تقدم الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية ودرجات رجال الأعمال من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
من منطقة الجبيلات في الدوحة، كانت الشرق في ضيافة مجلس الإعلامي محمد بن عبدالله المالكي، الذي أعاد لنا ذكرياته في رمضان قديماً، وأبرز عادات أهل الدوحة لاستقبال الشهر الفضيل، وكذلك تبادل أطراف الحديث مع رواد المجلس من الإعلاميين وكبار الشخصيات الرياضية الذين يستضيفهم المالكي يومي الخميس والإثنين لعقد ملتقى إعلامي يناقشون فيه العديد من القضايا. ويحرص زوار قطر من الإعلاميين الرياضيين وكبار الشخصيات الرياضية، على زيارة المجلس، نظراً للعلاقات القوية للإعلامي محمد المالكي التي تربطه مع كثير من الإعلاميين حول العالم، باعتباره كان نائب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية (AIPS)، وله مواقف مشرّفة عديدة، منها إصدار نسخة من المجلة الدورية باللغة العربية، كما كانت له مواقف مشرّفة مع عديد من الدول العربية. محمد المالكي: أهل شرق كانوا يتميزون بـمطفي السمك أكد راعي المجلس الإعلامي محمد المالكي، أن شهر رمضان المبارك في قطر، يتميّز بروحانيته وكثرة العبادات والطاعات، وعمل الخير، وصلة الرحم والتزاور بين الأهل والأقارب والمعارف والأصدقاء، وتكون المجالس مفتوحة للجميع، حيث يقدم فيها الفطور، وكذلك الغبقات والسحور، إذ يسعد أهل قطر دائماً بالتجمع وحضور الناس للمجلس، وذلك من أجل الترابط ومعرفة ما يحدث في المجتمعات من حولنا ومناقشة بعض الأمور المهمة، بالإضافة إلى تخصيص وقت يومي لقراءة القرآن وعمل ختمات في هذا الشهر الكريم. وأضاف: عندما سكنا في منطقة شرق كانت هذه المنطقة عامرة بأهل قطر مثل الهتمي والخليفي والبدر والسليطي والنصف والنصر والعسيري والمالكي وغيرها من العوائل القطرية، وكانت تجمعنا الألفة والمحبة وكنا نتعاون ونساعد بعضنا البعض، فكانت منطقة شرق مشهورة بعمل الأكلات البحرية لقربهم من الشاطئ، وكانوا يتميّزون خاصة بعمل (مطفي السمك) وغيرها من الأكلات القطرية، وكانت مائدة الفطور مثل بقية الموائد في قطر، تتصدرها الأطباق الشعبية مثل الثريد، والهريس، والعيش، والمضروبة، بينما كانت أكلتي المفضلة في الفطور السمك، واللقيمات والساقو. وتابع: أهم ما يميّز المائدة هو جمعة ولّمة الأهل والأسرة حولها. لقد كنا نأكل قديما على السفرة ونفترش الأرض، وكانت الوالدة هي التي تقوم بالطبخ والإشراف عليه، وبعد صلاة العصر نبدأ نحن الأطفال بعملية تبادل الأطباق والتوزيع على الجيران والأهل وكانت عادة حسنة وجيدة أن يأكل الجيران من طبخ بيتنا ونحن كذلك نأكل من مطبخهم، كما كنا نستمتع بليلة منتصف شهر رمضان القرنقعوه، ونستعد للعيد بتفصيل الثياب، وتجهيز الفوالة، منتظرين العيدية من آبائنا وأعمامنا صبيحة يوم العيد بعد الصلاة، حتى ونحن يافعون. وأكمل: مبادرة طيبة من زملائي الإعلاميين أن نجتمع في هذا المجلس يومين في الأسبوع، وذلك لمناقشة بعض القضايا الرياضية وغيرها في جلستنا، إذ أصبح المجلس يجمع كوكبة من الإعلاميين في قطر وكذلك زوار قطر من الإعلاميين الرياضيين. وعن بدايات عمله في مهنة الصحافة، قال: امتهنت الصحافة عن حب وشغف، وتخصصت في دارستي الجامعية وعملت بوكالة الأنباء القطرية، واكتسبت خبرات كثيرة، من خلال التغطيات الإعلامية المحلية والخارجية، وكنا نتواجد في الأحداث المهمة والبطولات الإقليمية والعربية والآسيوية والعالمية، فكانت رحلتي طويلة مع الصحافة الرياضية وتبوأت مناصب رياضية إدارية، من بينها رئيس القسم الرياضي بالوكالة، كما أصبحت رئيس لجنة الاعلام الرياضي القطري، وكنت عضوا في العديد من الاتحادات العربية المتخصصة بالإعلام، كما حصلت على منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة، وخدمت بلادي قطر الغالية من خلال تواجدي في المناصب الرياضية الخارجية. وأشار في هذا الصدد إلى أنه عندما كان عضواً في الاتحاد الدولي للصحافة، كان حاضراً للكونجرس في قطر عام 2006 قبل تنظيم الآسياد، قائلاً: حققنا نجاحاً كبيراً من خلال مساهماتنا في الاتحاد الدولي وعمل تعريب لموقع الاتحاد الدولي، كما أدخلنا اللغة العربية في نسخة المجلة العالمية، وفتحت نوافذ كثيرة مع الاتحاد الدولي وأصبح لنا ثقل في هذا الاتحاد، وقد اجتهدت بخدمة الإعلاميين القطريين والمقيمين في الاتحادات الأخرى، وكان لنا ترشيح للإعلاميين القطريين للحصول على جائزة الصحافة العربية التقديرية. فايز عبدالهادي: رمضان له روحانيته وخصوصيته في قطر تحدث الإعلامي المخضرم فايز عبدالهادي، قائلا: قضيت 28 سنة من شهر رمضان المبارك في قطر، ولم أقضه في بلادي مصر، بسبب ارتباطي بالعمل وحبي لهذا البلد الغالي المعطاء، والذي فتح لنا أبواب الخير والرزق والعمل مع أناس يتميّزون بالطيبة والأخلاق العالية وأصبحت تربطنا بهم علاقات طيبة بهذا المجتمع الذي أصبحنا من نسيجه. وأضاف: شهر رمضان له روحانيته وخصوصيته في قطر، خاصة أن أغلب المجالس مفتوحة للجميع، ونحن دائماً نرتادها ونسعد بلقاء الناس وتزيد من روابطنا القوية وعلاقتنا مع الناس في قطر، كما أنني عندما انتقلت من مجلة الصقر إلى تلفزيون قطر قدمت برنامج الناس رمضان يوميا وكان التصوير والمونتاج ننجزه في نفس اليوم، ولم أشعر بالتعب رغم عملي طوال اليوم وأنا صائم، وتعتبر هذه نقلة نوعية في حياتي المهنية، وكان له صدى كبير لدى المشاهدين، وفي رمضان الحالي أعادت قناة الريان بث برنامجي، وهذا أتاح لي الفرصة لمشاهدة عملي لأنني لم أره سابقاً بسبب انشغالي اليومي في عمل البرنامج، وعندما أتذكر المواقف تنساب من عيني الدموع عندما أرى شخصيات كانت ثم رحلت، وكانت الدوحة في تلك الأيام حنونة جداً، وبهذه المناسبة أشكر قناة الريان على إعادة بث الحلقات السابقة. السفير حسن المالكي: رمضان خارج قطر صعب ولكن للدبلوماسية أحكام كان بين رواد المجلس حسن بن إبراهيم عبدالرحمن المالكي، حيث تحدث عن عاداته في شهر رمضان قبل التحاقه بالسلك الدبلوماسي وبعده، قائلا: أيام رمضان كلها جميلة فهو شهر الصيام والقيام وشهر خير وبركة وطاعات وعبادات، ويمعة الأهل في فريج شرق، كما أذكر عندما كنت صغيراً وعمري تقريباً خمس سنوات، كنت أذهب لصلاة التراويح في مسجد اليوسف في شرق وأنا ممسك بطرف دفة جدتي، وهي من عودتني على الذهاب للصلاة في المسجد وعلمتني كيفية الصيام وبتشجيع من الأهل بدأت الصوم لعدة ساعات ثم تطوّر الأمر إلى نصف يوم وبعد ذلك صمنا يوماً كاملاً. وأضاف: عندما كنا صغاراً، كنا نتعب من الصيام ونصّبر أنفسنا للمغرب وهكذا حتى تعودنا على الصيام، وكنا نفرح بقدوم الشهر الكريم ونستعد له، ونحرص على قراءة القرآن يومياً وعمل ختمات ثم تثويبها قبل نهاية الشهر، وكنا سعداء بتحضير الغبقة، وتجمعات الأهل اليومية في إحدى المجالس، وكانت غبقتنا في أغلب بيوت أهل شرق سمك وعيش محمر، وكنا مشهورين بعمل مطفيّ السمك لأننا أهل بحر، وبيوتنا قريبة من البحر ومنطقتنا مشهورة بطبخ أنواع الأسماك، وتسكن منطقة شرق عوائل عديدة متحابين ومتكاتفين ومتعاونين، أذكر منها: لسلطة والهتمي والنصف والخليفات والبدر والنصر والمالكي والماس وغيرهم. وتابع: من خلال قراءتنا للقرآن الكريم يومياً تعلمنا وتعودنا على قراءة الكتب المختلفة والقصص والمجلات والجرائد وأي شيء يقع تحت أيدينا، وكنا مغرمين بالقراءة، وبخاصة مع محمد المالكي، كما كنا نذهب يومياً تقريباً لدار الكتب القطرية ذات التصميم والطراز الإسلامي الجميل وكانت منارة إشعاع ثقافي تحتوي على مختلف الكتب والمخطوطات والمجلات والجرائد، وكانت هناك قاعة مطالعة تستطيع أن تقرأ فيها ما يعجبك وسط هدوء وصمت، كما تستطيع استعارة الكتب، وكذلك كنا نستعير الكتب من مكتبة المدرسة، وأول كتاب قرأته وأنا في الصف الرابع هو قصص الأنبياء. وأكمل: نحن عائلة رياضية وأنا لعبت في نادي النهضة وأخي خليل المالكي في نادي العربي والمنتخب، وأذكر الدورات الرمضانية أيام زمان التي كانت تقام على ملعب السلام في مشيرب، وقد أفرزت هذه الدورات نجوما أذكر منهم الحارس يونس أحمد ويوسف أحمد وغيرهما من النجوم. وتحدث عن العمل الدبلوماسي حيث عيّن سفيراً في عدة دول منها الاكوادور والجزائر، قائلا: في الاكوادور حاولنا التأقلم مع الأجواء وكان عدد المسلمين حوالي خمسة آلاف لديهم في العاصمة مسجدان والمشهور هو مسجد خالد بن الوليد، لديهم مجموعة طيبة من الشباب المشرفين على المسجد ونتعاون معهم في إفطار الصائمين وكانت لمة حلوة في الاكوادور وجلست هناك خمس سنوات، وكنا نحن السفراء العرب والدول الإسلامية نجتمع مع بعض عند أحد السفراء ونفطر في بعض الأحيان، أما عندما كنت سفيراً في الجزائر فهي دولة عربية وعاداتهم قريبة بالنسبة لنا ولكن المشكلة كانت تكمن في طول اليوم في رمضان وقصر الليل وكانت أياماً صعبة وشاقة، وقد اكتسبت من خلال عملي خبرات وتعلمت لغات فأنا أتحدث اللغة الإسبانية التي يتحدث بها أهل الإكوادور، وكذلك اللغة الهندية عندما كنت دبلوماسيا هناك، وكسبنا صداقات وعلاقات كثيرة. إبراهيم حدادين: اهتمام كبير من الدولة بالدورات الرمضانية تحدث أحد رواد المجلس الإعلامي الأردني إبراهيم حدادين، قائلا: رمضان في قطر له رونق خاص وطابع مميّز والأجواء والنشاطات تشجع على ممارسة الرياضة، وزاد الاهتمام خاصة بعد اعتماد اليوم الرياضي القطري الذي أصبحت الناس تمارس فيه الرياضة، كما ان الدورات الرمضانية زادت بشكل كبير عن السابق بسبب اهتمام الدولة بها، فهناك دورة الوجبة، ودورة قناة الكأس في كرة القدم، وكذلك قامت الشركات والمؤسسات بعمل بطولات في لعبة البادل، والتنس، والطائرة والسلة، وغيرها من الألعاب، وأصبحت وسائل الإعلام تقوم بتغطيتها، كما أن الزملاء مهتمون ببطولة الصحافة الرياضية، هي نشاطات مميّزة والهدف الترفيه وتقوية الروابط بين الإعلاميين وممارسة الرياضة، والإقبال كبير على مشاركة وسائل الإعلام المختلفة والمنافسة كانت قوية.
1742
| 19 أبريل 2023
* التميمى : حريصون على تقديم الفعاليات التي تلامس العادات والموروثات الشعبية * الغرير : احياء الموروث الفلكلورى يشكل جسر من التواصل بين الأجيال الناشئة وموروثاتهم نظمت فرقة الجبيلات للفنون الشعبية مساء أمس إحتفالية شعبية لوداع شهر رمضان، بحضور عدد من أعضاء فريق مسرحية الأطفال "الصياد والقراصنة". وتأتى مبادرة الجبيلات والفنان والمخرج فيصل التميمي فى إطار الحرص على إحياء الموروث الشعبى حيث قامت الفرقة بتنظيم جولة فنية شعبية دارت خلالها فى عدد من شوارع الدفنة وسط حضور جماهيري لافت، حيث تجمع الأهالي خلف المسحر الذي راح يجوب الشوارع حتى تمام الثانية والنصف بعد منتصف الليل، ليردد من خلفه الاطفال أنشوداته، ويسيرون على وقع إيقاعاته. كما تضمنت الإحتفالية نوع من الاستعراضات التراثية القديمة حيث قام أحد أعضاء الفرقة بإرتاداء مجسم لفرسة وقدم من خلالها عددا من الاستعراضات أمام الجمهور الحاضر، إلى جانب تقديم الإنشاد والأغاني والأهازيج الخاصة برمضان، كنوع من استحضار الماضى وما صحبه من موروث شعبى أصبح جزء من التراث المعرفى للأجيال الحالية. وبدوره قال المخرج المتميز فيصل التميمى صاحب المبادرة، أن فرقة الجبيلات حرصت على ربط الجميع بالتراث القطري الذي يتسم بالثراء ويُعبّر عن هوية الدولة وتاريخها وحضارتها، مشيرا إلى أن تلك النوعية من الفعاليات من شأنها براز الموروث الشعبي القطري الأصيل وتعريف الأجيال الجديدة لبعض العادات التي قد لا يعرفوها. الأطفال والكبار يتابعون المسحر وأكد أن تلك الليلة "وداع رمضان" تقدم العديد من العادات الرمضانية، خاصة أن "المسحر" في قطر، كما هو الحال في العديد من الدول العربية والإسلامية يحظى بحضور جماهيري كبير، كونه أحد الأسباب في إيقاظ الصائمين، إذ يستيقظ المسحرون قبل غيرهم بوقت كاف، ليقوموا هم بإيقاظ غيرهم، والتجول بين الفريج، حاملين معهم "طبلة"، مرددين أغاني شعبية، وهو ما يلفت الانتباه إليه، فليتف حوله الأطفال، متجولين بجانب كل بيت من بيوت الفريج، مرددين الأغاني الشعبية، وأضاف التميمي: نحن نحرص كل عام من خلال شهر رمضان المبارك على إقامة عدد من الانشطة والفعاليات التي تلامس العادات والموروثات الشعبية القطرية والخليجية بصفة عامة وقد أقمنا العام الماضي نفس هذه الاحتفالية ولكنها كانت مقتصرة على أعضاء فرقة الجبيلات وأطفال الحي والمنطقة وضواحيها التي أقيمت فيها هذه الفعالية، بينما نعيد تكرارها هذا العام بأسلوب جديد حيث رافقنا في طريقنا عبر شوارع الدفنة فريق عمل مسرحية الاطفال "الصياد والقراصنة"، فتواجد كل من الفنانين البحرينين علي الغرير المعروف بطفاش والفنان خليل الرميثي المشهور بجسوم إلى جانب الفنان السعودي حمد الدوسري نجم السناب شات ومواقع التواصل الاجتماعي الشهير بلزماته، هذا إلى جانب بقية فريق العمل. وأشار التميمي إلى أن الفرقة تهدف من وراء هذه الإحتفالية إلى إستعادة روح الأحياء القديمة عبر فعالية حية نابضة مشرقة في عدد من الاحياء، بعدما كادت هذه المهنة العريقة التي تعد من التفاصيل الأساسية لشهر رمضان في البلدان العربية، أن تندثر وتلغي دورها أجهزة الإعلام، بطقوسها الرائعة عبر استدعاء نجمها الرئيسي "المسحر" الذي يطوف الأحياء قبيل أذان الفجر مردداً أعذب وأجمل الدعوات والأغنيات بطبلته المعلقة بواسطة بواسطة حبل في رقبته والمتدلية على صدره لساهر الليل في صورة هي الأجمل في صور التراث والفلكلور الشعبي المشهور في رمضان المبارك. الفنان علي الغرير عبر عن سعادته بالمشاركة في تلك الإحتفالية، مؤكداً انه لا يألوا جهداً في المشاركة ضمن أي فعالية تقام بالدوحة أثناء تواجده بها، ولفت إلى أن التشابه الكبير في الموروثات التي تجمع بين دول الخليج، تشعره دائماً أنه لم يبرح مكانه، مضيفاً إن شهر رمضان شارف بلياليه الجميلة على الانتهاء وقد اعتاد الناس في قطر وفي الخليج عموماً. وأضاف أن الاحتفاء بالعادات والتقاليد والمورثات الشعبية التي تمارس في الشهر الفضيل وإعادة التذكير بالعديد من تلك الظواهر الاجتماعية والفلكلورية يسهم في إيجاد جسر من التواصل بين الأجيال الناشئة وموروثاتهم، حيث يحرص الآباء والأجداد على شد أطفالهم إلى التراث، وفيها تنشط الذاكرة الشعبية بمخزونها التراثي الذي ارتبط بهذا الشهر الفضيل، وفي ختام حديثه أشاد الغرير بالجهود التي تبذلها فرقة الجبيلات في إحياء التراث القطري والخليجي بشكل عام. المسحراتي أثناء تجوله بشوارع الدفنة عودة المسحر وألحانه الشجية المسحر "مصطفى بو محمد" قال أن المجتمعات الخليجية عموماً تختتم شهر رمضان بليالي الوداع حيث تكون هذه الليالي حافلة يخرج فيها الكثير من الناس ليرددوا بصوت منغم مجموعة من الأهزيج الخاصة بهذا الشهر وتردد المجموعة خلف المسحر هذه الألحان الشجية احتفاء بالشهر الكريم وبتوديع الشهر الفضيل.. ولفت إلى أن فرقة الجبيلات تقيم تلك الإحتفالية بالإعتماد على الشكل الاولي للمسحر، أي يتم تقديم ما كان يحدث في الماضي تماماً، وهو الامر الذي يجعل الناس سعداء بعودة تلك الطقوس القديمة إلى أحياءهم السكنية، فقد كان دور المسحر مهما للغاية بصفته يعمل على إيقاظ الناس وتنبيههم إلى إقتراب موعد الفجر حتى يتناولوا وجبة السحور فكان يقوم بالطواف في الأحياء والطرقات وهو ينقر على الطبل مردداً التواشيح الدينية المميزة.
4235
| 01 يوليو 2016
مساحة إعلانية
تقدم الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية ودرجات رجال الأعمال من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث...
9212
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
8580
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عن افتتاح تسعة مراكز مسائية جديدة مخصصة لتعليم الكبار، اعتبارا من العام الدراسي 2025/ 2026، في إطار...
7188
| 27 سبتمبر 2025
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
5750
| 29 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نفى مكتب الإعلام الدولي، الادعاءات التي تزعم أن دولة قطر سعت إلى بناء علاقة مع مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف،...
2934
| 27 سبتمبر 2025
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة نهاراً يومي الاثنين و الثلاثاء 29-30 أكتوبر...
2784
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب FIFA قطر 2025 عن جدول المباريات، والذي كشف مواعيد مواجهات المنتخب القطري في دور المجموعات على النحو...
1870
| 28 سبتمبر 2025