رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
جامعة قطر تفتح باب القبول الالكتروني في البكالوريوس

أعلنت إدارة القبول بجامعة قطر عن فتح باب القبول الالكتروني لربيع 2016 ابتداء من يوم غد الأحد ويستمر حتى الأول من ديسمبر المقبل، وذلك للطلبة الجدد، والطلبة المحولين من جامعات أخرى الى جامعة قطر والطلبة الزائرين وطلبة دراسة المقررات، وطلبة البكالوريوس الثاني وطلبة المنح. وذكرت أن الكليات المتاحة للتقدم لها لهذا الفصل هي كلية الآداب والعلوم وكلية الهندسة وكلية الإدارة والاقتصاد وكلية القانون وكلية الشريعة والدراسات الإسلامية وكلية الصيدلة، مؤكدة أن آخر موعد لتسليم المستندات هو 3 ديسمبر المقبل . كما أعلنت ادارة القبول، عن التسجيل في كلية المجتمع حيث إن البرنامج يوفر فرصة للطلبة للتسجيل في كل من جامعة قطر وكلية المجتمع في قطر في آن واحد ودراسة المقررات المطلوبة ويجب استيفاء الشروط من أجل التسجيل وهي شروط القبول والسياسات الأكاديمية لكل من جامعة قطر وكلية المجتمع، وملء استمارة التسجيل في كلية المجتمع والحصول على الموافقة الرسمية من الجامعة التابع لها الطالب للتسجيل في الجامعة الأخرى. وتسمح كل من جامعة قطر وكلية المجتمع للطلبة بالتسجيل في ما لا يزيد عن (18) ساعة مكتسبة لكل فصل دراسي، ويجب ألا يتجاوز مجموع الساعات المكتسبة في كل من جامعة قطر وكلية المجتمع في الفصل الدراسي الواحد عن ما يسمح للطالب بتسجيله بناء على معدله التراكمي، كما يعتمد تسجيل الحد الأعلى للساعات المكتسبة على معدل الطالب التراكمي وعلى سياسة الجامعة التي ينتمي إليها الطالب، إضافة إلى انه يسمح للطلبة بالتسجيل 4 مرات أثناء مدة الدراسة، وسيتم رصد درجات جميع المقررات الدراسية نهاية الفصل الدراسي لكل من الجامعتين. وأوضحت إدارة القبول أن الهدف من التقديم الإلكتروني للطلبة الجدد هو توفير الجهد والوقت ويساعد الطالب في إكمال إجراءات التقديم بيسر ويحفظ حق الطالب في حفظ بيانته كما تم إدخالها من قبل الطالب ولهذا فإن موقع القبول والتقديم الإلكتروني يوفر للطالب المعلومات حول الكليات المتاحة وأنواع طلبات القبول المتوفرة باختلاف أنواعها، كما يمكن للطالب مراجعة طلبه الالكتروني واطلاعه على المستندات التي قدمها، ويمكنه أيضا التقدم للمنح الدراسية.

206

| 07 نوفمبر 2015

محليات alsharq
65 % نسبة الطلبة القطريين في كلية شمال الأطلنطي

استقبلت كلية شمال الأطلنطي في قطر 2100 طالب لهذا العام مع ارتفاع في نسبة الطلبة القطريين المسجلين في الكلية لتصل الى 65 بالمائة. وشهد البرنامج التحضيري للفنيين، زيادة في عدد الطلاب الملتحقين بنسبة 50% عن العام الماضي، حيث بلغت نسبة الطلبة القطريين في هذا التخصص 99% كما ان جميع الطلاب في هذا التخصص هم تحت رعاية الشركات المحلية في قطاع الصناعة. والبرنامج التحضيري للفنيين، برنامج متخصص في تدريب الطلاب للعمل في قطاع الطاقة. ويقول الطالب علي محمد المري وهو طالب في السنه الأولى للبرنامج التحضيري للفنيين:"انا سعيد لإنضمامي لكلية شمال الأطلنطي في قطر، وأنا على ثقة ان مسيرتي المهنية تبدأ من هنا". وأضاف:" إنني أتطلع للدراسة هنا وتعلم كل ما بوسعي ان اتعلمه لإعداد نفسي للمستقبل". واستقبلت كل من كلية دراسات الأعمال 704 طالباً وطالبة، كلية تكنولوجيا الهندسة 503، كلية العلوم الصحية 256، وكلية تكنولوجيا المعلومات 265. واستقبلت كلية الدراسات اللغوية والأكاديمية أكثر من 3 أضعاف عدد الطلاب من العام الماضي، حيث تقدم الكلية برامج تأسيسية مع التركيز على مهارات اللغة الإنجليزية، لتقديم الدعم للطلبة القطريين لإستكمال التخصص الذي يختارونة. وعن بدء العام الأكاديمي قال الدكتور كين ماكلويد رئيس كلية شمال الأطلنطي في قطر ان"بداية العام الدراسي هو أمر مثير دائماً حيث نجد وجوه جديدة وشخصيات مفعمه بالطاقة في حرم الكلية، فنحن نرحب بالطلاب الجدد والعائدين إلى حرم الكلية وندعوهم للإنخراط في مجتمع الكلية وترك بصمة لهم هناك". ووعن اختيار الطلاب للتخصصات، صرح ماكلويد: "تظهر هذه الاختيارات لطلابنا بحثهم عن تعليم سوف يؤهلهم للنجاح في الاقتصاد القطري القائم على المعرفة والتكنولوجيا".

319

| 16 سبتمبر 2015

محليات alsharq
د. المسند : 26 برنامج ماجستير ودكتوراه ودبلوم بجامعة قطر

أكدت الدكتورة شيخة بنت عبد الله المسند رئيس جامعة قطر أن الجامعة تركز في هذه المرحلة على تطوير وتوسيع منظومة خدمات الدعم الأكاديمي الهادفة لتعزيز أداء الطلبة، كما تهتم بنوعية المعارف والمهارات التي يتطلبها المستقبل. وقالت إن الجامعة قطعت أشواطاً كبيرة في طريق تحقيق رؤيتها للتعليم الجامعي في قطر، وهي جاهزة وفي أوج حيويتها واستعدادها لتحقيق المزيد في المرحلة القادمة. وأضافت الدكتورة شيخة المسند في حوار شامل لـ"الشرق" أن ما حققته جامعة قطر، ليس بأمر بسيط ، فقد كانت مرحلة التطوير الماضية نقلة نوعية ليس فقط للجامعة بل للثقافة التربوية بأسرها. ولفتت الدكتورة تأسيس كلية الطب بتوجيه من صاحب السمو أمير البلاد المفدى من أهم أحداث العام الأكاديمي حيث تشكل هذه الخطوة نقلة نوعية للجامعة وتستحوذ على جزء كبير من جهود الجامعة في هذه المرحلة. ومن الأولويات الأخرى الاستمرار في التوسع البحثي، وأيضاً التركيز على الدعم الأكاديمي للطلبة بحيث تعطي الجامعة كل طالب كامل الدعم والموارد والفرص أيضاً لتحقيق أقصى إمكانياته أكاديمياً ووضعه على الطريق الأمثل لتحقيق نفسه شخصياً ومهنياً. الدعم الأكاديمي وقالت : كثفت جامعة قطر جهودها لتقديم منظومة متكاملة من برامج الدعم الأكاديمي والإرشادي للطلبة تساعدهم على تحقيق أقصى إمكاناتهم. كما قامت الجامعة بمراجعة سياساتها بحيث يعطى كل طالب فرصة أطول للاستفادة من برامج الدعم الأكاديمي هذه فأصبح مثلاً معفى من تحقيق الحد الأدنى للمعدل التراكمي حتى إكمال 24 ساعة مكتسبة أي ما يعادل مدة سنتين تقريباً. يمكنه خلال هذه الفترة رفع مستوى أدائه مستعيناً ببرامج الدعم التي ذكرت كمراكز دعم التعلم ، ونظام تدريس الأقران، والإرشاد الأكاديمي الذي تمت مراجعته وتطويره بشكل كبير، أو مركز الإرشاد الطلابي الذي – يدعم الطلبة بالمهارات الحياتية مثل تنظيم الوقت، وفهم الذات، وتحديد المشاكل وحلها، وتحسين الأداء الأكاديمي من خلال التخفيف من الضغوط النفسية والصعوبات في التعلم وغير ذلك مما من شأنه مساعدتهم على تحقيق النجاح في حياتهم الدراسية والشخصية. نجاح هذه المنظومة يعتمد بالتأكيد على دافعية الطالب الذاتية للاستفادة من هذا الدعم وبصورة مبكرة إذا اقتضى الأمر. أما الآلية، فتبدأ بتعريف الطلاب بهذه الخدمات وحثهم على الاستفادة من الفرص المتاحة مثل حضور اللقاء التعريفي للطلبة الجدد الذي يقدم الدعم للطلاب منذ اليوم الأول لهم في الجامعة، والاستفادة من برنامج الخبرة الجامعية لطلبة السنة الأولى الذي يساعدهم على معرفة حقوقهم وواجباتهم، سواء ما تعلق منها بالبرامج الأكاديمية، أو الخدمات الطلابية أو الاستفادة من مصادر التعلم أو غير ذلك. تطبيق الخطة الدراسية وأضافت :بإضافة إلى ما سبق فإن الإرشاد الأكاديمي يمثل مورداً قيماً للطلبة يساعدهم في إدارة مسيرتهم العلمية، من حيث تطبيق الخطة الدراسية، واختيار المساقات وتحسين الأداء، وقد استثمرت الجامعة الكثير من الوقت والجهد في مراجعة و تطوير منظومة الإرشاد الأكاديمي إيماناً بما يعود به من فائدة على الطلبة، و قد حصل هذا البرنامج مؤخراً على جائزة تميز دولية من المنظمة الدولية المختصة بالإرشاد الأكاديمي NACADA . كذلك يمكن لطلبة الذين يواجهون تحديات أكاديمية التوجه لمركز دعم التعلم الطلابي الذي يساعد الطالب في فهم ما استعصى من المقررات الدراسية والواجبات الكتابية من خلال برنامج تدريس الأقران أو برنامج الدروس التكميلية أو مختبر الكتابة \ لتطوير مهارة الكتابة باللغتين العربية والإنجليزية، أو ورش العمل المتنوعة، أو مجموعات المراجعة لبعض المواد كالرياضيات واللغة العربية وغير ذلك. الانتباه المبكر لأية إشكالات في أداء الطالب هي مسألة محورية ونحن نعمل باجتهاد لإيجاد آليات تمكننا من تتبع أداء الطلبة وإشراك الأكاديميين والإداريين في شؤون الطلاب معاً في العمل على تقديم المساعدة والتوجيه للطالب المتعثر. ونجاح الطالب في النهاية هو مسؤولية مشتركة بين الطالب والجامعة فالجامعة يجب أن توفر وسائل الدعم والإرشاد الفعالة، والطالب يجب أن يجتهد ليستفيد من هذه الفرص المتاحة. همنا أولاً وأخيراً تزويد الطالب بكافة أدوات النجاح خلال الحياة الجامعية، ولا شك أن العبء الأكبر يقع على الطالب وعلى الأسرة. مؤشرات الأداء وقالت: هناك عدد كبير من مؤشرات الأداء التي يمكن الارتكاز عليها في تقييم أداء الجامعة منها على سبيل المثال لا الحصر حصول معظم البرامج التي تقدمها الجامعة على الاعتماد الأكاديمي من هيئات اعتماد عالمية مرموقة، وتوسع الجامعة في طرح عدد متزايد من برامج الدراسات العليا وصل إلى 26 برنامج ماجستير ودكتوراه ودبلوم وهي في تزايد مستمر، بعد أن كان عدد برامج الدراسات العليا لا يتعدى ثلاث برنامج دبلوم وبرنامج ماجستير واحد في 2008. كذلك من المؤشرات الهامة التوسع الضخم في البنية التحتية للجامعة سواءً من حيث إنشاء المباني والكليات والمرافق الجديدة أو من حيث تأسيس بنية تحتية حديثة للتكنولوجيا فائقة الجودة في جامعة قطر مقارنة بنظيراتها إقليمياً وحتى دولياً في بعض الأحيان. وكذلك التغذية المرتجعة الإيجابية التي نحصل عليها من سوق العمل فيما يخص مستوى خريجي جامعة قطر فهناك استبانه دورية يجريها مكتب البحث والتخطيط المؤسسي بجامعة قطر للحصول على التغذية المرتجعة من أصحاب العمل وجاءت النتيجة في الدورة الأخيرة بأن ما يقارب 89% من أرباب العمل راضون عن أداء خريج جامعة قطر الذي يعمل تحت إشرافهم المباشر مقارنة بالخريجين من مؤسسات أخرى. الخريجين وسوق العمل كما أن 87% من المشرفين على الخريجين من جامعة قطر في سوق العمل، أعربوا عن رضاهم عن قدرة الخريجين على العمل ضمن فريق، كما أن 85% منهم يعتقدون بأن خريجي جامعة قطر قادرون على التعامل مع التقنية الحديثة في أعمالهم. هذه كلها من نتائج التعلم التي تحرص الجامعة على غرسها في خريجيها بغض النظر عن تخصصاتهم الدقيقة وهي نواتج تعلم مبنية أساساً على التغذية المرتجعة من سوق العمل. ومن مؤشرات الأداء الأخرى النمو الكبير في الإنتاجية البحثية وما تحققه الجامعة من نتائج في هذا الإطار. والمقصود هنا ليس زيادة عدد البحوث فحسب وإنما أيضاً تحسن نوعية وجودة تلك البحوث وخصوصاً بعد إطلاق خريطة طريق بحثية طموحة مدتها خمس سنوات وتحديد أولوياتنا البحثية. وقد أظهرت إحدى الدراسات التي أجريت عام 2012 بأن البحث في جامعة قطر حقق نسبة نمو تراكمية بمعدل يقارب 29% سنويا في الفترة من 2007 -2011 ما يجعل جامعة قطر الأولى في منطقة الشرق الأوسط من حيث الزيادة في البحث العلمي. ويجدر القول بأن تلك النسبة ازدادت منذ ذلك التاريخ لتصل ما يقارب 38%. بطبيعة الحال، نتج عن هذه الزيادة في النشاط البحثي ازدياد في عدد المقالات والأبحاث والأوراق العلمية المنشورة في مجلات أكاديمية محكمة ودوريات عالمية ما سينعكس إيجاباً على سمعة الجامعة وعلى دورها في المساهمة بدفع عجلة المعرفة في مجالات وتخصصات متنوعة. المزيد من التفاصيل على صفحات "الشرق" غدا الأحد

1094

| 13 ديسمبر 2014