**25 % معدل التوسع في خدمات التوصيل والاستجابة للزبائن ** 75 دقيقة متوسط زمن التسليم وبحد أدنى 35 ريالاً للطلبية الواحدة توقع متخصصون في التجارة الإلكترونية نمو المبيعات عبر التطبيقات الذكية بأكثر من 60 % خلال الفترة الحالية، خاصة بعد التسهيلات الجديدة التي وفرتها محلات التجزئة والبيع بالجملة والإعلان عبر المنصات الإلكترونية للوصول إلى مختلف الزبائن. ويؤكد هؤلاء أهمية التجارة الإلكترونية في دعم الاقتصاد الوطني، حيث من المتوقع نمو هذا القطاع لتبلغ عائداته أكثر من 4 مليارات ريال سنويا هذا العام. ولوحظ أن معظم منافذ بيع المواد الغذائية والتجزئة عبر الإنترنت والمحلات التي تقدم خدمات توصيل الطلبات للمنازل من المطاعم والبقالات والمجمعات الكبيرة شهدت إقبالا كبيرا جعلت البعض يعتذر لبعض الزبائن لانتظار دوره في التوصيل نظرا لعدم إمكانية التسليم الفوري إلا بعد وصول الدور على طالب الخدمة. فيما بدأت بعض مجموعات البيع بالتجزئة على توسيع قدرتها للتمكن من خدمة عملائها بشكل أفضل. ◄ الاستجابة الواسعة ومع الاستجابة الواسعة من الجمهور بالبقاء في البيوت ضمن الجهود المتكاملة للحد من انتشار فيروس كورونا، كوفيد 19، أصبح معظم الزبائن يتجنب زيارة منافذ البيع المباشر مثل المطاعم ومحلات السوبر ماركت، ويستبدل ذلك بتوفير الطلبات الأساسية عبر التطبيقات الذكية المتاحة عبر الإنترنت. وفي هذا الصدد تحدث مسؤولون عن إدارة أكبر محلات البيع عن خطط لتوسيع خدمات التوصيل بنسبة 25 %، كما أن جميع سيارات التوصيل لدى المجمعات الكبيرة باتت مجهزة بالكامل بمرافق التبريد لنقل المواد المبردة والمجمدة من اللحوم والدواجن والألبان ومشتقاتها وغيرها من المواد العادية التي لا تتطلب مرافق التبريد. ونقلت وسائل إعلام عن المدير الإقليمي لمحلات اللولو التجارية في قطر والشرق الأوسط قوله إن طلبات التوصيل التي بدأتها المتاجر منذ عام تقريبا شهدت الآن ارتفاعا كبيرا في الطلب عليها مع ظهور الفيروس. لذلك يتجه المجمع التجاري للتوسع فيما يخص موظفيه والموارد والمرافق الأخرى اللازمة في أسرع وقت ممكن لضمان الالتزام بجودة الخدمة للعملاء وتوسيع القدرات على أساس الأولوية. وبالإضافة إلى اللولو تقدم متاجر التجزئة الأخرى مثل Carrefour وNew Indian Supermarket وRetail Mart خدماتها عبر الإنترنت. ويوفر تطبيق Fingertips للهاتف المحمول أيضا خدمات التوصيل إلى المنزل للأطعمة وأغراض البقالة الأخرى في غضون 75 دقيقة، وبحد أدنى 35 ريالا قطريا. ◄ آفاق واعدة ووفقا لمتابعات الشرق، تشير التقديرات المتوقعة إلى بلوغ حجم التجارة الإلكترونية في قطر سنويا نحو 3 مليارات ريال، وهذا الحجم مرشح لبلوغ 4 مليارات مع الزيادة الكبيرة التي أوجدها فتح منافذ جديدة للتجارة الإلكترونية والطلب عليها بفعل التطورات الجديدة، حيث اصبح هذا القطاع مجالا واسعا وكبيرا وآفاقه واعدة. وعن العوامل المشجعة لهذا القطاع يقول المختصون إن هناك عوامل متعددة، منها مستوى دخل الفرد في قطر، إضافة إلى أن عددا كبيرا من السكان في قطر يمتلكون الوسائل المواتية لنمو التجارة الإلكترونية من حيث انتشار الإنترنت بين السكان 98 % معدل الانتشار، وكذلك حجم وسائل الاتصالات الأخرى مثل الهواتف الذكية، والاستخدام الواسع للتكنولوجيا حتى بين الفئات العمالية، إضافة إلى ما شهدناه حاليا من نمو وتشجيع لاستخدام البدائل الإلكترونية للتعاملات المباشرة وهو ما سيوجد ثقافة إلكترونية تشجع على التجارة الإلكترونية بشكل متزايد في المرحلة المقبلة. ويشير المختصون إلى أنه نظرا لأهمية هذا الموضوع فقد أصبح يحظى بمتابعة ودراسات علمية من جانب المختصين في هذه القطاع، و آخر دراسة شاملة تناولت موضوع التجارة الإلكترونية كانت في عام 2015 وتم تقدير التجارة الإلكترونية في قطر بنحو مليار دولار سنويا، وهذا الرقم يخص قطاع التجزئة بين الشركات والمستهلكين، والجزء الأكبر في العالم طبعا هو الذي يكون بين الشركات والشركات، وفي قطر يعتبر تقريبا التركيز أكثر على الشراء من الخارج، وبالذات من المواقع المعروفة مثل أمازون أو علي بابا أو جولي شيك، ومواقع الموضة وما شابه ذلك. ◄ سهولة الطلبات ويلاحظ أن معظم الاستخدامات للأنظمة الإلكترونية يرجع إلى سهولة حركة التنقل والاتصال واللوجيستيك، وسهولة الطلبات من الخارج، وبما أن التجارة الإلكترونية أصبحت رائجة في المنطقة العربية، شهدنا عمالقة التجارة الإلكترونية بدأوا يتطلعون إلى الدخول في المنطقة بما فيها أمازون التي تأخرت جدا في الدخول إلى المنطقة إلى أن اشترت مؤخرا سوق دوت كوم واشترت أيضا بوابة الدفع وهذه أثرت بشكل كبير في السوق الإلكتروني الخليجي، وشهدنا أخيرا عمليات استحواذ كبيرة في المنطقة فيما يخص الشركات الإلكترونية، كما لاحظنا أيضا استحواذ شركة نون دوت كوم على موقع جادو بادو، كما لاحظنا أيضا شراء طلبات دوت كوم التي عملت رواجا كبيرا لتجارة الإنترنت في العالم وليس على مستوى دول المنطقة.

اختتمت اليوم أعمال الورشة التدريبية الثانية ضمن برنامج أتواصل، الذي ينفذ بشراكة ثلاثية بين مركز التكنولوجيا المساعدة مدى، والهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية ومركز تمكين ورعاية كبار السن إحسان. وخصصت الورشة للمبتدئين، وكانت حول التطبيقات المفيدة، وتضمنت لمحة عامة عن الهواتف الذكية، والمهارات الأساسية لاستخداماتها، وخلالها تدرب المتقاعدون والمتقدمون في السن على شبكات التواصل الاجتماعي الشهيرة تويتر، انستغرام، واتساب، بالإضافة إلى التطبيقات الخاصة ببعض الخدمات الحكومية، وأنماط الحياة الصحية، والثقافية، والدينية، مثل (مطراش 2، مصحف قطر، بلدية)، وغيرها من البرامج التي قد تنفعهم في حياتهم اليومية. واستهدفت مجموعة جديدة من المشاركين، حيث تم تمكينهم على مدار يومين من التواصل الرقمي، وتدريبهم على كيفية استخدام التطبيقات الذكية، وإكسابهم المهارات اللازمة لذلك، وتعريفهم بالطرق المثلى للتعامل مع الأجهزة الذكية. وفي ختام الورشة، أشاد الحضور بما تضمنته من معلومات أثرت حصيلتهم المعرفية، آملين بالاستمرار في عقد مثل هذه الدورات، لاسيما وأنها تساعدهم على مواكبة الثورة المعلوماتية، وتطور مهاراتهم الإلكترونية. وقالوا: استعمال الأجهزة الذكية وتطبيقاتها المختلفة ليس بالأمر الصعب، ومن خلال الورشة تعلمنا الطرق المثلى للتعامل معها، حيث بات بمقدورنا التراسل الفوري، وتصفح المواقع، وإنجاز الخدمات والمعاملات إلكترونياً. ويطرح برنامج أتواصل الإلكتروني خلال الفترة المقبلة، سلسلة من الورش التدريبية، لعموم الراغبين باكتساب مهارات جديدة في عالم الهواتف الذكية والتواصل الرقمي، من متقاعدين ومتقدمين في السن. وتغطي الورش، التي جاءت استجابة لرغبات المستهدفين، 3 مجالات، هي: التطبيقات المفيدة، الأجهزة المساعدة، والألعاب المحفزة للتفكير الذهني، وستنفذ تباعاً حسبما تم عليه الاتفاق، على أن تقام الورشة الثالثة لـ 23 متقاعدة ومسنة، يومي الأحد والاثنين، 11 و12 مارس الجاري، من التاسعة صباحاً ولغاية الثانية عشرة ظهراً. وتستهدف دورات وورش البرنامج الـ 12 أكثر من 170 متقاعداً ومتقدما بالسن من الجنسين، وستستمر الجهات الثلاث في تنفيذه لغاية 17 أكتوبر المقبل، وعلى مستويين مبتدئ ومتقدم، وذلك لسد الفجوة الرقمية بينهم، ومواكبة التطور التقني، الذي بات يحظى باهتمام ومتابعة مئات الملايين حول العالم.

أوضح تقرير اقتصادي متخصص إرتفاع حجم التجارة الإلكترونية في قطر ودول الخليج 52 % ، وأظهر التقرير ميل المستهلكين في مجالات التسوق إلى إستخدام الأجهزة الحديثة والتطبيقات الذكية. وتناول التقرير الذي أصدرته شركة كريتيو - ناسداك لتكنولوجيا تسويق الأداء، حالة التجارة الإلكترونية عبر الأجهزة في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث سلط التقرير الضوء على عادات المستهلك في التسوق، لافتاً إلى تنبؤات بخصوص التجارة الإلكترونية التي تتم عبر الأجهزة في مختلف دول العالم. وقال دريك هينيكي، المدير العام للأسواق الناشئة لدى كريتيو إن دول مجلس التعاون الخليجي شهدت نمواً ملموساً على صعيد حصص المبيعات التي تتم عبر الأجهزة وذلك بواقع 52% في النصف الثاني من عام 2016 مقارنة بالولايات المتحدة التي سجلت ما نسبته 31% أو دول الإتحاد الأوروبي مثل المملكة المتحدة التي سجلت ما نسبته 36%. وهذا يمثل فرصة سانحة للمنطقة لتبني استراتجية القياس عبر الأجهزة الدقيقة؛ وذلك لتجنب تجار التجزئة سوء التوزيع الذي قد يحدث إلى جانب ضمان إنفاق أموالهم في القنوات الأمثل التي تحقق أعلى أداء. ومن أجل تعزيز تجارب التسويق لدى المستهلك، فلابد من التعرف على المستخدم والجهاز الذي يتم استخدامه أثناء عمليات الشراء. ومن خلال ذلك، يستطيع تجار التجزئة توفير تجارب سلسة وشخصية للمستهلك، إلى جانب استهداف المستهلك بكفاءة عالية. وأوضح التقرير أنه مع استمرار استخدام العملاء للأجهزة المتعددة في تنفيذ عمليات الشراء، فإنه يجب على المسوقين أن يضعوا في الاعتبار حجم الخسائر التي قد تتسبب نتيجة الإهدارات الإعلانية، إذ لم يتم استخدام أداة قياس دقيق قابل للتطوير. وهنا لابد من الإشارة إلى أنّ أدوات التحليل التقليدية تنظر في الأنشطة عبر كل جهاز على حدة، مما قد يؤدي إلى خلق وجهة نظر محدودة ورؤية غير كافية حول عادات المستهلك الشرائية أثناء استخدام الأجهزة المتعددة. وهنا تأتي أهمية التحول إلى رؤية تركز فقط على المستخدم، والتي بموجبها سيتم تعزيز أدوات القياس عبر الإجهزة المتطورة، حيث ستوفر هذه الرؤية إمكانية تحديد المستهلك بكل دقة إلى جانب توفير وجهة نظر متكاملة الأركان حول تجربته التسويقية. وينسجم هذا النهج مع سلوك المشتري ويهدف إلى توجيه المعاملات في المسار الصحيح للوصول إلى الهدف المنشود.

العملاء بإمكانهم جمع نقاط مع كل رحلة أعلنت كريم، الشركة الرائدة في خدمات حجز سيارات الأجرة الخاصة عبر التطبيقات الذكية في المنطقة، إتاحة الفرصة لجميع عملائها في قطر لجمع نقاط "إيرمايلز"، حيث يتم اكتساب نقطة "إيرمايلز" نظير كل ريـال قطري يتم إنفاقه على الرحلة عند حجز السيارات عبر التطبيق.ومنذ إطلاق هذه الشراكة الناجحة في يناير 2015 بالإمارات العربية المتحدة، استفاد العملاء من فرصة جمع نقاط "إيرمايلز" في 20,000 رحلة مع كريم.وقال دانيال لاكزو، المدير الإقليمي للمبيعات والشراكات لدى كريم: "يسرنا أن تحقق شراكتنا مع ’إيرمايلز‘ هذا القدر من النجاح في الإمارات العربية المتحدة، فقد ساهمت في تعزيز قدرتنا التنافسية مقابل شركات استئجار السيارات الخاصة الأخرى في المنطقة، كما ساعدتنا على فهم متطلبات عملائنا وتقديم خدمات تلبي احتياجاتهم الشخصية بشكل أفضل. ونحن نتطلع إلى أن يحالفنا هذا النجاح في قطر أيضاً".ومن جانبه، قال بوﻝ ﻟﻴﺴﻲ، المدير الإداري لشركة "إيرمايلز" الشرق الأوسط:"تعد توسعة نطاق هذه الشراكة مع كريم لتشمل قطر دليلاً دامغاً على قوة علامة ’إيرمايلز‘ التجارية ومدى التأثير الذي تحظى به برامج الولاء وعمليات التسويق القائمة على البيانات، كما تدعم هذه الشراكة استراتيجية النمو التي وضعناها لعلامة ’إيرمايلز‘ التجارية في المنطقة".وتتم عملية جمع الأميال عن طريق خدمة كريم بسهولة، حيث يقوم العملاء بتسجيل رقم بطاقة "إيرمايلز" مسبقاً على حسابهم الخاص على موقع "كريم" الإلكتروني؛ ما يؤهلهم لاكتساب نقاط "إيرمايلز" بشكل تلقائي عن كل رحلة يقومون بها باستخدام تطبيق "كريم".ويأتي هذا الإعلان بعد النجاح الكبير التي حققته "إيرمايلز" خلال العام الماضي، والذي شهد مرور العلامة التجارية بعملية تحول رقمي عن طريق إطلاق تطبيق وموقع إلكتروني جديدين واعتماد التقنية الرقمية في جميع أوجه الإتصال.

بعد مرور 20 عاما على المسلسل الكرتوني البوكيمون تعود إلينا شخصية البوكيمون الافتراضية من خلال تطبيقات الهواتف الذكية، حيث تقوم اللعبة على اتباع مسارات حقيقية على ارض الواقع للوصول الى موقع البوكيمون والامساك به من خلال الهاتف الذكي بطريقة تشبه تلك الطريقة المتبعة في المسلسل الكرتوني واعتمادا على التقنيات والتطبيقات المستخدمة في الهواتف الذكية. وقد حققت لعبة "بوكيمون جو" بعد اطلاقها نجاحا فائقا وبذلك حققت أرباحا طائلة حيث أعلنت شركة نينتندو انها حققت ما يقارب 7,5 مليار دولار خلال يومين فقط.مما دفع هذا النجاح لإرتفاع أسهم شركة نينتدو بنسبة 23 في المئة في يوم واحد. وبذلك تكون لعبة "البوكيمون جو "لاقت اقبالا منقطع النظير، حيث أصبحت التطبيق الأكثر تحميلا على "اندرويد"وتجاوز عدد مستخدميها نظرائهم على موقع تويتر. وتشير إحصائيات إلى أنه خلال أيام فاق عدد مستخدمي التطبيق الجديد عدد مستخدمي تويتر، كما أن عدد مستخدمي "بوكيمون غو" على أنظمة أندرويد بلغ 60 في المئة بأميركا وحدها. ويقارب معدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في لعبة "بوكيمون غو" 43 دقيقة يوميا، أي أكثر مما يقضونه على واتساب (30 دقيقة) وسناب تشات (22 دقيقة). وقد تفوقت لعبة "البوكيمون جو" في معدل استخدامها على وسائل التواصل الاجتماعي بمعدل 43 دقيقة يوميا. وربما يكون السبب الرئيسي لنجاح اللعبة هو استخدامها تقنية الواقع الافتراضي باتباع مسارات وخرائط من العالم الواقعي للامساك بالبوكيمونات المنتشرة. وجدير بالذكر أن كثافة الإقبال على تحميل اللعبة تسبب فى تعطل السيرفرات الخاصة بها. وتعمل اللعبة عن طريق تقنية تحديد المواقع "جي بي اس" وكاميرا الهاتف، ويبدأ اللاعبون من خلال الكاميرا بالبحث عن شخصيات البوكيمون واصطيادها. وتشبه اللعبة إلى حد كبير لعبة سابقة وهي إنغرس Ingress، التي أنتجتها غوغل عام 2013، وتقوم على فكرة الخروج من المنزل والتجول بين الشوارع من أجل البحث عن مصادر الطاقة ومحاربة المجموعات الأخرى، كل ذلك من خلال استعمال التطبيق الذي يعتمد على نظام خرائط غوغل وعدسة الكاميرا. ومن إيجابيات اللعبة هو خروج الشخص والتجوال في المحيط الخارجي وبذل الجهد الجسدي للوصول والامساك بالبوكيمون من خلال شاشة الهاتف واتباع المسارات. ورغم ما حققته اللعبة من نجاح إلا أنها جاءت بنتائج سلبية قد تضر المشتركين بها ، فهي تفقد الشخص تركيزه على أرض الواقع الحقيقي حيث يصبح أكثر تركيزا على الشاشة فقط ، كما إن الشخصيات تظهر أحياناً في مناطق خطرة مثل منتصف الطرق وفي المرتفعات وفي مواقع مشبوهة، إضافة إلى قيام البعض بالبحث عن الشخصيات باستخدام الدراجات والسيارات؛ ما قد يؤدي إلى وقوع حوادث خطرة جداً.

كرّم الشيخ محمد عبد الله المبارك الصباح وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء في دولة الكويت، وزارة الاقتصاد والتجارة حيث حصدت جائزة "أفضل تطبيق على الهواتف الذكية" في مسابقة "درع الحكومة الذكية في المنطقة العربية" وذلك عن فئة التطبيقات الذكية الأفضل عربياً حسب المعايير المعتمدة للجائزة. وجاء هذا التميز والتكريم ضمن فعاليات الاحتفالية التي أقيمت لتكريم الفائزين بدرع الحكومة الذكية على مستوى المنطقة العربية في دورتها السابعة بمدينة الكويت ، والتي تم تنظيمها تحت رعاية وحضور وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء في دولة الكويت، وبالتعاون بين الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات وأكاديمية جوائز التميز في المنطقة العربية. وتأتي هذه الجائزة تتويجا لجهود وزارة الاقتصاد والتجارة في سبيل تقديم خدمات ذكية ومبتكرة تساهم في تطوير قطاع الأعمال بدولة قطر، وبما يتماشى مع رؤيتها الرامية إلى بناء اقتصاد متنوع وقطاع خاص ذاتّي الإعتماد ضمن بيئة أعمال تنافسية، حيث يعتبر تطبيق الهاتف الجوال الذي تم إطلاقه في منتصف العام الماضي من أهم المشاريع الابتكارية التي حرصت وزارة الاقتصاد والتجارة على تنفيذها وفق أعلى المعايير العالمية وتعمل على تطويرها بشكل مستمر. ويقدم تطبيق الهاتف الجوال لوزارة الاقتصاد والتجارة مجموعة فريدة من الخدمات الإلكترونية الذكية التي تهدف إلى تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمستثمرين ورجال الأعمال ومختلف المتعاملين. ويشمل تطبيق الهاتف الجوال الخاص بالوزارة العديد من الخدمات الحيوية مثل: خدمة إصدار وتجديد الرخص التجارية التي توفر خاصية الانتهاء من تقديم طلب إصدار أو تجديد الرخصة التجارية بزمن قصير، بالإضافة إلى خاصية تحميل المرفقات مباشرة عبر التطبيق، مما يوفر الجهد والوقت على المستثمرين ويساهم في رفع الكفاءة والإنتاجية ويحقق نجاحاتهم، خاصة أنه سيتم تحديد موعد معاينة موقع الترخيص في أقل من 24 ساعة. كما يوفر تطبيق الهاتف الجوال للوزارة خدمة استخراج وتجديد السجل التجاري، وتتيح هذه الخدمة إمكانية طلب استخراج سجل تجاري بعد ملء البيانات واتمام عملية الدفع عبر تطبيق الهاتف الجوال والحصول على نسخة من السجل التجاري على البريد الإلكتروني وطباعته. بالإضافة إلى ذلك، يوفر تطبيق الهاتف الجوال للوزارة خدمة تأسيس الشركات سواء كان المستثمر داخل دولة قطر أو خارجها، علاوة على البحث عن اسم أو نشاط تجاري، والإبلاغ عن الشكاوي، وانجاز إجراءات الحصول على خدمات التموين. كما يمكن لكافة متعاملي الوزارة الاطلاع على مختلف التقارير والمؤشرات الدولية والاقتصادية، وأخبار الوزارة والاستدعاءات والإغلاقات وآخر المستجدات الاقتصادية على الساحة المحلية والإقليمية والعالمية.

فاز تطبيق Qatar e-Nature، للهواتف الذكية، على جائزة "درع الحكومة الذكية" كأفضل التطبيقات الذكية للحكومات العربية، وهي ثاني جائزة من نوعها التي يفوز بها. وذلك في حفل أقيم في الكويت، حيث قام معالي الشيخ محمد عبد الله المبارك الصباح وزير الدولة الكويتي لشؤون مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات، بتسليم جائزة "درع الحكومة الذكية" إلى السيد علي بن سعيد الحجري ممثل لرئيس مجلس إدارة مركز أصدقاء البيئة والسيد جاك سابا مدير عام الشؤون العامة في شركة ساسول قطر الذي مثّل شركة ساسول في حفل تسليم الجوائز. وتكرّم هذه الجائزة، الحكومات العربية والمؤسسات الرسمية الناشطة في مجال الخدمات والمعلومات عبر التكنولوجيا الذكية، حيث قامت لجنة تحكيم متخصصة بتقييم تطبيقات ذكية من دولة الإمارات العربية المتحدة، وسلطنة عمان، والكويت، وقطر، والبحرين، ولبنان، والسعودية، ومصر، والأردن، والمغرب. وبهذه المناسبة قال الدكتور سيف الحجري رئيس مجلس إدارة مركز أصدقاء البيئة: "لقد تشرفنا بالحصول على هذه الجائزة التي يرعاها معالي الشيخ محمد عبد الله المبارك الصباح، فالعدد المتزايد من الجوائز التي يحصل عليها تطبيق Qatar e-Nature هو شهادة على أهميته، ونأمل في أن يصبح هذا التطبيق مصدر إلهام للآخرين لاستخدام التكنولوجيا في نشر حب الطبيعة والبيئة بين الناس، ويخص مركز أصدقاء البيئة بالشكر السادة ساسول SASOL (الشركة الدولية المتكاملة للطاقة والكيماويات) على جهودهم في العمل على دعم وتمويل هذا التطبيق الذي كنا ومازلنا مصدر معلوماته وأفكار تطويره". وقال السيد مارجو لو رئيس شركة ساسول في قطر: " نحن إذ نشكر معالي الوزير الشيخ محمد عبد الله المبارك الصباح وحكومة دولة الكويت، لفخورون بالتقدير والتكريم الذي يحصل عليه تطبيق Qatar e-Nature في المنطقة، فلقد استحوذ مفهوم وضع الطبيعة في متناول الجميع (الذي يقوم عليه التطبيق)، على اهتمام الحكومات والأفراد بفضل استخدامه للتكنولوجيا لنشر الوعي والتقدير للبيئة بطريقة مسلية ومثيرة للاهتمام". ويأتي فوز تطبيق Qatar e-Nature بهذه الجائزة بعد فترة قصيرة من فوزه بجائزة أفضل خدمة حكومية عبر الهاتف المحمول على المستوى العربي في احتفال خاص أقيم في دبي تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. وقال أمين السر العام خالد سعيد الشعيبي :لقد انطلقت الشراكة لإنجاز هذا التطبيق بين مركز أصدقاء البيئة وشركة ساسول في إطار برنامج المسؤولية المجتمعية للشركات الذي تحرص عليه شركة ساسول، وذلك في ديسمبر 2013 بتسليط الضوء على النباتات والحشرات والطيور وفي وقت لاحق أضفنا الثدييات والزواحف في البيئة القطرية، ويتم تحديث التطبيق بشكل منتظم، وسيتم تحديثه مستقبلاً ليشمل الحياة البحرية لتوفير مزيد من الفائدة لمستخدميه والتطبيق باللغتين العربية والإنجليزية ويهدف إلى المساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 بشأن التنمية المستدامة.

تسلمت قطر الخيرية من أكاديمية التميز في المنطقة العربية "الذراع الإداري والتنظيمي لمسابقة درع الحكومة الذكية" بدولة الكويت جائزة أفضل التطبيقات الذكية عن فئة الهيئات المجتمعية على مستوى دولة قطر، التي تنظم هذه السنة نسختها السادسة. وقد تم تنظيم حفل كبير بهذه المناسبة حضره العديد من الضيوف؛ من دول عربية مختلفة في فندق سيمفوني استايل بدولة الكويت، وقد استلم المدير التنفيذي للشؤون المساندة بجمعية قطر الخيرية السيد محمد عبد الله اليزيدي اليافعي هذه الجائزة من طرف وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء- رئيس مجلس إدارة الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات السيد الشيخ محمد عبد الله الصباح. تميز الخدمات ويشرف على هذه الجائزة "درع الحكومة الذكية" الدورية التي تنظم سنويا بدولة الكويت، وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات بدولة الكويت الشقيقة الشيخ محمد بن عبد الله الصباح. وقد حصلت قطر الخيرية على جائزة أفضل التطبيقات الذكية المخصصة لفئة منظمات المجتمع المدني في دورتها السادسة لتميز تطبيقاتها؛ من حيث التفاعل الإيجابي مع حاجات المستفيدين الحقيقية، كما أشار منظمو هذه المسابقة. وقد قامت مسابقة "درع الحكومة الذكية" بتكريم العديد من المؤسسات القطرية والعربية شاركت بتطبيقات رائدة في مجال الخدمة العامة، وذلك في إطار المسؤولية الخدماتية التي تقع على عاتق كل المؤسسات، ولما يمليه التطور المعلوماتي من ضرورة مواكبته؛ للاستفادة منه في إطار تقديم الخدمات وتقريبها من المواطن، إذ أصبحت التكنولوجيا متجذرة في الحياة اليومية للشعوب العربية. المكانة المرموقة واعتبر معالي الوزير الشيخ محمد بن عبد الله الصباح في كلمته بهذه المناسبة أن مفهوم الحكومة الذكية يحمل في طياته العديد من المبادرات التي تساهم في إيجاد الكثير من الفرص، فضلا عن اشتمال هذا المفهوم على آفاق مجتمعية جديدة؛ لإشراك كافة شرائح المجتمع وتفاعلها مع العديد من المخرجات، مثل الرقي والتقدم والنجاح والمنافسة والاستغلال الأمثل للموارد البشرية، والاستثمار والتنمية والابتكار والتعاون بين القطاعين العام والخاص. وأوضح معالي الوزير أن الحكومة الذكية تساهم في تحقيق تطلعات المواطن في الحصول على الخدمات والمعلومات الحكومية بأسلوب ميسر عبر قنوات متنوعة مؤكدا أنه في حال عدم استيعاب المفاهيم الحديثة ومواكبة المستجدات التكنولوجية فلن تحقق الدول العربية مكانة مرموقة بين دول العالم. من جهته أشاد المدير التنفيذي لشؤون المساندة بجمعية قطر الخيرية السيد محمد عبد الله اليزيدي اليافعي بهذه الجائزة، وبأهمية الحكومة الذكية؛ لما تمثله من تقريب للخدمات، وإتاحتها لكل المستفيدين؛ منوها إلى أن تصميم التطبيق باتباع أفضل الممارسات المتبعة في مجال تقنية المعلومات هو نهج دأبت عليه قطر الخيرية في سبيل تقريب خدماتها وتسهيل الحصول عليها، والاستفادة في نفس الوقت من التقدم التكنولوجي. كما قدم شكره وتقدير لمسابقة "درع الحكومة الذكية" والقائمين عليه وعلى هذه الجائزة الكريمة التي منحوها للجمعية، والتي بالتأكيد ستزيد من حرص القائمين على قطر الخيرية على التحسين من الأداء، وعزا هذا النجاح لروح الفريق الواحد الذي يسود طبيعة العمل في إدارات قطر الخيرية بإشراف من الرئيس التنفيذي للجمعية. تطوير منظومة العمل يشار إلى أن قطر الخيرية تسعى دائما إلى تطوير أنظمتها الإلكترونية ووسائل التحصيل الحديثة والنوعية التي أدخلتها في عملها، والتي من شأنها أن تسهم في تطوير منظومة العمل الخيري في دولة قطر بصفة عامة، و فيما يتعلق بعملية التبرع لصالح مشاريع الجمعية بصفة خاصة حيث تتيح للمتبرع خيارات متعددة في المجالات التي يرغب التبرع لها والاطلاع على المشاريع المتاحة، والدول التي يرغب التبرع فيها والمبالغ التي يريد التبرع بها، كما تتيح له عدة وسائل وآليات للتبرع عن طريق التبرع عبر الكوبون الآلي أو الرسائل القصيرة أو موقع قطر الخيرية الالكتروني، أو عن طريق تطبيقات على الأجهزة الذكية المحمولة وغيرها. كما تعمل هذه الأنظمة على ربط قطر الخيرية ب64 منظمة متعاونة معها في أكثر من 30 بلدا، وتمكن عملية الربط من متابعة قاعدة بيانات الجمعية وجميع وسائل العمل، والمراسلات بينها مع مكاتبها في الخارج وفروعها في الداخل بسرعة كبيرة وبسهولة، كما تمكن إدارات قطر الخيرية ومسؤوليها من متابعة سير العمل والتدقيق في الحسابات وعمليات التحصيل. وتعد هذه الانجازات والبرامج الالكترونية الجديدة تأتي في إطار تطوير الجمعية والسعي إلى تقديم الأفضل في المجال الخيري وذلك لمواكبة النهضة والتحديث الذي تعيشه دولة قطر.

أعلنت اللؤلؤة قطر، أحد أكثر المواقع تألقاً وسحراً بمنطقة الشرق الأوسط، عن إطلاق حزمة جديدة من التطبيقات الذكية، التي تتيح للمستخدمين إمكانية التعرف على العديد من الخدمات المتوفرة داخل الجزيرة، عبر أجهزة هواتفهم الذكية التي تعمل بنظام اندرويد أوiOS،وبحيث تمكنهم من الإستمتاع بهذه الخدمات بسهولة ويسر، ودون الحاجة إلى الإستعانةبمركز الإتصال أو بمكاتب الكونسيرج المخصصة لخدمة السكان والزوار والعملاء. تأتي هذه الحزمة من التطبيقات الذكية ضمن إستراتيجية متكاملة للشركة المتحدة للتنمية ، المطور الرئيسي لمشروع اللؤلؤة-قطر، تهدف إلى تطبيق مفهوم المدينة الذكية من خلال البنية التحتية المتطورة للإتصالات المتوفرة بالجزيرة، والتي يمكنها إستيعاب معطيات الثورة التقنية الحديثة والمستقبلية. وتؤكد هذه الخطوة حرص الشركة المتحدة للتنمية على مواكبة المستجدات في التطبيقات الذكية وتوفيرها للمستخدمين للإستفادة من ما تحتويه من إمكانيات، تجعل الحصول على كافة المعلومات الخاصة بالخدمات والمواقع بالجزيرة مريحة وسهلة. إضافة إلى حرص الشركة على الإستمرار في تقديم الخدمات لكافة فئات الجمهور بمستوى الخمس نجوم على مدار الساعة. وتشمل الإمكانيات التي توفرها هذه التطبيقات إمكانية معرفة الأنشطة والخدمات وتحديدها ، مثل الإستفسارعن موقع مواقف السيارات، سواء كانت مواقف مجانية مفتوحة للجمهور أو مواقف للسكان أو خدمة ركن السيارة "فاليه باركينغ" للزوار، أو توفير الخدمات مثل تأجير سيارات الأجرة الليموزينأوالتاكسي المائي ، أو لتحديد مواقع المحلات التجارية أو صالونات الحلاقة أوالمصارف أو المطاعم أوالمقاهي أو مرافق الترفيه، إضافة إلى الحصول على الإعلانات والمعلومات عن نوعية الخدمات التي تزخر بها اللؤلؤة-قطر. ومن المزايا العديدة لهذا البرنامج، الذي يعد بمثابة الدليل الخاص للمستخدم، أنه يتيح تصفح المتاجر والمطاعم والمقاهي وغيرها حسب الفئة والنشاط ، والبحث عن أي متجر بالإسم، من خلال قائمة مرتبة ترتيباً أبجدياً باللغة الإنجليزية، إضافة إلى ميزةالحجز المقدم مثل حجز طاولة في أي من المطاعم المنتشرة باللؤلؤة-قطر. وتعد الميزة البارزة لهذا البرنامج هو أنه يوفر لمستخدميه إمكانية اختصارالوقت للإستمتاع بالتسوق والزيارة ودون عناء. وقال حسين أكبر الباكر ، مدير أول التسويق والفعاليات بالشركة المتحدة للتنمية: " نحرص دائماً على الإرتقاء بخدماتنا لمواكبة المستجدات وتطلعات سكان الجزيرة وزوارها ، وهو الأمر الذي يشكل لنا هدف اساسي نسعى بشكل مستمر لتحقيقه" لافتاً إلى أن "هذه الخطوة هي جزء من رؤية إستراتيجية متكاملة للشركة المتحدة للتنمية تعمل على تحقيقها لتيسيير الخدمات وكل متطلبات الحياة بالجزيرة". وأضاف:" هذه التطبيقات تتماشى مع مفهوم الجزيرة الذكية والأنظمة التي نطبقها في الوقت الحالي وعلى مساحة تزيد عن أربعة ملايين متر مربع هي مساحة اللؤلؤة قطر، فنحن نطبق كمثال أنظمة المنازل الذكية في كل المباني الموجودة بالجزيرة، ولذلك يعد هذا التطبيق الجديد جزءً مكملاً للأنظمة المتوفرة لدينا". ويتوفر الآن تطبيق اللؤلؤة قطرالمستحدث للتحميل مجاناً من المتجر الافتراضي " جوجل بلاي" لشركة جوجل، ومتجر التطبيقات "ابس ستور" لشركة آبل ، وذلك على الأجهزة التي تعمل بنظام الـ"آندرويد" ونظام "آي او اس".