رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
دورة برامجية وانطلاقة جديدة لهوية تلفزيون قطر

أعلن السيد علي صالح السادة مدير تلفزيون قطر، أن المُشاهد على موعد مع رحلة استثنائية ومرحلة مميزة سيدركها من خلال تلفزيون قطر في دورته البرامجية القادمة، التي ستعقبها انطلاقة متألقة وبهوية جديدة تُعبر عن المحتوى الإعلامي القطري، الذي تضافرت كل فرق العمل لصناعته، ضمن جهود هدفها الأول الإسهام في تقديم مخرجات وطنية ترتقي بالفرد ومن قبله المجتمع. وقال السادة في حواره لـ الشرق إن تلفزيون قطر سيطلق دورة برامجية أول سبتمبر القادم، تتناول العديد من الموضوعات، التي تخص الأسرة بما فيها من صغار وكبار بشكل عام، وتخاطب المرأة بشكل خاص، وتُلبي فضول المُشاهد فيما يتعلق بمجالات أخرى في الحياة. ولمزيد من التفاصيل وما يشهده تلفزيون قطر من إنجازات تم تحقيقها، وخطط سيتم تنفيذها، وتحديات فرضت التفكير خارج الصندوق؛ للخروج بالحلول المُناسبة، كان هذا الحوار الذي دار على النحو التالي: جديد التلفزيون - «التجديد وقود الاستمرارية» وعليه: ما هو جديد التلفزيون؟ وما هي الموضوعات التي يسعى إلى تغطيتها مستقبلا؟ هو كذلك فعلا، وعليه هناك دورة برامجية ستنطلق في الأول من سبتمبر القادم، تتناول العديد من الموضوعات، التي تخص الأسرة بما فيها من صغار وكبار بشكل عام، وتخاطب المرأة بشكل خاص، وتُلبي فضول المُشاهد فيما يتعلق بمجالات أخرى في الحياة: كالتكنولوجيا، الرياضة، والاقتصاد، كما أنها تُسلط الضوء على المدن القطرية والقرى، إضافة إلى كل التخصصات، التي نسعى إلى إبرازها للمجتمع القطري، من خلال استضافة شخصيات رفيعة المستوى (كل حسب اختصاصه)، تقابلها نخبة من أفضل مقدمي البرامج لدينا، ممن يحظون بالدعم الجيد، والتوجيه المناسب منا كإدارة تجتهد؛ لإخراج كل أعمالها بهذه الصورة التي نعتز بها. هوية جديدة - حدثنا عن الدورة البرامجية القادمة وما تحتويه؟ وهل المشاهد على موعد مع أشكال أخرى، وباقات مختلفة من البرامج؟ (نعم) المُشاهد على موعد مع باقة استثنائية ستنطلق مع الدورة البرامجية القادمة، وستشهد كل ما لم يتم التطرق إليه سابقا، وإضافات جديدة، لأفكار ناجحة تم تطويرها؛ لِتُقَدَم في قالب لا يخلو من المتعة والفائدة. والحصري أن هذه الباقة الاستثنائية ستعقبها انطلاقة جديدة لـ (هوية التلفزيون)، التي تُعبر عن روحه من خلال استوديوهات ووجوه جديدة سَتُدرك غرة العام القادم وتحديدا في الأول من يناير بإذن الله. - نقف أمام مُشاهد يتمتع بذائقة عالية جدا، فما هي جهود التلفزيون؛ لمواكبتها؟ وهل تَمَكنَ من تلبيتها، خاصة بمزاحمة وسائل التواصل الاجتماعي وما تنجح بتقديمه، وتوفيره ضمن إيقاع سريع؟ بالفعل أصبح المُشاهد أكثر نضجا ووعيا، وقدرة على تذوق الأعمال التي تُعرض عليه، ولربما تتفوق بعض وسائل التواصل الاجتماعي بمحتواها الذي تُقدمه، ولكن يظل تلفزيون قطر التلفزيون الحكومي، والمصدر الأول للمشاهد كشاشة تقدم له المحتوى الأفضل من حيث جودة ما يُطرح، والحرفية التي يتمتع بها. فنحن نعتمد على أفضل فرق الإعداد؛ لصناعة المحتوى، إضافة إلى أحدث الأدوات؛ لإخراج الصورة بشكل مختلف، وبصراحة لقد تجاوزنا مرحلة التصوير (فقط)، وبلغنا مرحلة التصوير الإبداعي، الذي يخرج عن إطار ما يُعرف بـ (الكلاسيكي)، بفضل الآلية التي نعتمدها في المونتاج، وما تتضمنه من مؤثرات صوتية، وموسيقى خاصة بنا ننفذها في التلفزيون وبشكل خاص تميزنا به، وبكوننا المصدر الوحيد، الذي يمد التلفزيونات الأخرى في الدولة وخارجها بالمادة المطلوبة، فكل الفعاليات والأحداث التي نقوم بتصويرها يتم تقديمها كمادة قابلة للنشر نسعى من خلالها إلى بذل معنى التعاون ضمن منافسة صحية هدفها الأول والأخير إبراز مكانة قطر. - بالحديث عن وسائل التواصل الاجتماعي -التي تُعد فرس السبق الرابح في الساحات الإعلامية- ما هو وضع التلفزيون وسط المنافسة التي فُرضت عليه بسببها؟ سيظل التلفزيون حاضرا وفي خدمة المشاهد، ولأنه المعني الأول والأخير بهذه الجهود، التي نحرص من خلالها على تلبية حاجاته وتغطية رغباته، فإن التقدم بالجديد هو ما نسعى إليه دائما. الارتقاء بالدراما - حدثنا عن أسباب شُح أو تقلص الإنتاج المحلي من الدراما عن الشاشة القطرية؟ وحصرها ضمن إطار الموسمية؟ وهل يمكن للأعمال الدرامية القطرية أن تطل على المشاهد من خلال الشاشة طوال العام؟ لعل أبرز الأسباب التي تقف خلف هذه المشكلة هو غياب النصوص المميزة، وما يقابل ذلك من غياب للمُنتِج القطري، والحق أنه كل ما لن يصمد أمام المرحلة القادمة، التي ستنصف (الدراما)، من خلال جهودنا؛ لمعالجة هذا الغياب، إذ أنه ومن المُقرر أن نجتمع في القريب العاجل مع كل من له شأن بالدراما القطرية من منتجين فنانين، مخرجين، وعلى رأس القائمة الكُتاب؛ لوضع الحلول المناسبة؛ للارتقاء بالدراما القطرية والعودة بها إلى سابق العهد، وهو ما سيمنحها فرصة التواجد طوال العام بإذن الله. مستقبل «الوثائقيات» - ما هو مستقبل الأفلام الوثائقية التي يتميز بها التلفزيون؟ خاصة وأنه قد فاز مؤخرا بالجائزة الأولى من فئة الأفلام الوثائقية في المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون؟ وهل سيفتح هذا الفوز الباب أمام صناعة المزيد من الأفلام الناجحة؟ صناعة الأفلام الوثائقية تتطلب وجود فريق عمل متخصص ومتفوق على ذاته وهو تماما ما يتمتع به تلفزيون قطر، الذي يتألق بإنتاجاته الداخلية، التي حققت الفوز في العديد من المحطات على المستوى العربي، حتى أننا بدأنا بترجمة بعضها؛ كي تُعرض على القنوات الأجنبية، من باب التوسع والانتشار، وهو ما يعني أننا على استعداد؛ لتقديم الكثير من الأفلام الوثائقية الناجحة، ولكننا وفي المقابل نحتاج إلى المزيد من الوقت بحكم ما يعيشه فريق العمل خلف كواليس الشاشة، ولا يدركه المُشاهد الذي يترقب هذه الإنتاجات أمام الشاشة. تحديات إعلامية - ما هي أبرز التحديات التي تواجه التلفزيون القطري في الآونة الأخيرة؟ وتقف أمام مشاريع تحسين وتجويد مخرجاته؟ وما هي الحلول التي يتبعها للمعالجة؟ استقطاب القطري للعمل في مجالنا بهدف الحصول على (مخرجات قطرية تُحسب لنا) من أكبر التحديات التي تشغلنا على الدوام، إذ أننا في أمس الحاجة؛ لمن يغطي الأقسام الإدارية والفنية من أبناء الوطن، لذا ومن خلال هذا المنبر، أوجه دعوة خاصة بالتلفزيون للعامة من عشاقه؛ للتقدم والمشاركة معنا، وكسر حاجز النفور الذي يفصلنا عن المبدعين القطريين؛ لأسباب سنعالجها مع (ديوان الخدمة المدنية) بإذن الله، وسنسعى إلى تجاوزها خاصة بعد أن وقعنا بعض الاتفاقيات مع جامعة قطر، وجامعات أخرى مثل جامعة الدوحة؛ لاستقطاب طلاب كلية الإعلام، كلية الهندسة، وكلية الاقتصاد، ممن نحتاج إليهم كصحفيين، موظفين، وغيرهم ممن لديهم القدرة على إنجاح مسيرتنا في التلفزيون. صناعة المحتوى - حدثنا عن جهود التلفزيون؛ لصناعة المحتوى الذي يترجم الفكر الإعلامي القطري؛ ليطل على المتلقي بالجديد، ويبتعد عن مطب التكرار؟ إن أفضل الخطط؛ لتقديم ما يترجم فكرنا الإعلامي القطري يعتمد وبالدرجة الأولى على ذكاء فريق الإعداد، وحرصه على جذب المُشاهد من خلال الالتزام بتقديم النادر والجديد، وطرحه من زوايا غير متوقعة، خاصة وأنه يبحث عن تلك الموضوعات التي لم يتم التطرق إليها من قبل، أو تلك التي تشغل الساحة تحت مُسمى «ترند»، وتتطلب منا البحث أكثر؛ لتقديم المزيد مما يوفر إجابات وافية تروي فضول المُشاهد، وتجذبه نحو التلفزيون أكثر. قنوات التواصل - هل فتح قنوات التواصل والتقارب وتبادل الآراء والأفكار مع المشاهد ضرورة تفرضها الحاجة إلى صناعة ما يختلف قلبا وقالبا عن كل ما سبق تقديمه عبر الشاشة؟ وكيف يكون ذلك؟ نعم هي ضرورة، ولكن طبيعة البرامج هي ما تفرض علينا إمكانية فتح قنوات التواصل أمام المشاهد؛ لإثراء الحلقات بتفاعله، أو الاكتفاء ببث الرسائل بشكل مُباشر، وهو كل ما لا يُلغي حقيقة أن قنوات التواصل بين التلفزيون والمُتلقي مفتوحة على الدوام، ونحن على أتم الاستعداد؛ للترحيب بكل ما يمكنه تطوير البرامج بشكل يُلبي احتياجات المُشاهد، الذي نُكرس كل جهودنا بل ونسخرها من أجله، خاصة وأن المحتوى الذي نحرص على تقديمه منه وإليه ويعتمد عليه بالدرجة الأولى. طموح التلفزيون - ما هي طموحات التلفزيون وإلى أين سيصل بالمشاهد، والحديث عما تبقى من هذا العام؟ وما يحمله للعام القادم؟ لا سقف يعرفه التلفزيون للمدعو (طموح)، خاصة وأن العمل في المجال الإعلامي يشهد تطورا سريعا يتطلب منا مواكبته من خلال تحقيق رغبات المشاهد؛ لحصد المتابعة الحقيقية، التي تؤكد على تطور الأفراد والمجتمع، وهو كل ما يأخذه التلفزيون على عاتقه؛ لذا يحرص على تقديم الأعمال الهادفة دون توقف، حتى ننعم بالتغيير الذي نسعى إليه ويسهم بتنمية وازدهار قطر وكل من يعيش على أرضها الطيبة. جودة الأعمال - هناك الكثير من التغطيات التي يقوم بها تلفزيون قطر، وعليه ما هي العوامل التي ساهمت في نجاحه بل وتألقه في ذلك؟ مما لا شك فيه أن عوامل النجاح متعددة، ولعل ما يتصدر القائمة هو اعتناق مبدأ الأسرة الواحدة في التلفزيون، فكل عمل نقوم به نُقبل عليه كفريق واحد مُتماسك، يُمسك بالفكرة، التي تُطرح وتمر بالعديد من المراحل حتى تبلغ مرحلة التنفيذ على الهواء، ومن ثم يتم تقديمها للمُشاهد بصورة مُشرفة تليق باسم دولتنا الحبيبة قطر. نحن نتحدث عن منتج وطني تضافرت الجهود؛ لصناعته ومن مختلف الأقسام التي تعمل تحت مظلة التلفزيون: كالإعداد، التنفيذ، الهندسة، التصوير والإخراج، وعن تعاون يجمعنا ويحثنا على تقديم أفضل ما لدينا وبحرفية تامة تنقلنا للضفة الأخرى من الإعلام، فنتابع الرحلة ونُقدم المزيد من الأعمال، التي تتميز بجودتها، ويُمكننا أن ندخل بها ساحة المنافسة، التي لن يبرز ويتألق فيها سواه الأفضل. جوائز عربية - حدثنا عن الجوائز التي حصدها تلفزيون قطر مؤخرا؟ وما الذي أضافته لرصيد إنجازاته؟ بفضل الله حصدنا العديد من الجوائز على المستوى العربي، من خلال مشاركتنا في فعاليات الدورة الـ 24 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون، والذي أقيم في تونس، إضافة إلى الجوائز التي حصدناها قبل ذلك في مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون في دورته السادسة عشرة في المنامة، وغيرها من الجوائز التي سبق وأن فزنا بها على مر الأعوام، وأكدت على أن كل ما نحصده في كل مرة ولله الحمد يُعد إضافة حقيقية لرصيد إنجازات التلفزيون، الذي يتألق بما يُضاف إليه، ويُحسب له، ولكل من اجتهد؛ لتحقيق هذا الفوز، الذي يعكس الجهود الحقيقية التي يبذلها كل من ينتمي لهذه المنظومة، ونفخر بتواجده معنا.

1186

| 25 أغسطس 2024

محليات alsharq
23 برنامجًا رمضانيًا على قناة الريان

كشف السيد مبارك العوامي مدير قناة الريان عن الدورة البرامجية لشهر رمضان التي تضم 23 برنامجا من بينها 6 برامج على الريان 2 وسبعة عشر برنامجا على الريان الرئيسية، وأكد العوامي أن البرامج تم اختيارها لتتلاءم مع طبيعة الأسرة العربية وليس القطرية فقط، وذلك نظرا للانتشار الذي حققته قناة الريان منذ انطلاقتها، ويأتي في مقدمة البرامج "شارة الريان" الذي يقدمه "فهد الكعبي" وهو عبارة عن مسابقة لكرة قدم الصالات، ويأتي برنامج "شد حيلك" كبرنامج مسابقات ويقدمه خالد الجميلي وحمد العيده، وهو برنامج جماهيري تنافسي يذاع في الحادية عشر مساء من مسرح قطر الوطني. وفي الثالثة عصرا سيكون موعد المشاهدين مع برنامج "عصرية" الذي يشارك في تقديمه عدد من المذيعات هن: حصة السويدى، وخلود مطر، ونور المنصوري، ونيلة الملا، ومريم عبد الرحمن، وشايعة الفاضل، وأم خالد، وفي العاشرة صباحا يطل على المشاهدين برنامج "تراحيب" الذي يقدمه كل من صباح الكواري وناصر سالمين وخالد الكبيسي وخالد النعمة وحمد الفياض وأحمد الشمري ومحمد اللخن. ومن البرامج الدينية برنامج "رمضان الدوحة" الذي يذاع في الرابعة والنصف عصرا ويقدمه "الشيخ أحمد البوعينين" ويركز على غرس القيم والفضائل الرمضانية، وفي الثانية والنصف ظهرا سيكون الموعد مع برنامج "درس" الذي يقدمه الشيخ "محمد القاسمي" وبرنامج "غيث" في الرابعة والربع عصرا ويقدمه دكتورأحمد الحمادي، وبرنامج "خطوات" ويقدمه حسن الرميحي، وبرنامج حلول نبوية الذي يقدمه الشيخ خالد بوموزه ،و"نحن والقرآن" ويقدمه دكتور "جاسم سلطان". وفي السادسة مساء سيكون الموعد مع برنامج "وقفات قرآنية" الذي يقدمه الشيخ "عبد الله النعمة" وبرنامج "لول" وهو عبارة عن حلقات خاصة بالشهر الفضيل، ومن بين برامج القناة برنامج "سوالف" الذي يقدمه الإعلامي "علي بن رحمة"، و"تقبل الله" للشيخ "شقر الشهواني"، وبرنامج "نداءات القرآن" الذي يقدمه عدد من المشايخ القطريين، ويقدم الشاعر الكبير حمد بن محسن النعيمي برنامج "أمثال شعبية" ويرصد جوائز للفائزين الذين يشاركون في البرنامج عبر هاشتاج القناة على وسائل التواصل الاجتماعي، وسيتم الإعلان عن الفائزين في برنامج عصرية في اليوم التالي، وبرنامج "قلب واحد" الذي يشارك في تقديمه عدد من مذيعين القناة، منهم صباح الكواري وناصر الخليفي.

917

| 04 يونيو 2016

ثقافة وفنون alsharq
37 برنامجا بالدورة الرمضانية الجديدة لإذاعة قطر

أعلنت إذاعة قطر عن دورتها البرامجية لشهر رمضان المبارك، والتي تضم 37 برنامجا، ويبدأ العمل بها اعتبارا مطلع شهر رمضان المبارك، وتضم عددا من البرامج اليومية والأسبوعية المباشرة وأخرى مسجلة. وتحمل الدورة البرامجية للإذاعة هوية رمضانية خاصة، بعدما اعتادات الإذاعة مواكبة الشهر الفضيل بمجموعة نوعية من البرامج، التي تتلاءم مع الطبيعة الروحانية للشهر، ويأتي في مقدمة البرامج الرمضانية برنامج "روح وريحان" الذي يذاع في السادسة وخمس عشرة دقيقة صباحا من الأحد للثلاثاء وبرنامج "مشاهير اعتنقوا الإسلام" يوم الأربعاء، و "علماء وأضواء من الخميس إلى السبت، وفي السابعة صباحا سيكون الموعد مع برنامج "الصوت والبيان في حياة الإنسان" من الأحد للأربعاء، وبرنامج "أبناؤنا في رمضان" من الخميس للسبت، وفي السابعة والربع برنامج "نعيم أهل الجنة" من الأحد للأربعاء وبرنامج آيات الله في الكون "من الخميس للسبت، وفي الثامنة والربع سيكون الموعد مع برنامج "أخلاق النبي" صلى الله عليه وسلم، وفي الثامنة والنصف صباحا البرنامج المباشر "صباح الخير" من الأحد للخميس وبرنامج "في صومعة علم" يومي الجمعة والسبت، وفي العاشرة برنامج "أنبياء الميثاق" وفى العاشرة والنصف برنامج "بيتنا" من الأحد للخميس، ويكون الموعد مع برنامج "سمع الله لمن حمده" يومي الجمعة والسبت مع برنامج "زيارة إلى التاريخ" وفي الحادية عشرة برنامج "مشاهير القراء" وفي الحادية عشرة وخمسة وأربعين دقيقة برنامج "وخالق الناس" لعبد الله السادة، وفي الثانية عشرة من السبت برنامج "محاضرة". وفى الواحدة والربع مساء برنامج "حديقة القرآن" وفي الواحدة والنصف برنامج "الكلم الطيب" وفي الثالثة "بشائر رمضان" من الأحد للأربعاء و "الناس للناس" من الخميس للسبت، وفي الرابعة وخمس دقائق برنامج "توجيهات وذكرى" للدكتور محمد حسن المريخي من الأحد للأربعاء، و"سبعا طباقا" من الخميس للسبت، وفي الرابعة والنصف برنامج "خيركم خيركم لأهله" ومسلسل أسرار مكشوفة. وفى الخامسة مساء، يذاع برنامج "رحلة الأثير" وفي السادسة وخمسة وأربعين دقيقة برنامج آيات الله في الكون يومي الأحد والإثنين، ونعيم "أهل الجنة" يوم الثلاثاء ويبقى موعد المستمعين في التاسعة والنصف مع برنامج المسابقات الرمضاني "مسابقات ع الهواء" وفي العاشرة والنصف "حكم وطرائف" من الأحد للأربعاء، ومنوعات من الخميس للسبت، وفي الحادية عشرة مساء برنامج "من الدوحة" وفي الثانية عشرة والربع مساء برنامج "حدث في رمضان" وتقدم الإذاعة سبعة برامج إسبوعية في الواحدة صباحا يبدأ أولها يوم الأحد مع برنامج "أويامال" والإثنين "الصفقة الرابحة" والثلاثاء "الدين الخلق" والأربعاء "المنصة" والخميس "اغتنم" والجمعة "زيارة إعلامية لبلدان إسلامية" والسبت برنامج "وجه الخير".

505

| 22 مايو 2016

محليات alsharq
باقة من 13 برنامج رمضاني على الشاشة القطرية

تضمنت الدورة البرامجية لتلفزيون قطر 13 برنامجا رمضانيا بدأها التلفزيون إعتباراً من اليوم أول أيام شهر رمضان المبارك، حيث كشف التلفزيون عن دورته البرامجية قبل ساعات من انطلاق البث الرمضاني وضمت الدورة البرامجية إلى جانب البرامج سبعة مسلسلات درامية نشرت الشرق تفاصيل عرضها أمس. أما برامج التلفزيون فقد جاءت ذات صبغة دينية باستثناء برنامج الليوان، الذي يعد أشهر البرامج الرمضانية على الشاشة القطرية وهو ذا طابع ثقافي بصبغة تراثية ويقدم جوائز قيمة للمتصلين بفقرات البرنامج المختلفة، ووفقا للمخطط البرامجي الصادر من تلفزيون قطر يحين موعد أولى البرامج الرمضانية في الحادية عشرة صباحا مع برنامج "محاضرات دينية" وفيه يقوم التلفزيون بنقل المحاضرات يوميا من مسجد الإمام محمد بن عبدالوهاب، حيث ستتضمن درسا دينيا يوميا بعد صلاة العصر بمشاركة نخبة بارزة من الدعاة المحليين المتميزين، وكذلك درسا دينيا بعد صلاة التراويح يقدمه أحد الدعاة المعروفين من خارج قطر وستكون مدة المحاضرة 30 دقيقة، ويحين موعد ثاني البرامج الرمضانية في الحادية عشرة والنصف صباحا مع الجزء الثاني من برنامج "كليم الله" الذي قدمت الشاشة القطرية الجزء الأول منه العام الماضي، وهو عمل كرتوني يقدم من خلاله الفنان يحيى الفخراني سيرة كليم الله سيدنا موسى مع تقديم العبر والعظات والدروس المستفادة لعد من القصص الدينية. أما في الثانية عشرة ظهرا فيحين الموعد مع برنامج "مداخيل العافية" وهو برنامج طهي يتم من خلاله تقديم أنواع المأكولات وأطباق الحلوى المختلفة وهي عادة رمضانية حيث تحرص المحطات التلفزيونية على إدراج برامج عن الطهي للتذكير بأهم الأكلات والأطباق الرمضانية وصناعتها من خلال متخصصين في برنامج يومي على الشاشة، أما في الثانية عشرة وخمس عشرة دقيقة يحين موعد برنامج "الحلو علينا" ويقدم الحلويات الرمضانية مع الشيف أيمن الذي سيقدم بعض أنواع الحلوى العربية وسيتم تقديمه من مطعم ليلى مشهور بالحلويات وفي الثانية عشرة والنصف سيكون الموعد مع برنامج "يالله" الذي سيقدمه يوميا فضيلة الشيخ نبيل العوضي، وفي الثانية وخمس وخمسون دقيقة و برنامج يومي لمدة خمس دقائق بعنوان "صحتك أولا " يقدم أهم النصائح الصحية التي يتعلق بعضها بالصيام لاسيَّما أصحاب الأمراض المزمنة، وفي الثالثة عصرا سيكون الموعد مع برنامج "بيوت النور" الذي يقدمه دكتور طارق حبيب، وفي الخامسة مساء تقدم الشاشة القطرية برنامج "سوالف لول" وهو برنامج تراثي يعده ويقدمه خليفة السيد، وتدور فكرته حول قصص تراثية في عصور سابقة في قطر وتم تداول هذه القصص عبر الأجيال وأصبحت جزءا من التراث القطري.وفي الخامسة والربع سيكون موعد المشاهدين مع برنامج "آيات بينات" وهو برنامج ديني حواري من إعداد وتقديم الدكتور على منصور كيالي والدكتور خالد البكر، ويلتقي فيه العلم والمنطق من الوجهة الشرعية في تفسير بعض السور والمواضيع الواردة في القرآن الكريم التي تهم مجتمعنا الإسلامي والعربي، ومن أبرز المواضيع المطروحة الفرق بين الصيام والصوم والجدل والحوار وقصة يوسف والأسرة السعيدة ووعي الذات وغيرها من الموضوعات. وفي الثامنة والربع يقدم التلفزيون عددا من الفواصل الدينية التي يقدم خلالها مجموعة من الابتهالات ويليه مدفع الإفطار ثم برنامج "سفارى الخير" الذي يتم تقديمه بالتعاون مع مؤسسة عيد الخيرية، ويقدم المعايشة الإنسانية لبعض الناس وهي فكرة رائدة تهدف لإعداد الشباب القطري لممارسة العمل التنموي ونقل صورة حيه لمعاناة الشعوب المنكوبة وسوف يشارك الشباب القطري من خلال ثلاثة فرق مماثلة من السكان المحليين بهدف تمكين المجتمع المحلى من النهوض بأوضاعهم الاقتصادية وتحويلهم من متلقى إعانات إلى مجتمع يعتمد على نفسه. وفي السابعة وخمس وأربعين دقيقة سيكون موعد المشاهدين مع برنامج "مكارم" تقديم عبدالله البوعينين وهو برنامج ديني اجتماعي يهدف لإبراز الصفات الحميدة لدى الإنسان وترغب الناس بها كما يهدف إلى إبراز الصفات المضادة لتلك الصفات الحميدة وإبراز تأثيرها السلبي على الفرد والأسرة والمجتمع، وتختتم الشاشة القطرية برامجها اليومية بأشهر البرامج التلفزيونية في قطر والخليج وهو برنامج " الليوان " الذي يقدمه حسن المهندي من أرض المعارض، وسيكون هناك فرصة للحضور الجماهيري لبرنامج الليوان والليوان هو برنامج مسابقات يتضمن معلومات شعبيه وفقرات ترفيهية مباشرة تعتمد على اتصالات المشاهدين والإجابة على أسئلة مقدم البرنامج لنيل الجوائز، ويحرص الليوان هذا العام أن يكون ذا صبغة خليجية شكلا ومضمونا، حيث ينقسم إلى قسمين الأول يتضمن الرحى التي تتضمن مسميات خليجية مثل " الدرعية - البدع - مطرح " وتقسم الدانة إلى صغرى وجائزتها 5000 ريال ووسطى وجائزتها 10000 ريال والدانة الكبرى وجائزتها 20000 ريال ويتضمن أسئلة عن تراث قطر الشعبي من أمثلة وأدوات قديمة وشعراء معاصرين وراحلين. ويقدم البرنامج حسن المهندي ويساعد في التقديم خليفة السيد وموزة البدر "أم خلف".

1644

| 29 يونيو 2014