نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
بعد سنوات كثيرة من التجارب على أنواع السيارات ذاتية القيادة، ومع تطور استخدامات الذكاء الاصطناعي، يبرز التساؤل: هل يمكن أن نرى في المستقبل القريب سيارات ذاتية القيادة بالكامل تحمل ركاباً في الشوارع؟ الإجابة ربما تكن محبطة، فالوضع لا يزال مربكا للشركات المصنعة. ويتوقع الباحثون في مجال القيادة الذاتية، المتفائلون، أن يستغرق الأمر 10 سنوات قبل أن تقل السيارات ذاتية القيادة الركاب، فيما يرى آخرون أن الأمر سيستغرق عقودا. الأسباب وراء هذا التأخير أوردتها وكالة أسوشييتدبرس الأمريكية في تقرير لها، حيث كشفت أن هناك 5 تحديات تمنع الركاب من الاسترخاء جوار عجلة قيادة تدور بذاتها، رغم بدء تسيير تلك المركبات الذاتية في الشوارع منذ سنوات للتجربة. البشر في الوقت الرهن وفي المستقبل القريب، يتعين على السيارات ذاتية القيادة أن تتعامل مع قائدي سيارات ومشاة بشريين قد لا يلتزمون بالقواعد، وعدم الالتزام بالقواعد، مثل صف السيارة في مكان مخالف أو المرور من غير أماكن مرور المشاة، يتسبب أحيانا بإرباك السيارات ذاتية القيادة. وتضيف أسوشييتدبرس أن هناك مشكلة أخرى تتمثل في العداء الذي يشعر به البعض إزاء الروبوتات، فالناس كانوا في بعض الأحيان يتحرشون بسيارات الاختبار الذاتية الخاصة بشركة وايمو للسيارات ذاتية القيادة، إبان تجاربها بالقرب من فينيكس في ولاية أريزونا. الثلوج والطقس ويمثل الطقس التحدي الثاني بحسب أسوشييتدبرس، حيث أن كل من يقود في شوارع مغطاة بالثلوج يعاني من انعدام الرؤية، لكن المشكلة تكون أكبر للسيارات ذاتية القيادة مع اخفاء الثلوج المتراكمة للخطوط التي تحدد مسارات السير، فالسيارات ذاتية القيادة تعتمد على كاميرات لرصد الطريق، وعندما تكون هناك أمطار غزيرة أو ثلوج أو ضباب أو عواصف رملية يعيق هذا الطقس السيء قدرة السيارات على تمييز الطريق الذي تسير عليه حتى في وجود رادار يميز وجود أجسام لكنه لا يستطيع تحديد شكلها، كي يتعرف عليها الحاسوب المشغل للسيارة. خطوط الطريق وتوضح الوكالة الأمريكية أنه في كل مكان في العالم تختلف الخطوط التي تحدد أماكن التوقف والانعطاف وحدود المسارات على الطرق، وفي بعض المدن والبلدات تختفي خطوط الطريق كلية، وتعد هذه مشكلة تواجه السيارات ذاتية القيادة إذ إنه بهذا الوضع يتحتم على السيارة أن تتعلم الخطوط في كل مدينة على حدة. الانعطاف يسارا! وتشير أسوشييتدبرس إلى أنه في الولايات المتحدة يمكنك الانعطاف إلى اليسار في حال عدم وجود سهم أخضر إذا لم تكن هناك سيارات مارة في ذلك الاتجاه، وهذا القرار يمثل معضلة للسائقين البشريين في بعض الأحيان وكذلك للسيارات ذاتية القيادة، بينما يقول الرئيس التنفيذي لشركة وايمو جون كرافتشيك أعتقد أن الأشياء التي تمثل تحديا للبشر تمثل تحديا لنا كذلك. المستهلك وتختتم الوكالة الأمريكية قولها بأن حادث السير القاتل الذي تورطت فيه سيارة ذاتية القيادة تابعة لشركة أوبر العام الماضي في فينيكس لم يتسبب فقط في وقف التجارب لفترة، ولكنه أثار كذلك شكوك المستهلكين المستقبليين لهذه التكنولوجيا، وبحسب تقرير أسوشييتدبرس فإن عدد من المسوح التي أجريت عقب الحادث أظهرت أن السائقين لا يفضلون التخلي عن السيطرة لصالح الكومبيوتر، وكشف استطلاع رأي في مارس الماضي أن 71 بالمئة من الأميركيين يخشون الركوب في سيارة ذاتية القيادة بالكامل.
6966
| 23 أبريل 2019
أكد الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، أن الشركة تخطط لتطوير السيارات ذاتية القيادة. وقال كوك، إن آبل خصصت مشروع "Project Titan"، لدراسة تكنولوجيا القيادة الذاتية في تصميم السيارات. وأضاف الرئيس التنفيذي للشركة: "يتمثل هدفنا في تصميم السيارات ذاتية القيادة، وربما يكون واحدا من أصعب مشاريع الذكاء الاصطناعي". وذكرت تقارير بلومبرج، أن آبل كانت تسعى لبناء سيارتها الخاصة، ولكن حولت تركيزها الآن إلى تكنولوجيا القيادة الذاتية. وفي إجابته عما إذا كانت آبل ستصمم سيارات خاصة بها، قال كوك: "سنرى أين سيأخذنا الأمر، ولكننا نعتبر هذه التكنولوجيا مهمة جدا". وفي حين أعلن كوك عن أرباح الشركة في الربع الأخير من العام الماضي، أشار إلى أن آبل كانت تستكشف تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة، ولكن لم يكن هناك شيء فعلي للإعلان عنه. وأفادت الأنباء في أبريل العام الماضي، بأن آبل مُنحت تصريحا لتشغيل السيارات ذاتية القيادة، في ولاية كاليفورنيا، كما رُصدت إحدى مركباتها على الطريق السريع في الولاية. وفي السنوات الأخيرة، حققت مجموعة من شركات التكنولوجيا تقدما كبيرا في صناعة السيارات ذاتية القيادة، كما كشفت أوبر وتسلا عن خطط مماثلة في إنتاج المزيد من هذه المركبات.
846
| 16 يونيو 2017
ارتفعت حدة تنافس شركات تصنيع السيارات، لإنتاج مركبات أكثر تطوراً من نظيرتها في السوق العالمية، وصولاً إلى مركبة ذاتية القيادة بنسب مخاطر تبلغ 0% مع شروط سلامة عالية. وزاد في السنوات الأخيرة، استخدام السيارات الكهربائية، ذات الفرامل الأوتوماتيكية، والتي تملك تقنيات متطورة تمكنها من ركن نفسها دون سائق. وعكفت شركات تصنيع السيارات على تطوير تقنيات منتجاتها وتطويرها، لتكون قادرة قريباً على طرح سيارات بدون سائق تتجول بمفردها في شوارع المدن. ويشهد قطاع صناع السيارات تنافساً شديداً لتوفير المزيد من الراحة والسلامة للسائقين، كما يكتسب عالم السيارات بعداً جديداً بعد التطور السريع في التقنيات والشعور بالراحة والأمان. وبدأت الشركات الرائدة في تصنيع السيارات، بتنفيذ مشاريع هامة، لجعل قيادة السيارات أكثر سهولة، وتحقيق أعلى مستوى من الأمان. وأضافت شركة "بي ام دبليو" (BMW) الألمانية العملاقة في مجال تصنيع السيارات، مساعد القيادة الذكية إلى سلسلتها الخامسة، وأطلقت على هذه الميزة اسم "مساعد القيادة الإضافية". وتعمل شركة "بورش"، والمملوكة لمجموعة "فولكس واجن"، على إنتاج مركبة تعمل بالطاقة الكهربائية وقادرة على تخزين قدرٍ أكبر من الطاقة، قد تضاهي منتجات شركة "تسلا" لصناعة السيارات الكهربائية. وإلى جانب كل من "بي ام دبليو" و"بورش"، عرضت شركة صناعة السيارات اليابانية نيسان، سيارتها التي تسير بدون سائق، خلال معرض ديترويت للسيارات، الذي أقيم في الولايات المتحدة الأميركية مطلع العام الجاري (2017). وتوفر الميزات التي أدخلتها "بي ام دبليو" على سيارتها الجديدة، القدرة على إجراء مناورات وتغيير الممرات بشكل تلقائي، والتحقق من النقاط العمياء أثناء سير السيارة، إضافة إلى ميزات أخرى مرتبطة بنظام الإنذار الإلكتروني، وتحذير السائق عن صوت اصطدام محتمل. وحملت السيارة الجديدة لشركة نيسان اليابانية اسم "في موشين 2.0" (Vmotion 2.0)، وتملك تقنيات القيادة الذاتية، وأجهزة استشعار، وشاشة أفقية تُمكن السائق من رؤية محيطه أثناء القيادة.
1272
| 25 أبريل 2017
يعيد السباق الحالي لتطوير واستغلال تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة تشكيل التسلسل الهرمي لصناعة السيارات لتحل شبكات معقدة من التحالفات وعمليات الاستحواذ محل العلاقات التقليدية في مجال التصنيع. ويبدو أن عقد الصفقات في مجال صناعة وتكنولوجيا السيارات يشهد انتعاشا في ظل الانتقال السريع للمركبات ذاتية القيادة من مرحلة البحوث إلى مرحلة خطط الإنتاج على المدى القريب في العديد من شركات صناعة السيارات الكبرى في أنحاء العالم. كان هذا التحول وراء صفقات مثل تلك التي أبرمت الأسبوع الماضي بين شركتي روبرت بوش للتوريد ودايملر الشركة الأم لمرسيدس بنز، وقالت بوش ومرسيدس إنهما ستتعاونان لتطوير مركبات ذاتية القيادة حيث سيتم الاستفادة من الدور الواسع لبوش في مجال تكامل النظم. وتتوقع بوش أن تباع الأنظمة المطورة المشتركة إلى شركات أخرى. ومن المتوقع بدء إنتاج السيارات ذاتية القيادة بحلول عامي 2020 و2021، لكن محللين قالوا إن هذا النوع من السيارات لن يستخدم على نطاق واسع قبل عام 2030. وشركات صناعة السيارات الكبرى غنية بالمهندسين المتخصصين في مجالات الفيزياء وعلوم المواد والأنظمة الميكانيكية، ويتطلب تطوير السيارات ذاتية القيادة خبراء في مجال الذكاء الاصطناعي وأجهزة الروبوت وبرمجة الحاسبات والشبكات الرقمية. ومثل هؤلاء الخبراء ما زالوا بصفة أساسية بعيدين عن مجال صناعة السيارات. لكن الشركات عادة ما تسلك سبلا مختلفة لكسب المهارات الهندسية، وهو ما تم في شراكات مثل تلك التي عقدت بين بوش ومرسيدس، وتظل شركات أخرى مثل جنرال موتورز تعمل في هذا المجال بصورة مستقلة حيث تستحوذ على شركات ناشئة في مجال المركبات ذاتية القيادة ثم تطور التكنولوجيا داخل الشركة.
464
| 16 أبريل 2017
تسعى معظم شركات السيارات إلى تقديم كل ما هو جديد من أجل جذب أكبر عدد من المستخدمين، حيث اتجهت معظم الشركات مؤخرا إلى تطوير وإنتاج السيارات الذاتية القيادة. ومع توجه أنظار العالم نحو السيارات ذاتية القيادة، قدم مشروع Senseable City Lab التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، اقتراحا جديدا يهدف إلى تغيير مستقبل ملاحة السيارات الذاتية القيادة باعتمادها على ما يسمى بـ "التقاطعات الذكية". حيث ستصبح السيارات قادرة على ضبط سرعتها تلقائيا لتصل إلى التقاطعات في الوقت المحدد للحفاظ على مسافة أمان بينها وبين باقي السيارات، وبالتالي إلغاء الحاجة لإشارات المرور. وبحسب "بوسطن جلوب"، قال مدير Senseable City Lab، كارلو راتي: "عندما تقترب السيارات المزودة بأجهزة استشعار التقاطع، يمكنها التواصل مع باقي السيارات والبقاء على مسافة آمنة بعضها من بعض، وبالتالي إلغاء دور إشارات المرور". وأوضح كارلو: "أن التقاطعات المرورية يمكن اعتبارها مساحات ذات تعقيد خاص، لأنه يوجد تدفق للسيارات من اتجاهات مختلفة، ونظام "التقاطعات الذكية" للسيارات الذاتية القيادة ينقل التركيز من مستوى تدفق السيارات إلى مستوى السيارة". ومن المتوقع أن تكون هذه الآلية الجديدة أكثر كفاءة من إشارات المرور، ولاحظ الخبراء أيضا وجود آثار جانبية مفيدة أخرى من ناحية تقليل استهلاك الوقود عن طريق اختصار الوقت الذي تقضيه السيارات عند إشارات المرور، وهذا الشيء يمكن أن يساهم في الحد من تلوث الهواء وتغير المناخ وستصبح المدن ملائمة أكثر للعيش.
812
| 31 مارس 2016
عندما تحدثت كبرى شركات التكنولوجيا والسيارات مثل مرسيدس وجوجل عن صناعة السيارات ذاتية القيادة، كان النقاش يدور دائما حول توقيت ظهورها بشكل رسمي، والآن بدأ نقاش من نوع آخر يطرح نفسه فبطبيعة الحال تمثل السيارات ذاتية القيادة قفزة تكنولوجية كبيرة، ولكن ما هي المزايا الأخرى لها، بجانب الرفاهية وتجنب أخطاء قائدي السيارات. يقول باحثون من مختبر "لورانس بيركلي" الوطني في ولاية كاليفورنيا الأمريكية إن هناك ميزة أخرى موجودة بالنسبة لاستخدام هذا النوع من السيارات، ألا وهي الحفاظ على البيئة. فاستخدام سيارات الأجرة الكهربائية ذاتية القيادة بدلا من سيارات الوقود في مختلف أنحاء العالم، يمكن أن يؤدي ذلك إلى انخفاض بنسبة 90% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وما يقرب من 100% انخفاض في استهلاك البنزين بالنسبة للسيارات، كل ذلك مع توفير الكثير جدا من الأموال على المدى الطويل. تبرز أهمية هذه الأخبار في ظل دراسة أخرى كانت قد أجريت في وقت سابق من هذا العام، بيّنت أن 44% من الأمريكيين على سبيل المثال يفكرون في شراء سيارة ذاتية القيادة خلال السنوات الـ 10 المقبلة، حتى لو كانت أغلى من مثيلاتها ذات الوقود بمبلغ 5000 دولار أمريكي. ويلقي ذلك ضوءا كبيرا على مستقبل هذه الصناعة المنتظر، وعلى التحول الكبير الذي سيكون عليه سكان العالم خلال العشر سنوات القادمة بالنسبة لمجال قيادة السيارات. وبالرغم من أن السيارات الكهربائية ذاتية القيادة ستبدأ في الظهور بأسعار كبيرة تقارب الـ 150 ألف دولار، إلا أن الباحثين أكدوا أن السيارة لا تتطلب دفع راتب للسائق، ولا تستخدم البنزين، أي أنها من الممكن أن تغطي تكاليف شرائها خلال 5 سنوات، علاوة على أن الأسعار ستنخفض بشكل كبير خلال السنوات التالية لظهورها، حتى أن الباحثين يقدرون أن سعر السيارة سيزيد فقط 5000 دولار عن مثيلتها من السيارات الحالية العاملة بالبنزين بحلول عام 2030.
348
| 18 يوليو 2015
تبذل الحكومة اليابانية خلال الفترة الحالية جهود كبيرة من أجل التوصل إلى تحالف مكون من كبري شركات صناعة السيارات والتكنولوجيا، من أجل العمل على تطوير السيارات ذاتية القيادة. ويهدف هذا التحالف إلى إعطاء اليابان ميزة في سباق السيارات ذاتية القيادة، حيث من المتوقع أن يظهر إلى النور العديد من المركبات ذاتية القيادة خلال السنوات المقبلة. والتحالف سيضم شركات هوندا، نيسان، وتويوتا، مع العديد من الجامعات المحلية، والموردين مثل شركتي باناسونيك وهيتاشي. وستقوم جميع الشركات المحتمل انضمامها إلى التحالف، بتوحيد البرمجيات وأجهزة الاستشعار التي تعتبر أساس التكنولوجيا ذاتية القيادة، بالإضافة إلى إجراء العديد من الاختبارات المشتركة للوصول إلى هدف المنتظر.
637
| 01 مارس 2015
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
34366
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
6868
| 19 أكتوبر 2025
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6328
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
5590
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
3628
| 19 أكتوبر 2025
-البوعينين يلمح للرحيل بعد تحقيق كأس آسيا والـتأهل للمونديال -التغيير المنتظر في إطار الرؤية والإستراتيجية الجديدة للمسؤولين علمت الشرق من مصادرها الخاصة أن...
3078
| 19 أكتوبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لمسابقة الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني - رحمه الله - للقرآن الكريم، عن بدء التسجيل في حفظ (القرآن الكريم...
2522
| 18 أكتوبر 2025