قال أرجو يوونو المتحدث باسم الشرطة الإندونيسية لتلفزيون (مترو) إن عدد قتلى انفجار وقع اليوم الخميس في مصنع للألعاب النارية على مشارف العاصمة جاكرتا ارتفع إلى 47 فيما أسفر الحادث عن إصابة 46 آخرين. وقال يوونو "هناك 47 جثة... من البيان الذي حصلنا عليه كان هناك 103 عمال". وأضاف أن أحدث بيانات تشير إلى إصابة 46 في الانفجار وأنهم يتلقون العلاج في ثلاثة مستشفيات قريبة. وأذاعت محطات تلفزيونية لقطات لدخان أسود كثيف يتصاعد من مستودع في منطقة تانجيرانج بجاكرتا وهي مركز صناعي على جزيرة جاوة. وكان مسؤول حكومي محلي يدعى سادوني قد قال في وقت سابق لقناة لتلفزيون (مترو) إن 30 شخصا لقوا حتفهم. وقال طبيب يدعى فيزا في وحدة الطوارئ بمستشفى تانجيرانج العام لقناة (مترو) إنه يعالج سبعة أشخاص يعاني بعضهم حروقا تغطي ما يصل لـ80% من أجسادهم. وثلاثة منهم في حالة حرجة. وذكرت وسائل إعلام نقلا عن شهود أن انفجارين وقعا أحدهما حوالي الساعة العاشرة صباحا والآخر بعدها بنحو ثلاث ساعات وأمكن سماع دويهما على بعد أميال. ونقلت بوابة (ديتيك.كوم) الإخبارية عن هاري كورنياوان قائد شرطة تانجيرانج قوله إن أفراد الشرطة عثروا على جثث القتلى عندما دخلوا مستودع المصنع. وأظهر تسجيل فيديو وصور نشرتها وسائل الإعلام لمستودع مصنع (بانتشا بوانا كاهايا سوكسيس) رمادا ركاما محترقا بينما انهارت أجزاء من السقف بالكامل. وذكرت وسائل الإعلام أن المصنع بدأ العمل منذ شهرين فقط.

أعلن متحدث باسم الشرطة الإندونيسية، اليوم السبت، اعتقال 9 أشخاص يشتبه في كونهم متشددين، في جزيرة سولاويسي. ونقلت وسائل إعلام إندونيسية، أن عملية لشرطة البلاد استهدفت مجموعة من المنتمين لتنظيم "داعش". ورفض المتحدث باسم الشرطة، مارتينوس سيتومبول، ذكر المزيد من التفاصيل بالنظر إلى تواصل التحقيقات، لكن وسائل الإعلام قالت إن الشرطة صادرت مواد تستخدم في تصنيع قنابل كانت ستستخدم في هجمات على الشرطة ومبان رسمية. وينتمي المشتبه فيهم إلى جماعة "مجاهدي إندونيسيا تيمور" التي كان يسيطر عليها سانتوسو، حتى العام الماضي، وهو أحد أوائل الإندونيسيين الذين بايعوا تنظيم داعش. وكان سانتوسو أحد أبرز المطلوبين في البلاد قبل أن تقتله قوات الشرطة والجيش، في اشتباك بالأسلحة، في يوليو الماضي، وكان مسؤولو الأمن يتوقعون هجمات ثأرية. ومن المرجح أن يكون بعض أعضاء جماعته مختبئين حتى اليوم في غابات سولاويسي الكثيفة.

تمكنت قوات الشرطة الإندونيسية، من قتل 3 أشخاص، كانوا على ما يبدو يخططون لشن هجوم انتحاري في موسم العطلات، وذلك في مداهمة أمنية شنتها على مشارف العاصمة جاكرتا، حسبما قالت الشرطة، في بيان لها، اليوم الأربعاء. وهذا الحادث، يعد الثاني من نوعه الذي تتمكن السلطات من إحباطه خلال أقل من أسبوعين. وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية، إن الشرطة قامت بإخلاء الحي السكني بعد العثور على عدد من القنابل في المنزل الذي كان يقطنه الثلاثة. وقال قائد شرطة جاكرتا، محمد إيرياوان، إن فرقة مكافحة المتفجرات تمكنت من إبطال مفعول قنبلتين، ولا تزال داخل المنزل. وقال إيرياوان في مقابلة تليفزيونية إن الرجال كانوا يخططون لتنفيذ هجومهم في ليلة رأس السنة، وكانوا سيطعنون عددا من ضباط الشرطة لإلهاء الحشود وتفجير القنابل. وقتل الرجال الثلاثة في اشتباكات مع فرقة مكافحة الإرهاب بعد رفضهم مطالب السلطات بتسليم أنفسهم والخروج من المنزل الواقع في منطقة تانجيرانج الراقية الذي تقطنه الطبقة المتوسطة. وأضاف ريكوانتو إن المشتبه بهم حاولوا مقاومة السلطات، وألقوا متفجرات على الشرطة أثناء مداهمة المنزل، وألقي القبض على شخص رابع في الحي. وقالت الشرطة إنها اكتشفت مؤامرة موسم العطلات خلال استجواب متشددين اعتقلوا في 10 ديسمبر على مشارف جاكرتا، والذين كانوا يخططون لهجوم انتحاري على مراسم تغيير الحرس في القصر الرئاسي في اليوم التالي. وأضافت الشرطة أن المؤامرة الفاشلة، التي كانت ستنفذها امرأة انتحارية، دبرها باهرون نعيم، وهو إندونيسي من تنظيم داعش في سوريا.

أعلنت الشرطة الإندونيسية، اليوم الأحد، توقيف 3 أشخاص يشتبه في ارتباطهم بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، كانوا يخططون لاعتداء على السفارة البورمية في جاكرتا وسط تصاعد الغضب من قمع الجيش البورمي لمسلمي الروهينجا. وبحسب وكالة أنباء "فرانس برس"، فقد أفادت الشرطة أن الموقوفين جميعا أعضاء في خلية إندونيسية موالية لتنظيم "داعش"، وجمعوا مواد متفجرة كافية لصنع عبوات أقوى من تلك التي استخدمت في اعتداءات بالي في 2002 وأسفرت عن مقتل 202 شخص. وصرح المتحدث باسم الشرطة في رسالة قصيرة أن الرجال الثلاثة "خططوا لمهاجمة البرلمان والمقر العام للشرطة والسفارة البورمية وعدد من محطات التلفزيون". وكانت أجهزة مكافحة الإرهاب، قد أوقفت يوم الأربعاء الماضي، ريو بريانتا ويبووو الذي يشتبه بأنه خبير متفجرات، ما أدى إلى توقيف الرجلين الآخرين.

ألقت الشرطة الإندونيسية، اليوم الإثنين، القبض على 5 أشخاص فيما يتصل بهجوم على كنيسة يشتبه أن متشددين نفذوه وأسفر عن مقتل طفل وإصابة 3. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قالت الشرطة إنها تحقق في صلات محتملة بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش". ووقع الهجوم أمس الأحد في مرأب كنيسة بإقليم إيست كاليمانتان بجزيرة بورنيو وهو الأحدث في سلسلة هجمات أثارت مخاوف من صعود التشدد في أكبر دولة ذات أغلبية مسلمة في العالم. وأسفر هجوم مرتبط بتنظيم الدولة الإسلامية في العاصمة جاكرتا في يناير عن مقتل 4 أشخاص. وقالت الشرطة إن المهاجم كان مسجونا فيما مضى باتهامات تتصل بالإرهاب وارتبط بصلات بجماعات متشددة.

أعلنت الشرطة الإندونيسية، اليوم الأحد، أنها ألقت القبض على مشتبه جديد بالتورط في مخطط لشن هجوم صاروخي يستهدف منطقة سياحية في الجارة سنغافورة. وقال المتحدث باسم شرطة إندونيسيا، أجوس ريانتو، في تصريح صحفي، "ألقينا القبض على مشتبه به، يبلغ 24 عامًا، وهو عضو في خلية إرهابية، متهمة بتجنيد أشخاص للقتال مع تنظيم داعش (الإرهابي) في سوريا". وأضاف المسؤول أن المشتبه "كان يخطط، مع جماعته، لشن هجوم صاروخي، على منطقة (مارينا باي) السياحية، الواقعة قرب المركز التجاري في سنغافورة". وفي 5 أغسطس المنصرم، ألقت الشرطة القبض على 6 إندونيسيين آخرين، يعتقد أنهم مرتبطون بـ"داعش"، في جزيرة "باتام"، على بعد نحو 15 كلم جنوبًا، وذلك على خلفية الاشتباه بتورطهم بالمخطط المذكور. ويشتبه في أن لأولئك المشتبهين صلات بشخص يدعى "بحر النعيم"، وهو إندونيسي يقاتل مع "داعش" في سوريا، ويعتقد أنه أحد العقول المدبرة لهجوم وقع وسط جاكرتا، في يناير، وتسبب بمقتل 8 أشخاص، بينهم المهاجمون الأربعة. وتعتبر سنغافورة، مركزا تجاريا، ومصرفيا، وسياحيا مهما، يعيش فيه الكثير من الأجانب.

تحقق الشرطة الإندونيسية في هجوم يُشتبه بأنه إرهابي قام به شخص يشهر سكينا على قس أثناء قداس، اليوم الأحد، في إحدى الكنائس، وتم إرسال فريق من خبراء المفرقعات لتحديد ما إذا كانت الحقيبة التي كان يحملها المهاجم على ظهره تحتوى على متفجرات. وقالت الشرطة في مدينة ميدان بشمال سومطرة، إنه لم تقع إصابات خطيرة على الرغم من أن القس ومهاجمه أصيبا بجروح بسيطة. وقال متحدثة باسم شرطة ميدان في بيان، إن "عملا إرهابيا وقع صباح الأحد في كنيسة سانت جوزيف الكاثوليكية.. الشرطة تحقق مع الجاني.. وستفتش منزله بحثا عن أي مواد تستخدم في صنع قنابل". وقال شاهد كان موجودا في الكنيسة لرويترز، إن المهاجم كان يجلس مع مصلين آخرين قبل أن يجري صوب القس. وقال "وقع انفجار صغير مثل الألعاب النارية وأخرج أيضا سكينا أثناء اندفاعه صوب القس". وأُرسل فريق من خبراء المفرقعات إلى المكان للتحقق مما إذا كان المهاجم يحمل متفجرات تحسبا لأن يكون الهجوم محاولة فاشلة لتفجير انتحاري.

دعت سنغافورة إلى اليقظة الشديدة، اليوم السبت، بعد يوم من قيام الشرطة الإندونيسية باعتقال مجموعة من الرجال يعتقد أنهم كانوا يخططون لهجوم صاروخي على البلد الثري بمساعدة متشدد من تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" ينشط في سوريا. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، اعتقل المشتبه بهم الستة أمس الجمعة، في مداهمات تمت في الفجر بجزيرة باتام الإندونيسية التي تقع على بعد نحو 15 كيلومترا جنوبي سنغافورة، وقال قائد الشرطة المحلية سام بوديجوسديان إنهم لا يزالون محتجزين فيما تستمر التحقيقات. وقال وزير الشؤون الداخلية بسنغافورة كيه شانموجام، إن المشتبه بهم كانوا يخططون لاستهداف منطقة مارينا باي التي تقع في وسط المدينة الراقي حيث تقام سباقات الجائزة الكبرى للسيارات وحيث توجد بعض أشهر معالم المدينة.

هاجم انتحاري يقود دراجة نارية، مركزا للشرطة في مدينة سولو، ما أدى إلى مقتله وإصابة شخص بجروح، حسبما أعلن متحدث باسم الشرطة الإندونيسية، اليوم الثلاثاء. وأوضحت الشرطة في بيان لها اليوم، أن شخصا يستقل دراجة بخارية فجر ما لديه من متفجرات عندما اقترب منه ضابط عند مركز شرطة مدينة سولو، وأظهرت الصور التي نشرتها الشرطة المهاجم وهو جثة هامدة بجوار دراجته البخارية المحترقة. وقالت الشرطة: "ندعو الضباط الذين هم في الخدمة إلى توخي الحذر أثناء هذه العطلة الطويلة". الجدير بالذكر، أن السلطات الإندونيسية رفعت درجة التأهب الأمني منذ أن أعلن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" المسؤولية عن هجوم في العاصمة جاكرتا في يناير الماضي أودى بحياة 4 أشخاص وقتل فيه أيضا المهاجمون الأربعة.

شن مجهولون هجوما مسلحا على موقع لإنشاء طريق بإقليم "بابوا" الإندونيسي المضطرب، أسفر عن مقتل 4 عمال، حسبما أفادت الشرطة الإندونيسية، اليوم الأربعاء. وأوضحت الشرطة، أن المهاجمين أضرموا النار أيضاً في معدة ثقيلة أثناء الهجوم الذي وقع في منطقة "بونكاك جايا"، وأنه لم تتضح بعد هوية المهاجمين. الجدير بالذكر، أن إقليم "بابوا" الإندونيسي، يشهد أعمال تمرد انفصالي منخفضة المستوى منذ عقود.

أعلن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، اليوم الخميس، مسؤوليته عن التفجيرات الإرهابية وإطلاق النار في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز عربية" في خبر عاجل لها. وكانت الشرطة الإندونيسية، قد أعلنت أنه 7 أشخاص بينهم 4 مهاجمين مشتبه بهم قتلوا في الهجمات الإرهابية بجاكرتا. وقال المتحدث باسم شرطة المدينة محمد إقبال، إن 3 رجال شرطة أصيبوا بإصابات خطيرة في الهجوم بالقرب من مركز ساريناه للتسوق. وقال لشبكة "تي في ون" لقد قتل 4 مهاجمين في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة".

اعتقل رجال الشرطة الإندونيسية في العاصمة جاكرتا، اليوم الإثنين، 30 سائقا يعملون لشركة أوبر للسيارات، لأن الشركة التي توفر سيارات خاصة بسائقيها للمستهلكين لم تحصل على تصريح قانوني بالعمل في المدينة. وقال متحدث باسم شرطة جاكرتا، اليوم، إن أوبر وسائقيها لا تتوفر فيهم المعايير الرسمية للعمل في خدمة النقل العام، كما قالت الشركة إنها سترفع الأمر إلى رئيس بلدية جاكرتا.

أرجأت السلطات الإندونيسية تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة بحق 8 مدانين بتهريب المخدرات لمدة 3 أسابيع، مشيرة إلى تأخر الاستعدادات. وذكر مكتب الادعاء العام في إندونيسيا، اليوم الجمعة، أنه لم يتم تحديد موعد معين لتنفيذ أحكام الإعدام بحق المدانين، ومن بينهم الأستراليان أندرو شان وميوران سوكوماران، ولكن من المتوقع على نطاق واسع أن يتم تنفيذ الأحكام قبل نهاية الشهر الجاري. وقال توني سبونتانا، المتحدث باسم المدعي العام، إن المنشآت في سجن جزيرة نوساكامبانجان قبالة سواحل جاوة مازالت تحت التجديد. وأضاف سبونتانا، "نظرا لمشكلات فنية، سيتم تأجيل تنفيذ الأحكام لمدة أسبوعين أو 3 على الأرجح". موضحا، "لم يتم اتخاذ قرار بشأن الموعد حتى الآن، ولكن ما إن تستكمل أعمال التجديد، سوف يتم نقل المدانين على الفور، وربما يحدث ذلك الأسبوع المقبل". وقال حسين عبد الله، المتحدث باسم نائب الرئيس الإندونيسي يوسف كالا، أمس الخميس، إن وزيرة الخارجية الأسترالية جولي بيشوب، اتصلت هاتفيا بكالا أمس وشكرته على تأجيل تنفيذ أحكام الإعدام.

أعلنت الشرطة الاندونيسية، اليوم الخميس، أن 6 من أفراد البحرية لقوا حتفهم وأصيب 15 آخرون إثر اصطدام شاحنتهم بمقطورة. وقال رئيس شرطة المرور المحلية إيكو وايوديونو إن الشاحنة كانت تحاول تخطي سيارة أخرى عندما اصطدمت بالمقطورة على طريق سريع في سورابايا، عاصمة إقليم جاوة الشرقية.

قالت الشرطة الإندونيسية، إن امرأة أمريكية عثر على جثتها في حقيبة سفر، في منتجع بالي، شوهدت تتشاجر مع ابنتها في بهو الفندق، الذي كانتا تنزلان فيه. جاء هذا، في الوقت الذي توجه فيه محام أمريكي إلى إندونيسيا للدفاع عن الفتاة. واعتقلت هيثر ماك "19 عاما"، وتومي شايفر "21 عاما"، الأسبوع الماضي، كمشتبه بهما في موت أم ماك، ولم توجه لهما اتهامات. وعثر على جثة الأم في حقيبة مليئة بالدم، في سيارة أجرة خارج فندق سانت ريجيس الفخم. وقال متحدث باسم الشرطة، إن شهودا أوضحوا أنهم شاهدوا الأم والابنة تتشاجران في الفندق. مضيفا، إنه لم يعرف سبب هذا الشجار أو موعد وقوعه. وقدمت الشرطة، في الأسبوع الماضي، مشهدا من شبكة تلفزيون "سي سي تي في"، ظهر فيه الاثنان يتحدثان مع سائق سيارة أجرة بعد إنزال الحقيبة مع أمتعة أخرى خارج الفندق. وقالت الشرطة، إن الإثنين غادرا ولم يعودا مطلقا، ووضعت الحقيبة في الصندوق الخلفي لسيارة أجرة.

ذكرت الشرطة الإندونيسية، اليوم الأربعاء، أنها قتلت 6 مسلحين إسلاميين من المشتبه بهم خلال عملية أمنية بالقرب من جاكرتا. وقال مدير التحقيقات الجنائية، سوهاردي أليوس، إن ضباط مكافحة الإرهاب شاركوا في تبادل لإطلاق النار استغرق 9 ساعات مع المشتبه بهم في منزل ببلدة تانجيرانج سيلاتان، واستمر حتى الساعات الأولى من صباح اليوم. وأضاف، "انقضى الأمر، قتل 6 من المشتبه بهم وتم القبض على آخر". وكان هناك شخصان من القتلى كانا مطلوبين على صلة بهجمات منفصلة أسفرت عن مقتل 4 رجال شرطة على الأقل العام الماضي، بحسب المتحدث باسم الشرطة الوطنية روني سومبي. وأوضح أن الشرطة، ضبطت 5 مسدسات و3 بنادق محلية الصنع وقنبلة بدائية في المنزل. وذكر سومبي، أن القنبلة كانت مجهزة للانفجار في مكان ما، لكنه رفض الكشف عن الهدف المشتبه به.

قالت الشرطة الإندونيسية اليوم الثلاثاء، إن 7 أشخاص لقوا حتفهم إثر تحطم حافلة كانت تقل سياحا صينيين، جراء سقوطها في أحد الوديان بجزيرة "بالي" الساحلية الإندونيسية. وأفاد المتحدث باسم الشرطة المحلية إيدا باجوس سارجانا، بأن 5 سياح صينيين بالإضافة إلى سائق الحافلة ومرشد سياحي محلي لقوا حتفهم في الحادث الذي وقع أمس الاثنين، في منطقة بيكاتو بجزيرة بالي. وأضاف، أنه يعتقد أن الحافلة توقفت لدى صعودها لمرتفع ثم تدحرجت إلى الوراء قبل تحطمها، وتابع أن هناك 8 سياح صينيين يتلقون العلاج في مستشفى.