رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
بدء حملة تطعيم الإنفلونزا الموسمية الأربعاء

قال الدكتور حمد المضاحكة، مدير إدارة الصحة الوقائية بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، « إنَّ المؤسسة استكملت كافة الاستعدادات والتجهيزات في المراكز الصحية التابعة للمؤسسة وذلك للمشاركة في الحملة الوطنية السنوية للتطعيم ضد الانفلونزا الموسمية والتي سوف تطلقها وزارة الصحة العامة بالمشاركة مع مؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية بدءا من يوم الأربعاء 17 سبتمبر الجاري، وتأتي هذه الحملة الموسمية لعام 2025 ضمن الجهود في الحفاظ على الصحة العامة.» وفي هذا الإطار قال الدكتور خالد العوض، مدير حماية الصحة بإدارة الصحة الوقائية، « إن مؤسسة الرعاية الصحية الأولية سوف تطلق حملةً تزود من خلالها الكادر الإداري والتدريسي العامل في جميع المدارس الحكومية الابتدائية والنموذجية ورياض الأطفال بالتطعيمات اللازمة ضد الإنفلونزا الموسمية التي تنتشر بكثرة خلال فصل الشتاء.» وقال الدكتور خالد العوض ان الحملة تهدف الى الوقاية من الإنفلونزا الموسمية التي تتغير سلالاتها سنويًا وتعزيز المناعة المجتمعية قبل حلول فصل الشتاء. كما انها تقلل من حالات دخول المستشفى والوفيات الناتجة عن الإنفلونزا، خاصة بين الفئات الأكثر عرضة.

326

| 15 سبتمبر 2025

محليات alsharq
تزايد إصابات الأطفال بالالتهابات الفيروسية

أكد عدد من أطباء في القطاع الخاص من زيادة في عدد حالات الإصابة بالالتهابات الفيروسية، بنسبة تراوحت بين 50%-70% بالنسبة للأطفال، وبين 10%-15% بين البالغين وخاصة المصابين بأمراض مزمنة، عازين السبب للتهاون في بروتوكولات الحد من العدوى، إلى جانب تقلب الطقس الذي يسهم في زيادة الإصابة بالالتهابات الفيروسية في هذا التوقيت من كل عام. وحذر الأطباء في تصريحات لـ«الشرق» من التهاون في التوجه للطبيب لتشخيص الحالة ووصف الأدوية، خاصة لحالات الأطفال وكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة، مشيرين إلى أن إهمال الأعراض لهذه الفئات نتائجه وخيمة، فالإصابة بالانفلونزا الموسمية وإهمالها يؤدي إلى تفاقم الأعراض للحد الذي يضطر الطبيب أن يقرر على المريض تلقي العلاج في المستشفى، كما على الأسر عدم إعطاء أطفالهم مضادات حيوية كانت لديهم سابقا عند إصابتهم بأعراض كارتفاع الحرارة أو السعال إلا في حال أقر الطبيب المعالج ضرورة صرف مضاد حيوي، إذ إن أغلب الالتهابات فيروسية ولا يتطلب علاجها مضادات حيوية. ودعا الأطباء إلى أهمية الحصول على اللقاحات الخاصة بالانفلونزا الموسمية، واللقاح المعزز المضاد لفيروس كورونا، ولقاح الأمراض الرئوية لاسيما عند كبار السن ومرضى الأمراض المزمنة لحمايتهم من خطر الأعراض المصاحبة عند الإصابة بالمرض. لقاح الأنفلونزا الموسمية ضروري نصح د. حكمت الحميدي-استشاري طب أطفال- أولياء الأمور بإعطاء أطفالهم اللقاحات الخاصة بالانفلونزا الموسيمة لاسيما مع تفشي الفيروسات الالتهابية بأنواعها، إذ لم يعد الأمر مقتصراً على فيروس الانفلونزا الموسمية بل هناك حالات لـ(H1N1)، وأيضاً حالات لكوفيد-19 المتحور الجديد، لذا من المهم التأكيد على أهمية الحصول على اللقاح المضاد للانفلونزا الموسمية على اعتباره متاح من عمر 6 أشهر فما فوق، بهدف تخفيف اعراض الإصابة. وأكد أن التفشي الواسع لأعراض الانفلونزا يأتي نتيجة تقلب الطقس، فضلا عن تخلي الكثير من الأسر من عن بروتوكولات خفض انتقال العدوى التي أقرنها الجميع بفيروس كورونا-19، وقال إن في اليوم الواحد أقوم بالكشف على 40 حالة منها 95% حالات للإصابة بفيروس. أسباب خفض المناعة دعا الدكتور رشاد لاشين-طبيب أطفال ومراهقين-، إلى أهمية اتباع بروتوكولات خفض العدوى، لافتا إلى أن التهاون فيها يسهم في زيادة ملحوظة بعدد اصابات الأطفال بالالتهابات الفيروسية التي قد تنتقل إلى كبار السن ومرضى الأمراض المزمنة وبالتالي تشكل خطر على صحتهم. وأضاف: «إن تفشي أعراض الانفلونزا الموسمية له من المتعرف عليه في هذا التوقيت من السنة، لذا يفضل أن يحصل الأشخاص على لقاح الانفلونزا الموسمية بهدف التقليل من حدة الأعراض المصاحبة، فالانفلونزا الموسمية في حال إهمال علاجها خاصة لبعض الفئات قد تؤدي بهم إلى الوفاة، كما على أولياء الأمور أن يهتموا بالغذاء المقدم لأطفالهم على أن يكون معد منزلياً وغني بالفتيتامينات والمعادن، كما يجب على الأسرة تجنيب أبنائها وخاصة الأطفال والمراهقين الخلافات الأسرية التي قد تؤثر على جهازهم المناعي وبالتالي يصبحوا أكثر عرضة للإصابات والأمراض مع التشديد على ممارسة الرياضة، وتجنب الأماكن المزدحمة». زيادة الإصابة بالالتهابات الفيروسية أكد الدكتور أحمد سعيد طبيب عام أن العيادات لديهم باتت تشهد زيادة واضحة في عدد الأطفال والبالغين من ذوي الأمراض المزمنة وكبار السن المصابين بأعراض الانفلونزا الموسمية بنسبة ما بين 50%-70%، سيما مع تقلب الطقس الذي عادة ما يصطحب معه الكثير من الفيروسات والعدوى، ويضا إليه الطعام الذي لم يعد صحيا الأمر الذي يخفض من مناعة الأطفال، كما أن مع فيروس كورونا والأخذ بالاحتياطات لخفض العدوى فهذا الأمر أسهم في خفض مناعة الأشخاص وبالتالي زيادة في عدد الإصابات. حثَّ د. محمد عشَّا-استشاري أمراض باطنة-، الفئات المعرضة لخطر الإصابة بالالتهابات الفيروسية كمرضى الأمراض المزمنة كمرضى السكري، مرضى الضغط، مرضى الكلى ومرضى متلازمة انسداد القصبات الهوائية والربو ومرضى القلب، وكبار السن من الحصول على اللقاحات المعنية بخفض حدة الإصابات بالأمراض الفيروسية كلقاح الانفلونزا الموسمية، واللقاح المعزز المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، ولقاح المكوريات الرئوية، إذ إن اللقاحات أثبتت فعاليتها في خفض حدة الأعراض عند هذه الفئات التي يخشى عليها من تطور المضاعفات عند الإصابة وبالتالي الدخول إلى المستشفى لتلقي العلاج. ولفت إلى أن عدد الحالات في عيادته زاد مابين 10%-15% وأغلبها لحالات إلتهابات فيروسية لمرضى الأمراض المزمنة. وحذر د. كيرلس نوَّار-صيدلاني-، الأهالي من إعطاء أطفالهم مضادات حيوية عند إصاباتهم بأعراض الالتهابات الفيروسية، سيما وأن الالتهابات الفيروسية لا تعالج بالمضادات حيوية، الأمر الذي يؤثر على مناعتهم فيما بعد، لذا من المهم عند إصابة الطفل بأعراض السعال وارتفاع درجة الحرارة وسيلان الأنف التوجه إلى الطبيب المختص بهدف تشخيص حالة الطفل من خلال مسحة للتأكد من نوع الالتهاب فيما إذا كان فيروسيا أو بكتيرياً، وبالتالي وصف الأدوية المناسبة والتي أيضا تتناسب مع حالة الطفل الخاصة، لذا على الأسر ألا تتهاون في هذا الأمر حقيقة لأنه يؤثر على الطفل وعلى استجابته مع المضادات الحيوية في حال تطلب علاجه ذلك.

478

| 16 نوفمبر 2023

محليات alsharq
د. خالد العوض لـ الشرق: لا تعارض بين تطعيم الأنفلونزا ولقاح كورونا

كشف الدكتور خالد العوض مدير ادارة حماية الصحة في مؤسسة الرعاية الصحية الاولية، إطلاق حملة وطنية للتطعيم ضد الانفلونزا الموسمية، بقيادة وزارة الصحة العامة ومؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية، تهدف إلى تشجيع أفراد المجتمع على أخذ تطعيم الأنفلونزا الموسمية، للوقاية من أعراضها لاسيما مع تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19. وأعلن الدكتور خالد العوض في حوار مع الشرق، أنه وبناء على احصائيات وزارة الصحة العامة للعام المنصرم فقد تم توفير حوالي 210000 لقاح حصلت عليها الدولة، في حين تلقى اللقاح قرابة 200000 شخص او اكثر، مشددا على أهميته لفئات من عمر الخمس سنوات، والسيدات الحوامل، وكبار السن، والمصابين بأمراض مزمنة لتخفيف شدة أعراض الإصابة بالانفلونزا في ظل جائحة كورونا، نافية علاقة التطعيمات بإصابة الأطفال بالتوحد. وأكد الدكتور العوض أن لا تعارض بين تطعيم الانفلونزا الموسمية ولقاح فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، في حال توفره، فالحقيقة العلمية تدلل على أنهما لقاحين لمرضين تنفسيين إلا أن طبيعة كل مرض تختلف عن الآخر، لذلك ما يحتويه كل تطعيم أو لقاح يختلف عن الآخر، مما لا يسبب أي تعارض فيما بينهما. إلى نص الحوار: * بداية ما أهمية اللقاحات في الوقاية من الأمراض بصفة عامة؟ اللقاحات لها عدة فوائد، أولاها منح المواليد فرصة للنمو بصحة جيدة وتحسين فرصة الحياة لديهم، القضاء على الأمراض المعدية التي كانت شائعة في الماضي، أو التي تسبب مضاعفات شديدة أو الموت، اللقاحات لا تحمي الأفراد فحسب؛ بل المجتمعات بأكملها، فضلا عن المساهمة في خفض معدلات الوفيات، الوقاية من الإصابة بالأمراض المعدية، منع تطور مقاومة المضادات الحيوية من خلال التقليل من استخدامها، السفر الآمن والتنقل المريح، كما أنَّ للقاحات أهمية اقتصادية تكمن في توفير تكاليف علاج الأمراض. * نحن على مشارف بدء الانفلونزا الموسمية بماذا تنصح أفراد المجتمع في ظل أيضا تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19؟ يعتبر التطعيم السنوي ضد الأنفلونزا الموسمية الوسيلة الأكثر أمانا لتقليل فرص التقاط عدوى الإنفلونزا ومن ثم نقلها للآخرين حيث تنتشر في كل موسم سلالات مختلفة من فيروسات الإنفلونزا وهي تؤثر على الأشخاص بطريقة متفاوتة، وهناك الملايين من الناس في العالم يصابون سنويا بها، في حين يدخل مئات الآلاف منهم المستشفى طلبا للعلاج بينما يلقى عشرات الآلاف من الأشخاص حتفهم سنويا بسبب المضاعفات الناتجة عن الإصابة بالانفلونزا. وأشير إلى ان مضاعفات الانفلونزا يمكن أن تؤدي إلى دخول المصاب المستشفى أو حتى وفاته، وأن التطعيم المضاد للانفلونزا يتسم بأهمية خاصة بالنسبة للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالانفلونزا ومضاعفاتها بمن فيهم المسنون، والأطفال الصغار، والنساء الحوامل والأشخاص المصابون بحالات مرضية مزمنة، فالتطعيم المضاد للانفلونزا قد أثبت فاعليته في تقليل خطر الإصابة بالانفلونزا، كما أكدت مجموعة كبيرة من الأدلة العلمية المنشورة أن التطعيم يخفض أيضا من احتمال حدوث مضاعفات خطيرة للانفلونزا قد يترتب عنها دخول المصاب للمستشفى أو حتى الوفاة. * يخضع للتغيير * نعلم ان الانفلونزا الموسمية تتغير.. هل هذا التغير يجعل من الضرورة تغيير اللقاح سنويا؟ نعم من الضرورة تغيير اللقاح سنويا حتى يطابق سلالات فيروس الانفلونزا المتغيرة كل عام. * كم عدد الكمية التي حصلت عليها الدولة العام الماضي للقاح الانفلونزا الموسمية؟ وعدد الاشخاص الذين تلقوا اللقاح؟ بحسب احصائيات وزاره الصحة العامة فقد تم توفير حوالي 210000 لقاح حصلت عليهم الدولة العام الماضي وتم تحصين قرابة 200000 شخص او اكثر. * هل من المتوقع نفس الاعداد تتلقى اللقاح هذا العام؟ أم هناك خطة لقاعدة مستفيدين في ظل فيروس كوفيد - 19؟ لهذا العام خصوصية خاصة وأننا نحن على مشارف موسم الانفلونزا في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، فهناك نية لاستهداف عدد أكبر هذا العام لأن لقاح الانفلونزا يمكن أن يساعد في تقليل التأثير العام لأمراض الجهاز التنفسي على السكان وبالتالي تقليل العبء الناتج على نظام الرعاية الصحية أثناء جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، وقد يوفر لقاح الإنفلونزا أيضًا العديد من الفوائد الصحية الفردية، بما في ذلك تجنيب الشخص الإصابة بالانفلونزا، وتقليل شدة المرض في حال الإصابة بالانفلونزا الموسمية وبالتالي تقليل خطر الدخول إلى المستشفيات. * لا تعارض * هل هناك أي تعارض ما بين لقاح الانفلونزا الموسمية ولقاح كوفيد - 19 في حال توفره؟ بالتأكيد لا يوجد أي تعارض لأن كليهما يحمل الفيروس الخاص به، فعلى سبيل المثال لا الحصر، لقاح الانفلونزا يحتوي على فيروسات الانفلونزا فقط، ولقاح فيروس كوفيد - 19 سيحتوي أيضا على فيروس كوفيد - 19 الذي يمثل عائلة فيروسات مختلفة تماما عن العائلة فيروسات الانفلونزا، وكما ان لقاح الانفلونزا به فيروسات الانفلونزا غير نشطة (ميتة) فلا يسبب أي تعارض مع أي لقاح أيا كان. * هل لقاح الانفلونزا الموسمية من الممكن أن يؤخذ كوقاية من كوفيد - 19؟ كما ذكرت سابقا أن فيروس الانفلونزا الموسمية مختلف تماما عن فيروس كوفيد - 19، نعم كلاهما فيروس تنفسي، ولكن كل فيروس ينتمي لعائلة فيروسات مختلفة حيث تختلف فيه طريقة تركيبها وفترة حضانتها وفترة العدوى أيضا. * كيف سيتم اقناع الاسر بإخضاع أبنائهم للقاح الانفلونزا الموسمية خاصة وان البعض قد يصاب بأعراض كالحمى وقد تنخفض المناعة وبالتالي الاسر تخشى على ابنائهم من التقاط عدوى كوفيد - 19 ؟ لابد من توعية أولياء الأمور على أهمية إخضاع أبنائهم للقاح الانفلونزا هذا العام وكل عام من خلال التوعية داخل المدارس، وعبر منصات القطاع الصحي الإلكترونية، ورفع الوعي لديهم في فوائد لقاح الانفلونزا حيث انه يقلل التأثير العام لأمراض الجهاز التنفسي وخصوصا في الأطفال الفئة العمرية الأقل من 5 سنوات حيث انهم أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بالانفلونزا ومضاعفتها، وهو على العكس يدعم وينشط جهاز المناعة ولا يخفضه كما يعتقد البعض. * معلومات غير علمية * ما مدى صحة ما تم ترويجه سابقا أن لبعض اللقاحات أثار جانبية في إصابة الاطفال بالتوحد؟ وفقا للجنة العلمية لدراسة سلامة التطعيمات التابعة لمنظمة الصحة العالمية، فإنه وبناء على مراجعتها الأدلة بشأن هذا الزعم لا توجد علاقة بين التطعيم والإصابة بالتوحد. للأسف هذا الادعاء طفى على السطح منذ فترة طويلة نتيجة لبحث غير علمي واحد فقط نشر بواسطه احدى المجلات الطبية، والتي قدمت اعتذارها بعد ذلك لنشر هذا البحث غير العلمي وغير المستند إلى براهين، ويوجد الآن اكثر من الف بحث درس عن قرب علاقة بعض التطعيمات والتوحد ولم تجد هذه الابحاث اي علاقة علمية بين التوحد والتطعيمات. * هل تتوقعون التوصل إلى لقاح ناجع قريبا للقضاء على فيروس كورونا كوفيد - 19؟ أم أنَّ الدراسات لا تزال بعيدة عن هذا الامر؟ يعمل الباحثون على تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد، وتدعم منظمة الصحة العالمية هذه الجهود ويوجد أمل لدينا أن يتم الحصول على لقاح ضد فيروس كرورنا المستجد كوفيد - 19 في وقت قريب بإذنه تعالى. * إطلاق حملة وطنية ما دور ادارة حماية الصحة في مؤسسة الرعاية الصحية الاولية؟ قامت ادارة حماية الصحة في المؤسسة للاستعداد لحملة تطعيم الانفلونزا بالآتي: وضع توصيات للقاح الانفلونزا تحتوي على نوعية اللقاح هذا العام وما هي الفئة المستهدفة منه، وضع مسار للراغبين في التطعيم داخل المراكز الصحية مع وضع الإجراءات الاحترازية لتجنب الاختلاط بين المرضى ومنع انتشار فيروس كورونا، تدريب العاملين بالقطاع الصحي (تمريض وأطباء) لتوعيتهم بأهمية لقاح الانفلونزا وما هي الفئات المستهدفة للقاح، تجهيز عيادة موظفو الرعاية الصحية الأولية بالمبنى الرئيسي لاستقبال الراغبين في التطعيم من موظفي المؤسسة بمبنى 1 و 2 ومبنى بروة، تدريب فرق عمل حماية الصحة بالمؤسسة لحل ومواجهة أي تحديات خلال حملة التطعيم والاجابة على أي أسئلة او استفسارات واردة من المراكز الصحية. * ما مدى التعاون بينكم وبين وزارة الصحة العامة في تأمين اللقاحات وخاصة الانفلونزا الموسمية في كافة المستشفيات في القطاعين العام والخاص؟ تعمل مؤسسة الرعاية الصحية الاولية تحت مظلة وزارة الصحة العامة، و هناك تعاون لصيق و مستمر، وتتعاون مؤسسة الرعاية الصحية الأولية مع وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية لإطلاق حملة وطنية قريبا ترمي إلى توفير التطعيم لكافة أفراد المجتمع والعاملين في قطاع الرعاية الصحية على حد سواء، وحرصاً على توفير التطعيم هذا العام لأكبر عدد ممكن من الأشخاص، سيكون باستطاعة الجمهور الحصول على التطعيم المضاد للانفلونزا مجاناً في كافة المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية والموزعة في مختلف أنحاء البلاد فضلاً عن بعض العيادات والمستشفيات الخاصة المختارة. * الى أي مدى قد يؤثر عدم الالتزام بأخذ اللقاحات بصورة عامة على الصحة العامة في الدولة ؟ اذا لم يتم الالتزام باللقاحات سوف تنتشر بعض الامراض التي يمكن ان تتفشى وتؤثر بالسلب على المجتمع ومضاعفاتها يمكن ان تؤدي الى الوفاة مثل ما يعرف ب H1N1 وخصوصا بين الأطفال وكبار السن، وبعض الامراض الأخرى مثل الجدري المائي أو ما يعرف باللهجة المحلية بـالعنقز والحصبة والنكاف وغيرها التي تصيب خصوصا الأطفال والتي تؤثر بشكل سلبي على حياتهم بسبب المضاعفات الناتجة من هذه الامراض.

1934

| 27 سبتمبر 2020

محليات alsharq
القطاع الصحي يطلق حملة للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية

أعلنت كل من وزارة الصحة العامة ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية ومؤسسة حمد الطبية، عن إطلاق حملة وطنية ترمي الى توفير تطعيم ضد الانفلونزا الموسمية لكافة أفراد المجتمع والعاملين في قطاع الرعاية الصحية على حد سواء. وحرصت الجهات الثلاث على توفير التطعيم هذا العام لأكبر عدد ممكن من الأشخاص، حيث سيكون باستطاعة الجمهور الحصول على التطعيم المضاد للإنفلونزا مجانا في كافة المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية الموزعة في مختلف أنحاء البلاد، وفي مؤسسة حمد الطبية (للمرضى الذي يحضرون مواعيد العيادات)، فضلا عن بعض العيادات الخاصة المختارة، بينما تلقى حتى الآن الآلاف من العاملين في القطاع الصحي التطعيم المضاد للإنفلونزا هذه السنة. ويعتبر التطعيم السنوي ضد الإنفلونزا الموسمية الوسيلة الفضلى والأكثر أمانا لتقليل فرص التقاط عدوى الإنفلونزا ومن ثم نقلها للآخرين حيث تنتشر في كل موسم سلالات مختلفة من فيروسات الإنفلونزا وهي تؤثر على الأشخاص بطريقة متفاوتة، وهناك الملايين من الناس في العالم يصابون سنويا بها، في حين يدخل مئات الآلاف منهم المستشفى طلبا للعلاج بينما يلقى عشرات الآلاف من الأشخاص حتفهم سنويا بسبب المضاعفات الناتجة عن الإصابة بالإنفلونزا. وقال الدكتور عبداللطيف الخال نائب الرئيس الطبي بمؤسسة حمد الطبية ورئيس قسم الأمراض المعدية في مؤتمر صحفي اليوم، إن البيانات المخبرية الأولية تشير إلى البداية المبكرة لموسم الإنفلونزا هذا العام، وإلى انه أشد من العام الماضي لذلك من المهم للغاية أن يتخذ الأشخاص الإجراءات اللازمة ويحصلوا على التطعيم، خاصة أولئك الاشخاص المعرضين لمخاطر مضاعفات الأنفلونزا. وأوضح ان مضاعفات الإنفلونزا يمكن أن تؤدي إلى دخول المصاب المستشفى أو حتى وفاته.. مشيرا إلى أن التطعيم المضاد للإنفلونزا يتسم بأهمية خاصة بالنسبة للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا ومضاعفاتها بمن فيهم المسنون، والأطفال الصغار، والنساء الحوامل والأشخاص المصابون بحالات مرضية مزمنة. كما أكد على اهمية تلقي العاملين في قطاع الرعاية الصحية لقاح الإنفلونزا حرصا على توفير الوقاية لمرضاهم من هذه العدوى، كما يمكن للأشخاص الأصحاء أن يصابوا بحالات مرضية شديدة نتيجة التقاطهم عدوى الإنفلونزا ويتسببوا بالتالي في انتشارها، لذا ينبغي اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية للحماية الشخصية وحماية أفراد الأسرة. من جهته قال الدكتور خالد حامد العوض مدير حماية الصحة بإدارة الصحة الوقائية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، إن التطعيم المضاد للإنفلونزا قد أثبت فعاليته في تقليل خطر الإصابة بالأنفلونزا، كما أكدت مجموعة كبيرة من الأدلة أن التطعيم يخفض أيضا من احتمال حدوث مضاعفات خطيرة للإنفلونزا قد يترتب عنها دخول المصاب للمستشفى أو حتى الوفاة. وأكد أيضا على أهمية الالتزام بممارسات النظافة الصحية السليمة عبر غسل اليدين بصورة متكررة، واستخدام المحارم أو الجزء العلوي من كم القميص عند السعال أو العطس لتغطية الأنف والفم والوقاية من انتشار فيروسات الأنفلونزا الموسمية، كما يتعين على الأشخاص الذين يعانون من أعراض شبيهة بأعراض الإنفلونزا البقاء في المنزل لتجنب نقل العدوى للآخرين. ودعا الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بهذه العدوى لتلقي التطعيم المضاد للإنفلونزا خلال فصل الشتاء في أي من المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية باعتبار ذلك من التدابير الوقائية. بدروه قال الدكتور حمد الرميحي مدير الحماية الصحية والأمراض المعدية في وزارة الصحة العامة والرئيس المشارك باللجنة الوطنية للتأهب للأوبئة، إن شعار حملة التطعيم ضد الأنفلونزا هذا العام هو محاربة الأنفلونزا وجعل تطعيم الأنفلونزا متاحا للجميع، حيث يتوفر التطعيم مجانا في جميع المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وفي 45 عيادة خاصة وشبه حكومية. واضاف انه من خلال ذلك تقوم وزارة الصحة العامة ببناء شراكة قوية مع مقدمي الرعاية الصحية من القطاع الخاص لزيادة مستويات التحصين ضد الإنفلونزا في المجتمع.

2102

| 14 أكتوبر 2019

محليات alsharq
الصحة تدشن حملة للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية

الصحة وفرت 150 ألف تطعيم في المؤسسات الصحية الحكومية والخاصة مجاناً د. الخال: تطعيم العام الماضي بلغت فعاليته 35% وحالات وفاة بسبب الإنفلونزا التطعيم ضرورة للأطفال من عمر 6 أشهر وكبار السن والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة د. البيات: 13 ألف إصابة فيروسية بالجهاز التنفسي بين الأطفال العام الماضي د. العوض: التطعيم آمن ويقلل من حالات الوفاة بسبب الإنفلونزا تحت شعار قاوم الإنفلونزا، أعلنت وزارة الصحة العامة تدشين حملة للتطعيم ضد الانفلونزا الموسمية أمس، بالتنسيق مع مؤسسة حمد الطبية، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، حيث تم توفير 150 ألف تطعيم، وتم توفير التطعيم في 47 مركزا صحيا ومستشفى خاصا بمختلف مناطق الدولة، إلى جانب المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لحمد الطبية والرعاية الأولية، من أجل التيسير على الراغبين في الحصول على التطعيم مجاناً. وشدد عدد من المختصين في مؤتمر صحفي عقد صباح أمس، على أهمية أخذ التطعيم، لما له من أثر في الحد من الاصابة بالانفلونزا، مشيرين إلى أن العام الماضي قد شهد حالات وفيات ناتجة عن الانفلونزا، الأمر الذي يزيد من أهمية الحصول على التطعيم، كما تم تسجيل العام الماضي 12629 حالة إصابة فيروسية بالجهاز التنفسي لدى الأطفال دون سن الخامسة، من بينها 2750 حالة انفلونزا مؤكدة. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور عبد اللطيف الخال، نائب الرئيس الطبي ورئيس قسم الأمراض المعدية، قائلاً إنه تم تشكيل لجنة لمكافحة الانفلونزا في قطر، تتضمن وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، لافتاً إلى أن اللجنة وضعت خطة لمكافحة الانفلونزا في الشتاء المقبل. وأوضح د. الخال أن التطعيم في شتاء عام 2017 – 2018 حقق فعالية 35 % فقط، في حين أنه في الأعوام السابقة كانت بين 60 % و70 %، معرباً عن أمله أن يحقق التطعيم هذا العام معدلات عالية من الوقاية. وأضاف: التطعيم آمن جداً، وينصح به لكافة الفئات العمرية، بما في ذلك النساء الحوامل، وهن أكثر عرضة للإصابة بالانفلونزا عن غيرهن من النساء، ولا يوجد أي موانع من أخذ التطعيم، إلا ما ندر، كالحساسية الشديدة جداً للبيض. وكشف د. الخال عن أن العام الماضي شهد وقوع وفيات ناتجة عن الإصابة بفيروس الانفلونزا، الأمر الذي يزيد من أهمية الحصول على التطعيمات من أجل الوقاية من مضاعفات مثل هذه الفيروسات. 13 ألف إصابة فيروسية من جانبها، أوضحت الدكتورة سهى البيات، رئيس قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة قائلة: تمثل التطعيمات عنصراً هاماً في استراتيجية الصحة العامة، وخاصةً في الجانبين المتعلقين بمكافحة الأمراض الانتقالية وتعزيز صحة كبار السن ورعايتهم أثناء تقدمهم في العمر، حيث أسهمت التطعيمات والعلاجات المعززة في خفض معدلات الأمراض والوفيات في قطر ومختلف أرجاء العالم خلال السنوات الأخيرة، غير أن الأمراض الانتقالية لا تزال تشكل تحدياً هاماً لأنظمة الصحة العامة، وتُعد الأمراض المشابهة للإنفلونزا من بين الأمراض الانتقالية الأكثر شيوعاً في دولة قطر. ولهذا السبب نعمل دائماً على رفع مستويات التطعيم ضد الإنفلونزا لحماية أكبر عدد ممكن من أفراد المجتمع. وقالت الدكتورة سهى البيات إنه في عام 2017، تم تسجيل 12629 حالة إصابة فيروسية بالجهاز التنفسي لدى الأطفال دون سن الخامسة، من بينها 2750 حالة انفلونزا مؤكدة. وأضافت الدكتورة سهى: تم اختيار عبارة قاوم الإنفلونزا كشعار لحملة التطعيم ضد الإنفلونزا هذا العام، وقد بدأت الحملة بالفعل في تقديم التطعيمات ضد الإنفلونزا للكوادر الصحية في يوم 10 أكتوبر، كما بدأ تقديم التطعيمات للجمهور اعتباراً من 15 أكتوبر، ومن المقرر أن تستمر هذه الحملة حتى نهاية موسم الإنفلونزا، وحرصاً منا على توفير وصول سهل لخدمات التطعيم ضد الإنفلونزا لجميع أفراد المجتمع هذا العام، فقد تم توفير لقاحات الإنفلونزا في جميع مراكز الرعاية الصحية الأولية، وبالإضافة لذلك سيشارك في هذه الحملة للمرة الأولى 45 من المؤسسات الصحية بالقطاع الخاص وشبه الحكومي بما في ذلك عيادة قطر للبترول ومستشفى سدرة حيث سيتم تقديم التطعيم ضد الإنفلونزا في جميع هذه المواقع مجاناً للجمهور. ونصحت جميع المواطنين والمقيمين من عمر 6 أشهر وأكثر بالحصول على تطعيم الانفلونزا، وخاصة الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة كالسكري والقلب وأمراض الربو والرئة، وكبار السن فوق عمر 65، والأطفال بين 6 أشهر و5 سنوات، مشيرة إلى أنَّ وزارة الصحة العامة وفرت في هذه الحملة 150 ألف تطعيم، والحملة تستهدف كل من يعيش على أرض قطر. ولفتت إلى أن وزارة الصحة العامة حرصت هذا العام على زيادة مساحة تغطية التطعيم لمختلف المناطق والأفراد، لذا كان التواصل مع المراكز الصحية والمستشفيات في قطر من أجل توفير التطعيم بها، إضافة إلى التواصل مع مختلف المؤسسات في الدولة، كالفنادق والشركات، من أجل تطعيم العمال في مناطق عملهم. النزلة الوافدة من جهته، أكدَّ الدكتور خالد حامد العوض، أخصائي في الصحة العامة، إدارة الشؤون الإكلينيكية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أن التطعيم المضاد للإنفلونزا قد أثبت فعاليته في تقليل خطر الإصابة بالنزلة الوافدة، كما أكدت مجموعة كبيرة من الأدلة أن التطعيم يخفض أيضاً من احتمال حدوث مضاعفات خطيرة للإنفلونزا قد يترتب عنها دخول المصاب للمستشفى أو حتى الوفاة. وشدد د. العوض على أن التطعيم آمن، فهو يحتوي على عناصر غير نشطة من الفيروس، لذا فلا خوف منه، لافتاً إلى أن أخذ التطعيم سنوياً يرجع إلى أن فعاليته تقل تدريجياً خاصةً بعد الأشهر الستة الأولى بعد تناوله، موضحا أنَّ إصابة بعض الأشخاص بالإنفلونزا بعد تناول التطعيم يرجع إلى أن التطعيم يغطي ثلاثة أنواع فقط من الفيروسات، فيمكن أن يصاب الشخص بأنواع أخرى منها.

1722

| 16 أكتوبر 2018

محليات alsharq
حوالي نصف مليون شخص في قطر تلقوا تطعيمات مختلفة خلال عام 2016

كشفت وزارة الصحة العامة أن حوالي نصف مليون شخص تلقوا تطعيمات مختلفة خلال العام الماضي 2016 بما في ذلك التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية وتطعيم طلبة المدارس. وقال الدكتور حمد عيد الرميحي مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بإدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة في تصريح للصحفيين اليوم إن التطعيمات التي تم إعطاؤها خلال العام 2016 شملت تطعيمات الحج والعمرة والتطعيم ضد الانفلونزا الموسمية، إلى جانب التطعيمات لكبار السن والنساء الحوامل والاطفال، فضلا عن حملات التطعيم وطلبة المدارس والتي تتضمن لقاحات ضد أمراض عدة مثل: الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف والتيتانوس والدفتيريا والسعال الديكي. وجاءت تصريحات مدير حماية الصحة عقب افتتاح ورشة عمل حول الإدارة الفاعلة للقاحات، تنظمها وزارة الصحة لمدة ثلاثة ايام ضمن فعاليات الأسبوع العالمي للتطعيم، وذلك بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وبمشاركة العاملين في خدمات التطعيم بالوزارة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية ومركز السدرة للطب والبحوث والخدمات الطبية في قطر للبترول، بالإضافة إلى عدد من العاملين الصحيين بالقطاع الصحي الخاص. وكشف الدكتور حمد الرميحي في تصريحه عن برنامج لرصد الآثار الجانبية للتطعيم اطلقته الوزارة العام الماضي وذلك من أجل تلقي البلاغات والتعرف على أي مضاعفات أو مشكلات تتعلق بالتطعيمات. وقال إنه من خلال التقارير الخاصة ببرنامج الرصد تم التأكد من أنه لا مضاعفات للتطعيمات المستخدمة في قطر، وأن هناك أعراضا بسيطة فقط تظهر على بعض الأشخاص كارتفاع درجة الحرارة أو الاحمرار أو الطفح الجلدي، وعدد هذه الحالات قليل جدا وهي في النطاق الطبيعي. وبخصوص تحديث جدول التطعيمات أوضح الدكتور الرميحي أن الوزارة تحرص سنويا على تحديث الجدول الدوري للتطعيمات وفق توصيات منظمة الصحة العالمية وإدخال التطعيمات التي تخص مواسم محددة، من ضمنها تطعيمات الحج والعمرة.. مشيرا إلى أن جدول التطعيمات في قطر متكامل، ويتم تغييره أو تحديثه على حسب توصيات اللجنة المختصة، ولم يشهد عام 2017 إضافة أي تطعيمات جديدة. كما لفت إلى أن العام الجاري شهد استعدادا مبكرا لموسم الحج والعمرة، حيث بدأ التطعيم في إبريل الجاري، للمسافرين لعمرة رمضان، وجميع التطعيمات متوفرة في المراكز الصحية التابعة للرعاية الصحية الأولية، إضافة إلى توفيرها في مستشفيات مؤسسة حمد الطبية، ومركز الأمراض الانتقالية. وأكد الدكتور حمد الرميحي أن دولة قطر تحرص على توفير أفضل وأجود أنواع التطعيمات في العالم، وأكثر التطعيمات العالمية أمانا.. مشيرا الى أن إجمالي تطعيمات الانفلونزا خلال موسم الشتاء المقبل وتطعيمات الحج والعمرة للعام الجاري ستقارب 160 ألف تطعيم، وسيتم إطلاق حملة للتعريف بتطعيمات الانفلونزا. من جهته قال سعادة الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة إن الوزارة تعمل على الوصول الى مأمونية وكفاءة التطعيمات الى نسبة 100 بالمائة، ولذلك يتم تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية للكوادر الطبية والتمريضية من حين لآخر ضمن خطة استراتيجية لتحسين مستوى التطعيمات وإدارة مأمونيتها. وأشار الى أن الاستراتيجية الوطنية للصحة 2017-2022 تتضمن التركيز على التطعيمات ومأمونيتها والعمل على رفع الوعي بين كافة أفراد المجتمع بأهمية التطعيمات. وأكد أن النسبة المئوية للحصول على التطعيمات في دولة قطر تبلغ 99 بالمائة وهي تتجاوز النسبة العالمية، وانه بالرغم من ذلك فهناك عمل حثيث على أن تصل النسبة الى 100 بالمائة.

873

| 24 أبريل 2017

محليات alsharq
اقبال على تطعيم الانفلونزا الموسمية بخيمة الصحة في درب الساعي

شهدت خيمة الصحة في اليوم الوطني اليوم ضمن فعاليات درب الساعي اقبال كبيرا من الزوار، لا سيما في ظل الفعاليات المميزة التي يقدمها القطاع الصحي ومن أبرزها التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية، والخط الصحي، وقياس الوزن وكتلة الجسم والضغط والسكر ونسبة الكربون في الرئة، والأستوديو الصحي الذي يتم فيه تصوير الأطفال بملابس الطبيب أو الممرض لتشجيعهم على العمل في المجال الطبي، والمسرحيات الهادفة والأنشطة التفاعلية التي تهدف إلى تعزيز التوعية الصحية. واقيمت اليوم مسابقات متنوعة في خيمة الصحة نظمتها مؤسسة قطر الخيرية، وفقرة عن صحة الاسنان واغاني بشخصيات متحركة وانشطة تفاعلية بعنوان "المؤمن القوي" قدمها المذيع عبدالرحمن الحرمي، اضافى الى فقرات قدمها مركز العزيزية. وقالت الهام النعيمي رئيسة خيمة الصحة لـ"الشرق" إن فعاليات الخيمة شهدت حضورا مميزا في اليوم الوطني ما يعكس اهمية هذه الخيمة وما تقدمه من خدمات مميزة، حيث تجمع مختلف فعاليات القطاع الصح. وتجمع خيمة الصحة كلا من المجلس الأعلى للصحة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية والشركة الوطنية للتأمين الصحي (صحة) والجمعية القطرية للتمريض، وذلك بالتعاون مع وزارة البلدية والتخطيط العمراني وملتقى الجسرة للفتيات، حيث تتضمن الخيمة ايضا جناحا خاصا بالاستراتيجية الوطنية للصحة والبرامج التي تشرف عليها مثل البرنامج الوطني للسرطان والبرنامج الوطني للصحة النفسية. ويتم توفير التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية يوميا لزوار درب الساعي في الفترة المسائية، إضافة إلى جناح للحملة الإعلامية (مستقبلنا في صحتنا) للتوعية بأنماط الحياة الصحية مع تقديم ورش عمل عن الدلائل الإرشادية للتغذية ومضار مشروبات الطاقة ومضار التدخين وأهمية ممارسة الرياضة اليومية. وتتضمن مشاركة القطاع الصحي في درب الساعي فعاليات متنوعة للأطفال تهتم بالتوعية الصحية وتشجيعهم على الدراسة والعمل في المجال الصحي ومن أبرزها: الأستوديو الصحي الذي يتم فيه تصوير الأطفال بملابس الطبيب أو الممرض لتشجيعهم على العمل في المجال الطبي، وركن خاص يتم فيه إعداد الغذاء الصحي السليم ومسابقات للأطفال عن الغذاء الصحي وإعداد حقيبة الغذاء اليومية. كما تتضمن فعاليات الخيمة تلوين الأطعمة الصحية وتقديم ورش (الطبيب الصغير) ومسرحيات مدرسية (الطبيب الصغير) و(الصيدلي الصغير) ومشاركة شخصيات كرتونية (عائلة راشد) وورشة للأطفال حول فوائد الأدوية ومضارها، كما يتم إجراء فحص سريع على أسنان الأطفال وتعليم الأطفال الطريقة السليمة لغسل الأيدي إضافة إلى العديد من الفعاليات والأنشطة الصحية الأخرى. وتتضمن خيمة الصحة كذلك ركنا خاصا بالصور العائلية، حيث يقوم المشتركون بالوقوف أمام خلفيات مجهزة بالمعدات والأزياء الطبية، ويتم طبعها في الحال ضمن كتيب به معلومات عن الصحة، إضافة إلى مسابقات متنوعة للعائلات. كما يتواجد طبيب الأسرة يوميا في خيمة القطاع الصحي، حيث يتم تقديم أنشطة متنوعة عن الإسعاف تشمل طرق الإسعافات الأولية الصحيحة ومسرحية المسعف الصغير وتجربة عملية للإسعاف مع فريق من المسعفين للحالات الطارئة، بالإضافة إلى الكشف بالميكروسكوب عن الميكروبات والبكتيريا في بعض المأكولات. ويضم فريق مؤسسة حمد الطبية الذي يتواجد بخيمة الصحة مجموعة من الكوادر المدربة لتقديم فحوصات طبية مجانية بما في ذلك قياس ضغط الدم والسكري، وقياس الوزن، كما تتواجد بعض الكوادر لتقديم التثقيف الصحي في مجال التغذية والموضوعات الصحية الأخرى المتعلقة بها. كما تتضمن أنشطة المؤسسة تنظيم العديد من الفعاليات لأفراد الأسرة والأطفال بهدف تقديم تجربة تفاعلية وترفيهية لهم مع تمكينهم من الاستفادة في نفس الوقت من هذه الفرصة لتعلم المزيد حول سبل اتباع نظام حياة صحي. وتتواجد وحدة متنقلة للتبرع بالدم في درب الساعي لاستقبال جميع الزوار الراغبين في التبرع بالدم الى جانب فريق من خدمة الإسعاف، حيث يقوم بتدريب الجمهور حول الإسعافات الأولية وتثقيفهم وتوعيتهم في كل ما يتعلق بالإسعاف.

601

| 18 ديسمبر 2015

محليات alsharq
توفير التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية لأكثر من 100 ألف شخص

كشف الشيخ الدكتور محمد بن حمد بن جاسم آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بالمجلس الأعلى للصحة عن توفير التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية لأكثر من 100 ألف شخص هذا العام.وقال مدير الصحة العامة -في تصريح للصحفيين على هامش الندوة التحضيرية لحملة التوعية والتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية اليوم- إن التطعيم يستهدف هذا العام في المقام الأول العاملين في القطاع الصحي ثم كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة والاطفال وأخيرا الحوامل.وأوضح أن التطعيم متوفر في أغلب المراكز الصحية وكذلك في وحدة التطعيمات في مركز مسيمير الصحي بشكل مجاني ولجميع المواطنين والمقيمين حيث يمكن للفئات المستهدفة الحصول على التطعيم الذي بدأ إعطاؤه من الآن وحتى شهر مايو المقبل.وشدد الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني على أهمية أخذ تطعيمات الانفلونزا الموسمية على اعتبار أن الانفلونزا من أهم أسباب الوفيات في العالم خاصة بالنسبة للأشخاص الذين ليست لديهم مناعة وكذلك كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة كالقلب والسكري.وأشار إلى ان حملة التوعية التي أطلقها المجلس الأعلى للصحة بخصوص التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية تركز هذا العام على العاملين في القطاع الصحي العام والخاص باعتبارهم اكثر الاشخاص المخالطين للمرضى في المستشفيات والمراكز الصحية ولذلك فإن تطعيمهم ضد الانفلونزا مهم جدا لحماية المرضى ومراجعي المستشفيات.كما تركز الحملة على الأشخاص الذين يسافرون باستمرار إلى جانب الراغبين في أداء مناسك العمرة وكذلك الحج العام المقبل.وأوضح ان التطعيم يجب ان يؤخذ بشكل سنوي لأن فاعليته تدوم عاما كاملا وكذلك فإن أنواع الفيروسات المسببة للإنفلونزا تتغير وتتحور وبالتالي فإن مصل التطعيم يتغير نوعه من عام الى آخر.وأفاد مدير إدارة الصحة العامة بأن المجلس الأعلى للصحة يعمل كل عام على زيادة عدد الامصال المستخدمة في التطعيم حيث استهدف تطعيم العام الماضي حوالي 70 ألف شخص بينما هذا العام يبلغ العدد 100 و5 آلاف.وأكد ان التطعيم آمن ولا يقلل من مناعة الجسم كما لا يسبب أي مضاعفات على المدى البعيد بل تكمن أعراضه في ارتفاع طفيف في حرارة الجسم فقط.ولفت إلى أن أهمية التطعيم تكمن ايضا في تخفيف العبء على المستشفيات حيث أثبتت إحدى الدراسات ان 70 بالمائة من مرضى السكري تقل نسبة دخولهم للمستشفيات إذا ما أخذوا التطعيم.

546

| 01 نوفمبر 2015

محليات alsharq
"الأعلى للصحة" يطلق الحملة الوطنية للتوعية بالتطعيم ضد الانفلونزا الموسمية

أطلق المجلس الأعلى للصحة الحملة الوطنية للتوعية بالتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية، وذلك ضمن السياسة المتبعة بالمجلس لتعزيز صحة سكان دولة قطر وتزويدهم بأفضل سبل الوقاية ضد الأمراض الانتقالية. وتهدف الحملة إلى رفع مستوى الوعي لدى السكان بأهمية التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية بالتزامن مع قدوم فصل الشتاء، والسعي لتغيير نمط المعرفة لديهم بشأن المخاطر الناتجة عن مضاعفات الانفلونزا، وخصوصا لدى الفئات المعرضة للإصابة بها. وقامت إدارة الصحة العامة بالمجلس الأعلى للصحة بتدشين الحملة من خلال تطعيم موظفي المجلس أمس واليوم. وأعدت "حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية" بالأعلى للصحة خطة للوصول لجميع الفئات المستهدفة بالحملة التوعوية، وذلك لرفع نسب التغطية بالتطعيم ضد الأنفلونزا، حيث يتم التنسيق مع كافة الجهات ذات العلاقة بالدولة في سبيل تحقيق ذلك الهدف بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية، ومركز السدرة للطب والبحوث، ومستشفى "سبيتار"، والهلال الأحمر القطري، في حين سيتم عقد ورشة عمل للعاملين الصحيين خلال هذا الأسبوع لشرح أهمية الحملة وكيفية تنفيذها. ونصح المجلس الأعلى للصحة جميع المواطنين والمقيمين بالدولة بالحصول على لقاح الانفلونزا الموسمية وخاصة الفئات ذات الأولوية والتي تتمثل في الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري والربو وأمراض القلب والرئة ومرضى الكلى وغيرهم من المصابين بضعف في الجهاز المناعي، بالإضافة إلى كبار السن الذين تتجاوز أعمارهم الستين عاما والأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 6 شهور إلى 5 سنوات والسيدات الحوامل والعاملين في مجال الرعاية الصحية، حيث يمكن الحصول على التطعيم في مراكز الرعاية الصحية الأولية.

638

| 26 أكتوبر 2015

محليات alsharq
د. الخال: لا وجود لاصابات بأنفلونزا الطيور في قطر

نفى الدكتور عبد اللطيف الخال — استشاري الأمراض المعدية، نائب رئيس الشؤون الطبية والاكاديمية والبحوث، مدير إدارة التعليم الطبي بمؤسسة حمد الطبية، ما تردد عن وجود اصابات بأنفلونزا الطيور بين الكوادر التمريضية في قسم الرعاية والتأهيل بمستشفى الرميلة، موضحا اصابة عدد من الكوادر التمريضية في القسم بالانفلونزا الموسمية H1N1، مشيرا الى أنها اصابات خفيفة كغيرها من اصابات الانفلونزا السائدة في المجتمع. قسم مكافحة العدوى اتخذ الإجراءات اللازمة لمنع انتقال الأنفلونزا لمرضى قسم الرعاية والتأهيلونبه الدكتور الخال في تصريحات خاصة لـ"بوابة الشرق" الى ان الجمهور مازال يخلط بين جائحة أنفلونزا H1N1 "أنفلونزا الخنازير" التي حدثت في عام 2009 وبين الاصابات التي تحدث حاليا، مشيرا الى أن هذا النوع من الأنفلونزا فقد قوته وأصبح نوعا عاديا من أنواع الأنفلونزا الموسمية التي يصاب بها الناس في مختلف أنحاء العالم، ومؤكدا في السياق ذاته أن الاصابات عادة تكون ما بين خفيفة الى متوسطة.وأشار الدكتور الخال خلال تصريحه لـ "بوابة الشرق" الى أن قسم مكافحة العدوى في مؤسسة حمد الطبية قام باتخاذ الاجراءات اللازمة لمنع انتقال الانفلونزا الى مرضى قسم الرعاية والتأهيل من خلال فحص المرضى والبدء في اجراءاته المعتادة والمتبعة داخل حمد الطبية، مبينا أن مؤسسة حمد الطبية تمنح موظفيها ممن يقدمون الخدمات الطبية اجازات مرضية عند ظهور علامات الانفلونزا عليهم حرصا منها على صحة المرضى، ومشددا على أن ذلك الاجراء أمر روتيني يتبعه القسم دائماً. أنفلونزا H1N1 تحولت إلى موسمية تصيب معظم البشر في العالموبين الدكتور الخال أن مؤسسة حمد الطبية قامت بتطعيم 7000 كادر من موظفيها ضد الانفلونزا الموسمية خلال الموسم الحالي، مشيرا الى أن هذا العدد يشير الى حرص المؤسسة على منح أعلى درجات الأمان والسلامة للمرضى.وذكر الدكتور الخال أن اصابة كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة بفيروس أنفلونزا H1N1 لم يعد بذات الخطورة التي كانت في السابق نظرا لضعف الفيروس، مشيرا الى أن التعطيم المتوافر من خلال المجلس الأعلى للصحة حاليا كاف للوقاية من الاصابة بكل فيروسات الانفلونزا الموسمية المتعارف عليها في المنطقة بشكل عام وفي دولة قطر بشكل خاص. تطعيم 7000 كادر من موظفي حمد الطبية ضد الأنفلونزا الموسمية وشدد الدكتور الخال على أن فيروس الانفلونزا H1N1 هو نوع الانفلونزا السائد حاليا حيث يصيب غالبية المصابين بالأنفلونزا في العالم بشكل عام وفي قطر بشكل خاص، ومن الطبيعي أن يصيب الموظفين في مؤسسة حمد الطبية مثلهم في ذلك مثل باقي أفراد المجتمع، ناصحا الجمهور بأخذ التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية المتوافر حاليا.ودعا الدكتور الخال المرضى وأسرهم الى التواصل مع الأطباء والكوادر التمريضية لاستقاء المعلومات الصحيحة، مشيرا الى أن حمد الطبية توفر كافة المعلومات للمرضى وأسرهم بشكل مبسط.

1160

| 07 أبريل 2014

محليات alsharq
حملة للتطعيم ضد الانفلونزا الموسمية بجامعة قطر

أطلقت العيادة الطبية بجامعة قطر حملتها السنوية للتطعيم ضد الانفلونزا الموسمية للبنين والبنات، بدأت من أمس الإثنين وتستمر حتى غد الأربعاء، وذلك بمبنى الانشطة الطلابية، من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً. وأوضحت حفصة حشاد مسؤولة العيادة الطبية بجامعة قطر أنه مع تغيير الطقس تكثر إصابات الانفلونزا والتهاب الجهاز التنفسي العلوي، ويبدأ بالازدياد التدريجي في النصف الثاني من شهر اكتوبر، ولذلك تقام الحملة سنويا في بداية فصل الشتاء (في شهر أكتوبر أو نوفمبر)، خاصةً وان مفعول التطعيم يبدأ بعد 15 – 21 يوم من التطعيم. وأضافت د. حشاد: ينصح بأخذ التطعيم سنويا لضمان استمرار المناعة والحد من الاصابة بالأنفلونزا ومضاعفاتها، حيث يتغير اللقاح كل عام تبعا لتغير الفيروسات المتوقع انتشارها سنويا وطبقا لتوصيات منظمة الصحة العالمية. وأكدت على أن التطعيم آمن ويمكن استخدامه للأطفال أكبر من 6 شهور، كما يمكن استخدامه للحوامل وأثناء الرضاعة والأشخاص السليمين، وهناك أشخاص يفضل لهم أن يتحصنوا باللقاح والذين قد يكونون في خطر من مضاعفات الأنفلونزا على صحتهم العامة ومن هذه الحالات: كبار السن ، الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل: أمراض الرئة، الربو، أمراض الكلى، أمراض القلب، وداء السكري، والأشخاص ضعيفي المناعة.

1428

| 29 أكتوبر 2013