- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أكد سعادة الدكتور سالم بن محمد المالك المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة إيسيسكو أن قطر تشهد حراكًا ثقافيًا واعدًا ومميزا، بما تملك مدينة الدوحة من مقومات وبنيات تحتية ثقافية وفنية متميزة، مما يدفعنا للاعتقاد أنها فضاء واسع يوفر ويمكن المبدعين والفنانين من إنجاز مشاريعهم على أفضل وجه. وأضاف في تصريحات لوكالة الأنباء القطرية اليوم الأحد، أن أن رؤية الإيسيسكو للحراك الثقافي بدولة قطر، كان عاملا أساسيا لاختيار الدوحة لتكون عاصمة للثقافة في العالم الإسلامي 2021، ومؤكدا أن عراقة تاريخ الدوحة وإرثها الثقافي والحضاري، وما تضمه من مواقع متعددة جعلها تعكس الصورة الحقيقية كواحدة من العواصم التي تبين عمق الحضارة في العالم الإسلامي. وحول مشاريع منظمة الإيسيسكو والتي تتعلق بالتنمية الثقافية أوضح أن المنظمة أعدت مؤخرا عدة وثائق كانت ستناقش خلال مؤتمر وزراء الثقافة في العالم الإسلامي، الذي كان مقررا انعقاده بمناسبة اختتام احتفالية الدوحة عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي 2021، ومن هذه الوثائق ما يتعلق بتجديد السياسات الثقافية للدول الأعضاء في أفق تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتطوير المستهدفات الثقافية لهذه الدول لتواكب المتغيرات الإقليمية والدولية ولرفع التحديات التي فرضتها ظروف الجائحة وما سيأتي بعدها. وأوضح أن قطاع الثقافة بالمنظمة مخصص لدعم جهود الدول الأعضاء من أجل تحقيق تنمية ثقافية تشمل: صياغة سياسات ثقافية تجعل من العمل الثقافي أحد ركائز السلم الأهلي والرفاهية الاجتماعية والاقتصادية، والتكوين والتدريب ومراجعة المنظومات القانونية والمؤسسية، لتكون قادرة على التكفل بجميع أشكال الفعل الثقافي، والمساعدة في حماية وتثمين الموروث الثقافي وجميع أشكال التعبير، فضلا عن مواكبة الاقتصادات الثقافية المحلية والتضامنية والسعي إلى بلورة سلسلة قيم داعمة لها، ودعم الصناعات الثقافية الإبداعية والرقمية. وأكد الدكتور سالم بن محمد المالك المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة ايسيسكو اهتمام المنظمة بمجال العلوم والتكنولوجيا، لما لهذا المجال من أهمية كبيرة في سد احتياجات الإنسان، ومن هذا المنطلق تعمل المنظمة عبر قطاع العلوم والتقنية بها على تشجيع الابتكار والبحث العلمي، والمساهمة في الحد من الحرمان والتهميش الذي تتعرض له بعض الفئات في الدول الفقيرة والأكثر فقرا، وتعمل الايسيسكو على تطوير شراكات قوية، وآليات تعاون وازنة وذات فوائد مع مؤسسات وهيئات دولية مرموقة في مجالات علوم الفضاء والذكاء الاصطناعي، والبيانات الكبيرة وغيرها من علوم المستقبل، التي تستطيع أن تمكن دول العالم الإسلامي من مواجهة التحديات في جميع المجالات. وأشار إلى الاهتمام بعلوم الفضاء باعتبارها أحد أهم علوم المستقبل، حيث إن الدراسات الحديثة بينت أن ما ينفق على الصناعات الفضائية سنويًا يتجاوز 300 بليون دولار، ويتوقع أن يرتفع الاستثمار في عام 2040 إلى 3 تريليونات دولار، وهناك أقل من 20 دولة فقط من الدول الأعضاء في المنظمة التي لها استثمارات في علوم الفضاء، مما سيخلق فجوة كبيرة تدخل بعض الدول في أمية الفضاء. وعلينا العمل على إبراز دور علوم الفضاء في مناحي الحياة العامة ومنها تحلية المياه ومجابهة التصحر ومواجهة الكوارث البيئية وغيرها. وحول وجود قاعدة بيانات عن علماء دول العالم الإسلامي المهاجرين إلى الغرب، قال: بدأنا التواصل مع علماء المسلمين وغير المسلمين الذين لديهم رغبة في التعاون مع العالم الإسلامي، وكذلك العالمات في مختلف مجالات العلوم، وسنقوم بعمل قاعدة بيانات لهؤلاء العلماء والعالمات للتعاون معهم. وحول اهتمام المنظمة بتشجيع العلماء في دول العالم الإسلامي لابتكار علاج لفيروس كورونا، قال منذ بداية الجائحة أعلنت المنظمة عن جائزة قدرها 200 ألف دولار لمن يبتكر علاجا ناجعًا أو لقاحًا واقيًا، وهناك لجنة تدرس ما تقدم حاليا، ولكن مشكلة البحث العلمي في العالم الإسلامي أن متوسط ما ينفق عليه هو 0.5 بالمئة في حين يصل في الدول المتقدمة إلى 3 بالمئة ولهذا بدأنا في برنامج كراسي الإيسيسكو البحثية العلمية في الجامعات الكبرى، والتي نطمح أن تصل إلى 500 كرسي، وهو ما يعطي للباحثين من دول العالم الإسلامي دافعا قويا لتشجيع البحث العلمي وتبني مشاريع بحثية، مؤكدا أهمية وجود تعاون في الأبحاث بين الجامعات ومراكز البحث العلمي في دول العالم الإسلامي وبعضها البعض، وبينها وبين دول العالم المتقدمة، ومن هنا يتم بناء شراكات مع مختلف الدول المتقدمة في العلوم والبحث العلمي ودخول بعض الدول كمراقبين بالمنظمة.
1933
| 23 يناير 2022
أكد سعادة الدكتور سالم بن محمد المالك المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة إيسيسكو أن إسهامات دولة قطر في برامج إيسيسكو مشرفة ومهمة جدا للمنظمة وللإدارة العامة، حيث إن التعاون بين الـإيسيسكو واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم كان ولا يزال مثمرا. وثمن سعادته التعاون مع دولة قطر وما شهدته برامج احتفالية الدوحة عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي 2021 من نجاح في إبراز الدوحة كمعلم حضاري ثقافي. وقال في حديث خاص لوكالة الأنباء القطرية قنا إن الـإيسيسكو أطلقت العديد من المبادرات والبرامج وتنظم كل عام مجموعة كبيرة من الأنشطة المتنوعة والمختلفة، سواء في دولة قطر أو بدعم منها في دول أخرى، وبمشاركة خبراء وكفاءات قطرية، وهذا ما يؤكد أن إسهاماتها مشرفة ومهمة للمنظمة. وحول التعاون الثقافي بين الـإيسيسكو ودولة قطر مستقبلا قال مدير عام الإيسيسكو، إن المنظمة تحرص على تعزيز التعاون مع الدول الأعضاء، للتعرف على أولويات واحتياجات كل دولة، وبناء خطط البرامج والأنشطة المناسبة لكل دولة، مشيرا إلى حرص الـإيسيسكو على وجود شراكة متميزة مع دولة قطر. وأضاف: خلال زيارتي الحالية للدوحة التقيت سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني وزير الثقافة، حيث بحثنا العديد من الموضوعات، منها دراسة السياسيات الثقافية، وتثمين وتسجيل التراث على قائمة الـإيسيسكو، وتدريب بعض الشباب والفتيات على صون التراث وتسجيله، كما تحاورنا في مجالات الأدب والفكر، مشيرا إلى أن هذه النقاشات سوف تتحول إلى مشاريع وبرامج عمل وتعاون بين قطر والـإيسيسكو. وأضاف: كما التقيت سعادة السيدة بثينة بنت علي الجبر النعيمي، وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي، وتمت مناقشة تطوير التعاون والشراكة بين الجانبين، وتعزيز تبادل الخبرات في مجال التربية والتعليم والبحث العلمي بين دول العالم الإسلامي، والتقيت أيضا السيد يوسف بن أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر الخيرية، ولنا معها تعاون كبير في عدد من المجالات، وسيكون هناك تعاون كبير من الجانب القطري في تبني المبادرات التي ستطلقها منظمة الـإيسيسكو خلال عام 2022. وحول تقييمه للفعاليات التي تم تنفيذها خلال الدوحة عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي قال المدير العام لمنظمة الـإيسيسكو شهدت أنشطة العاصمة التي تواصلت على مدار العام تحت شعار ثقافتنا نور، حراكا ثقافيا متنوعا، رغم الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة كوفيد-19، حيث حرصنا منذ البداية على عقد اجتماعات تنسيقية عبر تقنية الاتصال المرئي مع اللجنة المنظمة من أجل بحث ومناقشة ترتيبات مشروع البرنامج العام للاحتفالية، وأهم المحطات المقترحة. وعلى مدار العام حاولنا تكييف برامج الاحتفالية مع ظروف الجائحة، وأن نساهم من خلال النشاطات في التخفيف من آثار الجائحة السلبية على القطاع الثقافي، إيمانا بالدور المحوري للثقافة في تحقيق التنمية الاقتصادية وازدهار الدول، وجعلها رافدا من روافد التطور. وأضاف: تميزت الفعاليات في الدوحة بالتنوع فشملت عدة مجالات ثقافية وفنية وأدبية، وجمعت بين الموائد المستديرة والندوات والمسابقات وورش العمل وعرفت مشاركة واسعة من النخب المثقفة المحلية والإقليمية، ومن الجمهور الواسع من داخل مدينة الدوحة وخارجها، وشارك في التحضير لها عدد كبير من الشركاء والجهات المتعاونة في مختلف الوزارات ذات الصلة والنوادي الثقافية والفنية وهيئات المجتمع المدني، كما توجهت هذه الفعاليات إلى مختلف شرائح المجتمع من الشباب والنساء والأطفال، فكانت فعاليات ناجحة، مثمنا جهود جميع القائمين على هذه الاحتفالية المتميزة، الذين نجحوا رغم ظروف الجائحة. وحول خصوصية الدوحة عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي قال سعادة الدكتور سالم بن محمد المالك إن هذه الاحتفالية، جسدت الفلسفة الجديدة لبرنامج عواصم الثقافة في العالم الإسلامي، الذي خرج بفكرة العواصم الثقافية من التقليد إلى فضاءات التحديث، والتي سيتم دراستها تفصيلا خلال اجتماع لوزراء الثقافة في العالم الإسلامي في اجتماع مرتقب. وأكد أن برامج الاحتفالية نجحت في إبراز الدوحة كمعلم حضاري ثقافي راكز العماد، وفي تأكيد فرادة تجليات الحضارة الإسلامية، وفي توثيق أواصر التعاون الثقافي بين وحدات العالم الإسلامي، وفي ضمانة سيرنا على نهج الانفتاح الإنساني الكبير، وفي اتساع مضامين مفهومنا الثقافي وشموله لمجالات الشباب والمرأة والطفل وذوي الاحتياجات الخاصة. وتابع: عادة يكون هناك ثلاث عواصم للثقافة كل عام ولكن الدوحة استأثرت بنفسها لتكون الوحيدة خلال عام 2021 لأن المدن الأخرى اعتذرت بسبب تحديات كورونا كوفيدـ19 واستطاعت الدوحة أن تقيم برامجها حضوريا وافتراضيا، وما حدث فيها هو استباق لما تتجه إليه المنظمة لتطوير عواصم الثقافة الإسلامية. وثمن المدير العام للإيسيسكو التعاون والتنسيق المتميز والمستمر بين الإدارة العامة للمنظمة، ووزارة الثقافة القطرية، واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، من بداية الفعاليات حتى التتويج لهذا العمل الكبير.
2318
| 23 يناير 2022
تتواصل دورة كتابة اللغات الإفريقية المحلية بالحرف العربي بمدينة كانو النيجيرية، وذلك في إطار الاتفاقية المبرمة بين منظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم ـ الإيسيسكو وقطر الخيرية بالتعاون مع مركز الشيخ إبراهيم الطيب في كانو التابع لجامعة أحمدو بيلو نيجيريا. وتستمر الدورة التدريبية التي تأتي في إطار كرسي الإيسيسكو للحرف القرآني مدة 8 أسابيع؛ من بداية نوفمبر الماضي إلى غاية 31 ديسمبر الجاري، ويتلقى الدارسون محاضرات نظرية، وتدريبا عمليا لمدة 170 ساعة. محو الأمية وتشمل المحاضرات المقدمة في الدورة القواعد اللغوية للغات الإفريقية، مع مدخل إلى علم الأصوات، والرموز الصوتية للغات الإفريقية المعتمدة لدى الإيسيسكو، إضافة إلى محاضرات عن التربية وعلم النفس والوسائل التعليمية التقليدية، والوسائل التعليمية الحديثة، ونظريات تعليم القراءة والكتابة للصغار والكبار، وتدريب عملي على استخدام الحاسوب في كتابة اللغات الإفريقية. وقد تم اختيار المشاركين في الدورة من المتحدثين باللغات المحلية الإفريقية، من الملمين باستخدامات الحاسوب، وسيقدم كل مشارك في نهاية الدورة عملا أكاديميا مكتوبا بالحرف العربي يتصل بالجوانب العملية لما درسه في الدورة، كما سيحصل الدارسون في نهاية الدورة على دبلوم كتابة اللغات بالحرف العربي بعد استيفائهم واجباتهم. وتهدف هذه الدورة التدريبية إلى إدراج تعليم اللغات الوطنية في مناهج التعليم العام، ومحو الأمية والتعليم العالي، وإكساب الأطر العاملة في المجالات التربوية والثقافية تقنيات حديثة ومعاصرة في كتابة اللغات الوطنية، وإعادة إحياء التراث العلمي والثقافي المكتوب بالحرف القرآني وتوظيفه لتنمية المجتمعات المحلية. خدمة المجتمعات وقد قال السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية إن هذه الاتفاقية تأتي في إطار سعي قطر الخيرية الدائم إلى خدمة المجتمعات المسلمة في المحافظة على تراثها، وتقديم يد العون لها في المجال التعليمي والثقافي؛ منوها إلى مستوى التعاون بين قطر الخيرية والمنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم. وأضاف الكواري أن هذه الدورة ستساهم بلا شك في الرفع من أداء اللغات الوطنية بنيجيريا، وإحياء التراث المحلي العلمي والثقافي؛ موضحا أنها كذلك ستخفف من وطأة الأمية التي تعد من أكبر العوائق التنموية التي تواجه المجتمعات المحلية، مبينا أن قطر الخيرية لن تدخر جهدا في توجيه اهتماماتها خدمة للقضايا التنموية ذات الأولوية. وأشار إلى أن دورات مشابهة في كتابة اللغات بالحرف القرآني المنمط، وبالتعاون مع الإيسيسكو استفادت منها عدد من الجامعات في الدول الإسلامية منها الجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا، وجامعة دنقلة (السودان)، وجامعة البحر الأحمر (السودان). تعاون مثمر تجدر الإشارة إلى أنه وفي إطار التعاون المشترك مع الإيسيسكو في الجوانب التربوية والثقافية قام الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية السيد يوسف بن أحمد الكواري في مارس الماضي بوضع حجر الأساس للمركز التربوي الإقليمي بالعاصمة التشادية انجامينا، والذي تساهم قطر الخيرية بجزء كبير من تمويله، وذلك بحضور كل من رئيس الوزراء تشادي السيد كالزيبيه باييمي ديبيه والمدير العام للإيسيسكو السيد الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري وسعادة سفير دولة قطر السيد حمد بن عبد الهادي الهاجري. ويعد هذا المركز التربوي التعليمي الأول من نوعه بتشاد؛ حيث سيهتم بتدريب مدرسي اللغة العربية في المستوى الابتدائي، والحاصلين على شهادة البكالوريا، وسيستفيد منه أكثر من 11 دولة إفريقية أخرى، و سيتم تخريج حوالي 1000 طالب سنويا من مختلف هذه الدول، ويهدف المركز إلى المساهمة في تحقيق الازدواجية اللغوية التي تسعى لها الدولة في تشاد، حيث جعلت اللغة العربية لغة رسمية في الدوائر الحكومية إلى جانب الفرنسية، وتأهيل معلمي المدارس العربية والمزدوجة والارتقاء بكفاءاتهم الفنية والمهنية، والمساعدة في إعداد مناهج التعليم والبحوث والدراسات ذات الصلة بالتدريب، وتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها. وتبلغ مساحة المركز 10,000 متر مربع، ويتكون من 7 مكاتب إدارية وأربعة فصول دراسية، وقاعة للمدرسين، وقاعة اجتماعات، قاعة مختبر اللغة، ومكتبة، وحمامات، و 10 دكاكين وقف، ومواقف للسيارات، ومكان للحراسة، وممرات ومساحات خضراء، ويكلف بناؤه 4,320,000 ريال، تساهم قطر الخيرية بمبلغ 1,800,000 منها.
473
| 23 ديسمبر 2015
أعلنت اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم بالمجلس الاعلى للتعليم "مكتب شؤون التعليم الدولية" عن أخر موعد للتقديم لشغل الوظائف الشاغرة التي سبق الاعلان عنها هو يوم الاثنين الموافق 5 مايو المقبل حيث تضمنت الوظائف الشاغرة مدير الشؤون المالية، ووظيفة مدير التربية، ووظيفة مدير الثقافة والاتصال،والتابعة للإدارة العامة بالمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "الايسيسكو" بمقرها بمدينة الرباط .وأوضحت اللجنة في بيان صحفي أنه سيتم إجراء مقابلة للأشخاص المتقدمين لهذه الوظائف من القطريين بواسطة لجنة مشكلة من المجلس الأعلى للتعليم لهذا الغرض. ويُمنح الذين يتم اختيارهم مزايا وبدلات وتعويضات مالية قيّمة. لمزيد من المعلومات يمكن التواصل على البريد الإلكتروني : [email protected] وهاتف رقم: 44044598 أوفاكس رقم: 44044557
928
| 27 أبريل 2014
مساحة إعلانية
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
12506
| 02 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
7104
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
6224
| 03 أكتوبر 2025
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
2840
| 03 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
2042
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية بالمجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد المركبات القضائي عبر تطبيق (مزادات المحاكم)، يوم الأحد 5 أكتوبر 2025 من...
1352
| 02 أكتوبر 2025
قال مصدر مطلع، لقناة الجزيرة، اليوم الجمعة، إن حركة حماس سلمت الوسطاء ردها على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إنهاء الحرب في...
1306
| 03 أكتوبر 2025