أعلن الشيخ تركي بن فيصل آل ثاني، رئيس مجلس إدارة السواري القابضة، ترسية عقد إنشاء برج السيلية والذي يتكون من شقق فندقية في قلب منطقة الخليج الغربي بقيمة 150 مليون ريال على شركة "جيتكو للإنشاءات" إحدى أبرز الشركات العاملة في قطاع المقاولات والإنشاءات في دولة قطر، والتي تندرج تحت مظلة مجموعة السواري القابضة. في هذه المناسبة صرح سعادة الشيخ تركي فيصل آل ثاني، رئيس مجلس إدارة السواري القابضة: "نحن سعداء بترسية مشروع برج السيلية على شركة (جيتكو للإنشاءات)، وكلي ثقة أن الشركة ستقوم بتلبية أعلى معايير الجودة وتسليم المشروع في الوقت المحدد له وذلك لما تتمتع به من خبرة واسعة في هذا المجال". يقع برج السيلية والذي سينتهي العمل به أواخر العام الحالي في منطقة الخليج الغربي، إحدى أبرز مناطق الدوحة على الإطلاق، بارتفاع 33 طابقا ممتدة على مساحة 4 آلاف متر مربع، ويشمل 180 شقة فندقية فاخرة من شأنها أن تقدم تجربة لا مثيل لها في الدوحة وذلك بفضل التصميم الخاص للوحدات الفندقية، والأجواء التي يتميز بها المشروع من نمط حياة مبتكر وعصري والذي من شأنه أن يلبي كافة احتياجات النزلاء. من جانبه، قال هشام إبراهيم، المدير العام بالوكالة لشركة جيتكو للإنشاءات:"نحن فخورون جدا لفوزنا بعقد مشروع برج السيلية، ويعود الفضل في ذلك لفريق عمل الشركة المتفاني الذي استطاع على مر السنوات الماضية من خلق تاريخ حافل للشركة تجلى بإنجاز العديد من المشاريع المرموقة في الدولة، ونحن نلتزم التزاما تاماً بتخطي تطلعات شركة السواري للفنادق والمنتجعات كما فعلنا مع كافة عملائنا من قبلهم". وأضاف:"حصولنا على عقد مشروع السيلية أكبر دليل على النمو الذي تشهده الشركة، والجهود المبذولة من فريق العمل بالشركة أكبر دليل على مكانة جيتكو للإنشاءات في قطاع المقاولات، حيث ستستمر الشركة في توسعة أنشطتها وتقديم مشاريع متميزة في السوق المحلي والدولي". يذكر أن شركة "جيتكو للإنشاءات" تنشط في كافة مجالات البناء والإنشاءات وتوفر خدمات متكاملة للتطوير بدءا من المباني الصناعية وصولا إلى المباني التجارية والسكنية، بالإضافة إلى أعمال البنية التحتية والأعمال المتعلقة بالصرف الصحي، وتتضمن قدراتها مجالات متعددة تتنوع بين الاستشارات، التخطيط، الترخيص، التصميم، الهندسة، المشتريات، البناء، وقد شارك فريق عمل الشركة في تطوير العديد من المشاريع الراقية مثل مجمع السيتي سنتر، برج العرين، برج شركة أعمال، ومجمع حدائق الجازي السكني.

أكد الشيخ تركي بن فيصل آل ثاني رئيس مجلس إدارة شركة السواري للصناعات التابعة لـ "السواري" القابضة ان مشاركة "دوسة" الشركة القطرية لتصنيع الأحذية العسكرية فى معرض ميليبول قطر 2016 ليس لمجرد المشاركة وانما للمنافسة مع كبرى الشركات العالمية فى مجال تصنيع الاحذية العسكرية.وشدد الشيخ تركي على أن انتاج الشركة من الأحذية العسكرية يعد من أجود الأنواع التي تصنع وفق أعلى المواصفات والمقاييس العالمية، مشيراً الى ان الشركة تسعى إلى توسعة أعمالها في المستقبل القريب لتصل منتجاتها إلى كافة دول الخليج والمنطقة.وأضاف ان مشاركة شركة السواري للصناعات فى ميليبول قطر 2016 هى الأولى للشركة في مثل هذا الحدث الضخم والثانية محليا، حيث كانت هناك مشاركة فى معرض ديمديكس، كما شاركت العام الماضي في ميليبول فرنسا.كما أوضح الشيخ تركي إلى أن المصنع يقوم باستيراد الخامات اللازمة لتصنيع الأحذية من الخارج في الوقت الحالي، مؤكدا إلى أنه خلال الفترة المقبلة ستكون الاحذية العسكرية لشركة "دوسة" صناعة قطرية 100%.يذكر أن الشركة القطرية لتصنيع الأحذية العسكرية (دوسة)، بدأت انتاجها داخل قطر بطاقة انتاجية تبلغ 2000 حذاء يوميا لتغطية الطلب على الأحذية العسكرية لكافة القطاعات مثل القوات البرية والقوات الجوية والقوات البحرية والشرطة.

أشاد سعادة السيد لي تشن السفير الصيني لدى دولة قطر بالعلاقات التجارية التي تربط بين الصين وقطر، وقال إن هذه العلاقات في تطور مستمر، مضيفاً في تصريحات لـ الشرق، على هامش توقيع اتفاقية حصرية بين شركة أفانزكير الذراع الطبية لشركة السواري القابضة، وشركة ميندراي الرائدة عالمياً في مجال الأجهزة الطبية اليوم، أن قيمة التبادل التجاري بين قطر والصين بلغت نحو 10 مليارات دولار في عام 2015، وأنه يتوقع مزيدا من النمو في السنوات المقبلة.منوهاً بالنجاح الكبير الذي حققه معرض "صنع في الصين" في نسخته الأولى التي عقدت في الدوحة بتنظيم من غرفة قطر، وقال إن أكثر من 100 شركة صينية شاركت في المعرض، مضيفا أن النسخة الثانية من المعرض سوف تعقد هذا العام بمشاركة أكبر من الشركات الصينية.وقال إن هناك تعاوناً بين البلدين في كل المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، لافتا كذلك إلى التعاون في القطاع المالي، حيث يوجد بنوك صينية موجودة في الدوحة، كما توجد بنوك قطرية في الصين وهذا جانب حيوي كبير ومهم.

10 مليارات دولار حجم التبادل التجاري بين قطر والصين في 2015فيصل بن قاسم: الصين أحد الشركاء التجاريين المهمين جدًا لقطرتركي بن فيصل: تقديم حلول شاملة لأجهزة طبية عالية الجودة في قطروقعت شركة أفانزكير الذراع الطبية لشركة السواري القابضة وشركة ميندراي، الرائدة عالمياً في مجال الأجهزة الطبية، إتفاقية توزيع حصرية لأجهزة ومعدات دعم الحياة في قطر .وشهد توقيع الإتفاقية سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني وسعادة السفير الصيني لدى الدولة السيد لي تشين، فيما قام بتوقيعها الشيخ تركي بن فيصل آل ثاني رئيس مجلس إدارة شركة السواري القابضة، والسيد جايسون وانغ نائب الرئيس لشركة ميندراي الدولية.وجاء توقيع الاتفاقية خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم الأربعاء في فندق ماريوت ماركيز، بحضور السيد محمد شفيق، العضو المنتدب لشركة سواري القابضة، والدكتور جون عادل، مدير عام شركة أفانزكير، والسيد ستيفن تشانغ، المدير العام لشركة ميندراي الدولية، بالإضافة إلى وفد رفيع المستوى من سفارة جمهورية الصين الشعبية في قطر.وأعرب الشيخ تركي بن فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة شركة السواري القابضة عن سعادته لتوقيع هذه الاتفاقية مع ميندراي إحدى أكبر الشركات الصينية المتخصصة في مجال الأجهزة الطبية، لافتا إلى تطلعه لعلاقة طويلة الأمد، مضيفا: "بفضل هذه الاتفاقية نستطيع أن نقدم حلولا شاملة من خلال أجهزة طبية عالية الجودة ومعترف بها دوليا في قطر".وأشاد الشيخ تركي بن فيصل بالعلاقات الاقتصادية القائمة بين قطر والصين لافتا إلى أن تطور هذه العلاقات يفتح المجال لمزيد من الشراكات التجارية بين رجال الأعمال في البلدين.الطلب المحليوردا على سؤال حول تسويق هذه المنتجات في السوق المحلية قال: "لدينا تعاون مع المستشفيات الموجودة في السوق ولدينا خلفية عن احتياجات المستشفيات ونحاول أن نغطي هذه الاحتياجات، نحن ندرس احتياجات السوق ونحاول تلبيته".وأشار إلى أن السواري القابضة تعمل على التوسع في التجارة الالكترونية والضيافة والفنادق ولديها مشاريع أخرى في السعودية ومناطق أخرى سوف تتوسع فيها خلال الفترة المقبلة.ومن جانبه استعرض السيد جايسون وانغ المنتجات التي تقدمها شركة ميندراي، وقال إن الشركة اعتمدت أفضل ما توصلت إليه التكنولوجيا لتحويله إلى ابتكارات يمكن الحصول عليها في متناول الأيدي، كما تساعد حلول الشركة على تحسين سبل الرعاية الطبية من خلال أجهزة طبية ومنتجات عالية الجودة، لافتا إلى أنه في قطر سيتم توفير مجموعة من حلول ميندراي العالمية والتي تساعد في أقسام التخدير، وأجهزة إنعاش القلب، ومضخات التسريب، ومضخات الحقن، وأجهزة الرصد، والتنفس الاصطناعي، وتخطيط القلب والتي تأتي جميعها تحت مظلة منتجات دعم الحياة.وأشار إلى أن "ميندراي" تأسست في عام 1991، وتعتبر واحدة من الشركات العالمية الرائدة العاملة في مجال الأجهزة و الحلول الطبية، كما انها ملتزمة بمهمتها المتمثلة بمشاركة التقنيات الطبية المتطورة مع العالم أجمع، ومكرسة على الابتكار في مجال المراقبة الصحية ودعم الحياة، والفحوصات المخبرية التشخيصية، ونظام التصوير الطبي.الرعاية الصحية وقال إن ميندراي، ومقرها الرئيسي في مدينة شينزين الصينية تمتلك قسم أبحاث وتطوير، وتسويق، وشبكة خدمات مؤلفة من 42 شركة تابعة، ومكاتب فرعية في 32 بلدا موزعة على أمريكا الشمالية، وأمريكا اللاتينية، وأوروبا، وإفريقيا، وشرق آسيا، بالإضافة إلى 32 فرعا في جمهورية الصين الشعبية. وتضم ميندراي 10,000 موظفاً وتتوزع منتجاتها وحلولها الطبية على 190 دولة وإقليم. وأشار إلى أن سوق الرعاية الصحية في قطر شهدت نموا هائلا على مدى العقد الماضي، مضيفا: "نحن فخورون بشراكتنا مع أفانزكير التي تعد من أكبر موردي الأجهزة الطبية في الدولة، لتقديم الحلول الطبية المتكاملة للمستشفيات والعيادات على الصعيد المحلي، من خلال توفير أفضل خدمات الرعاية الصحية وفق أعلى المعايير الدولية، ما يساهم بتعزيز مكانتنا العالمية".من جانبه قال محمد شفيق، العضو المنتدب لشركة السواري القابضة:" يأتي اتفاقنا مع شركة "ميندراي" العالمية جزءا من سعينا المتواصل للشراكة مع أبرز وأهم الشركات العالمية، من أجل تعزيز خدماتنا وتلبية احتياجات الرعاية الصحية المطلوبة في السوق المحلية بأفضل الطرق الممكنة. نحن على ثقة تامة أن هذا التعاون سوف يصب في خدمة المجتمع المحلي، وسيمكن القطاع الطبي في دولة قطر من الحصول على أفضل منتجات الرعاية الصحية والأجهزة الطبية المتوفرة عالميا". تصريحات صحفيةأشاد سعادة السيد لي تشن السفير الصيني لدى دولة قطر بالعلاقات التجارية التي تربط بين الصين وقطر، وقال إن هذه العلاقات في تطور مستمر، مضيفا أنه قبل عامين كان هناك زيادة في التبادلات التجارية بنسبة تفوق 20 بالمائة سنويا، ولكن بسبب ظروف الاقتصاد العالمي انخفضت أرقام قيمة المبادلات في العامين الأخيرين لكن حجمها لم يتغير، إذ إن الأسعار هي التي تغيرت نتيجة لانخفاض أسعار النفط والغاز.وقال في تصريحات لـ "الشرق" عقب توقيع الاتفاقية إن هنالك تعاونا بين البلدين في كل المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، لافتا كذلك إلى التعاون في القطاع المالي، حيث يوجد بنوك صينية موجودة في الدوحة، كما توجد بنوك قطرية في الصين وهذا جانب حيوي كبير ومهم.وأشار إلى أن قيمة التبادل التجاري بين قطر والصين بلغت نحو 10 مليارات دولار في عام 2015، وأنه يتوقع مزيدا من النمو في السنوات المقبلة، منوها بالنجاح الكبير الذي حققه معرض "صنع في الصين" في نسخته الأولى التي عقدت في الدوحة بتنظيم من غرفة تجارة وصناعة قطر، وقال إن أكثر من 100 شركة صينية شاركت في المعرض، مضيفا أن النسخة الثانية من المعرض سوف تعقد هذا العام وبمشاركة أكبر من الشركات الصينية.ومن جانبه قال سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس رابطة رجال الأعمال القطريين إن العلاقات الاقتصادية بين قطر والصين تمتاز بقوتها، حيث تعتبر الصين أحد الشركاء التجاريين المهمين جدا لقطر، لافتا إلى أن القطاع الخاص القطري مهتم بتطوير العلاقات مع الشركات الصينية وإقامة مزيد من الشراكات.

توقع سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مجموعة الفيصل القابضة، الإنتهاء من إنشاء فندق قصر ليلا خلال العامين المقبلين، وقال "سيبني الفندق الجديد على عقار إشترته المجموعة اليوم بالقرب من قصر تاج محل الشهير في مدينة أغرا، مشيراً إلى أن مجموعة السواري القابضة تمتلك خمسة فنادق وتخطط لتوسيع محفظتها.وأشار سعادته اليوم على هامش توقيع ثلاث إتفاقيات مع فنادق ليلا وأيانا الهندية إلى أن الأرض التي حصلت عليها مجموعة السواري القابضة تتميز بموقع إستراتيجي، حيث تطل على قصر تاج ملك الأثري بمدينة أغرا الهندية، موضحاً أنه تم توقيع اتفاقية مع فنادق ومنتجعات آيانا لإدارة وتشغيل فندق آيانا المكون من 150غرفة.وأكد الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني حرص مجموعة الفيصل القابضة على تعزيز حضورها في السوق الهندي والاستفادة من الفرص الاستثمارية الكبيرة المتاحة في ظل التنامي الاقتصادي والسياحي في الدولة، مشيراً إلى أن المجموعة ممثلة في شركة الريان للاستثمار السياحي "أرتك" ومجموعة السواري القابضة تمتلك فنادق في أبرز المواقع السياحية حول العالم.وحول لقاء رابطة رجال الأعمال القطريين مع رئيس الوزارء الهندي أمس، قال سعادته:"ناقشنا سبل تعزيز الشراكة الاقتصادية بين دولة قطر والهند، وقد وعدنا رئيس الوزراء الهندي بتذليل كافة العقبات التي تواجه رجال الأعمال القطريين، وقام الوفد الهندي بعرض عدد من المشروعات الإستراتيجية على رجال الأعمال القطريين".

أعلنت "السواري القابضة"، اليوم، عن توقيع مذكرات تفاهم مع كل من منتجعات وفنادق ليلا، وفنادق أيانا الهندية التي ستخولها دخول قطاع الضيافة الهندي، جاء ذلك على هامش الزيارة الرسمية التي يقوم بها معالي رئيس وزراء الهند، السيد ناريندرا مودي لدولة قطر.وقام بتوقيع مذكرات التفاهم كل من سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مجموعة السواري القابضة والسيد فيفيك ناير، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لفنادق ومنتجعات "ليلا بالاس". وبموجب هذه المذكرات ستقوم السواري القابضة بتطوير وإدارة وتشغيل فندق "ليلا بالاس" الذي سيتكون من 100غرفة، بالإضافة إلى إدارة وتشغيل فندق آيانا الذي يحتضن 150غرفة.في هذه المناسبة، قال سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مجموعة السواري القابضة: "لدى دولة قطر تاريخ طويل من العلاقات الثنائية المميزة مع الهند، وهناك الكثير من علاقات التعاون المثمرة بين هاتين الثقافتين. السواري القابضة اشترت 6 أفدنة بالقرب من تاج محل بمدينة أغرا وانه لمن دواعي سرورنا توقيع هذه المذكرات المهمة مع فنادق ومنتجعات "ليلا بالاس" و"آيانا" على هامش الزيارة التاريخية الذي يقوم بها سعادة رئيس الوزراء ناريندرا مودي لدولة قطر، ونحن على ثقة بأن دخول السواري القابضة إلى قطاع الضيافة الهندية سيساهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والثقافية بين البلدين". وأضاف سعادته: "تماشيا مع إستراتيجيتنا للاستحواذ على أصول رئيسية في مواقع حيوية عالمية، قمنا بتوقيع هذه المذكرات التي تشمل العقار الجديد والذي يبعد مسافة لا تزيد عن كيلومتر واحد من تاج محل، والذي سيوفر مستقبلياً إطلالة لا مثيل لها على ذلك النصب التاريخي العريق".وسوف يشتمل الفندقان الجديدان على مجموعة من المطاعم والقاعات الراقية إلى جانب صالات رحبة للمناسبات وأحدث المراكز الصحية والسبا، وبذلك يوفر كلا الفندقين المرافق والخدمات الراقية لكل من السياح ورواد قطاع المعارض والمؤتمرات، ومن المتوقع أن تبدأ أعمال الإنشاء قريبا على أن يتم الانتهاء منها خلال 36 شهرا.من جانبه، قال السيد محمد شفيق، العضو المنتدب لمجموعة السواري القابضة: "تعتبر هذه المذكرات الأولى من بين العديد من الاتفاقيات المستقبلية التي تخطط المجموعة لتوقيعها مع أطراف عديدة في الهند، ونحن على ثقة تامة وقناعة راسخة بالإمكانات والفرص الواعدة التي تنطوي عليها السوق الهندية.. وسنواصل البحث عن فرص النمو لتطوير محفظتنا الاستثمارية في هذا القطاع".وأشار فيفيك ناير، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لفنادق ومنتجعات "ليلا": "يسعدنا التعاون مع مجموعة السواري القابضة، وننظر إلى تلك المذكرات كنقطة انطلاق للعديد من المشاريع االمستقبلية التي نصبو إليها سويا في كل من السوق الهندية وغيرها. وسيتميز فندق "ليلا بالاس" المرتقب بإطلالته الأخاذة على الصرح العالمي الشهير تاج محل، وسيتيح تجربة إقامة فندقية فخمة وفاخرة بكل ما للكلمة من معنى، ونتطلع آملين إلى توفير معايير الامتياز والجودة ذاتها في كل من جايبور، مع مواصلة بذل جهودنا الحثيثة لتوسيع نطاق حضورنا في جودبور، وجايسالمر."وفي السياق ذاته، قالت السيدة أمرودا ناير، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة فنادق ومنتجعات آيانا ذ. م. م: "يسعدنا الإعلان عن توسعة محفظة استثمارات فنادق آيانا في الهند من خلال توقيع مذكرة التفاهم مع السواري القابضة التي تنص على إدارة وتشغيل المجموعة لفندق آيانا في أغرا المتكون من 150 غرفة في واحدة من أكثر الوجهات السياحية المقصودة في الهند". وأضافت: "بعد الانتهاء من توقيع هذه المذكرة لإدارة فندقنا السادس في الهند، نعتزم الاستمرار على نفس النهج الإستراتيجي للمجموعة وتعزيز مكانة علامة آيانا التجارية في الهند وخارجها..كما سيتركز اهتمامنا المقبل على استكمال المثلث الذهبي في دلهي وأغرا وجايبور، وتحقيق المزيد من التطوير لمشاريعنا الفندقية القائمة حاليا".

وقّع الشيخ تركي بن فيصل آل ثاني رئيس مجلس إدارة السواري القابضة ممثلاً عن شركة السواري للصناعة، وآرنالدو أوسي الرئيس التنفيذي لشركة "يونيفورم إيطاليا"، إتفاقية شراكة تقضي بموجبها إنشاء شركة "يونيفورم قطر"، والتي تعنى بتصنيع الأزياء الرسمية لمختلف القطاعات.ونصت إتفاقية الشراكة على إنشاء مصنع بقيمة تقديرية تصل إلى 128 مليون ريال قطري "35 مليون دولار"، يعنى بصناعة الأزياء والملابس الرسمية، ولوازمها في قطر، والذي سيتم افتتاحه نهاية العام الحالي.حضر حفل التوقيع سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة الفيصل القابضة، والشيخ محمد بن فيصل آل ثاني الرئيس الفخري لغرفة التجارة الإيطالية في قطر، وسعادة عبدالعزيز بن أحمد المالكي الجهني سفير قطر في إيطاليا، وسعادة فيديريكا غويدي وزير التنمية الاقتصادية في الحكومة الإيطالية، وسعادة جويدو دي سانتيس السفير الإيطالي في قطر، وسعادة جيان كارلو إينوسينزي بوتي رئيس مجلس إدارة إينفيطاليا إس بي أيه "الوكالة الإيطالية لتطوير الإستثمار".وستعنى شركة "يونيفورم قطر" بإنتاج الأزياء الرسمية لقطاعات عدة مثل الشرطة والجيش، وشركات الطيران وغيرها، بالإضافة إلى الملابس الخاصة بالمعامل وشركات المقاولات والإنشاءات. كما ستقوم الشركة في المرحلة الثانية بتطوير خطوط إنتاجها لتشمل قطاعات عامة، وخاصة جديدة مثل القطاع الصحي والمستشفيات والمدارس، كما ستتمكن شركة "يونيفورم قطر" من بيع وتوزيع منتجاتها من الملابس والأزياء الرسمية ومستلزماتها في منطقة الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا، وأوروبا وغيرها.في هذه المناسبة قال الشيخ تركي بن فيصل آل ثاني، رئيس مجلس إدارة السواري القابضة: "لقد أحرزنا تقدما كبيرا في إنشاء هذا المشروع المشترك، وسنعمل معا لخلق منشأة محلية بمواصفات عالمية تنتج كافة أنواع الأزياء الرسمية بجودة عالية، ونقوم حاليا بالتعاون مع شركة "يونيفورم إيطاليا" بدراسة وتقييم المواقع الصناعية المحتملة وتقييم وضع السوق المحلي والإقليمي من ناحية العرض والطلب". يذكر أن "يونيفورم إيطاليا" هي شركة إيطالية تعمل في قطاع تصنيع الملابس العسكرية منذ عام 1945، وتعد إحدى الشركات الإيطالية الرائدة والمتخصصة في مجال تصنيع الأزياء الرسمية بمواصفات عالية.

أكد سعادة الشيخ تركي بن فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة شركة السواري القابضة عضو مجلس إدارة الفيصل القابضة وعضو مجلس إدارة "آيانا" للفنادق والمنتجعات أن الأخيرة ستفتتح فندق "آيانا الدوحة" قبل نهاية العام 2016، والذي بلغت تكلفته حتى الآن وقبل الإنجاز أكثر من 500 مليون ريال قطري، كاشفاً عن نية الشركة إفتتاح فندق آخر في مكة المكرمة في المملكة العربية السعودية لافتاً إلى أن هناك خططا للتوسع في السوق السعودية ككل. فندق "آيانا الدوحة يضم 180 شقة فندقية ويقع على بُعد مسافة قصيرة من مركز سيتي سنتر للتسوق وكشفت شركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية اليوم في مؤتمر صحفي الستار عن روعة الإبداع في التصاميم الهندسية الفريدة لأحد فنادقها الجديدة الفاخرة الأكثر ترقباً وهو"فندق آيانا للأجنحة والشقق الفندقية - قطر" والذي يضم 180 شقة فندقية ويقع في مبنى شاهق الارتفاع في قلب المنطقة الدبلوماسية بالقرب من الواجهة البحرية للخليج الغربي كما يقع الفندق على بُعد مسافة قصيرة سيراً على الأقدام من مركز سيتي سنتر الدوحة للتسوق.وقد شارف هذا الافتتاح ذكرى مرور عام على تأسيس شركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية في قطر. وفي إطار هذا السياق، قال الشيخ تركي بن فيصل بن قاسم بن فيصل آل ثاني – رئيس مجلس إدارة شركة السواري القابضة: "قبل عام واحد وضعنا تصورات لإنشاء علامة تجارية لامعة في قطاع الضيافة بحيث تكون قادرة على سد الفجوة القائمة في السوق والتي تتمثل في الحاجة إلى خدمات فندقية ترتكز على الخبرة المهنية وتحاكي متطلبات أسلوب الحياة وتنطوي على منافع استثنائية وتلبي المتطلبات المحلية وتكون في متناول الجميع". وأضاف الشيخ تركي: "بعد أن تمكنا اليوم من الاستحواذ على سبعة أصول فندقية في جميع أنحاء شبه القارة الهندية والشرق الأوسط خلال فترة وجيزة لا تزيد عن سنة، فإن هذا مؤشر واضح على تحقيق رؤيتنا وبلورتها على أرض الواقع بشكل متسارع. ونحن على ثقة تامة بأن افتتاح فندقينا في الدوحة ومكة المكرمة، سيكون محط تقدير العديد من الضيوف حول العالم الذي سيحظون بتجربة إقامة فندقية فريدة ومتميزة". كما أضافت السيدة أمرودا ناير المدير العام والرئيس التنفيذي لشركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية والتي قامت أيضاً بالكشف عن خطط "آيانا" لافتتاح فندق مكون من 600 غرفة تقريباً في مدينة مكة المكرمة. وبهذا الإعلان سيكون فندق "آيانا مكة المكرمة"، المزمع افتتاحه في الربع الثالث من العام 2016م، أول فندق للشركة يستقبل ضيوفه في المدينة المقدسة "مكة المكرمة". وتشير الصور الأولى لشركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية التي رُفع الستار عنها مؤخراً بأنها ستكون واجهة الضيافة الفاخرة التي تقع في قلب الدوحة. وقد تم تصميم شركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية من قبل شركة "برومونتوريو" البرتغالية بمقرها في لشبونة، وتم بناؤها وفقاً لمواصفات العلامة التجارية لآيانا، وذلك بهدف توسيع نطاق "آيانا" والتي تتمثل في الحياة المنزلية بنمط فندقي فاخر ستعكس الطابع المحلي الأصيل والتصميم الذكي والخدمة المتميزة ولكن بلمسات مستلهمة من تقاليد الضيافة الهندية. الشيخ تركي: "آيانا" تقدم خدمات فندقية ترتكز على الخبرة المهنية وتحاكي أسلوب الحياة العصرية ومن جانبها، قالت ناير: "نحتفل اليوم بلحظات تاريخية في رحلة نمو وازدهار علامة "آيانا" التجارية. ويشكل افتتاح فندق "آيانا مكة المكرمة" اليوم إنجازاً بارزاً للشركة، وإنه لفخر كبير لنا أن نتشرف بافتتاح أول فندق لنا في المدينة المقدسة "مكة المكرمة" والشرق الأوسط في العام 2016". وأضافت: "وإنه لمن دواعي سرورنا البالغ أيضاً أن نتيح فرصة المشاهدة الأولى لشركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية - قطر، ونحن على ثقة بأن منتجاتنا وخدماتنا الفندقية المتميزة لديها الإمكانات اللازمة التي تجعلها قادرة على الاستجابة للطلب المتزايد على الخدمات ذات المنافع الاستثنائية في قطاع الضيافة الفاخر". ومن الجدير بالذكر أن افتتاح فندق "آيانا مكة المكرمة" سيسجل أول حضور لشركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات في المملكة العربية السعودية. كما تتميز غرف وأجنحة فندق "آيانا مكة المكرمة"، بالموقع الاستراتيجي الكائن في وسط مكة المكرمة ويتصل مباشرة بالطرق المؤدية إلى المسجد الحرام، مع إطلالات مفتوحة على موقع رمي الجمرات، إحدى أهم مناسك الحج. يُذكر أن فندق "آيانا مكة المكرمة" المصمم لتقديم تجربة إقامة مريحة من خلال توقع وتلبية احتياجات العائلات والمجموعات السياحية القادمة إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وسيوفر مساحات كافية مخصصة لمواقف السيارات وغرفاً نظيفة ومجهزة بشكل فاخر وخدمات ضيافة متميزة وودّية، بالإضافة إلى ميزة تلبية طلبات المأكولات على مدار اليوم، بما في ذلك تقديم أطباق خاصة من الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية والشرق الأقصى وشمال أفريقيا".وخلصت السيدة "ناير" إلى القول: "تشكل المملكة العربية السعودية سوقاً مهمة وحيوية بالنسبة لشركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية، وإنه لفخر كبير لنا أن نتشرف بالإعلان عن فندقنا الأول في مدينة مكة المكرمة.و قال محمد شفيق - العضو المنتدب لشركة السواري القابضة:"نحن سعداء بالتقدم الذي حققته شركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية – إحدى شركات مجموعة السواري القابضة في أقل من عام واحد فقط ونحن نثق في إمكانية العلامة التجارية ل"آيانا" وملتزمون في دعم توسعها في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية والشرق الأقصى". وبموجب إعلانها اليوم، فقد أضافت شركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية الإعلان عن إبرام اتفاقية مع شركة "مونريفير للمنتجعات" لافتتاح منتجع "آيانا مونار" في ولاية كيرلا الخضراء. يتكون منتجع "آيانا مونار" من العديد من الأجنحة ذات الفيلات الممتدة على مساحة 20 هكتارا من المساحات الخضراء الوارفة. كما وقعت شركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية اتفاقية مع شركة "فيرنز" الهندية للعقارات والتطوير لإدارة وتشغيل خمسة منتجعات جديدة في ولاية كارناتاكا الهندية الجنوبية. وتعتبر شركة "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية شركة عالمية متخصصة في مجال إدارة الفنادق؛ وهي ترتكز على القيم الهندية الراسخة في مجال تقديم الخدمات لتصبح من الشركات الرائدة بمجال تشغيل الفنادق والمنتجعات والشقق الفندقية في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وجنوب شرق آسيا. أمرودا ناير: "آيانا" للفنادق والمنتجعات السياحية واجهة الضيافة الفاخرة في قلب الدوحة وستعمل "آيانا" على تأسيس علامة رائدة للفنادق الفخمة التي توفر مستوى جديداً من المنتجات والمرافق المخصصة لتعزيز راحة الزوار، فضلاً عن الالتزام بأخلاقيات الخدمة المرتكزة على أسس الضيافة الهندية التقليدية". وتأسست مجموعة "السواري القابضة" في عام 2015م برئاسة سعادة الشيخ تركي بن فيصل بن قاسم بن فيصل آل ثاني، فهي شركة متعددة الأنشطة ومتنوعة على نطاق واسع تشتمل على الرعاية الصحية والبناء والتصنيع والتكنولوجيا والضيافة والعقارات، وتسعى إلى أن تكون اسماً عالمياً في مجال الاستثمارات وريادة الأعمال على الصعيدين الإقليمي والعالمي.

إستضافت "رابطة رجال الأعمال القطريين"، بالتعاون مع شركة "الفيصل الدولية للإستثمار" ومجموعة "السواري القابضة" ومجموعة "أكوا تراست"، في مقرها بفندق "ماريوت ماركيز" ندوة خاصة بعنوان "تحقيق القيمة في سوق العقارات بالمملكة المتحدة"، تمت خلالها مناقشة باقة من الخدمات الفريدة والرائدة التي توفرها مجموعة "أكوا" لدعم مجتمع الأعمال والمؤسسات الخاصة والشركات المحلية ورجال الأعمال المهتمين بسوق العقارات في المملكة المتحدة. المتحدثون في الندوةخلال الندوة التي تعتبر جزءا من سلسلة متخصصة لتسليط الضوء على أحدث توجهات الأسواق التي تهم مجتمع الأعمال القطري، تحدث مجموعة من مزودي الخدمات المالية الخارجية (الأوفشور) ومخططي الضرائب والخبراء القانونيين والوكلاء العقاريين البريطانيين، والذين يزاولون أعمالهم انطلاقاً من جزيرة جيرسي ودولة قطر.حلقة النقاش الأولى تناولت دور التخطيط الضريبي في إضافة القيمة عبر تفسير أحدث التغييرات الضريبية من وجهة نظر عملية، استعرض خلالها جوان لوسي العضو المنتدب لمجموعة "أكوا تراست" في قطر وجيرسي ومالطا، وبيتر بيرنسايد أحد كبار مستشاري الضرائب لدى شركة "بي دي أو" في المملكة المتحدة، عرضا تحويليا حمل عنوان "استثمارات كفؤة ضريبياً في قطاع العقارات البريطاني"، بين الالتزامات الضريبية لهياكل الاستثمار الأساسية في المملكة المتحدة مع الاستثمارات الأكثر شعبية عبر شركات جزيرة جيرسي. وخلصت لوسي خلال حلقة النقاش الأولى إلى أن الحل الأمثل من وجهة نظر المجموعة من خلال توفير هياكل استثمار عقارية معفاة من الضرائب عبر صناديق الثروات الخاصة في جيرسي وصناديق الاستثمار الجماعي في المملكة المتحدة.كما اعتبر العرض التوضيحي أن الهيكلية المعفاة من الضرائب هي القرار الأنسب على صعيد عقارات الإيجار التجارية والسكنية باعتبارها الخيار الأكثر أماناً. واختتمت الشركة بتقديم الحل الأنسب للعقارات السكنية الخاصة للعائلات، والذي يقوم على صناديق الاستثمار الخاصة عبر شراكات محدودة مع مؤسسات على جزيرة جيرسي.في جلسة النقاش الثانية تحدث ماثيو خليل من شركة "خليل وكين"، عن كيفية تحقيق إيرادات مرتفعة وتعزيز مستويات القيمة عبر الفرص الاستثمارية المتاحة في المشاريع التطويرية والسكنية، كما قام نيك كليسون من شركة "نورتون روز" باستعراض الرؤية القانونية المتعلقة بالهيكليات الأكثر كفاءة من غيرها وآلية الحفاظ على القيمة.وفي هذه المناسبة قالت جوان لوسي: "تشير التقارير إلى عودة الثقة بأسواق العقارات الأوروبية وبقاء مدينة لندن الوجهة المفضلة للمستثمرين الأجانب، وتعتبر هذه الندوة وثيقة الصلة بالموضوع، وهي تقدم نصائح قيّمة لمن يفكّر بالاستثمار مستقبلاً في هذا القطاع. وتتوجه الندوة نحو الجمهور القطري بهدف تمكينهم من التعرف على أحدث المضامين الضريبية المتعلقة بسوق الاستثمار العقاري في المملكة المتحدة، وتقديم أفضل النصائح لضمان سلاسة عملية نقل الملكية. ولا شك أن هذه الندوات ستحظى باهتمام العائلات القطرية والشركات العائلية التي تمتلك استثمارات في الخارج، وذلك بفضل ما توفره من نصائح بالغة الأهمية بمجال التخطيط الضريبي".وتابعت: "تعد مالطة بوابة رئيسية إلى أوروبا وإفريقيا، تقدم مكاتب (أكوا) كل ما يحتاجه المستثمرون القطريون من خلال توفير حلول تجارية ذات قيمة مجزية من خلال الاستثمار على مستوى الصناديق العائلية، وذلك لتلافي الإجراءات الضريبية التأديبية في المجال العقاري. وتمتلك ’مجموعة أكوا‘ إمكانات متميزة في هذا المضمار، الحضور خلال الندوة من خلال اعتمادها على شبكات فعالة مع جهات استشارية رئيسية وموثوقة بهدف إرساء مزيد من الخدمات التجارية المتطورة. كما تتسم جيرسي بطراز تقليدي مع اختصاصات قضائية متميزة فيما يتعلق بالتخطيط العقاري، والاستثمار المباشر في المملكة المتحدة، وتوفير منصات تمويل مصممة حسب الطلب. ولذلك فإن امتلاك مكاتب للشركة في تلك المواقع سيضمن مواكبة معظم احتياجات الاستثمارات العائلية الدولية".تأسست "مجموعة أكوا" في جزيرة جيرسي لتوفير باقة فريدة من الخدمات الشخصية لأعمال الشركات العائلية بما فيها الحلول ذات الكفاءة الضريبية العالية، وذلك قبل أن تصبح أول شركة استثمارية خارجية تحصل على ترخيص في دولة قطر. وتأسست "أكوا الخليج" لمساعدة العملاء الحاليين في المنطقة وتعزيز قيمة الشركات العائلية التي تستعين بخدمات "أكوا"، وذلك من خلال تحسين العائد على الاستثمار أو عبر إضافة قيمة مجزية لتمكين الشركات العائلية من النمو والازدهار. وإن المكاتب التابعة لمجموعة "أكوا" في مالطة وجيرسي تتيح لها الولوج إلى فرص الهيكلة داخلياً وخارجياً.

وقّع سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة شركة "السواري القابضة" ورئيس رابطة رجال الأعمال القطريين، اتفاقية مع أمرودا ناير، سليلة مالكي مجموعة فنادق "ليلا" الهندية، وذلك لإطلاق علامة "أيانا للفنادق والمنتجعات" المتخصصة بإدارة الفنادق العالمية وتقديم خدمات راقية تنسجم مع معايير الضيافة الهندية. وزير الإقتصاد: "أيانا للفنادق والمنتجعات" تثري القطاع السياحي في قطروقال سعادة الشيخ أحمد بن جاسم آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة عقب التوقيع إن قطر تعيش طفرة تنموية كبيرة بفضل الانتعاش الاقتصادي الذي تشهده البلاد على كافة الأصعدة، وأضاف أنه لا يخفي حزمة المشاريع التي ننفذها خلال السنوات المقبلة على كافة الأصعدة والمستويات خاصة البنية التحتية".وقال يسعدني أن أشهد توقيع مذكرة التفاهم بين السواري القابضة وأمـرودا ناير، سليلة مالكي مجموعة فنادق "ليلا" الهندية، لإدخال علامة جديدة على السوق المحلي، حيث تستضيف قطر العديد من الأسماء البارزة في هذا المجال، وإضافة علامة مميزة سيثري القطاع السياحي في الدولة".ومن جهته أكد سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة شركة "السواري القابضة" وشركة "الفيصل القابضة" إن هناك العديد من الفرص الاستثمارية المجزية في قطاع السياحة والسفر بين قطر والهند،لافتا إلى أن الدولتين تتمتعان بعلاقات طويلة ومتينة. ولذلك نسعى إلى تقديم "أيانا للفنادق والمنتجعات" كعلامة جديدة لإدارة الفنادق العصرية في منطقة الشرق الأوسط، ونلتزم بدعمها في إطار خططنا الطموحة للتوسع والنمو عبر إطلاق عمليات استحواذ في وجهات رئيسية بدءاً من فندقها المرتقب في الدوحة وصولاً إلى العديد من المنشآت الفندقية التي سيتم تطويرها لاحقاً في أوروبا الغربية (لندن) والولايات المتحدة الأمريكية".وأعربت أمرودا ناير، العضو المنتدب المشترك والرئيس التنفيذي لشركة "أيانا للفنادق والمنتجعات": عن سعادتها الإعلان من خلال "أيانا للفنادق والمنتجعات" عن ولادة علامة تجارية جديدة نثق بأنها ستصبح الخيار المفضل للمسافرين الذين ينشدون اختبار تجارب الضيافة الأصيلة التي تشجعهم على الإقامة لفترات أطول. وقد كنت سعيدة جداً بلقائي سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني الذي يشاطرني الشغف نفسه حيال قطاع الضيافة، ولطالما كان داعماً لأحلامنا وطموحاتنا في تأسيس علامة تجارية هندية ذات حضور عالمي. ومن خلال فلسفتنا الجديدة تحت اسم "الضيافة 2.0"، نأمل أن نطور عملياتنا في مجال الخدمات والتصميم والتشغيل لنواكب تطلعات الجيل الجديد من عشاق السفر".ويتشاطر الطرفان رؤية مشتركة لابتكار علامة تجارية تواكب متطلبات المهنيين الشباب والسياح الدوليين، وتثري تجارب الضيوف بأسلوب فريد، إضافةً إلى إنشاء أول فندق على الطـــراز الآسيوي في دولة قطر. وستنطوي محفظة "أيانا للفنادق والمنتجعات" - التي تشغل فيها ناير منصب العضو المنتدب المشترك والرئيس التنفيذي - على مجموعة فريدة من الفنادق الراقية ومشغلي المنشآت الفندقية، فضلاً عن العديد من المنتجعات والشقق الفندقية في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وجنوب شرق آسيا.وكشفت "أيانا للفنادق والمنتجعـات" عن الهوية البصرية لعلامتها التجـارية؛ حيث تعني كلمة "أيانا" باللغة السنسكريتية "الزهرة الأزلية"، كما تشير إلى الملاذ الهادئ والآمن. وتتجسد هاتان الصورتان من خلال رمز "ماندالا" العالمي الذي يمثل شعار العلامة التجارية ليعكس مستوى التجربة الفريدة التي تعتزم توفيرها للضيوف. فيصل بن قاسم: فرص إستثمارية مجزية في قطاع السياحة والسفر بين قطر والهندوتجمع "أيانا للفنادق والمنتجعات" بين الإمكانات والمهارات الريادية المتبصرة لسعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني مع الخبرات الواسعة للسيدة أمرودا ناير التي تنحدر من عائلة عريقة في قطاع الضيافة والفنادق. وتتطلع الشركة الجديدة إلى إرساء ملامح جديدة على مستوى القطاع.كما تعكس "أيانا للفنادق والمنتجعات" قوة المبادئ الأساسية التي ترتكز عليها والمتمثلة بتميّز الأعمال وتقديم أرقى معايير الضيافة الهندية لمواكبة الطلب المتزايد على العروض ذات القيمة المضافة في قطاع الضيافة الفاخرة. كما توفر العلامة لأصحاب الفنادق حلولاً فعالة في مجال الإدارة الفندقية بالاعتماد على فريق متمرس من متخصصي الضيافة. وسيحصل كلا الطرفين على حصة متساوية في الشركة التي ستتخذ من العاصمة القطرية الدوحة مقراً لها.