كشف بنك دخان عن حملة ترويجية جديدة، تتيح للعملاء الجدد الحصول على استرداد نقدي بقيمة 10 % من الراتب عند تحويله إلى حساباتهم بالبنك. على امتداد الحملة، سيحصل العملاء، عند تحويل راتب شهري بقيمة 10,000 ريال قطري على الأقل إلى حسابهم الجاري بالبنك، على 10 % استردادا نقديا من إجمالي الراتب الأول، بحيث لا يتجاوز الحد الأقصى للاسترداد النقدي 10,000 ريال قطري. وستُضاف مكافأة الاسترداد النقدي إلى رصيد البطاقة البنكية مسبقة الدفع أو البطاقة الائتمانية الخاصة بالعميل والصادرة من بنك دخان. تسري الحملة لغاية 31 أغسطس 2023 ضمن مبادرات بنك دخان لتوسيع قاعدة عملائه المصرفية من خلال زيادة القيمة المضافة التي يقدمها لهم. وتعليقاً على الحملة، صرّح السيّد طلال أحمد الخاجة، الرئيس التنفيذي للاتصال في بنك دخان: سعداء للغاية بإطلاق هذه الحملة الترويجية على تحويل الرواتب، والتي تأتي كجزء من جهودنا المستمرة لمكافأة عملائنا الكرام لاختيارهم بنك دخان كشريك مصرفي مفضل. تبرهن هذه الحملة على التزامنا الدائم بتقديم حلول مبتكرة ذات قيمة متميّزة ترقى إلى مستوى تطلعات عملائنا من ناحية، وتمكّنهم من الاستفادة من مزايا عديدة في مختلف تعاملاتهم اليومية من ناحية أخرى عبر محفظة تزخر بالمنتجات والخدمات المتطورة التي يشتهر بها البنك. ويقدّم بنك دخان مجموعة متكاملة من الخدمات المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة التي تتضمن الخدمات المصرفية للأفراد، خدمات الشركات، الخدمات المصرفية التجارية وللأعمال، الخدمات المصرفية الخاصة، التمويل العقاري، التمويل المنظم، الاستثمارات وإدارة الأصول.

سجلت كوريا الجنوبية فائضا في حسابها الجاري التراكمي خلال الأشهر الـ7 الأولى من العام الحالي بلغ 62.43 مليار دولار، مقارنة مع 47.31 مليار دولار في الفترة نفسها من العام السابق. وحققت كوريا الجنوبية هذه الزيادة في الحساب التراكمي، رغم أن فائض حسابها الجاري الشهري في يوليو الماضي تقلص إلى 10.11 مليار دولار، منخفضا عن الفائض في شهر يونيو الذي وصل إلى 12.11 مليار دولار. وأرجع بنك كوريا المركزي في بيانات أصدرها اليوم الأربعاء، تقلص فائض شهر يوليو إلى انخفاض ميزان السلع، حيث بلغ 10.86 مليار دولار، من 13.14 مليار دولار في شهر يونيو. وشهدت الصادرات والواردات تحركا في يوليو الماضي، مقارنة بالعام الماضي، حيث انخفضت الصادرات بوتيرة سريعة بنسبة 10.4% من 2.1%. وانخفضت الواردات بنسبة 20.6% مقارنة بالعام الماضي، مسجلة 17.3% من الانخفاض في يونيو. وأظهرت البيانات أن حساب الخدمة، والذي يشمل النفقات من قبل الكوريين الجنوبيين على الرحلات الخارجية، سجل عجزا أقل بلغ 1.13 مليار دولار في يوليو مقارنة مع 2.5 مليار دولار في الشهر السابق.

توقع تقرير اقتصادي متخصص أن تحقق دول مجلس التعاون الخليجي فوائض كبيرة مرة أخرى في الحساب الجاري عام 2014 بحيث تسجل المنطقة كاملة فائضاً يعادل 16.7 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي.وقال تقرير الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية الصادر اليوم والذي بثته وكالة الأنباء الكويتية "كونا" إن الكويت تصدرت دول مجلس التعاون بفائض يعادل 32.7 في المئة وهو ضعف متوسط فوائض المنطقة، تلتها قطر بفائض يعادل 26 في المئة، ثم السعودية بفائض يعادل 14.8 في المئة.وأضاف أن الإمارات ستكون في وضع مريح بفائض يصل إلى 10.8 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي ويستند هذا التوقع على افتراض أن أسعار النفط ستستمر أعلى من 100 دولار وهو افتراض غير مستغرب، نظرا للقيود المستمرة على الإمدادات التي يعانيها سوق النفط. وذكر أن الوكالة الدولية للطاقة أصدرت أخيراً تقريراً توقعت فيه حدوث نقص شديد في النفط في النصف الثاني من العام الحالي بسبب الاضطرابات السياسية في عدد من الدول الأساسية المنتجة للنفط.