رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
وزير الإسكان الإسرائيلي ينتقد أداء حكومته خلال حرب غزة 2014

انتقد وزير الاسكان الاسرائيلي "يوآف غالانت"، اليوم الأحد، أداء رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي السابق بيني غانس، ووزير الدفاع السابق، موشيه يعلون، خلال الحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة، صيف عام 2014. وقال غالانت، وهو عضو المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية، المعروف باسم "الكابينيت"، إن الاستعدادات لخوض المعركة في قطاع غزة كانت "ناقصة وانطوت على الإهمال"، وفقاً لما نقلته عنه الاذاعة الاسرائيلية العامة. وشملت انتقادات غالانت التي أفصح عنها، خلال مؤتمر عقد في مدينة تل أبيب (وسط) اليوم، وزير الدفاع السابق، "موشيه يعالون". واعتبر غالنت، أن استعدادات "يعالون"، "لم تكن كافية". وأوضح غالنت، أن اسرائيل كان بإمكانها أن "تهزم حركة حماس بسهولة لو كان الاثنان يعدان العدة لذلك كما كان ينبغي" . وفي سياق مرتبط نقلت الاذاعة العامة الاسرائيلية، تصريحات لوزير اسرائيلي سابق لم تذكر اسمه، وصف خلالها أداء المجلس الوزاري المصغر، خلال الحرب، بأنه الأسوأ خلال العقدين الأخيرين. وجاء في تصريحات الوزير، أن نتنياهو ووزراء آخرين في حكومته، علموا قبل بدء العملية، أن الوزير "نفتالي بينت"، يهم بإطلاق حملة لكسب أرباح سياسية من مسألة الانفاق في غزة. وأكد أن بعض الوزراء وضعوا نصب أعينهم هدفاً، وهو اسقاط رئيس الوزراء. وشنت إسرائيل في السابع من يوليو 2014، حرباً على غزة أطلقت عليها اسم "الجرف الصامد" استمرت 51 يومًا، أدّت إلى مقتل 2322 فلسطينياً، وإصابة نحو 11 ألفاً آخرين. وفي المقابل، أفادت بيانات رسمية إسرائيلية أن 68 عسكرياً إسرائيلياً قد قتلوا، خلال الحرب، بالإضافة إلى 4 مدنيين، وإصابة 2522 شخصاً، بينهم 740 عسكرياً.

654

| 26 فبراير 2017

تقارير وحوارات alsharq
بالصور.. ذكرى العدوان الإسرائيلي على غزة تأتي بمزيد من الألم والمعاناة

تحل اليوم الذكرى الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في العملية التي أطلق الاحتلال عليها "الجرف الصامد". ففي السابع من يوليو 2014، شنت إسرائيل حربًا على قطاع غزة، أسمتها "الجرف الصامد"، انتهت في 26 أغسطس 2014، فيما أطلقت عليها حركة "حماس"، التي تدير القطاع، "العصف المأكول". ولا يزال حطام ما خلّفته الحرب ماثلاً أمام أعين الفلسطينيين، يذكرهم بقسوة آثار العدوان الإسرائيلي ومرارته. وعلى مدار "51 يومًا" تعرض قطاع غزة، الذي يُعرف بأنه أكثر المناطق كثافة للسكان في العالم، "1.8 مليون فلسطيني"، لعدوان عسكري إسرائيلي جوي وبري، تسبب بمقتل 2147 فلسطينيًا، بينهم 578 طفلاً، و489 امرأةً، و102 مسن، فيما جُرح 11 ألفاً، بينهم "ألف" باتوا يعانون "إعاقة دائمة". وارتكبت إسرائيل مجازر بحق 144 عائلة، قُتل منها 3 أفراد أو أكثر. وفي المقابل، كشفت بيانات رسمية إسرائيلية عن مقتل 68 عسكريًا من جنود جيش الاحتلال، و4 مدنيين، إضافة إلى عامل أجنبي واحد، وإصابة 2522 إسرائيلياً بجروح، بينهم 740 عسكريًا، حوالي نصفهم باتوا معاقين. وخلال الحرب، أعلنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة "حماس" في 20 من يوليو 2014، عن أسرها الجندي الإسرائيلي شاؤول آرون، خلال تصديها لتوغل بري للجيش الإسرائيلي شرق مدينة غزة. وبعد يومين، اعترف الجيش الإسرائيلي بفقدان آرون، لكنه رجح مقتله في المعارك مع مقاتلي "حماس". وتتهم إسرائيل حركة "حماس" باحتجاز جثة ضابط آخر يدعى هدار جولدن قُتل في اشتباك مسلح شرقي مدينة رفح، يوم 1 أغسطس 2014، وهو ما لم تؤكده الحركة أو تنفيه. ومؤخرا، نشرت الصحف الإسرائيلية تقارير حول إمكانية وجود أسرى "أحياء" لدى حركة حماس، التي تلتزم "الصمت". آلاف المشردين وشنت القوات الإسرائيلية قرابة 60 ألفًا و664 غارة على القطاع، جواً وبراً وبحراً، وحسب إحصائية، أعدتها وزارة الأشغال ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا" بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي "UNDP"، فإن عدد الوحدات السكنية المهدمة كلياً بلغت 12 ألف وحدة، فيما بلغ عدد المهدمة جزئياً 160 ألف وحدة، منها 6600 وحدة غير صالحة للسكن. ووفق بيانات للأمم المتحدة، فإن مراكز الإيواء التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا" استطاعت استيعاب 300 ألف نازح، في أكثر من 91 مدرسة، ومنشأة تابعة للمنظمة الأممية. ولا يزال نحو 22 ألف فلسطيني مشردين، حتى اللحظة في مراكز الإيواء والمساكن المؤقتة، أو لدى عائلاتهم الممتدة وفق إحصائيات وزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية. ووزعت وزارة الأشغال ومؤسسات خيرية عربية ودولية "منازل متنقلة" للمتضررين بفعل العدوان الأخير. وتقول لجنة الإيواء في الوزارة، "عدد الوحدات السكنية المؤقتة "الكرفانات" التي يقطنها أصحاب البيوت المدمرة بلغ نحو 600 منزل متنقل، يعيش سكانها في ظروف غاية في القسوة". وبحسب إحصائيات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، فإن الهجوم تسبب بالتدمير الكلي لـ22 مدرسة، بالإضافة إلى تضرر 118 مدرسة أخرى. خسائر اقتصادية وخلال 51 يومًا من الحرب، قدّرت وزارة الاقتصاد الفلسطينية الخسائر الإجمالية المباشرة وغير المباشرة، في المباني والبنية التحتية، وخسائر الاقتصاد الوطني في قطاع غزة بكافة قطاعاته بـ 5 مليارات دولار تقريبًا. ولحق الضرر 500 منشأة اقتصادية من المنشآت الكبيرة والإستراتيجية، والمتوسطة والصغيرة. ووفق وزارة الزراعة، فإن الحرب، تسببت بخسائر في القطاع الزراعي، وصلت إلى 550 مليون دولار. وتقول وزارة الأوقاف الفلسطينية، إن إسرائيل دمرت خلال العدوان 64 مسجدا بشكل كلي، إضافة إلى تضرر 150 مسجدًا بشكل جزئي. واستهدفت الطائرات الإسرائيلية، أكثر من 20 مستشفى ومركزًا صحياً. ووفق نقابة الصيادين، فإن نحو 4 آلاف صياد، يعيلون أكثر من 50 ألف نسمة، تعرضوا لخسائر فادحة طيلة العدوان، تجاوزت 6 ملايين دولار. الحرب تزيد البطالة وتسببت الحرب، برفع عدد العاطلين عن العمل إلى قرابة 200 ألف عامل، يعيلون نحو 900 ألف نسمة، وفق بيان لاتحاد العمال الفلسطينيين. وفي 22 مايو الماضي، أصدر البنك الدولي، بيانًا قال فيه إنّ "نسبة البطالة في قطاع غزة وصلت 43%، وهي الأعلى في العالم، وأن نحو 80% من سكان القطاع يحصلون على "إعانة اجتماعية"، ولا يزال 40% منهم يقبعون تحت خط الفقر". وفي 26 أغسطس 2014، توصلت إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، برعاية مصرية، إلى هدنة أنهت حرب الـ"51" يوماً، وتضمنت بنود الهدنة استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية غير المباشرة في غضون شهر واحد من بدء سريان وقف إطلاق النار. وتوافق الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي، في 23 سبتمبر من العام نفسه، على عقد مفاوضات غير مباشرة، بوساطة مصرية، بهدف تثبيت التهدئة، ولم يتم تحديد موعد جديد لاستئناف تلك المفاوضات حتى الساعة. وبعد عام من الحرب لم يبدأ الإعمار الفعلي لما خلفته الحرب، بسبب العراقيل التي تضعها إسرائيل في وجه إدخال مواد البناء. وقد تعهدت دول عربية ودولية في أكتوبر الماضي بتقديم نحو 5.4 مليار دولار، نصفها تقريباً تم تخصيصه لإعمار غزة، فيما النصف الآخر لتلبية بعض احتياجات الفلسطينيين، غير أن إعمار القطاع، وترميم آثار ما خلّفه العدوان، يسير بوتيرة بطيئة جدا.

1228

| 07 يوليو 2015

صحافة عالمية alsharq
الاحتلال الإسرائيلي يوفر تقنية "نظارة جوجل" لجنوده

كشفت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، اليوم الخميس، النقاب عن توفير الجيش الإسرائيلي تقنية متقدمة لجنوده تشبه "نظارة جوجل"، والتي يتسنى لهم من خلالها تلقى المعلومات فور حدوثها أثناء الحرب، بغية منع وقوع ضرر بالجنود. وأوضح الكابتن روتم، رئيس فرع التطوير بالجيش الإسرائيلي، في تصريح بثته "جيروزاليم بوست" على موقعها الإلكتروني، أن "نظارة جوجل" أحد المشاريع الأكثر ديناميكية، والتي يعمل فرع الاتصال التابع للجيش الإسرائيلي على توفيرها للجنود الإسرائيليين حتى يتمكنوا من ارتدائها خلال القتال، بحيث يتسنى لهم توفير المعلومات فور حدوثها وتوصيلها للقيادة وشاشات المراقبة، حيث سيتمكن القادة من تقييم وضع الجندي في ساحة المعركة، مؤكدا أن الهدف يكمن في إضافة معلومات يمكن من خلالها مساعدة المقاتلين على اتخاذ قرارات صائبة. وأضاف روتم بقوله: "بعد عملية الجرف الصامد، أصبح لدينا فهم أكبر بأهمية التنقل كعامل أساسي في القتال"، لافتا إلى أن "أحد الأمور التي نعمل عليها هو إحداث تغيير في مفهوم التنقل داخل فرع التطوير التابع للجيش الإسرائيلي، وخلال السنة المقبلة سوف نتعلم كيفية تطوير تطبيقات الأندرويد واستخدامها، والدخول إلى عالم التكنولوجيا متعددة الأوجه".

256

| 05 مارس 2015

تقارير وحوارات alsharq
"الحرب الثامنة".. حيلة إسرائيلية للهروب من الملاحقة الدولية

قررت إسرائيل، رسميا، اعتبار العملية العسكرية التي شنتّها على قطاع غزة، في أغسطس عام 2014 "الحرب الثامنة"، منذ قيامها، والأولى مع الفلسطينيين، وهو ما رآه مراقبون "خطوة استباقية"، لأي ملاحقـة "قانونية" و"سياسية"، وإعفاء الجيش الإسرائيلي من أي تعويضات "مالية". الحرب الثامنة واعتبرت إسرائيل، الخميس الماضي، رسميا، العملية العسكرية التي شنتها ضد قطاع غزة في صيف عام 2014، وأطلقت عليها اسم "الجرف الصامد"، الحرب الثامنة منذ قيامها، والأولى مع الفلسطينيين، بحسب وزارة الدفاع الإسرائيلية. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، إنّ قرار تسمية العملية العسكرية، بـ"الحرب"، جاء بسبب طول المدة الزمنية للعملية، وبسبب "فقدان الكثير من الجنود، الذين دفعوا الثمن الأكثر ارتفاعا في قتال حماس. وشنّت إسرائيل عملية عسكرية على قطاع غزة، في السابع من يوليو الماضي، واستمرت لـ"51" يوما، أسفرت، وفق وزارة الصحة الفلسطينية، عن مقتل أكثر من 2170 شخصا، وإصابة ما يزيد على 11 ألفا آخرين. ويقول عدنان أبو عامر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأمة بغزة، والخبير في الشأن الإسرائيلي، إنّ إسرائيل دأبت، خلال معاركها ضد الفلسطينيين في القطاع والضفة على تسمية المعركة بـ"العملية العسكرية". أهدافها غير معلنة ويُضيف أبو عامر، أن إسرائيل تستخدم مصطلح "العملية العسكرية"، وهي أقل من حرب وأكثر من غارة واجتياح، في تسميتها للعمليات التي تشنها ضد الفلسطينيين، غير أنّها "أطلقت مصطلح الحرب على العدوان الأخير على قطاع غزة، لأكثر من سبب واستحقاق". ويتابع السياسي الفلسطيني، "أولا، العدوان الأخير على قطاع غزة، كان الأطول في تاريخ مواجهات إسرائيل، سواء ضد الفلسطينيين، أو العرب، فطول المدة "51 يوما"، دفعها لإطلاق هذه التسمية، إضافة لعدد القتلى، فهو مقارنة بالمواجهات السابقة يعد رقما كبيرا". ويرى أبو عامر، أن إسرائيل تهدف من وراء إطلاق مصطلح "الحرب" على "عدوانها الأخير" ضد قطاع غزة، إلى "أهداف غير معلنة، في مقدمتها، تشمل البعد القانوني والسياسي، واستباق أي ملاحقة لإسرائيل، وإجبارها على دفع تعويضات مالية، أو قانونية جراء حجم ما ارتكبته من جرائم". واستدرك بالقول، "هذه التسمية ردا على انضمام فلسطين، إلى المحكمة الجنائية الدولية، فتسمية العدوان حربا، تعطي لإسرائيل هامش المناورة، والتنصل من أي تعويضات". هدف قانوني وسياسي ويرى أنطوان شلّحت، الخبير في الشأن الإسرائيلي، أن "تسمية العدوان، بالحرب الثامنة منذ قيام إسرائيل، والأولى مع الفلسطينيين، هدفه قانوني وسياسي". ويُضيف شلّحت، أنّ "إسرائيل اعتبرت عدوانها الأخير، حربا، كي تعتبر قطاع غزة كيانا معاديا، وأنّها قاتلت جيشا، وهو ما يعني إعفاء الجيش الإسرائيلي من أي تعويضات مالية وقانونية". وتابع الخبير في الشأن الإسرائيلي، "إسرائيل لم يرق لها انضمام السلطة إلى محكمة الجنايات الدولية، الأمر الذي يسمح لمنظمات حقوقية محلية ودولية، وحتى أفراد بمقاضاتها، واستباقا لذلك، هي تريد الالتفاف على أي خطوة من شأنها أن تدينها". وهو ما اعتبره طلال عوكل، الكاتب السياسي في صحيفة "الأيام" الفلسطينية الصادرة من مدينة رام الله بالضفة الغربية، إشارة واضحة من إسرائيل لتكريس نظرتها إلى قطاع غزة ككيان منفصل. وأضاف عوكل أن إسرائيل تحاول تكريس وضع قانوني من خلال هذه التسمية. متابعا، "إسرائيل باتت تنظر إلى غزة ككيان منفصل، آخر، وكأنها دولة مجاورة لها جيشها، وبالتالي هي لا تنظر إليها كجزء محتل، بل كمنطقة مستقلة، وأن من حقها استخدام كل الأسلحة الفتاكة ضدها، وضد سكانها". كما أن إسرائيل تريد، إلى جانب الهدف السياسي المتمثل في إظهارها بأنها دولة غير معتدية، أن تحقق هدفا قانونيا، يتيح لها، وفق عوكل، محاكمة قادة قوى المقاومة الفلسطينية. وتابع عوكل، "تسميتها العدوان، حربا، للتهرب من أي استحقاق مالي، أو قانوني، بل على العكس هي تريد محاكمة من تعتبرهم معتدين".

840

| 05 يناير 2015

صحافة عالمية alsharq
3 جنود شاركوا في "حرب غزة" انتحروا والمئات "مصدومون"

كشف تقرير إسرائيلي، نشر اليوم الثلاثاء، أن 3 جنود في قوات الاحتلال شاركوا في العدوان على غزة، ضمن المعركة التي عرفت إسرائيليا باسم "الجرف الصامد" انتحروا، فيما أصيب المئات الآخرون بالصدمة. ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية معلوماتها تلك، عن اللجنة الفرعية الناشئة عن لجنة الخارجية والأمن في برلمان الاحتلال "كنيست". ونقلت الصحيفة عن العقد كيرن جينات، رئيس دائرة الصحة النفسية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، قولها إن الجنود الثلاثة الذين انتحروا ينتمون إلى "لواء جفعاتي". وأوضحت الصحيفة أنه في أعقاب حالات الانتحار بدأ جهاز الصحة النفسية، بمساعدة قادة في لواء "جفعاتي" بالبحث والعثور على حالات الأزمة النفسية لدى الجنود الذين شاركوا في القتال، وقد أجري مثل هذا الفحص حتى الان في أوساط ثلاث كتائب، بحسب الصحيفة. كما أفادت العقيد غينات أن "مئات الجنود الذين شخصوا كمصابين بصدمة المعركة من حملة الجرف الصامد استجابوا لتوجه جهاز الصحة النفسية وجاءوا للفحص المهني، وقد شخص معظمهم كجنود يفترض أن يشفوا بشكل طبيعي من ظاهرة الصدمة اللاحقة دون تدخل مهني، وبضع عشرات سيحتاجون إلى اجتياز مرافقة مهنية لاحقا أيضا". وأفاد مندوب جهاز التأهيل في وزارة الصحة في تقرير قدمه للجنة الخارجية والأمن، أنه في أعقاب العدوان على غزة، وصلت اليه توجهات من 463 جنديا، يطلبون الاعتراف بهم كمصابي معركة، منهم 4 بلغوا عن "إصابة عاطفية" و 93 ادعوا إما بإصابة جسدية أو بإصابة نفسية.

344

| 04 نوفمبر 2014

عربي ودولي alsharq
نتنياهو: حماس تخلت عن جميع مطالبها

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه، موشيه يعالون، مجددا، أن حماس تخلت عن جميع مطالبها، "وتلقت ضربة، هي الأشد في تاريخها". جاء تأكيد نتنياهو ويعالون، في تصريحات تلفزيونية، بثتها الإذاعة الإسرائيلية، صباح اليوم السبت. وأكد نتنياهو مجددا على أن حركة حماس تكبدت، خلال عملية الجرف الصامد، أشد ضربة في تاريخها. مضيفا، أن حماس تخلت عن جميع مطالبها، وأنه من السابق لأوانه معرفة ما إذا كانت المعركة ضدها ستتجدد أم لا. وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي، إلى أن إسرائيل "قد تضطر إلى العمل مستقبلا في قطاع غزة، بطرق أخرى". قائلا، إنه على رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، الاختيار بين السلام مع إسرائيل وبين حماس، مضيفا أن "عباس يدرك أن حماس كانت ستطيح به لو لم تكشف إسرائيل عن هذا المخطط". من جهة أخرى، أكد يعالون، أن عملية الجرف الصامد انتهت بـ"انتصار" إسرائيلي واضح على الصعيدين، العسكري والسياسي، مشيرا إلى أن حماس اضطرت إلى قبول وقف إطلاق النار دون تحقيق أي من الشروط التي كانت قد حددتها لذلك.

292

| 30 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
إسرائيل: إيران تخترق بعض مواقع الاتصالات العسكرية العلنية

كشف مصدر عسكري إسرائيلي، اليوم الأحد، عن نجاح إيران في اختراق بعض مواقع الاتصالات العسكرية العلنية، ولكنها فشلت في اختراق المواقع السرية. وقال المصدر،الذي لم يذكر اسمه، إن إيران بذلت جهودا خلال عملية "الجرف الصامد" لاختراق مواقع إسرائيلية في مجال الاتصالات والبنى التحتية، بحسب الإذاعة الإسرائيلية. وأوضح أن جهات إيرانية تمكنت من دخول بعض المواقع العسكرية العلنية إلا أنها لم تنجح في اختراق شبكة الاتصالات الداخلية السرية للجيش الإسرائيلي. وذكر المصدر أن القراصنة الإيرانيين، مارسوا أساليب لم يسبق لها مثيل من ناحية عدد المواقع المستهدفة ونوعيتها. وأشار المصدر العسكري إلى أنه تم إحباط معظم هجمات القرصنة الالكترونية الإيرانية.

242

| 17 أغسطس 2014

تقارير وحوارات alsharq
30 يومًا من حرب غزة.. آلاف القتلى والجرحى وخسائر مادية فادحة

قبل 30 يوما، وتحديدا في مساء يوم الـ7 يوليو بدأت إسرائيل حربها على غزة، عبر شن طائراتها الحربية، سلسلة غارات متفرقة، أدت إلى مقتل وجرح مئات الفلسطينيين، مطلقة على حربها اسم "الجرف الصامد". وفي الساعة الـ8 من صباح اليوم الثلاثاء بالتوقيت المحلي، الـ5 بالتوقيت العالمي، دخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، حيز التنفيذ، لمدة 72 ساعة، في وقت أعلن فيه الجيش الإسرائيلي انسحابه إلى "خطوط دفاعية" خارج حدود القطاع، وفقاً لمقترح مصري. ومن المتوقع أن يتوجه وفد إسرائيلي خلال الساعات القليلة المقبلة إلى القاهرة، للمشاركة في المفاوضات حول التوصل إلى هدنة دائمة، وفق المتحدثة باسم الخارجية أميرة أورون. وقتلت إسرائيل خلال الـ30 يومًا الماضية، 1867 قتيلاً بينهم نحو 426 طفلاً، و245 امرأة و79 مسناً، فيما بلغ عدد الجرحى 9563، منهم 2877 طفلا، و1853 امرأة، و374 مسنا، وفق وزارة الصحة في غزة، التي تؤكد أن العدد سيزداد بعد انتشال الجثث من المناطق الحدودية. استهداف الأونوروا ونزحت الآلاف من العائلات الفلسطينية، وخاصة في الحدود الشمالية والشرقية للقطاع، ولجأت إلى مدارس غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا"، هربًا من القصف الجوي والمدفعي العنيف والمتواصل على تلك المناطق. إلا أن إسرائيل استهدفت أيضًا تلك المدارس، ففي 14 يوليو الماضي، قصفت المدفعية الإسرائيلية، مدرسة "بيت حانون"، شمال القطاع التي كان يحتمي بداخلها المئات من النازحين، مما أسفر عن قتل 15 فلسطينيًا، وأصيب 100 فلسطيني. وفي الـ30 يوليو الماضي، استهدف القصف المدفعي الإسرائيلي مدرسة "أبو حسين" في بلدة جباليا، شمالي القطاع، مما أدى إلى مقتل 16 مواطنًا، وإصابة 12 آخرين. وقصفت إسرائيل مدرسة "أنس الوزير" في الـ3 أغسطس الجاري، في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل 10 فلسطنيين، وإصابة عشرات آخرين، كما قصفت 152 مدرسة، في مختلف محافظات قطاع غزة، وتسبب القصف في تدميرها بشكل جزئي. خسائر فادحة ووفقًا لإحصائية أصدرها المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، في غزة، فإن عدد النازحين في قطاع غزة وصل إلى 475 ألف نازح فلسطيني، بينما قالت إحصائية للمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، أن عدد النازحين يصل إلى نصف مليون شخص. وتسببت الغارات الإسرائيلية المتتالية على قطاع غزة، بتدمير 5238 وحدة سكنية، وتضرر 30050 وحدة سكنية أخرى بشكل جزئي، منها 4374 وحدة "أصبحت غير صالحة للسكن"، وفق معلومات أولية صادرة عن وزارة الأشغال العامة الفلسطينية. ودمرت إسرائيل 161 مسجدًا، منهم 41 بشكل كلي، و 120 بشكل جزئي، وفق إحصائية لوزارة الأوقاف والشؤون الدينية في قطاع غزة. واستهدفت إسرائيل خلال الـ30 يومًا، 20 مستشفى ومركز صحي، ودمرتها بشكل جزئي، ودمرت إسرائيل 8 محطات للمياه يستفيد منها حوالي 800 آلاف مواطن. ووفق تقديرات أولية فإن الخسائر الاقتصادية الأولية للحرب على مدار 27 بلغت 2 مليار دولار. وشنت إسرائيل خلال الـ 30 يومًا على قطاع غزة، الآلاف من الغارات الجوية والبحرية. وتوغلت الآليات العسكرية الإسرائيلية داخل الأراضي الفلسطينية في قطاع غزة، في مساحة تتراوح بين 500 متر و2.5 كم، في مناطق تقول إنها تضم منصات صواريخ وأنفاق عسكرية تتبع لفصائل المقاومة الفلسطينية تمتد إلى داخل إسرائيل، وفق ما أعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق. وكانت قوات الجيش الإسرائيلي البرية، قد انسحبت السبت والأحد الماضيين، بشكل كامل من معظم مناطق توغلها داخل قطاع غزة، ليقتصر تواجد قواتها داخل حدود مدينة رفح جنوبي القطاع في مسافة بعمق 1 كم فقط آنذاك.

317

| 05 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
استشهاد حوالي 300 طفل في غزة

استشهد 296 طفلا وفتى فلسطينيا على الأقل في قطاع غزة منذ بداية الهجوم الإسرائيلي في الثامن من يوليو، كما أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم السبت. واعتبرت يونيسف، التي قد ترتفع حصيلتها التي أعدتها بناء على أعداد القتلى الذين تمكنت من إحصائهم حتى الآن، أن "الأطفال يشكلون 30% من الضحايا المدنيين". وقالت يونيسف إن "عدد الضحايا بين الأطفال القتلى في الساعات الثماني والأربعين الأخيرة، قد يرتفع بعد عمليات التحقق الجارية"، موضحة أن هذه الأرقام مؤقتة ومؤكدة "قدر الإمكان في الوقت الراهن". وقد قتل أكثر من 1600 فلسطيني منذ بدء عملية "الجرف الصامد" ومعظمهم من المدنيين.

914

| 02 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
"القسام": قتلنا 6 جنود إسرائيليين وأطلقنا 99 صاروخًا اليوم

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء اليوم الأربعاء، عن قتل 6 من الجنود الإسرائيليين في اشتباكات وعمليات نفذها مسلحوها في أنحاء مختلفة من قطاع غزة، وإطلاق 99 صاروخًا باتجاه البلدات والمدن الإسرائيلية. وقالت الكتائب، في بيان لها: "لقد أحصى مجاهدونا اليوم، قتل 6 من الجنود الإسرائيليين في عمليات نفذها القسام شمال وجنوب وشرق قطاع غزة، عدا عن قتلى الجنود في عمليات تفجير الآليات العسكرية". وتحدث البيان عن إطلاق 99 صاروخًا من غزة باتجاه البلدات والمدن الإسرائيلية، منها 10 استهدفت مدينة تل أبيب وضواحيها. وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق مساء الأربعاء، عن مقتل 3 فقط من جنوده، وإصابة 28 آخرون، في اشتباكات مع مسلحين فلسطينيين في غزة. وقال إن ٢٨ جنديا أصيبوا، اليوم، بينهم اثنان إصابتهما خطيرة و١٠ إصابتهم متوسطة و١٦ إصاباتهم طفيفة. وبحسب الرواية الإسرائيلية، قتل 32 عسكريا إسرائيلياً ومدنيان إسرائيليان، وأصيب 435 مدنيا، معظمهم بحالات "هلع"، فيما تقول كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة "حماس"، إنها قتلت 65 جنديا إسرائيليا وأسرت آخر.

525

| 24 يوليو 2014

تقارير وحوارات alsharq
نزيف الدم في غزة لا يتوقف

في كل دقيقة تمر على قطاع غزة، يسقط القتلى والجرحى، وفي كل مكان، في الشارع، والمستشفى، وداخل البيوت، والمركبات. ولا تكاد الأرقام الطبيّة تتوقف عن سرد ما يخلفه العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم السابع عشر على التوالي، من مآسٍ إنسانية، وإحصائيات لـ"عدّاد الدم"، الذي لا يتوقف عن النزيف ولو للحظة. ويقول الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية "أشرف القدرة": إنّه بات من الصعب على الطواقم الطبية أن تتعامل مع حجم هذه الكارثة. وبدأت حصيلة العدوان في يومها الأول بـ"10" قتلى لتزداد في اليوم الثاني لـ"24" ثم لـ"60"، وبدأت الأرقام تتجاوز المئة كلما طال العدوان الإسرائيلي، واشتدت وتيرة القصف البري والجوي. ويعتبر الأحد 20 يوليو الأكثر دموية منذ بدء العدوان الإسرائيلي وحتى اليوم الأربعاء، إذ سقط 126 قتيلا، بينهم 42 طفلا معظمهم في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، والذي لا يزال محاصرا من قبل الجيش الإسرائيلي. صعوبة توثيق الأرقام ويجد الصحفيون في قطاع غزة صعوبة في توثيق الأرقام بشكل آني، وتغطية تداعيات القصف الذي يمتد لأكثر من مكان في وقت زمني واحد. ويتابع القدرة: "الآن هناك حديث عن مجازر في أنحاء متفرقة، شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة، ونخرج بحصيلة تتغير كل دقيقة، فهناك قتلى وجرحى لا يمكن الوصول إليهم". وحذر القدرة، من تكرار مشهد مجزرة الشجاعية شرق مدينة غزة، التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي الأحد الماضي، وقتل خلالها 74 فلسطينياً وجرح أكثر من 200 آخرين. وأضاف: "الجيش الإسرائيلي يمنع طواقم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والطواقم الطبية من دخول شرق خان يونس، وهناك حديث عن مجزرة بحق العائلات هناك". ولا تزال الطائرات الحربية الإسرائيلية تشن غاراتها المكثفة في مختلف أنحاء قطاع غزة، الذي تحول بفعل العدوان الإسرائيلي إلى كتلة من السكون، وشوارع تشبه مدن الأشباح، لالتزام الأهالي بيوتهم التي يطالها القصف أيضا. حصيلة العدوان ومنذ بداية العدوان الإسرائيلي "الجرف الصامد" وحتى اليوم الأربعاء، قتلت إسرائيل 644 فلسطينيا، وأصابت 4080 آخرين، معظمهم من النساء والأطفال والمسنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي المقابل، أسفرت العملية، وفق الرواية الإسرائيلية، عن مقتل 31 جندياً إسرائيلياً ومدنيين، وإصابة نحو 435 معظمهم بـ"الهلع"، فضلا عن إصابة 90 جندياً، فيما تقول كتائب القسام الجناح العسكرية لحركة حماس إنها قتلت 52 جنديا من قوات الاحتلال، وقامت بأسر آخر.

389

| 23 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
سقوط صاروخ من غزة على منطقة تل أبيب

أفاد الجيش الإسرائيلي، أن صاروخاً أطلق من غزة وسقط في منطقة تل أبيب، ظهر اليوم الإثنين، وذلك للمرة الأولى منذ بدء عملية "الجرف الصامد" الإسرائيلية في القطاع في الـ7 من الشهر الجاري. وقال الجيش الإسرائيلي، "سقط صاروخ أطلق من غزة على منطقة تل أبيب"، دون إعطاء مزيد من التفاصيل، أو الحديث عن إصابات. وتستهدف فصائل فلسطينية في قطاع غزة منطقة تل أبيب بالصواريخ بشكل شبه يومي تقريباً، وذلك منذ بدء العملية الإسرائيلية "الجرف الصامد" بالقطاع، في الـ7 من الشهر الجاري، ولكن في كل مرة كانت القبة الحديدية تعترض هذه الصواريخ. واليوم هي المرة الأولى التي يسقط فيها صاروخ في منطقة تل أبيب دون أن تعترضه القبة الحديدية المضادة للصواريخ، منذ بدء "الجرف الصامد"، التي أسفرت عن مقتل 509 فلسطينيين، وإصابة أكثر من 3 آلاف آخرين. في المقابل أسفرت العملية عن مقتل 18 جندياً إسرائيلياً، فضلاً عن إصابة نحو 503، بينهم 90 جندياً.

206

| 21 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
إصابة 3 جنود إسرائيليين بصاروخ مضاد للدروع في غزة

أصيب 3 جنود إسرائيليين، عصر اليوم الجمعة، جراء استهدافهم بصاروخ مضاد للدروع في قطاع غزة، حسب إذاعة الجيش الإسرائيلي. ونقلت الإذاعة عن مصادر عسكرية لم تسمها قولها إن الجنود نقلوا إلى أحد المستشفيات الإسرائيلية، دون أن تحدد مدى إصابتهم. كما لم تحدد المصادر موقع إصابة الجنود في قطاع غزة. ومنذ إطلاق الجيش الإسرائيلي عمليته البرية المحدودة في غزة، مساء أمس، قتل جندي وأصيب 9 آخرين، وفق مصادر إسرائيلية. ويشن سلاح الجو الإسرائيلي، منذ يوم 7 يوليو الجاري، غارات مكثفة على أنحاء متفرقة في قطاع غزة، في عملية عسكرية أطلقت عليها إسرائيل اسم "الجرف الصامد"، تسببت بمقتل 271 مواطنا، وإصابة 2050.

292

| 18 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
مقتل 3 فلسطينيين بقصف إسرائيلي على غزة

قتل 3 فلسطينيين ليل اليوم الثلاثاء، في تجدد القصف الإسرائيلي على غزة وفقا لوزارة الصحة في القطاع. ولفت أشرف القدرة المتحدث باسم الوزارة إلى "استشهاد مواطنين و3 إصابات من جراء قصف صهيوني لسيارة في محافظة رفح". وأشار إلى أن القتيلين هما "صالح سعيد دهليز (20 عاما) وياسر عيد المهموم (18 عاما)" ، موضحا أن اثنين من المصابين جروحهما "خطيرة". كما أعلن القدرة أنه "تم انتشال جثمان شهيد في قصف على منطقة جحر الديك (جنوب شرق غزة) ووصلت جثته ممزقة أشلاء إلى مستشفى شهداء الأقصى". وبذلك يرتفع عدد القتلى الفلسطينيين في اليوم الثامن من الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 197 قتيلا وأكثر من 1480 جريحا. وفي تصريحات متلفزة مساء اليوم الثلاثاء، توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"توسيع وتكثيف" العملية العسكرية على قطاع غزة، بعد أن رفضت حركة حماس مبادرة التهدئة المصرية.

209

| 16 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
الاحتلال يفرض قيودا على دخول المصلين للحرم القدسي

قررت الشرطة الإسرائيلية فرض قيود، اليوم الجمعة، على دخول المصلين المسلمين الحرم القدسي لأداء صلاة الجمعة عقب ورود معلومات استخباراتي بشان نوايا بعض المصلين الإخلال بالنظام. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت "الإسرائيلية في موقعها الالكتروني، اليوم الجمعة، أنه لن يسمح بدخول الحرم القدسي إلا للرجال الذين تتجاوز أعمارهم الـ 50 من حاملي بطاقات الهوية الإسرائيلية وللنساء. وقالت الشرطة أنها مستعدة للتصدي لأي أعمال مخلة بالنظام. تأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تشن فيه إسرائيل عملية الجرف الصامد منذ فجر الثلاثاء الماضي ضد قطاع غزة، والتي أسفرت عن مقتل 91 فلسطينيا من بينهم 19 طفلا و17 سيدة و4 مسنين وإصابة 630 بجراح بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.

276

| 11 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
مصر تفتح معبر رفح صباح اليوم لعبور الجرحى

أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية في غزة، إياد البزم، بأن السلطات المصرية أبلغتهم بفتح معبر رفح البري مع قطاع غزة، صباح اليوم الخميس. وقال البزم، في بيان صحفي "إن السلطات المصرية ستفتح المعبر، صباح اليوم الخميس، في تمام الساعة التاسعة لمغادرة جرحى العدوان الإسرائيلي، وإدخال المساعدات الطبية وحسب. ويأتي فتح المعبر في اليوم الثالث من شن جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية "الجرف الصامد" العسكرية على قطاع غزة، والتي خلفت أكثر من 75 قتيلا حتى الآن.

203

| 10 يوليو 2014