رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
تشغيل المصنع القطري الجزائري بالكامل في نوفمبر

كشفت جريدة lexpression الجزائرية الناطقة باللغة الفرنسية خلال تقرير نشرته، أن مصنع الحديد والصلب القطري الجزائري بمدينة بلارة ، سيشغل بالكامل مع بداية شهر نوفمبر المقبل، وذلك بالإستاد على تصريحات وزيرة الصناعة الجزائرية جميلة تمازيرت خلال جولة تفقدية قادتها إلى مجموعة من المصانع، أين أكدت أن شهرين فقط ما يفصلنا عن تشغيل المصنع القطري الجزائري بشكل تام، وذلك بعد الإنتهاء تقريبا من جميع قواعد الإنتاج في المنشأة التي تقع في بلارة بولاية جيجل شرق الجزائر. مؤكدة على أن المشروع سيعود بفوائد كبيرة على البلدين، بالنظر لقدرته الإنتاجية الكبيرة، حيث من المفترض أن يصل إنتاجه مع نهاية العام الحالي إلى 6 ملايين طن من الحديد والصلب، على أن يصل حجم إنتاجه السنوي إلى 16 مليون طن سنوي خلال العشر سنوات المقبلة، ما يضمن لقطر والجزائر مداخيل تصل 500 مليون دولار بداية من السنة الحالية، مبينة القيمة الكبيرة للمشروع في طريق خروج الجزائر من الإعتماد على مداخيل تصدير المنتجات الهيدروكربونية، والإنتقال مستقبلا إلى توريد إفريقيا بالحديد والصلب عن طريق هذا المشروع المشترك بين قطر والجزائر، والذي يعد الأكبر في القارة. وفي لقاء جمع جريدة lexpression بسفير دولة قطر لدى الجزائر حسن إبراهيم المالكي، شدد الأخير على الفوائد التي بإمكان مصنع بلارة العودة بها على قطر والجزائر بنفس الوقت، وهو القادر على سد حاجيات السوق الجزائري من هذه المواد في الفترة المقبلة، والفضاء على حاجتها للإستيراد في الخرسانة والقضبان، بعد أن بلغت قيمة إستيراد الجزائر من الحديد والصلب خلال عام 2011، ما لا يقل عن 11 مليار دولار، ما يتنافى تماما والقدرات التي تزخر بها الجزائر في هذا القطاع. وذكرت الجريدة بأن المصنع الذي أنجز في إطار الشراكة القطرية الجزائرية، لتبلغ نسبة مساهمة قطر والجزائر على التوالي 49 و51%.، تمكن منذ إطلاقه في توظيف 3000 عامل بصفة مباشرة، وأكثر من 1500 بطريقة غير مباشرة غير مباشرة، كما نجح أيضا منذ بداية السنة الجارية في إنتاج أكثر من 2 مليون طن من الحديد والصلب، من بينها 1.5 مليون من الخرسانة، و 700000 طن من القضبان والأسلاك، في حين بلغ إنتاجه السنوي في السابق 4.2 مليون طن سنويا.

3654

| 01 سبتمبر 2019

اقتصاد alsharq
قطر ستيل توفر الخدمات الفنية للجزائرية القطرية للصلب

وقعت شركة قطر ستيل إنترناشونال اتفاقية خاصة بالخدمات الفنية مع الشركة الجزائرية القطرية للصلب لنقل الخبرات التقنية في مجال صناعة الحديد والصلب عبر اتفاقية الدعم الفني. وفي إطار تبادل نقل الخبرة التقنية في قطاع صناعة الحديد والصلب إلى جمهورية الجزائر الشقيقة، وقعت شركة قطر ستيل إنترناشيونال اتفاقية منظمة خاصة بالخدمات الفنية لمرحلة إنجاز المشروع مع الشركة الجزائرية القطرية للصلب. حضر مراسم توقيع الاتفاقية من الجانب القطري المهندس خالد بن أحمد العبيدلي الرئيس التنفيذي لقطر للتعدين، ومن الجانب الجزائري السيد محمد صخر حرامي رئيس مجلس إدارة الشركة الجزائرية القطرية للصلب. وقد أكد المهندس خالد العبيدلي، أن هذه الاتفاقية هي ثمرة شراكة عربية ناجحة في مجال إنتاج حديد التسليح في الجزائر، وهي خير دليل على نجاح هذا التعاون الاستراتيجي والمجسد في مشروع الشركة الجزائرية القطرية للصلب، وكذلك وجود رؤية واضحة ممثلة في دعم مشروع نقل الخبرات بين الجانبين. وأضاف أن هذه الشراكة الثنائية ذات أهمية كبيرة في مجال الاستثمار في العنصر البشري من خلال المرافقة الميدانية وتوفير الخبرات المعرفية وخدمات ذات مستوى عالمي، مما يساهم في رفع الكفاءة الإنتاجية وتحسين مستوى الأداء للشركة ككل. وأكد السيد محمد صخر حرامي، أن توقيع هذه الاتفاقية يمثل دعما قويا لقطاع صناعة الحديد والصلب في الجزائر، من خلال نقل الخبرات والتجارب القطرية الناجحة في هذا المجال للمهندسين والتقنيين الجزائريين. وتؤكد هذه الاتفاقية مرة أخرى حرص الشركة الجزائرية القطرية للصلب على الاستفادة من الخبرات المتوفرة محلياً كداعم فني وإداري عن طريق انتدابها لكوادرها ذات الخبرات الاحترافية والعالمية من شركة قطر ستيل في مجال تشغيل وصيانة وتطوير وإدارة مصانع الحديد والصلب. يذكر أن شركة قطر للتعدين، المملوكة بالكامل لدولة قطر تأسست في عام 2010م بهدف تنفيذ المشاريع الاستثمارية التنموية المستهدفة ذات القيمة العالية في قطاع التعدين والمعادن، ولكي تصبح شركة تعدين دولية متعددة المنتجات. وحدد مجلس إدارة الشركة ممثلا بسعادة الشيخ فيصل بن ثاني آل ثاني، رئيس مجلس الإدارة، أهداف قطر للتعدين، ومن بين هذه تركيز الاستثمار في السلع التي يكون الطلب المحلي والعالمي عليها مرتفعاً. ومن هنا قامت قطر للتعدين بتأسيس إحدى أهم الشركات التابعة لها وهي شركة قطر ستيل إنترناشيونال، والتي تملك 49 % من الشركة الجزائرية القطرية للصلب المالكة لأكبر مصنع للحديد والصلب بالمنطقة، والواقع ببلارة بولاية جيجل بالجزائر.

3540

| 30 مايو 2019

اقتصاد alsharq
674 مليون ريال صافي أرباح شركة صناعات قطر

9.9 مليار ريال أرصدة نقدية ومصرفية سجلتها المجموعة أعلنت شركة صناعات قطر، عن نتائجها المالية للفترة المنتهية في 31 مارس 2019 بتحقيق صافي أرباح يبلغ 674 مليار ريال قطري، بعائد على السهم بواقع 1.11 ريال قطري، مقارنة بصافي أرباح بلغ 1.268 مليار ريال قطري وعائد على السهم بواقع 2.10 ريال قطري لنفس الفترة من عام 2018. وقد سجلت شركات المجموعة أرصدة نقدية ومصرفية تصل إلى 9.9 مليار ريال قطري بعد توزيعات الأرباح عن عام 2018 بواقع 3.6 مليار ريال قطري. وأدارت المجموعة عملياتها التشغيلية في هذه الفترة وسط ظروف تجارية صعبة، فقد ظل الطلب على المنتجات منخفضاً إلى حد ما وتراجعت أسعار المنتجات بمتوسط يبلغ حوالي 9%، الأمر الذي أسفر عن انخفاض صافي أرباح المجموعة بحوالي 0.4 مليار ريال قطري. كما انخفض إجمالي أحجام المبيعات انخفاضاً طفيفاً مع تراجع مستويات الإنتاج بسبب إجراء أعمال الصيانة الدورية. وقد حافظت المجموعة على قوة مركزها النقدي، حيث بلغ إجمالي الأرصدة النقدية عبر كافة شركاتها 9.9 مليار ريال قطري بعد توزيعات الأرباح عن عام 2018 بواقع 3.6 مليار ريال قطري. وتراجع إجمالي الدين إلى 25.5 مليون ريال قطري فقط، ما يعكس قوة السيولة التي تتمتع بها المجموعة. النتائج المالية الإيرادات بلغت الإيرادات المسجلة، طبقاً للمعيار الدولي IFRS 11، للفترة المنتهية في 31 مارس 2019 ما يعادل 1.3 مليار ريال قطري، بتراجع طفيف تبلغ نسبته 8.4% مقارنة بنفس الفترة من عام 2018، الأمر الذي يعزى إلى الانخفاض المتوسط في أسعار منتجات المجموعة من الحديد والصلب إثر تراجع الطلب وزيادة المعروض في الأسواق الرئيسية، برغم الارتفاع الطفيف في أحجام المبيعات. ومن ناحية أخرى، وعلى نحو مقارن، فقد بلغت الإيرادات المسجلة بالتقارير الإدارية بافتراض التوحيد التناسبي ما يعادل 5.3 مليار ريال قطري، بانخفاض يبلغ 0.5 مليار ريال قطري، أو ما نسبته 12.3% مقارنة بنفس الفترة من عام 2018. ويعود هذا الانخفاض بصورة أساسية إلى التراجع المتوسط لأسعار المنتجات في كافة قطاعات المجموعة، لاسيما أسعار المنتجات البتروكيماوية والحديد والصلب، كذلك انخفاض الطلب من قِبَل بعض البلدان المشترية الرئيسية. وقد فاقم هذا الانخفاض أيضاً تراجع أحجام المبيعات مع انخفاض مستويات الطلب وأحجام الإنتاج نتيجة إجراء أعمال الصيانة الدورية. وانخفضت أسعار المنتجات البتروكيماوية انخفاضاً متوسطاً مقارنة بنفس الفترة من عام 2018 في ظل الانخفاض الطفيف الذي شهدته أسعار النفط الخام وتراجع الطلب في بعض الأسواق الرئيسية بسبب الظروف الاقتصادية غير المؤاتية. كما انخفضت أحجام مبيعات المنتجات البتروكيماوية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي بسبب إجراء عمليات التطفئة الدورية المخطط لها في أحد المشاريع المشتركة. ومن ناحية أخرى، فقد ارتفعت أسعار الأسمدة ارتفاعاً طفيفاً مقارنة بنفس الفترة من عام 2018 في ظل ارتفاع الطلب من قِبَل بعض البلدان الزراعية الكبيرة، هذا فضلاً عن زيادة تكاليف المواد الخام والضغوط التنظيمية المفروضة على المنتجين غير الممتثلين للاشتراطات البيئية. وبرغم ذلك، فقد انخفضت أحجام المبيعات انخفاضاً طفيفاً مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وانخفضت أيضاً أسعار منتجات الحديد والصلب مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي لعدة أسباب، منها تراجع الطلب وازدياد المنافسة. فعلى مستوى السوق المحلية، فقد تأثرت الأسعار بالتراجع النسبي للطلب خلال الفترة الحالية، فيما تأثر أيضاً الطلب الإقليمي مع توافر منتجات حديد وصلب من منتجين غير خليجيين، لاسيما تركيا، بأسعار أقل. كما تأثرت الأسعار في أسواق أخرى بالشرق الأقصى مع طرح منتجات حديد وصلب منخفضة التكلفة من قِبَل بلدان مثل الصين. وبرغم ذلك، فقد استطاع القطاع أن يحافظ على أحجام مبيعاته ويحقق بعض الزيادة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

1849

| 22 أبريل 2019

اقتصاد alsharq
تحذير لمصر من إغلاق مصانع للحديد

حذر الرئيس التنفيذي لشركة المراكبي للصلب المصرية من إغلاق المصانع المصرية المنتجة للبليت خام الحديد، في حالة استمرار استيراد البليت من الخارج بأسعار بخسة دون فرض رسوم حماية. وقال حسن المراكبي في مقابلة مع رويترز إن عام 2018 من أصعب الأعوام في صناعة الصلب، جزء كبير من شركات الحديد والصلب في مصر لديه مشاكل في الميزانيات، بعد قرار الرئيس الأمريكي في مارس فرض رسوم حماية 25 بالمائة على واردات الصلب، هناك تأثير سلبي على الكثير من البلدان وخاصة من لم يفرض رسوما على المنتجات القادمة لبلاده لحماية مصانعه مثل مصر، في ظل الفائض الكبير العالمي، وفرضت مصر في 2017 رسوم إغراق على واردات حديد التسليح القادمة من الصين وتركيا وأوكرانيا لمدة خمس سنوات.

3124

| 13 يناير 2019

اقتصاد alsharq
تباطؤ نشاط المصانع الأمريكية أبريل الماضي

تباطأ نشاط المصانع في الولايات المتحدة في أبريل للشهر الثاني على التوالي، تحت ضغط نقص العمالة الماهرة وقيود تحول دون زيادة الطاقة الإنتاجية، لكن تحسن الطلب العالمي واصل دعمه للصناعات التحويلية. وأظهر مسح لمعهد إدارة التوريدات أيضا نشر قفزة في تكلفة المواد الخام مع ارتفاع أسعار الصلب ومواد أخرى بسبب الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال المعهد إن مؤشره لنشاط المصانع الأمريكية تراجع إلى قراءة بلغت 57.3 الشهر الماضي من 59.3 في مارس . وتشير القراءة التي تتجاوز الخمسين إلى نمو في الصناعات التحويلية التي تشكل نحو 12% من الاقتصاد الأمريكي.

807

| 02 مايو 2018

اقتصاد alsharq
رسوم خليجية على بعض منتجات الحديد والصلب

اعتباراً من 15 مايو قالت دول مجلس التعاون الخليجي في إشعار نشرته منظمة التجارة العالمية اليوم إنها ستفرض رسوم حماية قدرها 169 دولارا للطن على واردات بعض منتجات الحديد والصلب اعتبارا من 15 مايو . وستُخفض الرسوم المفروضة لثلاث سنوات على مسطحات الحديد المدرفل المطلي أو الصلب غير السبائكي بعرض 600 مليمتر أو أكثر إلى 153 دولارا للطن في العام الثاني وإلى 137 دولارا للطن في العام الثالث. كانت دول مجلس التعاون قالت العام الماضي إنها تدرس فرض رسوم الحماية وهي رسوم طارئة مؤقتة تسمح بها منظمة التجارة إذا تعرض قطاع معين على نحو مفاجئ لزيادة كبيرة ومضرة في الواردات.

1086

| 30 أبريل 2018

اقتصاد alsharq
1.3 مليار ريال صافي أرباح صناعات قطر في الربع الأول

مستمرة في تحقيق أداء تشغيلي ومالي عال معدلات تشغيل مرافق الإنتاج ضمن مستوياتها التاريخية أعلنت شركة صناعات قطر من أكبر الشركات الصناعية في المنطقة ذات الأنشطة المتعددة في إنتاج مجموعة كبيرة من البتروكيماويات والأسمدة الكيماوية ومنتجات الحديد والصلب، أعلنت عن نتائجها المالية لربع السنة المنتهي في 31 مارس، 2018 بتحقيق صافي أرباح يبلغ 1.3 مليار ريال قطري وبعائد على السهم بواقع 2.10 ريال قطري، مقارنة بصافي أرباح لنفس الفترة من عام 2017 يبلغ 0.9 مليار ريال قطري وبعائد على السهم بواقع 1.53 ريال قطري. وتجدر الإشارة إلى أن المجموعة قد تجاوزت التوقعات المرصودة في موازنتها التقديرية لعام 2018. استعراض عام حققت المجموعة أداءً تشغيلياً ومالياً متميزاً، حيث تجاوزت إيراداتها وصافي أرباحها ما تحقق لنفس الفترة من العام الماضي والربع الفائت. ويرجع هذا الأداء القوي إلى عدة عوامل تتضمن ارتفاع أسعار المنتجات عن نفس الفترة من العام الماضي واستقرار أحجام المبيعات ومواصلة التركيز على إدارة التكاليف. وازدادت أحجام مبيعات المجموعة على نحو متوسط مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وذلك برغم إجراء عدد من عمليات التطفئة المخطط لها وغير المخطط لها في بعض مرافق الإنتاج، فقد نمت مبيعات البولي إيثيلين في ظل ارتفاع الإنتاج، لاسيما أن القطاع قد خضع لعملية تطفئة غير مخطط لها امتدت لبعض الوقت خلال الربع الأول من عام 2017. وتحسن أداء قطاع الأسمدة التابع للمجموعة بفضل ارتفاع الطلب العالمي. كما ازدادت مبيعات منتجات الحديد والصلب بعد استبدال بعض الأسواق الإقليمية بأسواق أخرى. وارتفعت أسعار المنتجات بصورة متوسطة في معظم القطاعات مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، حيث واصلت أسعار البولي إيثيلين ارتفاعها وبدأت في الاستقرار، فيما تحسنت أيضاً أسعار الإضافات البترولية بصورة ملحوظة عن نفس الفترة من العام الماضي. ويُعزى ارتفاع أسعار البولي إيثيلين والإضافات البترولية إلى الاستقرار الذي تشهده أسعار النفط الخام. كما أبدت أسعار الأسمدة بعض التحسن بفضل انخفاض المعروض والزيادة العامة في الطلب. وارتفعت كذلك أسعار منتجات الحديد والصلب مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي والربع الفائت. ويُعد ارتفاع تكاليف المواد الخام ونقص بعض المواد المساعدة في الإنتاج من بين العوامل الرئيسية التي أسهمت في التحسن الملحوظ الذي تشهده أسعار منتجات الحديد والصلب. وقد حافظت المجموعة على قوة مركزها المالي وسجلت كافة شركاتها أرصدة نقدية تبلغ 8.8 مليار ريال قطري بعد توزيع أرباح عن عام 2017 بقيمة 3 مليارات ريال قطري وإجراء التسديدات الدورية للديون بواقع 0.1 مليار ريال قطري. وتراجع إجمالي الدين عبر كافة شركاتها إلى 0.4 مليار ريال قطري بعدما كان يبلغ 0.5 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر، 2017. الأداء المالي بلغت الإيرادات المُسجلة للفترة المنتهية في 31 مارس 2018، طبقاً للمعيار الدولي IFRS 11، ما يعادل 1.4 مليار ريال قطري، بارتفاع كبير عن نفس الفترة من عام 2017. وتعد الزيادة الكبيرة في أسعار منتجات قطاع الحديد والصلب التابع للمجموعة العامل الذي أسهم في هذا الارتفاع الملحوظ للإيرادات. ومن ناحية أخرى، وعلى نحو مقارن، فقد بلغت الإيرادات المسجلة بالتقارير الإدارية بافتراض التوحيد التناسبي ما يعادل 4.0 مليار ريال قطري، بزيادة متوسطة عن نفس الفترة من العام الماضي، الأمر الذي يعزى إلى الأسعار والأحجام. صافي الأرباح سجلت المجموعة صافي أرباح بواقع 1.3 مليار ريال قطري للفترة المنتهية في 31 مارس، 2018، بزيادة كبيرة عن نفس الفترة من العام الماضي تبلغ 0.3 مليار ريال قطري، أو ما نسبته حوالي 37%. ويُعد ارتفاع الأسعار وأحجام المبيعات مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي ضمن العوامل الرئيسية التي أسهمت في نمو الأرباح. نقل مهام تسويق وبيع وتوزيع منتجات الحديد والصلب إلى شركة منتجات وقعت المجموعة اتفاقية شراء مع شركة قطر لتسويق وتوزيع الكيماويات والبتروكيماويات منتجات لتسويق وبيع وتوزيع منتجات المجموعة من الحديد والصلب، وستدخل هذه الاتفاقية حيز التنفيذ في 1 مايو، 2018. ومن المتوقع أن تحقق المجموعة استفادة كبيرة من هذا الترتيب عبر تحسين الكفاءة وخفض التكاليف والوصول إلى أكبر قاعدة من العملاء في مختلف أنحاء العالم. وبهذه الاتفاقية، ستتولى منتجات مسؤولية تسويق كافة أحجام مبيعات المجموعة.

1214

| 26 أبريل 2018

اقتصاد alsharq
2.4 مليار ريال أرباح "صناعات" في نهاية الربع الثالث

أعلنت شركة صناعات قطر عن نتائجها المالية للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2017، بتحقيق صافي أرباح بنحو 2.4 مليار ريال قطري وبعائد على السهم يبلغ 3.9 ريال قطري، مقارنة بصافي أرباح عن الفترة نفسها من عام 2016 بواقع 2.7 مليار ريال قطري، وبعائد على السهم يبلغ 4.5 ريال قطري.واستمر الأداء المالي والتشغيلي للمجموعة في المحافظة على مستوياته القوية بشكل عام برغم التحديات التي واجهها قطاع الحديد والصلب. واستطاعت المجموعة أن تحافظ على ارتفاع متوسطات الأسعار بعض الشيء عن نفس الفترة من العام الماضي، وأن تخفض كذلك التكاليف التشغيلية عن نفس الفترة من العام الماضي. وقد ظلت أحجام الإنتاج والمبيعات نسبياً دون أي تغير برغم عمليات التطفئة المخطط لها وغير المخطط لها. إضافة إلى ذلك، فقد تأثرت نتائج قطاع الحديد والصلب بفعل الزيادة العامة في الأسعار العالمية لخام الحديد وتكاليف الخدمات.أما الأداء وبشكل عام، فقد أبدت كل القطاعات أداءً مالياً وتشغيلياً متميزاً. ودعمت زيادة أسعار المنتجات قطاع البولي إيثيلين في معادلة انخفاض أحجام المبيعات الناتج عن عمليات التطفئة غير المخطط لها. كما ارتفع الأداء العام لقطاع الإضافات البترولية عن العام الماضي نتيجة ارتفاع الأسعار والأحجام. وتحسنت أسعار الأسمدة هامشياً عن العام الماضي بينما ظلت الأحجام نسبياً كما هي دون أي تغير. ومن ناحية أخرى، فقد انخفضت أسعار الحديد والصلب وأحجام المبيعات هامشياً عن العام الماضي، حيث يرجع انخفاض الأحجام إلى انخفاض الإنتاج نتيجة زيادة عمليات صيانة مرافق الإنتاج إلى حد ما خلال العام الحالي.كما حافظت المجموعة على قوة مركزها المالي وسجلت أرصدة نقدية تبلغ 11.4 مليار ريال قطري عبر كافة شركاتها بعد توزيعات أرباح عام 2016 والتي بلغت قيمتها 2.4 مليار ريال قطري والتسديدات الدورية للديون. واستقر إجمالي الدين عند 2.4 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 0.6 مليار ريال قطري عما كان عليه في 31 ديسمبر، 2016.بلغت الإيرادات المُسجلة للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2017، طبقاً للمعيار الدولي IFRS 11، ما يعادل 3.2 مليار ريال قطري، بانخفاض يبلغ حوالي 8% عن نفس الفترة من عام 2016، الأمر الذي يُعزى بصورة أساسية إلى مجموعة من العوامل، منها الانخفاض الهامشي في أحجام المبيعات والأسعار. وبلغ صافي أرباح الفترة المنتهية في 30 سبتمبر، 2017 ما يعادل 2.4 مليار ريال قطري وبعائد على السهم يبلغ 3.9 ريال قطري، مقارنة بصافي أرباح عن نفس الفترة من عام 2016 بواقع 2.7 مليار ريال قطري وبعائد على السهم يبلغ 4.5 ريال قطري، أي بانخفاض قدره 13% عن نفس الفترة من العام الماضي. ويُعزى هذا الانخفاض في الأرباح إلى عوامل أساسية تتضمن الانخفاض الهامشي في أحجام المبيعات وتراجع أسعار الأسمدة وانكماش الهوامش التشغيلية. ومن المتوقع نمو الأداء التشغيلي والمالي وانخفاض التكاليف التشغيلية بصورة أكبر مع استمرار العمل ببرامج ترشيد التكاليف وتحسين الكفاءة التشغيلية.

1206

| 24 أكتوبر 2017

اقتصاد alsharq
الجزائر: اكتمال تشييد مصنع للحديد بالشراكة مع قطر بكلفة 2 مليار دولار

أعلنت الحكومة الجزائرية، عن اكتمال عملية تشييد مصنع للحديد والصلب بالشراكة مع دولة قطر، بتكلفة 2 مليار دولار، على أن يبدأ في الإنتاج خلال أيام. جاء ذلك في تصريح وزير التجارة الجزائري أحمد عبدالحفيظ، عقب لقائه بسفير دولة قطر لدى بلاده إبراهيم محمد بن عبدالعزيز صلاح السهلاوي، بحسب بيان للوزارة الجزائرية اطلع عليه مراسل الأناضول. وقال البيان إن اللقاء تناول "مجموعة من القضايا الاقتصادية المشتركة".وأضاف: "أكد الوزير أحمد عبدالحفيظ لسفير دولة قطر على أهمية الإستثمارات القطرية بالجزائر وعلى رأسها مركب (مصنع) الحديد والصلب ببلارة بولاية جيجل (شرقي الجزائر) الذي سيشرع في الإنتاج الأيام القليلة المقبلة"، دون ذكر يوم بعينه.ومن المنتظر أن ينطلق المصنع بقدرة إنتاج بـ 2 مليون طن سنويًا من الحديد الموجه للبناء ليصل إلى 5 ملايين طن في المستقبل، بحسب تقاريرجزائرية.

937

| 26 يوليو 2017

اقتصاد alsharq
"صناعات" تبحث التخارج من مشروعها في الجزائر

صادق إجتماع الجمعية العامة العادية لشركة صناعات قطر برئاسة سعادة سعد شريدة الكعبي رئيس مجلس الإدارة على اقتراح المجلس بتوزيع ما يعادل 5 ريالات قطرية للسهم، وما يمثل 50% من القيمة الاسمية للسهم . كما وافق الإجتماع على تقري مجلس الإدارة و البيانات المالية الموحدة المنتهية في 31/12/2015. كما وافق على ابراء ذمة السادة أعضاء مجلس الإدارة وتحديد مكافآتهم وتعيين مدقق الحسابات الخارجي. وقال الكعبي في معرض رده على تساؤلات المساهمين ان الفترة القادمة ستشهد التركيز على الاستثمارات في الداخل اي في المصانع القائمة و التي تقل فيها المخاطر. وحول استثمارات لشركة في الجزائر أشار الكعبي إلى أن الشركة بصدد مناقشة التخارج من المشروع لإنتاج الصلب وأن شركة قطر للتعدين ستواصل الاستثمار في المشروع. الكعبي: نسعى للتركيز على الإستثمار في السوق القطري واعتبر الكعبي في كلمته أمام الجمعية العمومية أن شركة صناعات قطر واحدة من أضخم المجموعات الصناعية في المنطقة، وواحدة من أكبر الشركات المُدرجة في البورصة القطرية وأكثرها نجاحاً وازدهاراً، قائلا :" وأود بهذه المناسبة أن أهنئ أعضاء مجلس الإدارة وفرق الإدارة العليا في شركات المجموعة على ما حققوه هذا العام من أداء مالي وتشغيلي متميز، لاسيما أننا قد واجهنا تحديات جسام تمثلت في انخفاض أسعار المنتجات إلى أدنى مستوى لها منذ 7 سنوات وزيادة المعروض في العديد من الدول." وقال أن المجموعة واجهت خلال السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 مصاعب كبيرة في ظل التراجع السريع في أسعار النفط الخام طوال عام 2015، الأمر الذي ألقى بظلاله على أسعار منتجاتنا.واشر إلى انه بالرغم من كل هذه الظروف وما صاحبها من انخفاض ملحوظ في أسعار منتجاتنا، إلا أن المجموعة استطاعت أن تحقق صافي ربح متميز بلغ 4.4 مليار ريال قطري، متجاوزة بذلك التوقعات المرصودة في موازنتنا التقديرية بنسبة تزيد على 20%، حيث سجلت المجموعة أعلى معدلات الإنتاج والمبيعات منذ تأسيسها عام 2003. إضافة إلى ذلك، فقد ظل وضع السيولة لدى المجموعة قوياً، وسجلت أرصدة نقدية تقدر بحوالي 10.6 مليار ريال قطري، ما يؤكد قدرتنا على تحقيق تدفقات نقدية قوية والصمود والاستمرار في الظروف التجارية الصعبة.وزاد :" لا شك أن الوضع المتميز لصناعات قطر على الصعيدين المالي والتشغيلي يمنحها القدرة على التخفيف من حدة أية مخاطر رئيسية يمكن أن تنشأ خلال الظروف التجارية والاقتصادية الصعبة، فالمجموعة تتمتع بعدة مميزات تنافسية فريدة يأتي في صدارتها الوضع المالي الممتاز الذي تحقق بتضافر مجموعة من العوامل، منها قوة السيولة النقدية، وتحسن مستويات الدين الإيجابية، وزيادة التدفقات النقدية، وانخفاض التكاليف، وكفاءة الأصول التشغيلية، وعلي رأس ذلك القيادة القطرية القوية لشركات المجموعة، وهم السيد عبدالرحمن السويدي، الرئيس التنفيذي لشركة قافكو، والدكتور محمد يوسف الملا، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة قابكو، والسيد علي حسن المريخي، مدير عام شركة قطر ستيل والعضو المنتدب، والسيد ناصر جهام الكواري، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة كفاك. وأود هنا أن أشكر السيد خليفة عبدالله السويدي الذي أدار شركة قافكو لمدة 18 عاماً، وطلب أن يسلم قيادة الشركة إلي قياده شابة ممثلة في السيد عبدالرحمن محمد السويدي وأن يظل مستشاراً لدعم الشركة قبل أن يتقاعد. فالشركة من أكبر شركات الأسمدة في العالم بفضل قيادته للشركة وجهده مقدر من قبل الجميع. هذا الأسلوب الراقي في نقل الإدارة نادر ونفتخر فيه جدا.وقد تمثل هذا المستوى بوضوح في الثقة التي أبدتها الوكالات العالمية للتصنيف الائتماني والمؤسسات المُقرضة والمستثمرين من الشركات، وستظل صناعات قطر دوماً ضمن الفئة المتميزة من التكتلات الصناعية العالمية".أما من ناحية الارتقاء بالأداء من خلال تحسين الكفاءة التشغيلية وترشيد التكاليف فقد ارتبط الأداء المالي كثيراً بعوامل اقتصادية عامة خارج نطاق سيطرتنا، لذا فقد أطلقت المجموعة عدة مبادرات تركز على الارتقاء بالأداء المالي والتشغيلي من خلال تحسين الكفاءة التشغيلية وترشيد التكاليف. وتتضمن هذه المبادرات تقييمات مُفصلة للأصول التشغيلية للمجموعة والتكاليف الأساسية وتهدف إلى تحسين الكفاءة التشغيلية والحد من التكاليف، كذلك المحافظة على أعلى معايير الصحة والسلامة والبيئة. نحن على ثقة بأن المجموعة ستقف على قدم المساواة مع التكتلات الصناعية العالمية من حيث الكفاءة التشغيلية وانخفاض مستوى التكاليف، وسيكون الوصول بالتكاليف إلى أدنى حد ممكن مع تحقيق أقصى كفاءة تشغيلية. توزيع الأرباحأما بالنسبة لتوزيع الأرباح المقترح فقد دأب مجلس الإدارة على انتهاج ممارسة حكيمة لمعدلات توزيع الأرباح توازن ما بين توقعات المساهمين واحتفاظ المجموعة بمستوى سيولة يكفي لتلبية المتطلبات المستقبلية ومواجهة ظروف السوق السلبية القائمة. وقد حصل المساهمون في ظل هذه الممارسة على أرباح نقدية تراكمية عن الفترة التي بدأت منذ تأسيس الشركة وحتى تاريخه (حتى توزيعات عام 2014) بواقع 38.8 مليار ريال قطري، أو ما يعادل 70.50 ريال قطري للسهم. علاوة على ذلك، فقد أصدرت الشركة أسهم مجانية بنسبة 10% لمرتين منذ إنشاءها.وتماشياً مع الأهداف السابق ذكرها، آخذين في الحسبان الظروف الاقتصادية الحالية والمتوقعة على الأجلين القصير والمتوسط، فإن مجلس الإدارة يوصي بإجمالي توزيع أرباح عن السنة المنتهية في 31 ديسمبر 2015 بواقع3 مليارات ريال قطري.النتائج الماليةحققت المجموعة نتائج مالية متميزة في كافة القطاعات خلال هذا العام وسط الظروف الاقتصادية الحالية، حيث نمت أحجام المبيعات ما نسبته 9٪ مقارنة بالعام الماضي، إذ أن معظم مرافق الإنتاج قد عاودت عملياتها العادية بعد أن خضعت إلى أعمال صيانة واسعة النطاق خلال النصف الأول من عام 2014. وقد حققت المجموعة باستئناف عملياتها الطبيعية زيادة في الطاقة التشغيلية والإنتاج، الأمر الذي أثمر بالتالي عن زيادة أحجام المبيعات. أما فيما يتعلق بأسعار البيع فقد انخفضت في كل القطاعات مقارنة بالعام الماضي، لاسيما قطاع البتروكيماويات، نظراً للانخفاض الحاد الذي بدأت تشهده أسعار النفط خلال الربع الرابع من عام 2014 واستمرارها على هذه الوتيرة خلال معظم هذا العام. ومن ناحية أخرى، فقد انخفضت أسعار الأسمدة بصورة ملحوظة عن العام الماضي بسبب زيادة المعروض في بعض البلدان الرئيسية المنتجة وتباطؤ الطلب في بعض البلدان الرئيسية المتعاملة وانخفاض أسعار الطاقة. كما شهدت أسعار الحديد والصلب انخفاضاً متوسطاً عن العام الماضي، حيث قررت معظم الأسواق الإقليمية تغيير برامجها للإنفاق الرأسمالي بسبب تدهور أسعار النفط.الإيراداتبلغت الإيرادات المسجلة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 ما يعادل5.2 مليار ريال قطري، بانخفاض متوسط يبلغ 0.7 مليار ريال قطري أو ما نسبته 12.4% عن العام الماضي. وعلى نحو مقارن، فقد بلغت الإيرادات المسجلة ما يعادل 16.0 مليار ريال قطري بانخفاض قدره 2.2 مليار ريال قطري أو ما نسبته 12.0% مقارنة بنفس الفترة من عام 2014.قطاع البتروكيماويات1أغلق قطاع البتروكيماويات العام بإيرادات تبلغ 5.9 مليار ريال قطري، بانخفاض عن العام الماضي قدره 0.9 مليار ريال قطري أو ما نسبته 13.5%. وقد انخفض المتوسط المرجح لأسعار المنتجات البتروكيماوية الرئيسية للعام بالكامل، خاصة أسعار البولي إيثيلين منخفض الكثافة والبولي إيثيلين الخطي منخفض الكثافة وثلاثي ميثايل بيوتايل الإثير، انخفاضاً كبيراً مقارنة بالعام الماضي في أعقاب الهبوط الذي بدأت تشهده أسعار النفط أواخر عام 2014. وقد عوضت جزئياً زيادة أحجام الإنتاج والمبيعات انخفاض أسعار البيع، إذ عاودت مرافق الإنتاج في هذا القطاع مستوياتها الإنتاجية الطبيعية بعد أن خضعت إلى برامج صيانة شاملة خلال النصف الأول من عام 2014، فيما سجل مصنع إنتاج البولي إيثيلين أعلى معدلات الإنتاج منذ بدء تشغيل المرافق في أوائل السبعينيات من القرن الماضي.قطاع الأسمدةأغلق قطاع الأسمدة السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 محققاً إيرادات تبلغ4.9 مليار ريال قطري، بانخفاض متوسط قدره 0.5 مليار ريال قطري أو ما نسبته 9.7% مقارنة بنفس الفترة من عام 2014. وقد عوضت جزئياً الزيادة الكبيرة في أحجام المبيعات الانخفاض الملحوظ في أسعار الأسمدة، لاسيما أسعار اليوريا. وارتفعت أحجام المبيعات في قطاع الأسمدة مع زيادة الإنتاج عن العام الماضي، حيث خضعت المرافق الرئيسية لإنتاج الأسمدة خلال الستة أشهر الأولى من عام 2014 إلى عمليات صيانة مخطط لها لضمان تشغيلها على الوجه الأمثل.قطاع الحديد والصلببلغت إيرادات قطاع الحديد والصلب ما يعادل 5.2 مليار ريال قطري للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015، بانخفاض متوسط يبلغ 0.7 مليار ريال قطري أو ما نسبته 12.4% مقارنة بنفس الفترة من عام 2014. ويعزى هذا الانخفاض بصورة أساسية إلى حدوث انخفاض متوسط في أسعار البيع، حيث شهد القطاع انخفاضاً في الطلب بعد توقف برامج الإنفاق الرأسمالي في الأسواق الرئيسية وزيادة المعروض نتيجة انخفاض أسعار المواد الخام.الأرباح والهوامشبلغت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 ما يعادل4.7 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 1.9 مليار ريال قطري أو ما نسبته 29.4% مقارنة بعام 2014. ويعود هذا التباين مقارنة بالعام الماضي إلى انخفاض إيرادات المجموعة نتيجة التراجع الكبير في الأسعار على مستوى كل القطاعات وانخفاض صافي الدخل من الشركات الزميلة ضمن المجموعة ومصروفات استثنائية أخرى. وقد عوض هذا الأثر جزئياً ارتفاع أحجام المبيعات عن العام الماضي والانخفاض المتوسط في التكاليف التشغيلية الرئيسية. وبلغ صافي ربح هذه السنة 4.4 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 1.9 مليار ريال قطري أو ما نسبته 29.9% مقارنة بعام 2014. ويعزى هذا التباين في صافي الربح عن العام الماضي إلى نفس الأسباب التي أدت إلى تباين الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك.المركز المالي والتدفقات النقدية بلغ إجمالي الأصول كما في 31 ديسمبر 2015 ما يعادل 35.8 مليار ريال قطري بانخفاض طفيف يبلغ0.8 مليار ريال قطري أو ما نسبته 2.2% مقارنة بالعام الماضي. ويعود هذا الانخفاض بصورة أساسية إلى انخفاض الأصول المتداولة نتيجة تراجع المخزون وحسابات الذمم المدينة وانخفاض الأصول غير المتداولة، خاصة الاستثمار في المشاريع المشتركة/ الشركات الزميلة. وبرغم ذلك، فقد ازدادت الأرصدة النقدية والمصرفية 0.8 مليار ريال قطري مقارنة بالعام الماضي بعد توزيع أرباح الأسهم لعام2014 لتصل إلى 7.0 مليار ريال قطري. قطر للتعدين تواصل تنفيذ مشروع الصلب في الجزائر وتعود هذه الزيادة بصورة أساسية إلى قوة التدفقات النقدية التشغيلية من الأرباح الكبيرة التي تلقتها المجموعة من مشاريعها المشتركة وواحدة من شركاتها التابعة وانخفاض مستوى الإنفاق الرأسمالي برغم قيام المجموعة بتوزيع أرباح عام 2014 بقيمة 4.2 مليار ريال قطري وسداد بعض الديون طويلة الأجل (1.9 مليار ريال قطري). وبلغ إجمالي الديون كما في 31 ديسمبر 2015 ما يعادل 1.1 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 0.5 مليار ريال قطري مقارنة بالعام الماضي. وقد حققت المجموعة مركزاً مالياً قوياً، إذ انخفضت نسبة الدين إلى رأس المال (3.3%) انخفاضاً كبيراً، وبلغ صافي الدين السلبي 5.9 مليار ريال قطري. توزيع الأرباح المقترحيوصي مجلس إدارة صناعات قطر بإجمالي توزيعات سنوية للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 بمبلغ قدره 3 مليارات ريال قطري، وهو ما يعادل 5 ريالات قطرية للسهم، وما يمثل 50% من القيمة الاسمية للسهم.

692

| 24 فبراير 2016

اقتصاد alsharq
4.4 مليار ريال أرباح "صناعات قطر" في 2015

أعلنت شركة صناعات قطر عن نتائجها المالية للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2015 بتحقيق صافي أرباح بنحو 4.4 مليار ريال .حققت المجموعة خلال هذا العام أداء مالي وتشغيلي متميز على مستوى قطاعات الأعمال كافة وسط ظروف اقتصادية وتجارية غير مؤاتية، حيث نمت أحجام المبيعات ما يقارب 10% مقارنة بالعام الماضي. توصة للجمعية العمومية بتوزيع أرباح بواقع 5 ريالات لكل سهم.. الإنتاج يسجل أعلى معدلاته ويتجاوز 17 مليون طن متري وسجلت المجموعة أعلى معدل لها من حيث أحجام المبيعات منذ تأسيسها عام 2003. وتعود هذه الزيادة في أحجام المبيعات إلى إنتاج 17 مليون طن متري، وهو أعلى مستوى للإنتاج في تاريخ المجموعة، حيث عاودت معظم مرافق الإنتاج عملياتها الطبيعة بعد أن خضعت إلى أعمال صيانة واسعة النطاق خلال النصف الأول من عام 2014، هذا برغم إيقاف تشغيل فرنين لصهر المعادن في قطاع الحديد والصلب منذ بداية العام لإدخال فرن صهر المعادن الكهربائي EF-5 حيز الخدمة. وقد تأثرت كثيراً أسعار البيع في كل القطاعات مع استمرار الظروف الاقتصادية المناوئة الناتجة عن انخفاض أسعار النفط الخام وتباطؤ الطلب في العديد من البلدان وزيادة المعروض. وانخفضت الأسعار كثيراً في قطاع البتروكيماويات بسبب ارتباطها الوثيق بأسعار النفط الخام، التي انخفضت حالياً ما يزيد على 30% منذ بداية عام 2015 وأكثر من 20% منذ نهاية الربع الثالث من عام 2015. ومع تراجع أسعار النفط على هذا النحو، أغلقت أسعار البتروكيماويات العام بانخفاض يقارب 28% عن عام 2014. ومن ناحية أخرى، فقد انخفضت أسعار الأسمدة بصورة ملحوظة تبلغ حوالي 15% عن العام الماضي بسبب زيادة المعروض في بعض البلدان المنتجة الرئيسية وتباطؤ الطلب في بعض البلدان الرئيسية المتعاملة وانخفاض أسعار الطاقة. كما انخفضت أيضاً أسعار الحديد والصلب انخفاضاً كبيراً بعد تباطؤ قطاع الانشاءات في معظم الأسواق نتيجة الركود الاقتصادي الحالي وزيادة المعروض مع انخفاض أسعار المواد الخام. أحجام المبيعات في أعلى معدل لها بزيادة 10% عن العام الماضي وقد ظل الوضع النقدي لدى المجموعة قوياً، حيث سجلت كل شركاتها أرصدة نقدية تبلغ 10.6 مليار ريال قطري بعد توزيع أرباح عام 2014 بقيمة 4.2 مليار ريال قطري، وحققت زيادة قدرها 1.1 مليار ريال قطري أو ما نسبته 11.9%، ما يعكس قوة الوضع النقدي للمجموعة ويجعل وضعها المالي مطمئناً للغاية في خضم هذه الظروف الاقتصادية الصعبة.الإيراداتبلغت الإيرادات المسجلة للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2015، طبقاً للمعيار الدولي IFRS 11، ما يعادل 5.2 مليار ريال بانخفاض متوسط تبلغ نسبته 12.4% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وبرغم ذلك وعلى نحو مقارن، فقد بلغت الإيرادات المسجلة، بافتراض التوحيد التناسبي وبموجب المعيار المحاسبي 31 IAS، ما يعادل 16.0 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 2.2 مليار أو ما نسبته 12.0% مقارنة بنفس الفترة من عام 2014. ويعود هذا الانخفاض عن العام الماضي بصورة أساسية إلى التدني الملحوظ في أسعار المنتجات على مستوى كل القطاعات، لاسيما قطاع البتروكيماويات بعد الهبوط الذي بدأت تشهده أسعار النفط أوائل الربع الرابع من عام 2014 واستمرارها على تلك الوتيرة خلال عام 2015، بل إن أسعار النفط قد وصلت إلى مستويات انخفاض جديدة في ديسمبر 2015. كما شهدت أسعار منتجات الأسمدة والحديد والصلب تراجعاً كبيراً نتيجة زيادة المعروض في بعض البلدان الرئيسية المنتجة بسبب انخفاض أسعار الطاقة والمواد الخام وتباطؤ الطلب في بعض البلدان الرئيسية المتعاملة.وسجلت المجموعة أعلى أحجام المبيعات منذ نشأتها، وارتفعت ارتفاعاً كبيراً عن العام الماضي (ما يقارب 10%)، حيث استفادت المجموعة من الانخفاض النسبي لعدد أيام الصيانة هذا العام، كما أن معظم مرافق الإنتاج التابعة لها قد أتمت خلال عام 2014 برامج الصيانة المخطط لها وتلك التي تأتي في اطار الضمان، ما ترتب عليه زيادة عدد أيام الصيانة بشكل ملحوظ خلال عام 2014. وفقاً لذلك، فقد بلغ إنتاج العام الحالي أعلى مستوى له في التاريخ التشغيلي للمجموعة، حيث بلغت الطاقة الإنتاجية 104.6% (عام 2014: 98.4%) ما أثمر بالتالي عن زيادة الإنتاج والمبيعات. صافي الأرباحبلغ صافي أرباح هذه الفترة 4.4 مليار ريال ، بانخفاض قدره 1.8 مليار ريال ، أو ما نسبته 29.9٪ مقارنة بنفس الفترة من عام 2014. ويعود هذا الانخفاض في صافي الأرباح بالكامل إلى انخفاض الإيرادات مع تراجع الأسعار في كل القطاعات على الرغم من استفادة المجموعة إلى حد كبير من نمو أحجام المبيعات وانخفاض تكاليف التشغيل. انخفاض أسعار المنتجات عن العام الماضي بسبب تراجع أسعار النفط العالميةتوزيع الأرباح دأب مجلس إدارة صناعات قطر على انتهاج ممارسة حكيمة لمعدلات توزيع الأرباح توازن ما بين توقعات المساهمين واحتفاظ المجموعة بمستوى سيولة يكفي لتلبية المتطلبات الاستثمارية الحالية والمستقبلية ومواجهة ظروف السوق السلبية غير المتوقعة، وبما يتماشى ومبادئ الحصافة المالية.ومن هذا المنطلق، يوصي مجلس الإدارة بإجمالي توزيعات سنوية للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 بمبلغ قدره 3 مليارات ريال قطري، وهو ما يعادل 5 ريالات قطرية للسهم، وما يمثل 50% من القيمة الاسمية للسهم.

1100

| 04 فبراير 2016

اقتصاد alsharq
قطر ستيل تشارك في معرض الخمسة الكبار لمواد البناء

شاركت قطر ستيل، وهي الشركة الرائدة في صناعة الحديد والصلب في دولة قطر ومنطقة الخليج العربي، في معرض "الخمسة الكبار الدولي لمواد البناء والإنشاءات" الذي أقيم في الفترة من 23- 26 /11/2015 في مركز دبي التجاري العالمي بدولة الإمارات العربية المتحدة، بمشاركة أكثر من 2700 عارض من 60 دولة من مختلف دول العالم.ويعد هذا المعرض من أكبر المعارض المتخصصة بقطاع مواد البناء والإنشاءات والبنية التحتية بالشرق الأوسط، بل ويعتبر المعرض بوابةً إلى أسواق البناء في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي وشمال إفريقيا.وتعليقا على مشاركة قطر ستيل بالمعرض، صرح السيد أحمد عبد العزيز الأنصاري، مدير دائرة الشؤون التجارية قائلا، إن قطر ستيل تحرص كل عام على المشاركة بمعرض الخمسة الكبار الدولي لمواد البناء والإنشاءات الذي يقام في دولة الإمارات العربية المتحدة بدبي، نظرا لكونه من المعارض المهمة والمتخصصة في قطاع البناء والتشييد التي تقام في المنطقة. ونأمل من خلال هذه المشاركة أن نلتقي مع المعنيين والمتخصصين في مجال البناء والإنشاءات، ونتبادل الرأي معهم حول مختلف الأمور ذات الاهتمام المشترك. ويعتبر المعرض أيضا محفلا فعالا لتعزيز صورة منتجاتنا، وكذلك توطيد علاقات العمل مع موزعينا في دولة الإمارات العربية المتحدة وباقي دول مجلس التعاون الخليجي الشقيقة. الأنصاري: نسعى للاطلاع على أحدث المستجدات في القطاع وأضاف السيد الأنصاري أن معرض الخمسة الكبار الدولي للبناء والتشييد يتيح الفرصة لقطر ستيل والجهات العارضة الأخرى لعرض نماذج من منتجاتها العالية الجودة، والاطلاع على أحدث المستجدات والتطورات في قطاع مواد البناء والإنشاءات. والجدير بالذكر أن قطر ستيل تعد من الشركات الرائدة في مجال صناعة وتسويق منتجات الحديد والصلب في الدول العربية ومنطقة الخليج العربي. واستطاعت الشركة منذ تأسيسها عام 1974 أن تحتل مكانة بارزة في منطقة الخليج العربي. كما تميزت منتجاتها من قضبان التسليح ولفات الأسلاك بالجودة العالية والتي حصلت على علامة الجودة من العديد من الهيئات الخليجية والعالمية للمواصفات والمقاييس، مما دعم قدرات الشركة التنافسية ورسخ تواجدها في الأسواق المحلية والإقليمية.وإن قطر ستيل كشركة منتجة للحديد والصلب المستدام، تلتزم بقوة بأعلى معايير الصحة والسلامة والبيئة والهادفة إلى جعل الشركة خالية من الحوادث. كما أنها تساهم بشكل فعال بالحد من الانبعاثات السامة، وحماية البيئة، وجعل عمليات تصنيع الصلب لديها صديقة للبيئة بشكل أكبر. وقد تم تصنيف قطر ستيل في شهر أكتوبر من عام 2012 من قبل شركة بالاديوم ضمن الشركات المتميزة في استخدام منهجية بطاقة الأداء المتوازن (Balanced Scorecard)، وتنفيذ أفضل الممارسات والمعايير الإستراتيجية، وهي تعد أول شركة في قطر والمنطقة تحرز مثل هذا الإنجاز المهم.

1018

| 01 ديسمبر 2015

اقتصاد alsharq
70 % زيادة في صادرات تركيا لليمن

كشفت تقارير هيئة الإحصاءات التركية، أن الصادرات التركية إلى اليمن زادت بنسبة 70% خلال السنوات الـ5 الماضية، حيث بلغ حجم الصادرات التركية إلى اليمن بين عامي 2009، و2014، حوالي 643 مليون دولار، وكان في مقدمتها الحديد والصلب. وجاءت صادرات الحديد والصلب في المقدمة بقيمة 374 مليون دولار، فيما حلت الحبوب، والطحين، والنشاء، ومنتجات الحليب في المرتبة الثانية بقيمة 58 مليون دولار. وحلت الصادرات التركية من السيارات، والحافلات، والشاحنات، والدراجات النارية ثالثًا، حيث بلغت قيمتها 27 مليون دولار، فيما كان لافتًا استيراد اليمن لمادة الكاكاو من تركيا بقيمة 23 مليون دولار، رغم أن اليمن شهير بإنتاج القهوة.

351

| 28 مارس 2015

اقتصاد alsharq
مُجمع الصلب القطري الجزائري يبدأ الإنتاج 2017

قالت مصادر مطلعة إن مشروع إنشاء مُجمع للحديد والصلب بالمنطقة الصناعية "بلارة" بولاية جيجل في الجزائر سيدخل حيز الإنجاز الفعلي بداية من يناير 2015، في حين أن المصنع سيدخل طور الإنتاج في العام 2017، ويعد المشروع ثمرة الشراكة القطرية الجزائرية. ويعتبر المشروع الذي تبلغ حصة شركة (قطر ستيل) فيه نحو 49% من أسهمه، في حين تعود نسبة 51% للشركة الوطنية الجزائرية للحديد والصلب "سيدار"، واحدا من المشاريع التي تعهّدت دولة قطر بإقامتها في الجزائر. وسيتكلّف إنشاء المصنع نحو 1.2 مليار دولار، وسيوفّر فرص عمل لما لا يقل عن 2500 عامل بصفة مباشرة، وسيساعد الجزائر على تقليص فاتورة استيراد الفولاذ، كما أنه سيضفي دينامية كبيرة على منطقة جيجل والمدن المجاورة لها في شرق البلاد، لاسيما في مجال النقل واستغلال ميناء جيجل وشبكة السكة الحديدية وتوفير الفولاذ بمختلف أنواعه لمشاريع البنى التحتية والإسكانية التي أطلقتها الحكومة الجزائرية في إطار الخطة الإنمائية الخمسية 2010 — 2014. وتبلغ الطاقة الإنتاجية الأولية للمصنع في حدود مليوني طن من حديد البناء والخيوط الحديدية الطويلة، وسيتم استعمال تقنية الاختزال المباشر بالغاز الطبيعي، وكوريات الحديد كمادة أولية لصناعة حديد البناء والخيوط الحديدية، على أن يتم استيراد المادة الأساسية المتمثلة في كريات الحديد من الخارج، حيث تتوافر مجموعة "قطر ستيل الدولية" على مصنع لإنتاج كريات الحديد في دولة البحرين. وحسب المصادر ستخصص المرحلة الثانية من المشروع لإنتاج أنواع عديدة من الصلب الخاص، الذي يستخدم في صناعات عديدة، منها صناعة السيارات والفولاذ المسطح الذي سيستخدم في صناعة السكك الحديدية، بالإضافة إلى إنتاج الأنابيب بدون تلحيم، للحد من واردات الحديد والصلب بالجزائر التي بلغت 10 مليارات دولار نهاية 2011. كما اتفق الجانبان القطري والجزائري على إنجاز محطة للطاقة الكهربائية بطاقة 1200 ميجاواط بمنطقة بلارة، لتموين المشروع بالطاقة الكهربائية، على أن يتم ربطها بالشبكة الوطنية للاستفادة من فائض الكهرباء، الذي يفوق حاجة المحطة التي يتوقع أن تبلغ تكلفة إنتاجها حوالي ملياري دولار.

3540

| 28 ديسمبر 2014

اقتصاد alsharq
قطر ستيل تنظم يوماً مهنياً مفتوحاً لإستقطاب الكفاءات الوطنية

نظمت قطر ستيل اليوم يوماً مهنياً مفتوحاً وذلك لإستقطاب الكوادر والكفاءات الوطنية لتوظيفهم في قطاع صناعة الحديد والصلب لديها. وقال السيد عيسى حسن الهاجري رئيس قسم التوظيف والتخطيط بإدارة الموارد البشرية بالشركة إن الأخيرة تهدف من خلال هذا اليوم المهني المفتوح إلى تعريف الطلبة القطريين من حملة الشهادة الثانوية والجامعية على فرص ومجالات العمل المتاحة في مختلف إداراتها. قطر ستيل تسعى لإستقطاب الخبرات القطريةوأوضح الهاجري أن قطر ستيل تشارك في المعارض المهنية لاستقطاب الكوادر القطرية اولا بأول وهذه السنة تمتاز قطر ستيل بأنها نظمت معرضين مهنيين كان أحدهما في فبراير الماضي.وأشار إلى أن كل هذه المعارض المهنية تأتي في إطار حرص الشركة على التواصل مع جمهور المواطنين من جهة وتقديم برامج الشركة التدريبة والتطويرية من جهة أخرى.من جانبه قال يوسف عبد الله المنصوري مدير إدارة التدريب والتطوير بالشركة إن قطر ستيل تستهدف من خلال المعرض المهني الذي تنظمه اليوم استقطاب جميع الطلبة من مختلف التخصصات مع التركيز على التخصصات الفنية وذلك بحكم أن الشركة متخصصة في إنتاج الحديد والصلب وهذا كله في إطار النمو المتوقع للشركة والمشاريع المستقبلية.وأوضح المنصوري أن الشركة لاتستهدف وظائف محددة بعينها بل أن جميع الوظائف التي يتم التقديم عليها موجودة فالمجال المفتوح أمام جميع الوظائف فنية كانت أم إدارية وذلك بهدف دعم التقطير بالشركة. ولفت إلى أن الشركة تتيح أيضا وظائف لحملة الشهادات الثانوية كما يوجد نظام ابتعاث للراغبين في إكمال دراستهم سواء بالداخل او الخارج. وحول المعايير والشروط التي تتطلبها الشركة في المتقدمين قال المنصوري: بالنسبة لحملة الشهادات الثانوية تطلب الشركة معدل 60% كحد أدنى وأن يجتاز المقابلة الشخصية والفحص الطبي، وبالنسبة لحملة الدبلوم والشهادات الجامعية ينبغي أن يجتاز المقابلة الشخصية وستقوم الشركة بالنظر في معدل التخرج لديه، وبالنسبة للراغبين في الابتعاث وإكمال دراستهم الجامعية فينبغي أن يكون لديه معدل 80% كحد أدنى بالنسبة لحملة الشهادة الثانوية والحصول 5.5% في امتحان الكفاءة الانجليزية (أيلس) والحصول على القبول من جامعة معترف بها من المجلس الأعلى للتعليم في تخصص تحتاجه الشركة حيث تركز الشركة في الابتعاث على التخصصات الهندسية أكثر من الادارية بحكم ندرة التخصصات الهندسية في سوق العمل وفي التخصصات الهندسية بالتحديد نركز على تخصصات الميكانيك والكهرباء والآلات الدقيقة وعلوم المعادن والهندسة الكيميائية. عيسى حسن الهاجريوحول مدى إقبال المواطنين على التخصصات الفنية قال المنصوري: في آخر الاحصائيات التي تم نشرها تتحدث أن نسبة القوة القطرية العاملة حوالي 6% من سوق العمل ككل وهي نسبة تعتبر ضئيلة وتجعل المنافسة قوية بين الشركات لاستقطاب الكودار القطرية وأصحاب الكفاءات ونحن في شركة قطر ستيل لانهتم بملئ فراغ أو إكمال عدد، نحن بحاجة إلى كوارد وطنية ذات كفاءة يمكن الاعتماد عليها مستقبلا يحملون على عاتقهم إكمال مسيرة الشركة.وعن إجمالي المبتعثين لدى الشركة حاليا قال المنصوري: إن الشركة لديها حوالي 24 مبتعثا، 13 منهم يدرسون في داخل دولة قطر و11 في الابتعاث الخارجي في كل من الاردن والامارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة البريطانية. وحول العدد المستهدف لزيادة أعداد المبتعثين لدى الشركة قال مدير إدارة التدريب والتطوير في قطر ستيل إنه لايوجد رقم مستهدف محدد، مؤكدا أن الشركة ستقوم بتبني كل الكفاءات التي تقدم على الابتعاث، مشيرا إلى أنه يتلقون دعما كبيرا من القيادة العليا للشركة لاستقطاب الكوادر الوطنية وتأهيلها وتدربيها بما يدعم التقطير بالشركة وأنه بالتالي لاحدود للابتعاث بالشركة.واشار المنصوري إلى أن قطر ستيل ملتزمة بتحسين قدرات العاملين حيث يتم تشجيع الموظفين بالشركة على المشاركة في برامج التعليم والتدريب المستمر لرفع المستوى التعليمي للموظف ولهذا فإن ادارة التدريب والتطوير وضعت خطة واضحة لتأهيل الشباب تبدأ بالتواصل مع الإدارات المعنية بالشركة ومعرفة الاحتياجات المطلوبة لتطوير الموظف بعد الالتحاق بالعمل.وتقوم إدارة التدريب والتطوير بوضع برنامج عبارة عن دورات تدريبية لرفع الأداء الوظيفي لدى الموظف للمستوى المطلوب مع المتابعة المستمرة مع الادارات وإرسال التقارير الشهرية، لمعرفة مراحل سير البرنامج ومعرفة المستوى الذي وصل إليه الموظف.ولفت إلى أن قطر ستيل لديها قوة عاملة تعتبر أكثر من 2000 موظف من 16 جنسية مختلفة ونسبة القطريين من هذه القوة العاملة تناهز 10% .. مضيفا: تعتبر هذه نسبة ضئيلة إلى حد ما لكن بحكم طبيعة العمل بالمصنع هنالك تردد أو عزوف من الشباب للانخراط في مجال الأعمال الفنية داخل المصنع، ونحن نهتم بالموظفين بالمصنع بشكل كبير لاسيما الذين يبدون نجاحا كبيرا في عملهم حيث نقوم بتشجيعهم وتطويرهم بشكل مستمر. يوسف عبد الله المنصوريوأشار المنصوري إلى أن هذه المرة هي الأولى التي تقوم فيها الشركة بتنظيم اليوم المهني خلال عطلة الاسبوع وذلك لإتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن للتقدم، مشيرا إلى أن الشركة قامت بدعاية كبيرة من أجل استقطاب أكبر عدد ممكن وان الشركة تأمل في استقطاب أعداد أكبر مما تم استقطابهم في النسخة الماضية من المعرض.وختم بالقول أن الهدف الأهم من هذا اليوم هو فرصة للالتقاء بالجمهور والاجابة على الاستفسارات، لكنه أشار إلى أن الطلبات أيا كانت، مفتوحة على طول السنة من خلال الموقع الرسمي للشركة.

1224

| 27 سبتمبر 2014

اقتصاد alsharq
قطر ستيل توقع عقداً لتوريد خامات الحديد مع شركة فالي

وقعت قطر ستيل عقداً لتوريد خام الحديد مع شركة فالي "Vale"، وهي شركة عالمية مشهورة في مجال التنقيب وإستخراج مادة خام الحديد اللازمة لإنتاج الحديد والصلب. وستكون مدة العقد 3 سنوات قابلة للتجديد لفترة إضافية مدتها 3 سنوات أخرى. وأقيمت مراسم التوقيع في مقر الشركة بالدوحة، وقام بتوقيع العقد عن قطر ستيل السيد علي بن حسن المريخي، العضو المنتدب والمدير العام . وناب عن شركة فالي لحضور مراسم التوقيع السيد جوز مارتينز المدير التنفيذي للشركة، كما حضر التوقيع عدد من كبار المسؤولين من كلا الجانبين. وقال السيد علي بن حسن المريخي، العضو المنتدب والمدير العام لقطر ستيل إن توقيع عقد توريد خامات الحديد مع شركة "فالي" من شأنه أن يعزز علاقات العمل والتعاون القائمة مع شركائنا، والتي تعود إلى بداية عام 2013.وأضاف السيد المريخي أن قطر ستيل تحرص دائما على التميز في خدمة العملاء من خلال تقديم منتجات عالية الجودة، كما أنها تسعى إلى كسب ثقتهم من خلال تلبية كافة طلباتهم من حديد التسليح وفي الوقت المحدد.

1279

| 05 مارس 2014