رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
السفير ساتوشي مايدا: تقدم مهم في التعاون بين قطر واليابان

أكد سعادة ساتوشي مايدا سفير اليابان لدى دولة قطر أن العلاقات الثنائية ازدهرت على مدى عقود طويلة مدفوعة بالتعاون المشترك في أمن الطاقة والنمو الاقتصادي حيث أصبحت قطر مُورَداً أساسياً وموثوقاً لليابان والتي ظلت من جانبها أكبر شريك تجاري لقطر لسنوات عديدة. وقال سعادته خلال حفل «اليوم الوطني لليابان»، للاحتفال بعيد الميلاد الرابع والستين لجلالة الإمبراطور ناروهيتو، أن الشركات اليابانية رائدة في مشاريع البنية التحتية الكبرى، بداية من مترو الدوحة الرائع مروراً بمطار حمد الدولي العالمي المستوى. وحضر الحفل كل من سعادة السيد جاسم بن سيف بن أحمد السليطي وزير النقل وسعادة السفير إبراهيم فخرو مدير إدارة المراسم بوزارة الخارجية وعدد من اصحاب السعادة. وأدى خلال الحفل طلاب مدرسة اليابان بالدوحة النشيد الوطني لكل من قطر واليابان. وهنأ سعادته دولة قطر على النجاح الباهر الذي حققه معرض إكسبو قطر 2023، مبرزا أن اليابان شاركت بحماس كبير، وحظي الجناح الياباني باستقبال حافل، حيث نجح الجناح الياباني في إيصال التكنولوجيا اليابانية المتقدمة في مجال تنسيق الحدائق والتخضير وكذلك الزهور عالية الجودة وثقافة الأزهار إلى بقية العالم تحت شعار «هدية خضراء من اليابان». ومن المتوقع أيضًا أن يوفر زخمًا لمعرض البستنة الدولي القادم في مدينة يوكوهاما باليابان في عام 2027.. وأبرز السفير مايدا إن النجاح المشترك للمعرض هو دليل على التعاون القوي بين البلدين، حيث من المؤكد أن الجمع بين رغبة دولة قطر القوية في تنويع اقتصاداتها وصناعاتها، فضلاً عن تحقيق مجتمع خالٍ من الكربون، مع التكنولوجيا اليابانية المتقدمة، يمكن أن يحول قطر ودول الشرق الأوسط المنتجة للنفط إلى مراكز عالمية للطاقة الخضراء التي ستساهم بشكل كبير في تحقيق السلام والازدهار العالمي. وقال السفير الياباني:» بينما نحتفل بإنجازات الماضي، يجب علينا أيضًا أن نضع المستقبل نصب أعيننا. فالتغير المناخي والذكاء الاصطناعي والتنافس العالمي على السلطة يخلق حالة من عدم اليقين والمزيد من عدم الاستقرار. في مثل هذا العالم، يصبح تعاوننا أكثر حيوية. يجب أن نستخدم نقاط قوتنا المشتركة لبناء مستقبل أكثر استدامة وسلامًا وازدهارًا للجميع، حيث تُصان كرامة الإنسان.»

446

| 28 فبراير 2024

اقتصاد alsharq
قطر والإمارات تبحثان التعاون في القطاع البحري

بحثت وزارة الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات مع وفد قطري رفيع المستوى، آفاق التعاون المشترك في القطاع البحري. جاء ذلك خلال اجتماع عقد في مقر برنامج الشيخ زايد للإسكان بدبي، وترأسته حصة آل مالك، مستشار وزير الطاقة والبنية التحتية لشؤون النقل البحري، ومن الجانب القطري السيد صالح بن فطيس المري، الوكيل المساعد لشؤون النقل البحري بوزارة المواصلات، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. وشهد الاجتماع، مناقشة عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، لا سيما مشروع اتفاقية نقل بحري لتسهيل الحركة البحرية بين البلدين وتعزيز التجارة الإقليمية، ما يعكس الرغبة المشتركة في تعزيز التعاون الاقتصادي واللوجستي. وناقش الجانبان الخطوط العريضة لتوقيع مذكرة تفاهم في مجال تدريب وتأهيل واعتماد شهادات البحارة؛ حيث أكد الجانبان أهمية تطوير الموارد البشرية في القطاع البحري وتعزيز قدرات البحارة من خلال برامج تدريبية متخصصة واعتماد شهاداتهم بما يتوافق مع المعايير الدولية. وبحث الطرفان سبل تسهيل وتبسيط إجراءات شطب وتسجيل السفن والوسائط البحرية، في إطار السعي لتعزيز الكفاءة والفعالية في إدارة الأسطول البحري. كما بحثا كيفية الاستفادة من الخبرات المتراكمة لدى كل منهما في تطوير وتحسين أنظمة تسجيل السفن، وبما يسهم في رفع مستوى الأمان والكفاءة في مجال النقل البحري. وفي ختام الاجتماع، أكد الوفدان التزامهما بمواصلة الحوار والعمل المشترك لتحقيق الأهداف المتفق عليها، مع الإشارة إلى أن الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تم طرحها ستخضع لمزيد من التفاوض لتوقيعها في المستقبل القريب.

696

| 25 فبراير 2024

اقتصاد alsharq
المنتدى الاستثماري القطري - المصري يبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين

افتتح سعادة الشيخ محمد بن حمد بن قاسم آل ثاني وزير التجارة والصناعة، وسعادة المهندس أحمد سمير صالح وزير التجارة والصناعة وسعادة المهندس محمود عصمت وزير قطاع الأعمال بجمهورية مصر العربية، أعمال المنتدى الاستثماري القطري - المصري، الذي عقد في العاصمة المصرية القاهرة. وأوضحت وزارة التجارة والصناعة، في بيان لها اليوم، أن المنتدى يهدف إلى تعزيز التعاون التجاري والاستثماري والصناعي بين الجانبين، كما يسعى إلى فتح آفاق للتواصل بين ممثلي القطاعين الخاصين القطري والمصري لإقامة مشروعات استثمارية تخدم مصالح البلدين. وشارك في أعمال المنتدى عدد من كبار رجال الأعمال والمستثمرين ورؤساء وممثلي كبرى الشركات القطرية والمصرية المتخصصة في مختلف المجالات. وأشاد سعادة وزير التجارة والصناعة، خلال كلمة بالمنتدى، بالعلاقات الأخوية الراسخة التي تربط دولة قطر وجمهورية مصر العربية والتي تستند إلى أسس تاريخية ووشائج متينة، مؤكدا أن هذه العلاقات شهدت تطورا كبيرا بفضل الزيارات الرسمية المتبادلة، والإرادة المشتركة لقيادتي البلدين للمضي قدما في تطوير وتنويع التعاون الثنائي، واستكشاف آفاق جديدة للشراكة والاستثمار وفق خارطة طريق تحدد الأولويات والأهداف المشتركة، بما يضمن تحقيق مستقبل أكثر استدامة وازدهارا للشعبين الشقيقين. وأوضح سعادته أن المنتدى الاستثماري القطري - المصري يمثل منصة هامة لاستكشاف الفرص الاستثمارية، وتعزيز التعاون المشترك من خلال إقامة تحالفات بين الشركات القطرية والمصرية، وتنويع الاستثمارات المتبادلة بما يساهم في الارتقاء بحجم التبادل التجاري بين البلدين. وأفاد سعادته بأن دولة قطر نجحت في السنوات الأخيرة في تنويع اقتصادها من خلال دعم القطاعات غير النفطية، وتشجيع الاستثمار في القطاع الصناعي بشكل عام وخاصة الصناعات التحويلية، لدورها المحوري في مسيرة الدولة نحو التحول الاقتصادي، لافتا إلى أن بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 أسهمت في تعزيز مكانة الدولة، وسرعت تحولها إلى مركز تجاري واستثماري رائد في المنطقة. ودعا سعادة وزير التجارة والصناعة رجال الأعمال في جمهورية مصر العربية إلى الاستفادة من البيئة الاقتصادية والاستثمارية المتميزة التي توفرها دولة قطر للاستثمارات الأجنبية من خلال تطوير بيئة الأعمال ورفدها بمنظومة تشريعية تتيح للمستثمر الأجنبي التملك بنسبة 100 بالمئة في مختلف القطاعات والأنشطة الاقتصادية والتجارية، معربا عن أمله في أن يمثل المنتدى دافعا ومحفزا لرجال الأعمال في البلدين لمواصلة تعزيز التعاون المشترك. وجرى خلال أعمال المنتدى تسليط الضوء على مميزات بيئة الأعمال في دولة قطر وجمهورية مصر العربية، بالإضافة إلى عقد عدد من الاجتماعات الثنائية بين ممثلي القطاع الخاص القطري وعدد من الشركات المصرية المنتجة والمصدرة، بهدف استكشاف فرص التعاون وتبادل الخبرات وبناء شراكات استثمارية جديدة في القطاعات ذات الاهتمام المشترك. وعلى هامش أعمال المنتدى، شهد سعادة الشيخ محمد بن حمد بن قاسم آل ثاني وزير التجارة والصناعة مراسم توقيع عدد من الاتفاقيات الثنائية بين مؤسسات القطاع الخاص في البلدين.

834

| 16 نوفمبر 2023

اقتصاد alsharq
مركز المال: تعزيز الشراكة مع كيجالي الدولي

قامت هيئة مركز قطر للمال، بتجديد الشراكة القائمة مع مركز كيجالي المالي الدولي الذي يهدف إلى تحويل رواندا إلى وجهة مالية رائدة للمستثمرين الباحثين عن فرص استثمارية في جميع أنحاء القارة الأفريقية، والتي سيستمر الطرفان بموجبها بالتعاون المشترك لتعزيز نمو القطاع المالي في كلا البلدين. وسيتعاون الطرفان لإطلاق مبادرات مشتركة تهدف إلى تعزيز القدرات المؤسسية والتحسين المستمر في المشهد المالي، وتشمل تنظيم فعاليات تعزز التواصل والتفاعل على المستوى الدولي، وتنمية فرص الاستثمار وتعزيز الأنشطة التي تستهدف النقل الفعال للمعرفة مثل التدريب وبرامج إعارة الموظفين. بهذه المناسبة، قال السيد يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال: يسعدنا أن نواصل شراكتنا مع مركز كيجالي المالي الدولي، باعتباره واحداً من المراكز العالمية المرموقة التي تشاركنا رؤيتنا في النهوض بالقطاع المالي.

310

| 09 أكتوبر 2023

عربي ودولي alsharq
د. بوزهان لـ الشرق: الجولة الآسيوية تفتح آفاقا أكثر رحابة للتعاون

أكد د. توقاد بوزهان، الأستاذ الزائر بجامعة بيركلي كاليفورنيا والمتخصص بدراسات الشرق الأدنى، على أهمية جولة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في آسيا الوسطى مبرزا أن الجولة تحظى باهتمام دولي يعد انعكاساً لمكانة قطر والثقل الدبلوماسي الكبير الذي باتت تحظى به ووجودها بقوة على مسار الخريطة العالمية بخطوات كبرى على صعيد التنمية والاقتصاد سريع النمو والتطور والذي برز بصورة كبرى في إمكانات الدوحة التي حققتها في كأس العالم، وانطلاقاً من المكانة القطرية الخاصة على صعيد الطاقة والتي ساهمت الحرب الروسية الأوكرانية في خلق أزمة احتياطات وموارد للطاقة وتبعات اقتصادية عديدة، ما صاغ علاقات ذات أبعاد إضافية فيما يتعلق بشركاء قطر على الصعيد الأوروبي والدولي، وتوطيد الشراكات مع الأصدقاء والحلفاء في آسيا، وأدوار محورية في إفريقيا، وخطوات مؤثرة على الصعيد الإقليمي، بينما تشمل أبعاد الجولة المهمة التي يعقدها صاحب السمو في آسيا الوسطى العديد من سبل التعاون المشترك من أجل تحقيق غايات التنمية القطرية وتوطيد الشراكات الدولية، انطلاقاً من قراءة مهمة للواقع الاقتصادي والسياسي والتطلع المستمر من قطر نحو توجيه ما تحظى به من أرصدة دبلوماسية وقراءة دقيقة لما يعتمل على الساحة الدولية.عبر هذه الدعوة الكريمة لصاحب السمو إلى بناء شراكات جديدة ومؤثرة مع الدول ذات الاقتصاد القوي وحجم الأعمال المهم وأيضاً القدرة الاستثمارية المباشرة. يقول بوزهان: إن الجولات الدبلوماسية لسمو الأمير دائماً ما اكتسبت زخماً حقيقياً بارزاً فيما يتعلق بصياغة العلاقات التاريخية وبناء شراكات مؤثرة كانت بارزة في العلاقات التي جمعت الدوحة بأوزبكستان وكازاخستان وطاجيكستان، ووجدنا في الزيارات التي عقدها قادة تلك الدول إلى الدوحة والوفود الرفيعة التي شاركت في الفعاليات الدولية البارزة التي استضافتها قطر حرصاً إيجابياً على تطوير العلاقات مع الدوحة، وعقد مزيد من الشراكات الحيوية التي ترتبط بالعديد من الأبعاد الرئيسية وتتوافق أيضاً مع الخطط القطرية للتنمية، وينعكس ذلك بشكل كبير في قراءة المشهدين السياسي والاقتصادي في هذه الدول والذي تأثر بصورة كبيرة بتبعات الحرب الروسية في أوكرانيا، وأبرز التأثيرات لم تكن على صعيد الطاقة وحسب ولكن في الأضرار التي تكبدتها اقتصاداتها الناشئة والنامية والتي تعاني من تحديات عديدة، فكانت دول آسيا الوسطى تعتمد بصورة كبيرة على تحويلات العمالة الأجنبية في روسيا والتي كانت تقدر بدرجة نحو 34% من الاقتصاد على سبيل المثال، ولكن تبعات الحرب الروسية في أوكرانيا خلقت أبعاداً اقتصادية خانقة وضاغطة على واقع الأعمال والاقتصاد معاً، وكان من البارز في المخاطبات الدبلوماسية والتقارير الاقتصادية وعدد من مسارات السياسة الخارجية المتشابه بكل من أوزبكستان وجمهورية قيرغيزيا، وجمهورية كازاخستان وجمهورية طاجيكستان، هو البحث عن شركاء اقتصاديين جدد وبارزين مثل قطر من أجل بحث سبل الدعم الاقتصادي ووجود حجم أعمال وتنمية قوية لدى قطر واقتصاد سريع النمو يستفيد بكل تأكيد من الطاقات والموارد البشرية والعمالة، وسبل تدعيم ذلك أيضاً باتفاقات ومذكرات تفاهم حيوية سيكون لها بكل تأكيد مكاسب مشتركة ومصالح إضافية، والمهم الآن أن قطر التي باتت أيضاً مألوفة على الصعيد الرسمي والشعبي لمختلف دول العالم خاصة بعد استضافة المونديال والأدوار الدولية والإقليمية البارزة، تتمتع في الوقت ذاته بعلاقات مهمة للغاية مع العديد من القوى التي تجمعها بدول آسيا الوسطى مصالح مشتركة. أصبح الاقتصاد القطري أكثر مرونة وتحرراً من أجل تحقيق مزيد من خطوات التنمية البارزة وفق تناغم الأدوات الدبلوماسية وتفاعلها مع مستجدات الساحة الدولية وتوظيفها لغايات التنمية الداخلية في رؤية طموحة كانت بارزة بكل تأكيد بما تحقق في الدوحة والمدن القطرية وحجم المشروعات المستقبلية في الفترة المقبلة. إن جولة سمو الأمير ستشمل بكل تأكيد اتفاقات شراكة مهمة والإعلان عن استثمارات حيوية وفرص تعاون إضافية تساهم في امتداد النفوذ القطري الحيوي مع دول آسيا الوسطى.

582

| 06 يونيو 2023

محليات alsharq
تعاون قطري عماني في مجال المرور

استقبلت الإدارة العامة للمرور أمس الأول وفدا من مجلس الدولة بسلطنة عمان الشقيقة وذلك في إطار تعزيز التعاون المشترك وتبادل الخبرات الثنائية، والاطلاع على تجربة قطر في إدارة الازدحام المروري. وعقد الجانبان اجتماعا بحضور العميد محمد عبد الله الشهواني مدير عام المرور بالوكالة، بينما مثل وفد سلطنة عمان الشقيقة كل من: المكرم مهندس محمد بن أحمد اللمكي عضو مجلس الدولة، والمكرمة د. مريم بنت عبد الله العوادية عضو مجلس الدولة، والمستشار حامد بن عبد الله عيديد نائب سفير سلطنة عمان لدى دولة قطر، كما حضر اللقاء العميد ناصر درمان الهاجري مساعد مدير عام المرور، وعدد من مديري الإدارات. وناقش أعضاء الوفد خلال الزيارة عددا من المحاور الخاصة بتجربة دولة قطر الناجحة في إدارة الازدحام المروري

1403

| 09 فبراير 2023

عربي ودولي alsharq
السفير الفيتنامي لدى الدولة: حرص مشترك لتطوير العلاقات إلى آفاق أرحب

أكد سعادة السيد تشان هوك دونغ سفير جمهورية فيتنام الاشتراكية لدى الدوحة أن بلاده حريصة على تعزيز التعاون المشترك مع دولة قطر في عدد من المجالات الحيوية. لافتا إلى تمتع البلدين بعلاقات ممتازة تقوم على التعاون المثمر والمصالح المشتركة. وأبرز السفيرالفيتنامي في ندوة صحفية عقدها أمس بمناسبة مرور 30 عاما على العلاقات الدبلوماسية الحرص للمضي قدما بالعلاقات إلى الأمام من خلال تكثيف الاتصالات وتبادل الزيارات على مختلف المستويات. وذكر السفير هونغ أنه من المقرر تنظيم مجموعة متنوعة من الأنشطة على مدار عام 2023 لتعزيز التبادل الاقتصادي وفتح فرص جديدة للشراكة والإستثمار. موضحا أنه تم تطوير التعاون الاقتصادي حيث بلغ حجم التجارة البينية حوالي 500 مليون دولار وأجرت عدد من الشركات في كل من فيتنام وقطر استطلاعات السوق بنشاط وبحثت عن فرص للاستثمار، كما أقام منظمو الرحلات في البلدين عددًا من الأنشطة للترويج للسياحة. كما أشار السفير الفيتنامي إلى أن الأولوية في عام 2023، هي تعزيز التعاون الثنائي في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بالإضافة إلى العمل على دعم الشركات الفيتنامية لتصدير منتجاتهم للسوق القطري من خلال المشاركة في معرض قطر الزراعي الدولي في قطر، الذي يعقد في مارس المقبل، ومعرض إكسبو الدوحة للبستنة 2023، الذي سيبدأ في أكتوبر 2023، وغيرها من الفعاليات الاقتصادية التي تحتضنها الدولة، بالإضافة إلى إقامة ندوة في الدوحة للتعريف بفرص الاستثمار في المنتجعات بفيتنام. وأوضح سعادته توجه بلاده إلى التعاون مع قطر في مشاريع تطوير البنية التحتية والنفط والطاقة المتجددة والتكنولوجيا الخضراء والتحول الرقمي. وقال السفير: يمكن أن تكون فيتنام وجهة جيدة للاستثمار القطري في الزراعة وإنتاج الغذاء ومن المتوقع أن تستثمر قطر في بناء مصانع لتصنيع الأغذية. وتابع:يتم منح المستثمرين القطريين فرصة لإعادة تصدير المنتجات الزراعية إلى سوق القطري وكذلك الشرق الأوسط. وأوضح السفير أن بلاده تقدم الدعم للشركات الفيتنامية لعقد عدد من الندوات في قطر لتعزيز التعاون مع نظرائهم في قطر وتحرص على خلق ظروف مواتية للسياح الدوليين من خلال تسهيل الإجراءات للقطريين والمقيمين لزيارة فيتنام خاصة وأن هناك رحلة يومية من الدوحة إلى مدينتين رئيسيتين،حيث يوجد عدد من الوجهات السياحية الساحرة.

787

| 08 فبراير 2023

محليات alsharq
جامعة قطر توقع مذكرتي تفاهم مع QNB

وقعت جامعة قطر مذكرتي تفاهم مع مجموعة QNB، إحدى أكبر المؤسسات المالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، بهدف تعزيز التعاون المشترك بينهما للاستفادة من الإمكانيات المشتركة للطرفين بما يخدم المؤسستين؛ بما في ذلك دعم ورعاية البنك لجميع فعاليات جامعة قطر بالإضافة إلى استمرار فرع QNB في الجامعة بتقديم خدماته. وقد وقعت مذكرتا التفاهم من قبل كُلٍ من: الدكتور خالد الخاطر، نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية، السيد عادل علي المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول، الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB. ويأتي توقيع مذكرتي التفاهم إيمانًا بالدور الحيوي والفعال الذي يشكله تعاون جامعة قطر مع QNB بشأن التعاون المشترك في استمرار فرع البنك بتقديم خدماته في الحرم الجامعي وتقديم الدعم والرعاية لفعاليات الجامعة المختلفة فقد قرر الطرفان التعاقد لتعزيز وتنمية هذا التعاون بينهما للاستفادة من الإمكانيات المشتركة للطرفين بما يخدم أهدافهما.

1138

| 16 يناير 2023

عربي ودولي alsharq
الجنرال الأمريكي مايكل كوريلا: واشنطن تطور طرقًا مبتكرة للشراكة الأمنية في المنطقة

أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية في الشرق الأوسط الجنرال مايكل كوريلا، أهمية الشراكة بين الولايات المتحدة الأمريكية ودول المنطقة من أجل ضمان الاستقرار وإحلال السلام من خلال العمل على مجابهة التحديات واكتشاف فرص التعاون المشترك، خاصة في الدفاع الأمني باستخدام الذكاء الأمني والآليات غير المأهولة وأجهزة الإنذار في الجو والبحر واليابسة. وأبرز الجنرال مايكل كوريلا في إيجاز هاتفي مع الصحفيين في المنطقة، أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تعد تعتمد كثيرًا على الطريقة التقليدية في التعاون الأمني مع دول المنطقة المتمثلة في وجود جنود وآليات عسكرية وأصبحت تعتمد أكثر على آليات مبتكرة تستخدم الذكاء الاصطناعي والآليات غير المأهولة كالطائرات دون طيار. الابتكار الأمني وقال الجنرال مايكل كوريلا: منذ توليت منصبي قضيت 70% من وقتي في إجراء زيارات متتالية للمنطقة، لأن الاطلاع الميداني أمر مهم للتعرف على خصوصية المنطقة وكيفية التعامل معها. وأضاف: من أجل التغلب على التحديات وإيجاد سبل التعاون المناسبة لاحتياجاتنا.. التحدث مع نظرائي مهم لتشكيل نهج إستراتيجي لتعاون مستمر يجلب المنفعة للجميع. وأشار إلى أهمية دول الشرق الأوسط التي تُعد موطنًا لأهم المساهمات في عدد من المجالات وتجمعها شراكة تاريخية مع واشنطن. وأبرز قائد القيادة المركزية الأمريكية في الشرق الأوسط أهمية الموارد البشرية بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية لخلق أفضل ظروف العمل وإقامة شراكات بناءة وخلاقة قادرة على حل المشاكل. وبيّن الجنرال مايكل كوريلا، أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت تخوض حربين في المنطقة، وغادرت بجنودها وآلياتها العسكرية وقلصت حضورها العسكري لكنها تحافظ على شراكة متينة وتعمل على تجاوز آليات التعاون التقليدي من خلال عقد علاقات في الشرق الأوسط قائمة على الابتكار وتنمية شراكات عميقة تقف أمام التحديات التي تهدد أمن المنطقة، مؤكدًا أن الابتكار هو طريق العمل المستقبلي لضمان استقرار المنطقة وسد الفجوات الأمنية وتعزيز القدرات العملية بالاعتماد على علاقات صريحة وموثوقة لحل الإشكالية الراهنة والطارئة في المنطقة. شراكة متينة وأشار الجنرال إلى أن الالتزام الأمريكي يُقاس بالجهود العالمية وتطوير التعاون الدفاعي والاعتماد على آليات الذكاء الاصطناعي والابتكار باعتباره النسيج الضامن للشراكة، موضحًا أن الابتكار لا يتعلق بالتكنولوجيا فقط بل بالفكر والمفهوم والعملية. وقال:الوجود الأمريكي لا يُقاس بالطريقة التقليدية وبعدد الجنود والعتاد العسكري، لكن التوجه الجديد هو الاعتماد على الذكاء الاصطناعي والآليات المتقدمة للمراقبة والتقنيات والأنظمة الجديدة على غرار زيادة الاعتماد على الطائرات دون طيار والسفن غير المأهولة. وتابع:نحن نعمل على تطوير شبكة لنقل البيانات ومنصات الذكاء الاصطناعي لتزويدنا بمعلومات أفضل وأسرع وأكثر تقدمًا، معتبرًا أن الآليات غير المأهولة توفر معلومات أكثر كفاءة وإستراتيجية.

1728

| 23 ديسمبر 2022

عربي ودولي alsharq
الخليج والصين على أعتاب شراكة استثمارية ضخمة

سلطت تقارير نشرتها وسائل الاعلام الصينية الضوء على نتائج القمتين الخليجية-الصينية، والعربية-الصينية منوهة بإيجابية القمتين اللتين تفتحان آفاقا جديدة وأوسع وأشمل للتعاون المشترك في عدد من المجالات. وأكدت صحيفة تشاينا ديلي في تقريرها أن المحللين يرون أن تبني الصين ودول مجلس التعاون الخليجي موقفًا مشتركًا بشأن مجموعة واسعة من القضايا والفرص من الانتعاش الاقتصادي والاستثمارات الخضراء وحتى النزاعات، يفتح آفاقا جديدة للعلاقات.. وقال المحللون إن هذا تأكيد على أن الجانبين يمضيان نحو تعزيز الشراكة الاستراتيجية القائمة بينهما، حيث تبنت الصين ودول مجلس التعاون الخليجي خطة عمل مشتركة للفترة من 2023 إلى 2027، وأكدت على دفعها نحو آفاق جديدة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية. وفي هذا الصدد، قال مهران كامرافا، أستاذ الحكومة في جامعة جورجتاون قطر، إن هذا مؤشر على الأهمية المتزايدة لمنطقة الخليج من ناحية، ودبلوماسية الصين العالمية النشطة من ناحية أخرى. اتفاقات مهمة وقال جوخان إيريلي، منسق دراسات الخليج في مركز دراسات الشرق الأوسط في تركيا، لصحيفة تشاينا ديلي إن القمة بين الصين ودول مجلس التعاون الخليجي تبرز كواحدة من أكثر القمم شمولية التي عقدت في الآونة الأخيرة. وقال إيريلي إن البيان الذي نُشر بعد القمة يمثل نقطة مهمة ليس فقط على صعيد الشراكات الاقتصادية والتجارية بين الصين ودول الخليج، ولكن أيضًا على صعيد القضايا الدولية والقضايا في الشرق الأوسط وآسيا.. إن تبني موقف مشترك من القضايا الحالية والسابقة، يظهر أن علاقات مجلس التعاون الخليجي مع الصين تقوم على أسس أكثر ديمومة. وفي الوقت نفسه، كانت هناك إشارة ضمنية إلى أن أمن دول مجلس التعاون الخليجي هو أمن الصين، سواء مع القمة أو الإعلان الذي يصدر بعدها.. ولذلك، نرى هنا أبعاد الشراكة الاستراتيجية للعلاقات بين دول مجلس التعاون الخليجي والصين. وتابع التقرير: شدد القادة في البيان على ضرورة دعم معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، ومنع انتشار أسلحة الدمار الشامل في منطقة مجلس التعاون الخليجي، وضمان الطابع السلمي للبرنامج النووي الإيراني، حفاظا على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. وجددوا دعوة إيران للتعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. كما أكد القادة دعمهم لمجلس القيادة الرئاسي في اليمن برئاسة الرئيس رشاد العليمي، معربين عن أملهم في التوصل إلى حل سياسي وفق المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني اليمني وقرار مجلس الأمن رقم 2216. وقالت رشا الجندي، الخبيرة الخليجية في مركز دبي لأبحاث السياسة العامة، لصحيفة تشاينا ديلي: دعا القادة في القمة العربية الصينية جميع الأطراف اليمنية إلى الشروع الفوري في مفاوضات مباشرة تحت رعاية الأمم المتحدة. وأشارت الجندي إلى أن السيادة وسلامة الأراضي موضوعان حساسان بالنسبة للدول العربية ودول مجلس التعاون الخليجي لذلك كان بيانًا مهمًا من الصين إلى جانب دعم المجلس اليمني. وفي بحث القضايا الإقليمية والدولية، اتفق القادة على أهمية تضافر الجهود لتحقيق السلام والأمن والاستقرار والازدهار في جميع أنحاء العالم، وأولوية استعادة السلم والأمن الدوليين، من خلال الاحترام المتبادل والتعاون بين الدول. وأكدوا مواقفهم الداعمة لكافة الجهود الدولية الهادفة إلى إيجاد حل سياسي لإنهاء الأزمة في أوكرانيا، وفق القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، بما يحقق حماية الأرواح والممتلكات، ويحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. قمة تاريخية كما أبرز تقرير لشبكة التلفزيون الصيني العالمي أن القمة التاريخية تحوّل العلاقات الصينية العربية إلى شراكة استراتيجية. وقالت: في زيارته إلى الشرق الأوسط في عام 2016، كان الرئيس الصيني شي جين بينغ قد مهد الطريق لعلاقة جديدة بين الصين والدول العربية.. ومنذ ذلك الحين، تم توقيع العديد من الاتفاقيات مع الدول العربية للانضمام إلى مبادرة الحزام والطريق. وتوج العمل الدؤوب للدبلوماسية الصينية هذا العام، لتصبح زيارة الرئيس شي جين بينغ إلى المملكة العربية السعودية علامة فارقة، من شأنها الارتقاء بالعلاقات الصينية العربية إلى مستوى جديد، من الاقتصاد والتجارة إلى زيادة التعاون في المجالات الثقافية والسياسية والأمنية. كما أشار الرئيس شي في مقال كتبه قبل زيارته ونشره في صحيفة الرياض السعودية، إلى أن العلاقة مع الدول العربية تعود إلى طريق الحرير القديم، الذي يوفر وسيلة للتعاون بين بلدان الجنوب. كما تم التأكيد في المقال على اعتبار الصين للروابط الثقافية المهمة بين البلدين التي تعود إلى العصور القديمة، مشيرة إلى أن الصين قدمت البورسلين وتقنيات صناعة الورق والطباعة إلى العالم العربي، وجلبت من العالم العربي إلى الصين تقنياتها المتقدمة في علم الفلك والطب والتقويم. وشدد الرئيس شي، في خطابه أمام القمة الصينية العربية، على أهمية السلام والأمن في الشرق الأوسط، ووعد بأن تلعب الصين دورًا أكبر في تأمين الظروف، حيث سيكون هناك أيضًا تعاون بين مسؤولي الدفاع من الصين والمملكة العربية السعودية للمساعدة في توفير شعور أكبر بالتعاون في المجال الأمني. وأشار أحد المراقبين إلى أن الدول العربية لديها علاقات عديدة مع دول ومناطق أخرى، مع الولايات المتحدة وأوروبا، لكنه أشار إلى أن هذه العلاقة ستكون شديدة الأهمية وأوثق إلى حد كبير حيث أن الصين والدول العربية مهتمتان بالحفاظ على تعدد الأقطاب.. بدلاً من العالم أحادي القطب الذي تلوح به الولايات المتحدة. نتائج مثمرة من جهتها أورد تقرير لوكالة الأنباء الصينية أن قمة الصين والدول العربية وقمة مجلس التعاون الخليجي والصين، وهما أول حدثين من نوعه في التاريخ الصيني العربي، وذلك بحضور الرئيس الصيني شي جين بينغ وأكثر من 10 قادة عرب. وأسفرت القمتان البارزتان عن نتائج مثمرة بين الصين والدول العربية. كما تحدث الرئيس الصيني عن عصر جديد للعلاقات وبناء مجتمع صيني عربي ذي مستقبل مشترك. وقال التقرير: ينظر المراقبون إلى الأحداث على أنها فرص للارتقاء بالعلاقات الصينية العربية والعلاقات الصينية الخليجية إلى آفاق جديدة، وتعزيز التعاون المستقبلي، وتعزيز الأمن المشترك والتنمية، ودفع الحوار بين الحضارات بشكل أكبر. وأكدت الصين والدول العربية خلال القمتين التزامهما بالمساهمة المشتركة بطاقة أكثر إيجابية في الحفاظ على السلام والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والعالمي. وفي خطابه في القمة الصينية الخليجية، دعا شي الجانبين إلى أن يكونا شريكين في تعزيز الوحدة والتنمية والأمن والحضارات. وبعد زيارة الدولة التي قام بها شي إلى المملكة العربية السعودية الجمعة، أصدرت الصين والمملكة بيانًا مشتركًا، أكد خلاله الجانبان مجدداً على أنهما سيواصلان دعم المصالح الجوهرية لبعضهما البعض بحزم، ودعم كل منهما الآخر في حماية السيادة الوطنية وسلامة الأراضي، والدفاع المشترك عن مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى والمعايير الأساسية الأخرى التي تحكم القانون الدولي والعلاقات الدولية.

1695

| 11 ديسمبر 2022

عربي ودولي alsharq
قطر والكونغو الديمقراطية تعززان العلاقات اليوم

قواسم مشتركة تجمع دولة قطر وجمهورية الكونغو الديمقراطية على صعيد علاقات الصداقة والتعاون المشترك، ومجمل العلاقات مع القارة السمراء،فضلا عن الدور الذي يلعبه البلدان الصديقان، خاصة ان دولة قطر نشطة في الانفتاح تجاه دول القارة الافريقية، وحرصها ونهجها الثابت نحو تعزيز علاقاتها مع الدول الشقيقة والصديقة، وذلك في ظل الرغبة المشتركة لتقوية وتطوير علاقات الصداقة والتعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية، وهذا ما عكسه توقيع البلدين الصديقين على إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين في نوفمبر 2019 وفق مبادئ ميثاق الأمم المتحدة ومن شأنها ان تساهم في تطوير التعاون الثنائي وتوطيد السلام العالمي. زيارة فخامة الرئيس فليكس تشيسكيدي رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية الى الدوحة، من شأنها تعزيز العلاقات الثنائية حيث يتمتع البلدان الصديقان بموارد طبيعية وفرص واعدة من شأنها ان تفتح آفاقا واعدة للتعاون في كافة المجالات، والاستثمار المشترك في مجال الطاقة، حيث استحوذت قطر للبترول على 15% من شركة توتال الفرنسية في الكونغو، فضلا عن استثمار مرتقب في مجال الكهرباء، والكونغو غنية بالموارد الطبيعية الغنية خاصة كالكوبالت المعدن الاستراتيجي، كما ان الاقتصاد القطري يعتبر واحداً من أغنى الاقتصادات في العالم، والتعاون المشترك بين البلدين الصديقين، يعود عليهما بالمنفعة ولصالح الشعبين، وهناك فرص واعدة في مجالات التعاون المشترك يمتلك فيها البلدان إمكانات وقدرات اقتصادية تحقق نتائج مثمرة، كما أن مناخ الاستثمار يفتح المجال لرجال الأعمال والقطاع الخاص والشركات لتنفيذ مشاريع واعدة. ويمكن القول ان الفرص الواعدة تتيح بناء تعاون وشراكة ومشاريع استثمارية تحقق مصالح البلدين الصديقين، حيث يعد الاقتصاد والاستثمار منصة مهمة لتعزيز العلاقات الثنائية وفي الرياضة هناك مجال أوسع لتبادل الخبرات، خاصة أن دولة قطر ستقدم تجربة مبهرة بتنظيم واستضافة كأس العالم 2022. فضلا عن الانتشار الذي يميز حركة الخطوط الجوية القطرية في أفريقيا وإطلاقها مجموعة من الرحلات الجديدة. ويعكس انفتاح دولة قطر تجاه القارة السمراء، اهتماما على فتح آفاق التعاون مع دولها في مختلف المجالات، حيث اصبحت علاقات دولة قطر مع دول القارة الافريقية أكثر استقرارًا وتوافقًا نظرًا للعلاقات السياسية المتميزة، والتوافق وتطابق الرؤى ازاء الاستقرار والسلام والتنمية المستدامة، ومما لا شك فيه انها قضايا تأتي في صدارة اهتمام الكونغو بحكم رئاستها للاتحاد الافريقي، من اجل مستقبل مزدهر للقارة السمراء، حيث كانت الدورة العادية الرابعة والثلاثون لمؤتمر الاتحاد الافريقي تحت شعار الفنون والثقافة والتراث: روافع لبناء افريقيا التي نريد.

2338

| 29 مارس 2021

عربي ودولي alsharq
وزيرا خارجية الكويت وبنين يبحثان تعزيز العلاقات والتعاون المشترك في مواجهة كورونا

تلقى الشيخ الدكتور أحمد ناصر المحمد الصباح وزير الخارجية الكويتي، اليوم، اتصالا هاتفيا من نظيره في بنين السيد أورليان إبينونسي. وتم خلال الاتصال بحث مجمل العلاقات الثنائية التي تربط البلدين وأطر تعزيز التعاون المشترك بينهما، خاصة فيما يتعلق بمواجهة تداعيات تفشي وباء فيروس كورونا (كوفيد-19) والحد من تبعاته.

1109

| 02 مايو 2020

محليات alsharq
رئيس المجلس الأعلى للقضاء يجتمع مع وزير الشؤون القانونية بمكتب رئيس الوزراء الماليزي

اجتمع سعادة الدكتور حسن بن لحدان الحسن المهندي رئيس المجلس الأعلى للقضاء رئيس محكمة التمييز اليوم ، مع سعادة السيد داتوك ليو فيو كيونغ وزير الشؤون القانونية بمكتب رئيس الوزراء في ماليزيا والوفد المرافق له، وذلك خلال زيارتهم الرسمية للبلاد. جرى خلال الاجتماع مناقشة العلاقات القانونية والقضائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتطويرها، وزيادة أوجه التعاون المشترك.

2778

| 23 سبتمبر 2019

محليات alsharq
اتفاقية تعاون بين الخدمات الطبية بالقوات المسلحة وسدرة للطب

وقعت قيادة الخدمات الطبية بالقوات المسلحة القطرية متمثلة بقسم المختبر بالمركز الطبي التخصصي العسكري اتفاقية تعاون مع المختبر الطبي التابع لقسم علم الأمراض بمركز السدرة للطب لإجراء أنواع مختلفة من التحاليل والفحوصات الطبية التي يحتاجها منتسبو القوات المسلحة والاستفادة من المصادر التعليمية والاكلينيكية المتاحة. تعد هذه الاتفاقية الأولى من نوعها بين القوات المسلحة القطرية ومركز السدرة للطب وهي تهدف إلى إقامة علاقة تعاون مشتركة وتبادل الخبرات وتقديم أفضل الخدمات والممارسات الطبية لمنتسبي القوات المسلحة وذلك لما يتمتع به مختبر مركز السدرة للطب من جاهزية عالية بالإضافة إلى أحدث الاجهزة والتقنيات المستخدمة في إجراء التحاليل والفحوصات الطبية. وقع الاتفاقية كل من العميد الركن (بحري) ناصر محمد الكعبي قائد الخدمات الطبية بالوكالة والدكتور عبدالله الكعبي رئيس المكتب الطبي بمركز السدرة للطب. وقد أعرب الطرفان عن سعادتهما بالدخول في هذه الاتفاقية لما لها من آثار إيجابية ومزايا تعود بالفائدة على الطرفين.

1067

| 02 ديسمبر 2018

محليات alsharq
وزير التنمية الريفية الماليزي يستقبل سفير قطر

استقبل سعادة السيد داتو سري اسماعيل صبري بن يعقوب، وزير التنمية الريفية والإقليمية بمملكة ماليزيا الاتحادية، سعادة السيد عيسى بن محمد المناعي سفير دولة قطر لدى ماليزيا. جرى خلال المقابلة بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها وتعزيز آفاق التعاون، بالإضافة إلى الأمور ذات الاهتمام المشترك.

203

| 15 مارس 2016