اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تعاون دوحة فستيفال سيتي، الوجهة الأولى للتسوق والمطاعم والترفيه في قطر، مع مؤسسة حمد الطبية لإطلاق حملة تطعيم ضد الإنفلونزا في الفترة من 17 إلى 22 أكتوبر، مما يؤكد التزامهما بتعزيز صحة المجتمع خلال موسم الشتاء. وتسلط هذه الحملة الضوء على التزام المول بحماية الصحة، خاصة بعد جائحة كوفيد- 19. تعد الإنفلونزا مرضًا موسميًا، لكنه يشكل تحديًا للصحة العامة، لذا من الضروري الحصول على اللقاح في الوقت المناسب. وتهدف هذه المبادرة إلى حماية الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا، مثل الأشخاص الذين تجاوزت أعمارهم 50 عامًا، والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و5 سنوات، والحوامل، والذين يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في المناعة، والعاملين في مجال الرعاية الصحية ويتعاملون بشكل مباشر مع المرضى. ويحصل السكان على لقاحات الإنفلونزا مجانًا في ردهة الأتريوم نود بدوحة فستيفال سيتي، من الساعة 3 عصرًا حتى 10 مساءً خلال فترة الحملة. وعلّق روبرت هال، المدير العام لدوحة فستيفال سيتي قائلًا: نظرًا للمخاطر الصحية التي قد تنجم عن الإصابة بالإنفلونزا الموسمية، فإن التطعيم يعد أمرًا ضروريًا. يعكس تعاوننا مع مؤسسة حمد الطبية التزامنا بصحة مجتمعنا، ونحث الجميع على اغتنام هذه الفرصة والحفاظ على صحتهم من خلال الحصول على اللقاح في الوقت المناسب. وقالت الدكتورة منى المسلماني، المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية: تختلف فيروسات الإنفلونزا من عام إلى آخر، لذا من الضروري أن نحصل على اللقاح سنويًا، فالإنفلونزا مرض خطير يمكن أن يستدعي الدخول إلى المستشفى ويمكن أن يسبب الوفاة في بعض الحالات، وعلينا ألا نتجاهل خطورته أبدًا. واختتمت حديثها قائلة: إن لقاح الإنفلونزا آمن وفعال، وهو الحل الأمثل للوقاية من الإنفلونزا ومنع انتشارها بين أفراد عائلتك وأصدقائك وزملائك. ونتوجه بالشكر إلى دوحة فستيفال سيتي على دعمهم لهذه المبادرة وتمكين المجتمع من الحصول على اللقاح بسهولة.
460
| 23 أكتوبر 2023
أعلن دوحة فستيفال سيتي، الخيار الأول في قطر للتسوق وتناول الطعام والترفيه، عن الشعار الجديد لعلامته التجارية لعام 2023 بعنوان «هنا مكاني.. هذا خياري». تهدف الإستراتيجية والشعار الجديدان إلى تعزيز مكانة المول، باعتباره وجهة رائدة للتسوق وتناول الطعام والترفيه، كما تشير الى مواصلة جهوده في تنويع عروضه وأنشطته وفعالياته، لتوفير تجربة استثنائية لزواره. وتعليقًا على الإعلان، قال روبرت هال، مدير عام فستيفال سيتي: «استمتعنا ببداية قوية للعام الجديد من خلال التعاون مع قطر الخيرية ومؤسسة حمد الطبية والشراكة البلاتينية لمهرجان قطر للمناطيد، وسنواصل مسيرتنا بمجموعة واسعة من الفعاليات والأنشطة التي تم إعدادها لهذا العام، لتقديم تجارب فريدة لزوارنا وتعزيز رحلتهم معنا من خلال المزيد من العروض». من جهته، قال جهاد زرقوت، مدير عام شركة بوابة الشمال العقارية: «نبدأ هذا العام بنهج وشعار جديدين، لتعزيز مكانة المول، باعتباره الوجهة المفضلة لجميع زوارنا في قطر من جميع الأعمار. وهذا ونلتزم بتقديم مجموعة أوسع وأكثر تنوعًا من التجارب الفريدة، لمنحهم ذكريات رائعة وحثهم على زيارتنا مرة أخرى. بصفتنا شركة قطرية ضخمة، نهدف إلى تعزيز دورنا في دعم حملات ومبادرات التوعية والتنمية الوطنية ضمن إطار مبادرات #FestivalCares بالتعاون مع شركائنا في قطر وخارجها، لتعزيز مساهمتنا في تنمية قطر وتحقيق رؤيتها الوطنية لعام 2023 وما بعده». يتزامن إطلاق الشعار الجديد لدوحة فستيفال سيتي، مع شراكته البلاتينية لمهرجان قطر للمناطيد، وهو حدث رائع يستمر 10 أيام مع عرض ملون مذهل لأكثر من 50 بالونًا من منطاد الهواء الساخن من جميع أنحاء العالم. سيسمح الحدث لأكثر من 1000 شخص بتجربة متعة الطيران، كما سيساعد في الترويج لقطر باعتبارها وجهة فريدة ترحب بالجميع. كما أطلق المول مبادرات اجتماعية قوية هذا العام ضمن إطار مبادرات #FestivalCares من خلال تعاونه مع مؤسسة حمد الطبية في حملة التطعيم ضد الإنفلونزا، والتي ستستمر من 16 إلى 26 يناير. ويتواجد فريق طبي من مؤسسة حمد الطبية في جناح الحملة المتواجد في الطابق الأول للمول، بين ديبنهامز وماركس أند سبنسر، والمفتوح يوميًا من الساعة 1 ظهرًا حتى 9 مساءً، وذلك لزيادة وعي زوار وعملاء المول بأهمية حماية أنفسهم من المرض وإعطائهم اللقاح.
1347
| 24 يناير 2023
أعلن دوحة فستيفال سيتي، الخيار الأول في قطر للتسوق وتناول الطعام والترفيه، عن تنظيم حملة تطعيم ضد الإنفلونزا بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية. من المقرر أن تستمر الحملة في الفترة من 16 إلى 26 يناير، وسيتواجد فريق طبي من مؤسسة حمد الطبية في جناح الحملة المتواجد في الطابق الأول للمول، وذلك لزيادة وعي زوار وعملاء المول بأهمية حماية أنفسهم من المرض وإعطائهم اللقاح. وتعليقا على الحملة، قال روبرت هال، مدير عام فستيفال سيتي: «انطلاقًا من النجاح السابق للحملات الصحية المشتركة بيننا، يسعدنا التعاون مع مؤسسة حمد الطبية من جديد، لنشر الوعي حول أهمية اللقاح ضد هذا المرض. كما نشجع عملاءنا وزوارنا على زيارة جناح الحملة ومعرفة المزيد عن الإنفلونزا والوقاية منها من خلال الفريق الطبي والمواد التعليمية المتاحة، وكذلك اغتنام الفرصة لتلقي اللقاح لحماية أنفسهم وأحبائهم في فصل الشتاء». تعد هذه الحملة جزءًا من حملة التطعيم والتوعية الوطنية الأوسع في قطر، التي تنظمها مؤسسة حمد الطبية بالتعاون مع مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ووزارة الصحة العامة، والتي تشجع سكان قطر على الاستفادة من التطعيم المجاني ضد الإنفلونزا لحماية أنفسهم وعائلاتهم. يحث دوحة فستيفال سيتي عملاءه وزواره على الاستفادة من هذه الفرصة لتلقي اللقاح في جناح الحملة التي تم تنظيمها لتوفر لهم ولأسرهم الحماية من المرض الذي ينتشر بشكل خاص في فصل الشتاء. على الرغم من كون الإنفلونزا مرضا موسميا مرتبطا بفصل الشتاء، إلا أن مؤسسة حمد الطبية تحث الجمهور على عدم التقليل من خطورته، خاصة بعد التأثير الشديد لوباء COVID-19 والانتشار الواسع لأمراض الجهاز التنفسي المختلفة في جميع أنحاء العالم. وقد قالت الدكتورة منى المسلماني، المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية: «يمكن أن تؤدي الأنفلونزا لعواقب وخيمة على الصحة، وخاصة بين الفئات الأكثر عرضة للخطر، بما فيهم الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما، والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و5 سنوات، والنساء الحوامل والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو اضطراب الجهاز المناعي والعاملين في مجال الرعاية الصحية. وأضافت المسلماني: «يسعدنا أن نتعاون مع دوحة فستيفال سيتي للمساعدة في زيادة الوعي ببرنامج التطعيم ضد الإنفلونزا ونمتن لدعمهم. سيدعم جناح التوعية جهودنا المستمرة في المشاركة المجتمعية وتوفير لقاح الإنفلونزا بسهولة للجميع». كمؤسسة رائدة في مجال المسؤولية الاجتماعية، يقوم دوحة فستيفال سيتي بدور ريادي في دعم البرامج والمبادرات الاجتماعية التي تهدف إلى تمكين المجتمع المحلي وزيادة الوعي بالقضايا الاجتماعية والصحية والتنموية والتعليمية في قطر من خلال برنامجه المتميز للمسؤولية الاجتماعية ومبادراته تحت مظلة #FestivalCare. وتستمر حملة التطعيم ضد الإنفلونزا في الفترة من 16 يناير إلى 26 يناير، من الساعة 1 ظهرا حتى 9 مساء. وتتواجد بالطابق الأول بين ديبنهامز وماركس أند سبنسر وتماشيا مع الإجراءات الوقائية التي وضعتها دولة قطر للحد من انتشار فيروس كورونا، ولضمان بيئة تسوق آمنة للجميع، يلتزم دوحة فستيفال سيتي بإجراءات الصحة والسلامة الصارمة في جميع أنحاء المول. وتتضمن الاجراءات المعالجة الشاملة لتطهير جميع أنحاء المول أسبوعيا، وعمليات تنظيف مكثفة، وعمليات التعقيم خلال ساعات التداول في مراكز التسوق، و127 محطة تعقيم يدوية مثبتة في المناطق التي تلامس الأسطح بشكل شائع.
544
| 18 يناير 2023
حذر عدد من أطباء الأطفال والطوارئ أولياء الأمور من إعطاء أطفالهم الذين يصابون بالإنفلونزا الموسمية مضادات حيوية، الأمر الذي يعرضهم للخطر، إذ إنَّ الأمراض الفيروسية لا يتطلب علاجها مضادات حيوية، كما أنَّ الإفراط في إعطاء الأطفال أو أي شخص مضادات حيوية دون أن تكون الحالة تستدعي علاجا بالمضادات الحيوية، يضعف المناعة، لذا على أولياء الأمور توخي الحذر خاصة خلال هذه الفترة من السنة التي تزداد فيها حالات الإصابة بالعديد من الفيروسات وليس فيروس الإنفلونزا الموسمية فحسب. ودعا عدد من الأطباء الذين استطعلت الشرق آراءهم أولياء الأمور إلى أهمية إعطاء أطفالهم من عمر الستة أشهر اللقاح المضاد للإنفلونزا الموسمية والذي يُعطى على جرعتين بالنسبة للأطفال الرضع، لافتين إلى أنَّ اللقاح المضاد للإنفلونزا الموسمية يسهم في تخفيف الأعراض المصاحبة للإنفلونزا الموسمية عند الإصابة عند الأطفال وكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة. وشدد الأطباء على الوقاية خاصة الفترة الحالية من العام التي تشهد تقلبات في حالة الطقس، من خلال تجنيب الرضع والأطفال تيارات الهواء البارد، والالتزام بالمنزل، وفي حال الخروج من المهم ارتداء ما يحمي من درجات الحرارة المنخفضة، والتركيز على الأطعمة الصحية التي تسهم في زيادة المناعة، فضلا عن عزل من يعاني من أية أعراض عن باقي أفراد الأسرة، وعدم مشاركته أغراضه الشخصية، والالتزام بالإجراءات الاحترازية التي تسهم في الحد من انتقال العدوى خاصة مع بدء الفصل الثاني من العام الدراسي، مؤكدين أنَّ الإجراءات الاحترازية ليست مقترنة بفيروس كورونا كوفيد- 19 فحسب، بل هذه الإجراءات تخفض الإصابة بالفيروسات بصورة عامة، والتي تتجلى في غسل اليدين، واستخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة وتجنب الأماكن المزدحمة، مع الالتزام بآداب العطس والسعال. وكانت وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية قد دشنت حملة التطعيم السنوية ضد الإنفلونزا الموسمية في مطلع سبتمبر من العام الجاري، حتى يتمكن أفراد المجتمع من تلقي لقاحات التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية بشكل مجاني في كافة المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية والعيادات الخارجية بمؤسسة حمد الطبية، وفي أكثر من 45 مستشفى وعيادة خاصة وشبه خاصة في جميع أنحاء قطر. ويطبق القطاع الصحي نهجاً استباقياً من خلال حملة التطعيم التي تُطلق في شهر سبتمبر من كل عام، إذ أشار الدكتور عبد اللطيف الخال - رئيس المجموعة الإستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد- 19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية - في تصريح سابق، إلى أنَّ مستويات المناعة ضد الإنفلونزا قد انخفضت مع قلة انتشار الإنفلونزا في الموسمين الماضيين وهذا يعود بصورة جزئية إلى انتشار فيروس كورونا (كوفيد- 19)، كما أن فيروسات الإنفلونزا المنتشرة تتغير من عام لآخر، ومن المهم تلقي لقاح الإنفلونزا سنوياً، وعدم الاستهانة أبداً بخطورة الإنفلونزا، لكونها مرضاً خطيراً يمكن أن تؤدي الإصابة به إلى دخول المستشفى وقد تصل إلى الوفاة في بعض الأحيان. د. رشاد لاشين: الفيروسات كانت كامنة عزا الدكتور رشاد لاشين - طبيب أطفال ومراهقين، الزيادة الملحوظة في أعداد الإصابات بالإنفلونزا الموسمية، وببعض الفيروسات كإنفلونزا الخنازير وغيرها للمرحلة الانتقالية في الطقس، واختلاف الطقس، إلى جانب أنَّ خلال الفترة الماضية كانت الفيروسات كامنة بسبب الإجراءات الاحترازية التي اتبعها الأفراد خلال تفشي فيروس كورونا، لذا مع تخفيفها بدأت هذه الفيروسات بالانتشار، وخلال مرحلة ما ستنخفض حتى الإصابات بالإنفلونزا الموسمية، وأعتقد أنَّ الحصول على اللقاح المضاد للإنفلونزا الموسمية يعتبر من الضرورة بمكان للحد من تفشي الفيروسات، كما أنه يسهم في زيادة المناعة. ودعا الدكتور رشاد لاشين إلى أهمية اتباع الآداب التنفسية عند السعال والعطس كالعطس بالمنديل الورقي أو استخدام كم اليد، استخدام أقنعة الوجه الواقية عند الإصابة منعا لانتقال العدوى للأطفال وكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة، وعلى من تظهر عليه أية أعراض إصابة بالإنفلونزا تجنب ملامسة الأسطح مع غسل اليدين، مشددا على أهمية ممارسة الرياضة، والحصول على كمية مناسبة من المياه، وتجنب السهر، وتجنب الانفعالات والتوتر إذ إنها تخفض المناعة. د. حكمت الحميدي: المضادات الحيوية.. خطر حذر الدكتور حكمت الحميدي – استشاري طب أطفال، أولياء الأمور من إعطاء أبنائهم وأطفالهم أدوية المضاد الحيوي دون الاستشارة الطبية، مؤكدا أنَّ الفيروسات لا تتطلب مضادات حيوية، لذا من المهم استشارة الطبيب في حالة إصابة أحد أبنائهم بالإنفلونزا الموسمية أو بأي نوع من الفيروسات التنفسية، مؤكدا أهمية الحصول على اللقاح المضاد للإنفلونزا الموسمية سيما وأنَّ فيروس الإنفلونزا متحور، ومن المهم الحصول على الفيروس سنويا، لمنح الجسم المناعة التي تسهم في الحد من الإصابة أو في حال الإصابة تصاحبها أعراض بسيطة، معتبرا أنَّ اللقاح المضاد للإنفلونزا الموسمية ليس مهما فقط للأطفال بل أيضا لكبار السن، والمرضى من المصابين بأمراض مزمنة. ورأى الدكتور حكمت الحميدي أنَّ ارتفاع نسب الإصابة بالإنفلونزا الموسمية يعود إلى تقلب حالة الطقس، ومع تغير الفصول، إلى جانب عودة المدارس يسهم في زيادة عدد الإصابات لا سيما بين الأطفال، لذا من المهم الحرص على اتباع الإجراءات الاحترازية التي أكد أنها ليست مقترنة بفيروس كورونا بل الإجراءات الاحترازية من الإجراءات المتبعة للوقاية من أي عدوى فيروسية، كما أن من المهم استخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة في حال الإصابة منعا أو للحد من العدوى. وأشار الدكتور حكمت الحميدي إلى أنَّ من الإجراءات أيضا التي تسهم في خفض الإصابة، هي التغذية السليمة المتوازنة المعتمدة على البروتينات والفيتامينات وقليلة الكربوهيدرات، فضلا عن ممارسة الرياضة، والالتزام في المنزل، وفي حال الخروج من المهم عدم التعرض للتيارات الباردة مع ارتجاء اللبس المناسب. د. محمد محفوظ: اللقاح المضاد للإنفلونزا ضرورة نصح الدكتور محمد محفوظ – أخصائي مشارك طب الأطفال، أولياء الأمور بإعطاء أطفالهم من عمر 6 أشهر إلى 3 سنوات اللقاح المضاد للإنفلونزا الموسمية، على أن تُقسم الجرعة على مرتين على مدار شهرين متتاليين. وأكد الدكتور محمد محفوظ أنَّ المستشفى يستقبل خلال هذه الفترة أعدادا من الأطفال، بأعراض التهابات بالجهاز التنفسي، كالالتهابات الرئوية، وضيق التنفس، وانخفاض الأوكسجين، أو تسارع في التنفس، وهذه الحالات يتم إخضاعها للعلاج داخل المستشفى. وشدد الدكتور محمد محفوظ في حديثه على أولياء الأمور ضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية، والوقاية من تقلبات الطقس، وعدم الخروج خاصة في المساء تجنبا لتيارات الهواء الباردة، مع ارتداء ملابس مناسبة، للحد من العدوى الفيروسية. د. طارق فودة: فيروس الإنفلونزا متحور قال الدكتور طارق فودة- طبيب طوارئ، إنَّ أهمية اللقاح المضاد للإنفلونزا الموسمية تكمن في أنه يخفض من نسب الإصابة ويحد منها، كما أنه يحافظ على المناعة للتصدي للفيروس في حال الإصابة، كما أنَّ الحصول على اللقاح المضاد للإنفلونزا من الضرورة بمكان أن يكون بصورة سنوية، إذ إنَّ فيروس الإنفلونزا الموسمية متحور ومتغير، لذا الحصول على اللقاح سنويا أمر مهم للأطفال والبالغين، حيث خلال هذه الفترة من السنة تشهد المستشفيات أعدادا من الإصابات أغلبها إنفلونزا وما يصاحبها من ارتفاع في درجات الحرارة، والسعال والعطاس، وكلها مقترنة بهذا الوقت من العام، ونحن ما نخشاه في المقام الأول إصابة كبار السن، والأطفال من عمر شهر إلى سنة بسبب انخفاض المناعة لديهم، كما أنَّ المصابين بأمراض مزمنة أكثر عرضة للأعراض الحادة، كما أنَّ على الأسرة التوجه إلى المستشفى في حال إصابة أطفالها وعدم الاجتهاد في تقييم الحالة بالمنزل، وإعطاء الطفل مضادات حيوية.
1261
| 27 ديسمبر 2022
توصلت دراسة محدودة جديدة إلى أن عدم الحصول على التطعيم ضد الإنفلونزا يجعل الإنسان أكثر عرضة لمواجهة مشاكل في حاستي الشم والتذوق. ويقول الباحثون إن هذه النتائج أولية لكن فيروسات الجهاز التنفسي من المسببات الشائعة لفقدان القدرة على الشم لذا فمن الممكن أن تكون الإنفلونزا عاملاً مساعداً. وقالت الباحثة زارا باتل وزملاؤها في كلية الطب بجامعة إيموري في ولاية جورجيا الأمريكية، إن فيروسات الجهاز التنفسي يمكن أن تضر بأعصاب حاسة الشم بشكل مباشر أو غير مباشر لأنها تتسبب في التهاب. وكتب الباحثون في دورية جاما لطب الأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة أن الآثار تكون أحياناً، وليس دائماً، مؤقتة. وقالت باتل لرويترز هيلث عبر البريد الإلكتروني "مقارنة بالحواس الخاصة الأخرى، وعلى سبيل المثال فقدان حاستي البصر أو السمع، ينظر كثيراً إلى حاسة الشم على أنها غير مهمة نسبياً وهذا أمر بعيد كثيراً عن الحقيقة". وأضافت أن من لا يستطيعون الشم يمكن أن يفقدوا آليات سلامة مهمة مثل القدرة على شم الدخان أو الطعام الفاسد. وتابعت أن 80 في المائة من التذوق مرتبط بالشم لذا ففقدان القدرة على الشم يمكن أن يدمر قدرة الإنسان على الاستمتاع بالطعام والشراب ويكون له تأثير سلبي على حياته الاجتماعية. وقالت "يمكن أن يؤدي هذا، بل ويؤدي في أغلب الأحيان، إلى الاكتئاب الشديد والحد كثيراً من جودة الحياة". وأشارت إلى أن المئات من فيروسات الجهاز التنفسي المختلفة يمكن أن تحدث تأثيراً كهذا، ومن بينها نحو 200 فيروس مسبب لنزلة البرد العادية، لكن فيروس الإنفلونزا يمكن الوقاية منه بالتطعيمات.
535
| 25 يناير 2015
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
16201
| 24 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
14774
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
10498
| 23 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
6988
| 24 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
6742
| 23 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
4300
| 25 أكتوبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة تجارية، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (7) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن حماية...
3828
| 23 أكتوبر 2025