أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للحجز والسفر خلال العطلات المدرسية، بأسعار تبدأ من 690 ريالاً قطرياً. وعبر موقعها الإلكتروني ورسائل SMS...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
نظم قطاع شؤون الطلاب بجامعة قطر البرنامج التعريفي الإلكتروني للطلاب المستجدين لخريف 2023، الذي بدأ امس الثلاثاء 15 أغسطس للطلاب المحولين من جامعات أخرى واليوم الأربعاء 16 أغسطس للطلاب المستجدين ويستمر لغاية 24 أغسطس. ويهدف البرنامج التعريفي الإلكتروني إلى تعريف الطلاب بالخدمات والبرامج التي تساعدهم للحصول على المعلومات اللازمة والانخراط في الحياة الجامعية من خلال سلسلة من الفيديوهات والعروض التقديمية. وبهذه المناسبة رحبت الدكتورة إيمان مصطفوي نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب بانضمام 6157 طالبا وطالبة إلى زملائهم في مختلف الكليات والتخصصات، وتمنّت لهم حياة جامعية موفقة ومكللة بتحقيق النجاحات والإنجازات. وأكدت أهمية حضور واستكمال البرنامج التعريفي في الأوقات المحددة واجتيازه بنجاح وتسجيل المقررات الدراسية للفصل الدراسي خريف 2023. وأكدت مصطفوي بأن جامعة قطر تحرص على خلق بيئة تعليمية محفزة لطلابها خلال مسيرتهم التعليمية عبر تطوير وتعزيز جودة الخدمات الطلابية وتسهيل الحصول عليها، كما تحرص الجامعة على تذليل الصعوبات وحل المشكلات التي قد تواجه بعض الطلاب مع بداية الفصل الدراسي، إذ سيبذل مقدمو الخدمات والمرشدون الأكاديميون والكليات المختلفة قصارى جهدهم لتقديم المساعدة خلال هذه الفترة الهامة من الحياة الجامعية. ويسهم البرنامج التعريفي في تعريف الطلاب على السياسات واللوائح الرئيسية في جامعة قطر، وأهمية الحياة الجامعية الطلابية خارج القاعات الدراسية، ويتضمن محتوى البرنامج مجالات أساسية وهي الحياة الأكاديمية للطالب الجامعي بما في ذلك معلومات حول الخدمات الأكاديمية وسياسات جامعة قطر والإرشاد الأكاديمي وخدمات الدعم الأكاديمي، وكذلك على الحياة الطلابية في جامعة قطر والخدمات والأنشطة الطلابية وكذلك منصات التواصل الرسمية في جامعة قطر. وفي نهاية البرنامج التعريفي الإلكتروني وبعد استكمال الطالب لكافة المتطلبات مثل إنهاء الاختبارات القصيرة والاستبيان، يمكن للطالب تسجيل مقرراته الدراسية من أمام الشاشة بكل سهولة ودون الحاجة إلى الحضور إلى الحرم الجامعي. أما الطلبة الذين لم ينهوا البرنامج التعريفي الالكتروني فسيتم إلغاء قبولهم بشكل تلقائي ويتوجب عليهم التقدم بطلب القبول في الفصل القادم.
454
| 16 أغسطس 2023
أعلنت الدكتورة إيمان مصطفوي نائب رئيس جامعة قطر لشؤون الطلاب عن قبول جامعة قطر لحوالي 1160 طالبا وطالبة لمرحلة البكالوريوس للفصل الدراسي ربيع 2023، هذا وقد بلغت نسبة الطلبة القطريين 70% من إجمالي المقبولين للعام الأكاديمي 2022-2023. وبهذه المناسبة هنأت الدكتورة إيمان مصطفوي، نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب جميع الطلبة المقبولين على انضمامهم إلى جامعة قطر متمنيةً لهم التفوق والنجاح في حياتهم الجامعية، داعية إلى الاستفادة من كافة الفرص التعليمية وغير التعليمية والإمكانيات والمصادر المتاحة لهم في الحرم الجامعي التي تنمي قدراتهم ومهاراتهم وتدعم تفوقهم الأكاديمي ليصبحوا أعضاء فاعلين في خدمة مجتمعهم ووطنهم. وأشارت الدكتورة إيمان بأنه يمكن للمتقدمين من الطلاب المستجدين والمحولين إلى جامعة قطر من جامعات أخرى والمتقدمين لدرجة البكالوريوس الثانية والطلبة الزائرين وطلبة دراسة المقررات الاطلاع على قرارات القبول في حسابات القبول الإلكترونية الخاصة بهم عبر الموقع الإلكتروني للجامعة https://mybanner.qu.edu.qa/، إذ قامت إدارة القبول في الجامعة بإعلام جميع المتقدمين بموعد إعلان القرارات وذلك عن طريق البريد الالكتروني والرسائل النصية القصيرة. وأضافت الدكتورة إيمان بأن القبول في جامعة قطر يعتمد على مبدأ المنافسة بين المتقدمين، وأن تحقيق الحد الأدنى من متطلبات الدراسة في الشهادة الثانوية لا يعني بالضرورة قبول الطالب في الكلية، وإنما يتم قبول الطلبة في كل فصل دراسي وفق السعة الاستيعابية لكل كلية على حدة. وأكدت على أنه بإمكان الطلبة الذين لم يحصلوا على فرصة للقبول في الفصل ربيع 2023، أن يتقدموا بطلب القبول للفصل الدراسي القادم خريف 2023. وحول البرنامج التعريفي قالت الأستاذة لولوة الربيعي، مدير إدارة القبول: « إن البرنامج التعريفي الإلكتروني سيعقد للطلبة المستجدين اعتباراً من 22 يناير الجاري ولجميع الكليات. وسيتم التواصل مع جميع الطلبة المقبولين عبر بريدهم الإلكتروني بالتفاصيل والروابط الخاصة بمنصة البرنامج التعريفي». توفير الوقت لحديثي الالتحاق وأشارت الربيعي إلى أن البرنامج التعريفي يهدف إلى توفير الوقت والجهد على الطلبة حديثي الالتحاق بالجامعة وتعريفهم بالخدمات والسياسات الجامعية عن بعد، مؤكدة على أن حضور واجتياز البرنامج التعريفي يعدُ إلزاميا على جميع الطلبة من أجل استكمال إجراءات القبول، حيث لن يتمكن الطلاب الذين لم ينهوا البرنامج التعريفي من التسجيل في المقرّرات الدراسيّة أو من حضور المحاضرات في فصل ربيع 2023، مما سيترتب عليه إلغاء قبولهم، والذي يستدعي التقدّم للقبول من جديد في فصل لاحق. وأوضحت أن البرنامج التعريفي الإلكتروني هو عبارة عن منصة إلكترونية تفاعلية تتضمن العديد من الفيديوهات والعروض للتعريف بأبرز وأهم المعلومات الجامعية. ويهدف البرنامج إلى تعريف الطلبة الجدد بالبيئة الجامعية، واللوائح والسياسات الجامعية المتعلقة بالطلاب، والخدمات المقدمة للطلبة خلال مسيرتهم الأكاديمية في جامعة قطر، بالإضافة إلى المعلومات والتعليمات التي تمكنهم من الدخول واستخدام البوابة الإلكترونية وخدمات البريد الإلكتروني، وخدمات الإرشاد الأكاديمي، ومن ثم اختيار وتسجيل المقرّرات الدراسيّة وهم أمام الشاشة بكل مرونة وسهولة. وسوف تنطلق الدراسة للفصل الدراسي ربيع 2023 في تاريخ 29 يناير الجاري لجميع الطلاب، وستكون نهاية الحذف والإضافة بتاريخ 2 فبراير. الجدير بالذكر أنّ جامعة قطر تسعى إلى استقطاب أفضل الطلاب المبدعين للدراسة في حوالي 53 برنامجًا أكاديميًا على مستوى البكالوريوس تقدمها إحدى عشر كلية وهي: كلية الآداب والعلوم وكلية الإدارة والاقتصاد وكلية التربية وكلية الهندسة وكلية القانون وكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، وكلية العلوم الصحية وكلية الطب وكلية الصيدلة وكلية طب الأسنان وكلية التمريض، بالإضافة للعديد من برامج الدراسات العليا.
1862
| 10 يناير 2023
أعلنت الدكتورة إيمان مصطفوي عميد كلية الآداب والعلوم في جامعة قطر عن وجود 77 مشروعاً بحثياً ممولاً في الكلية حاليا، مشيرة إلى التحاق 150 طالباً ببرامج الدراسات العليا المختلفة، فضلا عن توفر 7 برامج معتمدة في الكلية، التي أكدت أنها تسعى إلى تعزيز الجودة الشاملة، وتزويد الطلبة بالمهارات اللازمة لدعم الاقتصاد الوطني، وتوفير فرص للتعليم عالية الجودة الى جانب تعزيز البحث العلمي. وبينت الدكتورة مصطفوي في حوار مع مجلة البحث العلمي لجامعة قطر أن لدى كلية الآداب والعلوم مشاريع تعاونية مع أكثر من 50 مؤسسة عالمية. ** وتاليا نص الحوار: هل يمكنك أن تعطينا معلومات أساسية حول كلية الآداب والعلوم، ما كانت عليه من قبل وأين أصبحت الآن، وما هي الأهداف والإنجازات التي تم تحقيقها؟ تعد كلية الآداب والعلوم أكثر كليات جامعة قطر تنوعاً. تأسست في العام الدراسي 2004 - 2005 من خلال دمج كليتين: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية وكلية العلوم، لتصبح جزءاً أساسياً من رسالة جامعة قطر نحو الإصلاح وتطوير التعليم. وتركز الكلية على الترويج للتعليم والبحوث البينية التخصصات كما تضع ضمن أولوياتها تلبية احتياجات الدولة بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030 واستراتيجية التنمية الوطنية. وقد تمكنت الكلية من تحقيق الكثير منذ عام 2008 حيث حصلت سبعة برامج على اعتمادات دولية، كان أولها برنامج العلوم الحيوية الطبية الذي يعد أول برنامج معتمد على مستوى جامعة قطر، ليصبح بذلك علامة للجودة. وفي سنوات لاحقة تم إطلاق عدد من برامج البكالوريوس والدراسات العليا في محاولة لتوسيع فرص طلابنا وتلبية احتياجات الدولة. وعلاوة على ذلك، عملنا في الكلية بنشاط على تعزيز البحوث البينية من خلال إنشاء ثلاثة مراكز بحثية وهي: مركز دراسات الخليج، ومركز العلوم الإنسانية والاجتماعية، ومركز التنمية المستدامة حيث تجمع تلك المراكز بين باحثي العلوم الاجتماعية من جهة وباحثي العلوم الأساسية من جهة أخرى تحت مظلة واحدة من البحوث بينية التخصصات. ما هي أهدافكم للسنوات المقبلة؟ هل سيكون تركيز الكلية الأساسي على التدريس أم ستعتمدون على الأنشطة البحثية كوسيلة لنقل المعرفة إلى الطلاب؟ هدفنا هو توفير فرص للتعليم والتعلم عالية الجودة، وتزويد طلابنا بالمهارات التي يحتاجونها لدعم الاقتصاد الوطني السريع النمو. ونحن ندرك أن أحد الطرق الأكثر فعالية لتحقيق ذلك هو تعزيز التعليم القائم على البحوث، فمجال البحوث هو أحد أولوياتنا حيث نسعى إلى تحقيق هدف رعاية البحوث البينية التخصصات التي تلبي احتياجات المجتمع بأكمله. وقد حققت كلية الآداب والعلوم نجاحاً ملحوظاً في جذب المنح البحثية الواسعة النطاق في حين أن المراكز البحثية التي تم إنشاؤها حديثاً شكلت وسيلة أساسية بالنسبة إلينا لتحقيق هذا الهدف. على نطاق أوسع، نحن نعمل أيضاً على تعزيز فهم قضايا دولة قطر ومنطقة الخليج العربي واللغة العربية. فكلية الآداب والعلوم هي موطن لمركز دراسات الخليج الذي يعمل فيه كبار الخبراء في منطقة الخليج من منظور بيني التخصصات حيث تقدم الكلية برنامجي الماجستير والدكتوراه في دراسات الخليج وتتيح لنا أنشطتنا في هذا المجال تعزيز البحوث المتعلقة بهذه المنطقة المهمة من العالم. ما الذي يجعلك تعتقدين أن على الطلاب اختيار كلية الآداب والعلوم بدلاً من الكليات الأخرى في الجامعة؟ تعد كلية الآداب والعلوم القلب الأكاديمي لجامعة قطر حيث توفر عدداً كبيراً من التخصصات الأكاديمية، والبرامج، والمراكز البحثية. كما تحقق مناهج الكلية المتنوعة القدرة على الاكتشاف وتعزز أهمية المعرفة في تطوير المجتمع لتحقيق أقصى التوقعات، كما تزود الطلاب بمهارات للتفكير النقدي والتواصل الفعال اللذين يشكلان حجر الزاوية في التعليم الجامعي من أجل تغيير العالم من حولهم. وتفتح الكلية لطلابها أبواباً على العالم سواء في القاعات الدراسية أو خارجها من خلال توفير فرص الدراسة في الخارج وبرامج التبادل الطلابي، وتنظيم المحاضرات، والتدريب الداخلي والممارسة، وتزويدهم بالفرص البحثية، وغيرها حتى يتمكنوا من الحصول على الإعداد الذي يستحقونه كقادة مستقبليين ومواطنين عالميين. وتضع هيئة التدريس المتفانية والموهوبة البرامج الحيوية والإبداعية الخاصة بالأنشطة الدراسية والبحثية في صميم التجربة التعليمية، التي تقوم من خلالها بدفع حدود المعرفة وتدريب الطلاب ليصبحوا مفكرين مستقلين وفي نفس الوقت مندمجين في المجتمع. وكقياس إضافي للتميز، حاز العديد من البرامج الأكاديمية في الكلية على اعتماد من قبل منظمات دولية مرموقة حيث يضمن الاعتماد تلبية معايير الجودة والاعتراف بالبرنامج على الصعيدين الإقليمي والدولي. هل تعتبر الكلية رائدة في مجال البحوث داخل جامعة قطر وخارجها؟ وهل للعمل البحثي الذي تقومون به نتائج ذات فائدة للمجتمع والدولة ككل؟ تلعب الكلية دوراً رائداً في مجال البحوث في جامعة قطر حيث حصل أعضاء هيئة التدريس والطلاب على عدد كبير من المشاريع التنافسية في المجالات البحثية الرئيسة ذات الأولوية الوطنية. وتتفرد الكلية بتنوع تخصصاتها ما يتيح لنا توحيد الجهود بين تخصصات ومجالات متعددة من أجل معالجة مشاكل معقدة لا يمكن دراستها من زاوية واحدة فقط. كما توفر لنا المجالات البحثية الواسعة في الآداب والعلوم فرصاً للتعاون الوثيق بين التخصصات داخل الكلية، وداخل جامعة قطر، ومع الهيئات الخارجية. علاوة على ذلك، تدير الكلية محفظة بحثية تراكمية كبيرة تشمل نحو 77 مشروعاً بحثياً ممولاً من برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي التابع للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. كما تستفيد الكلية من الغالبية العظمى للمنح البحثية الداخلية الممولة من جامعة قطر. أما في معظم المشاريع الخارجية، فيقوم أعضاء هيئة التدريس بكلية الآداب والعلوم بدور الباحث الرئيسي بالتعاون مع جامعات ولشركات من جميع أنحاء العالم. كما يشارك الطلاب في المشاريع الممولة داخلياً وخارجياً، بالإضافة إلى المشاريع المتقدمة ومشاريع التخرج التي تزودهم بمهارات في مجالات البحث العلمي ومنهجية البحث والتفكير النقدي. وقد فاز العديد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب بجوائز بحثية، فعلى سبيل المثال، حصل هذا العام 34 عضواً في هيئة التدريس على 21 جائزة بحثية وحصل 40 طالباً على 30 جائزة بحثية. ما هو تأثير المنجز البحثي لأعضاء هيئة التدريس؟ تتناول معظم الموضوعات البحثية الجوانب العملية ذات الصلة بواقع الحياة وذلك في مجالات العلوم الإنسانية، والعلوم الاجتماعية، والصحة، والبيئة، والعلوم الطبيعية التطبيقية مثل الإحصاءات، والكيمياء، والبيولوجيا. كما قدم أعضاء هيئة التدريس مساهمات كبيرة في المؤتمرات الوطنية والدولية والندوات البحثية، حيث قاموا بنشر نتائج أبحاثهم كما حاز العديد من هؤلاء الباحثين على جوائز وشهادات تقدير على أنشطتهم البحثية وتأثيراتها. أما موضوعات أبحاثهم، فتتماشى في معظمها مع استراتيجية قطر الوطنية للبحوث وأولويات الدولة. وقد ساهمنا في تبادل المعرفة والاكتشافات الجديدة "براءات الاختراع". ما هي أهم المساعي البحثية التي قامت بها أقسام لكلية؟ تم إنشاء ثلاثة مراكز بحوث بهدف تعزيز البحوث البينية التخصصات وزيادة الإنتاجية البحثية على مستوى الكلية وبين الأقسام في مجالات اهتمام رئيسية منها التنمية المستدامة، والعلوم الإنسانية والاجتماعية، ودراسات الخليج. وقد تأسس كل مركز على أساس محرك تكامل بحثي حيث تم على سبيل المثال استخدام موضوع يركز على الاستدامة كأساس لمركز التنمية المستدامة من أجل حثّ أعضاء هيئة التدريس بالكلية في العلوم التطبيقية والاجتماعية على العمل على مواضيع الاستدامة من زوايا مختلفة مكملة لتحقيق الاستفادة القصوى. وتلعب المراكز الثلاثة الآن دوراً رئيسياً في تدريب أعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلاب وتنظيم عدد كبير من الفعاليات التي تفيد الشركاء في القطاعين العام والخاص، فضلاً عن المجتمع ككل. وقمنا أيضاً بإدخال تسعة برامج دراسات عليا بما في ذلك برنامجي دكتوراه ضمن مجموعة متنوعة من التخصصات لتغطية الاحتياجات الوطنية وتوفير ثروة بشرية للأنشطة البحثية المتزايدة حيث التحق حوالى 150 طالباً ببرامج الدراسات العليا في كلية الآداب والعلوم. وتقدم كلية الآداب والعلوم حالياً برامج الدراسات العليا التالية: دكتوراه في العلوم البيولوجية والبيئية، دكتوراه في دراسات الخليج، ماجستير في اللغة العربية وآدابها، ماجستير في العلوم البيئية، ماجستير في دراسات الخليج، ماجستير في علوم المواد، ماجستير في العلوم الطبية الحيوية، ماجستير في الصحة العامة، وماجستير في الإحصاء التطبيقي. وتمنح الكلية كل عام جوائز التميز في البحث العلمي للباحثين المتميزين من أعضاء هيئة التدريس كوسيلة لتعزيز البحوث التنافسية حيث ينشط أعضاء هيئة التدريس من جميع الأقسام الأكاديمية في التعاون بمشاريع بحثية تتماشى مع الأولويات الوطنية. وتملك الكلية الآن مشاريع تعاونية مع أكثر من 50 مؤسسة في جميع أنحاء العالم. هل لديكم أي شراكات وعلاقات تعاون ذات تأثير مع مؤسسات خارجية ومعاهد بحوث؟ وإلى أي درجة كانت مثمرة؟ وقعت الكلية أكثر من 30 مذكرة تفاهم مع جامعات وشركات معروفة في قطر وجميع أنحاء العالم تغطي العديد من المجالات التي تقدمها الإدارات. وتتضمن معظم مذكرات التفاهم عناصر بحثية تتيح التعاون بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس. كما تسمح كافة علاقات التعاون سواء من خلال مذكرات التفاهم أو المشاريع البحثية الممولة بتقاسم الموارد والخبرات التي تعزز الإنتاجية البحثية. وتعمل برامج الدراسات العليا على تعيين أعضاء هيئة تدريس متعاونين من مؤسسات أخرى للإشراف على أطروحات الطلاب وأبحاثهم في محاولة لتبادل الخبرات وتدريب الطلاب ما يتيح لنا أيضاً إشراك خبراء معروفين عالمياً في تدريب طلابنا على البحوث والوصول إلى مرافق بحثية عالية المستوى. وتقوم بعض برامج الدراسات العليا بالكلية بمنح شهادات مزدوجة بالتعاون مع أهم الجامعات مثل برنامج دكتوراه دراسات الخليج الذي يمنح شهادة مزدوجة مع جامعة درهام بالمملكة المتحدة، وبرنامج دكتوراه العلوم البيولوجية والبيئية الذي يمنح شهادة مزدوجة مع جامعة كوريا. هل حصلت برامجكم على الاعتماد من جهات خارجية؟ كيف تمكنتم من تحقيق ذلك؟ أين تكمن أهمية هذه الاعتمادات؟ تضم كلية الآداب والعلوم أكبر عدد من البرامج المعتمدة في جامعة قطر حيث لدينا في الكلية سبع برامج معتمدة، وهدفنا هو التأكد من الحصول على اعتمادات من كافة هيئات الاعتماد الموجودة والمعنية بأي تخصص نقدمه وذلك لتعزيز الجودة الشاملة كنهج روتيني. أما برامجنا المعتمدة فهي بكالوريوس العلوم البيئية؛ وماجستير العلوم البيئية؛ وبكالوريوس العلوم الطبية الحيوية؛ وبكالوريوس الكيمياء؛ وبكالوريوس الإحصاء؛ وبكالوريوس الإعلام، ومعادلة بكالوريوس تغذية الإنسان. أما فيما يتعلق بحصولنا على الاعتمادات، فقد كانت العملية طويلة ومفصلة، الأمر الذي تطلب تنسيق وثيق مع هيئة التدريس وإداريي الكلية. وتكمن أهمية الاعتمادات بالنسبة إلينا في كونها تبرهن أن مستوى الجودة لدينا يضاهي مستوى البرامج القابلة للمقارنة على الصعيد الدولي. وحصولنا على الاعتماد هو مجرد بداية حيث أننا في الكثير من الحالات نسعى جاهدين لتجاوز المعايير اللازمة لضمان حصول طلابنا على أعلى معايير الجودة في التعليم حتى يتمكنوا من تقديم مساهمة قيمة في حياتهم المهنية بعد التخرج أو الانتقال إلى مرحلة الدراسات العليا.
556
| 26 نوفمبر 2015
أطلقت جامعة قطر اليوم، الإثنين، مؤتمراً أدبياً عالمياً بعنوان: "رد الكتابة المغايرة: اللغة والهوية والثقافة والاختلاف" نظمه قسم الأدب الإنجليزي واللسانيات في كلية الآداب والعلوم، بمشاركة عدد من النقاد والأدباء وأساتذة الأدب الإنجليزي والنقد الحديث من أمريكا وبريطانيا والجزائر والهند ولبنان والإمارات ونيجيريا ومصر وتونس وجامعات أخرى، بالإضافة إلى أعضاء هيئة التدريس بقسم الأدب الإنجليزي واللسانيات في كلية الآداب والعلوم في جامعة قطر. ويهدف المؤتمر، الذي يستمر يومين، إلى خلق منصة فكرية وحوارية لمناقشة مختلف الموضوعات ذات الصلة بكتابة النصوص الأدبية وأساليب تطويرها. وقالت الدكتورة إيمان مصطفوي عميد كلية الآداب والعلوم، في كلمتها في الجلسة الافتتاحية، إن هذا المؤتمر يشكل فرصة للباحثين والأكاديميين والطلبة والخبراء لمناقشة وبحث أساليب إعادة تعريف مصطلح الكتابة المغايرة، بحيث تعالج العديد من قضايا الأدب المعقدة وذلك في سياق عالمي، مضيفة أن المؤتمر يرمي إلى توسيع أفق مناقشة الأدب وأساليب كتابته ومعالجته لقضايا الثقافة والهوية والاختلاف. وأضافت مصطفوي: "أن كلية الآداب والعلوم تفخر باستضافة هذا الحدث والذي يصب في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 الرامية إلى تعزيز التنمية البشرية من خلال الارتقاء بدور دولة قطر في دعم الأنشطة الثقافية والفكرية والبحثية، وفي الوقت ذاته، تدعم هذه الرؤية التوجه الرامي إلى النهوض بالمجتمع وتطوير أبعاده وتعزيز الحوار البناء بين مختلف الثقافات في إطار الهوية العربية والإسلامية. وسيتيح هذا المؤتمر الفرصة أمام الباحثين والخبراء لتبادل الأفكار والتعاون في مشاريع مستقبلية وأتمنى أن يثمر المؤتمر عن نتائجه ومخرجاته المرجوة". وأوضح الدكتور صبري حافظ رئيس المؤتمر أن من أهم الجلسات التي سينظمها المؤتمر جلسة علمية مخصصة لموضوع "الثقافة، والسلطة والهوية" يلقيها الأستاذ تيري إيغلتون وهو أستاذ متميز في الأدب الإنجليزي بجامعة لانكستر في المملكة المتحدة وجامعة نوتردام في الولايات المتحدة الأمريكية وجامعة إيرلندا الوطنية. وناقش المؤتمر في يومه الأول من خلال جلسات عمل عدداً من المواضيع منها موضوع "اللغة بوصفها هوية" و"تهميش المجتمع من خلال تهميش ثقافته ودور ذلك في الحياة الاجتماعية والسياسية للمسلمين في ولاية كيرالا الهندية"، و"اللغة الإنجليزية باعتبارها إرث الإمبراطورية"، هذا بالإضافة إلى الندوة التي تناولت موضوع "النساء العربيات والكتابة والظروف الخاصة" ومحاضرة أخرى حول "الجماليات الفلسطينية وحقيقة وجودها".
825
| 19 مايو 2014
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للحجز والسفر خلال العطلات المدرسية، بأسعار تبدأ من 690 ريالاً قطرياً. وعبر موقعها الإلكتروني ورسائل SMS...
21906
| 15 أكتوبر 2025
حصد مقطع فيديو لرد فعل طفل قطري على تأهل منتخبنا الوطني لكأس العالم 2026، على مئات الآلاف من المشاهدات خلال ساعات قليلة من...
17976
| 15 أكتوبر 2025
توفر الخطوط الجوية القطرية عرضاً خاصاً ببطولة كأس العرب 2025 التي تستضيفها قطر خلال الفترة من1 إلى 18 ديسمبر، تحت شعار شجّع فريقك...
12562
| 16 أكتوبر 2025
شهدت بلدة الكرك الواقعة شرقلبنانحادثة كادت تتحول إلى كارثة، حين أقدم عامل مصري على إشعال النار داخل محطة وقود يعمل بها، مدفوعًا برفض...
6392
| 17 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نوهت وزارة الداخلية بالإغلاق المروري المؤقت على طريق الكورنيش، من تقاطع الديوان إلى المسرح الوطني، منبهة قائدي المركبات إلى استخدام الطرق البديلة. وقالت...
4874
| 17 أكتوبر 2025
أطلقت هيئة تنظيم الاتصالات مبادرة إظهار اسم المتصل بالتعاون مع أريدُ قطر وفودافون قطر لإظهار الاسم مع الرقم. وتحت شعار اعرف من يتصل...
3814
| 15 أكتوبر 2025
■ندعو الجمهور لعدم السكوت عن حالات إهدار المال والإبلاغ عنها ■تحديات تواجه العمل الرقابي بسبب جرائم الاحتيال الحديثة المعقدة ■سنعمل على دعم ديوان...
3746
| 16 أكتوبر 2025