رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الإدارة العامة للأوقاف ترعى التقرير الوطني للمسؤولية الاجتماعية

ساهمت الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في رعاية التقرير الوطني السابع للمسؤولية الاجتماعية، الذي دشنته جامعة قطر الأسبوع الماضي تحت عنوان: العمل التطوعي بالشراكة مع شبكة قطر للمسؤولية الاجتماعية، وذلك بهدف نشر الوعي بأهمية هذه المسؤولية لدى شرائح المجتمع وتحقيقاً لشعارها الوقف شراكة مجتمعية، وأقيم الحفل تحت رعاية معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية. وخلال الحفل كرّم الدكتور حسن بن راشد الدرهم رئيس جامعة قطر الدكتور الشيخ خالد بن محمد آل ثاني المدير العام للإدارة العامة للأوقاف وسلمه درع التكريم، ضمن عدد من الجهات والمؤسسات المكرمة لدعمهم ومشاركتهم البناءة في المسؤولية الاجتماعية. وقد شاركت الإدارة العامة للأوقاف بجناح متميز في المعرض الثالث للمسؤولية الاجتماعية، وفاز الجناح بالمركز الأول من حيث الجودة وحسن العرض، وتضمن الجناح بثا حيا لمراحل بناء مشروع الأترجة الوقفي الذي شارف على الانتهاء، ويتكون مشروع «الأترجة» من 112 شقة مقسمة على عمارتين في منطقة بن محمود. وتبلغ قيمته حوالي 70 مليون ريال والعائد المتوقع منه سنوياً يبلغ حوالي ثمانية ملايين ريال، تصرف على مشاريع خدمة القرآن الكريم واستيعاب تزايد أعداد الطلبة الملتحقين بمراكز ودور تعليم القرآن الكريم في الدولة، ليكون الأترجة أحد المعالم الوقفية التي تخدم القرآن الكريم ويبقى أجرها وثوابها لكل من أوقف أو ساهم في إنشائها. كما عرضت الإدارة عبر جناحها المتميز جانباً من إنجازات المصارف الوقفية لعام 2018 /2019، وقامت بتوزيع بعض الكتيبات والمواد التعريفية بالمشاريع والمصارف الوقفية، وعرضت كذلك بعض الحجج الوقفية. وتولي الإدارة العامة للأوقاف المسؤولية الاجتماعية والشراكة الفاعلة مع مؤسسات الدولة أهمية كبيرة تحقيقا لشعارها «الوقف شراكة مجتمعية»، وتبرز آثار المسؤولية الاجتماعية للأوقاف في مختلف المصارف الوقفية الستة ومنها: المصرف الوقفي للقرآن والسنة، والمصرف الوقفي لخدمة المساجد، والمصرف الوقفي للبر والتقوى، والمصرف الوقفي للتنمية العلمية والثقافية الذي يعمل على طباعة الكتب ونشر الدورات وتبني الملتقيات، والمصرف الوقفي للرعاية الصحية، والمصرف الوقفي للأسرة والطفولة، الذي تتبنى الإدارة عبره 25 أسرة بالشراكة مع وزارة التنمية، بالإضافة إلى 55 أسرة عن طريق وقف الشيخ علي، وكذلك هناك تعاون مع وزارة التنمية مع عدد من المستفيدين من ذوي الإعاقة. ويأتي تعاون الإدارة العامة للأوقاف مع العديد من مؤسسات الدولة في الإطار الوقفي والخيري، ضمن المشاريع التي تعمل عليها الإدارة، منها وزارة الصحة العامة ووزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية وكذلك عدد من الجمعيات الأهلية والجامعات كالجمعية القطرية للتوحد، وذلك عبر تخصيص مقر خاص لهم، ومشروع الكلى الذي يجري تطبيقه بالتعاون مع دار الإنماء ومؤسسة حمد الطبية، ومشروع السكري الذي يجري بالتعاون مع الجمعية القطرية للسكري، ومشاريع ذوي الإعاقة بالتعاون مع وزارة التنمية وبعض الجمعيات الأهلية والمدارس، ودعم البرنامج الوطني للمدارس المعززة للصحة بالتعاون كذلك مع وزارة الصحة العامة وهو برنامج تستفيد منه جميع مدارس الدولة، وكذلك شراء وحدة خاصة للتبرع بالدم. الجدير بالذكر أن الحفل الذي حضره سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي وعدد من المسؤولين والسفراء والأكاديميين، شهد تكريم سعادة شيخة المحمود -وزيرة التعليم السابقة- بجائزة شخصية العام 2018 للمسؤولية الاجتماعية، تقديراً لجهودها على مدار حياتها المهنية في إلهام الأجيال، من خلال العديد من الإنجازات والمبادرات، لا سيما في المسيرة التعليمية الممتدة لعقود.

4139

| 03 أبريل 2019

محليات alsharq
تكريم الشيخ جوعان شخصية العام للمسؤولية الاجتماعية

جرى اليوم تكريم سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، رئيس اللجنة الأولمبية القطرية، كشخصية العام للمسؤولية الاجتماعية؛ وذلك تقديراً لدوره المتميز في دعم قضايا المسؤولية الاجتماعية، ولكونه رمزاً ملهماً لجيل الشباب في دولة قطر. جاء ذلك في حفل إطلاق الإصدار الرابع من التقرير الوطني السنوي للمسؤولية الاجتماعية "رؤى القادة"، الذي أقيم في كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة قطر اليوم وتم فيه تكريم قادة المسؤولية الاجتماعية، تحت رعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وبحضور عدد من كبار المسؤولين والسفراء وممثلي منظمات دولية وشخصيات أكاديمية رفيعة. وفي كلمته بمناسبة رعاية الجامعة أكاديميا لهذا الحفل، أكد الدكتور حسن راشد الدرهم رئيس الجامعة، أن جامعة قطر دأبت على الاسترشاد بالمسؤولية الاجتماعية في تحقيق أهدافها وغاياتها الأكاديمية، وأن تكون مستودعاً لأفكار الطلاب ونبراساً لبناء قدراتهم. وقال إن الجامعة حرصت بوصفها جسراً بين عالم الدراسة والأمناء على المجتمع، على أن تقود رؤى القادة في هذا التقرير الوطني إلى مزيد من التطوير المؤسسي وتخطيط البرامج وتنفيذها بناء على أسس المسؤولية الاجتماعية، ليغدو التقرير أداة قيِّمة في تحقيق رؤية الجامعة والمؤسسات الشريكة، والتي تلتقي مع الركائز الأربع لرؤية قطر 2030. وقد اكتسب التقرير مزيداً من الزخم من خلال المساهمات التي قدمتها مختلف المؤسسات الوطنية استجابة لمبادرة الجامعة في إثراء مضمونه. ونفتخر بنجاح شراكتنا مع شبكة قطر للمسؤولية الاجتماعية، لا سيما في استحداث أشكال جديدة للتعاون مع مؤسسات القطاعين العام والخاص. وقد أسهمت مهمة رصد إنجازات المسؤولية الاجتماعية التي أدّاها هذا التقرير للمؤسسات الرائدة في هذا المجال، في إلهام الطلبة المقبلين على التخرج من هذا الصرح العريق، لأن يزخر مستقبلهم العملي بأكبر قدر من الاستدامة والتنمية، وأن يرتقي ما نهلوه من علم في الجامعة إلى ما يتجاوز دورها كمركز فكري منير. رؤية قطر وفي تصريح له، قال د. نظام هندي عميد كلية الإدارة والاقتصاد: يسعدنا في جامعة قطر استضافة حفل إطلاق الإصدار الرابع من التقرير الوطني السنوي للمسؤولية الاجتماعية (رؤى القادة)، خاصةً أن التقرير يتخذ شكلاً أكاديمياً موجزاً يعرّف بالإنجازات السنوية للمؤسسات في مجال المسؤولية الاجتماعية، ويرصد التقدّم المحرز سنوياً في قضايا التنمية ورؤية 2030. وأضاف د.هندي: كما أنه شرفٌ لنا استضافة وتكريم سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، رئيس اللجنة الأولمبية القطرية، وذلك بصفته شخصية العام؛ وذلك تقديراً لدوره المتميز في دعم قضايا المسؤولية الاجتماعية ولكونه رمزاً ملهماً لجيل الشباب في الدولة. وفي كلمته بالمناسبة، قال السيد خليفة سلمان المهندي الرئيس التنفيذي للشبكة، إن إطلاق هذا الإصدار يتزامن مع اقتراب شبكة قطر للمسؤولية الاجتماعية من إكمال عقدها الأول ويزخر التقرير بثراء علمي وأكاديمي منقطع النظير، فهو يعكس ما تمّ إحرازه من تقدم من قبل المؤسسات بتطبيق المسؤولية الاجتماعية في كياناتها على جميع المستويات. لقد نجح التقرير خلال إصداراته السابقة في إتاحة الفرصة للمؤسسات لتغيير طريقة عملها، وذلك من خلال تسليطه الضوء على القيمة المضافة التي تتحقق من خلال تبني المسؤولية الاجتماعية. وقد تعزز ذلك النجاح في استقطاب مؤسسات جديدة رَصدتْ في أعداده السابقة دروساً مستفادة فحرص قادتُها على الوفاء بمسؤولياتهم لنقل تجاربهم ومشاركة رؤاهم خدمة للمجتمع. وأضاف أن النهج البنّاء الذي اتبعته الشبكة، بالشراكة مع صرحٍ أكاديميٍ عريق، كجامعة قطر يعتبر مثالاً يُحتذى للتمكين من خلال تعزيز مشاركة الطلبة وتهيئة الفرَصْ نحو تحقيق تطلعاتهم الأكاديمية قبل تخرجهم والتحاقهم بالعمل المؤسسي. وبالمثل فإن ما يؤكد صوابية ذلك النهج هو حرص كيانٍ دبلوماسيٍ رفيعٍ ممثلٍ بوزارة الخارجية على جعل التقرير عابرا للحدود، بتوفيره في جميع سفارات دولة قطر حول العالم. ويشهد التمثيل الرفيع المستوى لمؤسسات القطاعين الحكومي والخاص والمنظمات غير الحكومية والأوساط الأكاديمية والدبلوماسية في إثراء محتوى هذا التقرير على التصميم الجماعي لتخطي المعوّقات الصعبة التي قد تواجه التنمية المستدامة والاستناد إلى نهجٍ طموح للمعالجة الحيوية للأزمات بالمسؤولية الاجتماعية. ولعلّ أبرز ما يميز إصدار هذا العام هو المسار التعاوني لجعل المسؤولية الاجتماعية أساساً للأولويات الوطنية التي دعت إليها رؤية 2030 وبوصفها من مواطن القوة لدى الدولة، والتي دعا إلى تعزيزها معالي رئيس مجلس الوزراء الموقر في افتتاحية هذا التقرير، بقوله إن قطر هي دولة المسؤولية الاجتماعية. وقد كتب افتتاحية التقرير الذي يصدر بإشراف جامعة قطر معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، ويُوزّع برعاية وزارة الخارجية إلى سفارات قطر في الخارج، وساهم في كتابته وزراء وقادة كبرى الهيئات والمؤسسات الاقتصادية ونخبة من الباحثين الأكاديميين. تصدر التقرير شبكة قطر للمسؤولية الاجتماعية بالشراكة الأكاديمية مع جامعة قطر تحت إشراف كلية الإدارة والاقتصاد بمشاركة طلابية فاعلة. ويتخذ التقرير شكلاً أكاديمياً موجزاً يعرّف بالإنجازات السنوية للمؤسسات في مجال المسؤولية الاجتماعية، ويرصد التقدم المحرز سنويا في قضايا التنمية ورؤية 2030. خلال الحفل منح التقرير جائزة المسؤولية الاجتماعية لعدد من المؤسسات والشخصيات الرائدة في هذا المجال. رعاية رفيعة وقد حظي التقرير برعاية ومساهمة رفيعة المستوى، فعلى الصعيد الحكومي والرسمي حصل على دعم وزارة الخارجية واللجنة الأولمبية القطرية واللجنة اللوجستية وبرنامج صمود ومؤسسة العطية الدولية للطاقة والتنمية المستدامة. وضمت قائمة الرعاة "قطر للبترول" الراعي الرئيسي، QNB الراعي اللؤلؤي، مصرف قطر المركزي وصندوق دعم الأنشطة الرياضية والاجتماعية (دعم) وشركة قطر للمواد الأولية رعاة ماسيون، شركة حمد بن خالد وشركة وقود رعاة بلاتينيون، مؤسسة أسباير زون ومطار حمد الدولي وأستاد لإدارة المشاريع وساسول قطر رعاة ذهبيون، الشركة المتحدة للتنمية وشركة الميرة للمواد الغذائية وشركة المانع (ماكدونالدز قطر) وبنك الدوحة رعاة فضيون. وتشمل فئة الرعاية البرونزية كل من Ooredoo والخطوط القطرية، مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، شركة مناطق، كهرماء، الدولي الإسلامي، بورصة قطر، مجموعة الفردان، البنك التجاري، العمادي للمشاريع، اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، الهيئة العامة للطيران المدني، موانئ قطر، شركة عبدالله عبدالغني وإخوانه، بوينج، محموعة شركات محمد حمد المانع، شركة إدارة، آيكون انتيريورز. وشاركت في التقرير كل من مؤسسة إنجاز قطر والسفارة الإماراتية وسفارة هولندا، وسفارة السويد وسفارة ألمانيا، وشبكة قطر للربو. وضمت النسخة الجديدة للتقرير دراسة أكاديمية مبدئية هي الأولى من نوعها في قطر، تم من خلالها رصد نشاطات كبريات الشركات والمؤسسات الاقتصادية في مجال المسؤولية الاجتماعية من قبل مجموعة من الباحثين الأكاديميين وطلاب كلية الأعمال والاقتصاد في جامعة قطر بإشراف لجنة المسؤولية الاجتماعية. خدمة المجتمع وقال الدكتور بدر عبدالله الإسماعيل، رئيس لجنة المسؤولية الاجتماعية بجامعة قطر، في تصريح عقب الحفل "تشرفنا في كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة قطر بحضور سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، في حفل إطلاق الإصدار الرابع من التقرير الوطني السنوي للمسؤولية الاجتماعية، وهذا ما يشكل دافعا لنا للمستقبل لبذل المزيد من الجهد في التوعية بمفهوم المسؤولية الاجتماعية". وأوضح ان هذا التقرير تضمن العديد من الدراسات، منها أول دراسة للمسؤولية الاجتماعية أجريت في دولة قطر، بالإضافة لعمل بعض اللقاءات مع المؤسسات الخاصة والعامة في الدولة والتي تهدف للاطلاع على آخر ما توصلت له المسؤولية الاجتماعية. وقال الدكتور الإسماعيل "إن المسؤولية الاجتماعية هي خدمة المجتمع وتقديم تلك الخدمات للفرد في المجتمع، حيث نهدف بأن لا ينصب هدف القطاع الاقتصادي في الدولة على الجانب الربحي، بل لا بد من الوعي بأهمية الجانب الاجتماعي وتعزيز دور المسؤولية الاجتماعية بالنسبة للشركات، كدعم الأنشطة التي تخدم المجتمع منها دعم التعليم ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة، لنصل إلى تأسيس ثقافة المسؤولية الاجتماعية".

965

| 02 مارس 2016

محليات alsharq
ورشة إقليمية لإعداد التقرير الوطني لإتفاقية التنوع البيولوجي

بدأت اليوم بفندق ويندام وتحت رعاية سعادة السيد أحمد بن عامر بن محمد الحميدي وزير البيئة فعاليات الورشة الإقليمية لدول البحر المتوسط وشمال أفريقيا حول إعداد التقرير الوطني الخامس لاتفاقية التنوع البيلوجي التى تستضيفها دولة قطر خلال الفترة من 14-17 ديسمبر الجاري. وقال المهندس أحمد بن محمد السادة الوكيل المساعد لشئون البيئة بوزارة البيئة لدي مخاطبة الجلسة الافتتاحية للورشة أن إقامة ورش العمل الإقليمية تمثل محوراً هاماً من أجل إكتساب المعرفة والخبرة وتبادل المعلومات والأفكار بين الحضور وتساهم بشكل كبير في إعداد التقارير الوطنية بشكل علمي، الأمر الذي يؤثر إيجابا في زيادة الوعي البيئي بين الدول الأطراف وقال أن زعماء العالم أتفقوا في تجمعهم خلال عام 2002 على خفض كبير في معدل فقدان التنوع البيولوجي بحلول عام 2010 . وأضاف: عند استعراض جميع الأدلة المتاحة، بما في ذلك التقارير الوطنية المقدمة من الدول، نرى أن معدل فقدان الموائل الطبيعية والتنوع البيولوجي لا يزال كبيراً ولم يتم تحقيق أهداف الألفية. وعليه فقد تم الاتفاق في عام 2010م على أهداف إيشي (العشرين) وذلك للحفاظ على التنوع البيولوجي ومنع فقدان الموائل الطبيعية والعمل على إقامة المزيد من المحميات الطبيعية على اليابسة وفي البيئة البحرية والحفاظ على الأنواع النادرة والمهددة بالانقراض وظهور مبادرات لمعالجة بعض الأسباب المباشرة للضرر الواقع على النظم البيئية مثل التلوث وغزو الأنواع الغريبة وفي نفس الوقت العمل على الاستخدام المستدام للموارد الطبيعية والتقاسم العادل والمنصف للمنافع الناتجة من استغلال الموارد الوراثية عن طريق الوصول الملائم الى الموارد الوراثية والنقل الملائم للتكنولوجيا والتوصل لأفضل السبل للأستفادة من معارف الشعوب الأصلية والمعارف التقليدية ذات الصلة من أجل دعم تنفيذ أهداف "إيشي" 2011-2020 بالإضافة إلى التعاون العلمي والتقني بين الدول الأطراف والشبكات العلمية والمراكز البحثية والمنظمات المعنية بالبيئة. المزيد من التفاصيل على صفحات "الشرق" غدا الأحد.

298

| 14 ديسمبر 2013