تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
يتسابقون لعمل الخير رمضان فرصة لدعم صلة الرحم وتوطيد العلاقات مع الأهل في المهجر تحرص الجالية الإسلامية المقيمة في فرنسا على الاحتفال بشهر رمضان الكريم كما اعتادوا على الاحتفال به في بلدانهم العربية والاسلامية قبل أن يستقروا في فرنسا، فبجانب تجهيز المساجد لاستقبال رمضان بتعليق الزينات والرايات وصيانة المرافق لاستيعاب المصلين التي تتزايد أعدادهم خلال شهر رمضان لا سيما في صلاة التراويح، تحرص الأسر المسلمة على التلاقي والتزاور خلال شهر رمضان وإقامة موائد الإفطار الجماعية ودعوة الجيران والاقارب والأصدقاء للالتفاف حولها، ويشارك في المائدة الجميع، فتتحول إلى كرنفال للأطعمة الشعبية العربية يتداخل فيها تراث المشرق العربي بمغربه، وتتسابق ربات البيوت في إعداد أطباقها التي تعلمتها في بلدها الأصلية لتقدمها للأصدقاء وكأنها تذكرة سفر ليحلق بطعمها الجميع في رحاب الوطن الذي غادروه لكنه لم يغادرهم. مساجد تتزين وقال الحسن المحمودي، إمام مسجد الرحمن بباريس لـالشرق، إن الجالية الاسلامية في باريس تستعد منذ أول شعبان من كل عام لاستقبال شهر رمضان الكريم، حيث يتبرع المصلون بالأموال لصيانة المساجد وتزيينها استعدادا لاستقبال شهر رمضان، حيث يضع كل مصلِ ما يقدر عليه من مال في صندوق تبرعات المسجد، وتقوم لجنة من القائمين على شؤون المسجد بفتح الصندوق آخر أسبوع في شهر شعبان، ويتم انفاق هذه الأموال على صيانة مرافق المسجد وتزيينه بالسجاد والأضواء الجديدة، ويشارك المسلمون وأطفالهم في مراسم تحضير المسجد لاستقبال رمضان، وكل له عمل يقوم به ليشعر بسعادة الشهر الكريم، وخلال شهر رمضان يصبح المسجد ملتقى الأحباء، نصلي الفروض الخمسة به، ونقيم صلاة التراويح، وبعدها نلتف حول إمام المسجد لنردد الابتهالات الدينية والأذكار حتى الساعات الأولى من الصباح، كما نقيم مائدة إفطار للمحتاجين وحتى غير المحتاجين، نلتف حولها جميعا بعد صلاة المغرب، ويحضر كل مصلِ معه من الأطباق طعام وحلويات وعصائر ما يستطيع أن يشارك به، وهذه الطقوس يحرص عليها أغلب المسلمين المقيمين في فرنسا للوصل مع الله وحنينا إلى الوطن، فداخل المسجد تجد جميع الجنسيات تقريبا مغربي وجزائري وتونسي ومصري وليبي وسوري ولبناني... إلخ الجميع ملتفون حول بعضهم، الجميع يتسابق لتقديم الخير، والتقرب إلى الله والحديث عن رمضان في بلده، إنها أجواء روحانية ووطنية بامتياز يهديها لنا رمضان كل عام. موائد عامرة وأضافت رقية آيت حسن، مغربية مقيمة بباريس، أن رمضان فرصة نستغلها كل عام لدعم صلة الرحم وتوطيد العلاقات مع الأهل في المهجر والأصدقاء من مختلف الجنسيات، يجمعنا رمضان حول موائد عامرة نعدها مجتمعين كلا حسب الأطباق الشعبية في بلاده، فنحن المغاربة نعد الحريرة والرفيسة والكسكس وكذلك الحال بالنسبة للجزائريين والتوانسة، أما المصريين فيجهزوا لنا المحشي والأرز المعمر والمكرونة بالبشاميل والملوخية والبامية، والسوريين يعدوا لنا الكبة والمحاشي والشيك برك والجدرة، والهنود والباكستانيون يعدون لنا أطباقهم الشهيرة دجاج المهراجا، والكباب الهندي والبرياني والمصالا، وكل يوم يكون الافطار عند أحد العائلات، حيث يجتمع الرجال الأصدقاء والاقارب وزملاء العمل ويضعوا جدول الإفطار، كل واحد منهم يحدد اليوم الذي يناسبه، ونقوم نحن النساء بالتواصل فيما بيننا لنحدد مهام كل سيدة، والطبق الذي ستشارك به في المائدة، سواء كان طبقا رئيسيا أو مقبلات وسلطات وحتى الحلويات والعصائر، ومع بداية رمضان نلتقي جميعا كل يوم في منزل أحدنا، ونلتف جميعا حول المائدة نتذوق أطباق بعضنا، ويدور الحديث حول المائدة عن ذكريات الوطن، وعن مائدة الافطار والطقوس والعادات والتقاليد، وكأن مائدة الافطار فرصة لنحلق جميعا في أوطاننا، تنتعش الذاكرة بذكر الأحباب، وتستمتع الحواس بأطايب الطعام، بعدها نصلي ونقرأ القرآن جماعة، ونشاهد التلفزيون ونتسامر حتى الساعات الأولى من الصباح. ذكريات الأوطان وأضاف إبراهيم الفضالي، تونسي مقيم في باريس، أن شهر رمضان شهر عبادة، نستغله لنتقرب إلى الله، وأيضا لنمد جسور الود مع الأصدقاء والأقارب والزملاء العرب والمسلمين المقيمين في فرنسا، ويعد رمضان فرصة أيضا لبناء صداقات جديدة بين العائلات، فنلتقي بمسلمين من مختلف الجنسيات على موائد رمضان في بيوت الأقارب والأصدقاء الذين نزورهم كل يوم، حيث اعتاد المسلمون في فرنسا على زيارة بعضهم البعض خلال شهر رمضان سواء على الافطار أو السحور أو بعد الافطار، فنحن الجالية المسلمة في فرنسا نستغل شهر رمضان الفضيل لنأتنس ببعضنا ونحيي رمضان الوطن في قلوبنا، وكأننا بقصد أو بدون نعود إلى أوطاننا بذكرياتنا وبقلوبنا، فأغلب حديثنا حول مائدة رمضان العامرة بالأصدقاء والأقارب والجيران، يكون عن أوطاننا وعاداتنا وتقاليدنا وذكريات الطفولة، وأيضا في المساجد نعيش في رحاب الله نصلي ونذكر الله ونثني على خير خلقه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ونتذكر أوطاننا.
2299
| 19 مايو 2018
طالب مؤتمر "التسامح في الإسلام" الذي اختتم أخيرًا في العاصمة البريطانية لندن بضرورة كشف فساد التأويلات الباطلة لعقيدة الولاء والبراء باعتبارها إحدى أهم ركائز التطرف الإرهابي. ودعا البيان الختامي للمؤتمر الذي عقدته رابطة العالم الإسلامي في جامعة لندن، إلى نشر ثقافة استيعاب الآخرين من خلال الإيمان بسنة الاختلاف بين الناس. وفي المؤتمر الذي شارك فيه قيادات كبيرة من الجالية الإسلامية في أوروبا بينهم علماء ودعاة ومفكرون وعدد من السياسيين والمفكرين الغربيين من داخل المملكة المتحدة وخارجها، تحدث البروفيسور محمد عبدالحليم رئيس كرسي الملك فهد للدراسات الأفريقية والشرق أوسطية عضو مجلس أمناء أكاديمية الملك فهد في لندن، مؤكداً أن استضافة الجامعة لهذا المؤتمر بالمشاركة مع رابطة العالم الإسلامي تأتي للتأكيد على سماحة الإسلام وقيم الرحمة والعدل التي جاء بها. فيما ألقى الأمين العام للرابطة الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى كلمة أكد فيها حرص الرابطة على إشاعة ثقافة السلام والتسامح؛ والحوار البناء للتفاهم بين المكونات المختلفة، مشيراً إلى أن التسامح من قيم الإسلام الرفيعة التي حفلت بها العديد من النصوص الشرعية كما حفلت بها مشاهد السيرة النبوية باعتبارها في طليعة القيم الأخلاقية التي حث عليها الإسلام في مجالات الحياة كافة. وأكد د.العيسى، أن تلك القيم السامية تتعارض مع منهج التطرف القائم على التشدد والتحريض والمواجهة، وحمل النصوص على تأويلات باطلة سعى من خلالها لتحريف معانيها الصحيحة، شارحاً بأن توصيف التطرف يوحي غالباً بطبيعة سلوكية منحرفة؛ فالمتطرف غير متسامح وسريع التأثر والانجرار. وأضاف إن المتطرف لا يعرف فقه الأولويات والموازنات (فقه الترجيح بين المصالح والمفاسد)، ولا فقه مقاصد الشرعية وتغير الفتاوى والأحكام عند الاقتضاء والإمكان بتغير الأزمنة والأمكنة والأحوال والعادات والنيات والأشخاص، وهو أبعد ما يكون عن الرفق والتيسير على الناس والتبشير بالخير. وأكد أن خطاب التطرف يبتعد تمامًا عن آيات القرآن والأحاديث النبوية التي تحض على التراحم والتسامح. وفي بيانهم الختامي للمؤتمر، أشاد المؤتمرون بما قدمه المسلمون في المملكة المتحدة من جهود في التعريف بحقيقة الإسلام، وتقدير إسهاماتهم الحضارية؛ وتواصلهم الإيجابي مع الجميع. ودعا البيان إلى نشر ثقافة استيعاب الآخرين من خلال الإيمان بسنة الاختلاف بين الناس، مع تعزيز مفاهيم التواصل الإيجابي بين أتباع الأديان والثقافات لخدمة العمل الإنساني وصيانة كرامة الإنسان وحفظ حقوقه، وحسن التعامل مع الآخرين والتعايش معهم، وترسيخ القيم الإنسانية المشتركة، والتضامن في حماية المصالح الوطنية العامة، وتذليل الصعوبات التي تعوق التعايش السعيد الآمن. كما طالب البيان باحترام الشعارات والرموز والتقاليد والأعراف والثقافات الوطنية، ومنها التحية والنشيد والسلام والبروتوكول الوطني، وفق أولويات فقه المواطنة بعامة وفقه الجاليات المسلمة في البلدان غير الإسلامية بخاصة. وطالب البيان بكشف فساد التأويلات الباطلة لعقيدة الولاء والبراء التي تُعتبر إحدى أهم ركائز التطرف الإرهابي، حيث تجاوزت التصديق بالإيمان الصحيح والولاء له بجميع معانيه، والبراءة اعتقاداً مما سواه، مضيفاً أن "هذا الإيمان لا يعني أن أحقد أو أجهل أو أسيء أو أظلم من يخالفني في قناعتي الاعتقادية فالمقابل لي في المعتقد يرى ذلك تماماً بالنسبة له ولاء وبراء وفي جميع الأديان، ولولا ذلك لكان الناس جميعاً على دين ومعتقد وقناعة واحدة، وكل هذا لا علاقة له بما يجب على الجميع من التسامح والتعايش والعدل والبر والإحسان والرحمة، والتعاون على الخير وإسعاد البشرية". كما ندد المؤتمر بظاهرة "الإسلاموفوبيا"، باعتبارها وليدة عدم المعرفة بحقيقة الإسلام وإبداعه الحضاري وغاياته السامية، والدعوة إلى الموضوعية والتخلص من الأفكار المسبقة والتعرف على الإسلام من خلال أصوله ومبادئه لا من خلال ما يرتكبه المنتحلون من شناعات ينسبونها زوراً إلى الإسلام. ودعا المؤتمر الجاليات الإسلامية في البلدان غير الإسلامية إلى المطالبة بخصوصياتها الدينية بالأساليب السلمية والقانونية ومنها الحجاب والذبح الحلال والمدارس الإسلامية واعتماد عطلات الأعياد الإسلامية، والحذر من الانجرار خلف مهيجي العاطفة الدينية بالتمرد على قرارات تلك البلدان. وثمن المؤتمرون الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية في إيضاح حقيقة الإسلام وتمثيل وسطيته ومواجهة الأفكار المتطرفة مقدرين انطلاقة مركز الحرب الفكرية لاعتراض رسائل التطرف والإرهاب وكشف شبهاتها ومزاعمها وأوهامها. وأشاد المشاركون بجهود رابطة العالم الإسلامي في خدمة الإسلام والمسلمين حول العالم، وتقديم العون لهم وتوعيتهم واعتراض الرسائل المتطرفة من أن تصل إليهم. مؤتمر لرابطة العالم الإسلامي بجامعة لندن مؤتمر لرابطة العالم الإسلامي بجامعة لندن مؤتمر لرابطة العالم الإسلامي بجامعة لندن مؤتمر لرابطة العالم الإسلامي بجامعة لندن
595
| 18 مايو 2017
"اسمي جبريل داوود، كنت نصرانيا كاثولوكيا، والحمد لله أنا معروف في الجالية الإسلامية "داوود عبد الغفار الكولومبي" عمري خمسة وثلاثون عاما، أنا الأكبر بين ثلاثة إخوة اثنان من الذكور وأخت واحدة".قبل خمسة عشر عاما وجدت الحكمة التي كان قلبي يحتاجها حيث كان إسلامي، ولم أستغرق وقتا كثيرا للعودة إلى الفطرة. بهذه الكلمات بدأ داوود قصته التي بدأت فصولها في لندن ببريطانيا، حيث ذهب أخي الأصغر إلى هناك للعمل؛ بحثا عن حياة أفضل مثل كثير من اللاتينيين الذين يهاجرون للحصول على فرصة عمل لتحسين معيشتهم.هناك درس أخي اللغة الإنجليزية في مدرسة كانت بها ثقافات وديانات مختلفة منهم المسلمون.لفت انتباهه زميلة له، ثيابها كان غريبا عليه، لم تكن تنظر إليه ولا تكلمه إلا لحاجة، إنها امرأة صومالية.بدأ يبحث عن سر هذا السلوك الغريب، فقرأ في الإسلام؛ فعرف أن الإسلام هو الدين الحق، لكنه خاف من تبعات هذا الدين ومسؤولياته من صلاة وصيام وحج ونهي عن الزنا والخمر وغير ذلك، وقال إنني أريد أن أستمتع بالحياة وسأسلم عندما أبلغ السبعين من عمري.تحدث في هذا الأمر مع أحد المسلمين، فقال له: هل أنت متيقن أنك ستعيش إلى السبعين من عمرك، هنا أدرك داوود أن عليه أن يدخل الإسلام سريعا فهو لا يضمن حياته وعمره. أعلن أخو داوود إسلامه ثم اتصل فورا بأمه ليخبرها بإسلامه.تفاجأت أمه بإسلامه وصدمت، فلا تزال صورة الإسلام مشوهة في كولومبيا، حيث خشيت أن ينضم ولدها لجماعة تقتل الناس، وهنا خاصم النوم عينيها وتتمنى لو رجع ولدها عن الإسلام.ويواصل داوود الحديث فيقول: في تلك الأثناء كان عندي بار وأنظم حفلات الغناء والرقص فيه، وطلبت أمي أن أرجع أخي من لندن لنخرج هذه الأفكار المجنونة.حزمت حقائبي وسافرت إلى لندن ووعدتها أن أرجع به إليك كما كان بعيدا عن الإسلام.وصلت إلى لندن فكان أول سؤال وجهته لأخي: لماذا أسلمت؟ لماذا اعتنقت هذه الأفكار السيئة.يقول داوود: بدأ أخي يناقشني، وكنت حريصا على هزيمته فكريا كي أرجعه عن الإسلام.اتصلت بأمي وقلت إن عليها أن تنتظر كي أدرس الإسلام لأستطيع مناقشة أخي.هنا يواصل داوود حديثه حيث بدأ يزور المساجد والمراكز الإسلامية ويناقش المسلمين، يقول داوود: بعد ثلاثة أشهر من الدراسة أيقنت أني على ضلال، حيث كنت أؤمن في الحقيقة أن عيسى ليس الله ولا ابنا للإله ولكن لم يكن هذا الأمر يعنيني كثيرا.يقول داوود: اعتنقت الإسلام وأخبرت أخي الذي لم يصدق نفسه وطار فرحا بالخبر. واتصل أخي مصطفى بأمه:مصطفى: أمي، عندي خبر جيد...هههالأم: أشكر الرب سترجع إلى كولومبيا......ضحك مصطفى مصطفى: أسلم أخي داوود.باتت الأم قلقلة أكثر بعد إسلام ولديها اللذين رجعا إلى كولومبيا بعد عامين لتسلم أمه وأبوه وأختهم الصغرى.ويواصل حديثه فيقول: كل الأسرة مسلمة ونحن سعداء لأننا وجدنا هذا الطريق الذي نعرف أنه طويل ونحتاج أن نتعلم. والآن أنا أعمل في الدعوة بكولومبيا وأرى أن الإسلام بدأ ينتشر هناك.
1629
| 21 يونيو 2015
يستعد أبناء الجالية التركية والإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية، تنظيم مسيرة "السلام والتضامن" في العاصمة واشنطن، في 24 أبريل الجاري، والذي يُصادف الذكرى المئوية لأحداث عام 1915 المزعومة، للوقوف ضد حملات التشويه التي يقودها اللوبي الأرمني ضد تركيا، حول تلك الأحداث. وتواصل لجنة التوجيهات، المكونة من 145 منظمة مجتمع مدني تركي أمريكي، تحضيراتها للمسيرة، حيث من المتوقع أن يشارك فيها 5000 شخص. وأفاد القيادي المشارك في اللجنة "إبراهيم أويار"، بأنهم خصصوا 45 باصاً لنقل المشاركين في المسيرة، من ولايات "نيوجيرسي" و" نيويورك"، و"أوهايو"، إلى واشنطن، مشيراً إلى أن نحو 3000 من الأتراك من خارج واشنطن سيشاركون في المسيرة. ولفت أويار إلى أن "مجلس المنظمات الإسلامية الأمريكية" (USCMO)، يعد أكبر مظلة للجمعيات الإسلامية في الولايات المتحدة، أرسل رسالة إلى الرئيس "باراك أوباما"، حول الحملة المجحفة ضد تركيا بخصوص الأحداث المزعومة عام 1915. وأضاف أويار أنهم طبعوا 25 ألف كراسة باللغات التركية والعربية والإنكليزية، كما وطبعوا إعلانات على الحافلات في المدن المهمة، وأطلقوا هاشتاغ "#lethistorydecide"على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بعنوان "اتركوا التاريخ يقرر"، وذلك رداَ على المزاعم الأرمنية.
195
| 22 أبريل 2015
مساحة إعلانية
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
34442
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
24992
| 21 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
9018
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8910
| 21 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، الأمر الأميري رقم (3) لسنة 2025 بتعيين سعادة السيد...
4766
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إطلاق خدمة توصيل المواد التموينية المدعومة إلى منازل المواطنين، وذلك بالتعاون مع شركتي رفيق وسنونو. تأتي هذه الخطوة،...
3296
| 23 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق مطعم لمدة 30 يوماً لمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم الأغذية الآدمية وتعديلاته. وأشارت وزارة الصحة...
3286
| 22 ديسمبر 2025