أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أقر عبد اللطيف السيد، قائد ما يعرف بـ الحزام الأمني في محافظة أبين اليمنية، بهزيمة قواته التي تدعمها الإمارات، أمام القوات الحكومية. واتهم السيد الإمارات بالخديعة، وحمّل هاني بن بريك، نائب رئيس ما يعرف بـ المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم من الإمارات، المسؤولية عن الانهيار فيما وصفه بـ المشروع الجنوبي. وقال السيد – في تغريدة له على تويتر اليوم الأربعاء – نعترف بالهزيمة وأننا تعرضنا لخديعة من الأشقاء في الامارات أوهمونا انهم خلفنا ومعنا واتضح أنهم مع مصالحهم . واتهم القائد بالمجلس الانتقالي الجنوبي الإمارات بالتحريض على الانقلاب في الجنوب والدخول في معارك مع الحكومة اليمنية الشرعية قائلاً: أدخلونا في قتال ودم وصراعات وثأر لم يمحي، مشيراً إلى أن لديه الكثير ليتكلم عنه بعد أن نعيد عوائلنا من أبوظبي. كما حمل السيد، هاني بن بريك نائب رئيس المجلس الانتفالي الجنوبي المسؤولية لما وصفه بالانهيار في المشروع الجنوبي. ونصح القائد الانتقالي الجنوبي، قادة الميلشيات المدعومة من الإمارات بأن يتفاهموا مع الشرعية او يغادروا المشهد ويتعظوا ممن حصل لنا في الجنوب من ربط مستقبله بالآخرين. وختم – في تغريدة أخرى – خدعتنا الإمارات وغرتنا بالأماني وتركونا للموت والمواجهة .. طلبنا طيران منهم ولم يتجاوبوا. وردا على من قال بأن الحساب ليس تابعا له، أكد في تغريدة أخرى: الحساب والله حسابي. واستعادت القوات الموالية للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا السيطرة على محافظة أبين في جنوب اليمن، بعد نحو أسبوع من سيطرة الانفصاليين عليها، بحسب ما أعلنت مصادر أمنية الأربعاء. وكان وزير الداخلية اليمنيأحمد الميسري، دعا عبد اللطيف السيد، قائد ميليشيا الحزام الأمني، الموالية للإماراتبمحافظة أبين إلى الانضمام إلى قوات الشرعية، وتعهد بحمايته وحماية قواته. ووصلت قوات الجيش اليمني مدينة عدن وأحكمت سيطرتها على المطار الدولي، وسط انهيار قوات المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات، والتي كانت قد قامت بانقلاب في المدينة 10 أغسطس الجاري وأعلنت عن خططها الانفصالية المدعومة من الإمارات . وفي 20 من أغسطس، سيطر الانفصاليون الجنوبيون على مقرين لقوات الأمن في أبين، هما معسكر لقوات الأمن الخاصة في زنجبار، عاصمة المحافظة، وآخر للشرطة العسكرية في الكود الواقعة بين المحافظة وعدن.
3317
| 28 أغسطس 2019
دعا وزير الداخلية اليمني أحمد الميسري أفراد النخبة والحزام الأمني التابعين للإمارات العودة إلى جادة الصواب، مؤكدا أن الغرباء سيورثون لهم الثأرات ويذهبون. وطالب الميسري أفراد النخبة والحزام الأمني التابعين للإمارات بالعودة إلى جادة الصواب وعدم الامتثال لتوجيهات العناصر الخارجة عن النظام والقانون والسير في طريق الاعتداء على أهلهم. وأكد الميسري خلال اتصال بمحافظ شبوة أن المجال مازال أمامهم مفتوحا للعودة إلى حضن أهلهم واخوتهم وفقا لموقع وزارة الداخلية. وشدد على ضرورة مواصلة العمل على تجاوز التحديات التي لا يحمد عقباها والتي تقف وراءها العناصر الخارجة عن النظام والقانون والتي لا تخدم سواء مليشيات جماعة الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران. وكان محافظ شبوة دعا قوات الجيش لحفظ الممتلكات بعد سيطرة القوات الحكومية على مدينة عتق وتوسعها خارجها مؤكدا على ضرورة إشاعة روح التسامح.
1363
| 25 أغسطس 2019
تجددت الإشتباكات ،اليوم، في مدينة عدن جنوبي اليمن بين قوات من ألوية الحماية الرئاسية من جهة، ومسلحي الحزام الأمني المدعوم إماراتيا ومسلحين قبليين من جهة أخرى، في حي كريتر بمدينة عدن جنوبي اليمن. وأسفرت المواجهات المسلحة عن مقتل مدني وإصابة طفلة بحسب ما أوردته الجزيرة وفقا لمصادرها الميدانية. وأضافت المصادر أن اشتباكات أخرى اندلعت في أحياء أخرى من عدن استخدمت خلالها الدبابات والأسلحة الثقيلة، واتسعت رقعتها إلى حي خور مكسر ومعسكر جبل حديد، في وقت تحاصر قوات الحكومة الشرعية معسكر عشرين التابع للحزام الأمني. كما أفادت مصادر للجزيرة بأن قوات حكومية انتشرت في محيط مبنى رئاسة الوزراء ومعسكر طارق بحي خور مكسر لتأمينهما، بينما تحصن مسلحو المجلس الانتقالي داخل الأحياء السكنية في كريتر. وأوضح شهود عيان أن تعزيزات لمسلحي المجلس الانتقالي حاولت اقتحام القصر الرئاسي، تنفيذا لدعوات أطلقتها قيادات بالمجلس لكنها لم تفلح. وتأتي هذه التطورات بعد يوم على سقوط خمسة قتلى وعدد من الجرحى بمواجهات أمس، نتيجة اشتباكات بين قوات الحماية الرئاسية ومسلحي الحزام الأمني بالقرب من القصر الرئاسي بالمدينة. وبينما تعيش المدينة حالة من الشلل شبه التام، قال شهود عيان في وقت سابق إن مركبات عسكرية وعددا من جنود الحزام الأمني ومسلحين تابعين للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا يتجمعون في عدد من النقاط وسط المدينة. وبدأت المواجهات عقب دعوة نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي هاني بن بريك قواته لاقتحام قصر المعاشيق، متهما الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وأعضاء حكومته بموالاة حزب الإصلاح. وجاءت دعوته إلى اقتحام القصر الرئاسي على خلفية القصف الحوثي الذي استهدف قبل أيام معسكر الجلاء في عدن وقتل فيه نحو أربعين من قوات الحزام الأمني، بينهم القائد العسكري منير اليافعي- والهجوم الذي شنه تنظيم الدولة الإسلامية على مركز شرطة الشيخ عثمان، وأسفر عن مقتل 13 عنصرا أمنيا.
890
| 08 أغسطس 2019
أذرع أبوظبي وراء 1250 حادثة اغتيال و45 تفجيرا في عدن الصراع بين القادة يصل إلى مرحلة التصفية والاغتيالات تطورت الخلافات بين قادة القوات الموالية للإمارات جنوب اليمن، إلى عمليات اغتيالات، حيث لقي قائد قوات الحزام الأمني بمديرية المحفد في محافظة أبين، مصرعه برصاص جنود يتبعون قائد الحزام الأمني في المحافظة عبداللطيف السيد. وقالت مصادر أمنية إن قائد فرع قوات الحزام الأمني بمديرية المحفد سالم محمد علي مهيم الكازمي، قُتل برصاص مسلحين في سوق المديرية، عقب إشكالات نشبت بينه وبين قائد قوات الحزام الأمني بالمحافظة عبداللطيف السيد. وعقب عملية الاغتيال حاصر مسلحون من قبيلة القيادي القتيل في مديرية المحفد، قائد الحزام الأمني في أبين، عبد اللطيف السيد ومرافقيه في وادي الحمراء. وذكرت مصادر قيادية في الحزام الأمني الموالي للإمارات بابين، أن الوضع متوتر في المحفد، حيث تعرض القائد عبداللطيف السيد لكمين في منطقة صندوق، وحاصرته قبائل آل باكازم هناك، وطلبت منه تسليم الجناة، فوعدهم بتسليمهم بعد ثمان أيام. وأشارت إلى انه بعد الاتفاق، سمحوا للسيد بالمغادرة من المنطقة، وعند وصوله إلى وادي حمراء، تمت محاصرته من قبل عدد كبير من قبائل آل باكازم، التي ما زال مسلحيها يتوافدون إلى المنطقة، لمطالبة السيد بتسليم الجناة، والأجواء ما تزال مشحونة ومتوترة في المحفد. وقالت مصادر ،في المحفد، إن عبداللطيف السيد، يواجه مشكلة كبيرة خاصة بعد انسحاب بعض أفراده التابعين له، ممن ينتمون إلى قبيلة باكازم في المحفد، وما تزال الأوضاع متوترة، وهناك وساطات قبيلة تحاول التدخل لحل المشكلة وحقن الدماء. ولم تتضح خفايا الخلافات بين قادة القوات الموالية للإمارات فيما تسمى بالحزام الأمني، الخارج عن سيطرة الحكومة الشرعية. من جهة أخرى، رصد اتحاد الأدباء والكتاب في محافظة عدن - جنوب اليمن - أكثر من 1250 حادثة اغتيال في المدينة التي تسيطر عليها قوات موالية للإمارات خارج سيطرة الحكومة الشرعية، وذلك خلال ثلاث سنوات من تحريرها من جماعة الحوثي منتصف العام 2015 . وقال اتحاد أدباء عدن في بيان، إن الاغتيالات طالت 1250 مواطنا وضابطا وجنديا واثنين وعشرين إماما وخطيب مسجد في عدن، إضافة إلى وقوع خمسة وأربعين عملية تفجير ومائة عملية سطو مسلح. ودعا اتحاد الأدباء والكتاب في محافظة عدن، الحكومة الشرعية، إلى تفعيل عمل الأجهزة القضائية والضبط والحماية في كل المدن المحررة، مطالبا المجتمع المدني بكل منظماته ومؤسساته، إلى التحرك لاستعادة الحياة المدنية في عدن وعدم الاستسلام للظواهر الطارئة الفوضوية التي هيمنت على مشهد الحياة اليومية. وتقوض الإمارات سلطات الحكومة الشرعية في عدن التي تتخذها عاصمة مؤقتة لها، وتمنع الرئيس الشرعي من العودة إليها، ونفذت نهاية يناير الماضي، محاولة انقلاب مسلح على الحكومة الشرعية عبر أدواتها ممثلة بالمجلس الانتقالي وقوات الحزام الأمني، التي هاجمت واحتلت معسكرات الحماية الرئاسية وحاصرت القصر الرئاسي بدعم من الطيران الحربي الإماراتي. وتتهم عدة مصادر سياسية أذرع وأدوات أبوظبي في اليمن بالوقوف وراء عمليات الاغتيالات والتفجيرات الإرهابية والانفلات الأمني، لإفشال الجهود الحكومية لاستتباب الأمن والاستقرار في محافظة عدن، من أجل إحكام السيطرة الإماراتية على محافظة عدن ومينائها البحري التي تعد أهم الموانئ البحرية اليمنية، حتى لا تؤثر على ميناء دبي، في حال ازدهرت الملاحة البحرية في ميناء عدن، نظرا لوقوعها على خط الملاحة البحري الدولي، بينما ميناء دبي تبعد عنه مسافة يومين زمنيا بالسفن التجارية.
1091
| 10 مارس 2018
أصدرت مليشيات الحزام الأمني المدعومة من الإمارات تعميما على ملاك الفنادق بمحافظة عدن جنوبي اليمن، بمنع قبول أبناء المحافظات الشمالية في خطوة وصفت بأنها تكريس لعنصرية تعيد للأذهان ممارسات الاحتلال البريطاني للجنوب. ونص التعميم على منع قبول أبناء المحافظات الشمالية سواء المدنيون أو العسكريون، مطالبا مديري الفنادق بموافاة مليشيات الحزام الأمني بالمعلومات اليومية للنزلاء، وحذرت المخالفين للتعميم من المساءلة. ولاقى التعميم الذي تداوله ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي ردودا منددة بهذه الخطوة التي وصفت بأنها تغذي النزعات العنصرية والانفصالية بما يعيد للأذهان ممارسات الاحتلال البريطاني للجنوب. وتفرض قوات الحزام الأمني الموالية للإمارات قيودا مشددة لمنع دخول أبناء المحافظات الشمالية إلى مناطق الجنوب، رغم توجيهات الرئيس والحكومة الشرعية مرارا بإلغاء هذه الإجراءات غير القانونية، غير أن نقاط الحزام الأمني وفي ردها على ذلك أكدت أن لديها أوامر من قوات التحالف في عدن بذلك. وتسعى أبوظبي إلى تكريس إجراءات تشطير اليمن، وفق مراقبين، للحفاظ على مصالحها ونفوذها في مناطق الجنوب بعد إحكام سيطرتها على الموانئ والمطارات الرئيسية والمصالح الحيوية، ومنعها الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي الذي تدخلت في اليمن تحت غطاء إعادة شرعيته من العودة إلى عدن.
1335
| 11 يناير 2018
مساحة إعلانية
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
9162
| 24 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
3882
| 24 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
3868
| 25 سبتمبر 2025
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
3434
| 26 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تمكنت إدارة مكافحة التهريب والممارسات الضارة بالتجارة من إحباط محاولة تهريب حاوية تحتوي على منتجات مقلدة لماركات عالمية. وأوضحت الهيئة العامة للجمارك، في...
1838
| 25 سبتمبر 2025
اعتمدت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في قائمتها المحدثة للابتعاث والدراسة على النفقة الخاصة للعام الأكاديمي 2025-2026، أكثر من 750 جامعة بينها 16...
1342
| 26 سبتمبر 2025
قرر الأعضاء المؤسسين للمركز القطري للصحافة إعادة تشكيل مجلس الإدارة تطبيقاً للمواد 6 و 7 من النظام الأساسي للمركز، حيث تم تشكيل مجلس...
1232
| 24 سبتمبر 2025