رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
دخول قوي للمساهمين القطريين في السوق

شهدت جلسة أمس دخولا قويا للمساهمين القطريين، حيث بلغت نسبة اجمالي عمليات الشراء 71.34 %، مقابل 66.84 % اجمالي عمليات البيع، بينما قام المساهمون الاجانب بعمليات شراء بلغت في اجمالها 4.64%،مقابل 8.03% نسبة اجمالي عمليات البيع. وكانت حصيلة نسبة اجمالي عمليات الشراء للمساهمين الخليجيين 5.96%، مقابل اجمالي عمليات بيع 3.15%. ويتوقع ان تتواصل حركة التداول الحالية في السوق في اطار الاستعداد للافصاحات المالية للشركات المتعلقة بالربع الاول من العام الجاري. وادت عمليات جني الارباح التي نفذها المستثمرون بعد سلسلة الارتفاعات التي حققها المؤشر خلال الاسبوع الماضي الى عودة المؤشر العام الى المنطقة الحمراء بتراجع طفيف لم يبلغ ال20 نقطة، حيث اختتمت البورصة تعاملات امس على انخفاض، بضغط تراجع 4 قطاعات، وسط تباين بالتداولات. وانخفض المؤشر العام بنسبة 0.16% ليصل إلى النقطة 10440.50، فاقداً 16.80 نقطة عن مستوى الخميس الماضي. وارتفعت في جلسة امس أسهم 18 شركة، فيما انخفضت أسعار 27 شركة وحافظت شركتان على سعر اغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 607 مليارات و197 مليونا و576 ألفا و785.969 ريال مقارنة مع آخر جلسة تداول التي بلغت 608 مليارات و191 مليونا و665 ألفا و549.579 ريال. وكانت البورصة قد واصلت بقاءها في المنطقة الخضراء طوال الاسبوع الماضي، بدعم نمو 5 قطاعات. سجل خلالها المؤشر العام نمواً نسبته 0.54% ليصل إلى النقطة 10457.30، رابحا 55.80 نقطة عن مستوى الأربعاء. كما حققت فيها البورصة مكاسب قيمتها 14.5 مليار.

777

| 05 أبريل 2021

اقتصاد alsharq
مكرر السعر إلى العائد بالبورصة ينخفض إلى 9,62

مكرر السعر إلى العائد هو من بين المؤشرات المهمة التي يُعتمد عليها عند اتخاذ قرارات هامة بالشراء أو البيع في البورصة، سواء على مستوى سهم ما أو بالنسبة للسوق ككل، باعتبار أنه يعادل عدد السنوات التي يحتاجها المستثمر كي يستعيد الثمن الذي دفعه لشراء سهم ما. والقاعدة أنه كلما ارتفع المكرر، كلما قلت جاذبية السهم للشراء، وبالمثل كلما ارتفع المكرر المتوسط لكل السوق كان ذلك مؤشرًا على أن الوقت غير مناسب لشراء الأسهم في هذا السوق. وفي المقابل يدل انخفاض مستوى المكرر على أن الوقت مناسب للشراء، سواء على مستوى سهم معين أو على مستوى السوق ككل، والمكرر الجيد يتراوح ما بين 10-13، وقد يكون انخفاضه دون ذلك نتيجة لارتفاع العائد بشكل غير طبيعي من جراء إضافة أرباح من إعادة تقييم استثمارات، كما أن ارتفاعه فوق 13، مؤشر على أن السعر أصبح مبالغًا فيه.وقام مركز البيرق للدراسات الاقتصادية والمالية بدراسة تطور المكرر المتوسط لبورصة قطر في الفترة من 2005-2015 بأخذ أربعة مكررات للسوق عن كل سنة، خاصة من شهور يناير – أبريل – يوليو - أكتوبر، ثم تم أخذ المتوسط لكل سنة، وكانت النتيجة على النحو التالي:1- أن مكرر السعر إلى العائد قد انخفض بشكل مضطرد من 34.6 في عام 2005 إلى 16 في عامي 2007 و2008، ثم إلى 9.9 في عام، 2009 وهو العام الذي تلا الأزمة المالية العالمية.2- ارتفع المكرر بعد ذلك – بشكل أبطأ - حتى وصل إلى 15.4 في عام 2014، قبل أن ينخفض قليلًا في عام 2015 إلى 13.5، ووصل المكرر إلى مستوى 9.62 في نهاية الأسبوع الثالث من يناير 2016، قبل أن يعود إلى الارتفاع قليلًا في الأسبوع الأخير من الشهر.3- بالمقارنة بالسوق السعودي نجد أن المكرر كان مع نهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 11.18.

271

| 30 يناير 2016

اقتصاد alsharq
المجموعة تضيف خدمة جديدة لشاشة الأسعار

أضافت المجموعة للأوراق المالية خدمة جديدة لشاشة الأسعار على موقعها الإلكتروني، تتمثل في التمييز بالصوت بين صفقات الشراء وصفقات البيع، حيث إنه عند تفعيل الخدمة يصدر صوت مميز لصفقات الشراء وصوت آخر لصفقات البيع.ولتفعيل هذه الخدمة يقوم المستخدم بالضغط على علامة الصوت بجوار كلمة السهم أعلى العمود المبين لأسماء الشركات ليقوم باختيار الأسهم التي يرغب في التنبيه الصوتي لها، ومن ثم يتم إصدار صوت من الجهاز لدى المستخدم عند حدوث أي صفقة على الأسهم المختارة.الجدير بالذكر أن المجموعة قد أطلقت الأسبوع الماضي خدمة في شاشة الأوامر تجعل المستثمر قادراً على التعرف على أوامره سواء أوامر البيع أو الشراء، في صفحة عمق السوق، حيث يظهر الأمر مميزاً داخل مربع أصفر في قائمة الأوامر كما تتيح له سهولة تعديل أوامره وذلك بالضغط على الأمر المميز من شاشة عمق السوق لينتقل مباشرة إلى صفحة تعديل الأمر.وسبق ذلك تعميم الخريطة الحرارية على جميع أسهم بورصة قطر على شاشة الأسعار في موقعها الإلكتروني (www.thegroup.com.qa).

3848

| 23 يناير 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
"دينسيتي" جهاز ذكي لخفض مدة الانتظار أثناء الشراء

ابتكرت شركة أمريكية ناشئة جهازاً صغيراً لمراقبة أعداد المستهلكين المتواجدين في المتاجر، وذلك بهدف مساعدة الفرد على تجنب الانتظار لفترة طويلة. وأطلقت الشركة على الجهاز اسم "دينسيتي" أو "الكثافة"، وهو عبارة عن علبة صغيرة الحجم يتم وضعها على باب المتجر بهدف احتساب جميع الداخلين إليه. وسيكون بإمكان جميع الأشخاص الاطلاع على البيانات التي يولّدها "دينسيتي" من خلال موقع إلكتروني خاص، فضلاً عن بعض مواقع التواصل الاجتماعي مثل فورسكوير. وتقول الشركة إن جهازها دقيق في أداء عمله بنسبة تصل إلى 90 %، وذلك بفضل جهازي استشعار بالأشعة تحت الحمراء، ومستشعر آخر يحدد ما إذا كان الفرد داخلاً إلى المتجر أو خارجاً منه. ويقول الشريك المؤسس للشركة أندرو فرح، إنه بالإضافة إلى أهمية "دينسيتي" بالنسبة إلى التجار والمستهلكين، فإنه يعدّ أحد أهم مصادر البيانات للباحثين الذي سيكونون قادرين على القيام بدراسات علمية حول سلوك المستهلكين.

363

| 14 يوليو 2015

اقتصاد alsharq
رجال أعمال ينتقدون عادة التهافت على الشراء في المناسبات

أكد عدد من رجال الأعمال أن التهافت والإقبال على الشراء في وقت واحد و بأكثر من الحاجة في أوقات المناسبات مثل شهر رمضان المبارك أو الأعياد يتسبب في ارتفاع الأسعار وإحداث الندرة في السلع وفقا لقاعدة "العرض والطلب". أحمد الخلف: التهافت على الشراء يتسبب في ندرة اصطناعية وقالوا إن هناك كميات كبيرة من السلع والمنتجات الغذائية والبضائع وفرتها الدولة، لا تستدعي الهجمة على الأسواق بهذه الطريقة، ونوهوا إلى أن التجار دائما يعملون على توفير المخزون المطلوب من السلع الاستهلاكية وغيرها قبل فترة كافية خاصة في المناسبات المعروفة مثل شهر رمضان الكريم. ووصفوا الإقبال على الشراء في أيام المناسبات الكبيرة بأنها عادة سيئة وسلوك ضار بالاقتصاد وبالمجتمع يجب أن تتم محاربته من خلال توعية المستهلكين وتثقيفهم مشيرين للدور الكبير الذي يمكن أن يلعبه رجال الدين في هذا الخصوص، إضافة للنشرات التثقيفية والبرامج الإذاعية والتلفزيونية وغيرها من قنوات التعليم والتثقيف .سلوك خاطئوانتقد رجل الأعمال السيد أحمد الخلف عادة التسوق والتهافت على الشراء من قبل المستهلكين وبأكثر من الحاجة مع حلول المناسبات كشهر رمضان الكريم أو الأعياد وقال إن المستهلك يتسبب بهذا السلوك الخاطئ في إحداث الندرة ورفع الأسعار، حيث يزيد الطلب على السلع ويقل المعروض بشكل اصطناعي، وقال إن الدولة تعمل دائما على توفير البضائع المختلفة حتى لاتحدث أي فجوة أو غياب للمواد الاستهلاكية الغذائية، ودعا الخلف المستهلكين إلى تغير هذا النمط وقال متسائلا ما الذي يجبر الناس على التسوق قبيل المناسبات والشراء بكميان كبيرة تفيض عن الحاجة؟ وأكد على ضرورة وضع برامج توعوية وإرشادية تمكن المستهلك من معرفة الآثار السلبية والضارة على المجتمع والاقتصاد من عمليات التسوق غير المرشدة، ولفت إلى أهمية وجود رجال الدين والبرامج الإذاعية والتلفزيونية الجاذبة لرفع الوعي لدى المستهلك بأهمية الترشيد في الاستهلاك واتباع السلوك الصحيح في التسوق.تبذير وإسرافوأقر رجل الأعمال السيد عبد العزيز العمادي بأن هناك سلوكا خاطئا أصبح عادة لدى المواطن العربي تجاه الأسواق خاصة في المناسبات كالأعياد، حيث تعود الناس على الشراء قبيل المناسبات، وكأن ما يرغبون بشرائه سينفد إذا لم يصلوا إلى الأسواق مع بداية حلول المناسبة، مثل شهر رمضان، وأبدى العمادي دهشته قائلاً "من الغرائب أن الصرف على الأكل في رمضان يكون أضعاف ما يصرف في الأيام العادية، مما يعد تبذيراً وإسرافاً، بل هناك كميات كبيرة من الأكل يتم رميها في القمامة وشدد على أن هذا سلوك خاطئ لايتفق مع المناسبة الدينية العظيمة التي تحدث على التقشف وعدم التبذير والاقتصاد في المأكل والمشرب، بل والتصدق على المحتاجين. العمادي: التهافت على الأسواق في المناسبات له أضرار اقتصادية واجتماعية وأكد العمادي على ضرورة تغيير هذا السلوك الخطير الذي أصبح عادة متأصلة في المجتمعات العربية والإسلامية على حد سواء، وهي تناقض مفهوم الدين الإسلامي تماما وتعكس فهما خاطئا بالكلية عن مبادئ الدين الحنيف، ودعا في هذا الخصوص الجهات المختصة إلى تبني مشروع تثقيفي وتعليمي كبير ينهض بواجب رفع مستوى الوعي لدى المستهلك، وتعريفه بالآثار الاقتصادية والاجتماعية السلبية والخطيرة التي يمكن أن تحدث من مثل هذا السلوك الذي قد يعتبره الكثيرون أمرا عاديا لاغبار عليه، ولايتضارب مع قيمنا العربية والإسلامية، ولفت إلى الدور المتعاظم لرجال الدين ونجوم المجتمع في التأثير خاصة على شريحة النساء وقطاع الشباب .معالجة الظاهرةودعا رجل الأعمال السيد أحمد حسين إلى ضرورة الالتفات إلى ماوصفه بالعادة السلبية جدا ظاهرة التسوق قبيل المناسبات الدينية كرمضان والأعياد أو المناسبات الوطنية والشراء في وقت واحد و بكميات كبيرة قد تفوق الحاجة، وضرورة العمل على معالجة هذه الظاهرة المضرة، وأكد أن التسوق بهذا الطريقة يكون سببا في ارتفاع الأسعار وإحداث الندرة في السلع أو المواد الغذائية، وانتقد هذا السلوك بشدة وقال إن حكومة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى تسير على استراتيجية راسخة في دولة قطر تعمل على توفير كل الاحتياجات من المواد الغذائية وغيرها وبكميات كبيرة وتفيض، لاتستدعي هذا السلوك الذي يعكس نوعا من الهلع غير المبرر، وقال إن التسوق بهذه الطريقة له مردود اقتصادي واجتماعي سلبي، كما إنه ينم عن عادة غير حضارية، وأشار في هذا الخصوص إلى ضرورة تبني برامج توعوية وتثقيفية ترفع مستوى الوعي لدى المستهلك، ولفت إلى أهمية وجود رجال الدين والعلماء والمثقفين ونجوم المجتمع والمشاركة في مثل هذه البرامج، وأعرب عن أمله في أن تشهد المناسبات القادمة انحسارا كبيرا لهذه الظاهرة و العادة غير الحميدة .العرض والطلبوقال رجل الأعمال السيد خليفة المسلماني إن رمضان مناسبة دينية عظيمة تحمل من المعاني والمضامين ماهو أكبر من الركض وراء الأكل والشرب، ولكن ظاهرة التسوق والتهافت والإقبال على الشراء في وقت واحد و بأكثر من الحاجة في أوقات المناسبات كالشهرالكريم أو الأعياد يتسبب في ارتفاع الأسعار وإحداث الندرة في السلع، المسلماني: الإقبال الكثيف على الشراء في المناسبات يؤثر على الأسعار ووفرة السلع وقال هناك قاعدة اقتصادية ثابتة ومعروفة وهي أساس في علم التجارة والاقتصاد وهي أن العرض والطلب هي القاعدة التي تتحكم في الأسواق وبالتالي كلما كان الإقبال على الأسواق بمثل هذه الشاكلة التي تحدث مع دخول رمضان أو الأعياد، كلما أثر هذاعلى الأسعار وعلى وفرة أو ندرة السلع، وهذا السلوك في التسوق له أضرار اقتصادية واجتماعية كما أنه سلوك غير حضاري، وقال إذا كان هناك ما يستدعي هذا السلوك مثل شح السلع أو اختفائها لكنا طالبنا بتوفيرها، لكن حكومتنا الرشيدة لم تتخل يوما عن استراتيجيتها في توفير كل سبل الراحة لمواطنيها وللمقيمين، وذلك من خلال تحقيق الوفرة في كل المواد والسلع الاستهلاكية، مما يقطع بعدم وجود المبرر لهذا النوع من التسوق السالب، وأكد أن هذا السلوك يستدعي القيام بحملة توعوية كبيرة، بمشاركة رجال الدين والعلماء والمثقفين ونجوم المجتمع حتى يؤثروا على المستهلك ليغير هذا النمط في التسوق .

1650

| 29 يونيو 2015

اقتصاد alsharq
البورصة: 1.4 مليار ريال تعاملات اليوم

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم مرتفعاً 22 نقطة ليستق فوق مستوى 12397 نقطة. وبلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 39.1 مليون سهم وقيمة التعاملات 1.4 مليار ريال ونفذت 16340 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية ارتفاعات، وتم التداول على 42 شركة حققت 27 شركة إرتفاعات وإنخفضت 14 شركة وبقيت شركة واحدة دون تغير.هذا وقد تمكن المؤشر من إضافة 413 نقطة لرصيده خلال الأسبوع .وأكد المستثمر عبد الهادي الشهواني أنه توجد عدة عوامل دفعت إلى ارتفاع السيولة في السوق من بينها اقتراب موعد إدراج بورصة قطر في مؤشر الأسواق الناشئة ،وهو ما يعزز من اقبال الصناديق الأجنبية على الشراء. وأشار إلى أن أرباح الشركات والبنوك المدرجة تدعم ثقة المساهمين في أداء الأسهم ،كما أن حجم الانفاق على مشاريع البنية التحتية ينعكس ايجابا بشكل غير مباشر على أداء سوق الأسهم . ويتوقع الشهواني تواصل ارتفاع المؤشر ليبلغ مستوى 13 ألف نقطة. وأكد المستثمر أحمد الشيب أن نمو أرباح QNB خلال الربع الأول يدعم الأداء الايجابي للسوق ،مشيرا إلى أن مؤشر الأسعار يحقق مكاسب قوية جعلته يبلغ مستويات قياسية على عدة مستويات لم يسجلها من قبل.

1920

| 10 أبريل 2014