- طلال الجيدة: مستمرون في طرح منتجات وعروض جديدة أعلن الدولي الإسلامي عن إطلاق عرض تمويلي جديد شامل ومبتكر، يقدم نسبة ربح تنافسية تبدأ من 4.25% على التمويل الشخصي وتمويل المركبات والتمويل العقاري، ليواصل البنك بذلك ترسيخ موقعه كأحد أكثر البنوك استجابة لتطلعات العملاء ومواكبة لاحتياجاتهم المتجددة في بيئة مصرفية تتسم بالتنافسية والتطور السريع. ويستفيد من العرض الذي يستمر لغاية 15 أكتوبر 2025 جميع عملاء الدولي الإسلامي الحاليين، إضافة إلى العملاء الجدد الذين يحولون رواتبهم والتزاماتهم إلى البنك، حيث يتيح لهم العرض فرصة الحصول على تمويلات بشروط ميسرة ونسب ربح تنافسية، مع مرونة كبيرة تشمل فترات سماح تصل حتى 12 شهراً، إضافة إلى إمكانية تمويل المركبات حتى 100% من قيمتها وذلك وفق الشروط والأحكام الخاصة بالحملة. وبموجب الحملة الجديدة، يستفيد العملاء من جميع الفئات من المزايا ولمختلف أغراض التمويل، وهو ما يمثل استجابة شاملة لمتطلبات العملاء، ويعكس التزام الدولي الإسلامي بمكافأة ولاء عملائه وتقديم حلول مبتكرة تتماشى مع احتياجاتهم المالية. وفي تصريح له بهذه المناسبة، قال السيد طلال الجيدة مدير المنتجات في الدولي الإسلامي: لقد حرصنا على أن يأتي هذا العرض استجابة لتطلعات عملائنا، حيث قمنا بدراسة متطلباتهم واحتياجاتهم التمويلية بعناية، لنقدم لهم عرضاً شاملاً ومتنوعاً يجمع بين النسب المنافسة والمرونة وسهولة الإجراءات، ونحن نؤمن بأن عملاءنا يستحقون الأفضل دائمًا، ولذلك فإننا مستمرون في طرح منتجات وعروض جديدة تعزز من تجربتهم المصرفية وتمنحهم قيمة مضافة في جميع تعاملاتهم معنا. وأضاف:إن إطلاق عرض التمويل الجديد يعكس التزام الدولي الإسلامي بمواكبة متغيرات السوق المصرفي وتوجهاته الحديثة، لا سيما في ما يتعلق بالتحول الرقمي واعتماد القنوات الإلكترونية في تقديم الخدمات، وقد وفرنا لعملائنا إمكانية الحصول على التمويل بسهولة سواء عبر الجوال والإنترنت المصرفي أو من خلال شبكة فروع البنك، بما يتيح لهم تجربة مريحة وعصرية تتوافق مع الطريقة التي تناسبهم. وأشار إلى:أن الدولي الإسلامي قطع شوطاً كبيراً في تعزيز موقعه كأحد أبرز البنوك المحلية والإقليمية، وذلك من خلال ابتكار منتجات وخدمات نوعية تسهم في ترسيخ ثقة العملاء بنا، وفي الواقع نحن لا ننظر إلى التمويل باعتباره مجرد خدمة مصرفية، بل كوسيلة لتمكين عملائنا من تحقيق تطلعاتهم، بما يتوافق مع التزامات البنك تجاه المجتمع والاقتصاد الوطني. وتابع الجيدة: كما أن هذه الحملة التمويلية تأتي لتؤكد التزامنا الدائم بالمنافسة الإيجابية في السوق المصرفي المحلي، حيث نسعى باستمرار إلى تقديم عروض استثنائية تضيف بعداً جديداً لمفهوم التمويل، وتدعم في الوقت نفسه توجهات الدولة في تعزيز قطاع الخدمات المالية بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030. وأوضح: إن نجاحنا في تقديم عروض متنوعة ومبتكرة يعود إلى النهج المؤسسي الذي نتبعه في الدولي الإسلامي، والذي يقوم على الاستماع المستمر للعملاء والتفاعل مع احتياجاتهم وتوقعاتهم، فنحن نعتبر عملاءنا شركاء حقيقيين في مسيرة البنك، وكل منتج أو خدمة نطلقها تنبع من هذه القناعة الراسخة.

- محمد برهومة: الخدمة تعزز خدمات البنك عالية الجودة. أعلن الدولي الإسلامي عن إطلاق خدمة ( تتبع حوالات Swift) SWIFT GPI Tracker عبر تطبيق الجوال المصرفي، ليكون بذلك أول بنك في قطر يوفر هذه الخدمة المبتكرة التي تعد تطوراً نوعياً في مجال المدفوعات الدولية، لما تحمله من مزايا تتعلق بالسرعة والشفافية وقابلية التتبع. وتأتي هذه الخطوة لتؤكد ريادة الدولي الإسلامي في تبني أحدث الحلول المصرفية الرقمية العالمية وأكثرها تقدماً، وحرصه الدائم على تزويد عملائه بأفضل الخدمات التي تلبي احتياجاتهم، وتواكب توجهاتهم نحو التعاملات المالية السلسة والآمنة، بما يعزز تجربتهم المصرفية ويزيد من ثقتهم بالبنك. وتعتمد خدمة SWIFT GPI Tracker (تتبع حوالات Swift) على منح كل حوالة مالية دولية رمز تعقب فريدا يتيح للعميل تتبع مسارها في الزمن الحقيقي عبر جميع البنوك الوسيطة حتى وصولها إلى المستفيد النهائي، كما توفر المنصة المركزية الخاصة بالخدمة تحديثات فورية تتيح معرفة موقع الحوالة، حالتها، الرسوم المقتطعة، والمبلغ الصافي المستلم، الأمر الذي يضع العميل في قلب العملية ويمنحه صورة واضحة عن معاملاته المالية. ويتيح إطلاق الخدمة عبر الجوال المصرفي من الدولي الإسلامي للعملاء إمكانية الاستفادة منها بسهولة تامة، في أي وقت ومن أي مكان، ويجعل المدفوعات الدولية شبيهة بتتبع الطرود عبر شركات النقل العالمية، ولكن مع أعلى مستويات الأمان والدقة. وللاستفادة من الخدمة يمكن لأي من عملاء الدولي الدولي الإسلامي تسجيل الدخول إلى الجوال المصرفي والضغط على خيار تتبع الحوالات الدولية وسيكون بإمكانه تتبع حوالته بكل سهولة مع جميع المعلومات التي قد يرغب بمعرفتها عن هذه الحوالة وفق المزايا الفريدة التي تتيحها الخدمة الجديدة. وتعليقاً على إطلاق الخدمة، صرح السيد محمد خير برهومة، رئيس قطاع العمليات في الدولي الإسلامي قائلاً: «يسرنا أن نكون أول بنك في قطر يطلق خدمة SWIFT GPI Tracker عبر الجوال المصرفي، لما تمثله من نقلة نوعية في مسار التحويلات المالية الدولية، فهي بمثابة نظام GPS للحوالات المالية، حيث تمنح عملاءنا القدرة على تتبع تحويلاتهم بدقة عالية وفي الزمن الحقيقي، بما يوفر لهم راحة البال والثقة في تعاملاتهم المصرفية.» وأوضح برهومة «نحن في الدولي الإسلامي نعتبر الابتكار الرقمي ركيزة أساسية في استراتيجيتنا، ولذلك فإن إطلاق هذه الخدمة ينسجم مع جهودنا المستمرة لتعزيز مكانة البنك كمؤسسة رائدة في تقديم الحلول المصرفية المتطورة»، مضيفا «لا نكتفي بمواكبة التطورات العالمية فقط بل نحرص على أن نكون في طليعة البنوك التي تطلق أحدث هذه الحلول في السوق المصرفية المحلية». وتابع قائلاً: «إن هذه الخدمة الجديدة تشكل خطوة إضافية نحو تحقيق رؤيتنا في بناء منظومة مصرفية متكاملة ومتطورة تعتمد على التحول الرقمي كعنصر رئيسي للنمو، كما أنها تؤكد التزامنا بتلبية متطلبات عملائنا وتزويدهم بخدمات عالية الجودة تواكب طموحاتهم وتدعم أنشطتهم على المستويين المحلي والدولي.» واختتم برهومة تصريحه بالتأكيد على أن «الدولي الإسلامي سيواصل الاستثمار في التكنولوجيا المصرفية المتقدمة، وتطوير المزيد من الخدمات الرقمية المبتكرة، بما يرسخ موقعه كبنك رائد في السوق القطري والإقليمي، ويعزز مساهمته في دفع عجلة التحول الرقمي في القطاع المصرفي».

- عبدالباسط الشيبي: الجائزة تتويج لإستراتيجيتنا في تقديم خدمات ذكية فاز الدولي الإسلامي بجائزة «أفضل بنك في مجال الخدمات المصرفية للأفراد في قطر لعام 2025»، والتي تمنحها مجلة Global Business & Finance العالمية، تقديراً لتميّز البنك في تقديم خدمات مبتكرة ومتكاملة للأفراد، وقدرته على الاستجابة الديناميكية لاحتياجاتهم المتنوعة والمتجددة. وأكدت لجنة التحكيم في Global Business & Finance أن منح هذه الجائزة للدولي الإسلامي جاء بناءً على تقييم شامل لأداء البنك في مجال الخدمات المصرفية للأفراد خلال العام الماضي، حيث أظهر قدرة لافتة على تطوير منتجات مصرفية متقدمة، وتعزيز قنواته الرقمية لتوفير تجربة سهلة وسلسة لعملائه، فضلاً عن تبنّيه أفضل معايير الجودة والابتكار في تقديم خدماته. وأشادت المجلة برؤية البنك الإستراتيجية التي تجمع بين الريادة المصرفية والمرونة التشغيلية، مما مكنه من تلبية احتياجات شريحة واسعة من العملاء، إلى جانب الاستثمار المستمر في البنية الرقمية والتقنيات الحديثة التي توفر للعملاء وصولاً آمناً وسريعاً إلى الخدمات على مدار الساعة. وفي تعليقه على هذا الإنجاز، صرّح الدكتور عبد الباسط أحمد الشيبي الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي قائلاً: «يسعدنا الحصول على هذه الجائزة المرموقة التي تكرّس مكانة الدولي الإسلامي كمؤسسة مصرفية رائدة في قطر، وتؤكد نجاحنا في بناء تجربة مصرفية تلائم احتياجات جميع فئات العملاء وتواكب تطلعاتهم». وأضاف: «لقد حرصنا على توفير تجربة متكاملة للعملاء من خلال تطوير الخدمات الرقمية، وتوسيع المنتجات التمويلية، وتقديم حلول ذكية تسهّل تعاملاتهم اليومية، بدعم من فريق عمل محترف، وبنية تحتية تقنية متطورة تواكب أحدث الاتجاهات في القطاع المصرفي». وأكد أن الجائزة تمثل حافزاً إضافياً لمواصلة التميز، وقال: «ننظر إلى هذه الجائزة بوصفها اعترافاً جديداً بالإنجاز والابتكار يُضاف إلى سجلّنا الحافل، وسنواصل تركيزنا على الاستثمار في تقديم حلول جديدة في مجال المنتجات والخدمات، مع التركيز على رضا العملاء وتقديم قيمة مضافة حقيقية لهم، في إطار التزامنا بمواكبة التطورات وتقديم الأفضل دائماً». وأشار إلى «أن رضا العملاء يأتي على رأس أولويات الدولي الإسلامي، باعتباره أحد المؤشرات الجوهرية التي يقاس بها الأداء الحقيقي لأي مؤسسة مصرفية، مؤكداً أن البنك يعمل باستمرار على الاستماع للعملاء، واستيعاب تطلعاتهم، وتحسين التجربة التي يحصلون عليها في كل تفاعل مع البنك». وأوضح: «إن الدولي الإسلامي يضع نُصب عينيه تقديم تجربة مصرفية غنية ومتكاملة، تشمل باقة واسعة من الخدمات الرقمية والتقليدية، وتتيح للعملاء خيارات مرنة وسهلة الاستخدام، سواء عبر الجوال المصرفي أو الفروع أو مركز الاتصال أو المنصات التفاعلية، بما يضمن التميز في الأداء والراحة في التعامل، ويعزز العلاقة طويلة الأمد مع العملاء». واختتم د. الشيبي تصريحه بتوجيه الشكر لمجلة Global Business & Finance على هذا التقدير، ولجميع موظفي الدولي الإسلامي على ما يبذلونه من جهود لتجسيد رؤية البنك وتحقيق أهدافه الإستراتيجية بكفاءة ومهنية عالية.

- خالد الشيبي: الحملة نقلة نوعية في عالم الجوائز المصرفية. أعلن الدولي الإسلامي عن إطلاق حملة ترويجية غير مسبوقة لحاملي بطاقاته للخصم والائتمان تحت شعار «اربح شقتك… سيارتك… جائزتك النقدية، دفعة واحدة»، في إطار حرص البنك على تقديم مكافآت نوعية واستثنائية لعملائه، بما يرسّخ مكانته كبنك رائد في الابتكار المصرفي وخدمة العملاء. وتتيح الحملة، التي تمتد من 15 أغسطس 2025 ولغاية 31 يناير 2026، لجميع عملاء البنك الأفراد فرصة الفوز بثلاث جوائز مجتمعة لرابح واحد: شقة سكنية فاخرة في مدينة لوسيل من الديار القطرية، سيارة لكزس LX600، ومبلغ نقدي قدره 100 ألف ريال قطري. كما سيحظى أربعة فائزين آخرين بجوائز نقدية تبلغ 100 ألف ريال قطري لكل منهم، وذلك عند تحقيق الحد الأدنى من الإنفاق المطلوب خلال فترة الحملة. وبحسب تفاصيل الحملة التي تشمل جميع فئات العملاء الأفراد، يحصل العميل على فرصتين لدخول السحب مقابل كل 1000 ريال قطري من الإنفاق التراكمي الدولي باستخدام بطاقات الخصم أو الائتمان، وفرصة واحدة مقابل كل 1000 ريال قطري من الإنفاق التراكمي المحلي باستخدام بطاقات الائتمان، ويُشترط بلوغ حد أدنى للإنفاق بقيمة 50,000 ريال قطري خلال فترة الحملة ليكون العميل مؤهلاً لدخول السحب الذي يجري بنهايتها تحت إشراف ممثل من وزارة الصناعة والتجارة. وفي تصريح له بمناسبة إطلاق الحملة، قال السيد خالد عبد الرحمن الشيبي، رئيس قطاع تطوير الأعمال في الدولي الإسلامي: «نحن في الدولي الإسلامي نحرص دائماً على تقديم تجارب استثنائية لعملائنا، وهذه الحملة تمثل نقلة نوعية في عالم الجوائز المصرفية، لقد قمنا بتصميم حملة توفر فرصاً غير تقليدية للفوز، تتماشى مع تطلعات مختلف فئات عملائنا، وتجمع بين التميز والقيمة والتحفيز.» وأضاف: «من خلال هذه الحملة، أصبح بإمكان العميل أن يربح شقة، وسيارة فاخرة، ومبلغاً نقدياً دفعة واحدة، وهي جائزة شاملة ومتكاملة لم يسبق لها مثيل في السوق المحلي، كما أننا أتحنا فرصاً عادلة ومجزية للفوز من خلال نظام احتساب الإنفاق التراكمي محلياً ودولياً، مما يعزز من استفادة العملاء من استخدام بطاقاتهم بشكل أوسع.» وأشار الشيبي إلى «أن هذه الحملة تأتي امتداداً لاستراتيجية الدولي الإسلامي في تقديم عروض مبتكرة، ومكافآت حقيقية تعكس التقدير لولاء العملاء، كما أنها تندرج ضمن جهودنا المستمرة لدعم ثقافة الدفع الإلكتروني وتشجيع الاستخدام الآمن والفعّال لبطاقاتنا محلياً ودولياً، تماشياً مع التوجهات الوطنية في هذا المجال.». ودعا العملاء:» إلى اغتنام هذه الفرصة الاستثنائية واستخدام بطاقاتهم بشكل أكبر خلال الحملة، فربما يكون أحدهم هو الرابح بالجائزة الثلاثية الكبرى أو الجوائز النقدية الأخرى».

-د. عبدالباسط الشيبي: الجائزة تعكس التزامنا المتواصل بتقديم تجربة متقدمة. تعزيزاً لمكانته الريادية في القطاع المصرفي، حصد الدولي الإسلامي جائزة «أفضل بنك في قطر في ابتكار الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول للعام 2025»، والتي تمنحها مجلة «غازيت العالمية»، تقديراً للإنجازات البارزة التي حققها البنك في تقديم خدمات مصرفية متطورة عبر الهاتف المحمول. وتأتي هذه الجائزة تتويجاً لجهود متواصلة بذلها الدولي الإسلامي في تطويرخدماته عبر تطبيق الجوال المصرفي، الذي يوفر تجربة متكاملة وسلسة للعملاء، تتيح لهم إجراء معظم معاملاتهم المصرفية على مدار الساعة، بسهولة وسرعة، وبأعلى مستويات الأمان والموثوقية. وقد أشادت مجلة «غازيت العالمية» في حيثيات منحها الجائزة بالبنك مشيرة إلى أن «الدولي الإسلامي أثبت تفوقه في الابتكار بمجال الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول، حيث قام بإعادة تعريف تجربة العميل الرقمية، من خلال إطلاق خدمات ذكية وشاملة تخدم مختلف فئات العملاء، مستنداً إلى بنية تقنية متقدمة واستثمار استراتيجي في التحول الرقمي». ويشمل تطبيق الجوال المصرفي للدولي الإسلامي باقة واسعة من الخدمات، من أبرزها فتح الحسابات، تحويل الأموال محلياً ودولياً، دفع الفواتير، إدارة البطاقات، التمويل وإعادة جدولة التمويل وغير ذلك الكثير من الخدمات الضرورية للعملاء. وتعليقاً على هذا الفوز صرح الدكتور عبد الباسط أحمد الشيبي الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي قائلاً: «نحن فخورون بهذا التقدير الجديد الذي يعكس التزامنا المتواصل بتقديم تجربة مصرفية متطورة لعملائنا، عبر تطبيق الجوال المصرفي الذي يعد من المنصات المصرفية الرقمية المتقدمة في قطر والمنطقة، إن هذه الجائزة تشجعنا على المضي قدماً في الابتكار وتعزيز القيمة المضافة التي نوفرها لعملائنا من خلال التكنولوجيا». وأضاف: «نحن نؤمن بأن الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول لم تعد خياراً بل ضرورة في عصر التحول الرقمي، ولهذا نضعها في قلب استراتيجيتنا، ونواصل تطويرها لتكون أكثر شمولاً ومرونة، وتستجيب بكفاءة لاحتياجات عملائنا المتنوعة» وتابع: «لقد حرصنا في الدولي الإسلامي على أن يكون تطبيق الجوال المصرفي منصة متكاملة تلبي احتياجات جميع العملاء، بدءاً من أبسط العمليات اليومية وصولاً إلى إدارة التمويل والاستثمار. ونعمل باستمرار على تحديث التطبيق وإضافة خصائص ذكية بناءً على ملاحظات وتجارب المستخدمين، بما يعزز مستوى التفاعل ورضا العملاء» ونوه د. الشيبي إلى أن «النجاح في هذا المجال لا يتوقف عند مجرد إطلاق منصة للخدمات المصرفية عبر الهاتف الجوال بل يكمن في القدرة على تطوير منظومة مصرفية رقمية شاملة تتكامل مع بقية خدمات البنك، وتواكب التوجهات العالمية في الحوكمة الرقمية والأمن السيبراني». واختتم تصريحه بالتأكيد على أن «البنك ملتزم بالاستمرار في هذا المسار لتقديم تجربة مصرفية رقمية رائدة تلبي متطلبات العملاء وتطلعاتهم وتشكل إسهاماً في تطوير خدمات الصيرفة الإسلامية التي يعتبر الدولي الإسلامي أحد روادها البارزين».

أعلن الدولي الإسلامي عن عشرة فائزين محظوظين بالجوائز الشهرية لحساب التوفير «جود»، الذي يوفر للعملاء إمكانية الفوز بجوائز مختلفة خلال العام، شهرية وفصلية وسنوية وجائزة كبرى قيمتها مليون ريال قطري. وجرى السحب لجوائز شهر يوليو 2025 في المقر الرئيسي للدولي الإسلامي بحضور عدد من مسؤولي البنك المعنيين وممثل عن وزارة التجارة والصناعة. والفائزون بجوائز 10 آلاف ريال قطري بنتيجة السحب لشهر يوليو 2025 هم : ناصر ابراهيم الملا ومحمد سالم الفردي وعبدالرحمن محسن اليافعي وخالد عبدالله الكعبي ومحمد عبدالرحمن السيد وحمد كمعان الهاجري وفوزية صالح حمزة وليلى حسن اشكناني وفيصل سالم الفهيدي ووليد محمد السعدي. يذكر أن “جود» هو حساب توفير منافس يوفر مزايا كثيرة للعملاء في مقدمتها الجوائز النقدية الكبيرة التي يمكن أن يربحها العميل، إضافة إلى أنه يتيح الحصول على توزيعات الأرباح بشكل ربع سنوي، كما يمكن للعميل السحب والإيداع من خلاله في أي وقت يختاره. ويبلغ العدد الإجمالي لجوائز حساب التوفير «جود» من الدولي الإسلامي 141 جائزة سنوياً منها واحدة كبرى بقيمة مليون ريال، فضلا عن 20 جائزة ربع سنوية (5 في كل ربع) بقيمة 50 ألف ريال لكل جائزة، كما يتيح الحساب للعملاء الفوز بـ 120 جائزة شهرية (10 شهرياً) قيمة الجائزة الواحدة 10,000 ريال قطري. ويعتبر كل عميل لديه حساب توفير «جود» من الدولي الإسلامي مؤهلا لدخول السحب والفوز بإحدى الجوائز الكثيرة التي يوفرها، حيث يمنح كل رصيد بقيمة 10,000 ريال قطري العميل فرصة للربح في السحوبات المختلفة التي تجري خلال العام.

-د. عبدالباسط الشيبي: دمج الاستدامة والحوكمة البيئية ضمن أعمالنا حصل بنك قطر الدولي الإسلامي على جائزة الريادة في التمويل الإسلامي المستدام في قطر لعام 2025، التي يمنحها الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب، تقديراً لدور البنك وريادته في هذا المجال. وقد تسلّم الجائزة ممثلاً للبنك السيد عمر عبدالعزيز المير، رئيس قطاع الخدمات المصرفية للشركات في الدولي الإسلامي، وذلك خلال حفل توزيع جوائز التميز والإنجاز المصرفي الذي نظمه الاتحاد مؤخراً في العاصمة اللبنانية بيروت بحضور رسمي واسع ومشاركة رفيعة لممثلين من القطاع المصرفي وقطاع الأعمال العربي والدولي. واستند الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب في حيثيات منح الجائزة للدولي الإسلامي إلى السجل المتميز للبنك في مجال الاستدامة، وسعيه الدؤوب لتطبيق أفضل الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) في عملياته المصرفية والاستثمارية، إلى جانب مبادراته الرائدة في تطوير منتجات متوافقة مع مبادئ التمويل الإسلامي المستدام. وبهذه المناسبة، صرح الدكتور عبد الباسط أحمد الشيبي، الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي قائلاً: «نفخر بحصولنا على هذه الجائزة المرموقة، التي تؤكد ريادتنا كمؤسسة مالية إسلامية ملتزمة بمبادئ التمويل المستدام، وتتبنى نهجًا استراتيجياً يوازن بين النمو الاقتصادي والحفاظ على البيئة وخدمة المجتمع». وأضاف: «نتوجه بجزيل الشكر إلى الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب على هذا التكريم الذي يمثل تقديراً لجهود البنك المتواصلة في دعم التحول نحو الاستدامة، ويعكس نجاحنا في دمج مفاهيم الاستدامة والحوكمة البيئية والاجتماعية ضمن أعمالنا وخططنا المستقبلية». وتابع: «نحن نؤمن بأن التمويل الإسلامي المستدام يمثل إحدى أهم أدوات تمويل المستقبل، لأنه يجمع بين المبادئ الأخلاقية والضوابط الشرعية وأهداف التنمية المستدامة، ويسهم في بناء نظام مالي متوازن ومستقر، وفي الواقع أحرزنا خطوات مهمة في تعزيز ممارسات الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG) في أنشطتنا التمويلية والاستثمارية، ونعمل بشكل منهجي على تطوير منتجات وخدمات مبتكرة تلبّي تطلعات العملاء وتخدم الاقتصاد الوطني في الوقت ذاته». وأكد د. الشيبي أن «فوز البنك بهذه الجائزة يأتي امتداداً لمبادرات استراتيجية أطلقها الدولي الإسلامي خلال الفترة الماضية، أبرزها إصدار أول صكوك مستدامة (أوريكس) بقيمة 500 مليون دولار في يناير 2024، وهو أول إصدار من نوعه لمؤسسة قطرية وقد شهدت إقبالاً استثنائياً من أكثر من 120 مستثمراً حول العالم، وجاء الإصدار كخطوة لاحقة لإصدار البنك الإطار الأول للتمويل المستدام، بما يتماشى مع أفضل المعايير الدولية والمبادئ الصادرة عن الجمعية الدولية لأسواق رأس المال (ICMA)». وذكّر بأن «الدولي الإسلامي وقع مذكرة تفاهم مع المنظمة الخليجية للبحث والتطوير (GORD) لتعزيز مبادرات التمويل الأخضر والمباني المستدامة، كما أطلق منتج تمويل السيارات الأخضر الخاص بالسيارات الكهربائية والهجينة، كجزء من إلتزام البنك بالاستدامة والابتكار». واختتم الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي تصريحه بالتأكيد على أن «البنك سيواصل اهتمامه بالاستدامة وبمختلف المبادرات التي تستهدف تطوير الصيرفة الإسلامية». مشيراً إلى أن «جائزة الريادة في التمويل الإسلامي المستدام التي حصل عليها البنك ترتب مسؤولية إضافية تحفّزنا على مواصلة الابتكار، والاستثمار في مشاريع مستدامة ذات أثر إيجابي حقيقي على البيئة والمجتمع، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030 والاستراتيجية الثالثة للقطاع المالي التي أطلقها مصرف قطر المركزي».

حصل بنك قطر الدولي الإسلامي على موافقة مصرف قطر المركزي؛ للمضي قدماً في توزيع أرباح نقدية مرحلية، بحسب بيان لبورصة قطر امس. يأتي ذلك بعد إعلان البنك في 20 يوليو 2025، قرار مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 24% من القيمة الاسمية للسهم الواحد (0.24 ريال قطري للسهم الواحد) لمساهمي البنك كما في نهاية جلسة تداول يوم 28 يوليو الحالي. ولفت البنك إلى أن شركة إيداع ستقوم بدفع الأرباح المرحلية وفقًا للقواعد واللوائح المعمول بها. يُذكر أن «الدولي الإسلامي» قد سجل أرباحاً خلال النصف الأول من العام الحالي بقيمة 689.13 مليون ريال، مقابل 655.06 مليون ريال لذات الفترة من العام السابق.

أعلن سعادة الشيخ الدكتور خالد بن ثاني بن عبد الله آل ثاني، رئيس مجلس إدارة الدولي الإسلامي عن نتائج أعمال البنك للنصف الأول من عام 2025، والتي أظهرت مواصلة البنك تحقيق نمو قوي في مختلف المؤشرات المالية والتشغيلية، معززاً مركزه المالي ومواكبته لنهضة الاقتصاد القطري في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى. وجاء إعلان النتائج عقب اجتماع مجلس الإدارة برئاسة سعادة الشيخ الدكتور خالد بن ثاني، والذي خُصّص لمناقشة البيانات المالية للبنك عن الفترة المنتهية بتاريخ 30/6/2025. وقد أظهرت البيانات أن البنك حقق صافي ربح بلغ 689 مليون ريال قطري، بزيادة قدرها 5.2% مقارنة بالفترة المقابلة من العام الماضي، وبلغ العائد على السهم 0.41 ريال قطري. كما وافق مجلس الإدارة خلال الاجتماع على توزيع أرباح نقدية مرحلية على المساهمين بنسبة 24% من القيمة الاسمية للسهم (بواقع 24 درهما لكل سهم)، على أن تُصرف للمساهمين المسجلين بنهاية جلسة تداول يوم 28 يوليو 2025 (وذلك بعد استيفاء اعتماد مصرف قطر المركزي). - الخطط الإستراتيجية وأكد سعادة الشيخ الدكتور خالد بن ثاني أن الدولي الإسلامي واصل خلال النصف الأول من عام 2025 تحقيق نتائج متميزة تعكس التزامنا بالخطط الاستراتيجية التي تستهدف تحقيق نمو مستدام، وتوسيع قاعدة العملاء، وتعزيز الابتكار في تقديم الخدمات والمنتجات المصرفية، مستندين إلى البيئة الاقتصادية المتقدمة في قطر والتي توفر فرصاً استثنائية، ونحن ماضون في استثمار هذه الفرص لخدمة عملائنا ودعم مساهمينا والاقتصاد الوطني ككل. وأضاف سعادته: “لقد واصل البنك تركيزه على السوق المحلية، حيث لا تزال هذه السوق تتمتع بإمكانات نمو عالية على مختلف الأصعدة. كما حافظ البنك على مركزه القوي بين المؤسسات المالية في الدولة بفضل جودة أصوله، وكفاءة عملياته التشغيلية، ورؤيته المستقبلية التي تأخذ في الاعتبار المتغيرات التكنولوجية والاقتصادية». ونوّه سعادته إلى استمرار وكالات التصنيف الائتماني في منح البنك تصنيفات قوية، حيث ثبتت وكالة موديز تصنيف الدولي الإسلامي عند درجة A2 مع نظرة مستقبلية مستقرة، وبدورها أكدت وكالة فيتش التصنيف عند A مع نظرة مستقبلية مستقرة أيضاً، وهذا التصنيفات القوية استندت إلى معايير عديدة أهمها جودة الأصول والربحية المتميزة والكفاءة التشغيلية ومرونة الملف التمويلي ومستويات قوية من رأس المال إلى جانب السيولة المرتفعة». ووجه سعادة رئيس مجلس الإدارة الشكر للإدارة التنفيذية وكافة موظفي البنك على جهودهم الكبيرة خلال النصف الأول من عام 2025، مؤكداً ثقته في قدرتهم على مواصلة الأداء المتميز وتحقيق الأهداف المرجوة خلال النصف الثاني من العام. -جودة الأصول من جانبه، فصّل الدكتور عبد الباسط أحمد الشيبي، الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي نتائج البنك، مشيراً إلى أن “صافي الإيرادات التشغيلية بلغ بنهاية النصف الأول من عام 2025 مبلغ 1.1 مليار ريال قطري بنسبة نمو بلغت 11.6% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024». وأضاف د. الشيبي: «إجمالي موجودات الدولي الإسلامي بلغت بنهاية فترة النصف الأول من عام 2025 مبلغ 60.6 مليار ريال مقابل 59.3 مليار ريال في نهاية نفس الفترة من عام 2024 أي بنسبة نمو 2.2% وبلغت صافي موجودات التمويل بنهاية يونيو 2025 نحو 39 مليار ريال، وبمعدل نمو 1% مقارنة مع النصف الأول لعام 2024. بينما نمت ودائع العملاء لتصل إلى 42.2 مليار ريال بنسبة نمو بلغت 4.4%، كما ارتفعت حقوق الملكية إلى 9.8 مليار ريال مقارنة مع 9.4 مليار ريال في نهاية النصف الأول من عام 2024، وبمعدل نمو 4.4%، وسجلت نسبة كفاية رأس المال وفقاً لمتطلبات بازل III نحو 19.65%، وهي نسبة تعكس متانة قاعدة رأس المال وقدرة البنك على مواجهة التحديات والمخاطر المحتملة». وأكد الرئيس التنفيذي أن «النتائج القوية التي تحققت تعود إلى مجموعة من العوامل، أبرزها الكفاءة التشغيلية التي حافظ عليها البنك، حيث بلغت نسبة الكفاءة التشغيلية 18.9%، إضافة إلى التحول الرقمي المتسارع الذي يشهده البنك على صعيد مختلف القنوات الرقمية». وفيما يتعلق بمؤشرات جودة الأصول، أوضح د. الشيبي أن «نسبة الديون غير المنتظمة بقيت عند مستوى منخفض بلغ 2.97%، ونسبة تغطية هذه الديون تصل إلى 100%، ما يؤكد جودة محفظة التمويل وانخفاض مستويات المخاطر الائتمانية». أما بالنسبة للمسؤولية الاجتماعية فأكد الدكتور الشيبي أن «البنك ملتزم بخدمة المجتمع وقد واصل خلال النصف الأول من عام 2025 دعم المبادرات التي تصب في مصلحة المجتمع، سواء في التعليم أو الصحة أو الرياضة، ونواصل شراكتنا الاستراتيجية مع الاتحاد القطري لكرة القدم لرعاية المنتخبات الوطنية وبطولة كأس الأمير، وهي شراكة نفخر بها وتنسجم مع رؤية البنك في خدمة الوطن والمجتمع». كما شدد الرئيس التنفيذي على التزام البنك بتطوير الموارد البشرية، قائلاً: “نواصل دعم الكوادر القطرية من خلال التدريب والتأهيل والتوظيف، ولدينا استراتيجية واضحة لتمكين الكفاءات الوطنية من تولي مواقع قيادية، بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030». واختتم د. الشيبي تصريحه بالقول: “إننا فخورون بالنتائج المحققة في النصف الأول من هذا العام، ونتطلع إلى مواصلة مسيرة النجاح والتطور، وتعزيز القيمة المقدّمة لعملائنا، وتحقيق أفضل العوائد لمساهمينا، مع الالتزام بأعلى معايير الشفافية والاستدامة والابتكار».

ارتفعت الأرباح الصافية لبنك قطر الدولي الإسلامي (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 5.2 بالمئة، لتبلغ 689.126 مليون ريال في النصف الأول من العام الجاري، مقابل صافي ربح بلغ 655.063 ريال قطري لنفس الفترة من العام الماضي. وأظهرت البيانات المالية نصف السنوية التي أصدرها البنك تحقيق عائد على السهم بلغ 0.41 ريال قطري في الفترة المنتهية في الثلاثين من يونيو الماضي، مقابل ربحية السهم 0.38 ريال قطري لنفس الفترة من العام الماضي. ووافق مجلس الإدارة على توزيع أرباح نقدية مرحلية على المساهمين بنسبة 24 بالمئة من القيمة الاسمية للسهم، بواقع 24 درهما لكل سهم، على أن تصرف للمساهمين المسجلين بنهاية جلسة تداول يوم الثامن والعشرين من يوليو الجاري، وذلك بعد استيفاء اعتماد مصرف قطر المركزي. وأكد سعادة الشيخ الدكتور خالد بن ثاني بن عبدالله آل ثاني رئيس مجلس إدارة بنك قطر الدولي الإسلامي، في تصريح له، أن البنك واصل خلال النصف الأول من العام الجاري تحقيق نتائج متميزة تعكس الالتزام بالخطط الاستراتيجية التي تستهدف تحقيق نمو مستدام وتوسيع قاعدة العملاء وتعزيز الابتكار في تقديم الخدمات والمنتجات المصرفية، مستندا في ذلك إلى البيئة الاقتصادية المتقدمة في دولة قطر والتي توفر فرصا استثنائية. وأضاف سعادته: لقد واصل البنك تركيزه على السوق المحلية، حيث لا تزال هذه السوق تتمتع بإمكانات نمو عالية على مختلف الأصعدة، كما حافظ البنك على مركزه القوي بين المؤسسات المالية في الدولة بفضل جودة أصوله وكفاءة عملياته التشغيلية ورؤيته المستقبلية التي تأخذ في الاعتبار المتغيرات التكنولوجية والاقتصادية. من جانبه، قال الدكتور عبدالباسط أحمد الشيبي الرئيس التنفيذي لبنك قطر الدولي الإسلامي، إن صافي الإيرادات التشغيلية بلغ بنهاية النصف الأول من العام الجاري 1.1 مليار ريال قطري، بنسبة نمو بلغت 11.6 بالمئة، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وأكد أن النتائج القوية التي تحققت تعود إلى مجموعة من العوامل، أبرزها الكفاءة التشغيلية التي حافظ عليها البنك، حيث بلغت نسبة الكفاءة التشغيلية 18.9 بالمئة، إضافة إلى التحول الرقمي المتسارع الذي يشهده البنك على صعيد مختلف القنوات الرقمية. وفيما يتعلق بمؤشرات جودة الأصول، أوضح الرئيس التنفيذي للبنك أن نسبة الديون غير المنتظمة بقيت عند مستوى منخفض بلغ 2.97 بالمئة،وأن نسبة تغطية هذه الديون تصل إلى 100 بالمئة، ما يؤكد جودة محفظة التمويل وانخفاض مستويات المخاطر الائتمانية.

أعلن الدولي الإسلامي عن أسماء الفائزين الأربعة في حملته الترويجية الحصرية بالتعاون مع Visa، والتي منحت الفائزين رحلات تسوق فاخرة تشمل لندن وباريس، وتتضمن إقامة خمس نجوم، وتذاكر سفر على درجة رجال الأعمال، وتجارب تسوق راقية في أبرز وجهات التسوق الأوروبية. وجرى السحب على الجوائز في مقر البنك بحضور ممثل عن وزارة التجارة والصناعة، وعدد من مسؤولي البنك، حيث تم اختيار أربعة فائزين محظوظين بعد استيفائهم لشروط المشاركة ضمن الحملة التي استمرت من 1 مايو إلى 30 يونيو 2025، وتفاعل معها عدد كبير من العملاء. وقد فاز بالجوائز كل من: عمر أحمد الهلابي وعبدالله ابراهيم أحمد وتركى يوسف السبيعي ومنيرة الماس القبيسي، وذلك بعد تحقيقهم الحد الأدنى من الإنفاق المؤهل للدخول في السحب، وفق الشروط المحددة في الحملة. وبمناسبة الإعلان عن الفائزين في حملة التسوق الفاخرة بالتعاون مع Visa، صرّح السيد طلال الجيدة، مدير المنتجات المصرفية في الدولي الإسلامي قائلاً:» أهنئ الفائزين الأربعة في هذه الحملة المتميزة، وأتمنى لهم تجربة سفر ممتعة واستثنائية في لندن وباريس، لقد سعدنا بتفاعل عملائنا مع هذه الحملة التي صممناها خصيصاً لمكافأتهم على ولائهم واهتمامهم بعروضنا.» وأضاف:»يسعدنا أن نُعلن عن أسماء الفائزين في هذه الحملة التي حظيت بإقبال لافت من عملائنا، وهو ما يعكس ثقتهم بنا وتفاعلهم الدائم مع عروضنا، لقد حرصنا على أن تقدم هذه الحملة تجربة استثنائية تليق بولاء عملائنا وتطلعاتهم.» وتابع:»إننا في الدولي الإسلامي نحرص على أن تتجاوز علاقتنا مع عملائنا إطار المعاملات المصرفية التقليدية، لتشمل تجارب نوعية تضيف ثراءً إلى تجاربهم وتكرّس مبدأ الشراكة في النجاح، والفوز برحلة تسوق فاخرة إلى لندن وباريس هو أحد هذه الأساليب المبتكرة للتعبير عن شكرنا العميق لهم.» وأوضح الجيدة:» أننا في الدولي الإسلامي نثمّن الشراكة الإستراتيجية مع Visa التي أثمرت عن حملة ناجحة بكل المقاييس، وسنواصل العمل مع شركائنا لتقديم المزيد من العروض التي تلبي احتياجات عملائنا وتمنحهم قيمة مضافة حقيقية.» واضاف:» إن جميع عملاء الدولي الإسلامي، سواء الحاليون أو الجدد، ستظل أمامهم فرص متجددة للاستفادة من برامج المكافآت والعروض الترويجية التي نطلقها بشكل مستمر، انسجاماً مع رؤيتنا في تعزيز نمط الحياة العصري لعملائنا.» وتأتي هذه الحملة في إطار التزام الدولي الإسلامي بتقديم عروض نوعية تعزز من تجربة العملاء، وتمنحهم فرصاً مجزية تعكس مكانتهم لدى البنك، كما تندرج ضمن سلسلة من المبادرات المصممة للارتقاء بالعلاقة مع العملاء وتحقيق أعلى مستويات الرضا والتفاعل.

أعلن الدولي الإسلامي عن إطلاق خدمة «Click to Pay» المتطورة بالتعاون مع شركة Visa، الرائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، وذلك في إطار شراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز تجربة الدفع الإلكتروني لعملاء البنك باستخدام أحدث تقنيات المصادقة البيومترية. ويُعد الدولي الإسلامي من أوائل البنوك في منطقة الخليج التي تطلق هذه الميزة المبتكرة، مما يعكس التزامه الراسخ بتطوير حلول الدفع الرقمية وقيادة جهود التحول الرقمي في القطاع المصرفي. وتهدف خدمة «Click to Pay» إلى تبسيط عملية الدفع عبر الإنترنت لحاملي بطاقات Visa الصادرة عن الدولي الإسلامي، من خلال تسجيل لمرة واحدة يتيح للمستخدمين إتمام عمليات الشراء بسرعة وأمان باستخدام معرف فريد كالبريد الإلكتروني أو رقم الهاتف. وتستند هذه التقنية إلى «خدمة مفاتيح الدفع» من Visa، والتي تعتمد على التحقق البيومتري (بصمة الإصبع أو التعرف على الوجه)، ما يُغني عن الحاجة لإدخال بيانات البطاقة أو رموز التحقق المؤقتة، ويوفر تجربة دفع أكثر سلاسة وأمانًا عبر مختلف الأجهزة المتصلة بالإنترنت. ويمكن لعملاء الدولي الإسلامي التسجيل بسهولة في هذه الخدمة من خلال الجوال المصرفي، والاستفادة من تجربة دفع رقمية متكاملة تستخدم رموزاً مشفّرة لحماية البيانات المالية الحساسة وضمان أعلى مستويات الأمان في جميع المعاملات. وتعتمد التقنية المستخدمة في «Click to Pay» على معايير FIDO العالمية للمصادقة، ما يوفر وسيلة قوية وموثوقة للتحقق من الهوية، ويسهم بشكل فعال في تقليل حالات الاحتيال عبر الإنترنت وتحسين تجربة الدفع للمستخدمين. وتعليقاً على إطلاق هذه الميزة، صرّح السيد خالد عبد الرحمن الشيبي، رئيس قطاع تطوير الأعمال في الدولي الإسلامي قائلاً:»»يمثل إطلاق ميزة ‹Click to Pay› خطوة جديدة في إطار جهودنا المتواصلة للابتكار في مجال الخدمات المصرفية الرقمية و نحن فخورون بأن نكون من أوائل البنوك في دول مجلس التعاون الخليجي التي توفر هذه الميزة لعملائنا، ونعمل باستمرار على تقديم حلول متقدمة تجمع بين الأمان والسهولة، ويساعدنا في ذلك شراكتنا الاستراتيجية مع Visa». من جانبه، قال السيد شاشانك سينغ، نائب الرئيس والمدير العام لشركة Visa في قطر والكويت»:يسعدنا التعاون مع الدولي الإسلامي لتقديم تجربة دفع رقمية أكثر أماناً وسرعة لعملائهم عبر ميزة ‹Click to Pay› وتأتي هذه الشراكة في إطار التزامنا بدعم مساعي التحول الرقمي في قطر وتعزيز البنية التحتية للمدفوعات بما يتماشى مع التوجهات الحكومية في قطر لتطوير التجارة الإلكترونية».

كرّم الدولي الإسلامي مجموعة من قدامى الموظفين الذين أمضوا 25 عاماً من العمل، وذلك خلال حفل أقيم للمناسبة في المقر الرئيسي للبنك بحضور الدكتور عبد الباسط أحمد الشيبي الرئيس التنفيذي. وسلّم د.الشيبي الموظفين المكرمين شهادات التقدير بحضور السيد جمال عبد الله الجمال نائب الرئيس التنفيذي والسيد علي حمد المسيفري رئيس قطاع الموارد البشرية والشؤون الإدارية. ويأتي هذا التكريم في إطار تقدير البنك لجهود الموظفين الذين ساهموا على مدار ربع قرن في ترسيخ مسيرته وتحقيق إنجازاته، حيث شكّلوا ركائز أساسية في نهضة البنك وتطوره المستمر. والموظفون المكرّمون هم: محمد قاسم محمد وحسن صالح عمودي ومحمود عبد الباقي متقي وعلي عبد الله ساعي وزياد يوسف ابو دية وابراهيم عبد الرحمن سعادت وقد أعرب د. الشيبي عن تقديره العميق للموظفين المكرّمين وتوجه إليهم قائلاً:» نحن في الدولي الإسلامي نؤمن أن الموارد البشرية هي الأساس الذي تُبنى عليه المؤسسات الناجحة، وإن تكريم زملائنا الذين أمضوا سنوات طويلة من العطاء المتواصل هو أقل ما يمكن أن نقدمه لهم تعبيراً عن امتناننا العميق لوفائهم، وإخلاصهم، ودورهم الريادي في دعم تطور البنك وتحقيق رؤيته.» وأضاف: «لقد واكب المكرّمون مختلف مراحل تطور البنك، وكانوا جزءاً من كل قفزة نوعية قمنا بها، حيث تركوا بصمة واضحة في أداء الإدارات التي عملوا فيها، وأسهموا بخبراتهم المتراكمة في تدريب ودعم أجيال جديدة من الموظفين، ونحن نثق بأن من نكرمهم اليوم سوف يواصلون مع زملائهم أداء مهامهم بكل إخلاص وتفان، والعمل بروح الفريق الواحد لما فيه مصلحة الجميع». وتابع:»إن التقدير المؤسسي للموظفين ليس مجرد إجراء بروتوكولي، بل هو ثقافة متجذّرة في بيئة عملنا، نعزز من خلالها القيم الجوهرية التي نؤمن بها، كالولاء، والاستمرارية، والاحتراف، وهي عناصر تشكّل الأساس في مسعانا لتقديم خدمات متميزة وتحقيق مستويات عالية من رضا العملاء.» واختتم الرئيس التنفيذي كلمته بالقول»:بهذه المناسبة، نجدد التزامنا بتوفير أفضل بيئة عمل لموظفينا، واستقطاب الكفاءات المتميزة، لاسيما من أبناء وبنات قطر، تماشياً مع رؤية الدولة وتوجيهاتها، وسنواصل العمل على بناء كوادر مصرفية رفيعة المستوى قادرة على مواكبة التحولات في القطاع المالي محلياً ودولياً.» بدوره، قال السيد علي حمد المسيفري رئيس قطاع الموارد البشرية والشؤون الإدارية: «يمثل هذا التكريم دليلاً ملموساً على التزامنا في الدولي الإسلامي بإدارة الموارد البشرية وفق أعلى المعايير، إن الوفاء في العمل والاستمرارية لأكثر من عقدين من الزمن، يعكسان مستوى عالياً من الانتماء والمسؤولية المهنية، وهو ما نحرص على دعمه وترسيخه داخل المؤسسة.» وأضاف المسيفري:»إن استراتيجيتنا في الموارد البشرية تقوم على تمكين الكفاءات، وتوفير فرص التطوير المهني المستمر، بما يعزز الأداء الفردي والجماعي على حد سواء، ويسهم في تحقيق أهداف. »

أعلن الدولي الإسلامي عن أسماء خمسة عشر فائزاً بالجوائز الفصلية والشهرية لشهر يونيو 2025 ضمن سحوبات جوائز حساب التوفير «جود»، حيث فاز خمسة عملاء بالجوائز الفصلية التي تبلغ قيمة كل منها خمسين ألف ريال قطري، فيما فاز عشرة عملاء بالجوائز الشهرية وقيمة كل منها عشرة آلاف ريال قطري. وجرى السحب في المقر الرئيسي للبنك بحضور ممثل عن وزارة التجارة والصناعة وعدد من مسؤولي الدولي الإسلامي. والفائزون بالجوائز الفصلية لشهر يونيو 2025 (قيمة كل جائزة 50,000 ريال قطري هم: غانم على العذبة وفهد حمد شافعة وفواز علي العجي وطالب علي المري ومحمد حسن الزيارة. أما العملاء الفائزون بالجوائز الشهرية لشهر يونيو 2025 (قيمة كل جائزة 10,000 ريال قطري) فهم: خليفة عبدالرحمن الكواري واحلام محمد اليافعي وانتصار ناصر السيف وخليفة مبارك الفضالة وأحمد علي عبدالكريم ومحمد عبدالجليل آل عبدالغني وروضة أحمد العماري ومحمد سعود الشهراني وعايض علي المري وحصة علي الخاطر. وبهذه المناسبة، صرّح السيد خالد عبد الرحمن الشيبي، رئيس قطاع تطوير الأعمال في الدولي الإسلامي قائلاً»: نبارك لجميع الفائزين بجوائز حساب التوفير جود لشهر يونيو 2025، ونؤكد بأن هذه الجوائز تأتي في إطار التزامنا بمكافأة عملائنا ومنحهم أفضل تجربة مصرفية ممكنة، حيث يعتبر حساب التوفير جود من الدولي الإسلامي خياراً مثالياً لمن يسعون إلى الادخار مع فرص كبيرة للربح.» وأضاف: «نواصل تطوير مزايا حساب جود ليواكب تطلعات العملاء، سواء من حيث الجوائز النقدية الشهرية والفصلية والسنوية أو الأرباح التي توزع بشكل ربع سنوي.» جدير بالذكر أن “جود» هو حساب توفير منافس يوفر مزايا كثيرة للعملاء في مقدمتها الجوائز النقدية الكبيرة التي يمكن أن يربحها العميل، إضافة إلى أنه يتيح الحصول على توزيعات الأرباح بشكل ربع سنوي، كما يمكن للعميل السحب والإيداع من خلاله في أي وقت يختاره.ويبلغ العدد الإجمالي لجوائز حساب التوفير «جود» من الدولي الإسلامي 141 جائزة سنوياً منها واحدة كبرى بقيمة مليون ريال، فضلا عن 20 جائزة ربع سنوية (5 في كل ربع) بقيمة 50 ألف ريال لكل جائزة، كما يتيح الحساب للعملاء الفوز ب 120 جائزة شهرية (10 شهرياً) قيمة الجائزة الواحدة 10,000 ريال قطري.

أعلن الدولي الإسلامي عن أسماء الفائزين بالحملة الترويجية الخاصة التي أطلقها بمناسبة بطولة كأس الأمير لكرة القدم 2025، والتي استهدفت حاملي بطاقات Visa الائتمانية الصادرة عن البنك، حيث حصل كل فائز على جائزة نقدية بقيمة 100,000 ريال قطري، ليبلغ إجمالي الجوائز 500,000 ريال. وتم السحب على الجوائز في المقر الرئيسي للدولي الإسلامي تحت إشراف ممثل عن وزارة التجارة والصناعة بحضور مسؤولي الدولي الإسلامي المعنيين. وجرى تسليم الجوائز للفائزين خلال حفل أقيم في المقر الرئيسي للدولي الإسلامي، بحضور الفائزين وعدد من كبار المسؤولين في البنك. وفاز بالجوائز الخمسة بحسب نتائج السحب كل من العملاء: حمد علي وفهد علي الحنزاب و فيصل ابراهيم المحسن ومحمد خليل الدرويش وفهد حسن الهاجري. وكانت الحملة قد أُطلقت في 6 مايو واستمرت حتى 24 مايو 2025، وشملت جميع حاملي بطاقات Visa الائتمانية من الدولي الإسلامي، حيث أُدرج العملاء تلقائياً في السحب بمجرد استيفائهم لشروط الإنفاق المحددة خلال فترة الحملة.وبموجب الحملة فإن أي عميل أنفق مبلغ إجمالي لا يقل عن 10,000 ريال قطري باستخدام أي من بطاقات Visa الائتمانية من الدولي الإسلامي دخل السحب تلقائياً، حيث حصل على فرصة واحدة للفوز مقابل كل 100 ريال يتم إنفاقها محلياً، وفرصتين مقابل كل 100 ريال يتم إنفاقها دولياً أو عبر التجارة الإلكترونية. وبمناسبة تسليم جوائز حملة كأس الأمير على الفائزين قال السيد طلال الجيدة مدير المنتجات المصرفية في الدولي الإسلامي:» نتقدم بالتهنئة للفائزين ونحن سعداء للغاية اليوم بتسليمهم جوائز نقدية قيّمة ضمن هذه الحملة، التي جاءت احتفاءً ببطولة كأس الأمير، إحدى أبرز الفعاليات الرياضية في قطر، ولقد شهدنا تفاعلاً واسعاً من قبل العملاء، ما يؤكد ثقتهم الكبيرة بخدماتنا وحملاتنا وعروضنا الحصرية.» وأضاف:»تشكل هذه الحملة نموذجاً لاستراتيجيتنا في ربط الخدمات المصرفية بالأحداث الرياضية الوطنية الكبرى، بما يعزز ولاء العملاء ويمنحهم قيمة مضافة حقيقية عند استخدامهم لبطاقاتهم المصرفية من الدولي الإسلامي.» وأوضح الجيدة:»بأن الدولي الإسلامي يحرص على تطوير منتجاته وخدماته وعروضه الترويجية بشكل متواصل، لتكون دائماً على مستوى تطلعات عملائنا، سواء من حيث المزايا الكثيرة أو من حيث غنى تجربة الاستخدام.»

حصل الدولي الإسلامي مجدداً على شهادة (PCI-DSS) وذلك للعام العاشر على التوالي، وهي الشهادة الأرفع دوليًا في مجال أمن المعلومات وحماية بيانات المدفوعات، والتي تُمنح من قبل شركة SISA العالمية للمؤسسات المالية التي تلتزم بأعلى معايير الأمن السيبراني وتطبيق أفضل الممارسات في هذا المجال الحيوي. ويُعد حصول البنك على الشهادة مجدداً تأكيد على التزامه الراسخ بحماية بيانات عملائه، وتعزيز بنيته الرقمية بما يواكب التطورات السريعة في عالم التكنولوجيا المالية، لاسيما بعد أن أصبح معيار PCI-DSS بمثابة المقياس الأساسي لقوة البنية السيبرانية في المؤسسات المصرفية. وتسلم د.عبد الباسط أحمد الشيبي الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي الشهادة من السيد دارشان شانثامورثي المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة SISA في مراسم أقيمت في مبنى البنك الرئيسي بشارع حمد الكبير، حضرها السيد محمد جميل أحمد حمد رئيس قطاع المخاطر والسيد شازن علي رئيس الأمن السيبراني بالدولي الإسلامي وممثلو شركة SISAالعالمية. وفي تعليقه على هذا الإنجاز، صرح الدكتور عبد الباسط أحمد الشيبي، الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي قائلاً:»يسعدنا أن نواصل ريادتنا في مجال حماية بيانات العملاء من خلال الالتزام الصارم بأفضل المعايير العالمية في الأمن السيبراني، إن حصولنا على شهادة (PCI-DSS) للعام العاشر على التوالي، واحتفاظنا بالمعيار الجديد 4.0.1، يعكس استثمارنا المستدام في الحلول التكنولوجية المتقدمة لحماية بيئة المدفوعات وكافة أنظمة البنك. ونحن في الدولي الإسلامي نعتبر أمن المعلومات من أولوياتنا القصوى التي نبني عليها ثقة عملائنا واستقرار أعمالنا.» -الأمن السيبراني وأضاف: «إن المتغيرات المتسارعة في القطاع المالي تفرض على المؤسسات المصرفية أن تكون في مقدمة الجهات الساعية إلى الابتكار والحماية في آنٍ معاً، ولذلك فإننا لا ننظر إلى الأمن السيبراني كخدمة مساندة، بل كعنصر استراتيجي مدمج في كافة عملياتنا المصرفية، وقد تمكّنا خلال السنوات الماضية من بناء ثقافة مؤسسية داخل البنك تعزز من وعي الموظفين وتدفعهم للمساهمة في تحقيق أعلى مستويات الأمان والالتزام.» وتابع د. الشيبي:»كما أننا ندرك تماماً أن العملاء اليوم أكثر وعياً بحقوقهم وخصوصية بياناتهم، ولهذا فإن توفير بيئة رقمية آمنة لا تقتصر فقط على الامتثال للمعايير، بل تمتد إلى تقديم تجربة مصرفية متكاملة ومطمئنة تعزز ولاء العملاء وتضع البنك في موقع الثقة والريادة.» وأكد الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي:»بأن البنك سيواصل العمل مع شركائه في هذا المجال، ومن ضمنهم شركة SISA،التي قدمت لنا الرؤى والدعم، وضمان مواكبتنا لأحدث ضوابط الأمن السيبراني، لا سيما في ظل التحديات المتزايدة، حيث نسعى دائماً لأن نكون في موقع الاستباق لا ردة الفعل، بما يضمن أعلى مستويات الجاهزية والاستدامة في حماية بياناتنا وبيانات عملائنا.» من جانبه، صرح السيد دارشان شانتهامورثي قائلاً:»نبارك للدولي الإسلامي هذا الإنجاز المتميز بالحصول على شهادة (PCI-DSS) للعام العاشر على التوالي، إن استمرارية البنك في المحافظة على هذا المعيار العالي، خاصة مع التحديثات الأخيرة كإصدار 4.0.1، تُعد دليلاً بارزاً على التزامه العميق بأمن المعلومات، ونموذجاً يُحتذى به في القطاع المصرفي على مستوى المنطقة». وأضاف:» لقد كان التعاون بيننا وبين الدولي الإسلامي مثمراً، ونحن فخورون بدعمنا المتواصل له في رحلته نحو الريادة الرقمية.»

أكدت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني تصنيفها للدولي الإسلامي عند درجة “A” مع نظرة مستقبلية مستقرة، مشيرة إلى استمرار البنك في الحفاظ على مؤشرات مالية قوية وأداء تشغيلي راسخ يعكس موقعه البارز في القطاع المصرفي القطري.  وفي تقريرها الأخير، استندت “فيتش” في تثبيت تصنيفها إلى مجموعة من العوامل من بينها: النمو المستقر في الأنشطة المصرفية الإسلامية للبنك، وجودة الأصول المرتفعة، وربحية قوية، إلى جانب مستويات السيولة الجيدة والاعتماد المحدود على التمويل الخارجي مقارنة بالبنوك النظيرة.  وأشار التقرير إلى أن البنك استطاع خلال الفترة الماضية الحفاظ على جودة محفظته التمويلية، حيث بلغت نسبة تغطية الديون غير المنتظمة حوالي 106% مع نهاية الربع الأول من عام 2025، وهو ما يُعد من المعدلات الرائدة في السوق المصرفي المحلي. كما توقعت فيتش استمرار البنك في تحقيق مستويات ربحية مرتفعة مدعومة بكفاءة تشغيلية وسياسات تمويلية متوازنة.  كما نوّه التقرير إلى أن تصنيف الدولي الإسلامي يستند كذلك إلى احتمالية الدعم الحكومي عند الحاجة، في ظل التصنيف السيادي المرتفع لدولة قطر عند مستوى “AA” مع نظرة مستقبلية مستقرة.  وفي تعليقه على هذا التصنيف، قال الدكتور عبد الباسط أحمد الشيبي، الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي:”تجديد وكالة فيتش لتصنيف البنك عند درجة A يعكس التزامنا بتحقيق أداء مالي وتشغيلي متميز، ويعزز ثقة المستثمرين والعملاء على حد سواء في استراتيجيتنا الراسخة».  وأضاف: “ننظر إلى هذا التصنيف باعتباره تأكيداً جديداً على صلابة مركزنا المالي ونجاحنا في تنفيذ سياسة متوازنة تواكب المتغيرات وتستفيد من قوة الاقتصاد القطري الذي يقدم الدعم لجميع القطاعات الاقتصادية في الدولة”.  وأوضح الدكتور الشيبي “أن البنك سيواصل التركيز على تقديم خدمات مصرفية مبتكرة ومتوافقة مع الشريعة الإسلامية، وتطوير أدواته الرقمية، وتنفيذ استراتيجيته بعيدة المدى التي تضع العميل في صلب أولوياتها، مع الالتزام بأعلى معايير الحوكمة والمخاطر“.  وختم الشيبي بالإشادة بالدور الكبير الذي يقوم به مصرف قطر المركزي في تعزيز قوة النظام المصرفي من خلال التوجيهات الرشيدة والسياسات التنظيمية المحكمة التي تشكل إطاراً داعماً للنمو والاستدامة.

أعلن الدولي الإسلامي عن عشرة فائزين محظوظين بالجوائز الشهرية لحساب التوفير «جود»، الذي يوفر للعملاء إمكانية الفوز بجوائز مختلفة خلال العام، شهرية وفصلية وسنوية وجائزة كبرى قيمتها مليون ريال. وجرى السحب لجوائز شهر مايو 2025 في المقر الرئيسي للدولي الإسلامي بحضور عدد من مسؤولي البنك المعنيين وممثل عن وزارة التجارة والصناعة. والفائزون بجوائز 10 آلاف ريال بنتيجة السحب لشهر مايو 2025 هم: ربيع كمال غانم وعبدالله حسين الدرويش ومحمود فواد دلول وخالد حسن اليافعي ولقمان غلام صديق ورشا عدنان الحسن وابراهيم على السبيعي وريم خليفة المعاضيد وريم حسن الدرويش وحمد جابر البريدي. يذكر أن “جود» هو حساب توفير منافس يوفر مزايا كثيرة للعملاء في مقدمتها الجوائز النقدية الكبيرة التي يمكن أن يربحها العميل، إضافة إلى أنه يتيح الحصول على توزيعات الأرباح بشكل ربع سنوي، كما يمكن للعميل السحب والإيداع من خلاله في أي وقت يختاره. ويبلغ العدد الإجمالي لجوائز حساب التوفير «جود» من الدولي الإسلامي 141 جائزة سنوياً منها واحدة كبرى بقيمة مليون ريال، فضلا عن 20 جائزة ربع سنوية (5 في كل ربع) بقيمة 50 ألف ريال لكل جائزة، كما يتيح الحساب للعملاء الفوز ب 120 جائزة شهرية (10 شهرياً) قيمة الجائزة الواحدة 10,000 ريال. ويعتبر كل عميل لديه حساب توفير «جود» من الدولي الإسلامي مؤهل لدخول السحب والفوز بإحدى الجوائز الكثيرة التي يوفرها، حيث يمنح كل رصيد بقيمة 10,000 ريال العميل فرصة للربح في السحوبات المختلفة التي تجري خلال العام.

أعلن الدولي الإسلامي عن اسم الفائز بثلاث سيارات لكزس فاخرة دفعة واحدة ضمن حملته الخاصة ببطاقات Visa الائتمانية والخصم التي كان أطلقها خلال الفترة من 1 مارس ولغاية 30 أبريل 2025. وقام السيد علي حمد المسيفري، رئيس قطاع الموارد البشرية والشؤون الإدارية في الدولي الإسلامي بتسليم مفاتيح السيارات الثلاث وهي ( لكزس LX600، لكزس RX، ولكزس ES )، للفائز السيد شريف محمد في حفل خاص أقيم في صالة عرض شركة لكزس، وحضره عدد من أعضاء الإدارة العليا للبنك ومسؤولين. وقد جاء فوز السيد شريف محمد من خلال السحب الذي جرى بنهاية الحملة بحضور ممثل عن وزارة التجارة والصناعة وعدد من مسؤولي الدولي الإسلامي المعنيين. ويأتي حفل تسليم سيارات لكزس الفاخرة الثلاث تتويجاً للحملة الترويجية التي أطلقها الدولي الإسلامي في شهر مارس 2025 بالتعاون مع Visa، والتي استهدفت تشجيع العملاء على استخدام بطاقات Visa الائتمانية والخصم من الدولي الإسلامي، من خلال إتاحة فرصة للفوز بثلاث سيارات فاخرة دفعة واحدة تزيد قيمتها الإجمالية على مليون ريال قطري. وبهذه المناسبة، أعرب السيد علي حمد المسيفري عن سعادته لتسليم عميل جديد جائزة كبيرة أخرى من الجوائز الاستثنائية التي يقدمها الدولي الإسلامي لعملائه، وقال «نفخر بأن نسلم العميل الفائز مفاتيح السيارات الثلاث، وهو يستحقها تقديراً لولائه وثقته بخدماتنا، ونحن ملتزمون دوماً بمكافأة عملائنا بعروض استثنائية تواكب طموحاتهم وتثري تجربتهم المصرفية.» وأضاف:»لقد حرصنا في هذه الحملة على أن تكون الجائزة غير مسبوقة سواء من حيث القيمة أو العدد، بحيث تقدم للعملاء حافزاً حقيقياً للاستفادة من بطاقاتهم وتعزيز استخدام وسائل الدفع الإلكترونية، التي أصبحت خياراً رئيسياً في نمط الحياة المعاصرة.» وأكد ان الدولي الإسلامي ينظر دائماً إلى العلاقة مع العملاء كشراكة طويلة الأمد، ويسعى من خلالها إلى تقديم خدمات ومنتجات مصرفية رائدة، وتوفير مزايا وقيمة مضافة حقيقية، وسيواصل البنك طرح المبادرات النوعية التي ترسّخ مكانة الدولي الإسلامي كأحد أبرز البنوك في السوق القطري.» واختتم المسيفري تصريحه بالإشارة إلى أن هذه الحملات تؤكد التزامنا الراسخ بدعم التحول الرقمي في القطاع المصرفي، وتشجيع استخدام المدفوعات الرقمية الآمنة والمريحة، بما يتماشى مع توجهات الدولة نحو تعزيز الاقتصاد الرقمي وتوفير حلول مصرفية ذكية ومبتكرة».

استضاف الدولي الإسلامي ملتقى رؤساء المخاطر للبنوك العاملة في الشرق الأوسط الأعضاء في مؤسسة التمويل الدولي Institute of International Finance وذلك التزاماً من البنك بتعزيز دور الصيرفة الإسلامية ومساهمتها في تطوير مختلف اتجاهات الصناعة المصرفية وإبراز دور قطر كمركز مصرفي محوري إقليمياً ودولياً. وخاطب د. عبد الباسط أحمد الشيبي الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي الملتقى في جلسته الافتتاحية فرحب بالسادة الحضور وقال: “يشرفنا في الدولي الإسلامي استضافة هذا الملتقى الهام باعتبارنا مؤسسة مصرفية قطرية رائدة، وجزء من القطاع المصرفي القطري الذي يتمتع بالقوة والملاءة التي جعلته من أهم القطاعات المصرفية إقليمياً ودولياً». وتابع:» إننا نستضيف هذا الملتقى بالتعاون مع معهد التمويل الدولي(IIF)، حيث يكتسب الاجتماع أهمية إضافية بالنظر إلى ما تشهده الساحة المالية العالمية من تحولات عميقة وجذرية.» وأشار إلى:» أن الأجندة التنظيمية للقطاع المصرفي مستمرة بالتطور، بما في ذلك التنفيذ الجاري دولياً لتعديلات إطار بازل III، وهو ما يعيد تشكيل أطر رأس المال والمخاطر التي تعمل البنوك ضمنها، وبالتأكيد هذا سيؤدي إلى تعزيز التنظيم والإشراف وإدارة المخاطر في القطاع المصرفي». وأضاف:» إننا نشهد أيضاً كيف يتم توظيف التقنيات المتقدمة — وخصوصاً الذكاء الاصطناعي — في مختلف العمليات المصرفية، بدءاً من تقييم الجدارة الائتمانية وكشف الاحتيال، وصولاً إلى خدمة العملاء والامتثال التنظيمي، وتوفر هذه الابتكارات فرصاً هائلة، حتى وإن كانت تتطلب استجابة تنظيمية مدروسة». وأشار د. الشيبي إلى أن:» هذه التطورات النوعية في القطاع المصرفي تأتي في ظروف تشكل تحدياً حقيقياً في ظل تغير السياسات التجارية، وتقلبات الأسواق واضطرابات سلاسل التوريد، والتحولات في التوازنات الاقتصادية العالمية، وهذا كله يعني ارتفاع مستويات المخاطر، ما يتطلب من المؤسسات المالية مرونة أكبر وبُعد نظر في يتعلق بالتطورات المختلفة». وأعرب عن أمله في:»أن تثمر المناقشات وورشات العمل التي ستعقد خلال الملتقى عن نتائج هامة تسهم في تقديم مساهمة نوعية في مجال إدارة المخاطر وجهود تحقيق استجابة ملائمة لأية مخاطر محتملة تجاه مختلف الظروف والتطورات سواء المتوقعة منها أوغير المتوقعة. وتناول الملتقى محاور عديدة في مجال إدارة المخاطر، منها التطورات التنظيمية والإشرافية في دولة قطر والجهود التنظيمية على المستوى العالمي وتطورها وتأثيرها على البنوك بما في ذلك تعديلات بازل III وآفاق تنظيم مخاطر المناخ والتمويل المستدام والتمويل الرقمي والمؤسسات المالية غير المصرفية والإشراف عليها إضافة إلى المخاطر الجيوسياسية وتداعيتها على القطاع المصرفي. كما استعرض الملتقى النتائج الرئيسية لأحدث مسح سنوي دولي لإدارة المخاطر المعد منIIF، بما في ذلك التحليلات والملاحظات من البنوك في المنطقة، كما ناقش الملتقى اتجاهات المخاطر الرئيسية وكيفية استجابة البنوك في المنطقة.