نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد مرشح الرئاسيات الموريتانية محمد ولد الشيخ سعيه ضمن برنامجه الانتخابي (موريتانيا تستحق الأفضل) لوضع برامج وإصلاحات حقيقية تساهم في النهوض الاقتصادي وتحقيق الشفافية في توزيع الثروة من أجل القضاء على البطالة والتضخم وتطوير برامج اجتماعية تقلل الفجوة بين طبقات المجتمع. وشدد ولد الشيخ في حوار مع الشرق أنه يسعى إلى الوصول إلى جميع المواطنين الموريتانيين في كل أماكنهم مبتعدا عن الوعود الانتخابية الزائفة مع التركيز على المقاربات الواقعية وتطبيقها بأمانة ودقة وسرعة لتحقيق الهدف المطلوب. وقال ولد الشيخ: «أنا غير محسوب على أي تيار وأمد يدي لمختلف الفرقاء السياسيين الذي يريدون بناء وطن قوي متصالح مع نفسه ومع أمته العربية الإسلامية ومجاله الإفريقي المكمل لهويته العربية الإفريقية. لم أرغب في أن أترشح من حزب وفضلت الترشح مستقلا لضمان أن تدعمني كافة الأحزاب الراغبة والمنظمات المدنية والشخصيات المرجعية. المرشح للانتخابات الرئاسية الموريتانية محمد ولد الشيخ قدم فكرة واضحة عن برنامجه الانتخابي وتطرق إلى أهم المشاكل والتحديات التي تواجه بلاده. إليكم تفاصيل الحوار: - من هو د. محمد ولد الشيخ و ما هو سبب ترشحك للانتخابات الرئاسية؟ أنا محمد ولد الشيخ، تاريخ الميلاد 1974 بموريتانيا، سياسي وكاتب موريتاني، حاصل على شهادة الدكتوراه في علوم الاتصال من جامعة الجزيرة بالسودان وحاصل على ماجستير في الصحافة من جامعة وادي النيل بتقدير جيد جدا 2007، وحاصل على بكالوريوس اللغة العربية والإعلام من جامعة قطر عام 97 بتقدير جيد جدا.عملت كاتبا يوميا بصحف قطرية على غرار الوطن والشرق والعرب، وقمت بإعداد مجلات متخصصة قبل أن أنتقل لجامعة قطر التي لا أزال أعمل بها لحد الآن، بين مجالات التدريس والتحرير وتقديم الخبرة. ألفت عدة كتب في مجال الإعلام والنشر. مارست العمل السياسي منذ وقت مبكر حيث كنت ناشطا سياسيا منذ مطلع التسعينات في بلدي ثم واصلت الاهتمام بالمشهد محللا سياسيا ومشاركا. وفي ظل التذمر العام وعدم حدوث أي اختراق في مجال إصلاح الخلل البنيوي الذي تعاني منه بلادي قررت منذ سنة الترشح للاستحقاقات القادمة، معتمدا على الله تعالى وملبيا دعوات عديدة من الكثير من الأصدقاء والمتابعين، وقد أعددت العدة ببرنامج طموح وتحالفات جيدة ونظرة متأنية للمشهد السياسي. برنامج إصلاحي - ماهو برنامجك الانتخابي وأهم المشاريع والاصلاحات التي تطرحها كمرشح رئاسي؟ يعتمد برنامجي الانتخابي على تلمس مواطن الخلل وإصلاحها فبلادي تمتلك خيرات هائلة منها (الذهب، والنحاس، والحديد والبترول، والغاز المكتشف حديثا بكميات هائلة، والثروة الحيوانية والزراعية، والشواطئ الغنية بالأسماك) وعدد سكانها لا يصل إلى خمسة ملايين ومع ذلك يعاني هذا الشعب من فقر مدقع بفعل السياسات الخاطئة والمقاربات غير الموفقة، ما جعل أغلبية شبابنا تهاجر بحثا عن العيش الكريم، وعليه فإنني وضعت برنامجا اقتصاديا طموحا لتحقيق إصلاح اقتصادي فعّال، يسعى إلى جذب الاستثمارات العربية والدولية، من خلال: -تقديم حوافز مغرية للمستثمرين، مثل إعفاءات ضريبية وتسهيلات للشركات الجديدة. - تطوير برامج لتسهيل إجراءات الاستثمار وتسريع تراخيص الأعمال. - إقامة حوار مستمر مع المستثمرين 2 - مكافحة الفساد وتعزيز الشفافية، من خلال: - إقامة هيئات تحكيم مستقلة لمكافحة الفساد ومحاسبة المتورطين. -تطوير نظم إلكترونية للمشتريات الحكومية للحد من الفساد. - التوعية بين الموظفين الحكوميين لمكافحة الفساد. 3-توزيع الثروة بشكل عادل من خلال إصلاح نظام الضرائب. -تطوير برامج اجتماعية تستهدف الفئات الأكثر احتياجاً وتقليل الفجوة بين الطبقات. -تعزيز فرص العمل في المناطق النائية 4- تعزيز الشمول المالي من خلال: -توسيع نطاق الخدمات المالية لتشمل الجميع -تشجيع استخدام التكنولوجيا المالية لتسهيل الوصول إلى الخدمات - تقديم برامج توعية حول أهمية الشمول المالي 5- تطوير البنية التحتية عن طريق: -زيادة الاستثمار في النية التحتية لتعزيز حركة التجارة -تعزيز استدامة المشاريع البنية التحتية -تعاون مع القطاع الخاص في تمويل وتنفيذ مشاريع البنية التحتية. 6-تعزيز الابتكار وريادة الأعمال: -تقديم دعم مالي وتقني للشركات الناشئة و الريادية -إطلاق برامج تدريبية لتعزيز مهارات رواد الأعمال -تطوير مراكز للابتكار والبحث لدعم التقنيات الحديثة ويتوزع البرنامج على مختلف القطاعات الإنتاجية وهو يقع في مئات الصفحات، ويركز على العلاج الفعال لمشكلة بلد غني بموارده يعاني شعبه من الفقر المدقع بفعل السياسات الخاطئة والفساد المالي على مدار عقود من الزمن. إستراتيجية شاملة - ماهي استراتيجيتك في الترويج لاسمك كمرشح رئاسي وهل هناك حزب او جهات تدعمك في السباق الانتخابي؟ تقوم استراتيجيتي على الوصول إلى المواطنين الموريتانيين في كل أماكنهم وخاصة في الأرياف والمدن البعيدة وعدم ترك منطقة مهمشة دون زيارتها لعرض البرنامج بجزئياته المبسطة على المواطنين، وتنظيم حملات تصل كل بيت لإيصال برنامجي الانتخابي، وعدم ترك قادة الرأي الفاسدين يسيطرون على الناخبين ويمنعونهم من الاستماع لي لأني سأذهب إليهم وأرسل لهم البرنامج في أماكنهم وهي استراتيجية تحتاج نفسا طويلا وأشخاصا ملمين بالبرنامج يمتلكون الطموح والمعرفة والقدرة على الإقناع للجماهير. كما أبتعد عن الوعود الانتخابية الزائفة للجمهور مع التركيز على المقاربات الواقعية التي يتم تطبيقها بأمانة. كما أهتم بتوصيل صوتي لكافة شرائح شعبنا دون استثناء فكوني جديدا على الساحة فأنا غير محسوب على أي تيار وأنا أمد يدي لمختلف الفرقاء السياسيين الذي يريدون بناء وطن قوي متصالح مع نفسه ومع أمته العربية الإسلامية ومجاله الإفريقي المكمل لهويته العربية الإفريقية. لم أرغب في أن أترشح من حزب وفضلت الترشح مستقلا لضمان أن تدعمني كافة الأحزاب الراغبة والمنظمات المدنية والشخصيات المرجعية والمناضلين. - كيف ترى المنافسة على كرسي الرئاسة في موريتانيا وهل هناك منافسة قوية من قبل الرئيس الحالي او غيره من المرشحين؟ في دول العالم الثالث تكون المنافسة قوية فقط مع النظام الحاكم لأنه يمتلك المال والنفوذ والإدارة، ومع ذلك فإن الخطاب الصادق والقدرة على إيصاله لأكثر عدد من الناخبين وظهور وسائل التواصل الاجتماعي وتحرر الكثير من الشباب من القبيلة ونفوذ أصحاب المصالح الضيقة كلها عوامل تجعلني متفائلا بإمكانية تحقيق اختراق في الجدار. وأتوقع أن تكون هناك منافسة شرسة لأن عدد المترشحين في تزايد. وأرجو أن يحقق شعبنا النصر على من يريدون له البقاء في تخلف فيعيدون له الأمل باختيار برنامجي الانتخابي الذي سميته إعادة الأمل تحت شعار (موريتانيا تستحق الأفضل). الملفات الهامة - ماهو تقييمك للمشهد السياسي والاجتماعي والاقتصادي في موريتانيا وما هي اكثر الملفات الملحة التي تستحق الاصلاح؟ يعاني المشهد الموريتاني من الإحباط العام بين النخب بسبب الفساد المستشري وغياب الأفق الاقتصادي وهو ما يتجلى في الهجرة الكبيرة للشباب نحو أمريكا وأوروبا والخليج وإفريقيا مما أفرغ البلاد من طاقتها الشبابية، كما أن الفساد المستشري جعل برامج التنمية غير قادرة على تحقيق الأهداف المرسومة، وتسبب في حالة أقرب للاحتقان السياسي منها للانفراج المفترض في بلد يعاني مشاكل مزمنة. ولذلك فإن الملف الاقتصادي من وجهة نظري هو الأكثر إلحاحا لأن الملف الاجتماعي والسياسي متولدان عنه فغياب الأفق الاقتصادي يجعل المواطن المطحون يلجأ لممارسات مرفوضة قانونيا كالسرقة والاختلاس للمال العام وإذا تم القيام بأنشطة فعلية مدرة للدخل مثل زيادة المصانع وعدم الاكتفاء بتصدير المواد الأولوية وزيادة الرواتب، وزيادة الاهتمام بقطاعات الصحة والتعليم، والجيش والأمن فإن البلاد ستشهد نهضة في وقت قصير لأن شعبنا يتميز بالذكاء والثقافة العالية والرغبة في السلم، ولذلك فإن وصوله لمرحلة من الطمأنينة لا يمكن أن تتحقق في غياب أفق اقتصادي واعد. ولن يكون بمقدور أية مسكنات أن تنفع فيه لأنه وصل لمرحلة صعبة من التردي الاقتصادي، الذي انعكس على مناحي الحياة الأخرى. طبعا ضمن الأولويات في برنامجي إعادة الاعتبار للبيئة البحرية وتخفيف التضخم والاهتمام بالزراعة و دعم الموقع الاستراتيجي لبلادي كممر مهم بين الشرق والغرب وبين إفريقيا والعالم العربي وأوروبا. - كيف ترى حظوظك في هذه الانتخابات وهل تجد انها ستكون شفافة ونزيهة وخاضعة للمقاييس الدولية؟ سأعتمد على الله تعالى ثم على برنامج طموح ووضوح في الرؤية من أجل حل مشاكل البلاد والعباد، وتحالفات قوية في كافة مناطق البلاد وتوظيف جيد لوسائل الإعلام، واختيار دقيق لطاقم الحملة، مع متابعة سير الانتخابات وتحديد مراقبين في كل أو أغلب المكاتب الانتخابية، ولن أقبل الظلم تحت أي ظرف، ومع ذلك تبقى للسلطة نظرتها الخاصة في الإشراف على الانتخابات.
1646
| 21 يناير 2024
«صوتك أمانة»، بهذه العبارة أكد عدد من المواطنات أنَّ معيار اختيار المرشح هو البرنامج الانتخابي الواقعي، وليس النوع الاجتماعي أو ما يعرف بالجندر، موضحات أنَّ دعم المرأة الناخبة للمرأة المترشحة في انتخابات المجلس البلدي المركزي لا يجب أن ينطلق من كونها امرأة فقط، بل من منطلق ما يطرحه برنامجها الانتخابي من بنود تتماشى ورؤية قطر الوطنية 2030، وأن توصف بالواقعية لترجمتها واقعا على الأرض. ودعا عدد من المواطنات اللاتي استطلعت «الشرق» آراءهن إلى أهمية اختيار المرشح القادر على إيصال صوت ناخبيه للمعنيين، الداعم لأبناء دائرته والمهموم في تنفيذ برنامجه الانتخابي في سياق يخدم منطقته ووطنه. وأكدت المواطنات أنَّ التجربة الانتخابية للمجلس البلدي المركزي منذ 1999 أسهمت في رفع وعي الناخبين كافة في معايير اختيار المرشح، لافتات إلى أنَّ في السابق كانت القبلية أو الدعم من منطلق النوع الاجتماعي «الجندر» هي الأمر السائد، إلا أنَّ السنوات التي توالت على الدولة في تجربة انتخابات المجلس البلدي المركزي أسهمت في رفع الوعي بين المواطنين والمواطنات على حد سواء في اختيار المرشح الكفء، بناء على سيرته الذاتية ودوره الفاعل في المجتمع، الذي يثقل ميزانه في السباق الانتخابي وليس فقط برنامجه الانتخابي البعيد عن الواقعية وإنما الهدف هو الوصول إلى قبة المجلس البلدي المركزي. وعللت بعض المواطنات أنَّ «الغيرة» التي تتصف بها السواد الأعظم من النساء قد تقف حجر عثرة في عدد الأصوات الانتخابية النسائية للمرأة المترشحة، الأمر الذي قد يؤثر بالفعل على وصولها إلى قبة المجلس البلدي المركزي. خلود المالكي: المعيار البرنامج الانتخابي كان رأي السيدة خلود المالكي مختلفاً، متسائلة عن مدى قدرة المرأة بصورة عامة على تحمل تبعات الترشح، خاصة إن كانت زوجة وأماً، إذ أنَّ الأمر يجب أن لا يقتصر على الترشح واختيار برنامج انتخابي رنان، لكن الأهم هو القدرة على البقاء، والقدرة على العطاء طيلة السنوات الأربع مدة الدورة الانتخابية الواحدة، سيما وأنَّ التواجد في المجلس البلدي المركزي له معايير واشتراطات أهمها قدرة المرشح على أن يبقي بابه مفتوحا ليس قبل وإنما بعد الترشح وهذا الأمر الأهم، لذا دعم المرأة للمرأة مهم في حال كانت المرأة المرشحة قادرة على تنفيذ برنامجها الانتخابي، وأن تكون صاحبة نفس طويل للعمل لما فيه خدمة وطنها ودائرتها. وأكدت خلود المالكي أنَّ الترشح لانتخابات المجلس البلدي المركزي من المهم أن يكون الدافع هو العمل، ورفعة الوطن، وليس الهدف الوجاهة فقط، فالصوت أمانة وسيمنح لمن يستحق، دون الالتفات إلى جنس المترشح ونوعه الاجتماعي. فايزة الكعبي: دعمي للمرأة له شروط رأت السيدة فايزة الكعبي، أنَّ العملية الانتخابية بالنسبة لها لا تخضع لمعايير النوع الاجتماعي «الجندر»، بل تخضع إلى البرنامج الانتخابي، وما الذي سيقدمه هذا المرشح لأبناء دائرته، فدعم المرأة للمرأة في انتخابات المجلس البلدي المركزي يجب أن يكون انطلاقا من برنامجها الانتخابي، وانطلاقا من مدى كفاءتها في تحقيق ما طرحته لاستقطاب أبناء دائرتها ليمنحوها أصواتهم، فهذا هو المعيار الحقيقي. وأشارت فايزة الكعبي إلى أنَّ منذ التجربة الأولى لانتخابات المجلس البلدي المركزي لم يكن هناك الوعي الكافي لمعايير اختيار المرشح، إلا أنَّ الآن وبعد توالي التجارب الانتخابية على الدولة، أصبح المواطنون والمواطنات أكثر وعيا لاختيار من يمثلهم في المجلس البلدي المركزي، مؤكدة أنَّ دعم المرأة للمرأة مهم لكن ليس على حساب كفاءة البرنامج الانتخابي. ظبية المقبالي: الاختيار يخضع لمعايير قالت السيدة ظبية المقبالي «إنَّ التجارب الأولية لانتخابات المجلس البلدي المركزي لم تكن واضحة الرؤية، إذ كانت النساء تتبع القبيلة في الاختيار، أما الآن وانطلاقا من شعار «صوتك أمانة» بات اختيار المترشح يخضع لمعايير أهمها كفاءة المترشح، وهل البرنامج الانتخابي يسير مع السياق العام لاحتياجات الدائرة ورؤية قطر الوطنية 2030؟، أم أنَّ البرنامج الانتخابي يتضمن وعوداً ليست من اختصاصات المجلس البلدي المركزي وإنما الهدف منها هو استقطاب الأصوات، لذا على الناخب الواعي اختيار من يمثله كان مترشحا أم مترشحة بناء على ليس فقط برنامجه الانتخابي المتسق مع اختصاصات المجلس البلدي المركزي، بل أيضا سيرته الذاتية، وما الذي قدمه من انجازات خدمة للوطن عقبل أن يخوض التجربة الانتخابية.» د. هلا السعيد: الغيرة سبب لعدم انتخاب المرأة للمرأة أكدت الدكتورة هلا السعيد، أنَّ دعم المرأة المترشحة في سباق الانتخابات الحالية للمجلس البلدي المركزي يجب أن ينبع من قوة المترشحة، وكفاءتها، وقناعتها بما تعمل وبما تقدم، وليس من منطلق نوعها الاجتماعي، فباتت المرأة في أعلى المراكز والمناصب، إلا أنَّ معيار اختيارها كان نابعا من قدرتها على شغل المنصب وليس من كونها امرأة، وهذا الأمر يجب أن يرافق الناخبات والناخبين عند اختيار من يمثلهم في الدائرة، حتى اختيار الرجل المترشح يجب أن يكون له معيار كما المعيار لاختيار المترشحة. واستطردت الدكتورة هلا السعيد قائلة» إنَّ الذي تواجهه المترشحات هو أنَّ المرأة لديها غيرة من المرأة، لذا بعضهن يمنح صوتهن للرجل وهذا الأمر له علاقة بطبيعة المرأة عامة وليس في عدم قدرة المرأة بالمطلق على تمثيل نظيراتها، سيما وأنَّ هناك عددا من القياديات اللاتي أثبتن أنفسهن، بل كنَّ خير ممثلات لوطنهن ولدوائرهن، لذا من المهم في الأيام المقبلة يكون المعيار البرنامج الانتخابي، ومدى قدرة المترشحة على العطاء في هذا المنصب الذي يعد تكليفا وليس تشريفا لأي مترشح، والقيمة التي سيضيفها برنامجها الانتخابي للتطوير من الدائرة وليس حبرا على ورق، يجف مداده بعد الجلوس تحت قبة المجلس البلدي المركزي. عائشة المعاضيد: لن أدعم المرأة غير الكفؤة بينت السيدة عائشة المعاضيد أنَّ دعم المرأة الناخبة للمرأة المترشحة قد يواجهه بعض العقبات وهو أنَّ بصفة عامة المرأة لديها غيرة من أختها المرأة في المجالات كافة، لذا قد يؤثر هذا الأمر على مدى دعم النساء الناخبات للنساء المترشحات، لافتة إلى أنَّ هذا الأمر لا يقتصر على انتخابات المجلس البلدي المركزي بل في أغلب المجالات، لذا قد يكون هذا من أسباب عدم دعم المرأة للمرأة، كما أنَّ بعض السيدات لا يثقن بالمرأة في أن تعبر عن مطالبهن. وأضافت عائشة المعاضيد قائلة « إنه بالنسبة لي أحب أن أدعم المرأة من منطلق أنني امرأة وكنت أرغب في يوم من الأيام أن القى الدعم من النساء فيما أقوم به، لكن للأسف كان الدعم جله من الرجال، لذا أخذت على عاتقي هذه المهمة بشرط أن تكون المرأة لديها ما تقدم، وهذا الأمر ينطبق على انتخابات المجلس البلدي المركزي فصوتي سأمنحه لمن يستحق، ولن أدعم المرأة غير الكفؤة مهما كلَّف الأمر.»
1342
| 18 يونيو 2023
تحت شعار وطن يسمو.. مواطن يرتقي تضمن البرنامج الانتخابي للسيد علي بن ناصر الأسود الكبيسي مرشح الدائرة 25 لجميل عدة محاور ونقاط رئيسية تهدف إلى صقل المواهب الشبابية، وضمان أساسيات الحياة الكريمة للمواطنين، ولم يخلُ برنامجه أيضا من الأفكار والمقترحات التي تسهم في خدمة وتطوير وتقدم وازدهار الوطن، وركز الكبيسي خلال برنامجه الانتخابي على عدة نقاط منها الإصلاح الاقتصادي المشجع للاستثمار، وكذلك نظام تعليمي يرتقي بقطر، بالإضافة إلى خدمات صحية بجودة أعلى، والأمل في الأمن الاجتماعي، وأخيرا رعاية سكنية دون انتظار. وأكد الكبيسي خلال حديثه لـ الشرق، أن خبرته على مدار 35 عاما في الإعلام المسموع أحد الأسباب التي جعلته يترشح لانتخابات مجلس الشورى المقرر انعقادها في تاريخ 2 أكتوبر المقبل، بالإضافة إلى إلمامه بمتطلبات المواطنين التي أصبح على دراية بها من خلال عمله السابق في مجال الإعلام المسموع، مما جعله يبحث عن الحلول المناسبة للعوائق والعراقيل التي تواجه المواطنين. ولفت إلى أن العرس الانتخابي المقبلة عليه دولة قطر لأول مرة في تاريخها، يعتبر نقلة نوعية تاريخية تتطلب من كافة الأعضاء مراعاة الأمانة والإخلاص للنهوض بالدولة وخدمة المواطنين دون الالتفات لصلة القرابة أو الصداقة، ووضع مصلحة الوطن والمجتمع فوق كل اعتبار، خاصة أن عضو مجلس الشورى يمتلك القدرة على التغيير وتشريع القوانين حال وصوله إلى قبة مجلس الشورى. العمل وأوضح الكبيسي أن برنامجه الانتخابي يهدف إلى تشجيع المواطن على العمل في القطاع الخاص من خلال تعديل قانون العمل في القطاع الأهلي ومعالجة جوانب النقص في دعم الكوادر الوطنية، والعمل على حماية حقوق المستهلكين والتصدي للتلاعب والغش التجاري الذي يعتبر أحد المعوقات والمشكلات الأساسية التي يعاني منها المجتمع القطري والعالم أجمع، حيث إنه سيعمل على وضع الخطط للتصدي للغلاء الفاحش في كافة السلع لا سيما الأساسية واليومية منها، وذلك من خلال معرفة أسباب ارتفاع الأسعار والعمل على وضع الحلول الناجعة لها، موضحا أنه سيعمل أيضا على فتح الباب أمام الاستثمار الأجنبي في إطار الاستثمار من خلال إزالة العوائق الاستثمارية، وهو من شأنه تعزيز مكانة قطر عالميا وجلب الاستثمارات التي تسهم في تقوية الاقتصاد مستقبلا. التعليم وفيما يتعلق بالنظام التعليمي الذي يرتقي بقطر أوضح الكبيسي أنه يسعى من خلال برنامجه الانتخابي إلى الاستثمار في التطوير عبر برامج التعليم وبما يتماشى مع التطور العالمي في هذه المناهج، وتعزيز روح التنافس العلمي والتميز في نفوس الطلبة القطريين، وتأهيلهم للتميز بين أقرانهم من الطلبة في العالم، علاوة على حماية حقوق الأسرة في اختيار شكل وتطبيق تعليم أبنائها من خلال ضمان تعدد خيارات التعليم بين العام والخاص. وبما يخص الخدمات الصحية والجودة العالية أكد السيد علي ناصر الكبيسي مرشح مجلس الشورى أنه سيعمل على التوسيع في خدمات التأمين الصحي للمواطنين عبر شركات متخصصة كجزء من مشروع صحي طويل المدى يضمن حصول المواطنين على رعاية صحية متميزة، موضحا أن الأمل في الأمن الاجتماعي يكون بتوفير المزيد من الاهتمام بالمرأة والطفل وتوفير أنشطة الرعاية للمرأة والطفل، وتفعيل الكشف المبكر عن مشاكل النمو والتطور. الشباب وحرصا منه على دعم الشباب الذي يعتبر الركيزة الأساسية في الدولة، أشار إلى أن برنامجه الانتخابي لم يسقط الشباب بل وضعهم على رأس أولوياته ضمن البرنامج الانتخابي إيمانا بأن للشباب دورا كبيرا في نهضة البلاد، لافتا إلى أنه سيعمل جاهدا على انتشار المراكز الشبابية في المناطق، لتكون وجهة لهم لقضاء أوقات فراغهم فيها، ويمتد دورها إلى تثقيف وبناء الشخصية وصقل الموهبة والقيم الإنسانية لدى الشباب. المتقاعدون واعتبر الكبيسي أن الاهتمام بفئة المتقاعدين جزء لا يتجزأ من برنامجه الانتخابي، وذلك لما لهم من دور كبير في خدمة البلاد ووصولها إلى ما هي عليه الآن من تقدم في مختلف المجالات ومنافستها للدول الأخرى ووجودها في مصاف الدول الكبرى عالميا، مؤكدا أن الاهتمام بالمتقاعدين من ذوي الخبرة والكفاءة يكون بتوفير قاعدة بيانات بأسمائهم وخبراتهم ليتم الاستعانة بهم في القطاع الخاص، والعمل بشكل دوري على مراجعة رواتب المتقاعدين لتتماشى مع التضخم وغلاء المعيشة في البلاد، مؤكدا سعيه لضمان الرعاية السكنية دون انتظار، ودعوته لرفع قيمة القرض الإسكاني لمواكبة التضخم في أسعار الأراضي ومواد البناء والعمالة أيضا. وتابع الكبيسي أن المسؤولية التي تقع على عاتق عضو مجلس الشورى كبيرة، لكون أن الناخب وضع صوته بكل أمانه للمرشح الذي يراه كفؤا، موضحا أنه عمل جاهدا على إطلاع أبناء دائرته على برنامجه الانتخابي وإشراكهم في الأمر والإنصات لهم والأخذ بآرائهم بما هو من مصلحة الوطن وأبناء الدائرة. ويعتبر علي الكبيسي أحد الكوادر القطرية، حيث حصل على بكالوريوس من جامعة قطر، شغل عدة مناصب ووظائف إشرافية، وكلف ليكون مديرا لإذاعة قطر ومن ثم مستشارا إعلاميا، وشارك في العديد من الاجتماعات والمؤتمرات المحلية والإقليمية، وتمتد خبرته العملية إلى 35 عاما في مجال الإعلام المسموع. اختيار المرشح المناسب وأشار الكبيسي إلى أن انتخابات مجلس الشورى أثبتت للعالم أجمع أن قطر من الدول المتقدمة التي تمنح مواطنيها حرية الرأي واختيار المرشح المناسب بحسب الإمكانيات والقدرات لديه، وأثبتت أيضا مدى ثقافة الشعب القطري الذي يستعد لاختيار ممثليه للوصول إلى مجلس الشورى من خلال الانتخابات المزمع إقامتها مطلع شهر أكتوبر المقبل، منوها بأن المرشحين والناخبين هدفهم خدمة وطنهم ومجتمعهم من خلال هذه الانتخابات التي من شأنها أن تعزز من مكانة قطر إقليميا وعالميا وذلك من جانب مبدأ حرية التعبير والاختيار. وأكد أنه سيعمل جاهدا حال فوزه في الانتخابات على خدمة أبناء دائرته دون تمييز أو الالتفات لمبدأ الأقرباء ودائرة الأصدقاء، إذ إن مصلحة البلاد لابد أن تكون الأولى والأهم وفوق كل اعتبار. داعيا إلى اختيار العضو الكفء، مشيرا إلى أهمية انتخابات مجلس الشورى التي ستنهض بالدولة وبالمجتمع القطري، واعتبرها ناجحة بكافة المقاييس منذ بدايتها وعكست مدى ثقافة الشعب القطري حول الانتخابات. أبرز النقاط في البرنامج الانتخابي ** إصلاح اقتصادي يشجع الاستثمار - حماية حقوق المستهلكين والتصدي للتلاعب والغش التجاري. - فتح الباب للاستثمار الأجنبي لتشجيع الاستثمار من خلال إزالة العوائق الاستثمارية. ** النظام التعليمي - الاستثمار في تطوير البرامج التعليمية وتعزيز روح التنافس بين الطلاب وتأهيلهم للتميز بين أقرانهم من الطلبة في العالم. - حماية حق الأسرة في اختيار شكل وتطبيق تعليم أبنائها. ** الخدمات الصحية التوسع في خدمات التأمين الصحي للمواطنين عبر شركات متخصصة كجزء من مشروع صحي طويل المدى. ** الأمن الاجتماعي - زيادة الاهتمام وتوفير الأنشطة والرعاية للمرأة والطفل وتفعيل الكشف المبكر عن مشاكل النمو والتطوير. - التوسع في انتشار مراكز الشباب في جميع المناطق لتلعب دورها في تثقيف الشباب وبناء الشخصية وصقل القيم الإنسانية. - الاهتمام بالمتقاعدين ذوي الخبرة والكفاءة عبر توفير قاعدة بيانات بأسمائهم وخبراتهم للاستعانة بهم في القطاع الخاص. - مراجعة دورية لرواتب المتقاعدين لتتماشى مع التضخم وغلاء المعيشة. ** الإسكان - دعوة لرفع قيمة القرض الإسكاني لمواكبة التضخم في أسعار الأراضي ومواد البناء والعمالة.
2735
| 29 سبتمبر 2021
* برامج المرشحين الشباب أكثر تميزاً ولديهم الحماس لتنفيذ وعودهم يتنافس 4 مرشحين على مقعد المجلس البلدي المركزي عن الدائرة 17 الخريطيات، وهم: (علي بن ناصر الكعبي، وأحمد بن محمد الكواري، وعبدالله بن خالد اليافعي، وعبدالعزيز بن محمد الكبيسي) حيث تشهد الدائرة منافسة كبيرة بين المرشحين، باستخدام كافة وسائل الاعلان والاعلام التقليدي منها، والحديث من منصات التواصل الاجتماعي، إلى تكثيف الزيارات الميدانية لمجالس أهالي الدائرة، والالتقاء المباشر معهم لحثهم لانتخاب المرشح الافضل. وقامت الشرق بالتواصل مع عدد من أهالي الدائرة 17 بالخريطيات لاستطلاع آرائهم حول البرامج الانتخابية للمرشحين الأربعة، ومدى قدرتها على تحقيق آمال وتطلعات أهل المنطقة، حيث أكدوا أن البرامج بعضها متوازن وموضوعي وقابل للتطبيق، عبر تحديد محاور تتعلق بتطوير البنية التحتية واستكمال الأعمال التجميلية للمنطقة، فيما شملت البرامج أيضاً بعض الوعود التي طالما سمعها الناخبون من مرشحيهم في الدورات الماضية ولم تتحقق. وأشار عدد من مواطني الدائرة (17) الخريطيات ممن تجاوب مع استطلاع الشرق أن الانتخابات الحالية تشهد مشاركة مرشحين من الشباب، لافتين إلى أن عنصر الشباب وتجديد الدماء مطلوب خلال الفترة المقبلة، حيث أشار البعض الى أهمية انتخاب عضو لديه الوقت الكافي والحيوية والنشاط المطلوبين وليس من لديه العديد من المشاغل والمسؤوليات التي تمنعه من أداء واجباته تجاه أهل دائرته، وأن الفترة المقبلة تتطلب أفكارا أكثر إبداعاً وحلولاً ابتكارية، من أجل تحقيق آمال وتطلعات أهل الدائرة. يقول عبدالباسط العجي انه يرى في المرشح الشاب عبدالله اليافعي انه الانسب للتصويت له، لما يتمتع به من الحماس والقدرة والتخصص والاستخدام الامثل لوسائل التواصل المباشر والتكنولوجي من أهمية لتنفيذ متطلبات أهالي الدائرة، بالاضافة أن برنامجه الانتخابي الأكثر موضوعية وشمولية حيث يشمل 4 محاور أساسية و13 خطة تتعلق بتطوير المرافق والخدمات وتجميل المنطقة، ضمن اختصاصات وصلاحيات المجلس البلدي، فضلاً عن مراعاة اللمسة الإبداعية لمحاور برنامجه لإضفاء طابع خاص إلى منطقة الخريطيات. فيما أكد ابراهيم باوزير أن مرشحه في الانتخابات المقبلة لن يفصح عن اسمه، لكن اختياره اعتمد على الكفاءة في المقام الأول، وتماسك محاور برنامجه الانتخابي وتنوعها، حيث ان بعض المرشحين برامجهم غير مقنعة، ولا تلبي آمال وتطلعات أبناء الدائرة، داعياً إلى ضرورة أن يشارك الجميع في الانتخابات من اجل اختيار المرشح الأنسب، ليس لمصلحة الدائرة فقط إنما لمصلحة الوطن وجميع المواطنين. من جانبه أكد إبراهيم الزيارة، أن اختيار أحد المرشحين أمر في غاية الصعوبة، خاصة أن البرامج متقاربة نوعاً ما، مشيراً إلى أنه لم يحدد بعد مرشحه، ولكنه يميل إلى الشباب، لضمان النشاط والحيوية في ايصال مطالب المواطنين إلى الجهات المعنية. متمنياً من المرشح الذي سوف يفوز أن يكون أكثر فاعلية ويحقق تطلعات أهل دائرته، وألا يكتفي بالوعود فقط من أجل الفوز، ولا يحقق أيا من وعوده لاحقاً. وأوضح عبدالله الشيبة، أنه سوف يشارك في انتخابات المجلس البلدي بدافع المسؤولية الوطنية تجاه بلده وأهل دائرته لاختيار الأفضل بين المرشحين، مشيراً إلى أنه قرر اختيار عنصر الشباب المتمثل في المرشح عبدالله اليافعي، لتجديد دماء أعضاء المجلس، لعل الشباب يستطيعون تحقيق آمال المواطنين، خاصة وأن توجه الدولة الحالي الاعتماد على الشباب واستثمار طاقاتهم الإبداعية، مؤكداً أن اختياره للمرشح عبدالله اليافعي يأتي أيضاً لقوة برنامجه الانتخابي، وإمكانية تحقيقه على أرض الواقع، لافتاً إلى أن برنامجه الأكثر تميزاً وإبداعاً. وأكد الوالد جبران زين حسين كريب الحجاجي، انه يشارك كناخب في انتخابات المجلس البلدي منذ 2011 لاختيار المرشح الأنسب، لافتاً إلى أنه يرى المرشح عبدالله اليافعي الأنسب خلال الدورة القادمة من المجلس، لصغر سنه، وكذلك لأنه كان الأحرص على التواصل مع أهل دائرته عن قرب من خلال زيارة المجالس والتعرف على مطالبهم، موضحاً أنه المرشح الأكثر نشاطاً في الدائرة. بدوره أشار حمد النعيمي إلى أن مرشحه سيكون علي بن ناصر الكعبي، لأنه الأكثر خبرة، ويستطيع أن ينفذ برنامجه الانتخابي من خلال التواصل مع الجهات المعنية، مشيراً إلى أن باقي المرشحين ايضاً على درجة عالية من الكفاءة، إلا أنه يفضل الاعتماد على الخبرة. أما علي محسن اليافعي فقد أكد أن مشاركته في الانتخابات، جاءت نتيجة حث المرشحين لأهل الدائرة للمشاركة الفعالة والإيجابية، مشيداً بجهود المرشحين الأربعة لاهتمامهم بمطالب سكان الخريطيات، وصياغة برامجهم بما يحقق تطلعات السكان، مشيراً إلى أن صوته سيذهب إلى المرشح عبدالله اليافعي لاعتبارات كثيرة على رأسها برنامجه الانتخابي المميز والمبتكر، فضلاً عن سنه الصغير الذي يسمح له بالتحرك وتكريس أكبر حيز ممكن من وقته وتفكيره لتلبية مطالب أهل الدائرة. كما قال راشد الحجاجي، ان صوته سيذهب إلى المرشح الأكثر كفاءة بعيداً عن اي اعتبارات أخرى، موضحاً أنه اطلع على برامج جميع المرشحين، ووجد أن البرنامج الانتخابي الخاص بالمرشح عبدالله اليافعي الأكثر تميزاً من حيث وضوح الرؤية والإبداع والابتكار في وضع الحلول لمشاكل المنطقة، داعياً المواطنين إلى التخلي عن الانحياز لمرشح لاعتبارات قبلية أو لاعتبارات الجيرة أو صلة القرابة أو الصداقة، وأن يكون المعيار الأوحد هو الكفاءة. وبسؤال المواطنين حول دور وسائل التواصل الاجتماعي في ايصال أهداف وبرامج كل مرشح، أكدوا أن وسائل التواصل بالفعل كان لها تأثير كبير على تحديد مرشحهم والتعرف على سيرته الذاتية وأفكاره وبرنامجه الانتخابي، كما أن مقاطع الفيديو المصورة نقلت انطباعاً لدى الناخبين عن شخصية كل مرشح. قامت الشرق بتحليل أداء مرشحي الدائرة 17 بالخريطيات في منصات التواصل الاجتماعي، التي يبلغ أعداد الذين يحق لهم الانتخاب فيها 772 مواطناً ومواطنة، بحسب الانتشار والتفاعلات والوصول إلى الفئة المستهدفة، وتبين أنه حتى تاريخ 12 ابريل الجاري، كان المرشح عبدالله بن خالد اليافعي الأكثر وصولاً، حيث بلغ إجمالي التفاعلات على منشورات الحملة الإعلانية للانتخابات 2970 تفاعلاً، وبلغ عدد مشاهدات مواد المرشح فى اليوتيوب 1,970,0. وشملت منصات التواصل الاجتماعى التى تواجد فيها المرشح عبد الله بن خالد اليافعي تويتر، انستغرام، فيسبوك، يوتيوب، سناب شات بالاضافة الى موقع الكترونى دشنه خصيصا للتواصل مع اهالى الدائرة، بينما اقتصر تواجد المرشحين المنافسين على تويتر وانستغرام، ومرشح ثالث لايوجد له اى حسابات فى السوشيال ميديا.
4342
| 14 أبريل 2019
مساحة إعلانية
نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
19186
| 25 ديسمبر 2025
منحت شركة قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عقدًا بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي لمجموعة إيطالية صينية للعمل في حقل الشمال، أكبر احتياطي للغاز...
4238
| 28 ديسمبر 2025
تبدأ وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في إعلان نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026 غداً، السبت، بعد الساعة الثانية...
4004
| 26 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026، اليوم السبت على بوابة معارف بموقع الوزارة....
3220
| 27 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وسائل إعلام مصرية، اليوم، عن انفصال الإعلامي المصري عمرو أديب عن الإعلامية لميس الحديدي، بعد زواج استمر لأكثر من 25 عامًا، في...
2920
| 25 ديسمبر 2025
أنقذ رجل أمن سعودي زائراً للمسجد الحرام حاول إلقاء نفسه من أحد الأدوار العلوية للمسجد، فيما تصدر منصة التواصل الاجتماعي بالمملكة على مدار...
2746
| 26 ديسمبر 2025
أعلنت شركة نوفو نورديسك أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وافقت على دواء ببتيدها الفموي الشبيه بالغلوكاغون 1 (GLP-1) لإنقاص الوزن وعلاج السمنة لدى...
2334
| 26 ديسمبر 2025