رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
حملات توعوية لخفض معدلات مخالفة التجاوز من اليمين

نظمت إدارة التوعية المرورية بالإدارة العامة للمرور، حملة توعية موجهة إلى مستخدمي الطريق بخطورة إرتكاب مخالفة التجاوز من اليمين ضمن نشاط الإدارة خلال حملة صيف بلا حوادث، في إطار جهود الإدارة لخفض نسب حوادث السيارات إلى أدنى معدل. وتهدف الإدارة العامة للمرور إلى العمل على توعية قائدي المركبات والسائقين وليس مخالفتهم، ولكن تم وضع بعض الوسائل كالرادارات أو بعض المخالفات التي تساهم في دعم جهود التوعية حيث إن هذه الوسائل تعد أحد عوامل تعزيز السلامة المرورية على الطرق وعند التقاطعات. وقد نجحت الإدارة بالفعل في خفض نسب الحوادث إلى 50% خلال العام الماضي، لارتفاع مستوى الوعي بالسير لدى مستخدمي الطريق والمجهود الذي تقوم به إدارة الإعلام والتوعية المرورية من حيث وضع آلية للتواصل مع الجمهور وذلك عبر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي و السوشيال ميديا وتعريفهم بأماكن الرادارات المتحركة ومجالات التوعية الأخرى التي تقوم بها الإدارة في هذا الشأن من أجل الحرص على تعزيز الأمن والسلامة المرورية على الطريق.

1034

| 19 يوليو 2019

محليات alsharq
التجاوز من اليمين سبب رئيسي للحوادث المرورية

الظاهرة مستمرة رغم تغليظ العقوبات تتكرر ظاهرة التجاوز من اليمين في أغلب شوارع الدوحة، بالرغم من أن هذا التصرف يعرض صاحبه للغرامة، ولكن بعض الأشخاص يستغلون عدم وجود الكاميرات بالشوارع أو عدم وجود دوريات المرور، وذلك للقيام بعدة تجاوزات تتسبب في العديد من الحوادث، ناهيك عن الازدحام اليومي الذي تتسبب فيه تلك السيارات. والحل الأمثل للتخلص من تلك الظاهرة هو الحجز على السيارة لعدة أيام كعقوبة للسائق، وهذه العقوبة التي تم تطبيقها بالفعل ستكون رادعا قويا لكل المخالفين إن تم تفعيلها بشكل أكبر.

1347

| 07 نوفمبر 2016

محليات alsharq
رادارات جديدة بطريق 22 فبراير

بدأت الادارة العامة للمرور في تركيب 5 رادارات جديدة بطريق 22 فبراير وذلك في اطار الاجراءات التي اتخذتها الادارة لضبط حركة المرور وضمان سلامة مستخدمي الطرق. وأكد مصدر بالادارة العامة للمرور ان الهدف من تركيب الرادارات هو تحديث الاجهزة السابقة حيث يمكنها التقاط عدد من المخالفات منها التجاوز من اليمين أو الوقوف في المواقف الطارئة أو مواقف ذوي الاحتياجات الخاصة أو المرور وسط المربع الأصفر وعرقلة حركة السير في الإشارات المرورية. وأضاف أن هذه الرادارات والأجهزة الحديثة تلتقط أيضا عدم ربط حزام الأمان أو التحدث في الهاتف المحمول، مشيرا إلى أنها تلتقط جميع المخالفات في الجهاز الواحد. وكان العميد محمد سعد الخرجي مدير عام الإدارة العامة للمرور قد اعلن الاسبوع الماضى عن تركيب 52 جهازا جديدا لضبط المخالفين لقانون المرور وتعديلاته فيما يخص التجاوز من اليمين، وتغيير المسار في التقاطعات، والوقوف في المربع الأصفر. وقال العميد الخرجي إن الأجهزة الجديدة لضبط التجاوز من اليمين تم تركيبها بإشارات رمادا ومنطقة الوعب وإشارات المطار وتويوتا والعديد من مناطق الدولة التي يكثر بها مخالفات التجاوز من اليمين، مشيرا إلى أنه تم تركيب رادارات التجاوز من اليمين في أغلب الإشارات المرورية ضمن خطة شاملة لتعميم تركيب أجهزة الرادار لرصد التجاوز من اليمين في كل مناطق الدولة. وأضاف أنه "بموجب الإجراء الجديد، سيتم تسجيل المخالفات مباشرة من خلال الكاميرات دون الحاجة لتواجد رجال الأمن".

3214

| 10 أغسطس 2016

محليات alsharq
التجاوز من اليمين يتسبب في الحوادث المرورية

الظاهرة لاتزال منتشرة رغم تغليظ العقوبات رغم تشديد العقوبات والغرامات، من الإدارة العامة للمرور على مخالفة التجاوز من اليمين، إلا أن بعض السائقين يصرون على المخالفة والتجاوز من اليمين، والتعدي على حقوق الغير من مستخدمي الطريق، ويحدث ذلك بصورة متكررة عند الدوارات أو الإشارات الضوئية أو في بعض الطرق، مما يسبب حالة من ارباك حركة المرور، وقد يصل الأمر في كثير من الأحيان إلى مشادات كلامية بين السائقين، حيث نرى الكثير من الحوادث التي تقع بسبب أخطاء يرتكبها الآخرون، ومفاجآت غير محسوبة تصادف السائق، أثناء قيادته المركبة، مما يترتب عليه وقوع الحوادث. وقد رصدت "الشرق"، قيام أحد السائقين بمحاولة الوقوف الخاطئ عند الإشارة الضوئية القريبة من مجمع اللولو التجاري بالدائري الرابع، في الاتجاه القادم من شارع المطار التجاري والمتجه إلى إشارة المول يسارا، حيث أصر أحد السائقين على تجاهل المسارين الخاصين بالإشارة، وقام بتعطيل الحركة المرورية، ليدخل عنوة أمام السيارات الواقفة في الأمام في انتظار تحول الإشارة الضوئية إلى اللون الأخضر، مما يدل على تجاهل الآخرين، وعدم احترام قواعد وقوانين المرور، الأمر الذي قد يسفر عن إرباك حركة السير، وزيادة الزحام في المسارات المرورية الأخرى، لذلك يجب تشديد العقوبات والغرامات على مثل هؤلاء السائقين الذين لا يلتزمون بآداب الطريق واحترام الاخرين، ويصرون على ارتكاب الأخطاء المرورية الجسيمة التي نراها بشكل يومي في شوارع الدوحة، وعلى رأسها ظاهرة التجاوز من اليمين، سواء في الطرق العامة والرئيسية أو عند الإشارات، ومحاولة القيام بأسبقية المرور دون وجه حق، وعدم الوقوف بشكل قانوني في صف السيارات، والتي يلجأ إليها الكثير من قائدي السيارات لتفادي الزحام، رغم أن الدوحة هذه الأيام تشهد سيولة مرورية، في كافة الشوارع بسبب إجازات المدارس، وسفر الكثير من المقيمين إلى بلدانهم، فضلا عن سفر عدد من المواطنين لقضاء العطلة الصيفية خارج البلاد، لذلك لا يوجد سبب واضح لمثل هذه السلوكيات الخاطئة من بعض السائقين، وعدم التحلي بالذوق والآداب في فن القيادة، بين قائدي المركبات على الطريق.

3706

| 27 يوليو 2016

تقارير وحوارات alsharq
إستمرار التعدي على مواقف المعاقين برغم التشديد

رغم إعلان إدارة المرور عن تشديد المخالفة على التجاوز من اليمين والوقوف فى المواقف المخصصة لذوى الاحتياجات الخاصة، وعزمها تشديد المخالفات بحق هاتين المخالفتين، ووصول المخالفة إلى حجز السيارات المخالفة لمدة شهر أو أكثر مع دفع الغرامة المقررة لها، إلا أن مسلسل التعدي على المواقف المخصصة لذوى الاحتياجات الخاصة والتجاوز من اليمين مازال مستمراً، وهو ما يؤكد أمرين، الأمر الأول عدم وعي المواطنين والمقيمين بما يتعلق بتشديد المخالفات على هاتين المخالفتين، أما الأمر الثاني فيتعلق بالتحدي الصارخ لتعليمات المرور، وهو ما يبرز أهمية حملات التوعية التي شرعت إدارة المرور فى القيام بها لمواجهة مثل تلك المخالفات، وتكثيف هذه الحملات لتوعية الجميع بأهمية الالتزام واحترام حقوق الغير وعدم التعدي على مواقف ذوي الاحتياجات الخاصة، أو التجاوز من اليمين، والتسبب فى إرباك حركة السير. وقد رصدت "الشرق" مع بدء التطبيق فى تشديد المخالفة على هاتين المخالفتين "التعدي على مواقف ذوى الاحتياجات الخاصة والتجاوز من اليمين"، رصدت استمرار حالات ارتكاب المخالفات، إلا أن رجال المرور والدوريات المرورية العسكرية والمدنية التي بدأت فى تطبيق الإجراءات، تتصدى بكل قوة للمخالفين، تطبيق فوري وصارم وقد علمت "الشرق" أن عملية التطبيق تسير على نحو صارم، وأن مرتكب المخالفة يتسلم فوراً رسالة من مطراش أو مكالمة هاتفية من إدارة المرور لإعلامه بارتكابه المخالفة، وقيمة الغرامة المستحقة عليها، وإبلاغه بالتوجه إلى الصناعية لتسليم السيارة لحجزها. وكان العميد عبد الله بن ناصر آل ثاني، مساعد مدير إدارة المرور، قد أكد فى تصريحات صحفية أن الإدارة تعتزم القيام بإجراءات توعية، خاصة في المخالفات التي ثبت تكرارها بين مستخدمي الطريق، وفي مقدمتها الوقوف في مواقف ذوي الاحتياجات الخاصة والتجاوز الخاطئ من اليمين خاصة عند الدوارات والإشارات الضوئية، وأوضح أن هاتين المخالفتين تضايقان الآخرين وتمنع عنهم حقهم فى المواقف أو الدخول بشكل غير لائق إلى الدوارات والإشارات، وأنه سيتم الأخذ فى المخالفتين بمبدأ تطبيق تشديد المخالفة لتصل إلى حجز السيارات المخالفة لمدة شهر أو أكثر مع دفع الغرامة المقررة لها حسب القانون، مؤكداً أن الدوريات المرورية العسكرية والمدنية بدأت في تطبيق الإجراءات، منوهاً بأن أغلب الطرق في البلاد أصبحت مجهزة بأجهزة ضبط "رادارات" تساعد فى ضبط المخالفات، وناشد مساعد مدير إدارة المرور جميع المواطنين والمقيمين من مستخدمي الطرق أهمية الالتزام بقواعد وآداب المرور بصفة عامة، ومراعاة حقوق الآخرين في الطريق، منعا لإعاقة الحركة وتفاديا للمخالفات المشددة.

640

| 09 يونيو 2014

تقارير وحوارات alsharq
إشادة بتغليظ المرور عقوبات التجاوز من اليمين

أشاد أعضاء المجلس البلدي ومواطنون بقرار إدارة المرور بتغليظ العقوبات لمواجهة مخالفات قائدي السيارات التي ثبت تكرارها، وعلى رأسها "التجاوز الخاطئ من اليمين والوقوف في المواقف المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، و تصل العقوبات إلى "حجز السيارات المخالفة". ويرى مراقبون ان تشديد العقوبة إلى حجز السيارات لمدة شهر أو عدة شهور في حالة تكرار المخالفة مع دفع الغرامة المقررة لها حسب القانون سوف يساهم في القضاء علي هذه الظاهرة غير الحضارية، والتي تعتبر تعديا على حقوق الآخرين وعلى فئة تحتاج لرعاية واهتمام خاص كما ان التجاوز الخاطئ من اليمين "خاصة عند الدوارات والإشارات الضوئية" يؤدي إلى كثير من الحوداث المرورية . وأشاد عضو المجلس البلدى عن دائرة أم صلال، السيد أحمد الشيب، بقرار إدارة المرور"نظرا لما ينتج عنهما من مخاطر مرورية تتسبب في إرباك السير والتعدي على حقوق الآخرين" بحسب قوله. حقوق الاخرين وانتقد الشيب ظاهرة الوقوف في الأماكن المخصصة لوقوف سيارات ذوي الاحتياجات الخاصة، موضحا أن هذه المواقف خصصت لهم حتى تكون سياراتهم قريبة من الاماكن التي يقصدونها نظرا لوضعهم الخاص، وأشار إلى ضرورة نشر الوعي وثقافة احترام حقوق الآخرين وعدم مخالفة قانون المرور وطالب الشيب ادارة المرور بوضع لوحات للتوعية بهذه المخالفات بجميع اللغات والعمل على توزيعها داخل الدوحة وخارجها مع فتح خط ساخن بادارة المرور للابلاغ عن تلك التجاوزات، مشيرا إلى تصريحات مساعد مدير إدارة المرور العميد عبد الله بن ناصر آل ثاني بأن الإدارة تعتزم القيام بإجراءات توعوية وإجرائية، خاصة في المخالفات التي يثبت تكرارها. تشديد المخالفات في ذات السياق، أثنى السيد خليفة الدرهم على قرار الإدارة، مضيفا أن بعض قائدي السيارات ينتظرون داخل المواقف الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة متجاهلين اللوحات التي توضح انها مخصصة لهذه الفئة. وأضاف الدرهم أن، " التجاوز من اليمين من أكثر المخالفات المرورية ليس عددا فقط ، بل أكثرها استفزازا أيضا لبقية السائقين، كما تشكل خطورة بالغة جدا على سلامة مرتادي الطرق"، ويتعامل رجال المرور بكل حزم مع من يخترق القانون بالتجاوز من اليمين وخصوصا في الفترة الصباحية، ولكن ما زالت هذه الظاهرة متفشية في شوارع الدوحة وكأنها أصبحت ثقافة مترسخة. ويذكر أن كثيرا من الدول التزمت بحق المعاق في موقف ملائم لسيارته، وذلك بوضع لوحة إرشادية أو علامة على الأرض، تكون كافية حتى لا يجرؤ أحد على الاقتراب من هذه المواقف حتى لو اضطر إلى الوقوف على بعد مئات الأمتار، في حين نجد أن كثيرين من السائقين وغيرهم لا يرون لهذا الموقف حرمة أو للمعاق حقاً، فينتهكون أبسط حقوقه، وهو حقه في موقف سيارة ويري الكثير ممن يجدون معاناة في إيجاد مواقف للسيارات أن تلك المواقف الخاصة بالمعاقين هي أقرب الحلول المؤقتة التي تمنحهم مكانا للانتظار بالإضافة إلى تخلّصهم من الزحام الخانق والبحث عن مواقف للانتظار لفترة طويلة. ظاهرة سيئة من جانبه، قال فيصل بوحبل أن قرارات إدارة المرور جاءت في وقتها المناسب، خاصة مع الإختناقات المرورية التي تعاني منها شوارع البلاد في الآونة الأخيرة، نتيجة ارتفاع عدد السكان الكبير الذي خلف أعدادا أكبر من السيارات في مختلف الطرق والشوارع، مما خلق تكدسًا دائمًا عند جميع الإشارات والدوارات. ومن جانب آخر، لفت بوحبل إلى أن تحويل الدوارات إلى إشارات ساهم بشكل جزئي في حل بعض مشكلات التكدس على الدوارات في البلاد، ولكنها ليست كل شيء، ومع جهود الدولة في التخفيف والتقليل من الاختناقات المرورية، إلا أن هناك العديدين من المخالفين لقاونين المرور، لا يبالون برعونتهم الواضحة في الطرق. من جهته، تقدم راشد الهاجري بالشكر لإدارة المرور، لاتخاذها قرارين في غاية الأهمية بشأن العقوبات ضد المخالفين. وقال الهاجري أن قوانين وقرارات وزارة الداخلية دائمًا ما تكون أفعالا وليس أقوالا، مما يساهم في تطبيقها بشكل سريع وصارم، متوجهًا لهم بالتحية على أدائهم الاحترافي في تطبيق القوانين التي يتم اتخاذها، مؤكدا أن هذه القرارات لم تُتخذ إلا بعد شكاوى ودراسات. وفي هذا الصدد،قال العميد عبدالله بن ناصر آل ثاني مساعد مدير إدارة المرور: إن الإدارة تعتزم القيام بإجراءات توعوية وإجرائية، خاصة في المخالفات التي ثبت تكرارها بين مستخدمي الطريق، وفي مقدمتها "الوقوف في مواقف ذوي الاحتياجات الخاصة" و"التجاوز الخاطئ من اليمين خاصة عند الدوارات والإشارات الضوئية". ولفت إلى أن كلتا المخالفتين تسبب مضايقة الآخرين ومنعهم من حقهم، سواء في المواقف المخصصة لهم أو من ناحية الدخول بشكل غير لائق إلى الدوارات أو الإشارات الضوئية، "وهما من المخالفات التي نص عليها قانون المرور". وأكد أن إدارة المرور ستأخذ في هاتين المخالفتين بمبدأ تطبيق تشديد المخالفة عليهما لتصل إلى "حجز السيارات المخالفة" لمدة شهر أو عدة شهور في حالة التكرار، مع دفع الغرامة المقررة لها حسب القانون "نظرا لما ينتج عنهما من مخاطر مرورية، تتسبب في إرباك السير، والتعدي على حقوق الآخرين". وأشار مساعد مدير إدارة المرور إلى أن الدوريات المرورية العسكرية والمدنية بدأت في تطبيق الإجراءات، خاصة أن العديد من الطرق في البلاد أصبحت مجهزة بأجهزة ضبط "رادارات" لضبط المخالفات في حالة التجاوز من اليمين.

3907

| 08 يونيو 2014