رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
مكملات فيتامين "د" تزيد قوّة العضلات

أفادت دراسة بريطانية حديثة، أن مكملات فيتامين "د" يمكن أن تزيد قوّة العضلات، خاصة لدى الأشخاص الذي يعانون من ضعف فيها. وأجرى الدراسة، باحثون من جامعة برمنجهام البريطانية، ونشروا نتائجها اليوم السبت، في دورية "PLOS One" العلمية. وقام الباحثون بقياس مستويات فيتامين "د" لدى 116 من الأشخاص الأصحاء الذين تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 74 عامًا. وعقب قياس كتلة الدهون والعضلات في أجسام المشاركين، وجد فريق البحث أن الأشخاص الذين يعانون من نقص مستويات فيتامين "د" ارتفعت لديهم كتلة الدهون. كما وجدوا أن الذين لديهم مستويات مرتفعة من فيتامين "د" زادت لديهم كتلة العضلات. وقال الباحثون إنهم يعتزمون البحث مع شركائهم آخرين في عدد من المراكز البحثية الدولة، لدراسة الآلية التي يقوم من خلالها فيتامين "د" بتحسين قوة العضلات. والشمس هي المصدر الأول والآمن لفيتامين "د"، فهي تعطي الجسم حاجته من الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لإنتاج الفيتامين. ويمكن تعويض نقص فيتامين "د"، بتناول بعض الأطعمة مثل الأسماك الدهنية كالسلمون والسردين والتونة، وزيت السمك وكبد البقر والبيض، أو تناول مكملات هذا الفيتامين المتوافرة بالصيدليات. ويستخدم الجسم فيتامين "د" للحفاظ على صحة العظام وامتصاص الكالسيوم بشكل فعال، وعدم وجود ما يكفي من هذا الفيتامين قد يرفع خطر إصابة الأشخاص بهشاشة وتشوهات العظام، والسرطان والالتهابات، وتعطيل الجهاز المناعي للجسم.

1190

| 18 فبراير 2017

صحة وأسرة alsharq
تعرف على أطعمة تحارب نزلات البرد بطرق "سحرية"

يسعى كثير من الناس للحصول على علاج طبيعي وفعال لتقوية المناعة، ومحاربة أعراض البرد والصداع وارتفاع الحرارة. ونصح الأطباء بمجموعة من أهم الأطعمة التي تحارب البرد وتخفف أعراضه: شوربة الدجاج: يساعد حساء الدجاج على علاج نزلات البرد، ويعوّض الجسم عن السوائل التي يفقدها بسبب سيلان الأنف. الفطر: يوفر الفطر "المشروم" للجسم مجموعة متنوعة من المغذيات الهامة التي تدعم وظائف المناعة، مثل السيلينيوم وفيتامين ب ومضادات الأكسدة، التي تساعد على مكافحة الأنفلونزا. السردين: تحتوي الأسماك الدهنية على نسبة عالية من أحماض أوميجا 3 الدهنية، وقد بينت أبحاث طبية أنها تقلل التهابات الجسم، وتعزّز المناعة. الزنجبيل: يستخدم الزنجبيل طبياً منذ 2000 سنة، ويساعد على علاج ظروف صحية عديدة، أهمها التهابات الجسم، والغثيان، ونزلات البرد. الحمضيات: مثل البرتقال واليوسفي والجريب فروت والليمون، توفر هذه الفواكه كمية كبيرة من فيتامين سي الذي يلعب دوراً هاماً في مكافحة البرد وعلاج التهاب الشعب الهوائية. الفلفل: سواء كان لونه أصفر أو أحمر أو أخضر، يمتاز الفلفل بمحتواه العالي من فيتامين سي، توفر حبة الفلفل الأصفر الكبيرة أكثر من 500% من الكمية الموصى بها من الفيتامين في اليوم.

794

| 14 فبراير 2016

صحة وأسرة alsharq
الأطعمة الغنية بـ"أوميجا 3" تحمي من "انفصام الشخصية"

أظهرت دراسة حديثة نشرت نتائجها مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز" العلمية أن تناول مكملات غذائية غنية بمادة "أوميجا 3" قد يقلص، على نحو ملحوظ، احتمال الإصابة بمرض انفصام الشخصية لدى الشبان المعرضين لهذا الخطر. وتوصل باحثون أستراليون ونمساويون إلى هذه النتيجة من تناول مكملات غذائية غنية بمادة "أوميجا 3" على مدى 12 أسبوعا لمجموعة مؤلفة من 41 شخصا تراوحت أعمارهم بين 13 و25 عاما ويصنفون على أنهم من المعرضين بشدة لخطر الإصابة بالأمراض النفسية. وعبر مقارنة نتائج هذه العينة مع مجموعة ضابطة تضم 40 شابا من العمر نفسه يواجهون المخاطر عينها، لكنهم تناولوا دواء وهميا، أظهر الباحثون أن 10% فقط من الشبان في المجموعة الأولى أصيبوا بمرض انفصام الشخصية خلال السنوات الـ7 التالية في مقابل 40% لدى أعضاء المجموعة الضابطة. كما أن المرض ظهر عموما في مراحل مبكرة لدى أعضاء المجموعة الضابطة الذين سجلت لديهم إصابات بأمراض ذهنية أخرى خلال فترة الدراسة. كما أن مادة "أوميجا 3" هي أحماض دهنية أساسية تمثل حاجة ضرورية للعمل السليم للدماغ والجهاز العصبي وشبكية العين، كما أنها معروفة بمنافعها على القلب والصحة الذهنية. وهذه المادة موجودة بشكل رئيسي في الأسماك الزيتية "السردين والماكريل والرنجة والسلمون"، والجوز والسلجم والصويا، إلا أن نسبة استهلاكها في الدول المتطورة تبقى غير كافية.

1303

| 12 أغسطس 2015

صحة وأسرة alsharq
أشعة الشمس تقلل خطر الإصابة بسرطان البنكرياس

كشفت نتائج دراسة، أجريت في 107 دول حول العالم، أن أشعة الشمس الغنية بفيتامين "د"، تقلل خطر الإصابة بسرطان البنكرياس، الذي يأتي في المرتبة السابعة كأكثر أسباب الوفاة شيوعًا من السرطان. وأوضحت الدراسة، التي أجراها باحثون بجامعة كاليفورنيا الأمريكية، أن معدلات الإصابة بسرطان البنكرياس، كانت أعلى في البلدان التي تنخفض بها أشعة الشمس، وتكثر فيها السحب، والبلدان القريبة من القطبين الشمالي والجنوبي للكرة الأرضية، ونشرت نتائجها في مجلة "الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية" العلمية الأمريكية. ودرس الباحثون بيانات من 107 دول مختلفة حول العالم، مع مراعاة عوامل أخرى يمكن أن تؤدي إلى إصابة الأشخاص بسرطان البنكرياس مثل استهلاك الكحول والبدانة والتدخين. ووجد الباحثون أن البلدان التي تعيش بالقرب من القطبين الجليديين، ترتفع لديها معدلات الإصابة بسرطان البنكرياس، بسبب قلة سطوع الشمس هناك. وفي المقابل، وجد الباحثون أن معدلات الإصابة بالسرطان تنخفض في البلدان الإفريقية والآسيوية، نظرًا لسطوع الشمس لفترات كبيرة في ساعات النهار. وقال سيدريك جارلاند، قائد فريق البحث في جامعة كاليفورنيا: "إذا كنت تعيش في بلدان تقع على خطوط العرض العليا، قرب القطبين، أو في مكان تكثر فيه السحب الكثيفة التي تغطى أشعة الشمس، فإن خطر الإصابة بسرطان البنكرياس يرتفع". وأضاف أن "الناس الذين يعيشون في البلدان المشمسة، بالقرب من خط الاستواء، فرصهم أقل في الإصابة بسرطان البنكرياس، عن أولئك الذين يعيشون بعيدًا عن ذلك أشعة الشمس، وهذا يشير إلى أن نقص فيتامين "د" قد يسهم في خطر الإصابة بسرطان البنكرياس". والشمس هي المصدر الأول والآمن لفيتامين "د"، فهي تعطي الجسم حاجته من الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لإنتاج الفيتامين، ويمكن تعويض نفص فيتامين "د"، بتناول بعض الأطعمة مثل الأسماك الدهنية كالسالمون والسردين والتونة، وزيت السمك وكبد البقر والبيض، أو تناول مكملات فيتامين "د" المتوافرة بالصيدليات.

844

| 30 أبريل 2015

صحة وأسرة alsharq
"سمكة الأرنب" تثير القلق بظهورها في تونس

أبدى التونسيون قلقهم من ظهور ما سموه خطر غريب قرب شواطئهم، وهو سمكة سامة غزت مناطق بحرية في تونس أطلق عليها "سمكة الأرنب" إذ تشبه أسنانها أسنان الأرنب. وقال قائد الحراسة الساحلية التونسية في منطقة سيدي مشرق بمحافظة بنزرت، إن الصيادين اصطادوا إحدى تلك الأسماك وأرسلوها إلى المعهد الوطني للعلوم والتكنولوجيا لدراستها. وقالت مصادر من اتحاد الفلاحين إن سمكة سامة غزت مناطق بحرية في تونس ما قد يهدد الثروة البحرية وقطاع الصيد البحري وصحة التونسيين مشيرة إلى أن سمكة الأرنب السامة تسللت إلى المياه التونسية قادمة من البحر الأحمر والمحيط الهندي. وتكمن خطورة هذه السمكة في احتواء لحمها على مادة سامة قاتلة إذا استخدمت في الطعام، وتشكل خطورة على الثروة البحرية لقدرتها على التهام كميات هائلة من بيض الأسماك الأخرى، ولتهديد مواطن سمك "السردين" و"النازلّي" و"التريليا"، علما أن هذه الأنواع من الأسماك تعد الأكثر استهلاكا لدى العائلات التونسية. وقد دعت السلطات التونسية سكان المنطقة الساحلية إلى الإبلاغ فورا في حال ظهور سمكة الأرنب في البحر.

4160

| 19 فبراير 2014