رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
7 توصيات لتحقيق الأمن في المقاصد السياحية العربية

اختتمت بالدوحة، أمس، أعمال الملتقى العربي الثالث للأمن السياحي، الذي عقد على مدى يومين تحت عنوان «الأمن وشمولية المقاصد السياحية» ضمن فعاليات «الدوحة عاصمة السياحة العربية لعام 2023»، بمشاركة عدد من أصحاب السعادة وزراء السياحة العرب وكبار المسؤولين من قادة الأمن السياحي، ونخبة من كبار المسؤولين والخبراء والمختصين في مجالات الأمن والسياحة في العالم العربي. وأصدر الملتقى 7 توصيات، تضمنت العمل على تأسيس ادلة عمل لمقدمي خدمات الأمن السياحي بالتنسيق والتعاون مع مجلس وزراء الداخلية العرب، وإقامة ورش عمل تدريبية وتأهيلية للعاملين بقطاعات الأمن السيبراني وآلية مواجهة الجريمة الالكترونية والأزمات والكوارث، ودعوة المعنيين بمجال الأمن السياحي لتبادل الخبرات والتجارب الرائدة بالعالم العربي في مجال إدارة الحشود وإقامة الفعاليات من خلال إدارة الامن السياحي التابعة للمنظمة العربية للسياحة، وحث الاعلام بمختلف مجالاته وخاصة الاعلام الجديد للترويج لمدونة حقوق وواجبات السائح، دعوة المنظمة العربية للسياحة للتنسيق مع اتحاد المصارف العربية والمنظمة العربية لتكنولوجيات الاتصال والمعلومات لنشر ثقافة التصدي لانماط واشكال جرائم الاحتيال المصرفي التي يتعرض لها السائح العربي، دعوة الدول العربية لتبني سياسات من شأنها استخدام التطبيقات والتكنولوجيا في تأمين المقاصد السياحية بما يدعم استدامة السياحة دعوة الجهات المعنية بالأمن السياحي بالعالم العربي للاستفادة من المركز العربي للاستعداد للكوارث التابع للمنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر.

842

| 12 أكتوبر 2023

محليات alsharq
كتارا تتوج بأوسكار الإعلام السياحي العربي

د. السليطي الشخصية الحكومية الأولى الداعمة للسياحة العربيةتوجت دولة قطر متمثلة في المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا بجائزة "أوسكار الإعلام السياحي العربي" في الدورة التاسعة لعام 2017، في إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، وقد تسلم الجائز سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي، المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا الذي تم اختياره "الشخصية الحكومية الأولى" الداعمة للسياحة العربية في قيادة واحدة من أهم المؤسسات الثقافية والسياحية على مستوى العالم العربي.بهذه المناسبة قال الدكتورالسليطي، إن الجائزة تعتبر تكريما للجهود المستمرة والمتواصلة التي يقف وراء نجاحها فريق العمل من القيادات والكوادر الوطنيةالمتميزة من أبناء قطرالعاملين في المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا. د. خالد السليطي وأكد د. السليطي أن الإنجازات التي حققتها مؤسسة الحي الثقافي منذ انطلاقتها يقف خلفها مجهود إداري وفكري وتخطيط ومتابعة لصيقة وتطور للآليات وتطبيق فعلي للتوجيهات والمرتكزات الفاعلية المؤسسية المرتبطة برؤية قطر 2030م. مضيفًا أن الاعتزاز بالمسيرة الثقافية والهوية الحضارية في صنع التقدم والرخاء في المجتمع القطري تحظى بتوجيهات مشرقة ورؤية شاملة من القيادة القطرية الرشيدة متمثلة بحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الذي لم يدخر جهدًا في دعمه للموروثات الحرفية وعنايته الدائمة ومتابعته المستمرة لمسيرة القطاع الثقافي على جميع الأصعدة.وأضاف السليطي إن (كتارا) أطلقت خلال السنوات الماضية العديد من المهرجانات الثقافية والتراثية من صميم الماضي القطري العريق، ما يعكس اهتمام المؤسسة بالموروث الشعبي الأصيل، وبفضل من الله، فإنّ هذه المهرجانات قد حققت نجاحات كبيرة وباهرة، وهي نجاحات نقشت اسم (كتارا) في ذاكرة الإبداع العربية والدولية، واستطاعت من خلالها المؤسسة أن تتبوأ مكانة كبيرة وشهرة واسعة وسمعة حسنة، على مستوى قطر والمنطقة والعالم، لكن النجاح الأهم الذي حصدته كتارا من خلال مهرجاناتها الثقافية والتراثية المتميزة، أنها استطاعت أن تنشئ جيلا ثقافيًا جديدًا، يتصف بالوعي والتنوير، يرتبط بثقافته ويفخر بتراثه وماضيه، ويحافظ على أصالته، ويتمتع بانفتاح حضاري على مختلف الثقافات العالمية. الفائزون من جانبه أكد حسين المناعي رئيس المركز العربي للإعلام السياحي إن فوز دولة قطر ممثلة في المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" أمر أثلج صدور الجميع خاصة أن "كتارا" أصبحت واحدة من المنارات السياحية الثقافية العربية الشهيرة في الأعوام الأخيرة، مضيفا أن جوائز هذا العام منحت في العديد من التخصصات تدور جميعها في فلك خدمة القطاع السياحي والتراثي.خطوات جادة وأوضح د. خالد السليطي أنّ الحي الثقافي كتارا منذ أن فتح أبوابه رسميا سنة 2010 وهو يسير بخطوات جادة محقِّقا الأهداف التي أُنشىء من أجلها، وهي تتجسد بوضوح في رسالته الساعية إلى التقريب بين الثقافات والشعوب من خلال تنويع الفعاليات التي يُنظمها، إضافة إلى تعريف الجيل الناشئ بتراث الآباء والأجداد وإطلاع ضيوفنا في قطر من المقيمين والزائرين من الجنسيات الخليجية والعربية والأجنبية على تجارب ثقافية إنسانية وحضارية متعددة وشاملة.

482

| 26 أبريل 2017

ثقافة وفنون alsharq
مدير عام "كتارا" يفوز بــ"أوسكار الإعلام السياحي العربي"

اختار المركز العربي للإعلام السياحي الدكتور خالد بن ابراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا من دولة قطر لنيل جائزة الشخصية الحكومية الأولى الداعمة للسياحة العربية لهذا العام، تقديرا لجهوده الواضحة في قيادة واحدة من أهم المؤسسات الثقافية والسياحية على مستوى الوطن العربي وهي المؤسسة العامة للحي الثقافي " كتارا ". و أعلن المركز العربي أسماء الفائزين بجوائز "أوسكار الاعلام السياحي العربي " الدورة التاسعة لعام 2017 في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية خلال احتفال كبير أقيم في فندق الدار البيضاء جراند. وأكد مسؤلو المركز في مؤتمر صحفي على هامش الاحتفال أن جوائز اوسكار السياحة العربية في دورته التاسعة فاز بها 28 شخصية ومؤسسة سياحية عربية حصلوا على أعلى الأصوات في تصويت إلكتروني ضخم شارك فيه أكثر من 900 ألف مصوت من مختلف أنحاء الوطن العربي وبمشاركة 260 هيئة وشخصية سياحية عربية، حيث نجحت دولة قطر في اقتناص جائزة الشخصية الحكومية الاولى الداعمة للسياحة العربية بعد منافسات شديدة بين عدة شخصيات مرموقة تعمل في مجال دعم الحراك السياحي والتراثي على مستوى الوطن العربي. ونجحت المملكة العربية السعودية في اقتناص جزء كبير من جوائز هذا العام الى جانب عدة دول عربية مثل سلطنة عمان ومصر والجزائر، وأوسكار الإعلام السياحي العربي هي الجائزة التي تلقى اهتمامًا كبيرًا من صناع السياحة والمهتمين بالتراث بالمنطقة العربية، وتوصف بأنها أهم الجوائز العربية في مجال الإعلام السياحي. خلال اعلان فوز مدير عام "كتارا" بالجائزة فوز قطر وقال السيد حسين المناعي رئيس المركز العربي للإعلام السياحي: إن فوز دولة قطر ممثلة في شخص سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي أمر أثلج صدور الجميع خاصة ان المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) أصبحت واحدة من المنارات السياحية الثقافية العربية الشهيرة في الأعوام الأخيرة، وفي الحقيقة سررنا كثيرا بترشيح اسم سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي لجائزة الشخصية الحكومية الأولى الداعمة للسياحة العربية من قبل فرع المركز في قطر وهو مركز الدوحة للإعلام السياحي، خاصة أن كتارا أصبحت وجهة سياحية ثقافية عالمية ومقصدا للكثير من السائحين، السياحة والثقافة وأوضح المناعي أن من أهم معايير تفوق الدكتور السليطي التي رجحت كفته هي قدرته على تحويل الثقافة الى عنصر جذب سياحي من خلال مئات الأنشطة المحلية والعربية والعالمية التي تقام داخل كتارا، كما أسهم الدعم الذي تقدمه كتارا الى جميع المؤسسات والجهات السياحية والثقافية في قطر في تعزيز الحضور العالمي لقطر على خارطة السياحة العالمية، ولذلك نحن نبارك له فوزه باللقب الذي يستحقه ونطمح في بذل مزيد من الجهد لتنشيط السياحة البينية العربية، والمساهمة في تحويل كتارا إلى وجهة سياحية عالمية وليست خليجية وعربية فقط. وأضاف المناعي: إن جوائز هذا العام منحت في ٢٢ فئة تخصصية تدور جميعها في فلك خدمة القطاع السياحي والتراثي، وقد نال لقب شخصية العام السياحية ونال لقب الشخصية الحكومية الداعمة للسياحة العربية سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي من قطر.

737

| 28 يناير 2017

اقتصاد alsharq
قطر تختتم مشاركتها في أعمال الوزاري العربي للسياحة

طرح معايير الجودة ومشروع لوحة الإحصاء السياحيفي قفزة نوعية جديرة بالإهتمام حظيت السياحة العربية بإهتمام من وزراء السياحة العرب بطرح القضايا المستجدة على أرضية السياحة العربية التي إحتاجت إلى هذا الزخم من المشاركة وذلك من واقع الأجندة المطروحة على جدول أعمال إجتماعَي المجلس الوزاري العربي للسياحة والمكتب التنفيذي للمجلس الوزاري العربي للسياحة في نسختيهما الـ19، والتي إحتضنتهما سلطنة عمان خلال الفترة الممتدة ما بين 13- 15 ديسمبر الجاري.وشاركت دولة قطر في أعمال المجلس الوزاري العربي للسياحة حيث أناب سعادة الشيخ أحمد بن جاسم آل ثاني وزير الإقتصاد سعادة السيد علي بن فهد الهاجري سفير دولة قطر لدى سلطنة عمان، وقد شارك في الاجتماع أيضاً ممثلو جامعة الدول العربية، ومنظمة السياحة العالمية، والمنظمة العربية للسياحة، وبمشاركة الأعضاء من الدول العربية، وممثلين من المركز العربي للإعلام السياحي، إلى جانب عدد من المؤسسات الإعلامية المحلية والعربية والعالمية.وتركزت أجندة اجتماع المكتب التنفيذي للمجلس على مجموعة من المواضيع والقضايا السياحية الهامة، التي من شأنها تعزيز التعاون العربي في مجال السياحة، وذلك من أجل النهوض بالقطاع السياحي على الأصعدة كافة، وتم رفعها على شكل توصيات إلى الإجتماع الوزاري وتضمنت تقرير متابعة تطوير وتنفيذ الإستراتيجية العربية للسياحة وإختصاصات عمل اللجنة الفنية للسياحة العربية وميثاق المحافظة على التراث العمراني في الدول العربية ومعايير الجودة السياحية في مجالي الإعلام السياحي ووكالات السفر والسياحة. كما بحث المجلس الوزاري العربي للسياحة موضوع تحديد الجهات والمؤسسات المختصة لتنمية وتطوير العمل العربي المشترك والشراكة في تنظيم مسابقات خاصة بالرياضات البحرية ومناقشة مشروع لوحة الإحصاء السياحي ومشروع "حاضنات نساء الأعمال للمشاريع السياحية" والذي يأتي من منطلق عمل مشاريع توفر فرص الاستثمار للمجتمع النسائي في البلدان العربية. وكان من أبرز المواضيع التي حظيت بالإجماع بعد اختتام إجتماع المجلس الوزاري العربي خلال هذه الدورة طرح تقرير متابعة تطوير وتنفيذ الإستراتيجية العربية للسياحة، ومهام واختصاصات عمل اللجنة الفنية للسياحة العربية، وميثاق المحافظة على التراث العمراني في الدول العربية وتنميته، بالإضافة إلى إجماع بتحديد الكيانات المختصة لتنمية العمل العربي المشترك وتطويره في مجال السياحة وفتح الطريق أمام تدفق المزيد من السياح بين البلدان العربية، فضلًا عن الوقوف على التحديات التي قد تقف عائقًا أمام العملية التنموية في هذا القطاع المثمر. وقد شكلت تلك التوصيات هدفا من خلال هذا الحدث إلى مناقشة سبل التعاون مع الأشقاء العرب من أجل النهوض بالأداء السياحي، الذي يشكل وبلا شك أحد الدعائم الرئيسية في إيجاد فرص عمل وتعزيز الناتج المحلي، بجانب الحرص على صياغة التشريعات واللوائح المواكبة للعصر، من أجل تيسير الإجراءات السياحية فضلًا عن تعزيز تدفق الاستثمارات الأجنبية. وتطرق الإجتماع الوزاري إلى معايير الجودة السياحية في مجالي الإعلام السياحي ووكالات السياحة والسفر، وتنظيم مسابقات الرياضات البحرية، حرصًا على تشجيع السياحة البينية العربية، من خلال التركيز على الأنماط السياحية التي يرغبها الشباب الذين يشكلون نسبة عالية من السياح في الدول العربية. كما أجمعوا على تطبيق مشروع لوحة الإحصاء السياحي الذي يركز على تطبيق برمجيات لجمع بيانات الأداء للفنادق. ومشروع "حاضنات سيدات الأعمال للمشاريع السياحية"، الذي يهدف إلى تحفيز النشاط الاقتصادي والتنموي في الدول العربية، من خلال تأسيس مشروعات جديدة قادرة على إتاحة فرص استثمارية للمشاريع النسائية في المجالات السياحية. والتطرق إلى وضع السبل الكفيلة لضمان الاستثمارات السياحية في الدول العربية. وتأتي أهمية اجتماع الدورة الـ19 للمجلس الوزاري العربي بمسقط بحضور وزراء السياحة وممثلي عدد من دول العربية لكونه يرسي قواعد أساسية مؤثرة في مسيرة التكامل والتنسيق بين الدول العربية في المجال السياحي والنهوض باقتصادات تلك الدول، وهو ما شجع طرح تلك التوجهات على بساط البحث خلال الاجتماع الوزاري والخاص بتعزيز العمل العربي المشترك في مجال السياحة ومتابعة تطوير وتنفيذ الإستراتيجية العربية للسياحة. ويذكر أن الاجتماع خلص إلى تحديد الجهات والمؤسسات المختصة لتنمية وتطوير العمل العربي المشترك في مجال السياحة وتم طرح معايير الجودة السياحية في مجالي الإعلام السياحي ووكالات السياحة والسفر وتنظيم مسابقات الألعاب الرياضات البحرية٬ والحرص على تشجيع السياحة البينية العربية من خلال التركيز على الأنماط السياحية التي يرغب بها الشباب الذين يشكلون نسبة عالية من السياح في الدول العربية. الأمير سلطان بن سلمان: السياحة لا تنهض إلا بالشراكة مع القطاع الخاصشارك الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في المملكة العربية السعودية في أعمال الدورة الـ19 لمجلس وزراء السياحة العرب حيث أكد في تصريحات صحفية لأعضاء المركز العربي للإعلام السياحي الذي يعد مركز الدوحة عضوا فاعلا فيه أن بلاده تعوّل على قطاع السياحة الذي أصبح أحد المسارات الرئيسية في برنامج التحول الوطني، بهدف تأسيس قطاع اقتصادي مستدام، في ظل استكمال الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني جميع مراحل تأسيس القطاع وتدعيمه بالقرارات اللازمة. وقال إن المملكة مقبلة خلال العامين المقبلين على نهضة كبيرة في قطاع السياحة والتراث الوطني، مع توجه الدولة إلى دعم مشاريع هذا القطاع بموازنات كبيرة بدءًا من الموازنة المقبلة.. مشيراً إلى توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بدعم نمو هذا القطاع الاقتصادي المهم، الذي يعد أحد أهم القطاعات في توفير فرص العمل، وأحد البدائل الرئيسة للنفط. وشدد الأمير سلطان بن سلمان على أن السياحة لا تنهض إلا بالشراكة مع القطاع الخاص والتضامن مع المستثمرين.. مبينا أن العلاقة بين السياحة والقطاع الخاص هي علاقة شراكة متكاملة، والتضامن مع القطاع الخاص هدف أساسي لفتح الأبواب للمشاريع السياحية التي تحقق الهدف الأسمى للسياحة، إن هذا الموضوع كان أبرز المواضيع التي ناقشها المجلس الوزاري في مسقط. وشدد رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في ختام تصريحه على أهمية التنمية السياحية للدول العربية.. وقال يجب أن يأخذ العالم العربي مكانه الطبيعي بين دول العالم في مجال التطوير السياحي، وأن ما يحتاج إليه العالم العربي هو الاستقرار، الذي سيؤدي بعد توفيق الله إلى النهوض بالقطاع السياحي، وتطويره كقطاع إقتصادي مهم.أحمد بن ناصر المحرزي: طرح مبادرات جديدة تعزز جاذبية المنطقة سياحياوفي لقاء صحفي شاركت "الشرق" فيه حث سعادة السيد أحمد بن ناصر المحرزي، وزير السياحة العماني على طرح مبادرات وبرامج سياحية جاذبة تجعل من المنطقة مقصدًا سياحيًا رئيسيا ومتميزًا على مستوى العالم.. مؤكداً على ضرورة تعزيز مسيرة التعاون العربي المشترك في قطاع السياحة وبناء إستراتيجية للعمل السياحي المشترك تكون كفيلة بدفع عجلة التنمية في القطاع ورفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي للدول العربية. وكان رئيس المكتب التنفيذي للمجلس وزير السياحة المصري السيد محمد يحيى راشد قد شدد على أهمية الاجتماع لتبادل المقترحات التي تثري السياحة في البلاد العربية، مشيدًا بدور المجلس في تحديد الأهداف لتحقيق مزيد من التنمية المستدامة في الدول العربية والعمل على تعزيز السياحة البينية وجذب السياحة العالمية.

473

| 18 ديسمبر 2016

محليات alsharq
الهيئة العامة للسياحة تبرم شراكة مع 56 فندقاً

أبرمت الهيئة العامة للسياحة شراكات مع 56 فندقاً ضمن قطاع الضيافة القطري، وذلك في إطار سعيها لتعزيز مكانة قطر كوجهة سياحية مفضلة وتشجيع السياحة خلال مهرجان صيف قطر 2016، الذي تنطلق فعالياته في شتى أنحاء البلاد طوال أيام شهر أغسطس المقبل. وأوضح بيان صادر عن الهيئة أن الفنادق الشريكة ستقدم عروضاً خاصة خلال المهرجان، وهي تشمل دفع قيمة ليلتين والإقامة ثلاث ليالٍ في هذه الفنادق، وكذلك دفع قيمة خمس ليالٍ والإقامة ست ليالٍ في الشقق الفندقية. كما توفر منشآت فندقية مرموقة حوافز إضافية تشمل باقة متنوعة من الخيارات مثل وجبات إفطار مجانية، وتسجيل خروج متأخر ووجبات مجانية للأطفال عند مرافقتهم لآبائهم (بحد أقصى ثلاثة أطفال لكل أسرة) وخدمة نقل مجانية من وإلى مطار حمد الدولي، وستكون هذه العروض متاحة لسكان الدولة أيضاً ممن يقومون بالحجز في نفس الفترة. وحسب البيان فقد تضاعف عدد الفنادق المشاركة في عروض الصيف مقارنة بمهرجان صيف قطر 2015، مع تنامي التعاون الوثيق مع القطاع الخاص بما يضمن جعل قطر وجهة سياحية مفضلة لدى مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، وقد حلَّ قطاع الضيافة القطري مؤخراً في صدارة قطاعات الضيافة الخليجية في تقرير تجربة الضيوف بالشرق الأوسط الذي أصدرته شركة أوليري المتخصصة في توفير بيانات الضيافة والسفر، وقد بات يمثل عنصر جذبٍ رئيسي للزوار الذين يستهدفهم مهرجان صيف قطر 2016. وفي إطار سعيها للترويج للأنشطة السياحية التي تجري خلال صيف هذا العام، تقود الهيئة العامة للسياحة وفداً يضم ممثلي القطاع في حملة ترويجية تشمل دول مجلس التعاون الخليجي اعتباراً من يوم غد الأحد، وستتوجه الحملة الترويجية إلى مدن جدة والرياض والخبر بالسعودية، ثم المنامة في البحرين، مروراً بالكويت ودبي ومسقط. وخلال الحملة الترويجية، ستقوم الهيئة العامة للسياحة وشركاؤها بإطلاع وكلاء السفر ومنظمي الرحلات السياحية في كل مدينة على العروض السياحية التي توفرها قطر، وكذلك على برنامج مهرجان صيف قطر 2016. ويأتي المهرجان في إطار إستراتيجية الهيئة العامة للسياحة الرامية لتنمية العروض السياحية في البلاد وتنويعها بالتعاون مع القطاع الخاص، ولاسيما خلال الفترات المعروفة تقليدياً بمواسم غير الذروة، ومن المتوقع أن تبنى نسخة المهرجان لصيف 2016 على النجاح الذي تحقق لدورات السنوات الماضية من حيث حجم وتنوع ونطاق الترفيه العائلي والأنشطة الترفيهية التي تُقام في شتى أنحاء البلاد. وتستعد الهيئة لعودة "المدينة الترفيهية"، التي تقدم العديد من الأنشطة والبرامج المثيرة للأطفال من شتى الأعمار، في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في منطقة الخليج الغربي.

420

| 21 مايو 2016

اقتصاد alsharq
قطر تستقبل 2.93 مليون زائر في 2015

أعلنت الهيئة العامة للسياحة أن دولة قطر استقبلت 2.93 مليون زائر خلال العام الماضي، مسجلة بذلك نسبة نمو قدرها 3.7% مقارنة بعام 2014، وذلك بحسب التقرير السنوي لأداء القطاع السياحي 2015 الذي أصدرته اليوم (السبت). وكشف التقرير أنه على الرغم من التطورات العالمية التي أثرت سلبا على أنماط السفر حول العالم، فقد أظهرت قطر صمودا كوجهة سياحية مزدهرة، مع تنامي أعداد القادمين إليها وثبات معدلات الإشغال الفندقي. ووفقا للتقرير، فقد شهدت قطر زيادة نسبتها 72 في المائة في عدد زائريها في عام 2015 مقارنة بعام 2010، مما يمثل معدل نمو سنوي قدره 11.5 % على مدار السنوات الخمس الماضية. وبالنظر إلى القادمين حسب الجنسية يتبين أن أعداد الزائرين من دول مجلس التعاون الخليجي شهدت زيادة قدرها 16 % في عام 2015 عما كانت عليه في عام 2014. وقد سجلت أيضا زيادات في أعداد الزوار من الدول الأفريقية غير العربية (5 %) وقارة أوروبا (4 %) والأمريكتين (1 %). أما الجنسيات التي سجلت انخفاضا في أعداد الزائرين القادمين منها فقد شملت الدول العربية الأخرى (- 14 %) والدول الآسيوية الأخرى فيما بينها أوقيانوسيا (- 6 %). وشملت قائمة الجنسيات العشر الأكثر زيارة لقطر الجنسيات من دول الخليج الخمس (44 في المائة) تبعتها الجنسية الهندية (13% من إجمالي الزوار)، الجنسية البريطانية (4.6 في المائة)، الجنسية الأمريكية (3.1%)، الجنسية المصرية (3.1 %) والجنسية الباكستانية (3%). كما شهدت قطر نموا في عدد زائريها من الجنسية الصينية (بزيادة نسبتها 15%) والفرنسية (بزيادة نسبتها 9 في المائة)، فيما استقرت أعداد الزائرين من دول في أسواق أساسية أخرى عند معدلاتها أو انخفضت. وقد شهد عام 2015 افتتاح وتسجيل بيانات 15 منشأة فندقية جديدة في قطر، مما زاد المعروض من الغرف بنسبة 30 في المائة (5000 غرفة) وجعل إجمالي الطاقة الاستيعابية الفندقية في البلاد تزيد على 20 ألف غرفة سواء كانت ضمن فندق أو شقة فندقية. ومع نهاية العام، فتحت 5 منشآت (1،046 غرفة) أخرى أبوابها، وستبدأ تلك المنشآت بتسجيل بيانات أدائها في 2016. ولا تزال الفنادق فئة الخمس 5 هي الأكبر عددا، حيث تضم ما يقرب من 8900 غرفة موزعة على 39 منشأة فندقية، وبالرغم من الزيادة الملحوظة في المعروض، فقد بقيت معدلات الإشغال الإجمالية فوق 70 في المائة. وفي ضوء استعدادات قطر لاستضافة فعاليات كبرى مثل كأس العالم لكرة القدم 2022، من المرتقب أن يتضاعف المعروض من الغرف وذلك مع وجود 56 فندقاً و13 مبنى يضم شققاً فندقية من المقرر الانتهاء منها خلال السنوات الخمس القادمة. ومن بين هذه الفنادق والمباني، هناك 20 منشأة من المقرر افتتاحها خلال عام 2016، وهو ما يعني زيادة في المعروض بمقدار 4 آلاف غرفة. يذكر أن الهيئة العامة للسياحة بوصفها الكيان الحكومي الرئيسي للتخطيط والترويج للسياحة بالدولة، تعمل مع شركائها في القطاع لتخطيط وتنظيم وترويج وتطوير قطاع سياحي مسؤول ومستدام يساهم في مستقبل قطر ويجعل من قطر وجهة سياحية رائدة. وتعمل الهيئة على عرض مقومات دولة قطر، وتعزيز مكانتها على خارطة السياحة العالمية كمقصد مميز تتوفر فيه مرافق الأعمال والتجارب الأصيلة والترفيه العائلي.

416

| 23 يناير 2016

اقتصاد alsharq
مشاريع سياحية هامة لتطوير "جرش" الأردنية

أكد الدكتور نضال القطامين وزير السياحة الأردني أن الوزارة تقوم حالياً بتنفيذ عدد من المشاريع الهامة في مدينة جرش الأثرية وذلك بتطوير مرافقها واستغلالها في التسويق الخارجي للسياحة الأردنية. وأشار إلى أن مدينة جرش تشتمل على العديد من الكنوز الأثرية لتاريخها العريق بالشكل الذي يجعل لها أهمية خاصة في التراث العالمي، مُضيفاً: يمكن في المستقبل أن تشهد جرش مزيداً من الاستقطاب للسياح خاصة عند نجاح مشروع انضمامها إلى اليونسكو لتكون على قائمة التراث. وقال "القطامين" إن من ضمن المشاريع التي نفذتها وزارة السياحة: المشروع السياحي الثالث بكلفة 12 مليون دينار، ومشروع البيوت الشامية، والبركتين. إضافة إلى تنفيذ مشاريع ممولة من المنحة الخليجية مثل السوق الحرفي، والساحة الأمامية، وتوزيع اللوحات التفسيرية والإرشادية داخل الموقع، وتطوير مسارات الزوار، مُتبعاً: كما يتم وضع الخطط لتطوير المواقع الأثرية والسياحية لرفع مستوى الخدمات، بما يتناسب مع المكانة العالمية للمدينة الأثرية. وأضاف: ومن أهم الأولويات التي نركز عليها حالياً هو إيجاد فنادق في مدينة جرش لاستقبال السياح والزائرين حيث يتم تشجيع المستثمرين على إنشاء عدد من الفنادق الكبرى في المدينة والتي ستشكل نقلة نوعية لتطوير المرافق السياحية إضافة إلى تشغيل الكوادر المؤهلة من العمالة المحلية في قطاعات سياحية مما يمنح البعض من الأسر فرصة تحسين معيشته. وأكد أن الوزارة تبذل جهود هامة في إعادة النظر بالتشريعات والأنظمة المتعلقة بالسياحة بما بتوائم مع متطلبات المرحلة ومعطياتها مع الأخذ بعين الاعتبار ظروف وإمكانات أبناء المجتمع المحلي ولتحقيق العدالة والمساواة بتوزيع المكاسب والمشاريع والدخول ولتكون جرش مقراً وليس ممراً. ولفت إلى أنه سيجري استغلال الرسوم السياحة على المواقع الأثرية التي يدفعها السياح في توزيعها على البلديات من أجل توفير ميزانيات لها تتمكن من إنشاء مشاريع تسهم في تقديم خدمات متطورة والارتقاء بالمرافق في المدينة الأثرية.

1012

| 28 ديسمبر 2014

اقتصاد alsharq
إطلاق جائزة الشيخ سعود بن صقر لـ"السياحة العربية"

أطلقالمركز العربي للإعلام السياحيوبالتعاون مع إمارة رأس الخيمة بالإمارات، اليوم الأربعاءk جائزة للسياحة العربية تحمل اسم حاكم الإمارة الشيخسعود بن صقر القاسمي. وستطلق الجائزة العام المقبل، وهدفها دعم السياحة العربية وتسليط الأضواء على المدن السياحية العربية، وستعمل على تحفيز المؤسسات والمنشات المعنية بالسياحة على تقديم منتج سياحي عال المستوى في الدول العربية. وتم الاعلان عن اطلاق الجائزة خلال استقبال الشيخ سعود بن صقر لـ"قافلة المركز العربي للإعلام السياحي" التي تزور الإمارة بدعوة من هيئة رأس الخيمة للتنمية السياحية وتضم إعلاميين يمثلون 17 دولة عربية. وأشاد الشيخ سعود بالدور الذي يقوم به "المركز العربى للإعلام السياحي" بالتعاون مع "مركز الإمارات للإعلام السياحي "في إبراز أهم المقومات السياحية في دولة الإمارات والترويج لها في أقطار الوطن العربي كافة عبر مختلف وسائل الإعلام.

590

| 23 أكتوبر 2013