أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أظهرت دراسة حديثة أن الحصول على زيادة في الراتب قد تحمي من أمراض القلب والسكتات الدماغية، بينما يؤدي خفضها إلى ارتفاع الخطر. ونقل موقع روسيا اليوم عن صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن الباحثين الذين أجروا الدراسة، قالوا إن أولئك الذين زادت رواتبهم، كانوا أقل عرضة بنسبة 15% للمعاناة من قصور القلب على مدى السنوات الـ 25 المقبلة. وبحسب الدراسة، فإن خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية، ارتفع بنسبة تقارب 20% لدى الرجال والنساء الذين انخفض دخلهم. ويوضح فريق البحث من مستشفى بريغهام ومدرسة هارفارد الطبية، أن النتائج التي توصلوا إليها قد تؤدي إلى دفع الأطباء نحو الاهتمام بشكل أكبر بالظروف المالية للمرضى أثناء فحص أمراض القلب. وتوصلت الدراسات السابقة إلى أن وجود دخل أعلى يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، ومع ذلك، لم تبحث سوى بعض الدراسات القليلة العلاقة بين التغييرات في الراتب وأمراض القلب. وقال الدكتور سكوت سولومون، كبير الأطباء في مستشفى بريغهام: تعزز هذه الدراسة الحاجة إلى زيادة الوعي بين العاملين في المجال الصحي، حول تأثير التغييرات في الدخل على الصحة لتحسين فعالية العلاج. وشملت الدراسة نحو 9 آلاف مشارك من أربعة مجالات عمل مختلفة في الولايات المتحدة، وتتبعهم الفريق على مدى 17 عاما في المتوسط. ووجد الباحثون أن أولئك الذين ارتفعت رواتبهم انخفض لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بنسبة تزيد على 14%، وهذا يرجع بشكل رئيسي إلى انخفاض خطر الإصابة بقصور القلب. ولكن المشاركين الذين انخفض دخلهم زاد لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 17%، لأن انخفاض الدخل يؤدي إلى اتباع نظام غذائي سيء، مثل تناول المزيد من الأطعمة الرخيصة المصنعة والمليئة بالدهون والسكر، وبالتالي هذا ما يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. ويمكن لانخفاض الرواتب أن يؤدي أيضا إلى التوتر والقلق، والذي يرتبط بدوره بالتدخين، كما أنه قد يسبب الاكتئاب، الذي يزيد بدوره من خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي.
2785
| 18 أكتوبر 2020
أكدت دراسة طبية حديثة أهمية إضافة ثمرة موز أو أفوكادو لنظامنا الغذائي اليومي للوقاية من الإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية، وذلك لاحتواء هذه العناصر الغذائية على كميات وفيرة من البوتاسيوم الذي يعمل على وقف انسداد الشرايين وتصلبها. فقد كشفت البحوث السابقة أن تصلب الشرايين وجعلها غير مرنة يزيد من خطر الشخص الذي يعاني من أزمة قلبية وسكتات دماغية من الإصابة بهما مرة أخرى .. ويعتقد الباحثون أن البوتاسيوم ينظم الجينات التي تحافظ على مرونة الشريان. وأكد الدكتور بول ساندرز، أستاذ أمراض القلب والأوعية الدموية بجامعة "ألاباما" الأمريكية : "تثبت النتائج المتوصل إليها فعالية أخذ مكملات البوتاسيوم بكميات وفيرة للوقاية من أمراض الأوعية الدموية والقلب".
663
| 07 أكتوبر 2017
يشبه عمل الخلايا المناعية – التي يطلق عليها اسم "العدلات" – عمل المشاة في حرب الجسم على الجراثيم، حيث تشير الأبحاث الصادرة مؤخرا عن "المعاهد الوطنية للصحة" إلى أن هذه الخلايا قد تعمل بمثابة طبيب لعلاج الأمراض. وفي إطار سلسلة من الأبحاث التي أجريت على القوارض، توصل الباحثون، إلى أن بعض الخلايا المناعية قد تساعد في الشفاء من نزيف المخ، وهو شكل من أشكال السكتة الدماغية الناجم عن تمزق الأوعية الدموية. وتشير الدراسة إلى اثنين من البروتينات ذات الصلة بالخلايا الجذعية تلعب أدوارا حاسمة في حماية المخ من الأضرار الناجمة عن السكتة الدماغية، ويمكن استخدامها كعلاج لنزيف داخل المخ، حسبما ذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية. وقال الدكتور جاروسلو أرونوفسكي، أستاذ المخ والأعصاب في مركز العلوم الصحية بجامعة "تكساس" في مدينة "هيوستون" الأمريكية: "إن النزيف الداخلي في المخ هو شكل ضار من السكتة الدماغية وكثيرا ما يكون مميتا ولا يوجد له أدوية فعالية حتي الآن، وهو ما يجعل النتائج المتوصل إليها خطوة هامة على طريق تطوير علاجات لهذا الشكل المدمر من السكتة الدماغية". وتتراوح نسبة النزيف داخل المخ مابين 10 – 15 % من جميع السكتات الدماغية، فعندما تتمزق الأوعية الدموية ويتسرب الدم إلى المخ، يؤدى ذلك في كثير من الأحيان إلى الوفاة أو العجز على المدى الطويل. ويعد ضغط الدم المرتفع في مقدمة عوامل الخطر الرئيسية لهذا النوع من السكتة الدماغية.. ويبدو أن المرحلة الأولى من الأضرار الناجمة عن ضغط الدم المرتفع تبدأ بتسرب الدم إلى المخ، ومع مرور الوقت، قد يكون سببا في مزيد من الأضرار لتراكم مستويات مرتفعة السمية من عناصر الدم. وفى هذه الدراسة، وجد الباحثون أن بروتين "أنترلوكين -27"، وهو بروتين الذي يسيطر على نشاط الخلايا المناعية، يعمل على تحويل دور الخلايا العدلات من إيذاء المخ والمساعدة في الشفاء. فقد كشفت الأبحاث التي أجريت في هذا الصدد، أن الحقن ببروتين "أنترلوكين -27 " بعد حدوث النزيف قد ساعد الفئران على استعادة كفاءة خلايا المخ بعد التعرض للسكتة الدماغية، لتتمكن من الحركة بشكل أفضل، بما في ذلك الممشى، وتحسن في حركة الأطراف.. وفى المقابل، لوحظ أن الفئران التي تم حقنها بالأجسام المضادة لعمل بروتين "أنترلوكين – 27" قد ساهمت في إبطاء فعاليته ونشاطه، وبالتالي فرص الشفاء. كما أظهرت الأبحاث وصور الأشعة التي التقطت لخلايا مخ عدد من فئران التجارب ممن تلقت حقنا من بروتين "أنترلوكين -27" أضرارا أقل في أعقاب التعرض للسكتة الدماغية وفرصا أقل لحدوث نزيف. وقال جيم كوينيج، مدير برنامج في المعهد الوطني للصحة الوطنية: "تسلط هذه الدراسة الضوء على الدور الحاسم الذي يمكن أن يلعبه الجهاز المناعي في مساعدة المخ على الشفاء بعد نزيف أو السكتة الدماغية، وهو ما يفتح آفاقا جديدة لاستراتيجيات علاج السكتة الدماغية.
4611
| 23 سبتمبر 2017
أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن ممارسة التمارين الرياضية، والحفاظ على مستويات جيدة من فيتامين "د" يحد من مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. الدراسة أجراها باحثون بكلية الطب جامعة جونز هوبكينز الأمريكية، ونشروا نتائجها اليوم الجمعة، في دورية "JAMA Cardiology" العلمية. ولكشف العلاقة بين الرياضة وفيتامين "د" والحد من أمراض القلب، تابع الباحثون حالة أكثر من 10 آلاف أمريكي كان متوسط أعمارهم 54 عاما، في بداية الدراسة التي استمرت حوالي 20 عامًا. ووجد الباحثون، أن ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة لساعتين ونصف أسبوعيًا، بالإضافة للحافظ على مستويات جيدة من فيتامين "د" يحافظ على صحة القلب والأوعية الدموية. وأضافوا أن دراستهم تدعم فكرة أن التعرض لأشعة الشمس وممارسة الرياضة بانتظام تعتبر مؤشر على تمتع الشخص بصحة جيدة. والشمس هي المصدر الأول والآمن لفيتامين "د"، فهي تعطي الجسم حاجته من الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لإنتاج الفيتامين. ويمكن تعويض نقص فيتامين "د"، بتناول بعض الأطعمة مثل الأسماك الدهنية كالسلمون والسردين والتونة، وزيت السمك وكبد البقر والبيض، أو تناول مكملات هذا الفيتامين المتوافرة بالصيدليات. ويستخدم الجسم فيتامين "د" للحفاظ على صحة العظام وامتصاص الكالسيوم بشكل فعال، وعدم وجود ما يكفي من هذا الفيتامين قد يرفع خطر إصابة الأشخاص بهشاشة وتشوهات العظام، والسرطان والالتهابات، وتعطيل الجهاز المناعي للجسم. وكانت أبحاث سابقة أفادت بأن التمارين الرياضية، وعلى رأسها رياضة المشي، يمكن أن تحسن وظائف الإدراك والذاكرة لدى كبار السن، في مرحلة الشيخوخة.
396
| 28 أبريل 2017
كشفت دراسة أجراها علماء أستراليين عن إمكانية قيام سم العناكب في الوقاية من ضرر السكتات الدماغية. وذكرت وسائل إعلام محلية في أستراليا، أن فريق علماء اكتشف أن بروتينًا يحويه سم العنكبوت الأسترالي يمكن أن يقي الدماغ من تلف قد يتعرض له بعد الإصابة بالسكتة الدماغية. ونجح العلماء من جامعتي كوينزلاند، وموناش، في إنتاج عينة من بروتين يدعى "Hi1a"، موجود ضمن سم عناكب "ذو الشبكة القمعية" الأسترالي المصنف سمها ضمن الأخطر حول العالم، ويعيش شمالي أستراليا. وأعلن العلماء أن البروتين يسهم في سد القنوات الإيونية في الدماغ التي تلعب دورًا رئيسيًا في تلف الدماغ بعد الإصابة بالسكتة الدماغية، وذلك بعد إجراء تجربة بحقن البروتين في فئران تجارب. وقال الباحث في جامعة كوينزلاند "جلين كينج"، " لأول مرة من خلال الدراسة، وجدنا طريقة لتخفيف التلف الذي يصيب الدماغ بعد السكتة الدماغية. ونُشرت نتائج البحث في مجلة أكاديمية العلوم الوطنية بالعاصمة الأمريكية واشنطن. ومن شأن البروتين المذكور أن يغلق القنوات الإيونية في الدماغ التي تستجيب للأحماض التي ينتجها الدماغ عبر محاولته الحصول على الطاقة بحرق سكر الغلوكوز دون وجود أوكسجين إثر عدم وصوله إلى الدماغ بسبب السكتة، حيث تعتبر تلك الأحماض سببًا في تلف خلايا الدماغ.
773
| 21 مارس 2017
خلصت دراسة حديثة نشرت في دورية طبية بريطانية إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي أكثر عرضة للسكتات الدماغية، بعد العمليات الجراحية. وأوضحت الدراسة أن تاريخ الشخص مع الصداع النصفي، الذي يصيب واحدا من بين كل 5 أشخاص، يجب أن يأخذ في الحسبان عند تقييم مزايا وسلبيات إجراء عملية جراحية. وأشار باحثوا الدراسة إلى أن انتشار الصداع النصفي في العالم وارتباطه بالسكتات الدماغية يحمل أهمية كبيرة للصحة العامة، وشارك في هذه الدراسة نحو 125 ألف مريض من الولايات المتحدة والدنمارك وألمانيا، كانوا قد خضعوا لعمليات جراحية ما بين عامي 2007 و2014. وبينت الدراسة أن بين هذا العدد عانى 771 شخصا، أو ما يوازي 0.6 %، من سكتة دماغية خلال 30 يوما بعد إجراء العملية الجراحية ، وكان أكثر من 8% ممن خضعوا لعمليات جراحية لهم تاريخ مرضي مع الصداع النصفي، مقارنة مع 11.5 % من بين 771 الذين أصيبوا بسكتة دماغية. وتوصل الفريق البحثي إلى أن خطر الإصابة بسكتة دماغية هو 2.4 من بين كل 1000 شخص يخضع لعملية جراحية، بينما رفع ذلك الرقم إلى 4.3 ممن لهم تاريخ مرضي مع الصداع النصفي. وبين الباحثون أن الخطورة أكبر بالنسبة لأولئك، الذين يعانون من أعراض "أورا"، الذي يوصف بأنه اضطراب في الإدراك الحسي، مثل الشعور برؤية أضواء ساطعة أو علامات تحذيرية أخرى قبل نوبة الصداع. وخلص الفريق البحثي بأهمية أن يكون الأطباء على دراية بزيادة هذه المخاطر، والحاجة لمزيد من البحث، في كيفية الوقاية من السكتات الدماغية بعد العمليات الجراحية عند مرضى الصداع النصفي.
414
| 16 يناير 2017
كشفت منظمة الصحة العالمية، أن 92% من سكان العالم يعيشون في مناطق تتجاوز مستويات جودة الهواء فيها المعايير الصحية المتعارف عليها، مشيرة إلى أن تلوث الهواء يودي بحياة 6.5 مليون شخص سنوياً. وأوضحت المنظمة في تقرير صدر عنها، اليوم الثلاثاء، أن نحو 3 ملايين حالة وفاة سنوياً ترتبط بالتعرض لتلوث الهواء الخارجي، يقابلها 3.5 مليون حالة وفاة ناجمة عن التلوث في المناطق المغلقة، ليمثل العدد الكلي للوفيات نتيجة تلوث الهواء الخارجي والداخلي قرابة 6.5 مليون حالة "ما يعادل نحو 11.6% من مجموع الوفيات في العالم"، حسب إحصائيات 2012. واعتمد التقرير في نتائجه على بيانات مستمدة من قياسات الأقمار الصناعية، ونماذج النقل البري، وشاشات لمراقبة المحطات الأرضية في أكثر من 3000 موقع في الأرياف والمدن. وجاء في التقرير الذي أعدته المنظمة بالتعاون مع جامعة باث البريطانية، أن حوالي 90% من حالات الوفاة الناجمة عن تلوث الهواء تحدث في البلدان المتوسطة والمنخفضة الدخل، مع ما يقرب حالتين من كل 3 حالات في جنوب شرق آسيا. وأضاف أن 94% من الوفيات المرتبطة بتلوث الهواء، ترجع إلى أمراض القلب والأوعية الدموية، والسكتات الدماغية، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، وسرطان الرئة، كما يزيد تلوث الهواء من مخاطر التهاب الجهاز التنفسي الحاد. وأشار التقرير إلى أن تلوث الهواء يؤثر سلباً وبشكل أكبر على الفئات السكانية الأكثر ضعفاً مثل كبار السن، والنساء، والأطفال. ولفت التقرير إلى أن المصادر الرئيسية لتلوث الهواء تشمل الغازات العادمة من وسائل النقل، والوقود المنزلي واحتراق النفايات ومحطات الطاقة التي تشغل بالفحم والأنشطة الصناعية، فضلًا عن العواصف الترابية في المناطق القريبة من الصحارى.
492
| 27 سبتمبر 2016
وجهت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، اليوم الخميس، تحذيرا من معاناة نحو 98% من سكان المدن الكبيرة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، من ارتفاع مفرط بمعدلات تلوث الهواء. وقالت المنظمة في بيان صدر عنها اليوم، إن "مستوى تلوث الهواء في المناطق الحضرية العالمية ارتفع بنسبة 8%، رغم ظهور تحسن في بعض المناطق". ولفتت المنظمة، إلى أن البيانات الأخيرة التي جمعتها من 3 آلاف مدينة في 103 بلدا أن "4 من كل 5 من سكان المناطق الحضرية في جميع أنحاء العالم، يعيشون في مدن، لا تطبق المبادئ التوجيهية لمنظمة الصحة العالمية الخاصة بنوعية الهواء، بما في ذلك 56% من سكان المدن في البلدان، ذات الدخل المرتفع". وأشارت الأمم المتحدة إلى ارتفاع معدل الوفيات المبكرة الناجمة عن تلوث الهواء، لأسباب تتعلق بالسكتات الدماغية، والأزمات القلبية، وسرطان الرئة، وأمراض الجهاز التنفسي.
558
| 12 مايو 2016
كشف الدكتور غانم السليطي – استشاري ورئيس قسم جراحة الأعصاب بمستشفى حمد العام، الإعداد لافتتاح وحدة متطورة للعمليات الجراحية بحمد الطبية توفر استخدام أحدث تقنيات التصوير المغناطيسي والتصوير المقطعي أثناء العمليات مثل عمليات إزالة الورم، موضحا أن إجراء التصوير المغناطيسي والمقطعي للمريض عند إزالة الورم من المخ يوفر للطبيب التأكد من إزالة كامل الورم دون بقايا وهو ما يعطي المريض فرصة اكبر للعلاج والشفاء. عرض أحدث تقنيات تشخيص وعلاج أمراض الأعصاب ولفت إلى استقبال 800 حالة العام الماضي معظمهم حالات إصابات نتيجة الحوادث إلى جانب حالات الأورام وعيوب خلقية للأطفال، مؤكدا أن التدخل الجراحي باستخدام الروبوت إلى جانب افتتاح وحدة الملاحظة على مدى ال24 ساعة بالنسبة لحالات الصرع تعد من أبرز التطورات التي أدخلتها مؤسسة حمد الطبية في الفترة الماضية. جاء ذلك في تصريحات صحفية على هامش المؤتمر السنوي الأول للعلوم العصبية الذي ينظمه معهد العلوم العصبية في إطار برنامج النظام الصحي الأكاديمي التابع لمؤسسة حمد الطبية خلال الفترة 18 – 20 فبراير الجاري بمشاركة خبراء ومختصين عالميين يمثلون 15 دولة من مختلف أرجاء العالم إلى جانب العديد من الخبراء المحليين، وبحضور 500 من المشاركين. 500 متخصص يشاركون في فعاليات المؤتمر وأوضح الدكتور السليطي أن المؤتمر يركز على علم الأعصاب ويضم ذلك جراحة المخ والأعصاب الباطنية والتشخيص الإشعاعي للأعصاب، مبينا أن المشاركين يركزون في نقاشات المؤتمر على أمراض الأوعية والشرايين ومنها الجلطات والنزيف وكذلك أمراض الأعصاب والتشنجات والأمراض الوظائفية إلى جانب التعرض لأورام المخ والأعصاب والعمود الفقري. ونوه بأن المشاركين يتمتعون بخبرات عالمية واسعة حيث يشارك أطباء من كندا والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا والدول العربية من بينها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، موضحا أن المؤتمر سيشهد عرض عدد من الأوراق العلمية المقدمة من مركز الأعصاب بمؤسسة حمد الطبية وتغطي مواضيع على سبيل الجلطات والتدخلات الدقيقة بالنسبة لنزيف المخ وحالات عمليات الأم وتشنجات الوجه باستخدام المنظار وكذلك أوراق عن عمليات قاع المخ. وأشار الدكتور السليطي إلى أن ابرز الحالات التي يتعامل معها مركز الأعصاب في حمد الطبية تتمثل في إصابات المخ والعمود الفقري وحالات الأورام والعمود الفقري والتشجنات والصرع إلى جانب حالات الأعصاب للأطفال والعيوب الخلقية. علاج الصرع وفيما يتعلق جهود حمد الطبية في توفير أفضل تقنيات علاج الصرع، ذكر أن 80% من حالات الصرع يتم متابعتها في قسم الطب الباطني، أما الحالات الباقية وهي التي لا تستجيب للعلاج بالأدوية فيتم علاجها عبر قسم الأعصاب. وأعلن العمل حاليا على افتتاح قسم تشخيصي لحالات الصرع، يتكون من كاميرات مراقبة على مدار الساعة لمراقبة التشجنات وعمل التخطيط للمخ وتحديد منطقة الصرع في المخ، وكذلك إمكانية تحديد الحالات ومعرفة ما ان كانت تحتاج لعمليات جراحية من عدمه بهدف تقليل أو إيقاف الصرع. وفيما يتعلق بالتوسع في مجال علاج أمراض الأعصاب في مؤسسة حمد الطبية خارج مستشفى حمد العام، بين الدكتور السليطي أن تخصص جراحة المخ والأعصاب تخصص نادر ومن الصعب أن يتفرع في عدة أماكن، مضيفا" حيث أثبتت الدراسات أن تفريق قسم الأعصاب على عدة مستشفيات يقلل من درجة جودة العلاج لذلك فان وضعها في مستشفى واحد يزيد من جودة تقديم الخدمة". وتابع قائلا" ولكن يمكن توسيعها للحالات البسيطة مثل ألام الظهر والصداع بينما حالات الأورام تحتاج إلى مركز متخصص وكذلك حالات الصرع". ولفت إلى أن شعار المؤتمر هو التغلب على بعض التحديات الهامة التي تواجه اختصاصيي وعلماء أمراض الأعصاب بدولة قطر، مضيفا "وتأتي السكتة الدماغية في المرتبة الثانية كمسبب للوفاة على مستوى العالم، كما أنها تشكل هاجساً حقيقياً بدولة قطر، فهي تحدث لدى المرضى في متوسط أعمار يقل بعشرين عام مقارنة بالولايات المتحدة الأمريكية أو المملكة المتحدة". وذكر أن دولة قطر لديها أعلى معدلات حالات الإصابة بسرطان الدماغ مقارنة بدول منطقة الخليج العربية، مضيفا" وتشير التقديرات إلى أن 3-4% من سكان دولة قطر يعانون من نوبات الصرع، ولذا سوف يكون من شأن هذا المؤتمر تنشيط وتفعيل النقاش والحوار داخل مجتمع علماء الأعصاب حول تلك الأمراض وكيفية مكافحتها". ومن جهته نوه الدكتور أحمد عون- استشاري أول بمؤسسة حمد الطبية ورئيس اللجنة العلمية للتصوير بالأشعة، بأن المؤتمر يوفر فرصة ثمينة للتعاون فيما بين الخبراء العالميين والخبراء المحليين حيث يهيئ مجال تعلم خصباً وبيئة مناسبة لاختصاصيي الأمراض العصبية العاملين بدولة قطر. وأكد أن المؤتمر يتيح المجال للأطباء للتعاون معا والتعلم من خبراء مرموقين على مستوى العالم في مجال أمراض وجراحة الأعصاب، مضيفا " في السابق كان كل تخصص من مجالات التخصص في طب الأعصاب يقوم بتنظيم فعالية منفصلة خاصة به، غير أن إنشاء معهد العلوم العصبية قد ساعد في خلق منبر واحد للمؤتمر، كما أن مؤتمرا مشتركا للعلوم العصبية يبدو منطقيا من وجهة النظر التعاونية". ويركز المؤتمر خلال أيامه الثلاث، على السكتات الدماغية، ونوبات الصرع وأورام الدماغ، وتعقد الجلسات العلمية للمؤتمر في شكل اجتماعات عامة خلال الفترة الصباحية في كل يوم من أيام المؤتمر تحت قيادة مختلف التخصصات، مع مسارات جلسات مسائية متوازية يقدم خلالها تحليلات أكثر عمقاً للوفود في مجال خبراتها وتخصصاتها، إلى جانب ورش عمل علاجية موجهة للممرضات. كما يشهد المؤتمر تنظيم معرض لعرض أحدث التقنيات العلاجية في مجال أمراض وجراحات الأعصاب، يشارك فيه العديد من الشركات والجهات المعنية بتقنيات التشخيص والعلاج.
6167
| 18 فبراير 2016
حذرت الرابطة الألمانية لأطباء الروماتيزم، من أن الالتهابات الروماتيزمية ترفع خطر الإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية؛ حيث أن الالتهابات لا تهاجم المفاصل فحسب، بل قد تتسبب أيضاً في انسداد الأوعية الدموية. وأوضحت الرابطة أن التغيرات الطارئة على الأوعية الدموية بسبب الالتهابات الروماتيزمية يمكن ملاحظتها في السنوات الأولى من المرض، لافتة إلى أن خطر انسداد الشرايين يهدد أيضاً مرضى الروماتيزم، الذين لم تظهر عليهم أعراض المرض بعد. وكلما تم علاج الالتهابات الروماتيزمية على نحو جيد بواسطة الأدوية مثلاً، قلّ خطر الإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية. كما يمكن لمرضى الروماتيزم تقليل هذا الخطر من خلال تجنب عوامل الخطورة الأخرى والمتمثلة في الارتفاع الشديد لضغط الدم ونسب السكر بالدم والكوليسترول، وهو ما يمكن تحقيقه من خلال إتباع أسلوب حياة صحي يقوم على التغذية الصحية وممارسة الرياضة والإقلاع عن التدخين.
358
| 26 أغسطس 2015
تكثر أطباق مائدة الإفطار الرمضانيّة وتتنوّع في الشّهر الفضيل، من السّلطات إلى الأطباق السّاخنة والحلويات، وتكثر معها الأطعمة والفواكه والخضار التي تتكوّن منها هذه الأطباق. وننصحكم، إذا كنتم تودّون التمتّع بإفطار شهي وصحّي في الوقت نفسه، بإدخال البطاطا والموز والفاصوليا البيضاء وكلّ الأطعمة الغنيّة بالبوتاسيوم. فقد ثبت أنّ لها دورا كبيرا وفعّالا في محاربة خطر الإصابة بالسّكتات الدّماغيّة، وبالتّالي حمايتكم منها. وأوضحت دراسة نشرتها مجلّة "جمعيّة القلب" الأمريكيّة مؤخّرًا العلاقة بين تناول الأطعمة الغنيّة بالبوتاسيوم وانخفاض خطر الإصابة بالسّكتات الدماغيّة.
385
| 04 يوليو 2015
أشارت نتائج دراسة حديثة إلى أن النساء اللائي يعانين من أعراض متلازمة اضطراب كرب ما بعد الصدمة، ربما يكن عرضة بصورة متزايدة للإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية. وقال الباحثون في دورية الجمعية الأمريكية لأمراض القلب، إن النسوة اللائي يعانين من معظم أعراض متلازمة اضطراب كرب ما بعد الصدمة أكثر عرضة بنسبة نحو 60 % للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وقالت جينيفر سومنر، كبيرة المشرفين على الدراسة من كلية ميلمان للصحة العامة بجامعة كولومبيا في نيويورك "يتعين على النسوة اللائي يعانين من متلازمة اضطراب كرب ما بعد الصدمة أن يعرفن بأنهن أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية". وقالت إن الأطباء المعالجين لنسوة يعانين من هذه المتلازمة يجب أن يأخذوا في اعتبارهم عوامل الخطر الخاصة بالإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وتحدث الإصابة باضطراب كرب ما بعد الصدمة في أعقاب المرور بحالات معاناة شديدة تترك آثارها عليهم، وقد يتماثلون للشفاء مع تجنب التعرض لأوضاع معينة.
326
| 01 يوليو 2015
تزيد السمنة من مخاطر الإصابة بالرفرفة الأذينية وهي حالة من عدم انتظام ضربات القلب قد تسبب تجلط الدم أو السكتات الدماغية أو قصورا في وظائف القلب، حسبما أشارت دراسة جديدة. وفحص الباحثون بيانات 51 دراسة سابقة على أكثر من 600 ألف شخص ووجدوا أن السمنة تزيد من احتمالات تعرض مرضى الرفرفة الأذينية لمزيد من المضاعفات بعد خضوعهم لجراحة لعلاج هذه الحالة. وقال الدكتور مدير مركز اضطرابات ضربات القلب في جامعة اديليد بأستراليا، براشانثان ساندرز، "انخفاض مخاطر الإصابة باضطرابات في ضربات القلب مثل الرفرفة الأذينية يمكن أن يعزز الفوائد الصحية الناتجة عن تقليل الوزن، خفض وزن المرضى الذين يعانون بالفعل من الرفرفة الأذينية أمر مفيد على الأرجح". ويعاني الملايين في العالم من هذه الحالة التي تحدث حينما تتسبب إشارات كهربية سريعة وغير منتظمة في انكماش غرفتي القلب العلويتين، الأذين الأيمن والأذين الأيسر، بسرعة كبيرة وبشكل غير منتظم. ويعيق هذا ضخ الدم في غرفتي القلب السفليتين، البطين الأيمن والأيسر، ويمنع كل أجزاء القلب من العمل معا بشكل صحيح، ويمكن للأعراض أن تظهر وتختفي.
298
| 31 مايو 2015
توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى أن جزءا من المخ يسمى "مركز القيادة لخطاب الإنسان" يدخل فيما يعرف بـ "الصمت" أو لا يعمل عند تحدثنا بصوت عال. وأوضح العلماء أن مراكز قيادة الخطاب في المخ تعرف باسم منطقة "بروكا" والتي سميت على اسم الطبيب الفرنسي الذي قام باكتشافها "بيير بول" في القرن 19. ويسعى العلماء الآن في جامعة "كاليفورنيا" بالتعاون مع جامعة "هوبكنز" فى ولاية ميريلاند الأمريكية إلى تحليل وتقييم النتائج المتوصل إليها، والأدلة الجديدة المتوصل إليها حول الأسرار التي تحملها منطقة "بروكا" عندما نتحدث بصوت عال. وكشف العلماء، في معرض أبحاثهم المنشورة في العدد الأخير من دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم عن انغلاق منطقة "بروكا" خلال عملية التحدث ونطق الكلمات، ولكن تبقى نشطة خلال المحادثة باستثناء نوبات الصياح أو الكلام بصوت عال. يأتي ذلك في الوقت الذي كان العلماء قد قسموا فيه مركز اللغة في المخ إلى منطقتين رئيسيتين: الأول للإدراك والكلام والثاني لإنتاج الكلام. ويرى الخبراء أن النتائج المتوصل إليها تساعد العلماء في التحرك نحو وجهة النظر التي ترى أن منطقة "بروكا" ليست فقط مركزا لإنتاج الكلام، بل مجالا حيويا لدمج وتنسيق المعلومات عبر مناطق المخ والأخرى. وتساهم النظرية المتوصل إليها في سرعة تشخيص وعلاج السكتات الدماغية والصرع، وإصابات المخ التي تؤدي إلى ضعف خاصية اللغة بين المرضى، فضلا عن رسم الخرائط المعنية باللغة مسبقا خلال جراحة المخ والأعصاب لتقييم ضعف اللغة.
481
| 23 فبراير 2015
توصلت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة ميشيجان الأمريكية إلى أن التعاسة الزوجية تدمر الصحة في الكِبر حيث يزداد خطر الإصابة ببعض الأمراض. أوضح الباحثون أن التعاسة الزوجية تؤذي القلب والجهاز الدوري بصفة خاصة بسبب ضعف الجهاز المناعي وقد تسبب ارتفاعاً في ضغط الدم وتصلب الشرايين والنوبات القلبية والسكتات الدماغية، لدى الأزواج غير السعداء مع التقدم في العمر. ومن ناحية أخرى، أثبتت الدراسة أن التعاسة الزوجية تؤثر سلباً على المرأة أكثر من الرجل من الناحية الصحية نظراً لأن النساء يكتمن المشاعر السلبية بداخلهن، ما يجعلهن أكثر عُرضة للاكتئاب من الرجال. جدير بالذكر أن هذه الدراسة قامت على تقييم بيانات طويلة الأمد لدى 1200 امرأة ورجل تتراوح أعمارهم بين 57 و85 عاماً.
952
| 09 فبراير 2015
قالت الجمعية الألمانية لعلاج السكري، اليوم الأربعاء، إن دهون البطن تنذر بعواقب صحية وخيمة، على رأسها السكري وارتفاع ضغط الدم، وما يرتبط بهما من أمراض تهدد الحياة مثل الأزمات القلبية والسكتات الدماغية. وأضافت الجمعية أنه إذا زاد محيط الخصر على 102 سم لدى الرجال، وعلى 88 سم لدى النساء، فإن هذا يعني وصول دهون البطن إلى مدى يدق ناقوس الخطر، موضحة أنه يمكن قياس محيط الخصر من خلال وضع شريط القياس في المنتصف بين الضلوع وعظام الحوض، ثم لف الشريط حول البطن، ثم أخذ زفير وتدوين القيمة. وفي حال تراكم الكثير من الدهون في البطن، فينبغي حينئذ إنقاص الوزن، لأن كل كيلو جرام وكل سنتيمتر له ثمنه. وأوضحت الجمعية الألمانية أن إنقاص 5 كيلو جرامات من الوزن يحد - وفقاً لدراسات طبية حديثة - من خطر الإصابة بالسكري بنسبة 58%، ومن ثم يحد من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تُقدر بـ 30%. ولإنقاص الوزن ينبغي المواظبة على ممارسة الرياضة ودمج المزيد من الأنشطة الحركية في الحياة اليومية، مع اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن وقليل السعرات الحرارية.
529
| 31 ديسمبر 2014
حذرت دراسة أمريكية حديثة من استخدام هرمون النمو لعلاج الأطفال الذين يعانون من قصر القامة وتباطؤ معدلات النمو وتأخر البلوغ، بسبب ارتباطه بخطر إصابة الأطفال بالسكتة الدماغية في مرحلة البلوغ المبكر. أوضح الباحثون بجامعة "بنسلفانيا" الأمريكية في دراستهم، التي نشروا تفاصيلها اليوم الخميس، في مجلة "علم الأعصاب"، الصادرة عن "الأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب"، أن الآثار الجانبية الأكثر شيوعا للعلاج بهرمون النمو تشمل الصداع، احتباس السوائل، آلام في العضلات والمفاصل، وانزلاق العظام في الورك، لكن دراستهم الجديدة كشفت أن هناك عواقب أكثر خطورة لهذا النوع من العلاج على البالغين. الباحثون أضافوا أن السكتات الدماغية النزفية تحدث عادة نتيجة ارتفاع ضغط الدم، والصدمات النفسية، وتناول الأدوية التي تساعد على سيولة الدم أو تمدد الأوعية الدموية. وقال الدكتور "جويل كوست"، قائد فريق البحث بجامعة "بنسلفانيا": " يجب أن يعيد الأطباء الذين يصفون لمرضاهم العلاج بهرمون النمو النظر في نقاط قوة وضعف هذا العلاج، ومدى جدواه، فيما يجب توعية من يتناولون هذا العلاج بعلامات السكتة الدماغية، واستراتيجيات الوقاية منها".
735
| 14 أغسطس 2014
ميونيخ - وكالات أظهرت دراسة ألمانية، أن إنقاص الوزن يحمي القلب من الأمراض الخطيرة، لاسيما اضطرابات نظم القلب مثل الرجفان الأذيني. ولإنقاص الوزن أوصت الرابطة الألمانية لأطباء القلب، بممارسة الرياضة وتعديل النظام الغذائي، موضحة أن ممارسة الأنشطة البدنية تعمل على تحسين عملية تدفق الدم وتقوية عضلة القلب، ما يسهم في انتظام معدلات ضربات القلب من جديد. وبالنسبة للتغذية، أوصت الدراسة بإتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، يقوم على الإكثار من الفواكه والخضروات والأسماك والإقلال من الملح والسكر، مع الإقلاع عن التدخين والمشروبات الكحولية. وأشارت، إلى أن إنقاص الوزن يساعد على تحسين نسب الدهون بالدم وخفض ضغط الدم، والذي يُسهم بدوره في عودة أذين القلب المتضخم إلى حجمه الطبيعي، بينما يتسبب عدم علاج الرجفان الأذيني في زيادة خطر الإصابة بالسكتات الدماغية أو الأزمات القلبية.
223
| 02 يناير 2014
وجدت دراسة بريطانية جديدة، أن خطر السكتات الدماغية يزيد لدى الأطفال بعد إصابتهم بجدري الماء "الحُماق". وذكر موقع "لايف ساينس" العلمي الأمريكي، أن الباحثين في مدرسة لندن للصحة والطب الاستوائي البريطانية، وجدوا أن الأطفال الذين يصابون بجدري الماء قد يزيد لديهم خطر السكتات الدماغية بعد الإصابة بالعدوى. وحلل العلماء معلومات عن 49 طفلاً جرت متابعتهم لمدة قاربت 6 سنوات، وقد أصيبوا بجدري الماء وسكتة دماغية خلال فترة الدراسة. وتبيّن، أن الأطفال كانوا على الأرجح أكثر عرضة 4 مرات للإصابة بسكتة دماغية خلال 6 أشهر بعد إصابتهم بعدوى جدري الماء، مقارنة بالخطر في فترات لاحقة خلال الدراسة. ولكن الدراسة أوضحت أن خطر إصابة أي طفل بسكتة دماغية بعد معاناته من جدري الماء لا يزال ضعيفاً.
519
| 30 أكتوبر 2013
مساحة إعلانية
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
17350
| 02 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
12366
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
10044
| 03 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
9966
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4488
| 02 نوفمبر 2025
-الإعلان السياسي يشكل إطارًا يوجه الحكومات والوكالات الأممية وأصحاب المصلحة - قادة العالم يتحدون لإعادة تعريف إستراتيجيات التقدم الاجتماعي - تعزيز الشراكات العالمية...
2364
| 03 نوفمبر 2025
تضم نسخة شهر نوفمبر 2025 من رزنامة قطر باقة متنوعة من البطولات الرياضية العالمية، والمعارض الكبرى، والعروض الحية، والمهرجانات المجتمعية. فمن بطولة كأس...
2190
| 02 نوفمبر 2025