتوقف لحل الاتحاد الكويتي لقيامه بدور سلبي إزاء قضية الإيقاف وفقا لوجهة النظر الحكومية، حيث يرى البعض أن إقرار الفيفا يعد تحصينا للاتحاد ضد أي قرار بالحل. ويلزم كتاب الفيفا الأندية المحلية وكافة منتسبي اللعبة بعدم التعاون إلا مع الاتحاد الحالي، في ظل اعتراف الاتحاد الدولي بشرعيته، وبالتالي فان أي قرار بالحل وتعيين لجنة مؤقتة لإدارة شؤون الاتحاد سيؤدي إلى تعقيد الأزمة، وسيضع الأندية في وضع حرج. وتدخل الكرة الكويتية موسمها الثاني على التوالي تحت مظلة الإيقاف التي تحرم الأندية من المشاركات الخارجية، سواء في ملحق أبطال آسيا أو الاتحاد الآسيوي وكذلك خليجي الأندية، كما أن مشاركة منتخب الكويت في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس آسيا 2019 أصبحت محل شك كبير، الأمر الذي دفع الاتحاد لعدم الإعلان عن اسم مدرب بديل للتونسي نبيل معلول.
231
| 12 يوليو 2016
كشف الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم أن رفع الإيقاف الدولي المفروض على الكرة الكويتية منذ 16 أكتوبر لعام 2015 لن يحسم من خلال تصويت أعضاء الجمعية العمومية لكونجرس الفيفا، بل ستكون كلمة الفصل لاحقاً لدى اللجنة الأولمبية الدولية وذلك لرفع الإيقاف بالشكل الشامل عن الرياضة الكويتية. وخرج الفهد ببيان صحفي، ليؤكد أن الكلمة الأخيرة في رفع الإيقاف للجنة الأولمبية وليس كونجرس الفيفا الذي سيعقد اليوم وغدا في مكسيكو سيتي بحضور 209 دولة من أعضاء الفيفا. وأوضح طلال الفهد الذي يترأس وفد الكويت في الكونجرس، أن رفع الإيقاف يتطلب سرعة معالجة الخلل الذي أدى إلى الإيقاف وذلك من أجل الرياضة والرياضيين وذلك من خلال إتباع ما جاء في خارطة الطريق التي تم التوافق عليها بين اللجنة الأولمبية الدولية وحكومة دولة الكويت برعاية من الأمم المتحدة. وتابع الفهد بأن الرياضة الكويتية عامة وكرة القدم خاصة تعاني خلال هذه الفترة من شلل تام وإيقاف دولي مفروض عليها منذ شهر أكتوبر الماضي بسبب مخالفة القوانين المحلية للقوانين الدولية، مما أضاع على الشباب الكويتي حلم مشاركة الأزرق في التصفيات النهائية المؤهلة لمونديال روسيا 2018 ونهائيات كأس آسيا الإمارات 2019. وطالب رئيس اتحاد الكرة بتضافر كافة الجهود من أجل عودة منتخب الكويت والأندية المحلية إلى المشاركات الإقليمية والقارية والعمل على تلافي كل العوائق التي تسببت في هذا الإيقاف والمبادرة من أجل الشباب الرياضي الطامح لرؤية منتخبه وسط بقية منتخبات القارة الآسيوية وأن يضع الجميع المصلحة العامة وسمعة الكويت أمام عينيه دون المكابرة والانصياع لصوت العقل والمنطق والعمل وفق القوانين التي لا تتعارض مع القوانين الدولية من أجل رفع الإيقاف عن الكرة الكويتية. وأكد الفهد أن الجهود التي بذلناها سابقا من مد يد التعاون مع الجميع والتي نبذلها حالياً من خلال التحركات مع بقية الاتحادات الوطنية قبل المشاركة في الكونجرس الدولي بهدف حماية الكرة الكويتية والعودة إلى العضوية الكاملة للاتحاد الدولي. كشف الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم أن رفع الإيقاف الدولي المفروض على الكرة الكويتية منذ 16 أكتوبر لعام 2015 لن يحسم من خلال تصويت أعضاء الجمعية العمومية لكونجرس الفيفا
847
| 11 مايو 2016
أكد التونسي نبيل معلول، المدير الفني لمنتخب الكويت الأول لكرة القدم، عدم رغبته في تجديد عقده مع الأزرق، الذي ينتهي في 14 يونيو المقبل، مؤكدا أنه يقضي حاليا تجمعه الأخير. وقال معلول في تصريحات صحفية خلال تدريب المنتخب مساء أمس على ملعب الشباب، إنه اتفق مع مجلس إدارة الاتحاد الكويتي على عدم تجديد العقد، في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها الكرة الكويتية، وأبرزها على الإطلاق، إيقاف النشاط الكروي بالكامل، منذ شهر أكتوبر الماضي. وأوضح معلول أنه كان ينوي الرحيل قبل شهر تقريبا، ولكن الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد طلب منه الاستمرار، لحين معرفة الموقف النهائي للأزرق من الاستمرار في التصفيات المزدوجة المؤهلة لمونديال 2018 وكأس آسيا 2019، علما بأن الفيفا قام بتعليق مباراتي الأزرق مع لاوس وكوريا الجنوبية في 24 و29 مارس الجاري، وأحال ملف المنتخب إلى لجنة الانضباط. وشدد معلول على أن التجمع الحالي للأزرق، سيكون الارتباط الأخير له بالمنتخب واللاعبين، متمنيا التوفيق للمنتخب في الاستحقاقات المقبلة، وأن يرفع الإيقاف في أقرب وقت. وأضاف أن الأزرق كان يملك حظوظا كبيرة في حسم التأهل للدور النهائي من التصفيات المونديالية وكذلك الآسيوية، لكن القرار عطل مسيرة المنتخب وأحبط معنويات اللاعبين، بعدما حرمهم من استكمال مشوارهم في التصفيات، وعدم اللعب أمام ماينمار ولاوس وكوريا الجنوبية في المباريات الثلاث الأخيرة.
468
| 22 مارس 2016
اعتبر الشيخ طلال الفهد رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية بأن الإجراء الحكومي الأخير بتحريك دعوى قضائية ضد رئيس وأعضاء اللجنة ومطالبتهم بتعويضات مالية ضخمة بحجة تسببهم بتعليق النشاط دوليا يعتبر تصعيدا خطيرا تجاه الحركة الأولمبية والرياضية في الكويت. وقال في بيان صحفي أن الحكومة تسير باتجاه معاكس للحقيقة وهي تنحي باللائمة في مسألة تعليق النشاط على الحركة الاولمبية وعلى رأسها اللجنة الأولمبية الوطنية، كونها أي الحكومة من تسببت عمليا بهذا التعليق بإقرارها تشريعات جديدة تمس استقلالية الحركة الرياضية وفقا لقواعد ومبادئ ولوائح المنظمات الدولية وعلى رأسها اللجنة الاولمبية الدولية التي تبدي لها عددا من الملاحظات على هذه التشريعات. وأضاف: "أن فشل الحكومة في إقناع اللجنة الأولمبية الدولية بتوافق التشريعات الرياضية الجديدة مع الميثاق الاولمبي والأنظمة الأساسية للاتحادات الدولية دفعها إلى إلقاء اللوم على الحركة الأولمبية والرياضية ولهذا اتخذت خطوات انتقامية لتبرير موقفها محليا مستخدمة الوسائل غير المشروعة كافة من تهديد وضغوط مورست على العديد من الهيئات ومنتسبيها في الحركة الأولمبية والرياضية مثل الضغط على الاتحادات الرياضية الوطنية". وأشار الفهد إلى أن "اللجنة الأولمبية الكويتية اضطلعت بدورها الذي يحتمه عليها النظام الأساسي والميثاق الاولمبي في حماية استقلالية الحركة الأولمبية والرياضية لكنها واجهت ضغوطا عدة من قبل الحكومة لإعاقة عملها، ورغم ذلك لم تدخر اللجنة الأولمبية جهدا في سبيل إيجاد قنوات اتصال مباشرة بين الحكومة واللجنة الاولمبية الدولية، وتمخض عن هذه الجهود اجتماع جمع الطرفين في لوزان لم يثمر مع الأسف عن خطوات ايجابية في ظل تعنت الحكومة وعدم جديتها في إنهاء الأزمة التي تسببت بها التشريعات الجديدة والتي يدفع ثمنها الرياضيون الذين يواجهون مخاطر عدم المشاركة في اولمبياد ريو دي جانيرو 2016 تحت العلم الكويتي. ومع هذا تواصل الحكومة اتهام اللجنة الاولمبية الوطنية بالتسبب في ايقاف النشاط فيما نحن نواصل مد أيدينا للتعاون لما فيه مصلحة الحركة الاولمبية والرياضية وحماية حقوق المنتسبين إليها". وأكد الفهد أن "ما يحدث اليوم هو تصعيد غير مبرر تبنته الحكومة وهو لن يؤدي إلا لمزيد من التعقيد في هذا الملف ولا يختلف عما أقدمت عليه في السابق عندما سخرت الموارد الحكومية كافة للانقضاض على استقلالية الحركة الأولمبية والرياضية ومحاربة المبادئ الواردة في الميثاق الأولمبي كافة، فكان أن صدرت التشريعات الرياضية الجديدة بصورتها السلبية تجاه مبادئ ولوائح المنظمات الرياضية الدولية والتي جاهدت من اجلها هذه المنظمات طوال سنوات لحماية الحركة الاولمبية والرياضية في العالم، بما فيها دولة الكويت. ولذلك اتخذت الكثير من الاتحادات الرياضية الدولية قرارات تعليق عضوية الاتحادات الرياضية الكويتية المنضوية لها عقب قرار اللجنة الاولمبية الدولية في 27 أكتوبر 2015 بتعليق عضوية اللجنة الأولمبية الكويتية". وتابع: "اللجنة الأولمبية الكويتية ترى أن المنهج الذي تتبعه الحكومة ستكون عواقبه وخيمة على الحركة الرياضية ولذلك نحن ندعوها إلى تفهم الواقع الذي وضعتنا فيه ومراجعة حساباتها...". وأعرب عن استغرابه من الموقف الحكومي الذي طالب اللجنة الاولمبية الكويتية برفع دعوى لدى محكمة التحكيم الرياضي الدولية (كاس) ضد قرار اللجنة الاولمبية الدولية بتعليق عضوية الكويت، وقال أن "الحكومة لم تعترف بمحكمة كاس في تشريعاتها الجديدة كجهة تحكيم رياضي عليا بينما هي تطالبنا باللجوء اليها لتقديم شكوى ضد الاولمبية الدولية. وهذا يشكل تناقضا غير مفهوم من قبل الحكومة. كما أن الحكومة لم تضمن التشريعات الجديدة اعترافا بالوكالة الدولية لمكافحة المنشطات من خلال عدم منح الاستقلالية لإجراءات مكافحة المنشطات في الكويت وهذا أيضا أمر يتناقض مع مطالب الحكومة". وختم الفهد بيانه بالتأكيد على أن اللجنة الأولمبية الكويتية تستنكر الإجراءات التي اتخذتها الحكومة حتى الآن وإنها تطالب الحكومة بمراجعة موقفها وإبداء مرونة اكبر بفهم مطالب المنظمات الرياضية الدولية لرفع الإيقاف وإعادة الحركة الرياضية إلى وضعها الطبيعي متمتعة بحقوقها الكاملة وفقا للأنظمة الأساسية والميثاق الاولمبي وفي مقدمتها الاستقلالية في إدارة شؤونها. وكانت الهيئة العامة للرياضة، بصفتها الجهة الحكومية المسؤولة عن الرياضة في الكويت، بادرت برفع دعوى قضائية في المحكمة الكلية ضد رئيس وأعضاء اتحادات كرة القدم الذي يرأسه الشيخ طلال الفهد، وكرة السلة برئاسة عبد الله الكندري، وكرة الطائرة برئاسة وليد أمان، والسباحة الذي يترأسه الشيخ خالد البدر، وذلك لإضرارهم بالرياضة الكويتية من خلال امتناعهم - عن عمد - عن اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بالطعن على قرار الإيقاف الصادر من اللجنة الأولمبية الدولية.
514
| 20 يناير 2016
وافق التونسي نبيل معلول المدير الفني لمنتخب الكويت الأول لكرة القدم على الاستمرار في منصبه، والتراجع عن طلب فسخ العقد، بعد اجتماعه مع الشيخ طلال الفهد رئيس اتحاد اللعبة أول أمس. وخرج معلول بتصريح صحفي على موقع اتحاد الكرة يعلن فيه استمرار في منصبه، نتيجة لإصرار الشيخ طلال الفهد على تواجده مع المنتخب حتى نهاية عقده في يونيو المقبل، وتقديرا لثقة رئيس الاتحاد في إمكاناته التدريبية. وأوضح معلول، الذي تلقى مؤخرا عرضا لتدريب الإفريقي التونسي، أنه سيسعى إلى إسعاد الجماهير الكويتية من خلال تحقيق نتائج جيدة مع الأزرق، في حال رفع قرار الإيقاف الخارجي المفروض على الاتحاد، وعودة الأزرق للمشاركات الدولية. وأضاف: لقد أخجلني رئيس الاتحاد الشيخ د. طلال الفهد خلال الاجتماع الذي جمعنا في مقر الاتحاد، حيث أصر الفهد على استمراري في قيادة الأزرق حتى نهاية العقد المبرم بيننا، وأمام هذا الإصرار والثقة التي وضعها الفهد فيّ، لا أجد مناصا من القبول بالاستمرار في عملي احتراما للتعاقد وثقة الفهد في، وسعيا في إرضاء وإسعاد الجماهير الكويتية العاشقة للأزرق، متمنيا أن يتحقق ذلك بعد زوال الإيقاف الدولي للكرة الكويتية في القريب العاجل، حتى يتحقق ما نصبو إليه".
280
| 06 يناير 2016
طالب الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم حكومة بلاده بالتعهد بتجميد أو إلغاء العمل بالتشريعات الرياضية الكويتية وإلا سيعتبر الأزرق منسحبا من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2018 وكأس آسيا 2019. وقال الفهد في بيان "ما لم ترسل الحكومة غدا إلى اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة القدم تعهدا بتجميد أو إلغاء العمل بالتشريعات المحلية، فإن منتخبنا يعتبر منسحبا من التصفيات بشكل فوري". وأضاف "من المخجل ألا تدرك الحكومة ومجلس الأمة حجم الضرر الذي سيلحق بالكرة من جراء هذا الغياب، بعدما أعمت الخصومة والمصالح الشخصية الضيقة عيون القوى المحركة للازمة عن النظر إلى ما هو ابعد من أقدامهم". وأوقفت اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي (فيفا) الكويت الشهر الماضي، بسبب تعارض القوانين الرياضية الكويتية الجديدة مع القوانين الدولية.
242
| 14 نوفمبر 2015
أعلن الشيخ طلال الفهد -رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية- استعداده لتقديم استقالته من منصبه في حال إثبات تسببه بإيقاف النشاط الخارجي لبعض الاتحادات المحلية. ودعا الفهد بعض قيادات الحكومة إلى قبول عرضه الذي يتمثل في تقديم أي طرف استقالته في حال التأكد من تورطه في إيقاف النشاط، بعد الرجوع إلى اللجنة الأولمبية الدولية، للفصل في تلك القضية الجدلية. وأضاف الفهد خلال تصريحاته الصحفية عقب اجتماع الجمعية العمومية للجنة الأولمبية الكويتية أن حل الأزمة الرياضية في الكويت لابد أن يكون من خلال الجلوس لوضع الحلول وليس مجرد سرد مقترحات من دون السعي والعمل على تنفيذها. ووجه طلال الفهد مناشدة إلى رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ جابر المبارك بإيقاف بعض المسؤولين عند حدهم ممن يقومون بتهديد بعض الأندية والاتحادات لتمرير مطالب محددة فيما يخص الأزمة الرياضية القائمة. وكشف الشيخ طلال الفهد عن أن الأيام المقبلة ستزيد بها المحاولات للضغط على الأندية والاتحادات.. وقال السيناريو القادم قد يشهد تحويلات للنيابة وإثارة مشاكل عديدة مؤكدا أن هذا لن يثنيه وزملاءه في الحركة الأولمبية عن مواصلة السير في الطريق الصحيح وفقا لاحترام قوانين دولة الكويت ولاحترام التزاماتنا تجاه الميثاق الأولمبي ولوائح الاتحادات الدولية. وبين الفهد أن العمومية أثنت على اجتماع لوزان، وتمنت أن يكون هناك حل قبل 27 الجاري لتفادي أي عقوبات وأنها أكدت على دور الأولمبية الكويتية باستمرار النشاط المحلي. وكشف أنه تم الاتفاق على تعيين محامين للدفاع عن الرياضيين داخل وخارج الكويت.. وأن اتحاد السباحة قدم مقترحا لتوقيع كتاب مشابه للكتاب الذي رفعته الأندية باجتماع اتحاد الكرة. وشدد الفهد على أن الأولمبية الكويتية مستمرة بمد يد التعاون متمنيا تعاون الهيئة لاستمرار النشاط المحلي، مشيرا إلى أن نقاط الاختلاف مع اللجنة الأولمبية الدولية محددة في تسع نقاط يحب العمل على حلها، بدلا من وضع رؤوسنا في الرمال. ولفت الفهد أن الوفد الحكومي الذي غادر إلى لوزان لم يطرح أية حلول، على الرغم من وجود دعم كبير من اللجنة الأولمبية الكويتية التي دعمت طلب الوفد الحكومي بتمديد المهلة الممنوحة حتى 27 الجاري.
277
| 24 أكتوبر 2015
أعلن الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم تحديه لمطالب حل مجلس إدارة الاتحاد، مؤكدا أنه لا يخشى أي قرار حكومي بالحل، وأن الكويت دولة مؤسسات ولا يوجد ما يسمى بقانون الغاب بيننا. وأوضح الشيخ طلال الفهد في مؤتمر صحفي عقد أمس بعد الاجتماع الطارئ لاتحاده، أن الاتحاد الكويتي لن يعترض على أي قرار حكومي ضد اتحاده، ولن يلجأ إلى القضاء. وفتح الفهد ملف خليجي 23 مؤكدا أنها ستقام في موعدها المحدد له 22 ديسمبر المقبل، وذلك في حال رفع الإيقاف، مؤكدا أن البطولة ستنقل لدولة أخرى إذا استمر قرار تعليق النشاط، ولكنه قال أيضا أن الأزرق لن يشارك فيها إذا أقيمت خارج الكويت. ووجه طلال الفهد الدعوة للأندية المحلية لاجتماع تشاوري طارئ اليوم لبحث أزمة تعليق النشاط الخارجي من قبل نظيره الدولي الفيفا، لافتا إلى أن هناك إجراءات قانونية تم الاتفاق عليها، للخروج من هذا المأزق، ولكنه رفض الإعلان عنها، إلا من خلال الاجتماع التشاوري. وشدد الفهد على أن مجلس الإدارة لم يتمكن من دعوة الأندية لاجتماع عمومية غير عادية، على اعتبار أن الدعوة تحتاج إلى أسبوعين، مؤكدا الاكتفاء بالاجتماع التشاوري، حيث ناشد الأندية للحضور، ومناقشة ما توصل إليه الاتحاد من إجراءات، وصفها بخارطة طريق لحل أزمة تعليق النشاط. وأعرب الفهد عن أسفه الشديد لتعليق النشاط، مؤكدا أنه تفاجأ بالقرار، خاصة أن هناك مهلة ممنوحة من قبل الأولمبية الدولية لكافة الاتحادات الرياضية، تنتهي في 27 الجاري. وأضاف رئيس الاتحاد أن قرار الفيفا كان واضحا، حيث اشترط التأكد من استقلالية الاتحاد والأندية من أجل رفع قرار التعليق، وعودة النشاط الخارجي كما كان، كما أشار إلى أن حظوظ الكويت والقادسية تلاشت تماما في العودة لمسابقة الاتحاد الآسيوي، مؤكدا صعوبة تغيير قرار الاتحاد الآسيوي باستبعاد الناديين من البطولة القارية. دعوة لمحاسبة المتورطين وتقود الهيئة العامة للشباب والرياضة في دولة الكويت تحركا ملحوظا من أجل الإطاحة بمجلس إدارة اتحاد كرة القدم المحلي، برئاسة الشيخ طلال الفهد، عقب صدور قرار من الفيفا بتعليق النشاط الخارجي، بداعي تعارض القوانين المحلية مع اللوائح الخارجية. ووجهت الهيئة عبر بيان رسمي الأندية المحلية لاتخاذ إجراءات حاسمة وحازمة ضد اتحاد القدم، وحملت رئيسه الشيخ طلال الفهد صراحة مسؤولية إيقاف النشاط، كما دخل نادي الكويت على الخط، وحمل الاتحاد مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع، ودعا بدوره الأندية، لعقد جمعية عمومية غير عادية لمناقشة القضية، ومحاسبة المتورطين في هذا الملف الشائك. ومن المقرر أن يستجيب لدعوة الهيئة ونادي الكويت حوالي تسعة أندية، وهو عدد لا يكفي لطرح الثقة في الاتحاد الكويتي، حيث يشترط القانون المحلي ارتفاع العدد لـ 12 ناديا للحصول على الأغلبية. الهيئة تدعو الأندية لمحاسبة الاتحاد المحلي من جهتها قالت الهيئة العامة للشباب والرياضة أنها تابعت بكل أسى التطورات المتمثلة بإيقاف الإتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" نشاط كرة القدم الكويتية الخارجي الذي جاء بناء على كتابه المرسل في 25 سبتمبر من العام الجاري مستندا إلى مجرد مشروع قانون ومعلومات مغلوطة. وأضافت الهيئة في بيان صحفي أمس أنها تعتبر هذا القرار ظالما ومتعسفا بكل المقاييس في الوقت الذي لا تزال فيه المباحثات قائمة بين الوفد الكويتي برئاسة وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود واللجنة الأولمبية الدولية. وحملت الهيئة رئيس اتحاد الكرة الشيخ طلال الفهد وأعضاء مجلس إدارة الإتحاد مسؤولية هذا الإيقاف مضيفة أن عليهم القيام بدورهم الوطني المتمثل في الدفاع عن النشاط الرياضي وسمعة الكويت وذلك من خلال اتخاذ الإجراءات القانونية لرفع الإيقاف. كما حملت الهيئة المسؤولية للكويتيين أصحاب المناصب التنفيذية الدولية في "فيفا" والذين لم يصلوا إليها إلا بدعم الدولة لهم طوال السنوات السابقة حيث إن عليهم واجبا وطنيا في الدفاع عن اسم دولة الكويت. وأهابت الهيئة بأعضاء الجمعية العمومية للاتحاد الكويتي لكرة القدم "الأندية الرياضية" الدفاع عن حقوق الرياضيين الكويتيين باتخاذ موقف واضح تجاه الاتحادين الكويتي والدولي للعبة. ذكرت الهيئة أنها لن تألو جهدا في اتخاذ الإجراءات المناسبة للحفاظ على استمرار النشاط الرياضي والتصدي لأي محاولة للنيل من سمعة دولة الكويت الرياضية. الكويت يكشف الحقائق بدوره، أصدر نادي الكويت بيانا صحفيا حمل من خلاله الاتحاد المحلي مسؤولية تعليق النشاط الخارجي من قبل الاتحاد الدولي الفيفا. وأكد الكويت في بيانه الذي صدر أمس، أنه لا يساوره أي شك بأن إيقاف كرة القدم مسؤول عنه الاتحاد الكويتي "قولا واحدا"، مستندا في ذلك إلى اعتماد النظام الأساسي للاتحاد المحلي من قبل الفيفا والدولة بعد نشره في الجريدة الرسمية، وأن التعارض مع القوانين الخارجية ما هو إلا حجة سوقها الساعون للإضرار بمصالح الكويت وسمعتها. وأكد الكويت في بيانه ضرورة تحرك الحكومة ومجلس الأمة لاتخاذ إجراءات ضرورية وعاجلة لعقاب من أساء لسمعة الكويت وتعمد قصد الإضرار بمصالح شبابها الرياضي من أجل مصالح شخصية واهية. وأضاف الكويت في بيانه : الأعجب من ذلك، أن كتاب الإيقاف الصادر من الفيفا نفسه يحيل أسباب الإيقاف إلى ملاحظات اللجنة الأولمبية الدولية على القوانين الكويتية، رغم أن اللجنة الأولمبية الدولية ذاتها قد منحت أجلا لبحث تلك القوانين مع الوفد الحكومي والبرلماني الذي زارها مؤخرا، وكان من المفترض أن يقوم الاتحاد الكويتي ورئيسه الشيخ طلال الفهد الذي كان حاضرا هذا الاجتماع أن يخبر الفيفا بنتائج الاجتماع كي ينتظر الفيفا ما ستؤول إليه الأمور، لكن يبدو أن هناك أهدافا شخصية أخرى قد تتحقق من إيقاف النشاط الرياضي. عمومية غير عادية ووجه نادي الكويت الدعوة للأندية المحلية لعقد جمعية عمومية غير عادية لمحاسبة المتسبب في ضياع جهود أبناء الكويت والإساءة لسمعة البلد، وتعمد تأزيم الوضع الرياضي والاستقواء بجهات خارجية ضد مصالح الكويت. وتابع البيان: وعلى جميع الأندية أن تدرك أهمية المرحلة وخطورتها المستقبلية، وألا يكون البعض بمثابة أداة تستخدم لضرب الرياضة والاساءة للكويت، وعلى الجمعيات العمومية والأندية والاتحادات أن تدقق في اختياراتها لمن ترشحه للمناصب الخارجية والتأكد من حرصه وحبه لمصالح الكويت، بعد أن ثبتت التجربة العملية أن هناك من استغل مناصبة الدولية وعلاقاته الخارجية في مؤامرة مكشوفة لا عائد منها سوى إهدار سمعة الكويت. وختم البيان: أن الحدث جلل والمحاسبة واجبة وأي تقاعس من أن أي طرف عن الانتصار لسمعة الكويت وقوانينها وسيادتها يجب أن يواجه بالعقاب اللازم، فالتاريخ لا يرحم أي متآمر أو متهاون في حق وطنه. الدويلة يؤكد استمرار النشاط المحلي بدوره، أعلن أحمد الدويلة عضو مجلس إدارة اتحاد كرة القدم ورئيس لجنة المسابقات استمرار المسابقات المحلية، وفقا للجداول المعلنة، وذلك ردا على الشائعات التي أثيرت مؤخرا حول توقف النشاط المحلي، عقب صدور قرار الفيفا بتعليق عضوية الاتحاد المحلي. وأوضح الدويلة عبر حسابه في تويتر أمس أن جميع المحترفين الذين يرتبطون بعقود مع الأندية يحق لهم الاستمرار واللعب مع أنديتهم في المسابقات المحلية.ولن يسير الاتحاد الكويتي على نهج الاتحاد المحلي لليد الذي قررت لجانه المؤقتة المعينة من قبل الاتحاد الدولي بإيقاف جميع المسابقات المحلية، رغم تحفظ بعض الأندية على هذا القرار. ويأتي تأكيد الدويلة في الوقت الذي طالب فيه البعض لاعبي الأندية بالتظاهر أمام مقر الاتحاد الكويتي، لإيصال رسالة للمسؤولين بأن المتضرر الأكبر من هذه القضية هم الأندية واللاعبون.
452
| 18 أكتوبر 2015
قال الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم اليوم الأربعاء، إن الاتحاد يوافق على إقامة كأس الخليج "خليجي 23" في موعدها في ديسمبر المقبل شريطة موافقة الدول السبع الأخرى المشاركة في البطولة. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن الفهد قوله في مؤتمر صحفي بمقر الاتحاد الكويتي "نقول سمعا وطاعة لإقامة خليجي 23 في موعدها" مشيرا إلى أن الاتحاد سيعقد الأسبوع المقبل مؤتمرا صحفيا "للتطرق لجميع المخاطبات والمراسلات وكل ما يتعلق بالبطولة". وفي اجتماع أمناء سر اتحادات الدول المشاركة في كأس الخليج الذي عقد في الثالث من أغسطس الجاري تقرر تأجيل البطولة لعام واحد على أن ينعقد اجتماع آخر لرؤساء الاتحادات في ديسمبر المقبل لتحديد إذا ما كانت البطولة ستبقى في الكويت أم ستنقل إلى دولة أخرى. واقترح الاتحاد الكويتي تأجيل البطولة لإجراء صيانة للملاعب وزيادة قوة الإضاءة الحالية وقال رئيس الاتحاد الكويتي وقتها إن بلاده ستكون مستعدة في ديسمبر 2016 أو يناير 2017. وكان من المقرر أن تقام خليجي 23 في الفترة بين 22 ديسمبر المقبل والرابع من يناير 2016. وهذه البطولة كان من المفترض إقامتها في العراق لكنه اعتذر عن عدم استضافتها في فبراير شباط الماضي لعدم الجاهزية وطلب استضافة خليجي 24 بينما انتقلت النسخة 23 إلى الكويت. وكانت الهيئة العامة للشباب والرياضة الكويتية أكدت استعدادها استضافة البطولة في موعدها المقرر وجاهزية كافة المنشآت الرياضية وبصفة خاصة استاد جابر الدولي لإقامة بعض مباريات تلك البطولة عليه. ودعا أحمد الخزعل نائب المدير العام لشؤون الرياضة بالهيئة العامة للشباب والرياضة الاتحاد الكويتي إلى الإعلان رسميا عن إقامة "خليجي 23" في موعدها وإخطار الهيئة بذلك رسميا. ونقل عنه قوله اليوم "في طور استعدادات الهيئة لإقامة هذا الحدث الرياضي وبدافع من التعاون أصبح من الضروري أن يقوم الاتحاد الكويتي لكرة القدم بالتأكيد والإعلان عن إقامة "خليجي 23" في موعدها وأن يخطر الهيئة رسميا بذلك قبل انتهاء يوم 20 من الشهر الجاري". وأضاف "الهيئة العامة للشباب والرياضة تحمل بدورها الاتحاد الكويتي لكرة القدم المسؤولية الكاملة بهذا الخصوص".
236
| 19 أغسطس 2015
أعلن الاتحاد الكويتي لكرة القدم توقيع اتفاقية مع تلفزيون أبوظبي لبيع حقوق بث مباريات بالدوري الممتاز والمنتخب الأول لست سنوات. وقال الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي في مؤتمر صحفي في ساعة متأخرة أمس الجمعة "توقيع الاتفاقية لمدة ست سنوات شامل مباريات المنتخب الوطني إضافة إلى مباراتين حصريا أسبوعيا من الدوري الممتاز بقيمة 1.5 مليون دولار سنويا". وأضاف "قيمة 1.5 مليون دولار هي قيمة سنوية أي أن القيمة الإجمالية للعقد تسعة ملايين دولار للسنوات الست". وقال يعقوب السعدي رئيس قنوات أبوظبي الرياضية بينما جلس إلى جوار الشيخ طلال "اتفاقنا مع الأزرق هو الأطول لما يتمتع معه الأزرق من سمعة طيبة. الخيار لنا بأن نبث المباريات على القنوات المشفرة أو المفتوحة وهذا سنتدارسه حسب قوة المباراة". وتتنافس قنوات أبوظبي الرياضية مع شبكة قنوات بي.إن سبورتس على حقوق بث معظم البطولات الكبرى في الشرق الأول وإن كانت المحطة القطرية تملك حاليا معظم حقوق بث البطولات الأوروبية الكبرى.
417
| 04 يوليو 2015
يترقب الشارع الرياضي الكويتي جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية التي ستعقد اليوم الإثنين، وسط أنباء حول إقالة اتحاد كرة القدم برئاسة الشيخ طلال الفهد، وتكليف وزير الإعلام ووزير الشباب الشيخ سلمان الحمود بتعيين لجنة مؤقتة لإدارة الاتحاد. ويأتي الحديث حول احتمالات إقالة الاتحاد عقب الخسارة الكبيرة والفادحة أمام عمان بخمسة أهداف، والتي دفعت العديد من النواب للمطالبة بتدخل الحكومة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه والتعامل بحسم مع الاتحاد الحالي واتخاذ قرارات لإعادة الأمور لنصابها الصحيح. وسيتصدر الشيخ سلمان الحمود الذي يتولي حاليا منصب رئيس الاتحاد الآسيوي للرماية المشهد الرياضي في الوقت الراهن، في ظل الأنباء التي تتردد حول تكليفه بإدارة ملف الأزمة، واختيار شخصية رياضية مرموقة تحظى بقبول لدى جميع الأطراف لإدارة اللجنة المؤقتة في حال الاتفاق على حل الاتحاد الحالي. وتدرس الحكومة تداعيات التدخل في الأزمة الكروية، خاصة أن الاتحاد الدولي "فيفا" يمنع أي تدخل حكومي في شؤون كرة القدم، الأمر الذي قد يعرض الاتحاد الكويتي إلى تعليق عضويته في الفيفا، وبالتالي سيحرم منتخب الكويت من المشاركة في نهائيات كأس آسيا بأستراليا وأي نشاط خارجي، ما سينطبق أيضاً على الأندية المحلية. وكانت الكرة الكويتية قد تعرضت للإيقاف الدولي مرتين لظروف مشابهة، كما تسربت أنباء في الساعات الماضية حول وصول كتاب من الاتحاد الدولي فيفا، بخصوص دعم ومساندة الاتحاد الكويتي ضد أي تدخلات حكومية. ويشهد الشارع الكويتي حاليا تداعيات كبيرة وتطورات سريعة، تصب في اتجاه واحد، وهو الضغط على الاتحاد الكويتي من أجل إجباره على الرحيل، وإتاحة المجال أمام اختيار مجلس جديد، ليقود دفة الكرة الكويتية في الأعوام المقبلة. وتعهد أكثر من نائب بتبني قضية حل مجلس طلال الفهد سواء داخل المجلس أو خارجه، وطالب النائب نبيل الفضل في تصريحات لصحيفة الرأي باستقالة وإقالة الطاقم الإداري وطاقم التدريب للمنتخب الوطني، معلناً "سأدعو لجلسة خاصة لمناقشة الوضع الرياضي المزري، وعلى البعض أن يخجل من نفسه وينسحب بإرادته لا بالفرض والقهر". وقال النائب راكان النصف "لا يمكن للرياضة أن تنهض بردود الأفعال، تجنس لاعبيها لهدف، وتطالب برحيل الاتحاد لخسارة، فالرياضة صناعة ولا يمكن أن تقاد بردود الأفعال.. أما رئيس الاتحاد وحديثه عن عدم إمكانية الحل، فلا شك أن الجماهير لم تبحث عن حل الاتحاد بل عن رجل يتحلى بأخلاق الفرسان ويتحمل المسؤولية".
207
| 24 نوفمبر 2014
ارتفعت الأصوات المطالبة برحيل رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم الشيخ طلال الفهد ومجلس إدارته إثر الخروج المهين لمنتخب الكويت من بطولة كأس الخليج 22 بالرياض إثر هزيمته المخجلة 5- صفر أمام نظيره العماني. وتحمل الكويت الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بلقب البطولة الخليجية بعشرة ألقاب. ونشرت معظم الصحف الكويتية الصادرة اليوم السبت، مطالبات كثيرة جاء بعضها من أعضاء في البرلمان تدعو إلى استقالة مسؤولي الاتحاد في ظل استمرار الفهد على رأس الاتحاد. وقالت صحيفة الجريدة في صفحتها الأولي "مطالبة شعبية برحيل الفهد" وأضافت على صفحتها الرياضية "راحت السكرة وجاءت الفكرة.. ووجب الرحيل". ونقلت الصحيفة أراء بعض نواب البرلمان الكويتي والمهتمين بالشأن الرياضي وقال النائب عبدالله الطريجي "على الفهد مغادرة الاتحاد". في حين قال النائب صالح عاشور "لن نقبل أن تكون الرياضة الكويتية أضحوكة، وعلى الحكومة الاهتمام أكثر بالرياضة والرياضيين والشباب من خلال دعم الأندية وحل مشاكلها.. لن نتحمل المزيد من الانتكاسات والخسائر". وقال عنوان صحيفة الرأي في صفحتها الأولي "ارحـل". وكانت جماهير كويتية طالبت خلال وقفة احتجاجية أمام مقر الاتحاد أمس الجمعة برحيل مسؤولي الاتحاد أيضا. وعلقت صحيفة السياسة على صفحتها الأولي بعنوان "الفضيحة الخماسية تزلزل اتحاد الكرة".
301
| 22 نوفمبر 2014
عمت حالة من الحزن أرجاء الشارع الرياضي الكويتي عقب الخسارة الفادحة التي تكبدها الأزرق أمام عمان بخمسة أهداف وخروجه من البطولة عبر دور المجموعات، في واحدة من كبرى المفاجآت. ولم يقبل الشارع الرياضي الكويتي رؤية منتخبه وهو ينهار ويسقط بالخمسة للمرة الأولى في تاريخ مشاركاته أمام عمان بالدورة، لتنطق الحملات الجماهيرية والإعلامية ضد الاتحاد الكويتي برئاسة الشيخ طلال الفهد، تحت عنوان "ارحل يا طلال"، وهي نفس المطالبة التي طالت المدير الفني جورفان فييرا وجهازه المعاون. بيان "الخمسة" وتصدرت أندية المعارضة الخمسة الكويت والفحيحيل والعربي والسالمية وكاظمة المشهد الرياضي، وطالبت عبر بيان صحفي مجلس إدارة الاتحاد بتقديم استقالة فورية، عقب هذا الإخفاق الكبير، الذي أساء لسمعة الأزرق صاحب البطولات العشر في كأس الخليج. ودعت الأندية الخمسة، الجمعية العمومية للاتحاد بان تفعل دورها وتستجيب لنداء الجماهير بمحاسبة مجلس إدارة الاتحاد على الإخفاقات المتلاحقة حتى وصل مستوى الكرة الكويتية إلى أدنى مستوى على أيديهم، وفقا لما جاء في البيان الصحفي. وحركت مبادرة أندية المعارضة الخمسة المياه الراكدة في الجمعية العمومية للاتحاد، حيث تنوي ثلاثة أندية أخرى التقدم بطلب عاجل لعقد جمعية عمومية لمناقشة هذا الإخفاق الكبير، ولكن الاتجاه الأقرب يشير إلى صعوبة عقد الجمعية العمومية، على أن يترك الأمر برمته لمجلس الإدارة لاتخاذ ما يراه مناسبا من قرارات لتصحيح المسار. استمرار رغم الفضيحة وجاءت مطالبة الأندية الخمسة بعقد عمومية طارئة والمطالبة برحيل الاتحاد، مما يشير إلى تحفظ الاتحاد على مطالبة المدرب بتقديم استقالته للتخلص من الضغوطات الإعلامية والجماهيرية التي يتعرض لها في الوقت الراهن، كما أعلن الفهد استمرار القائمة الحالية للمنتخب بالإضافة إلى أربعة لاعبين مستبعدين من القائمة الخليجية.
225
| 21 نوفمبر 2014
نفى رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم الشيخ طلال الفهد ما تردد حول أنه وراء التصريحات المثيرة للجدل من قبل المنسق الإعلامي للأزرق طلال المحطب ضد رئيس الاتحاد الإماراتي يوسف السركال مبديا استغرابه من هذه الأقاويل. وقال الفهد في لقاء مع الإذاعة السعودية: "كافة الإذاعات ووسائل الإعلام الخليجية ترجع ملكيتها للحكومات فهل يمكن اعتبار أي تصريح أو موضوع صحفي خارج عنها يكون بتوجيه من الحكومات الخليجية أو غيره" مشددا على أنه من الأساس لم يسمع تصريحات المحطب ولم يعرف ما دار فيها. ونفى الفهد أيضا ما يثار حول وجود أي أزمات بينه وبين يوسف السركال قائلا: لا أحمل أي شيء بداخلي تجاه السركال والاتحاد الإماراتي بل على العكس هم من يتكلمون عن الكويت وعن الأزرق. وحول ما إذا كانت ترسبات الانتخابات الآسيوية السابقة والتي كان ينافس فيها السركال البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم قال الفهد "قد يكون هذا صحيحا ولكن ليس بالنسبة للكويت التي تعودت على أجواء الانتخابات كثيرا ونجح شخصيات منها ورسب آخرون في كثير من المواقف ولدينا خبرات كبيرة في التعامل مع الانتخابات وقد يكون الآخرون هم من لا يملكون تلك الخبرة"، مضيفا بأنه لا يقصد السركال على وجه الخصوص ولكن يتحدث بشكل عام. وشدد الفهد على أن الاتحاد الكويتي لا يبحث عن الإثارة في الإعلام لخطف الأضواء مشيرا إلى أنه خارج دائرة الضوء ويعمل فقط من أجل الارتقاء بمستوى المنتخب من دون التفكير في أي أمور.
932
| 21 نوفمبر 2014
قرر الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي منح مكافأة مالية قدرها 500 دينار كويتي لكل لاعب بالمنتخب، عقب الفوز على العراق أول أمس في الجولة الأولى بالمجموعة الثانية لخليجى 22، وتحدث الفهد إلى لاعبيه، مؤكدا أنه سيتم مضاعفة المكافآت في حالة الوصول إلى مراحل متقدمة بالبطولة. وطلب الفهد من لاعبي الأزرق نسيان الفوز على العراق؛ لأنه لا يساوي شيئا إن لم يفلح المنتخب في التأهل إلى الدور نصف النهائي على الأقل. ويحرص الفهد على التواجد مع لاعبي الكويت بشكل شبه دائم، من أجل الشد من أزرهم والعمل على منحهم الثقة ورفع معنوياتهم؛ لأنه يتطلع إلى العودة بالكأس إلى الكويت.
376
| 16 نوفمبر 2014
حسم الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم احتفاظه بالمنصب رسميا في الانتخابات المقبلة التي ستجرى في 15 مايو، بعد إغلاق باب الترشح رسميا دون أن يتقدم أي مرشح آخر على منصب الرئاسة. وأعلن سكرتير عام الاتحاد الكويتي سهو السهو أن باب تلقي ترشيحات الأعضاء لعضوية مجلس إدارة الاتحاد للفترة المقبلة شهد تقدم الشيخ طلال الفهد لرئاسة الاتحاد ممثلا لنادي القادسية ولم يتلق الاتحاد مرشحا منافسا للفهد على الرئاسة، كما ترشح لمنصب نائب الرئيس والعضوية نواف جديد "الجهراء" عبدالله الروضان ومحسن العجمي "الساحل" هايف المطيري ومحمد مجاهد "النصر". وتقدم لعضوية المجلس أحمد الدويلة ومرشد الدويلة "التضامن" عبداللطيف الدواس وحمد العوضي "الصليبخات" مانع الحيان وبدر عبدالهادي "خيطان" كمال الشمري ومشعل السعيد "الشباب" فيصل كريم "الجهراء" ضاري الخليفة وعبدالله عايض "الفحيحيل" حمد المري "الساحل" سامي الديحاني "النصر" بدر الفيلكاوي وعثمان علي "اليرموك" محمد العازمي، علي فلاح وسعد سكين "السالمية" فيصل الفارس ومحمد معرفي "القادسية" فهد بودي، مشعل الفودري، رشيد الرشيد، قاسم حمزة، منصور التنيب وأيمن الحسيني "كاظمة" خالد الشريدة، علي الزيد، وليد المنديل، غازي القبندي ومساعد الزامل "الكويت"، وقد امتنع العربي عن ترشيح أي من أعضاء الجمعية العمومية للنادي لعضوية مجلس إدارة الاتحاد.
840
| 12 أبريل 2014
لم يترشح سوى الشيخ طلال الفهد، رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم، لمنصب رئيس الاتحاد، أمس الثلاثاء، مع إغلاق باب التقدم للانتخابات المقرر إقامتها منتصف الشهر المقبل. وسيتنافس على منصب نائب الرئيس هايف المطيري من نادي النصر ونواف جديد من الجهراء وعبد الله الروضان من الساحل، بينما لجأ اثنان من أعضاء الجمعية العمومية للنادي العربي إلى مركز الشرطة أولا قبل تقديم أوراق ترشحهما في مقر الاتحاد، وهما صبيح ابل وحميد عرب قبل ترشحهما وذلك في ظل مقاطعة ناديهما العربي للانتخابات. وسيحيل الاتحاد الكويتي أوراقهما للمحكمة الرياضية التابعة للجنة الأولمبية الكويتية لتحديد إذا كان من حقهما الترشح. وطبقا لقانون الانتخابات يقدم كل ناد مرشحين اثنين على الأقل ويتم اختيار منهما مرشح واحد في مجلس إدارة الاتحاد الجديد. وستجرى الانتخابات في 15 مايو المقبل بحيث يتكون من 14 عضوا وهم رئيس ونائب رئيس و12 عضوا.
240
| 09 أبريل 2014
مساحة إعلانية
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
13580
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
9782
| 13 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
8820
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5938
| 12 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
4726
| 13 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4664
| 12 نوفمبر 2025
أعلن السيد عمر بن عبدالعزيز النعمة، وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة أطلقت، اليوم الأربعاء، مبادرة توفير دار...
4164
| 12 نوفمبر 2025