رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد محلي alsharq
المصرف: رقمنة بطاقات الخصم للتسوق عبر الإنترنت

أعلن مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، عن إطلاق تحديث جديد لتطبيق جوال المصرف الحائز على العديد من الجوائز، ليوفر تحكماً كاملاً للعملاء في بطاقات الخصم الخاصة بهم. وفي خطوة هامة في رحلة التحول الرقمي، قدم المصرف لعملائه ميزة جديدة توفر لهم عرض بيانات البطاقة مثل رقم البطاقة المكون من 16 رقماً، وتاريخ الانتهاء، ورقم التحقق من البطاقة (CVV) على تطبيق الجوال دون الحاجة إلى امتلاك البطاقة الفعلية. ويمكن للعملاء استعراض بيانات البطاقة بعد التحقق من كلمة السر لمرة واحدة (OTP) في خطوتين منفصلتين، مما يعزز أمن واطمئنان حاملي البطاقات. ومن خلال هذه الميزة الجديدة، قام المصرف برقمنة جميع بطاقات الخصم والائتمان والبطاقات مسبقة الدفع للتسوق عبر الإنترنت مباشرة من خلال تطبيق جوال المصرف. وتقدم هذه الميزة تجربة سلسة لإجراء المعاملات عبر الإنترنت دون أن يحتاج حاملو البطاقات إلى امتلاك البطاقات الفعلية لتلبية احتياجاتهم أثناء التسوّق. ويمكن للعملاء أن يضيفوا البطاقات الرقمية إلى أي محفظة رقمية يفضلونها. وتعليقاً على إطلاق الميزة الجديدة، قال السيد د. أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد: «يحافظ المصرف على ريادته للخدمات المصرفية الرقمية في قطر، ويمثل طرح هذه الميزة خطوة هامة في تيسير إجراء المعاملات عبر الإنترنت لعملائنا. وتعزز هذه الميزة الجديدة المرونة في المعاملات الرقمية وتستفيد من التقنيات المتطورة، مع التركيز على تلبية الاحتياجات المتنامية لعملائنا الكرام». ومع استمرار المصرف في التزامه بالابتكار الرقمي الرائد، يمكن للعملاء الآن الاستمتاع بمستوى جديد من التحكم والأمان في إدارة جميع بطاقاتهم من خلال تطبيق جوال المصرف بعد التحديث الجديد. وللاستفادة من هذه الميزة الإضافية وغيرها من الخدمات يمكن لعملاء المصرف اليوم، تحميل الإصدار الأحدث من التطبيق الحائز على العديد من الجوائز.

420

| 10 يناير 2024

محليات alsharq
مختصون وقانونيون: التسوق العشوائي عبر الإنترنت فخ لسرقة البيانات

حذر قانونيون ومختصون في التسوق الإلكتروني من التسوق العشوائي لحاجيات رمضان، والانجرار وراء المغريات الإعلانية والعروض والتخفيضات والتي تدفع الأسر والأفراد إلى شراء لوازم منزلية وسلع غذائية زائدة عن الحاجة اليومية لها مما يؤدي بها إلى الاستدانة والقروض واتباع سلوكيات غير مبررة عند الشراء وتدبير مصروف البيت وأكدوا في لقاءات لـ الشرق أن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا والروابط الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي وعروض التسوق التجارية والمنزلية تؤدي بالفرد والأسرة إلى زيادة الإنفاق والصرف اليومي وشراء سلع تزيد عن حاجة الأفراد في البيت الواحد وتستنزف جيوب العائلة وتؤثر على الأعباء المالية لها. وحث القانونيون والمختصون الأسر على اتباع المصادر الموثوقة التي تعلن عن الأسعار التجارية والمبيعات وحجم الاستهلاك اليومي من أجل الحفاظ على استقرار الأسر وتوازنها المالي، مؤكدين أن التأني المدروس قبل الشراء يجنبها الوقوع في فخ التصيد والتحايل وسرقة البيانات المالية والشخصية أو الدخول لمواقع مجهولة المصدر أو الوقوع في فخ الروابط الاحتيالية.. وفيما يلي التفاصيل: المحامية لولوة الحداد: الإعلانات الوهمية عبر الإنترنت فخ للتصيد أكدت المحامية لولوة عبد الغني الحداد أن التسوق العشوائي في رمضان يضر بالوضع الاقتصادي للأسرة، التي تستنزف الكثير من أجل شراء أغراض وحاجيات قد لا تحتاجها العائلة في الشهر، كما أن كثيرين يفضلون التسوق الإلكتروني لشراء حاجيات يتم طلبها من الخارج وبالبريد في حين أنها متوافرة في المجمعات الاستهلاكية وهذا يزيد من الإنفاق لأن المغريات الإعلانية تجذب المستهلكين والأسر بشكل كبير جداً. وحذرت من التعامل السريع مع الروابط الإلكترونية والعروض الاستهلاكية عبر الإنترنت أو الهدايا والجوائز التي يعلن عنها بين وقت وآخر، والتي تؤثر على الوضع الاقتصادي وبالتالي التأثير على الحالة الاجتماعية للأسرة. ودعت الأسر إلى ضرورة التعامل المباشر مع الأماكن الاستهلاكية وشراء الاحتياجات بشكل متأنٍ وحسب حاجة البيت ومائدة الإفطار اليومية، وتجنب اللهاث وراء الإعلانات المغرضة، منوهة أن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا في كل شؤون الحياة اليومية يؤدي إلى الوقوع في فخ التصيد الإلكتروني أو الغش وسرقة البيانات الشخصية والمالية. وقالت إنني أحث الجميع على ضرورة اتباع المواقع الرسمية الموثقة عند متابعة المبيعات التجارية ولوازم التسوق وخاصة النشرات الاقتصادية التي تصدر من جهات الاختصاص بهدف التعرف على الأسعار والسلع المتوافرة والخدمات المتاحة وهذا يحمي الفرد من الانزلاق في هاوية المواقع الإلكترونية الوهمية. حمد الشيبة: التسوق غير المتوازن يبعد الأسرة عن الروحانية حذر السيد حمد صالح الشيبة من مؤسسة قطر من التسوق غير المدروس لأنه سلوك غير صحي ويفتقر للتسوق الذكي والمتأني من أجل تشجيع الأسر على الادخار ومحاولة دراسة حاجة الأسرة والبيت قبل النزول للتسوق لأن العشوائية تدفع أفراد الأسرة إلى تقليد الآخرين وشراء سلع لا حاجة لها وهذا يؤثر من الناحية النفسية والذهنية على الفرد لأن التسوق ومتابعة الأسواق والإعلانات تبعده عن الروحانية والهدف الأساسي من الشهر وهو التزود بالمعرفة الدينية والثقافة الإسلامية. ودعا المجتمع إلى اتباع سلوكيات التسوق الآمن والذكي بعدم الإفراط في الشراء وتكديس البيت بأشياء وأوان لا حاجة لها ولأنه يدفع الأسرة إلى تناول كل أصناف الطعام بدون وعي ويؤدي إلى الإسراف والتسبب في مشكلات صحية. وأضاف أنه لا يمنع من الاستفادة من العروض الرمضانية في التخفيف من أعباء الأسرة المالية، وضرورة اتباع سلوك تدوين كل الحاجيات التي ينبغي شراؤها، وتجنب شراء الأطعمة المعلبة والدسمة وعالية الدهون ليكون الشراء من أجل مائدة صحية. وأكد أن رمضان فرصة لتنمية عادات وسلوكيات قويمة في نفوس الأطفال والشباب مثل الادخار والتدبير والاقتصاد المتوازن للحفاظ على ميزانية الأسرة، مضيفاً أنه لابد لكل فرد في الأسرة تعويد ذاته على التردد على المكتبات ومراكز الرياضة ودور الثقافة للاستزادة لأن الشهر شهر علم وعبادة. هند المهندي: شهر لمراجعة الذات وتقييم الأمور أكدت السيدة هند المهندي إعلامية أن الشهر فرصة عظيمة لاقتناص الأجر وزيادة العمل الخيري إلا أن كثيرين يرون رمضان فرصة لارتياد الأسواق ومشاهدة السلع الضرورية والكماليات التي تضطر الأسرة إلى إلقاء المزيد من العبء عليها بكثرة الشراء وتكديس البيت والمطبخ بأواني وأغراض وحاجيات غير ضرورية. وأضافت أن التسوق المتوازن في شراء المواد التموينية الأساسية بما يكفي طيلة الشهر وأن تتفرغ الأسرة للقراءة والاطلاع على الكتب الثقافية القيمة وارتياد المكتبات للاستزادة منها بكتب قيمة في كل مجالات الحياة لأن الشهر فرصة جيدة للتثقيف سواء بالاطلاع أو المشاركة في البرامج المجتمعية التي تقدمها المؤسسات والجهات. وقالت: إن البعض يرى أن الشهر لإعداد الوجبات وأشهى الأكلات في حين أنه شهر لمراجعة الذات وتقييم الأمور في حياتنا من أجل شحن أنفسنا بطاقات روحانية ورمضانية. المحامي خالد الساعور: المغريات الإعلانية تدفع للاستدانة قال المحامي خالد الساعور إن العديد من الأسر تفضل الشراء في رمضان لأنها تشعر بالمتعة عند التسوق في المجمعات الاستهلاكية ومتابعة العروض الرمضانية، والبعض يفضل الشراء من مواقع إلكترونية بحيث يكون التوصيل إلى المنزل متاحاً أيضاً، وهذا يزيد من الإقبال على المنصات الرقمية. وأضاف المغريات الإلكترونية كثيرة جداً وهي تجذب الزبائن والأسر بكثرة العروض والجوائز والمسابقات والتخفيضات، وقد ينجر وراءها الشباب بحيث يزيد الاستخدام للتكنولوجيا وبالتالي يضطر إلى القروض أو الاستدانة أو الإسراف في الإنفاق، مؤكداً أن العشوائية تدفع الأسرة إلى وضع بياناتها المالية وبطاقاتها البنكية في أي موقع وهذا قد يعرض الأسرة لسرقة البيانات وتكون عرضة للاحتيال. خيري مأمون: روابط إلكترونية فخ للتسوق الوهمي قال السيد خيري مأمون تربوي: إن كثرة عروض التسوق الإلكتروني قبل وخلال الشهر تجذب المستهلكين بمغريات وتخفيضات يكون الكثير منها بهدف التأثير على الزبائن لشراء حاجيات عشوائية ليست ذات فائدة وبالتالي تتكدس الحاجيات بحجة الاستعداد للشهر في البيت. وقد يؤدي هذا التسوق العشوائي إلى الوقوع في فخ المغريات الإعلانية التي تستنزف جيوب الزبائن، أو تعريض بياناتهم الشخصية والمالية للتصيد من قبل لصوص الإنترنت مثلاً، كما أن كثرة فتح الروابط الإلكترونية والتجارية لمحلات غير معلومة المصدر يؤدي إلى الانجرار في هاوية المتاجر الوهمية. وحذر الأسر والأفراد من التأثر سريعاً بالمغريات لأن الهدف منها هو مدخرات الزبائن وجرهم إلى الشراء لتكديس الحاجيات ومستلزمات الشهر ثم لا يتم استخدامها وهذا يؤثر على الإنفاق الأسري. وأضاف أن التسوق عبر المنصات الرقمية يكون لشراء حاجيات غير موجودة أو تباع بأسعار معقولة ولكن السوق المحلي يزخر بالبضائع والسلع الجديدة.

1098

| 24 مارس 2023

منوعات alsharq
500 ألف هولندي تعرض للخداع عبر الإنترنت في عام

تعرض قرابة نصف مليون شخص في هولندا للخداع خلال التسوق عبر الإنترنت العام الماضي، وذلك وفقا للأرقام الجديدة التي نشرها المكتب الوطني للإحصاء، حيث تشير الأرقام إلى أن إجمالي 3.3% من السكان تعرضوا للنصب والغش العام الماضي مقارنة بنسبة 2.7% في عام 2013. وهذه الزيادة بنحو 90 ألف حالة خلال عام، وذلك بسبب ارتفاع معدل التسوق عبر الإنترنت، فإن الأشخاص الذين يشترون السلع والخدمات عبر الإنترنت لسنوات يقعون فريسة للخداع. وأضاف المكتب بأن هناك رغم ذلك، انخفاضا في الأشكال الأخرى من الاحتيال عبر الإنترنت، حيث قلت حسابات البريد الإلكتروني التي تتعرض للقرصنة، كما أسهمت التغيرات التي تجرى لضمان أمن البطاقات المصرفية في قلة عدد حالات الاختلاس والتزوير المالي، حسبما نقل موقع "دتش نيوز" الهولندى الإخبارى.

283

| 29 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
زيادة التسوق عبر الإنترنت بنسبة 22.7% بكوريا الجنوبية

ارتفع حجم التسوق عبر الإنترنت في كوريا الجنوبية بنسبة 22.7% على نحو سنوي في أبريل، بفضل زيادة الطلب على أجهزة الاتصالات وأدوات التجميل. ووفقا للتقرير الصادر عن مكتب الإحصاءات الكوري اليوم الإثنين، فإن إجمالي التعاملات عبر الإنترنت وصل إلى 4.33 تريليون وون، أي ما يعادل 3.89 بليون دولار في أبريل، مقارنة مع 3.53 تريليون وون، على أساس سنوي في العام الماضي، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية. وارتفعت المبيعات بنسبة 0.6% مقارنة مع 4.3 تريليون وون، ويمثل شهر أبريل الشهر الثاني على التوالي الذي حدثت فيه الزيادة. وذكر التقرير أن مشتريات الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية ارتفعت بنسبة 81.6% على أساس سنوي، لتصل إلى 1.86 تريليون وون، ليمثل ذلك 43% من المبيعات عبر الإنترنت في أبريل. ويمثل هذا زيادة بنسبة 4.6% عما جاء في مارس. كما أشار التقرير إلى أن مبيعات التجزئة ارتفعت بنسبة 2.8% على أساس سنوي لتصل إلى أكثر من 29.88 تريليون وون في أبريل، غير أنها تعتبر انخفاضا من 30.3 تريليون وون في مارس.

311

| 01 يونيو 2015

اقتصاد alsharq
ألمانيا: تراجع التسوق عبر الإنترنت في بعض القطاعات

سجلت بعض قطاعات التجارة في ألمانيا تراجعا في التسوق عبر الإنترنت وذلك وفقا لنتائج دراسة أجريت حديثا. ووفقا لنتائج الدراسة التي أجرتها شركة الاستشارات "بي دبليو سي" للاستشارات، فإن قطاع تجارة الأحذية والملابس في طليعة القطاعات التجارية التي تراجع فيها التسوق عبر الإنترنت، حسبما ذكرت صحيفة "فيلت آم زونتاج" الألمانية، اليوم الأحد. وأوضحت النتائج أن استطلاعا للرأي بين العملاء كشف عن تراجع نسبة المتسوقين في هذين القطاعين عبر الإنترنت من 46% إلى 39%. كما تراجعت هذه النسبة ولكن بصورة أقل في مجال بيع الكتب والموسيقى، إذ انخفضت النسبة من 78% إلى 74%. كما رصدت الدراسة تراجعا في قراءة المقالات عبر الشبكة الإلكترونية. وفي نفس السياق، أعلن المكتب الاتحادي للإحصاء، مطلع مارس الجاري عن حدوث تراجع ملحوظ في نمو التسوق عبر الإنترنت بداية العام الجاري مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وتوقعت الرابطة الاتحادية للتجارة عبر الإنترنت أن تحقق هذه التجارة نموا بنسبة 12% هذا العام.

1014

| 22 مارس 2015