يعاني كثير من المسافرين إلى مختلف دول العالم من فقدان حقائبهم أو أمتعتهم ومتعلقاتهم الشخصية عند وصولهم إلى وجهاتهم، وهي مشكلة ينصح باستخدام أجهزة تتبع البلوتوث لحلها.. فما هي مزايا هذه الأجهزة وكيف تعمل؟ يتم عادة استعمال أجهزة تتبع البلوتوث مع المفاتيح والحقائب والدراجات الهوائية والحيوانات الأليفة، وهي أجهزة حجمها أكبر قليلاً من العملة المعدنية بتصميم مستطيل أو مستدير، وتكون مزودة بحلقة للتثبيت في الأغراض المراد تعقبها، بحسب تقرير بموقع الجزيرة نت. وهناك العديد من الشركات المتخصصة في إنتاج أجهزة تتبع البلوتوث ومنها آيرتاغ (Airtag) من شركة آبل (Apple) الأمريكية، وتايل (Tile) وشيبولو (Chipolo)، وكذلك غالاكسي سمارت تاغ (Galaxy Smart Tags) من شركة سامسونغ (Samsung). طريقة عمل أجهزة تتبع البلوتوث: تعمل أجهزة تتبع البلوتوث بطريقة مشابهة لطريقة عمل سماعات الرأس اللاسلكية والساعات الذكية. وبشكل أساسي تتصل أجهزة التتبع بالهواتف الذكية والحواسيب اللوحية الموجودة في النطاق القريب منها عن طريق تقنية البلوتوث. وقال باتريك بيلمر، من بوابة التقنيات الألمانية هايزه أونلاين: عندما يتواجد جهاز التتبع والهاتف الذكي في نطاق التغطية، فإنها يتعرفان على بعضهما البعض بسبب الاقتران السابق، وبعد ذلك يمكنهما مشاركة البيانات. نطاق التغطية: في حال فقدان مفتاح أو محفظة نقود مزودة بجهاز تتبع بالبلوتوث، فيمكن للهاتف الذكي العثور على هذه الأشياء، ولكن يشترط لذلك أن تكون في النطاق القريب من الهاتف الذكي، وهو يمتد إلى 100 متر، ولكن يتراوح بين 10 و20 متراً في المباني حسب طبيعة الجدران والأسقف، بحسب بيلمر. وتقلل المعادن مدى تغطية تقنية البلوتوث، ولذلك فإن الخرسانة المسلحة والحقائب المصنوعة من الألومنيوم تمثل إشكالية في بعض الحالات. وعند حدوث الاتصال، فإن جهاز تتبع البلوتوث يظهر على خريطة، أو يمكن أن يصدر صوتاً، وبالتالي يتمكن المستخدم من العثور على الشيء المفقود من خلال إحدى الطريقتين، ومن الناحية النظرية يمكن للمستخدم إرفاق جهاز التتبع بجميع الأشياء تقريباً بدءاً من مفاتيح السيارة وصولاً إلى طوق الحيوانات الأليفة عند الخروج بها في جولات طويلة. ويرى بيلمر أنه لا توجد اختلافات كبيرة بين أجهزة تتبع البلوتوث من حيث الجودة بوصفها أجهزة بحث بسيطة وتتوافر بتكلفة زهيدة، ولكن طريقة المعالجة والتفاصيل الأخرى -مثل مقاومة الماء- ليست نفسها في كل الأجهزة. وأضاف الخبير الألماني أن شركة آبل الأمريكية -والشركات المنافسة الأخرى مثل تايل وسامسونغ- تعتمد على تقنية النطاق العريض يو دبليو بي (UWB) لتسهيل عملية البحث. وفي التطبيق لا يظهر الموقع فقط، بل يتم عرض الإرشادات الخاصة باتجاه البحث عن طريق الأسهم. ولكن ماذا يحدث عندما يفقد المستخدم محفظته أثناء التنقل على مسافة أميال منه؟ تلجأ الشركات إلى حيلة لتعويض مدى التغطية القصير لتقنية البلوتوث، عبر السماح للهواتف الذكية الأخرى بالبحث أيضاً. ومن حيث المبدأ يمكن لأي جهاز مثبت عليه التطبيق المعني تحديد موقع أجهزة التتبع من الشركات الأخرى. وفي هذه الحالة يتم نقل البيانات بشكل مشفر وتصل في النهاية إلى صاحب جهاز التتبع. وكلما زاد عدد المستخدمين، الذين يستعملون التطبيق المعني زادت إمكانية العثور على جهاز التتبع والأشياء المرتبطة به، وقد يكون من المفيد أيضاً أن يقوم التطبيق بإظهار آخر موقع للمحفظة أو المفاتيح. نصائح عند الشراء: ويتعين على المستخدم مراعاة بعض النقاط المهمة عند الرغبة في شراء جهاز تتبع أو أكثر؛ إذ يجب أن يدعم الهاتف الذكي أو الحاسوب اللوحي الخاص بالمستخدم، وإذا كان جهاز التتبع موجوداً فيجب أن يدعم النطاق العريض. وتعمل أجهزة سامسونغ غالاكسي سمارت تاغ على أجهزة أندرويد فقط، وتقتصر أجهزة آبل آير تاغ على دعم الأجهزة الجوالة المزودة بنظام آبل آي أو إس، إلا أن أجهزة التتبع من شيبولو وتايل تتوافق مع نظامي التشغيل، وتدوم عادة البطارية في أجهزة التتبع بين عام و3 أعوام، حسب الشركة المنتجة والطراز وطريقة الاستعمال.

أكد المكتب الاتحادي لأمان تكنولوجيا المعلومات، أن هناك ثغرات أمنية في الكثير من الأجهزة المزودة بتقنية البلوتوث، ولذلك يتعين على المستخدم تنزيل تحديثات الأمان المعنية على الفور بسبب اكتشاف ثغرات أمنية في تقنية البلوتوث أخيراً. وبحسب ما ذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية، فقد قامت بعض الشركات بطرح التحديثات المناسبة لسد هذه الثغرات، وإلى أن يتم تثبيت هذه التحديثات فإنه ينبغي على المستخدم التخلي عن استعمال تقنية البلوتوث. وأضاف الخبراء الألمان أنه من المرجح عدم إطلاق تحديثات أمان للأجهزة، التي لم يعد يتم دعمها من قبل الشركات المنتجة، وبالتالي فإنها ستظل عرضة لهجمات القرصنة الإلكترونية. وينطبق ذلك على الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية وأجهزة اللاب توب والحواسيب المكتبية بمختلف أنظمة التشغيل، إضافة إلى الأجهزة المتصلة بالإنترنت مثل تجهيزات التحدث الحر، ومن خلال الثغرة الأمنية، التي تحمل اسم Blueborn، يمكن إصابة أجهزة البلوتوث بالبرمجيات والأكواد الضارة. وأضاف المكتب الاتحادي لأمان تكنولوجيا المعلومات أنه في حال إصابة الجهاز بالفيروسات لمرة واحدة، فإنه قد يقوم في بعض الأحيان بتنزيل برامج خبيثة أخرى من الإنترنت، علاوة على إمكانية قيام القراصنة بتجميع العديد من الأجهزة فيما يعرف باسم شبكات "البوت" واستخدامها في الهجمات التخريبية. وحذر الخبراء الألمان من أن الأجهزة غير المتصلة بالإنترنت، مثل لوحات المفاتيح، قد تتسبب في نقل البرامج الخبيثة إلى أجهزة البلوتوث الأخرى. ولذلك ينصح المكتب الألماني بعدم تفعيل تقنية البلوتوث بالهواتف الذكية أو الحواسيب المكتبية أو الأجهزة الإلكترونية الأخرى إلا عند الحاجة إليها فقط، ويسري ذلك أيضاً على اتصالات شبكة WLAN اللاسلكية.

بطارية الأجهزة وخاصة الهواتف الذكية لها عمر محدد، وتستنفد بحسب استخدامك لها، وطريقة حمايتها والحفاظ عليها، وحتى لا تضطر لخوض مشكلة ما في بطارية الهاتف إليك بعض الطرق للحفاظ على عمرها ولتفادي المشاكل التي قد تطرأ عند نفاد الطاقة: 1- تجنب تفريغ البطارية حتى 0%: معظم البطاريات الحديثة هي بطاريات ليثيوم أيون وتُصبح غير مُستقرة في حالة نفادها بالكامل ومن الخطر شحنها ومدها بطاقة عالية ويفضل شحن البطارية في مستوى ما بين 35-75% من الطاقة وحاول ألا تنخفض عن 30% حتى عملية الشحن القادمة. 2- لا تنسى إزالة الشاحن بعد الانتهاء: هل تعلم أنه عند اكتمال شحن بطارية الهاتف 100% لا يقوم الشاحن بسحب أي كهرباء ولا يستهلك من طاقة المنزل ولكن قد يتسبب ترك الهاتف في الشاحن لفترة طويلة في تعرضه للسخونة والآراء العلمية العامة تنصح بإزالة الشاحن للحماية بعد انتهاء عملية الشحن. 3- إهمال الشحن لفترة طويلة: لا تترك هاتفك لفترة طويلة دون شحن حتى لو كنت ستغلقه ودائمًا أحرص على تواجد 50% من الطاقة في بطارية هاتفك وذلك حتى لا تضعف قدرة شحن البطارية لاحقًا عند إعادة الاستخدام مرة أخرى. 4- تجنب الحرارة/ البرودة الزائدة قد يظن البعض أن الجو البارد جدًا يساعد الهاتف ليعمل بأفضل أداء ولكن هذا غير صحيح، فتعرض الهاتف لحرارة أو برود عاليه يؤثر على أداء مكوناته الداخلية مثل المعالج والذاكرة والشاشة أيضًا، والحد الأعلى لدرجة حرارة الهواتف هو 20-32 درجة ولا يجب أن يتخطى ذلك. نصائح أخرى مهمة.. - غلق الواي فاي، البلوتوث، الداتا عندما لا تستخدمها سيساهم جدًا في توفير طاقة البطارية وصمودها لنهاية اليوم. - تعطيل الإنترنت نهائيًا عن بعض التطبيقات التي لا ترغب في أن تستهلك طاقة البطارية. - حاول دائمًا إلقاء نظرة على إحصاءات Power Usage لمعرفة أي المهام/التطبيقات التي تستنفذ طاقة البطارية بسرعة. - استخدام تطبيق Task Manager لغلق التطبيقات غير المُستخدمة وتستهلك طاقة البطارية. - تفعيل خاصية Automatic Brightness لضبط الإضاءة تلقائيًا حسب استخدام الهاتف. - تعطيل المزامنة التلقائية Auto Sync لبعض التطبيقات مثل البريد الإلكتروني. - عمل Disable تعطيل لبعض التطبيقات التي لا تفتحها إلا كل فترة أو حذف التطبيقات التي لا تنوي استخدامها. - تعطيل الخلفيات المُتحركة Animated Wallpapers وتعطيل بعض نوافذ.Widgets. - هناك تطبيقات تعطّل الإنترنت تلقائيًا في هاتفك عند عدم الاستخدام، وهو تطبيق "Greenify"، يقوم هذا التطبيق بعمل Sleep إيقاف عمل التطبيقات في الخلفية مؤقتًا حتى تستخدمها من جديد.

أزاحت شركة كوالكوم، الستار عن معالج فائق التقنية للأجهزة الجوالة يعتمد على معمارية 10 نانومتر الصغيرة، وذلك خلال مشاركتها في فعاليات معرض الإلكترونيات الاستهلاكية "سي إس إس" الذي يختتم فعالياته، اليوم الأحد، بمدينة لاس فيجاس الأمريكية. والمعالج "سناب دراجون 835" يمتاز بفعالية استهلاك الطاقة بوضوح "25%" مقارنة بأرقى المعالجات السابقة مثل "سناب دراجون 820"، الذي يعتمد على معمارية 14 نانومتر، علاوة على أن المعالج الجديد يتمتع بأبعاد مدمجة، حسبما أوضحت الشركة. ويشتمل معالج "سناب دراجون 835" الجديد على وحدة المعالجة المركزية CPU الخاصة به (Kyro 280) والمزودة بثمانية أنوية معالجة، والتي يمكن أن تعمل بسرعة تصل إلى 2.45 جيجاهرتز. ويشتمل المعالج أيضاً على وحدة معالجات الرسوميات Adreno-540، والتي تدعم تشغيل نظارات الواقع الافتراضي (VR) والمحتويات ذات دقة الوضوح الفائق 4K وعمق ألوان 10 بت وصوتيات 3D. ويدعم المعالج الجديد مودم Gigabit X16-LTE، وحدة شبكة اللاسلكية ac أو ad إلى جانب تقنية البلوتوث ومعالج إشارة الصوت (Hexagon 682 DSP). ومن المقرر طرح المعالج Snapdragon 835 في هواتف آندرويد وكذلك الأجهزة الجوالة المزودة بنظام ويندوز 10 الجديد خلال النصف الأول من العام الجاري.

تعكف شركة سناب شات على تصميم جهاز أو نظارة للواقع المعزز، لاسيما بعد انضمامها أخيراً إلى مجموعة الاهتمام الخاص بالبلوتوث، وهي هيئة تشرف على تراخيص تقنيات البلوتوث والعلامات التجارية للشركات المصنعة، حسبما أشارت تقارير صحفية، اليوم الثلاثاء. وانضمام سناب شات لهذه المجموعة، يعني إتاحة شركة سناب شات إلى إنشاء جهاز خاص بها يعتمد على تقنية البلوتوث أو التعاون مع مصنعي أجهزة أخرى، فمعظم الشركات التي توقع اتفاقيات مع المجموعة المعروفة اختصاراً بـ "إس آي جي" تهدف من ذلك إلى إطلاق جهاز لاسلكي، بحسب صحيفة فاينانشال تايمز. وأشارت تقارير سابقة إلى إبرام اتفاقية تعاون بين سناب شات وشركة "Vengeance Labs" المتخصصة في صناعة أجهزة ونظارات تعتمد على تقنيات الواقع المعزز في صفقة قدرت بـ 15 مليون دولار.

أطلقت شركة ليبراتون اثنين من سماعات البلوتوث الجديدة المخصصة للاستخدامات الشاقة؛ حيث تمتاز السماعة One Click والسماعة Too بمقاومة رذاذ الماء. وأوضحت الشركة الدنماركية، أن سماعات تدفق الموسيقى تتمتع بصوت محيطي مجسم 360 درجة، ويتم استعمالها بواسطة تطبيق على الهاتف الذكي (آي أو إس وأندرويد) ونطاق الاستعمال اللمسي المدمج. وتمتاز السماعات الجديدة ببطارية تصل مدة تشغيلها إلى نحو 12 ساعة. وعلى مستوى التصميم، تأتي السماعة One Click في حجم كتيب الجيب وتشتمل على إطار قابل للاستبدال ومقبض، أما السماعة Too فتمتاز بتصميم أسطواني، مما يتيح حملها في الجيوب الجانبية لحقائب الظهر. ويبلغ سعر السماعة One Click نحو 200 يورو، بينما يبلغ سعر السماعة Too نحو 150 يورو.

أطلقت شركة "أبل"، تحديثا جديدا لآخر نسخة من نظام التشغيل iOS المرقم بـ9.3.2، بعدما أطلقت أربع نسخ تجريبية في إبريل الماضي. ويتيح التحديث الجديد ضبط شاشة الهاتف بإضاءة أكثر إراحة للعين تعدل لمعانها وألوانها بحسب الأوقات، كما يسمح بخفض استهلاك طاقة البطارية وإطالة عمرها الافتراضي، بحسب ما ذكر موقع "ماشابل". ويصل حجم التحديث إلى 89.4 ميجابايت، ويحل إشكال فشل البحث عن مفردات في القاموس، كما ينهي إشكال الرداءة في تجربة الصوت، لدى ربط ملحقات البلوتوث بهاتف آيفون. ويعد التحديث الجديد 9.3.2 الثامن لنظام التشغيل iOS 9 منذ إطلاقه، ويمكن تنزيله عبر "آيتونز" أو عبر نظام التحديث الهوائي.

تخطط شركة أبل لإطلاق الجيل الثاني من ساعتها الذكية Apple Watch خلال فترةٍ قريبة، ومن المتوقع وفقاً لمعلومات حصلت عليها صحيفة The Wall Street Journal أن طرازاً واحداً على الأقل من الساعة الجديدة على الأقل قد يتضمن إمكانية الاتصال بالانترنت عبر الشبكات الخليوية، ما يعني إمكانية عمل الساعة بشكلٍ مستقلٍ تماماً عن الهاتف. وكانت شركة أبل قد أطلقت ساعتها الذكية قبل عامٍ من الآن، كي تكون بذلك أول منتج جديد كلياً من الشركة بعد حاسبها اللوحي أيباد. ورغم أن الشركة لم تصدر أرقاماً رسميةً للمبيعات التي حققتها الساعة خلال عامها الأول، فإن التقارير التي أصدرتها بعض الشركات المتخصصة بدراسات السوق كانت قد أشارت بأن أبل باعت حوالي 12 مليون ساعة، وهو ضعف الرقم الذي باعته من آيفون خلال العام الأول لإطلاقه في 2007. ويتطلب الجيل الأول من ساعة أبل الاتصال الدائم عبر البلوتوث بهواتف آيفون iPhone، أو الاتصال بالشبكة اللاسلكية المحلية WiFi للاستفادة من معظم الوظائف الخاصة بالساعة. لكن وفقاً للتقرير الأخير فإن الجيل الجديد من الساعة قد يتضمن دعماً لشرائح الاتصال الهاتفي وهو ما سيتيح للساعة الاتصال بالانترنت عبر شبكات الجيلين الثالث والرابع بما يعني عملها بشكلٍ مستقلٍ تماماً عن الهاتف، وهو ما يتيح بدوره مرونةً أكبر في الاستعمال، كأن يتمكن المستخدم من الخروج لممارسة الرياضة وترك هاتفه في المنزل، في الوقت الذي سيبقى قادراً فيه على تتبع نشاطه الرياضي واستقبال التنبيهات والرسائل. ولا يوضّح التقرير إن كانت الساعة ستدعم إجراء المكالمات الهاتفية ولا كيفية عمل هذه الميزة في حال طرحها، كما لا يوجد حالياً وقت مؤكد لموعد الكشف عن الجيل الثاني من ساعة أبل، لكن من المتوقع أن يتم ذلك خلال مؤتمر أبل العالمي للمطورين WWDC 2016 الذي سينعقد ما بين 13 إلى 17 يونيو القادم.

أعلنت شركة آيسر عن إطلاق الحاسب اللوحي Switch Alpha الجديد. ويأتي جهاز آيسر الجديد مزوداً بنظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز 10 وبشاشة قياس 12 بوصة وتعمل بدقة وضوح 2160 × 1440 بيكسل، ويزخر بمعالجات إنتل Core من الجيل السادس. وتروج شركة آيسر للحاسب اللوحي الجديد من خلال اعتماده على تقنية التبريد بالسوائل بدلاً من المروحة المتحركة، وبالتالي فإن الجهاز الهجين، والذي يجمع بين أجهزة اللاب توب والحواسب اللوحية، يعمل بشكل أكثر هدوءاً. وتشتمل باقة التجهيزات التقنية على أقراص الحالة الساكنة بسعة تصل إلى 512 جيجابايت وذاكرة وصول عشوائي بسعة تصل إلى 8 جيجابايت ومعالجات إنتل Core i3 - i7، بالإضافة إلى منفذ USB-3.1-Typ-C والشبكة WLANac اللاسلكية بتقنية النطاق المزدوج وتقنية البلوتوث وموضع تركيب بطاقة الذاكرة. ويمكن استعمال الحاسب اللوحي Switch Alpha الجديد كجهاز لاب توب عن طريق لوحة المفاتيح، التي يتم توصيلها مغناطيسياً أو يتم استعماله بالطريقة المعتادة عن طريق الشاشة اللمسية أو قلم الاستعمال. ويتوفر بشكل اختياري لجهاز آيسر الجديد قاعدة إرساء لسطح المكتب، والتي تدعم شبكة WLAN اللاسلكية وتشتمل على العديد من منافذ التوصيل الأخرى لاستعمالها مع الأجهزة الطرفية. وأشارت الشركة التايوانية إلى أن وزن جهاز Switch Alpha الجديد يبلغ 900 جرام، ويصل إلى 1250 غراماً عند توصيل لوحة المفاتيح، ومن المقرر أن يتم طرحه في الأسواق العالمية بدءاً من شهر يونيو القادم، ولم تفصح آيسر عن أية بيانات بخصوص أسعار جهازها الجديد في أسواق المنطقة العربية.

تمكن مبتكر صيني، من تطوير قناع ذكي مضاد للتلوث يقي البشر من أضرار التلوث في بعض البلدان الآسيوية، لاسيما الصين، وكذلك المناطق التي يقل فيها جودة الهواء. ويرتبط القناع الذكي بالهاتف الذكي عن طريق تقنية البلوتوث، ويعمل عن طريق مجموعة من الأجهزة الاستشعارية المدمجة بداخله التي تكشف وترصد الجزيئات والجسيمات العالقة في الهواء الضارة بالرئتين والجهاز التنفسي عند استنشاقها، حسبما أوضح المصمم وينزي لي. ولفت المصمم الصيني، إلى أن الأجهزة الاستشعارية، تنبه مرتدي القناع بوجوب التنفس عن طريق القناع المزود بداخله نظام تنفس اصطناعي، وذلك عند رصد جسيمات ضارة في الهواء الطلق، وعندما يتحسن الجو ويصبح الهواء نقياً، يخبر المستخدم بضرورة إزالة القناع والتنفس بشكل طبيعي في الهواء.

نصح مركز حماية المستهلك بولاية ساكسونيا الألمانية بضرورة إيقاف تقنيات الاتصالات اللاسلكية بالهواتف الذكية في حالة عدم استعمالها. وأوضح المركز الألماني أن إيقاف تقنية البلوتوث وشبكة WLAN اللاسلكية والنظام العالمي لتحديد المواقع GPS يساعد بشكل إيجابي في توفير شحنة البطارية. بالإضافة إلى أن إيقاف هذه التقنيات اللاسلكية يمنع القراصنة من اختراق الأجهزة الجوالة للمستخدم عند استعمال الشبكات اللاسلكية العامة غير المؤمنة جيداً في المقاهي والمطاعم، أو من خلال اتصالات البلوتوث في المجال القريب. ومن الأمور المهمة أيضاً ضرورة إيقاف النظام العالمي لتحديد المواقع GPS من أجل الحفاظ على الخصوصية وحماية البيانات. وأشار الخبراء الألمان أنه حتى إذا كانت التطبيقات لا تحتاج إلى بيانات الموقع، فإنه قد يتم في بعض الأحيان رصد تحركات المستخدم، وبالتالي الحصول على استنتاجات حول موقع العمل أو السكن، فضلاً عن التعرف على الأعمال الروتينية اليومية.

يتعين على المستخدم عند شراء سماعات البلوتوث مراعاة أن يتمتع الجهاز بفترة تشغيل طويلة للبطارية، وأن يكون مزوداً بوسائل حماية جيدة ضد توغل الغبار والأتربة وتسرب الماء لداخل السماعة، بالإضافة إلى إمكانية الاقتران والتوصيل مع السماعات الأخرى، وذلك حسبما أشارت الهيئة الألمانية لاختبار السلع والمنتجات. وقد قامت الهيئة، التي تتخذ من العاصمة الألمانية برلين مقراً لها، باختبار 18 موديلاً من سماعات البلوتوث المتوافرة في الأسواق، وحصل أربعة موديلات على تقييم "جيد جداً"، ونال تسعة موديلات تقييم "جيد". وكانت البطاريات المركبة بثبات في جميع الموديلات تقريباً محل انتقاد الخبراء الألمان. وهنا بعض الشركات توفر إمكانية استبدال البطاريات نظير تكاليف إضافية، إذا تعطلت بعد عدة سنوات العمل. وفيما يتعلق بجودة النغمات فإن سماعات البلوتوث الجوالة لا يمكنها بأي حال من الأحول أن تكون بديلاً عن أجهزة الهاي فاي الثابتة، حتى أن أفضل موديل في هذا الاختبار لا يرقى إلى منافسة أجهزة الهاي فاي من حيث جودة النغمات. وتصدر اختبار الهيئة الألمانية سماعة جي بي إل Flip3 بتقييم 2.1 نقطة، وجاء في المركز الثاني سماعة UE Roll من شركة Ultimate Ears بتقييم 2.4 نقطة، وكان المركز الثالث من نصيب سماعة كرييتف Muvo Mini بتقييم 2.5 نقطة.

أعلنت شركة ليبراتون عن إطلاق اثنين من السماعات الجديدة من سلسلة Zipp. وأوضحت الشركة الدنماركية أن سماعات 360 درجة الجديدة تحمل اسم Zipp و Zipp Mini وتعمل بواسطة تقنية البلوتوث أو شبكة WLAN اللاسلكية مع الهواتف الذكية أو الحواسب اللوحية أو أجهزة اللاب توب، ويمكن توصيل السماعات الجديدة بالأجهزة الأخرى عن طريق الكابل. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تقترن السماعتان مع بعضهما البعض، وبالتالي نقل الصوت إلى الغرف المختلفة. وتروج الشركة الدنماركية للسماعات الجديدة من خلال البطارية، التي تدوم لمدة 8 ساعات. وتعمل السماعة Zipp Mini بقدرة 60 وات وتتوافر بتكلفة تبلغ 250 يورو، في حين أن السماعة Zipp تعمل بقدرة 100 وات ويبلغ سعرها 300 يورو تقريباً. بالإضافة إلى أنه يمكن استبدال الأغطية القماشية الملونة نظير 30 يورو.

يعاني الكثيرين من مشكلة الشخير أثناء النوم حيث يبحث الكل عن حلا يقضي على هذه المشكلة المزعجة، ولكن مع "نورا" أصبح الحل سهل المنال، و"نورا" جهاز جديد متطور يمكن وضعه بجانب السرير، ومرتبط بمضخة صغيرة توضع بين الوسائد، التي ينام عليها الشخص عن طريق خاصية البلوتوث باستخدام هاتفك. ويعمل الجهاز الذكي عن طريق استشعار الوقت الذي سيقوم فيه الشخص بالشخير أثناء اليوم، ويعطي أمرا للمضخة الموجودة أسفل رأسه، لتقوم بإصدار ذبذبات حتى يقوم النائم بتغيير وضع رأسه الذي يؤثر على هذا الصوت. ووفقا لموقع "رووداو"، فإن المضخة التي توجد تحت الرأس تعمل على تحفيز وشد عضلات الحلق العليا، لأن هذه العضلات عادة ما تسبب الشخير عندما يسترخي الإنسان.

أعلنت شركة بيبل عن إطلاق تحديث جديد للبرامج الثابتة "الفيرموير" بساعتها الذكية. وأوضحت الشركة الأمريكية أن الإصدار 3.4 الجديد يشتمل على العديد من الوظائف والمزايا الجديدة مثل وضع الراحة ووضع توفير الطاقة. ويتمكن المستخدم عن طريق وضع الراحة من كتم صوت الموديلات Time وTime Steel، سواء تم ذلك يدوياً أو في أيام أسبوع محددة أو في نهاية الأسبوع أو أثناء مواعيد التقويم، بالإضافة إلى إمكانية تحديد عدم إظهار أية رسائل أو مكالمات هاتفية من الهاتف الذكي على شاشة الساعة. ويعمل وضع توفير الطاقة على فصل اتصال البلوتوث بين الساعة والهاتف الذكي بعد مرور نصف ساعة من السكون. وبمجرد أن تقوم الساعة برصد أية حركة أو نشاط، فإنه يتم استعادة الاتصال مرة أخرى. ويمكن للمستخدم أن يقوم بتعطيل هذا الوضع في أي وقت. وعلى الجانب الآخر، قامت الشركة الأمريكية بتعديل تطبيقات بيبل المخصصة للأجهزة الجوالة المزودة بنظام جوجل أندرويد وأبل "آي أو إس"، فإلى جانب تحسين التخطيط وتسهيل عملية التنقل بين القوائم يتوافر للمستخدم حالياً وظيفة جديدة؛ حيث يمكنه في وظيفة التايم لاين Timeline الإجابة على دعوات الموعد بالموافقة أو الرفض مباشرة. وسيتم الإشارة إلى تحديث الفيرموير تلقائياً من قبل التطبيقات، كما أنه يتم تنزيلها يدوياً من نطاق الدعم والمساعدة.

يوجد في الهاتف الذكي تقنيات عديدة قد تسهل علي المستخدم الكثير من الأعمال الشاقة، وأهم هذه الأمور المساعدة في تسهيل عملية الحج، والتغلب على الزحام، وذلك من خلال تقتية البلوتوث، والواي فاي، وغيرها من التقنيات التي يمكن الاعتماد عليها. -تقنية البلوتوث تعمل تقنيات الشبكات اللاسلكية في نطاق الترددات 2.4 جيجاهرتز، ويتميز بإمكانية إرسال واستقبال العديد من الخدمات والبيانات، ويمكن الاستفادة منها في عدة استخدامات أثناء الحج، وإليك: 1- مرشد للمواقع يمكن للحجاج استخدام أجهزتهم المحمولة، وتفعيل خاصية "بلوتوث" ليمكنهم من ربط أكثر من شخص معًا، وكذلك اتصالهم بالمرشد الخاص، لمعرفة طريقه إلى المخيم والمشاعر المقدسة "منى، الجمرات، عرفات، مزدلفة"، وتعتبر هي الطريقة الأمثل في حالة عدم وجود شبكات نتيجة الزحام. 2- التحكم في سير الحجاج في المناطق المزدحمة يمكنك ربط جهازك المحول، والاتصال بمراكز الحجاج، لتحديد اتجاه السير في مناطق الدخول والخروج، وتفادي التصادم. 3- دليل للخدمات تتوفر العديد من أجهزة الخدمات التي يمكنك ربطها بهاتفك المحمول، من خلال تقنية البلوتوث، ومن ثم يتوفر لديك إمكانية تحديد مواقع الخدمات المختلفة، ويعطيك إشارات توضح وجود الخدمات الصحية عند مرور الحاج بالقرب منها. 4- التعرف على موقع الحاج التائه والأطفال من قبل الجهات المختصة تستطيع أجهزة البلوتوث التعرف على مواقعهم من خلال تحديد الموقع من قاعدة البيانات الرئيسية. -بطاقات تعريف الهوية 1- بطاقات التعريف السلبية Passive RFID تتميز بطاقات التعريف السلبية، بعدم حاجتها إلى البطارية أو أي مصدر داخلي للطاقة، حيث يتم تخزين بعض المعلومات فيها، مثل رقم الحاج وبلده، ومن ثم يتم قراءة المعلومات عن طريق قارئ مثبت في المشاعر المختلفة، وتعتبر المسافة المثالية لقراءة البيانات 2 متر كحد أقصى، وتتميز بصغر حجمها وعدم حاجتها للبطاريات، ولا تتجاوز سعر البطاقة الريالات. 2- بطاقات التعريف النشطة Active RFID تختلف بطاقات التعريف النشطة عن مثيلاتها السلبية، باحتوائها على مصدر للطاقة "بطارية"، ومن ثم فهي تقوم بإرسال المعلومات عند الطلب، وبسبب وجود البطارية فهي بحاجة إلى شحن متكرر، ومع ذلك فهي أكبر حجمًا وتكلفة، إلا أنها تتميز بمساحة تغطية أكبر تصل إلى عشرات الأمتار. - تقنية (5 Wireless Local Area Networks - LAN) هي تلك المستخدمة في توصيل الإنترنت، وتتميز بانتشارها الواسع، وقدرتها على نقل البيانات بسرعة عالية تصل إلى 11 Mbps، ويصل مداها إلى من 50 إلى 100 متر تقريبًا. ولكن يعيب هذه التقنية أن بطاقات التعريف التي يجب أن يحملها الشخص أو الجهاز المتنقل تستهلك الكثير من طاقته، لكنها خيار للأجهزة التي تحتوي على بطاقات التعريف، مثل أجهزة الحواسب المحمولة وبعض أجهزة المحمول.

كشفت شركة "إل جي" عن سماعة الرأس Tone Ultra HBS-810 الجديدة المزودة بتقنية البلوتوث. وأوضحت الشركة الكورية الجنوبية أن سماعة الرأس Tone Ultra HBS-810 تتألف من سماعات للأذن وقوس يحيط بمؤخرة العنق، يشتمل على البطارية وعناصر التحكم في شدة الصوت والأغنيات. ومن المقرر أن تطرح "إل جي" سماعة الرأس الجديدة في الأسواق بحلول شهر سبتمبر المقبل، غير أنها لم تكشف عن أسعارها.

أعلنت شركة سونورو عن إطلاق جهاز ستريو sonoroSTEREO مدمج لغرف النوم والمعيشة بتقنية صوت 2.1؛ حيث يمكن تشغيل الموسيقى عن طريق الراديو الرقمي DAB+ المدمج أو عن طريق مشغل أسطوانات CD أو استقبال الموسيقى لاسلكياً عن طريق تدفق البيانات عبر تقنية البلوتوث. وتشتمل باقة تجهيزات جهاز ستريو المدمج أيضاً على منفذ USB ومدخل 3.5 ملم. ويتوافر الجهاز sonoroSTEREO الجديد باللون الفضي أو الأبيض المطفأ أو الأسود المطفأ أو اللون الرمادي والبني مع لوحات معدنية مثقوبة أمام السماعات، ويتوافر جهاز سونورو الجديد بتكلفة تبلغ نحو 700 يورو.

أطلقت شركة كينيث كول المتخصصة في إنتاج الساعات الفاخرة ساعة ذكية جديدة، تمتاز بتصميم الموديلات الرقمية خلال حقبة التسعينات من القرن المنصرم. وأوضحت الشركة الأمريكية أن الساعة الذكية Connect الجديدة تأتي مزودة بشاشة مصفوفة نقطية وأربعة أزرار للاستعمال، مشيرة إلى أنه يتم الاتصال بين الساعة والهاتف الذكي عن طريق تقنية البلوتوث؛ حيث يتمكن المستخدم من تلقي الرسائل النصية أو استعمال وظائف الهاتف مثل الكاميرا أو مشغل الموسيقى عن بُعد. وتتوافر الساعة الذكية Connect بتصاميم متعددة مع أساور مختلفة للرجال والنساء بسعر يبدأ من 125 دولاراً أمريكياً.