انطلقت مساء أول أمس منافسات النسخة الـ 29 من بطولة الوجبة الرمضانية لكرة القدم باقامة ثلاث مباريات قوية، المباراة الاولى جمعت بين فريقي السليمي ومعهد الشرطة وهما الوافدان الجديدان للبطولة وتمكن فريق معهد الشرطة من تحقيق فوز عريض باربعة أهداف دون رد ليحقق بداية قوية للغاية ويحصل على ثلاث نقاط هامة في بداية مشواره، وفي المباراة الثانية تمكن فريق الوكير من تحقيق الفوز على الظعاين بهدفين دون رد، وتمكن من التسجيل خالد الحمر وجاسم بن غانم آل ثاني ليحقق الوكير بداية موفقة له في البطولة ويعزز موقفه في المجموعة الثانية. واختتمت مباريات اليوم الأول من البطولة بمباراة متكافئة جمعت بين فريقي السد ومعيذر، واستطاع خلالها معيذر الفوز بهدف طريق محمد جار الله في الدقيقة الاولى من اللقاء. وتتواصل مباريات البطولة باقامة ثلاث مباريات مساء اليوم ففي المباراة الأولى يلتقي الوجبة مع السد، وهي أولى مباريات الوجبة في النسخة الجديدة والتي يسعى خلالها لتحقيق فوز مريح خاصة وانه أحد المرشحين الأقوياء للفوز باللقب، وفي المباراة الثانية اليوم يلتقي فريقا الثنية مع الظعاين، وهي المباراة الاولى للثنية في البطولة حيث انه احد الفرق الجديدة، واخر مباريات اليوم تجمع بين معهد الشرطة ومعيذر. الخليفي.. أول هاتريك تألق خميس الخليفي لاعب معهد الشرطة في مباراة فريقه امام السليمي واستطاع تسجيل ثلاثة اهداف اول هاتريك في النسخة الحالية من البطولة الرمضانية القوية، ولفت خميس الانظار اليه خلال المباراة وتوقع له البعض مواصلة التألق في مقبل المباريات، ومن جانبه أعرب اللاعب عن سعادته البالغة بالفوز الاول لفريقه مؤكدا على انه عازم على تقديم أفضل ما لديه في مقبل المباريات من اجل المساهمة في تحقيق نتائج جيدة مؤكدا ان تسجيله للأهداف جاء بفضل مساعدة زملائي. أمان: بداية موفقة أعرب تركي أمان كابتن فريق معهد الشرطة عن سعادته البالغة بالفوز الذي حققه فريقه أول امس على حساب السليمي باربعة أهداف. وقال تركي: بداية موفقة لنا في البطولة سنسعى لاستغلالها بشكل جيد في مقبل المباريات، واللاعبون قدموا مباراة كبيرة من كافة النواحي حيث دخلنا اللقاء بتركيز شديد ورغبة في تحقيق الفوز ولعبنا بخطة متوازنة قمنا خلالها باغلاق مفاتيح لعب السليمي والتركيز على الفاعلية الهجومية وكان لخميس الخليفي دور كبير في الانتصار. العسائي: لدينا الأفضل أكد طه العسائي اداري فريق معيذر على انه رغم الفوز الذي حققه فريقه في اول مباراة له امام السد إلا أن الفريق ما زال لديه الافضل ليقدمه في باقي المباريات وقال طه: نعلم جيدا ان المنافسة في بطولة الوجبة قوية جدا لذلك علينا ان نظهر بمستوى افضل مما قدمناه في مواجهة السد. وأضاف: دائما البدايات صعبة ونحن حققنا هدفنا في اول مباراة بالفوز على السد وهذا سيساهم في ارتفاع معنوياتنا.

مواجهة الاحتمالات المفتوحة يستضيف استاد خليفه الدولي اليوم ثالث مواجهات الجولة الثالثة من دورينا، عندما يلتقي فرسان الخور مع الشحانية في الخامسة وخمس وعشرين دقيقة مساء، وهي مواجهة الاحتمالات المفتوحة، فأي نتيجة ممكن وورادة، فيستطيع الخور الفوز وكذلك الحال للشحانية، ولهذا فإن التعادل ربما يكون احتمالا قائما؛ لأن القوة متكافئة، فهي أيضا إحدى الفرص القليلة التي تتاح لهما من أجل تحقيق الفوز وحصد ثلاث نقاط كاملة، وربما تكون بداية الخور هذا الموسم ليست جيدة على الإطلاق، لاسيما أنه نال هزيمتين متتاليتين في الجولتين الأولى والثانية على التوالي، ففي الافتتاحية خسر أمام العربي بهدف مقابل لاشيء، وفي الجولة الثانية خسر أمام الدحيل بستة أهداف مقابل لا شيء. ويعتبر الفرسان مواجهة اليوم فرصة ذهبية لتذوق طعم الانتصار، خاصة أنها أمام فريق صاعد حديثا من الدرجة الثانية ولا يملك نفس الخبرات والقدرات، وربما تكون هذه المواجهة الأمل أيضا في أن يعبر الفرسان من مرحلة الخسائر إلى مرحلة تجميع النقاط. يعلم عادل السليمي مدرب الخور أن المنافس ليس سهلا على الإطلاق، ولن يكون لقمة سائغة، خاصة أن الشحانية قدم عروضا جيدة في الجولتين الأولى والثانية وخسر أمام الدحيل في الشوط الثاني فقط عندما تم طرد محترفه العماني نادر عوض ولعب بعشرة لاعبين فقط فسقط بالثلاثة، ولكنه في الجولة الثانية تمكن من أن يلمَّ شتات نفسه ويقف من جديد ويحقق الفوز على صواعق الخريطيات بهدف مقابل لاشيء وأصبحت معنويات لاعبيه مرتفعة وزادت مساحة الثقة بينهم وبين جهازهم الفني الذي يعمل معهم من الموسم الماضي. وإذا كان الخور يحاول أن يصل لأول ثلاث نقاط، فإن الشحانية يقاتل من أجل أن يصل للنقطة السادسة، وإذا تمكن من تحقيقها على حساب الفرسان اليوم سيكون قد حقق إنجازا لم يتمكن من تحقيقه في عمر مشاركاته بالدوري من قبل، وهو أن يحقق ست نقاط من أول ثلاث مباريات، ولهذا فالمواجهة ستكون متكافئة للغاية. أما الخور، فلديه تشكيله أيضا شبه ثابتة من خلال بابا جبريل ونايف البريكي وخالد رضوان واولسي داريل ودريجو دا سيلفا وهلال محمد وأحمد ياسين وربيين سولاقا وحمد منصور ومشعل السويدي والحاج محمد. وتعتبر البداية غير الجيدة في أول جولتين منطقية، خاصة أنه افتقد لاعبا يعد من أفضل لاعبي دورينا على الإطلاق هو البرازيلي ماديسون فورماجيني أحد الأسباب الأساسية لبقاء الخور في دوري النجوم على مدار السنوات الخمس الماضية ، وتعرض لإصابة مفاجئة قبل بداية الموسم بعشرة أيام فقط أربكت حسابات الفرسان. مورسيا: الخور أكثر خبرة أكد الإسباني خوسيه مورسيا المدير الفني لفريق الشحانية، أن مباراة الفريق اليوم أمام الخور مهمة وقوية وصعبة لأن الخور لديه خبرة أكثر من فريقه في دوري النجوم، ونحن نركز على الاستمرار في العمل ومحاولة تطوير الأداء، من أجل تحقيق هدفنا في هذه المباراة، ألا وهو الفوز. وتابع: كنا سعداء للحصول على أول ثلاث نقاط في المباراة الماضية أمام الخريطيات، وكنت سعيدا بشكل خاص باللاعبين بعد المجهود الكبير الذي بذلوه في التدريبات والمباريات، ونحن نعمل لتجهيز اللاعبين بأفضل صورة ممكنة، نعرف إمكاناتنا ولدينا ثقة كاملة في أنفسنا، ولكن في الواقع نحن فريق يحتاج لأن يستمر في العمل والتطوير بشكل مستمر من أجل الوصول للمستوى المطلوب والنتائج المرجوة. السليمي: مطالبون بتحقيق الانتصار شدد التونسي عادل السليمي مدرب الفريق الأول للكرة القدم بنادي الـخور على أهمية مباراة فريقه أمام الشحانية في الجولة الثالثة لدوري نجوم (QNB) وقال خلال المؤتمر الصحفي: استعداداتنا لمباراة الشحانية مثل أي مباراة ندخلها، قمنا بتصحيح بعض الأخطاء التي وقع فيها اللاعبون خلال المواجهتين السابقتين، خلال لا نقع فيها مجددا، وسندخل اللقاء من أجل حصد نقاط المواجهة أمام الشحانية المنتشي بانتصار على الخريطيات بهدف. وأضاف: نحن مطالبين بالفــوز من أجل تجاوز آثـــار الهزيمة الثقيلة أمام الدحيــل في الجولة الماضية، وعودة الثقة للاعبين، فهم يشعرون بالمسؤولية الكاملة وهدفهم تحقيق الفــوز وحصد أول ثلاث نقاط في الدوري. وتابع السليمي: نتمنى الفــوز بالمبـــاراة ولكن التمني وحــده لا يكفي لتحقيق ذلك، فلابد من وجود انضباط وحماس وروح قتالية ورغبة أكيدة لتحقيق الهدف المنشود واحترام المنافس الذي يتملك لاعبين مميزين، كما أنه يتميز بالتجانس والانسجام بين عناصره. وحول الغيابات في الفريق، قال: لدينا بعض الغيابات أمثال محمد البكري حارس المرمى وعادل بــدر المنضمان للمنتخب الأولمبي، ومصعب عبدالمجيد ومحمد بقشان للإصابة. سيف المهندي: مواجهة الشحانية صعبة أكد سيف حسن المهندي لاعب الخور الشاب أن المواجهة مع الشحانية من أهم وأصعب المباريات التي سيخوضها الفريق قبل فترة التوقف، خاصة اننا بحاجة كبيرة لتحقيق الفوز وحصد النقاط كاملة، مشيرا إلى أن الهزيمة من الدحيل كانت ثقيلة للغاية، ولكننا عازمون على تصحيح المسار وتحقيق الانتصار. واختتم اللاعب حديثه قائلا: نايف البريكي قائد الفريق عقد جلسة مع اللاعبون وحثهم على بذل أقصى ما لديهم فى المباراة المقبلة وتحقيق الانتصار من أجل استعادة الثقة المفقودة والعودة للطريق الصحيح والحصول على دفعة معنوية لمواجهات ما بعد التوقف. هاني: مواجهة مختلفة قال يوسف هاني لاعب فريق الشحانية ان لكل مباراة ظروفها، ومواجهة اليوم أمام الخور مختلفة وصعبة، ويجب أن نستعد جيدا وان نخوضها بقوة وبجدية. وتابع: تنتظرنا مهمة صعبة هذا الموسم، ولكن لدينا أمل، وقد حاولنا مجاراة الدحيل في المباراة الأولى، ولعبنا في حدود إمكاناتنا، وفي المباراة الماضية أمام الخريطيات قدمنا أفضل ما لدينا واستطعنا تحقيق الفوز، وهي خطوة مهمة نأمل أن نبني عليها وأن نواصل تحقيق الانتصارات من أجل الاستمرار في الدوري.

المرخية والخور .. لقاء مثير في حمد الكبير يستضيف إستاد حمد الكبير بالنادي العربي في تمام الساعة الخامسة إلا ربعاً مساء غد السبت مباراة المرخية والخور ضمن فعاليات الجولة السابعة عشرة من دوري نجوم QNB، وهي المواجهة التي تتباين دوافع الفوز بنقاطها بالنسبة للفريقين على ضوء موقفهما في جدول الترتيب وطموحاتهما لتحقيق الأهداف المنشودة، في وقت وصلت فيها مراحل الدوري إلى المحطات الحاسمة التي تتطلب مضاعفة الجهود وكسب ما تبقى من نقاط لتحسين الأوضاع والابتعاد عن القاع والهروب إلى منطقة بر الأمان في ظل تقارب عدد النقاط. وعلى ضوء ذلك، بذلت إدارة المرخية بالتنسيق مع الجهاز الفني جهوداً مقدرة في سبيل تهيئة الفريق وتحسين موقفه الإعدادي قبل انطلاقة المباراة التي يعتبرها عيال الحزم غاية في الأهمية، باعتبارها محطة انطلاق جديدة بعد التعاقد مع التونسي عادل السليمي مدرب الفريق الجديد، والذي أكد من خلال المؤتمر الصحفي الذي انعقد بمقر النادي مساء أمس ، أن المباراة صعبة ولكن الفوز فيها ليس مستحيلا، وهم في المرخية يحترمون منافسهم كثيراً الذي يضم عديد اللاعبين المتميزين محترفين ومواطنين، ولكن تظل ثقته كبيرة جداً في لاعبي المرخية الذين أكدوا أنهم سيكونون عند حسن الظن وسيقاتلون بقوة من أجل تحقيق هدف البقاء بالدرجة الأولى. وعلى الرغم من أن الفترة قصيرة بالنسبة للفترة التي تولى فيها السيلمي تدريبات الفريق، إلا أن عمله كمحلل بقناة الكأس لمباريات الدوري وقربه من جميع الفرق والجوانب الفنية بها ستكون بمثابة سلاح مهم للسليمي في قيادة الفريق فنياً بشكل جيد خلال المباراة من خلال حركة اللاعبين، خاصة في الأمتار الأخيرة واللمسة الختامية، وهي المشكلة التي عانى منها المدرب السابق يوسف آدم. الفريق يدخل اللقاء الغد وهو بالمركز الأخير برصيد ثماني نقاط وفوزه غدا ينعش آمال بقائه بالدرجة الأولى نسبياً ويعطيه أمل الفوز في المباريات التالية، أما خسارته فستعقد من حسابات الفريق بعض الشيء رغم وجود أمل الصعود. ويقود الفريق اليوم طلال علي ومحمد صلاح وتيجان جايتا وريبين سولاقا وبقية اللاعبين المتميزين. أما الطرف الآخر، فريق الخور، فيدخل اللقاء برصيد 14 نقطة في المركز التاسع ويسعى لتحقيق الفوز من أجل الارتفاع برصيده إلى 17 نقطة والاقتراب من المنطقة الدافئة، ولكن إذا خسر مباراة الغد فسيتيح الفرصة للخريطيات والعربي للتقدم عليه وإرساله إلى القاع، وهو ما لا يرضي طموحات التونسي ناصيف بياوي مدرب الفريق الذي أكد على جاهزية فريقه لخوض المباراة لتحقيق الفوز والابتعاد عن الذيلية، واضعاً ثقته في كل اللاعبين بأنهم قادرون على تحقيق الفوز والذهاب بعيداً في مراكز الترتيب. ويعاني الخور ايضاً من مشكلة الأمتار الأخيرة وبعض نقاط الضعف فيما يتعلق بعملية التمركز الدفاعي، حيث تدخل شباك الفريق أهداف سهلة، ومن المؤكد أن الجهاز الفني قد عمل على تصحيح الأخطاء من أجل عدم تكرارها. ويقود الفريق اليوم البرازيلي المتألق ماديسون فورمانجيني ونايف البريكي ورضا شنبيه وسيف المهندي وسروش حسين وغيرهم من لاعبي الفريق المتطلعين إلى تقديم المستوى المتميز وتحقيق الفوز وكسب نقاط المباراة كاملة. غياب السليمي والنيل تخلف كل من عادل السليمي مدرب المرخية الجديد ومحمد صلاح النيل لاعب الفريق، عن الحضور للمؤتمر الصحفي الخاص بلقاء الخور في الجولة الـ 17 لدوري نجوم QNB، والذي عقد يوم الأربعاء الماضي تمهيدا لمباراة الفريق غدا، ورغم انتظار وسائل الإعلام لأكثر من ربع ساعة، إلا أنهما لم يحضرا للمؤتمر، فيما حضر المنسق الإعلامي عبدالمحسن الرويلي، والذي أبلغ عدم حضورهما، حيث تم إلغاء المؤتمر الخاص بالمرخية. وبالتالي ينتظر أن يتم توقيع عقوبة مالية على المدرب واللاعب من قبل مؤسسة دوري نجوم QNB. وتجدر الإشارة إلى أن المدرب عادل السليمي كان قد أسندت اليه مهمة تدريب المرخية قبل ساعات تقريبا من عقد المؤتمر الصحفي. لا مجال للتفريط في النقاط .. البياوي: مشكلة الخور فنية وأثق في اللاعبين شدد التونسي ناصيف البياوي مدرب الخور على أهمية مباراة فريقه أمام المرخية غدا في الدوري، وقال: نخوض مباراة في غاية الأهمية بالنسبة لنا، ونتطلع إلى تحقيق الفوز بالنقاط الثلاث من أجل تصحيح وضع الفريق الذي تدهور كثيرا في الفترة الأخيرة بسبب تذبذب النتائج. وأضاف: لقد تفاجئنا بالخسارة امام ام صلال في الجولة الماضية لان المعطيات والمؤشرات خلال اللقاء كانت لصالحنا لذلك يجب علينا ان نركز فى مباراة الغد من أجل تحقيق أفضل نتيجة تساعدنا على التواجد في المنطقة الدافئة بجدول الترتيب، لا سيما أن الدوري دخل المنعطف الأخير، ولا مجال للتفريط في المزيد من النقاط. وتابع: سنخوض اللقاء الغد أمام فريق جريح مثلنا، وهو ما يزيد من صعوبة المباراة، ولكن سنقاتل من أجل تحقيق الفوز، وأنا على يقين تام بأن بعد العسر يسر وثقتي كبيرة في الله ثم اللاعبين في تقديم مباراة قوية، وتحقيق نتيجة إيجابية، وسنعمل خلال اللقاء على غلق مفاتيح اللعب عند المنافس الذي نحترمه جيدا، الذي تعاقد مع المدرب عادل السليمي الذي أعرفه جيدا ويمتلك إمكانيات تدريبية كبيرة. وأوضح البياوي أن مشكلة الخور فنية وأنا شخصيا أحاول التعامل معها من خلال التواصل الدائم مع اللاعبين ونعمل كذلك على تهيئة اللاعبين نفسيا، وانا واثق في قدرات لاعبي الخور في تحقيق نتيجة جيدة غدا. خليفة أبوبكر: نتائجنا لا تعكس مستوانا الحقيقي أكد خليفة أبوبكر حارس الخور أن فريقه تنتظره مباراة مهمة أمام المرخية غدا، وقال: سنخوض مباراة صعبة ومهمة أمام منافس جيد، وتكمن أهمية المباراة في أنها تجمع بين فريقين متقاربين في النقاط، بالإضافة إلى تراجع نتائجهما في الجولات الماضية، وهو ما سيدفع الفريقين للبحث عن الانتصار، وهو ما سيزيد من صعوبة اللقاء. وأضاف: عازمون على تقديم أداء جيد وتحقيق الفوز أمام فريق المرخية الذي يمتلك إمكانيات جيدة. واختتم خليفة حديثه قائلا: نتائجنا في الدوري لا تعكس مستوانا الحقيقي، وسنخوض كل المباريات القادمة بهدف الفوز من أجل التواجد في المنطقة الدافئة في نهاية الموسم.